عقاب الليل
12-13-2011, 01:52 PM
يقول صاحب القصة
00000000
تبدأ قصتي عندما كنت في بداية مرحلة المراهقة كنت اذهب في العطلة الصيفية لأحد أقاربنا في الريف وكانت لدية زوجة جميلة ممتلئة الجسم ذات بشرة حنطية اللون لم أكن أتوقع انها تنظر لي بعين غير بريئة حيث كلما ذهب زوجها الى العمل وكان يعمل في شركة بعيدة نسبيا" عن موقع سكنهم كانت تتعمد الكلام معي وهي تظهر أجزاء معينة من جسمها كأن تقوم بفتح واغلاق أزرار قميصها ولعدة مرات مع انحناءه بسيطة نحوي فيظهر لي جزء من صدرها فتراودني افكار لم أستطع تحملها اوكانت تلبس لبسا" قصيرا" فتظهر لي أرجلها الممتلئة وتقوم هي بفركها أمامي وقد كانت تتعمد ارسال طفليها لمنزل أهلها القريب من محل سكنها , وتتعمد الحديث مع عن العلاقات الجنسية وتبادل القبل وهل ان كان لدي صديقة فتات أم لا وفي أحد الأيام طلب من طلبا" غريبا" حيث جاءت لي بعد ذهاب زوجها الى العمل وتخلصها من الطفلين وطلبت من ان اقوم بمساعدتها في ترتيب بعض الاغراض في غرفة النوم ولأني لم أكن أدخل الى خرفة نومهم فوافقت على الفور لكي أرى المكان الذي يحصل فيه الســـحر الكوني كما يقولون وفعلا" دخلت معها الى الغرفة وقمنا معا" بازاحة بعض الاثاث عن موضعه وبعد قليل طلبت مني ان أقوب بتدليك قدمها لانا كما قالت تحس بألم بسبب العمل المنزلي المضني وانن بدوري لم أكن مصدقا" لما حصل لي وكأني إمتلكت الفانوس السحري وفعلا" بدات ادلك لها أقدامها أفركها لها وكنت بين الحين والاّخر اقوم بتحسس قدمها فقد كانت شديدة النعومة حتى ان نساء العائلة يظربن المثل بنعومة جسمها بعد قليل طلبت مني الصعود للاعلى والقيام بالتدليك وحينها كانت فرحتي لاتصدق وكنت اسمع دقات قلبي كانها طبول تعلن الحربرعلى جسده المثير والناعم ولشدة ارتباكي ووصول شهوتي لحالته القصوى كنت انضح ماء" من جميع مسامات جسم وقد احست هي بذلك فطلبت مني التمدد بقربها كوني قد تعبت من العمل وعندما قلت لها اني لست تعبانا قامت وجلست بقربي وسالتني :
- هل يثيرك جسدي
- في البداية تفاجأت كثيرا حتى اني لم استطع الاجابة فقالت :
-لاتخجل واخبرني .
ولاني لم اكن مصدقا لما يحصل وخوفا من ان تترك الموضوع قلت لها
-نعم
-قالت ومذا تتمنى ان تفعل لي ؟
-قلت لها وانا متردد اتمنى ان أرى نهديك
وبدون سابق انذار قامت بفك ازرار القميص وظهر لي صدرا لم اكن ارسم له صورة في مخيلتي.....
يرجى المتابعة
00000000
تبدأ قصتي عندما كنت في بداية مرحلة المراهقة كنت اذهب في العطلة الصيفية لأحد أقاربنا في الريف وكانت لدية زوجة جميلة ممتلئة الجسم ذات بشرة حنطية اللون لم أكن أتوقع انها تنظر لي بعين غير بريئة حيث كلما ذهب زوجها الى العمل وكان يعمل في شركة بعيدة نسبيا" عن موقع سكنهم كانت تتعمد الكلام معي وهي تظهر أجزاء معينة من جسمها كأن تقوم بفتح واغلاق أزرار قميصها ولعدة مرات مع انحناءه بسيطة نحوي فيظهر لي جزء من صدرها فتراودني افكار لم أستطع تحملها اوكانت تلبس لبسا" قصيرا" فتظهر لي أرجلها الممتلئة وتقوم هي بفركها أمامي وقد كانت تتعمد ارسال طفليها لمنزل أهلها القريب من محل سكنها , وتتعمد الحديث مع عن العلاقات الجنسية وتبادل القبل وهل ان كان لدي صديقة فتات أم لا وفي أحد الأيام طلب من طلبا" غريبا" حيث جاءت لي بعد ذهاب زوجها الى العمل وتخلصها من الطفلين وطلبت من ان اقوم بمساعدتها في ترتيب بعض الاغراض في غرفة النوم ولأني لم أكن أدخل الى خرفة نومهم فوافقت على الفور لكي أرى المكان الذي يحصل فيه الســـحر الكوني كما يقولون وفعلا" دخلت معها الى الغرفة وقمنا معا" بازاحة بعض الاثاث عن موضعه وبعد قليل طلبت مني ان أقوب بتدليك قدمها لانا كما قالت تحس بألم بسبب العمل المنزلي المضني وانن بدوري لم أكن مصدقا" لما حصل لي وكأني إمتلكت الفانوس السحري وفعلا" بدات ادلك لها أقدامها أفركها لها وكنت بين الحين والاّخر اقوم بتحسس قدمها فقد كانت شديدة النعومة حتى ان نساء العائلة يظربن المثل بنعومة جسمها بعد قليل طلبت مني الصعود للاعلى والقيام بالتدليك وحينها كانت فرحتي لاتصدق وكنت اسمع دقات قلبي كانها طبول تعلن الحربرعلى جسده المثير والناعم ولشدة ارتباكي ووصول شهوتي لحالته القصوى كنت انضح ماء" من جميع مسامات جسم وقد احست هي بذلك فطلبت مني التمدد بقربها كوني قد تعبت من العمل وعندما قلت لها اني لست تعبانا قامت وجلست بقربي وسالتني :
- هل يثيرك جسدي
- في البداية تفاجأت كثيرا حتى اني لم استطع الاجابة فقالت :
-لاتخجل واخبرني .
ولاني لم اكن مصدقا لما يحصل وخوفا من ان تترك الموضوع قلت لها
-نعم
-قالت ومذا تتمنى ان تفعل لي ؟
-قلت لها وانا متردد اتمنى ان أرى نهديك
وبدون سابق انذار قامت بفك ازرار القميص وظهر لي صدرا لم اكن ارسم له صورة في مخيلتي.....
يرجى المتابعة