عربي بامريكا
10-09-2018, 05:27 AM
في هذه المجموعة القصصية الجنسية عزيزي القارئ أنت ستقرأ مذكراتي الجنسية، بتسلسل زمني وأحداثٍ عشوائيةٍ متواصلة. سترى قصة اسكشافي لمواطن شهواتي جسدياً وذهنياً، البحث عن هويتي الجنسية ومحاولة فهم ما يتمعني وما اقوى على فعله أم لا. أحداث حقيقية وشخصيات حقيقية، بعض الأسماء قد قمت بتغييرها لحساسية الأمر أما عدا ذلك فلا.
هذه قصتي كشاب عربي تتملكه الشهوة كحال معظم البشر، إلّا أني توصلت إلى أن الإفصاح عن مشاعري وشهواتي يساعدني على الأقل أن أشعر بشئ أفضل.
عند وصولي الولايات المتحدة الأمريكية اكتشفت بأن كثيراً من الأمور التي تستثيرني جنسياً هي طبيعية هنا، آلاف بل لربما ملايين غيري يستمتعون ويفهمون ذوقي الجنسي ويتعاملون معه على أنه لا عيب فيه. أنا ذكر، أُحبُ الإناث وأشتهيهن، وأحب الرجال وأشتهيهم، لكن لي ذوقي الخاص و ظروف معينة تجعلني أشتهي وأُفكّر وأُجرّب.
أولاً : قبل السفر .
بدأت قصّتي ( سالم ) عندما كنت في الثانوية العامّة حيث كنت أدرس في إحدى المدارس الخاصة والتي كانت تستقبل الذكور والإناث من الطبقة الغنية أو المتفتحة سواء كانوا يعيشون خارج البلاد أم داخلها.
كنت قد ارتبطت في إحدى الفتيات واسمها " دينا " كانت بيضاء وكأنها أوروبية وخفيفة ظلٍ كخفة ظل أحفاد جحا، جسدها نحيل واثداءها صغيرة، أقدامها نظيفة ومغرية جداً. كنت قد اكتشفت مؤخراً أن أقدام النساء النظيفات المطليات يستثرنني لا سيمَ اللون الأبيض على الأظافر، علاقتنا لم تكن علاقة جسدية جنسية بقدر كونها علاقة مواعدة وخروج ومحادثات جنسية عبر برنامج ( سكايب ) ليلاً.
بعد فترة من ارتباطنا بدأنا الأحاديث الجنسية الغير مباشرة إلى أن قمت بالتلميح لها بأني من عشاق أقدام النساء واتمنى أن اقوم بلحس ومص اقدام نظيفة وناعمة، فضحكت وقالت لي أنها تعرف عن هذا النوع من " الفتشية " وأنها لا تمانعه مما جعلني أشعر بالرضا رغم إني لم اكن متفاجئاً لانها متفتحة العقلية، سألتني عبر الهاتف
دينا : انا رجليا مش بطاليم
انا : رجليكي حلوة وصوابعك يجننوا
دينا : منا كنت منتبهة انك بتبص عليهم دايما وكنت بلعب رجلي مخصوص عشان اعزبك
انا : اخص عليكي بدل ما تقوليلي ابوسهم وامصلك صوابعك ؟
دينا : وانا اشعرفني انك بتحب تلحس الرجلين انا نفسي حد يلحسلي رجليا من زمان اصلا
انا : بجد ؟
دينا : اه بجد وعايزاك تعمل كدة !
كنت فرحاً جداً حيث اعترتني الشهوة بشكل كبير رغم أني لم آخذ منها وعداً بأن أقوم بنيكها أو حتى تعرية جسدها إلّا أني في ذلك الوقت كانت تتمثل شهوتي عند أقدامها، لا أعلم لماذا لكني هذا كل ما أردت، أخذنا نتحدث عن موضوع الأقدام أكثر فأكثر، كانت تخبرني بأن حبيبها السابق ( عماد ) لم يكن يعِر هذا الموضوع أي إهتمام، ولم يكونوا يتحدثون عن أي موضوع جنسي حتى. كنا دائماً ما نصطدم به كون انه لديه عدد كبير من الأصدقاء في دائرة اصدقائنا أيضاً ولهذا لم أكن أرحّب بوجوده كثيراً. بالطبع مكالماتنا على برنامج السكايب والفيديو تطور إلى أنها وضعت أقدامها ذات مرة على الكاميرا وقالت " يلا يا حبيبي الحسلي رجليا " فصابني انتصاب آلم زبي من شدته واخذت اقبل الشاشة واتوسلها أن ترتدي شيئاً غير الحذاء في قدمها في المرة القابلة التي التقيها فيها حتى استطيع ان الحس اقدامها فعلاً إلا انها دائماً كانت تتردد ذلك ان كل لقاءاتنا تكون عادةً في أماكن عامة.
اتصلت بي يوماً في الصباح وقالت لي أن عندها امتحان نهائي وستخرج باكراً من مدرستها وكان الحال كذلك في مدرستي، قلت لها بأني سأخرج باكراً أيضاً واتفقنا على ان نلتقي في إحدى المطاعم ونتناول الفطور سوية وهذا ما كان، التقينا في المطعم وجلسنا وانتبهت في الحال انها ترتدي شبشب وقد نظفت قدميها وصبغتهم بطريقة ( فرينش ) أي الشفاف مع نهاية بيضاء فقلت لها ان رجليها اسطورة من الجمال. وابتسمت!
أحضر النادل وجبات الإفطار وأكد لنا أنه سيأتي بين الحين والآخر ليتأكد ما إذا احتجنا شيئاً ما، كان المطعم خالياً تمام من أي طاولة أخرى سوى طاولتنا والنادل الوحيد يجلس في الخارج.
