جميل وادي
12-17-2018, 12:04 PM
عنما اجتمع نياكان على طيزي !
اسمر مشعر الصدر والظهر، ذو عيون عسلية، مع شارب ولحية سوداء... وسط الطول ممتلئ الجسم مع كرش مشعر ايضاً، يجد الناظر اليه رجولة، وشبق يقدح من عينيه، شبق ذاك الباحث عن ما يسد ظمأ عيره الظمآن الى طيز تحتضن ذاك العير الاسمر المتوسط الطول ذو الراس الكبيرة، انه "الفروخجي" القوي الذي يتمناه كل "فرخ". يتكلم بحنان مع "فرخه"، ويزرع الطمأنينة الى قلبه، الى جسده، وبالأخص طيزه، فهو صياد ماهر للفروخ... لكن ومع هذه الرجولة يمتاز بذوق غريب، فهو يرغب ان يكون فرخه بكامل الرجولة، من شعر وشارب ولحية وحتى التصرف، وكانه يريد ان ينيك نفسه لكن بجسد الاخرين!
كانت شروطه ورغبته تنطبق علي مع فرق انني مبادل، وهو موجب فقط، فجرى الاتفاق ان اكون سالب، باعتبار ان المبادل ممكن ان يكون موجب او سالب او الاثنين. وافقت على شروطه بسبب كارزميته، فلأول وهلة رأيته على الكامرة من خلال الانترنت انجذبت اليه، ولا اعلم لماذا... واتفقنا على ان اذهب اليه.
على بابه التقينا لأول مرة... تصافحنا... وسحبني الى الداخل... مشينا جنبا الى جنب في الممر المؤدي الى الصالة الصغيرة، فوضع يده على خاصرتي... حرارة يده جعلت شيئاً ما يتحرك في احشائي، وصرت ابلع ريقي، واضطرب قلبي... دخلنا الصالة حيث الكنبة، فجلست عليها بينما ظل هو واقفاً يريد ان يضيفني بشئ اشربه كعادة المضيافين.
قال: أتحب ان تشرب شيئاً بارداً ام حاراً، ويقصد اما مشروبا غازي او شاي ؟
قلت: لا اريد شيئاً هذه اللحظة غير... ونظرت الى مقدمته الى حيث عيره !
ابتسم ابتسامة عريضة، وكان لابساً جلباباً ابيض فضاض، اي دشداشة بيضاء، فقال: يبدو انك على عجلة من امرك ؟!
لم استطيع الاجابة لان صرت ارتجف عندما رأيت عيره يرفع مقدمته، كانه الوتد الرافع للخيمة، فاقترب مني وانا جالس على الكنبة، فأمسكت فخذيه من الجانبين، وصرت افركهما، فاقترب اكثر حتى ارتطم عيره المنتصب خلف الدشداشة بوجهي، واخذ يفركه بوجهي، وانا مغمض العينين، اقبله واتمنى ان يرفع دشداشته بأسرع وقت... لم يطل الوقت اكثر من دقيقة، فاخذ يرفع تلابيب دشداشته الى الاعلى، كما ترتفع الستارة على المسرح، وظهر البطل !
قال: أيعجبك الرضع ؟!
لم اجبه لأنني لان الكلمات وقفت في حنجرتي، لكنني اومأت بالإيجاب، وقلت في قرارة نفسي ساريك الى اي مدى يعجبني الرضع... التقطت راس عيره بشفاهي، ولساني يتحرك على راسه المفلوج، ورويداً رويدا صرت ادخله في فمي، وهو يقول: ارضع ... ادخله كله ... وانا بدوري اودي ما يقول لي، حتى صار يدفعه كله الى البلعوم، ولكي اسيطر عليه امسكته وصرت احلب وامص في آن واحدة، حتى سمعته ينادي: سأقذف... سأقذف... سأقذف... وانا متجاهل نداءاته وممسك بعيره الذي صار الماء يتفجر منه، بينما آهاته تزداد وتزداد وبحركة عفوية امسك بكلتا يديه جانبي راسي وصار يدفع عيره الى اقصاه... امتلأ فمي بسائله، واخذ ينساب من جانبي فمي، وهو لا يزال يتأوه، حتى خفت تأوهاته، فأخرج قضيبه من فمي، بينما انا سارعت الى الحمام، ورميت بسائله من فمي، وكان كثيفاً وكثيراً... اغتسلت وغسلت فمي بمعجون الاسنان، وعدت الى الصالة مرة اخرى وكان هو ماسك بالمناديل الورقية يمسح وينظف عيره... بعدها ذهب هو ايضاً حيث اغتسل ورجع.