تعرف دينا أني أحب البطاطس المقلية في أي وقت، فأخذت حبة بطاطس ونظرت لي في لهفة وقالت :
دينا : عايز تاكل دي ؟
انا : اه وكليني
دينا : يلا افتح بقك ... ( واسقطتها على الأرض كأنها حادثة )
نزلت لكي ألتقطها عن الأرض فكانت حبة البطاطس بجانب قدميها فنظرت اليها وكانت تبتسم إبتسامة لها مغزىً أفهمه، وما كان مني إلا وان احاول ان اغتنم الفرصة، أن اجرب احدى اكثر شهواتي، قمت بتقريب فمي وطبعت قبلة على اصابع اقدامها، انتظرت منها حركة اعتراضية أو ما شابه إلا انها حرّكت قدمها باتجاه فمي .. كان ذلك التصرف بمثابة الضوء الأخضر لي فما كان مني إلا وأن بدأت بتقبيل قدمها اكثر وبدأت بلحس اصابعها ومصهم بسرعة وكأني في سباق، لم أكن قد شعرت بهذا الكم من الشهوة في حياتي بعد ولم أود أن أنتهِ إلا أنها سرعان ما سحبت قدمها إلى الخلف ففهمت ما قصدت وعدت جلست على الكرسي وبيدي حبة البطاطس، فضحكت وقالت لي :
دينا : هاه ، عجبك الفطار ؟
انا : اه بس ما شبعتش ولا هشبع منه
دينا : كفاية عليك كده لتفضحنا !
اكملنا حديثنا بشكل عادي وقمنا بطلب الفاتورة ودفع الحساب وذهب كل منّا إلى منزله، لكن هيهات أن تسير الأمور على هذا النحو بعد تلك التجربة. أيقنت يومها بأن الفانتازيا يمكن لها أن تتحقق، الشهوة يمكن الوصول لها، دينا تكفي شهوتي وتلبي رغبتي.
استمرت علاقتنا على نحو جيد وبرنامجنا لم يكن يتغير، كنا نتحدث عبر مكالمة فيديو كل ليلة ونقوم بأحاديثَ جنسيةِ طويلة، كنت في وقت انتظاري لها في الليل اشاهد أفلام السكس باختلافها، اتخيلها واقوم بفرك زبي إلى أن تدخل، قررت أن أقوم بشئ لرفع مستوى الشهوة عندي، اقترحت عليها أن نقوم بلعب لعبة " جرأة أم حقيقة " وهي لم تكن تمانع طالما اننا سوية .. قلت لها بأننا سنقوم بلعبها ولكن بطريقة مثيرة وجنسية فضحكت ولم تمانع. اتفقت ان الحقيقة مهما كانت سيتم تقبلها وكأن شيئاً لم يكن بغض النظر عن حساسية الأسئلة، وبالفعل بدأنا اللعبة، فسألتني هي أولاً ما أن كنت قد لحست أقدام فتاة غيرها فقلت لا. وسألتها انا عما إذا كان غيري لحس اقدامها فقالت لا، واستمرت الأسئلة العشوائية إلى أن سألتني فجأة ..
دينا : حد مصلك زبك قبل كده ؟
انا : بصراحة ومن غير زعل ؟
دينا : اه اتفقنا انو مفيش زعل
انا : اه بس زمان
دينا : مين الي مصلك زبك ؟
انا : مش مهم مين انا جاوبت على السؤال
دينا : لا يا حبيبي لازم تقلي والا هخصمك بجد بس لو قلتلي مش هزعل
انا : قبل كام سنة كنت عايش في بلد تانية وكنا بنلعب في الشارع بالليل، قال ولد معانا انه عايزين نلعب حاجة تانية غير الكورة، واقترح علينا انه نشوف مين زبه اكبر زب فينا واللي يكسب يمصله التنين التانيين. كنا صغيرين ومش فاهمين ايه الكلام ده وكان زبي اكبر من زب وسيم واكبر من زب سيمون فقام وسيم وقال انا حمصلك زبك وراح ماسكه وحطه في بقو لدرجة انه كان هيختنق وسيمون استنى شوية عشان كان مكسوف بس بعدها قعد ومصه وبعدها ما عملناش اي حاجة تاني.
دينا : احا انت بتتكلم بجد الكلام ده حصل؟ يعني الي مصولك مش بنات اصلا؟
انا : اه بجد احنا اتفقنا على الصراحة .. صح ؟؟ انتي زعلتي ؟
دينا : مفيش الكلام ده ازعل ايه دا انا هجت وكسي اتبل ..
انا : بجد ؟ يعني مش زعلانة ؟ نكمل لعب عادي ؟
دينا : اه نكمل عايز تسالني ايه ؟
انا : بتتمحني على عماد ؟
دينا : اه بتمحن عليه علشان عضلات معدته سكسي بس بخاف اقلك تفتكر اني عايزة ارجعله
انا : يخرب بيتك انا زبي خلاص حينفجر .. هو ناكك ؟
دينا : انت مش زعلان اني بتمحن عليه؟ لا منكنيش يا ريتو كان ناك مش زيك بتلحس رجلين بس
انا : احا يا دينا انا نفسي بجد الحس رجلك وانتي بتتناكي منه انا شفتها بفلم سكس من قبل ومتخيلتش اني هتمحن كده!!
دينا : عايز راجل ينيكني بس مش عايز حد غيرك يلحس رجلي ؟
قلتلها آه فضحكت وقالت انه الموضوع مسلي ومضحك خاصة وانه احنا مش بنتكلم بجدية وكدة مش بتحس انها مخنوقة او متضايقة، وانا فعلا كنت ممحون جداً والشهوة بتعتريني.
بقيت انا ودينا على علاقة لفترة قصيرة بعد ذلك إلى أن قررت أن تبتعد عني لعدة أسباب وكان أهمها انها ستلتحق بالجامعة وبأنها لن تستطيع أن تكون في علاقة معي وهي في هذا الجو الجديد لبعد المسافة.
كانت تجربتي البسيطة مع دينا هذه بداية مغامرات جنسية غير محصورة مع عدد كبير من النساء المحترمات ولكنهن لا يُحسننَ التعبير عن رغباتهن الجنسية، وسأكون أنا من يحررهن.
يُتبَع ..
الجزء الثاني
ثانياً : مرحلة السفر
الضغوط الإجتماعية التي يمر بها المرء في مجتمعاتنا تدفع كثير من الشبّان إلى الهجرة، أو على الأقل المحاولة والسعي إليها فمن تسمح له الفرصة أن يُهاجر لا يتردد بل يحزم أمتعته ويهاجر بإتجاه أحلامه وطموحاته أو على الأقل بإتجاه حريّته الفكرية كانت أم الجنسية، وأنا كجزء من هذا الجيل رميت رمية حظ وقد أصابت، حصلت على تأشيرة سفر إلى الولايات المتحدة وسرعان ما حزمت أمتعتي ورحلت!
أنا في عالم جديد، بلا خطط، بلا أصدقاء وبلا حبيبة، لربما الشئ الوحيد المشترك بين بلادي وبين هذا البلد الجديد كان هو موقع أفلام السكس الذي أصبحت اتصفحه أكثر فأكثر وأدمن على مشاهدته. اشكال ممثلات الأفلام الجنسية تشبه أشكال النساء اللواتي أمُر بهن كل يومٍ في شوارع هذه المدينة، الشقراوات والسمراوات والآسيوات حيث أن من كل بستان زهرة، أصبحت أستطيع تخيل إحدى تلك النساء في هذه الأفلام عن قرب أكثر. مشكلتي الوحيدة هي أنني لا أستطيع الإختلاط بالنساء عن قرب في مجال عملي كرجل مبيعات في إحدى الشركات التي عملت بها آنذاك والتي كانت تنص لوائحها على عدم التطرق إلى أي مواضيع شخصية مع العملاء ومن يخالف تلك القوانين كان يُطرد، لم يكن أمامي سوى تجربة مواقع المواعدة الأجنبية والتي يقوم الملايين من الناس بتصفحها ! فرصتي ستكون أكبر وانا في هذا البلد ولربما أستطيع أن أجد فتاة أقوم بمواعدتها ومعاشرتها والاستمتاع بحياتي وأن أعيش الحلم كما يقول سكان هذا البلد ( Living the dream ) .
قمت بالتسجيل في عدة مواقع للمواعدة على في نفس الوقت وتصفحهم كل ليلة من لحظة عودتي إلى المنزل إلى موعد نومي، بعضهن يجيب والكثيرات لا يجبن، بالتاكيد كُن البدينات والمفرطات في البشاعة هُنّ من يحاولون التقرب من وأنا أهرب منهم، كُنتُ أبحث عن أنثى تشع إثارةً لا خرقةً باليةً تمتص أي ماءٍ قذر فحسب!
في إحدى الليالي وانا في المطبخ نظرت إلى هاتفي فإذا بإشعارٍ يظهر لي على هاتفي بأني وفتاة أخرى اسمها ( زهرة ) قد تواصلنا وهذا ما يسميه البرنامج ( Match ) وكان الحساب لفتاة أمريكية سمراء اللون لا سوداء، كانت تمتلك جسد لا يصدّق وصور مثيرة لها، شككتُ في الأمر حتى اني اخذت ابحث عن تاريخ فتح الحساب فكان في حساب جديد تم انشائه قبل عدة ايام، قلت لنفسي أنه حساب مزيّف لأحد المخادعين أو المخادعات، لكن ما الضرر في الحديث؟ نحن لن نلتقي على أية حال ( هذا ما قلته لنفسي ) فأرسلت إليها رسالة كنت استفسر ما اذا كانت عربية لأن اسمها عربي، وبهذا استطيع ان ابدأ معها حديث لربما ينشئ منه شئ. وكأنها كانت تنتظر رسالتي لانها قامت بالرد مباشرة وهذا الحديث الذي دار بيننا باللغة الإنجليزية ولكني سأكتبه عربياً :
أنا : مرحباً ، أسمك زهرة، هل أنتي من أصول عربية ؟
زهرة : مرحبااا ! لا أنا لست من أصول عربية انا ذات أعراق متعددة فأمي شقراء وأبي أسود ولكني أحب العرب جداً وكنت متزوجة من شخص عربي وأحببت أسم زهرة فغيرت اسمي إليه .
أنا : جميل، أنتي في منتصف الثلاثينيات ولكنك فائقة الجمال وأنا أصغر منكِ بحوالي العشر سنوات، هل هذه مشكلة بالنسبة لكي ؟
زهرة : ههههههه شكراً على مجاملتك، لا على العكس أنا أرى أنك شاب جميل وأتمنى أن نستطيع الحديث أكثر لربما ذهبنا سويةً إلى مكان لنتعرف على بعضنا البعض
أنا : سيكون هذا رائعاً حقاً، أتريدين الخروج على عطلة نهاية الأسبوع
زهرة : لا، لا يمكنني على عطلة نهاية الأسبوع فإن عندي ظروف سأشرحها لك فيما بعد
كانت المحادثة أفضل مما توقعت، أعطتني رقم هاتفها ولهذا كنت أكثر أطمأناناً لها، في البداية كنت أحاول الإتصال بها ولكني لاحظت أن هاتفها في ساعات معينة كان مغلق وأنها لا تتحدث طويلاً إلا عبر الرسائل النصيّة، لاحقاً عرفت منها أنها كانت متزوجة سابقاً من رجل أسود عندما كانت صغيرة وأنجبت منه ولدين وعمرهما 14 و19 فصعقت صراحة وقلت لها بأني لا أصدق هذا فأن جسدها رياضي بحت ولا تشوبه شائبة فضحكت وأكملت بأنها اكتشفت انها لم تكن تحب زوجها الأسود ولهذا تطلقت منه والتقت بشاب عربي أحبته كثيرا وتزوجها وأنجبت منه طفلة عمرها 8 سنوات لكنهما لم يتفقا لمدة طويلة فتطلقا وأخذ زوجها حضانة ابنتها. كنت أستمع لقصتها وانا مستعجب كيف لهذه الأمرأة الثلاثينية أن تمر بكل تلك التجارب حقاً وأن تبدو على هذا القدر من الجمال والإثارة ؟ حقيقة أنها تكبرني سناً وأن لها ابناً بيني وبينه عدد قليل من السنوات اثارتني، كافلام السكس التي كنت اشاهدها من نوع ( Milf ) ولهذا بدأت بالإنتصاب وهي تحدثني، سألتها عن موعد لقاءنا فقالت انها موافقة على اللقاء ولكن عليها أن تخبرني بظروفها الحالية، استعجبت لانني ظننت انها اخبرتني كل شئ، أخبريني يا زهرة ما هي ظروفك لنجعل لقاءنا أقرب.