جلس جنبي على الكنبة، وقال: انك خبير في الرضع !
قلت: هل اعجبك رضعي ؟!
قال: مثير، وممتع ...
جلسنا ندردش في استراحة قصيرة قبل ان اضع يدي على فخذه، افركه واتحسس عليه، بينما عيره ينمو وينتفخ...
قال: انزع قميصك، اريد ان ارضع من صدرك !
نزعت قميصي وفتحت ازرار البنطلون... احنى براسه ووضع شفتيه على حلمة صدري وصار يرضع منها، بينما يدي صارت تلعب بقضيبه المنتصب، فمد يده خلف ظهري ودفع بكفه داخل البنطلون مخترقا اللباس الداخلي وصار يلعب بمؤخرتي، يمد اصبعه الوسطي ليلامس فتحتي، يدلكها ويبعبصها... بقينا على هذا الوضع لدقائق فنهضت وخلعت بنطلوني امامه وهو ينظر الي فمد يده الي وسحبني بقربه ثم ادارني وقال: لا تنزع سروالك الداخلي ... دعه لي انا سوف اتولى امره !
صرت واقفاً امامه وظهري باتجاهه، فاخذ يدلك ويفرك طيزي، ويدخل يده من تحت اللباس ويخرجها، ثم اخذ يدفع اللباس الى الاسفل لتظهر مؤخرتي رويدا رويدا، وصار اللباس معلقا على الفخذين، فاخذ يقبل الفردتين و يدخل لسانه في الوادي ما بين الجبلين حتى وصل الى الفتحة، وكنت اشعر بلسانه يحاول اختراق فتحتي الى الداخل... ثم سحب اللباس الى الارض حتى اصبحت عارياً تماماً، ووقف هو ونزع دشداشته واصبح عاريا هو ايضاً، وقال: اصعد على الكنبة واعطني مؤخرتك "طوبز" !
التفت الى الكنبة... وضعت يدي على ظهرها، وركبتي فوق الاريكة، فتقدم وامسك بخاصرتي من الجانبين، وقال: ارخي ظهرك وجسمك، وكذلك طيزك، وارفعه قليلاً... فعلت ما امرني به، وصرت اراقبه من مرآة جانبية، فاخذ يفتح فردتي طيزي الى الجانبين، ويبصق ما بينما، ثم يضع راس عيره ما بين الفلقتين واخذ يدلكه بعض الشي، وبدأ بإدخاله... هو يدفع، وانا اصيح بصوت خافت آآآي ... هو مستمر في الدفع وانا اصيح آآآآآآآآي حتى ادخل راسه الكبير وانا ارى في المرآة بقية عيره، فقال: فتحتك ضيقة ... ارخي طيزك ... واخذ يذهب ويجئ مدخلا راس عيره ومخرجه حتى تعودت فتحتي عليه، فاستمر يدفع بقيته الى الداخل، وانا اصيح من الالم آآآآه آآآه ...آآآآي آآآآآآي ... ثم اطبق بالكامل وادخل يديه تحت ابطي ومسكني من صدري وسحبني اليه، الى ان التصق ظهري ببطنه وصدره بينما ركبتي لا تزالان على الكنبة، واخذ يدفع بقوة كل قضيبه داخلي... رميت براسي الى الخلف بينما شفتيه صارت تلامس رقبتي، وهو ينيك وينيك قرابة عشر دقائق، الى ان سمعته يهمهم: ساقذف ... ساقذف... ساقذف... وانا اقول: هيا اقذف ... اقذف ... اقذف حبيبي ... ثم انطلقت الآهات من الاعلى، والقذائف من الاسفل تملئ مؤخرتي بمائه الساخن، تُبرِّد سخونة احشائي، وتريحني من لوعة الشبق... اخرج قضيبه من مؤخرتي وخرج معه سائله لينساب خلف خصيتي ساخناً، فهرعت للحال الى الحمام اغتسل وادفع سائله الى الخارج. خرجت من الحمام ودخل هو يغتسل.