فكّرت قليلاً ثم بدأت زهرة تقول ( أنا أحببت العرب بشدة منذ اليوم الّذي تعرفت عليهم فيه، عندما تركني زوجي العربي لم أستطع أن أواعد أي من الشباب من جنسيات أخرى، لا البيض ولا السود، بقيت أبحث عن شخص عربي يحبني وأحبه، اعطيه كل ما أملك وأقوم بإمتاعه حتى أنني تعلمت الرقص الشرقي وبعض الكلمات العربية كي يرغبني أحدهم، وقبل ثلاث سنوات ألتقيت بأحدهم، كان شاب خليجي مبتعث يدرس في الولايات المتحدة جميل المظهر وصغير في السن إلا أنه أحبني كما أحببته، كانت حالتي المادية متدنية جداً إذ اني لم استطع حتى توكيل محامٍ جيد للدفاع عن حضانة ابنتي، كنت أسكن في بيت زوجي الأسود وأنام في الغرفة الخارجية وكان يسمح لي بذلك بسبب أن أولادي يعيشون هناك، عندما ظهر هذا العربي في حياتي عرض علي أن يتزوجني سراً وبذلك يسمح لي بأن أعيش معه وأمتعه بعيداً عن الحرام، لم أصدق ما عرض علي لاني كنت على استعداد بأن أرتبط به من دون زواج حتى وسرعان ما وافقت، انتقلت للعيش معه وكنت سعيدة جداً فكان بمثابة المخلص لي حيث انتزعني من وحدتي ومن عجزي المادي على حد سواء وجعلني امرأة مرغوبة ووفر لي ما أردته من متطلبات الحياة. بقيت علاقتنا عظيمة لمدة عامين ومن ثم بدأ الفتور يتخللها، ظننت انه اصبح اكثر برودة من ناحيتي لانه اعتاد جسدي ولكني كنت مخطأة. كان يواجه ضغوطا كبيرة من قبل أهله على أن يعود دياره لانه أصبح يكلفهم الكثير من المصاريف وأصبح عليه الرحيل. لا أزال أعيش معه ولكن علاقتنا الزوجية معدومة وهو سيرحل عمّا قريب، ولهذا بدأت أبحث عن شخصٍ آخر وعندما وجدتك قلت اني سأخبرك الحقيقة قبل لقاءنا لتفادي أي مشكلة مستقبلية . )
ذهلني ما قد أخبرتني، استثارني أنها لا تزال تنام مع زوجها الشاب العربي الحالي وعلاقتها الزوجية بها منتهية، انها تبحث عن شخص يملئ عليها حياتها الجنسية لا محالة، تخص في البحث شاب عربي صغير لانها تهوى هذا النوع، لم لا؟ نحن في مجتمع غربي وليس هناك من يقوم بتوبيخي لمواعدة امرأة مثلها. أخبرتها بأنني لا مانع عندي فيما قالت وبأني أتفهم وضعها الحالي واحترم حقيقة انها اخبرتني بظروفها بدون تحفظ وان من شأن ذلك أن يساعدنا على لقاء أكثر ودية. كانت فرحة جداً ولم تصدق انني تفهمت وضعها الحالي، قالت لي بأنها مستعدة للقاء غداً أن كنت لا أمانع، فقلت لها أن لا مانع عندي أن نلتقي في مكان يقدم الشيشة حيث نستطيع أن نتحدث ونتعرف على بعضنا البعض، حددنا المكان والزمان في اليوم التالي وانتهينا .
الساعة الثامنة مساءاً من اليوم التالي، كنت أعد الدقائق حتى ألتقي بزهرة، هل ستبدو كما هي في الصور أم أنه كل هذا الكلام كان مجرد مقلب من أحدهم عبر الإنترنت فقط؟ سأنتظر وأرى. بالفعل بعد بضع دقائق كانت قد وصلت زهرة بسيارة أجرة إلى المقهى ترتدي ملابس رياضية وعصرية، كانت تحمل حقيبة رياضية على ظهرها وكأنها انتهت للتو من التمرين في النادي واتجهت لمقابلتي! جميلة المظهر حقاً ولا يبدو عليها الكبر البتة، عانقتني وابتسمت وقالت ( هيا لندخن الشيشة، لم ادخنها منذ مدة ) دخلنا إلى المقهى والذي حيث كانت الموسيقى فيه مرتفعة جداً، جلسات على وسائد مريحة تأخذ الطابع البدوي العربي ومساحة تسمح لنا بالحديث، أخبرتها بأنها جميلة وبأني سعيد جداً اننا التقينا، سألتها ما إذا كان زوجها يضايقها أو يخيفها، كانت تشيح بوجهها عني كلما سألتها عن زوجها، تؤكد لي انها حزينة فقط لانها تعرف انه سيرحل عما قريب وانها قضت معه اياماً جميلة ولكنها غير مرغوبة في مجتمعنا، كنت استمع لاحاديثها وأنظر بوقاحة إلى كل جزءٍ في جسدها المختبئ خلف تلك الملابس الرياضية، بحكم عمرها وتجاربها لم تكن من النوع الخجول بل على العكس، كانت خبيرة في جنس الرجال وتفهم ما لا يقال، حتى انها وهي تحدثني قالت لي مباشرة بأنها تشعر بأن النار التي في عيني ستحرق ملابسها وضحكت، شعرت بشئ من الخجل فلم اعتد الحديث الصريح والمباشر بهذه الطريقة مع أشخاص تواً تعرفت عليهم.
دار حديث طويل بيننا تخلله الكثير من الغزل إلى أن سألتني إن كنت سأوصلها بنفسي إلى المنزل لانها لا تملك سيارة ولا تريد أن تأخذ سيارة أجرة بعدما أن تجاوزت الساعة الحادية عشر ليلاً، قلت لها بأني سأوصلها بالتأكيد ولكني قلق بشأن أن يراها زوجها تخرج من سيارتي فأسبب لها مشكلة، أكدّت لي أنه لن يحدث شئ فهو سيكون جالس مع مجموعة من أصدقاءه العرب في الشقة يدخنون ويلعبون الورق..
صعدت زهرة إلى سيارتي ونظرت إلي وقالت ( ما رأيك بي ؟ ) قلت لها بأنها أكثر إثارة من كل الصور التي شاهدتها لها رغم اني لم أرى جسدها، ابتسمت وأمسكت بلحيتي الكثة واغمضت عينيها وكأنها تنتشي وعبّرت عن حبها لمسمسها، اقتربت منها في وأخذت أقبل شفتيها وأمص لسانها بشهوانية الأشهر الفائتة وبشبق الكهول للصبا.
أبعدت زهرة وجهها للخلف قليلاً وقالت، على بعد كم من هنا تعيش ؟ فقلت اني لست أبعد عشرة دقائق عن هذا المقهى، فابتسمت ..
زهرة : وهل تسكن هناك وحدك فعلا كما أخبرتني ؟
أنا : نعم أسكن هناك وحدي، لماذا ؟
زهرة : أشك بأنك تسكن مع زوجتك هناك ولا تريدني أن أعرف
أنا : زوجتي؟ قلت لك بأني أعزب
زهرة : إثبت لي ذلك، دعني أرى بعيني ..
بالفعل، زهرة كانت تطلب مني أن آخذها إلى منزلي معها لا أن أوصلها إلى منزلها، ارتفع مستوى الأدرينالين في جسدي واسشاطت شهوتي وأخذ عقلي يفكّر، أنا فعلاً آخذ زهرة معي إلى المنزل بعد أول لقاء؟ هي فعلاً ترغبني إلى هذا الحد؟ لقد أخبرتني بالكثير عنها ولم تكن أحاديثنا جنسية، دمي يغلي وأنا أقترب إلى المنزل. ستنزل معي، لم أُجهز نفسي إلى أخذها ولا أعلم ما سيحدث، لكني لن أفوت هذه الفرصة.
أنا : تفضلي يا زهرة
زهرة : شكراً ، منزلك جميل
أنا : شكرا على المجاملة، هو صغير ولكن غرفة واحدة وحمام ومطبخ كافين لي وحدي، هل تأكدتي بأن ليس عندي زوجة تعيش هنا ؟
زهرة : انا .. ( وقبلتني ) نعم .. تأكدت ( وتقلبني أكثر ) .. هل يمكن أن أستخدم الحمام ؟
انا : بالتأكيد الحمام هناك خذي وقتك
زهرة : شكراً . .
كنت أفكر كيف يمكن لي أن أنيك زهرة في أسرع وقت ممكن فزبي لم يعد يحتمل هذا العذاب، هي معي وفي بيتي وترغبني وتقبلني، كيف لي أن أبدأ بنزع ملابسها ؟ كيف .. وقطع حبل أفكاري صوت الدوش في الحمام وقتها جرى الدم في عروقي عندما فهمت أن زهرة تستحم في حمامي، هي تخطط للبقاء إذن .. لم توحي لي ملابسها الرياضية بأنها تنوي أن تكون معي لفترة أطول هذه الليلة، قررت وقتها أن انزع عني ملابسي وأن أبقى بالبوكسر عندما تخرج بحجة اني أود الإستحمام أيضاً .. كنت أقف عند باب الحمام بلهفة الطفل لوجبة طعام، كنت خائف كجاسوس يتنصت على أسرار الدول الكبرى .. كنت أفكّر ماذا سأفعل .. فتح باب الحمّام وأنا أُفكر !!!
سمراء، ستيانة حمراء فاقعة اللون، الأندر على طراز أفلام السكس رفيع جداً من الأمام وخيط من الخلف، خرجت من الحمام هكذا، استيقظت من دوامة أفكاري في لحظة وتذكرت أن كان معها تلك الحقيبة الرياضية لسبب، كانت تحمل معها مساحيق التجميل وملابسها الداخلية فيها !! إذن كانت قد خططت لأن يحصل كل هذا!
أنا : أنتي جميلة جداً
زهرة : أعجبتك ؟
أنا : جداً .. أنتي ساحرة جداً
زهرة : انا لك .. إفعل ما تشاء
( نظرت إلى البوكسر ولاحظت أن زبي كان قد أنتصب وبدأ يصرخ طالباً اللذة .. اخذتها باتجاه السرير .. مزيج من الفرحة والشهوة والصدمة يعتريني .. أخذت قضيبي بيدها وبدأت تمصه بطريقة احترافيه، كأنها ممثلة أفلام سكس محترفة .. ولم لا؟ جسدها وخبرتها يسمحان لها بذلك .. شعرت بأني من فرط اللذة سأقذف فدفعت بها بعيداً عن زبي .. أخذت أمص بزازها بنهم ووضعت يدي على كسها فكان مبتلاً جائعاً .. كل أفلام السكس التي شاهدتها بدأت تمر علي واحدة تلو الأخرى .. ألحس كسها ثم أرضع بزازها ثم أقبلها .. كنت تائهاً في جسدها لا أعلم ماذا أفعل .. كنت عاصفة هوجاء على جسدها تأكد كل خيرات الأرض .. وضعت لساني على خرم طيزها وبدأت ألعقه فسمعتها تتآوه وتقول " اوووه واو " ومن ثم لم أستطع التحمل، وضعت زبي في كسها وأخذت أنيكها بقوة وسرعة وكأن أنتقم منها .. لم أكن متعوداً بعد على الكلام بلغة إنجليزية لا سيَمَ في السكس .. اخذت أقول كلمات عربية .. بحبك يا زهرة .. بحب كسك .. بحب طيزك .. بحب انيكك واجيبهم فيكي .. فإذ بي اسمعها تطلب مني أن آتي بمنيي حيث شئت .. وكأنها فهمت أو أحست ما كنت أقول .. فكرت أن في أفلام السكس كنت أحب مشاهدة المني على وجوه النساء او عندما يبتلعوه .. خجلت بعض الشئ فقررت أن آتي بمنيي على معدتها وهذا ما فعلت .. اخرجت زبي من كسها وأتيت بكمية كبيرة من المني على معدتها .. ضحكت بصدمة وقالت " واو !! " )
زهرة : انك شرس جداً .. قد كدت تكسر عظامي
انا : وأنتي مثيرة للغاية أريد نيكك مرة اخرى
زهرة : نيكني بقدر ما تشاء انا لا امانع ..