عدنا هذه المرة عاريين نجلس متلاصقين على الكنبة، واخذنا نتحدث في شتى الامور، ومن بينها الاصدقاء الذين صادفناهم ومن هم مثليي الجنس، فقال لي: لي صديق موجب ايضاً... أترغب ان تتعرف عليه ؟
نظرت في عينيه، وقلت: هل تريد ان تراني وصاحبك ينيكني امامك؟!
ضحك وقال: ولما لا ان كنت ترغب !
قلت لكنني لا اتحمل اثنين في نفس الوقت، فكما ترى فانا ضيق !
قال: ان قضيبه اصغر من قضيبي وسوف لا تشعر بالألم لأني انا من سيدخل قضيبه في الاول !
قلت هل يعرف انني الان عندك ؟!
اجاب: بصراحة انه يعرف وانه منتظر اشارة منك !
فكرت بالأمر وقلت له بصراحة لم يسبق لي وان جامعني اثنان !
قال: انها فرصة ان تتعرف على المتعة مع اثنين !
قلت بعد تفكير: لا باس هيا ادعوه !
اخذ تلفونه الخلوي واتصل به ودعاه، وما هي الا ربع ساعة واذا بجرس الباب يدق...
دخل رجل في نهاية القعد الرابع، اسمر ممتلئ الجسم كصاحبي... تقدم نحوي وصافحني وهو مبتسم، وكنت قد اخذت منشفة ولففتها حول خاصرتي، وكذلك فعل صاحبي قبل ان يأتي هذا الاخر. جلست على الكنبة وجلس صاحبي بجنبي، فامر صاحبه ان يجلس بجانبي الاخر، فأصبحت جالسا بينهما، جالس بين عيرين. فقال صاحبي موجها كلامه لصديقه: لقد وافق على ان نكون اثنان.
اجاب صديقة ونظر الي: شكراً ... هذا كرم منك، ومد وجهه لي وقبلني من وجنتي، ثم استطرد يقول: جسمك جميل جداً... ثم مد يده على صدري واخذ يفركه... وضعت يدي على فخذه وعصرتها، بينما يدي الاخرى على فخذ صاحبي، وصرت احركهما صعودا حتى امسكت بقضيبيهما، فلاحظت ان قضيب صاحبي فعلا اكبر من قضيب صديقه، واخذت احلب لهما سوية، فلم يتمالك صديق صاحبي نفسه، فبدأ بنزع ثيابه، حتى تعرى تماماً، ووقف امامي، وصاحبي واضع يده على ظهري يدلكه، فاحنيت وجهي باتجاه قضيبه، واخذته في فمي وصرت ارضعه، ثم دفعني وسحب قضيبه من فمي وقال: اريد ان انيكك من طيزك !
اتكأت على الكنبة وانا جالس وارخيت المنشفة الملفوفة على خصري، وطرحتها جانباً، فاسرع هو بالقبض على ارجلي ورفعهما الى الاعلى وسحبني حتى اصبح ظهري على الكنبة ورجلي في الهواء، بينما صاحبي لا يزال بجنبي ممسكاً بعيره، يحلبه امام هذا المنظر... كان يبدو ان صديقه في هياج، فوضع ساقي على كتفيه، وقضيبه على فتحتي، واخذ يدفع حتى ادخل قضيبه بالكامل في طيزي، واخذ ينيك ورجلي تتأرجح على كتفيه وظل ينيك الى امره صاحبي ان يتوقف، فقال: هيا نذهب الى غرفة النوم ثلاثتنا !