انا : سأفعل ذلك طوال الليل ..
ذهبت زهرة إلى تنظيف نفسها في الحمام .. كنت قد بدأت أستوعب ما حدث .. جالس على الفراش أنتظرها .. ملمسها الناعم وجسمها المنسق كان أكثر بكثير مما حلمت به، لم أشتهي أقدامها كما كنت أتخيل بأني سأفعل مع أي فتاة دائماً .. كانت هنالك الكثير من الأمور الممتعة في الجنس كي ابدأ باستكشافها .. ها قد نكتها والآن عادت تنام بجانبي على نفس الفراش .. سنستطيع الحديث قليلاً حتى اعاود انتصابي وأقوم بنيكها مرة أخرى ..
استلقت زهرة بجانبي وكانت أول امرأة عارية تنام بقربي .. احتضنتها وقبلتها بقوة .. وضعت ساقها على ساقي وأخذت تحرك وجهها على لحيتي وتقول لي أنها تحب ملمسها كثيراً .. قلت لها أنها أول فتاة أقوم بنيكها في حياتي، قالت لي بأنها لم تكن لتصدق لو قلت لها هذا ولكن بعدما رأتني علمت بأنها كانت الأولى لأني لم أكن أعلم ماذا أفعل .. ضحكت خجلاً، قالت لي بأنه على العكس شئ يثيرها أكثر وبأنني ساتمتع معها أكثر مع مرور الوقت .. قلت لها بأني مدمن على مشاهدة أفلام السكس ولم اتوقع يوماً ان انيك واحدة تمتلك جسداً مثل الممثلات، تضحك وتقترب أكثر لتضع جسدها الناعم على جسدي الرجولي الخشن، أسألها إن كانت تملك أي فانتازيا جنسية تتمنى أن تحققها لو سمحت لها الفرصة .. كان هذا السؤال نقطة تحول كبيرة في علاقتي مع زهرة، في حياتي الجنسية كلها .. لم أكُن أعلم أن العالم يتسع لكل هذه المغامرات ..
زهرة : بالتأكيد لي فانتازيا لم احققها ولكن لماذا تسأل ؟ أراهن أن لديك الكثير
أنا : طبعاً عندي الكثير مما اتمنى أن أجربه وأحلم به ..
زهرة : اخبرني عنهم إذن ..
أنا : انا سألت أولاً .. أخبريني وسأخبرك ومن ثم انتي تكملين وهكذا
زهرة : انا أحب أن اقوم بمص الزب وأن يقوم الرجل بتفريغ منيه في فمي دون ان يخبرني ويجعلني أشربه .. هذه الفكرة تستثيرني .. أن يأخذ الرجل السيطرة وينيكني بكل قوة .
أنا : هذا ممتع ! انا احب اقدام النساء و اريد ان اجرب الـ(foot job ) ولو لمرة واحدة
زهرة : ههههه ! لديك عقل قذر، لكني أحب هذا !
أنا : فعلاً ؟ اذن اخبريني اكثر عن ما تريدين تجربته ..
زهرة : تستثيرني فكرة مشاهدة امرأة أخرى وهي تقوم بمص زبي الرجل وانا اشاهد .. لكن اريدها ان تمصه حتى تكاد أن تختنق ومن ثم يقوم بمعاشرتي وهي تشاهد بعد ذلك ..
انا : اوووووه ! انتي ممحونة جداً ونفسك بالنيك دايماً ! انا نفسي بوحدة تنيك واحد قدامي وانا اتفرج
زهرة : ماذا ؟ هل أنت جاد ؟ تريد مشاركة جسد حبيبتك ؟
انا : لم أكن أحب هذا النوع من الفانتازيا في بداية الأمر ولكن الفكرة بدأت تعجبني عندما أصبحت أشاهدها أكثر
زهرة : اووه كم أحب هذا النشاط الجنسي لشاب شبق ومبتدئ ..
أقتربت مني وأخبرتني انها عندما كانت في أول العشرينات كانت مدمنة على شرب الكحول وأنها كانت تذهب لنوادي الرقص وجربت الكثير من الأشياء، اخبرتني بعض الأمور عن تجاربها في ذلك الوقت وخصصت بالذكر انها قد ذهبت إلى منزل شاب ابيض مع رفاقه وهم سكارى ذات ليلة وقام هو واصدقاؤه الاثنين بنيكها حيث كانت تمص لاثنين ومنهم وواحد ينيكها من كسها .. قالت لي انها لم تكن لتخبر اي احد من الرجال العرب الذين واعدتهم ولكنها تخبرني لاني قلت لها عن الفانتازيا الخاصة بي ولربما سأحب سماع هذا .. وضعت يدها على زبي فوجدت أنه كان قد انتصب مرة أخرى بشدة فضحكت وقالت ( لا بد وأنك تخيلتني وانا اتناك من شبان غيرك وهذا ما هيجك .. الا تريد أن تضربني بزبك كي لا أكرر نفس الغلطة ؟ ) وبالفعل كنت قد ثرت وهجت حيث ان مخيلتي بدأت تشتعل بكل الأمور الجنسية التي اعرفها في آن واحد .. أخذت أنيكها طوال الليل حتى أشبع منها ما استطعت .. أضاجعها حتى ما انهينا جولة نبدأ الأخرى إلى ان غرقنا في النوم ..
لم تكن هذه المرة الأخيرة لي مع زهرة، أصبحت زهرة بعرف المجتمع الأمريكي هي صاحبتي ( girlfriend ) وبدأنا أنا وهي الحديث أكثر، سأكتب لاحقاً عن قصتي مع زهرة وكيف تطورت وماذا حصل مع زوجها المسافر قريباً وعن الحرية الجنسية التي سابدأ بها معها .. في معايير المجتمع الغربي فإن زهرة امرأة محترمة، تواعد رجلاً واحداً وتصدقه القول و اما عن تجاربها السابقة في صغرها فلا تعيبها فالكل كذلك .. لم تكن عاهرة بل كانت تحب .. زهرة محترمة ولكن القادم مثير.
الجزء الثالث
تحقيق الأماني ..
منذ فترة قصيرة كنت قد ارتبطت بحبيبتي الجديدة زهرة، عاشرتها كثيراً ومتعتني أكثر، كان زوجها العربي على وشك السفر والعودة إلى دياره، كانت لقاءاتنا اسبوعية لا يومية، تطورت أحوال عملي إلى أن أصبحت مديراً في الشركة التي أعمل بها وزادت انشغالاتي إلا اني كنت قادرا على التواصل معها دائماً ومقابلتها آخر الأسبوع. كانت الحوارات بيننا ودية غالباً واغلب خلافاتنا كانت حول موضوع زوجها الذي لا تربط بينهم اي علاقة جنسية بعد وغيرتي الغير مبررة عليها على حسب قولها.
فساتين النوم التي كانت تختار ارتدائها امامي دوماً كانت مثيرة جداً، كنت اتلهف لرؤيتها بهم، احاديثنا الجنسية كانت قد تطورت حيث أن قد فهم كل منا الآخر. كانت تأتي دوما إلى حضني وتهمس في أذني قائلة ( حبيبي، لقد ارتكبت فعلاً سيئاً، لم أكُن فتاةً جيدة .. لكني كنت ممحونة ) فانتصب وأُستثار، كنت أطلب منها أن تنام أمامي على السرير عارية وتداعب كسها وهي تحكي لي عن قصة من قصصها الجنسية سواء أكانت حقيقة ام محض خيال، اراقبها وينتصب قضيبي على الاحداث التي ترويها، تحكي لي عن خادم النظافة الذي رآها في الفندق وكيف مصت له قضيبه، أو تحكي لي كيف انها التقت بصديقة قديمة وجعلتها تلحس لها كسها، كلها قصص كانت تثيرني وتدفعني أن أقوم بنيكها بشدة وبقوة، حياة جميلة ومستقرة نوعاً ما وحبيبة مخلصة ومثيرة.
في إحدى الليالي على عطلة نهاية الأسبوع التقينا أنا وهي في مطعم نأكل فيه قبل أن نذهب إلى البيت، ترتدي دائماً ملابس جميلة سواء كانت رياضية المظهر أم كلاسيكية، لونها الأسمر جعل من كل الألوان التي ترتديها مناسبة لها، أخذنا ما تبقى من العشاء معنا واتجهنا إلى بيتي، من عادتها أن تدخل لتستحم فور دخولها البيت ومن ثم تظهر بلباس مثير جداً، وبالفعل هذا ما كان منها.
جلست بقربي على الفراش فاحتضنتها وقلت لها بأني قد اشتقت لها، أخبرتها بأن زبي المسكين أراد أن يتركني ويذهب لها وحده لكي يرتوي، أخذت تضحك .. عرفت انها تريد ان تستثيرني مباشرة عندما قالت لي " انا آسفة يا حبيبي، كنت مشغولة جداً ولو اتى زبك عندي لما اتسع له مكان ! " هي بالفعل تعرف كيف تستثيرني وتيقظ كل شهواتي بسرعة، قلت لها على نحو من المزاح والتخيلات ما بيننا بأني لو شاهدت هذا يحدث أمامي لما كنت اريد النيك بل سأكتفي بالمشاهدة وسأكون مستمتعاً بهذا .. تنظر لي باستغراب وتقول لي اني مجنون .. تعدني بأني سأفقد أعصابي ولن أكون سعيداً إن رأيت شيئاً كهذا يحدث، أصريت على اني سأكون مستمتعاً، كيف لا وهذه إحدى الفانتازيا الجنسية التي لم أجرب بعد ؟
قالت لي، ان استطعت أن تحتمل مشاهدتي مع مجموعة من الرجال يقومون بنيكي فلماذا أنت غاضب وغيور علي من زوجي وتخشى أن ينيكني وانا في سريره؟ اجبتها لاني ببساطة أشعر بخطر كونك تحبين أو كنتي تحبين ذلك الرجل وانا لا أريد أن اخسرك! لكن إن كان رجل غيره وكان النيك من اجل المتعة والشهوة فقط سأكون سعيداً .
ابتعدت عن حضني وأخذت تبحث عن شئ على الطاولة فإذ بها تُحضر هاتفها وتضحك، تسائلت عن سبب ضحكها فقالت .. سأختبرك اليوم إذن .
فتحت هاتفها وبحثت عن شئ لم أكن أعرف ما يمكن أن يكون، ثم عثرت عليه فضحكت وقالت ( هووف .. هذا سيكون صعباً ) وفتحت الفيديو .. كان الفيديو مصوراً كسها وهناك رجل يقوم بلحسه وبعصه وهي تتآوه .. انا اعرف كسها حق المعرفة وأعرف أصوات آهاتها ( اااااه .. كل كسي اكثر .. اسرع حرك لسانك وادخله في كسي ) كانت تقول هذه الكلمات في الفيديو وانا لا أصدق ما أراه .. كانت تنظر لي نظرةً الفاحص الخائف وكأنها تخشى أن أقوم بفعل شئ مجنون في تلك اللحظة فكانت مستعدة، لم أكن أعرف ماذا اقول .. مشاعري مختلة ما بين الغيرة والعصبية في جهة والفرح والشهوة في جهة أخرى .. ( هل أعجبك ؟ انه زوجي وهو يلحس كسي قبل ان ينيكني ) قالت هذه الجملة وكأنها ضغط على زر الإنتصاب والتعرق .. لم أفهم ما هذا الشعور .. لكني فهمت انها تريد مني أن أنيكها بشدة، امسكت قضيبي ولما وجدته منتصب قالت لي ( اذا كنت تريد ان تواعد عاهرة وعاشقة للجنس فلك ذلك ) .