توقف عن نيكي، وانزل رجلي من على كتفيه، ونزلت من على الكنبة، وانا انظر الى قضيبه، وكان في قمة الانتصاب، كذلك كان قضيب صاحبي، فذهبنا الى غرفة النوم وقضيبيهما يتأرجحان الى الجانبين. وعند الفراش اومأ الي صاحبي ان اضطجع، فاضطجعت على ظهري فوثب هو فوق صدري ووضع قضيبه في فمي، بينما صاحبه صعد الى الفراش ورفع رجلي كما في فعل على الكنبة، ووضعهما على كتفيه، وادخل عيره واخذ ينيك طيزي بينما الاخر ينيك في فمي. استمرا في النيك الى قذف صاحبي في فمي وقذف صاحبه في طيزي... لقد كانت اول مرة اذوق فيها عيرين في آن واحد واول مرة قذفتين في آن واحد. بعد هذا احسست بان صاحبي قد تعب، فقد قذف ثلاث مرات، فتركنا انا وصاحبه وحدنا في غرفة النوم بينما ذهب هو الى الصالونز
ذهبت انا وصاحبه الى الحمام لنغتسل، وهناك صار يرش الماء على جسمي وجسمه، وكان قضيبه لا يزال نشيطاً، نصف منتصب، فالتقط الصابون وصار يدعك جسمي وجسمه به، ثم اكثر من دعك قضيبه بالصابون، وطلب ان ادير له ظهري، فاخذ يدعك ظهري نزولا الى مؤخرتي بالصابون... وضع الصابون جانباً والتصق بي من الخلف، وقضيبه مابين فردتي طيزي، وصار يحرك قضيبه بين الفردتين باحثاً عن الفتحة، ثم صار يدفع راس قضيبه المدهون بالصابون في فتحتي المدهونة ايضاً بالصابون، فانزلق قضيبه في طيزي بكل سهولة، فوضعت يدي على الحائط، ودفعت مؤخرتي الى الخلف، فاخذ ينيك جيئا وذهبا، وعانته ترتطم بفردات طيزي، وتصدر صوتاً يملئ الحمام ... طق... طق...طق...طق، حتى راحت سرعة الارتطام تزداد عندها سحب طيزي بقوة والصق عانته بها، وظل يتأوه آآآآآه آآآآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآآآه، لقد صار يقذف في طيزي حتى ملئه بسائله...
اغتسلنا انا وهو وخرجنا من الحمام واتجهنا الى الصالة حيث صاحبي متمدد على الكنبة مغمض العينين. نظرت الى صديق صاحبي وقلت له دعه ينام فقد تعب، ولنذهب انا وانت الى غرفة النوم. وبدون ان ينطق بكلمة اتجه الى غرفة النوم.
اضطجعت على الفراش واضطجع هو ايضا بجانبي، وصرنا ندردش
قال: صديقي يقول انت مبادل ؟!
قلت: نعم، هل جربت ان تكون مبادل ؟!
ابتسم، لكني شعرت ان شيئا وراء ابتسامته، فقال:
ـ لم اجرب، لكنني ارغب !
قلت: وما المانع ؟!
قال: خوفاً من صاحبي، لأني لا اريد ان يعرف انني ارغب بالمبادلة لان لسانه طويل بعض الشيئ، خصوصاً عندما يكون عصبي المزاج، لا يتردد ان يفضحني!
قلت: ان رغبت فانا مستعد وتأكد انني لن ابوح بسرك ... سرك في بئر!
فاتكأ على احدى ذراعيه ورفع راسه، ووضع يده الاخرى على صدري، وساقه تتوسط ساقي، وقبلني من شفتي. نزل من على السرير ومشى ببطء وعلى اطراف اصابعه باتجاه الصالون الى حيث صديقه، وانا انظر اليه، متسائلا عما يفعله... رجع الي واضطجع بجانبي مرة اخرى، وهمس لي:
ـ هيا ادخله في طيزي قبل ان ينهض صديقي!
وانبطح على وجهه... وبدون ان اتردد عرفت غايته، فصعدت على ظهره، ووضعت عيري في ساقية طيزه وتمددت على ظهره، واخذ راس قضيبي يبحث عن فتحته وهو يحرك طيزه يحاول مساعدة عيري للولوج داخلها، ثم اخذت ادفع عيري في طيزه... آآآه آآآآه ... آآآه دخل الراس، بينما هو مغمض العينين، وصار يتمتم: ادخله كله ... اطبق علي ... وانا صرت اصعد وانزل على طيزه الى ان حان القذف فملأت طيزه بالسحلب ... كانت هذه النيكة فاتحة صداقة بيني وبين صديق صاحبي، حيث صرنا نلتقي انا وهو ونتبادل النيك ولم ندع وضع الا ونكنا فيه بعض، فمن الرضع الى رفع الارجل الى البطح الى وضع الكلب، والمتعة اصبحت متعتين، وصرت اذهب عنده عندما يرغب بالمبادلة...
اسمر مشعر الصدر والظهر، ذو عيون عسلية، مع شارب ولحية سوداء... وسط الطول ممتلئ الجسم مع كرش مشعر ايضاً، يجد الناظر اليه رجولة، وشبق يقدح من عينيه، شبق ذاك الباحث عن ما يسد ظمأ عيره الظمآن الى طيز تحتضن ذاك العير الاسمر المتوسط الطول ذو الراس الكبيرة، انه "الفروخجي" القوي الذي يتمناه كل "فرخ". يتكلم بحنان مع "فرخه"، ويزرع الطمأنينة الى قلبه، الى جسده، وبالأخص طيزه، فهو صياد ماهر للفروخ... لكن ومع هذه الرجولة يمتاز بذوق غريب، فهو يرغب ان يكون فرخه بكامل الرجولة، من شعر وشارب ولحية وحتى التصرف، وكانه يريد ان ينيك نفسه لكن بجسد الاخرين!
كانت شروطه ورغبته تنطبق علي مع فرق انني مبادل، وهو موجب فقط، فجرى الاتفاق ان اكون سالب، باعتبار ان المبادل ممكن ان يكون موجب او سالب او الاثنين. وافقت على شروطه بسبب كارزميته، فلأول وهلة رأيته على الكامرة من خلال الانترنت انجذبت اليه، ولا اعلم لماذا... واتفقنا على ان اذهب اليه.
على بابه التقينا لأول مرة... تصافحنا... وسحبني الى الداخل... مشينا جنبا الى جنب في الممر المؤدي الى الصالة الصغيرة، فوضع يده على خاصرتي... حرارة يده جعلت شيئاً ما يتحرك في احشائي، وصرت ابلع ريقي، واضطرب قلبي... دخلنا الصالة حيث الكنبة، فجلست عليها بينما ظل هو واقفاً يريد ان يضيفني بشئ اشربه كعادة المضيافين.
قال: أتحب ان تشرب شيئاً بارداً ام حاراً، ويقصد اما مشروبا غازي او شاي ؟
قلت: لا اريد شيئاً هذه اللحظة غير... ونظرت الى مقدمته الى حيث عيره !
ابتسم ابتسامة عريضة، وكان لابساً جلباباً ابيض فضاض، اي دشداشة بيضاء، فقال: يبدو انك على عجلة من امرك ؟!
لم استطيع الاجابة لان صرت ارتجف عندما رأيت عيره يرفع مقدمته، كانه الوتد الرافع للخيمة، فاقترب مني وانا جالس على الكنبة، فأمسكت فخذيه من الجانبين، وصرت افركهما، فاقترب اكثر حتى ارتطم عيره المنتصب خلف الدشداشة بوجهي، واخذ يفركه بوجهي، وانا مغمض العينين، اقبله واتمنى ان يرفع دشداشته بأسرع وقت... لم يطل الوقت اكثر من دقيقة، فاخذ يرفع تلابيب دشداشته الى الاعلى، كما ترتفع الستارة على المسرح، وظهر البطل !
قال: أيعجبك الرضع ؟!
لم اجبه لأنني لان الكلمات وقفت في حنجرتي، لكنني اومأت بالإيجاب، وقلت في قرارة نفسي ساريك الى اي مدى يعجبني الرضع... التقطت راس عيره بشفاهي، ولساني يتحرك على راسه المفلوج، ورويداً رويدا صرت ادخله في فمي، وهو يقول: ارضع ... ادخله كله ... وانا بدوري اودي ما يقول لي، حتى صار يدفعه كله الى البلعوم، ولكي اسيطر عليه امسكته وصرت احلب وامص في آن واحدة، حتى سمعته ينادي: سأقذف... سأقذف... سأقذف... وانا متجاهل نداءاته وممسك بعيره الذي صار الماء يتفجر منه، بينما آهاته تزداد وتزداد وبحركة عفوية امسك بكلتا يديه جانبي راسي وصار يدفع عيره الى اقصاه... امتلأ فمي بسائله، واخذ ينساب من جانبي فمي، وهو لا يزال يتأوه، حتى خفت تأوهاته، فأخرج قضيبه من فمي، بينما انا سارعت الى الحمام، ورميت بسائله من فمي، وكان كثيفاً وكثيراً... اغتسلت وغسلت فمي بمعجون الاسنان، وعدت الى الصالة مرة اخرى وكان هو ماسك بالمناديل الورقية يمسح وينظف عيره... بعدها ذهب هو ايضاً حيث اغتسل ورجع.
جلس جنبي على الكنبة، وقال: انك خبير في الرضع !
قلت: هل اعجبك رضعي ؟!
قال: مثير، وممتع ...
جلسنا ندردش في استراحة قصيرة قبل ان اضع يدي على فخذه، افركه واتحسس عليه، بينما عيره ينمو وينتفخ...
قال: انزع قميصك، اريد ان ارضع من صدرك !
نزعت قميصي وفتحت ازرار البنطلون... احنى براسه ووضع شفتيه على حلمة صدري وصار يرضع منها، بينما يدي صارت تلعب بقضيبه المنتصب، فمد يده خلف ظهري ودفع بكفه داخل البنطلون مخترقا اللباس الداخلي وصار يلعب بمؤخرتي، يمد اصبعه الوسطي ليلامس فتحتي، يدلكها ويبعبصها... بقينا على هذا الوضع لدقائق فنهضت وخلعت بنطلوني امامه وهو ينظر الي فمد يده الي وسحبني بقربه ثم ادارني وقال: لا تنزع سروالك الداخلي ... دعه لي انا سوف اتولى امره !
صرت واقفاً امامه وظهري باتجاهه، فاخذ يدلك ويفرك طيزي، ويدخل يده من تحت اللباس ويخرجها، ثم اخذ يدفع اللباس الى الاسفل لتظهر مؤخرتي رويدا رويدا، وصار اللباس معلقا على الفخذين، فاخذ يقبل الفردتين و يدخل لسانه في الوادي ما بين الجبلين حتى وصل الى الفتحة، وكنت اشعر بلسانه يحاول اختراق فتحتي الى الداخل... ثم سحب اللباس الى الارض حتى اصبحت عارياً تماماً، ووقف هو ونزع دشداشته واصبح عاريا هو ايضاً، وقال: اصعد على الكنبة واعطني مؤخرتك "طوبز" !
التفت الى الكنبة... وضعت يدي على ظهرها، وركبتي فوق الاريكة، فتقدم وامسك بخاصرتي من الجانبين، وقال: ارخي ظهرك وجسمك، وكذلك طيزك، وارفعه قليلاً... فعلت ما امرني به، وصرت اراقبه من مرآة جانبية، فاخذ يفتح فردتي طيزي الى الجانبين، ويبصق ما بينما، ثم يضع راس عيره ما بين الفلقتين واخذ يدلكه بعض الشي، وبدأ بإدخاله... هو يدفع، وانا اصيح بصوت خافت آآآي ... هو مستمر في الدفع وانا اصيح آآآآآآآآي حتى ادخل راسه الكبير وانا ارى في المرآة بقية عيره، فقال: فتحتك ضيقة ... ارخي طيزك ... واخذ يذهب ويجئ مدخلا راس عيره ومخرجه حتى تعودت فتحتي عليه، فاستمر يدفع بقيته الى الداخل، وانا اصيح من الالم آآآآه آآآه ...آآآآي آآآآآآي ... ثم اطبق بالكامل وادخل يديه تحت ابطي ومسكني من صدري وسحبني اليه، الى ان التصق ظهري ببطنه وصدره بينما ركبتي لا تزالان على الكنبة، واخذ يدفع بقوة كل قضيبه داخلي... رميت براسي الى الخلف بينما شفتيه صارت تلامس رقبتي، وهو ينيك وينيك قرابة عشر دقائق، الى ان سمعته يهمهم: ساقذف ... ساقذف... ساقذف... وانا اقول: هيا اقذف ... اقذف ... اقذف حبيبي ... ثم انطلقت الآهات من الاعلى، والقذائف من الاسفل تملئ مؤخرتي بمائه الساخن، تُبرِّد سخونة احشائي، وتريحني من لوعة الشبق... اخرج قضيبه من مؤخرتي وخرج معه سائله لينساب خلف خصيتي ساخناً، فهرعت للحال الى الحمام اغتسل وادفع سائله الى الخارج. خرجت من الحمام ودخل هو يغتسل.
عدنا هذه المرة عاريين نجلس متلاصقين على الكنبة، واخذنا نتحدث في شتى الامور، ومن بينها الاصدقاء الذين صادفناهم ومن هم مثليي الجنس، فقال لي: لي صديق موجب ايضاً... أترغب ان تتعرف عليه ؟
نظرت في عينيه، وقلت: هل تريد ان تراني وصاحبك ينيكني امامك؟!
ضحك وقال: ولما لا ان كنت ترغب !
قلت لكنني لا اتحمل اثنين في نفس الوقت، فكما ترى فانا ضيق !
قال: ان قضيبه اصغر من قضيبي وسوف لا تشعر بالألم لأني انا من سيدخل قضيبه في الاول !
قلت هل يعرف انني الان عندك ؟!
اجاب: بصراحة انه يعرف وانه منتظر اشارة منك !
فكرت بالأمر وقلت له بصراحة لم يسبق لي وان جامعني اثنان !
قال: انها فرصة ان تتعرف على المتعة مع اثنين !
قلت بعد تفكير: لا باس هيا ادعوه !
اخذ تلفونه الخلوي واتصل به ودعاه، وما هي الا ربع ساعة واذا بجرس الباب يدق...
دخل رجل في نهاية القعد الرابع، اسمر ممتلئ الجسم كصاحبي... تقدم نحوي وصافحني وهو مبتسم، وكنت قد اخذت منشفة ولففتها حول خاصرتي، وكذلك فعل صاحبي قبل ان يأتي هذا الاخر. جلست على الكنبة وجلس صاحبي بجنبي، فامر صاحبه ان يجلس بجانبي الاخر، فأصبحت جالسا بينهما، جالس بين عيرين. فقال صاحبي موجها كلامه لصديقه: لقد وافق على ان نكون اثنان.
اجاب صديقة ونظر الي: شكراً ... هذا كرم منك، ومد وجهه لي وقبلني من وجنتي، ثم استطرد يقول: جسمك جميل جداً... ثم مد يده على صدري واخذ يفركه... وضعت يدي على فخذه وعصرتها، بينما يدي الاخرى على فخذ صاحبي، وصرت احركهما صعودا حتى امسكت بقضيبيهما، فلاحظت ان قضيب صاحبي فعلا اكبر من قضيب صديقه، واخذت احلب لهما سوية، فلم يتمالك صديق صاحبي نفسه، فبدأ بنزع ثيابه، حتى تعرى تماماً، ووقف امامي، وصاحبي واضع يده على ظهري يدلكه، فاحنيت وجهي باتجاه قضيبه، واخذته في فمي وصرت ارضعه، ثم دفعني وسحب قضيبه من فمي وقال: اريد ان انيكك من طيزك !
اتكأت على الكنبة وانا جالس وارخيت المنشفة الملفوفة على خصري، وطرحتها جانباً، فاسرع هو بالقبض على ارجلي ورفعهما الى الاعلى وسحبني حتى اصبح ظهري على الكنبة ورجلي في الهواء، بينما صاحبي لا يزال بجنبي ممسكاً بعيره، يحلبه امام هذا المنظر... كان يبدو ان صديقه في هياج، فوضع ساقي على كتفيه، وقضيبه على فتحتي، واخذ يدفع حتى ادخل قضيبه بالكامل في طيزي، واخذ ينيك ورجلي تتأرجح على كتفيه وظل ينيك الى امره صاحبي ان يتوقف، فقال: هيا نذهب الى غرفة النوم ثلاثتنا !
توقف عن نيكي، وانزل رجلي من على كتفيه، ونزلت من على الكنبة، وانا انظر الى قضيبه، وكان في قمة الانتصاب، كذلك كان قضيب صاحبي، فذهبنا الى غرفة النوم وقضيبيهما يتأرجحان الى الجانبين. وعند الفراش اومأ الي صاحبي ان اضطجع، فاضطجعت على ظهري فوثب هو فوق صدري ووضع قضيبه في فمي، بينما صاحبه صعد الى الفراش ورفع رجلي كما في فعل على الكنبة، ووضعهما على كتفيه، وادخل عيره واخذ ينيك طيزي بينما الاخر ينيك في فمي. استمرا في النيك الى قذف صاحبي في فمي وقذف صاحبه في طيزي... لقد كانت اول مرة اذوق فيها عيرين في آن واحد واول مرة قذفتين في آن واحد. بعد هذا احسست بان صاحبي قد تعب، فقد قذف ثلاث مرات، فتركنا انا وصاحبه وحدنا في غرفة النوم بينما ذهب هو الى الصالونز
ذهبت انا وصاحبه الى الحمام لنغتسل، وهناك صار يرش الماء على جسمي وجسمه، وكان قضيبه لا يزال نشيطاً، نصف منتصب، فالتقط الصابون وصار يدعك جسمي وجسمه به، ثم اكثر من دعك قضيبه بالصابون، وطلب ان ادير له ظهري، فاخذ يدعك ظهري نزولا الى مؤخرتي بالصابون... وضع الصابون جانباً والتصق بي من الخلف، وقضيبه مابين فردتي طيزي، وصار يحرك قضيبه بين الفردتين باحثاً عن الفتحة، ثم صار يدفع راس قضيبه المدهون بالصابون في فتحتي المدهونة ايضاً بالصابون، فانزلق قضيبه في طيزي بكل سهولة، فوضعت يدي على الحائط، ودفعت مؤخرتي الى الخلف، فاخذ ينيك جيئا وذهبا، وعانته ترتطم بفردات طيزي، وتصدر صوتاً يملئ الحمام ... طق... طق...طق...طق، حتى راحت سرعة الارتطام تزداد عندها سحب طيزي بقوة والصق عانته بها، وظل يتأوه آآآآآه آآآآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآآآه، لقد صار يقذف في طيزي حتى ملئه بسائله...
اغتسلنا انا وهو وخرجنا من الحمام واتجهنا الى الصالة حيث صاحبي متمدد على الكنبة مغمض العينين. نظرت الى صديق صاحبي وقلت له دعه ينام فقد تعب، ولنذهب انا وانت الى غرفة النوم. وبدون ان ينطق بكلمة اتجه الى غرفة النوم.
اضطجعت على الفراش واضطجع هو ايضا بجانبي، وصرنا ندردش
قال: صديقي يقول انت مبادل ؟!
قلت: نعم، هل جربت ان تكون مبادل ؟!
ابتسم، لكني شعرت ان شيئا وراء ابتسامته، فقال:
ـ لم اجرب، لكنني ارغب !
قلت: وما المانع ؟!
قال: خوفاً من صاحبي، لأني لا اريد ان يعرف انني ارغب بالمبادلة لان لسانه طويل بعض الشيئ، خصوصاً عندما يكون عصبي المزاج، لا يتردد ان يفضحني!
قلت: ان رغبت فانا مستعد وتأكد انني لن ابوح بسرك ... سرك في بئر!
فاتكأ على احدى ذراعيه ورفع راسه، ووضع يده الاخرى على صدري، وساقه تتوسط ساقي، وقبلني من شفتي. نزل من على السرير ومشى ببطء وعلى اطراف اصابعه باتجاه الصالون الى حيث صديقه، وانا انظر اليه، متسائلا عما يفعله... رجع الي واضطجع بجانبي مرة اخرى، وهمس لي:
ـ هيا ادخله في طيزي قبل ان ينهض صديقي!
وانبطح على وجهه... وبدون ان اتردد عرفت غايته، فصعدت على ظهره، ووضعت عيري في ساقية طيزه وتمددت على ظهره، واخذ راس قضيبي يبحث عن فتحته وهو يحرك طيزه يحاول مساعدة عيري للولوج داخلها، ثم اخذت ادفع عيري في طيزه... آآآه آآآآه ... آآآه دخل الراس، بينما هو مغمض العينين، وصار يتمتم: ادخله كله ... اطبق علي ... وانا صرت اصعد وانزل على طيزه الى ان حان القذف فملأت طيزه بالسحلب ... كانت هذه النيكة فاتحة صداقة بيني وبين صديق صاحبي، حيث صرنا نلتقي انا وهو ونتبادل النيك ولم ندع وضع الا ونكنا فيه بعض، فمن الرضع الى رفع الارجل الى البطح الى وضع الكلب، والمتعة اصبحت متعتين، وصرت اذهب عنده عندما يرغب بالمبادلة...