بطريقة لا ارادية أخذت اصفعها على طيزها وانا انيكها حتى احمرت طيزها وأخذت هي تصرخ بصوت عالٍ .. دار حوار ساخن جداً بيننا كان كالآتي :
زهرة : اضرب طيزي اكتر .. انا عايزاك تربيني
انا : انتي شرموطة كبيرة وتستاهلي النيك
زهرة : اه انا شرموطة ومشبعش من النيك عايزاك تقطعني
انا : انا هربيكي واخليكي تعرفي انو زبي ده هوة سيدك
زهرة : زبك ده بيحب زهرة حبيبته تكون بتتناك من حد تاني علشان كده خليت جوزي ينيكني جامد قبل مجيلك يا حبيبي
انا : هوة لسة بينيكك يا شرموطة ؟
زهرة : انا خليته يرجع ينيكني علشان لما انت قلت انك معندكش مشكلة قلت خلاص مش حيزعل وانت مش موجود اصلا ..
عندما قالت زهرة لي هذه الجملة شعرت بأني سوف أقوم بإخراج منيي في نفس اللحظة، اخرجت زبي من كسها وصفعت لها طيزها المحرمة صفعة قوية وأمرتها أن تفتح فمها .. سرعان ما ادخلت زبي داخل فمها حتى خصيتي وأفرغت منيي بداخل فمها مرة واحدة وقلت لها ( إبلعي كل ما افرغت في فمك .. لا تدعي قطرة واحدة تفلت منكِ )
فعلت ما طلبت منها ومن ثم قفزت إلى الحمام تنظف نفسها، في طريق عودتها إلى الفراش يبدو وأنها اعتقدت انها ارتكبت خطئاً باخباري تلك الحقيقة، بدا عليها الخوف والقلق فاقتربت إلى جانبي وقالت
زهرة : انت زعلت صح؟
انا : لا مزعلتش .. بس مستغرب
زهرة : مستغرب من ايه ؟
انا : مستغرب اني مبسوط و اني تقبلت الموضوع ببساطة مع اني بحبك
زهرة : وانا بحبك كمان، افتكرتك حتعمل حاجة بس مكنتش عايزة اخبي عليك
انا : لا، بس انا فعلا لازم اجرب اشوفك بتتناكي قدامي او انا وراجل تاني ينيكك ..
زهرة : انت بتهزر صح ..
انا : لا ..
زهرة : انت مجنون .. بتتكلم بجد عايز ده ؟
انا : اه لازم نجرب .. انا عايز حبيبة وشرموطة ودي مسمهاش خيانة طول محنا صريحين مع بعض
زهرة : موافقة لو انت عايز تجرب بس بشرط ..
انا : بجد ؟ اشرطي زي منتي عايزة
زهرة : فاكر لما كنت خارج تشوف الموظفين على الغدا وبعتلي صورة ليك انت وواحد تاني ؟
انا : آه بعتلك صورتي انا وفراس المساعدة بتاعي ..
زهرة : عايزاه هوة
انا : عايزة فراس ؟ لأ طبعاً ..
زهرة : خلاص بلاش، انا قلتلك دا شرطي
في الحقيقة بعد تلك الليلة كنت تائهاً، لم أفهم إن كانت زهرة تمازحني وانها اشترطت علي أن أُحضِر فراس لكي تعجزني، فراس الموظف عندي ويعمل تحت إمرتي، ام انها كانت جادة وقد اعجبها وتريده ان ينيكها ؟!
بدأت افكر في الموضوع أكثر كل يوم، لا سيم اني كنت التقي فراس كل يوم، وكل ما ارى وجهه اتذكر ذلك الحديث وتختلط مشاعري بين الرفض واللذة. كل اسبوع نلتقي فيه انا وزهرة ونقوم بممارسة الجنس وننتهي بالحديث عن موضوع فراس، كانت تصبح أكثر شجاعة بالإفصاح عما بداخلها أكثر فأكثر، تقول لي انها تتخيل كم سأكون محرجاً أمام فراس في العمل كل يوم إذا ما عرف ان حبيبتي عاهرة وترغب فيه .. تستثيرني وتغضبني على حدٍ سواء، نعم أنا أريد أن اشاهد رجلاً غيري ينيكها، لكن لا أريد لحياتي وصورتي الإجتماعية أن تهتز. هي أجنبية وتنظر للمواضيع بميزان يختلف كلياً عن ميزاني.. لكني فعلاً أُريد أن اخوض التجربة.
شدة التفكير في هذا الموضوع جعلتني أشاهد مجموعة كبيرة من الأفلام الجنسية المختصة بمشاركة الزوجة مع الأصدقاء، وكأني أقوم بتدريب نفسي على تقبّل هذا الموضوع، اصبحت ابعث لها رسائل في الليل وهي بعيدة عني وأقول لها ( إني اتمنى انك تمارسين الجنس الآن مع زوجك في اللحظات التي افكر فيكي بها واداعب قضيبي لاجلك ) كانت تلك المرحلة صعبة فكريا وجنسياً .. هل ينبغي علي فعل ذلك حقاً ؟
بعد مرور بضعة أسابيع كنت قد اتفقت مع زهرة كالعادة أن نلتقي في نهاية الأسبوع، كنوعٍ من التجديد اقترحت هي أن نقضي عطلة نهاية الأسبوع في أحد الفنادق القريبة الغير مكلفة، لم لا؟ هي فكرة جيدة وبالفعل تضفي نوعاً من المرح .. قلت بأنني سأحجز الغرفة باسمي واسمها عبر الإنترنت وسأدفع لضمان غرفة لأن الفنادق عادةً ما تكون ممتلئة يومي الجمعة والسبت هنا.
عطلة نهاية الأسبوع، موعد لقائي الحميمي مع زهرة. حيث نبتعد عن كل الأمور الإجتماعية المنغصة لحياتنا ونتمتع ببعضنا الآخر. أخرج في صباح يومي إلى العمل وما أن تنتهي فترة الدوام ارحل متلهفاً للقائها.
لم أعلم لماذا ولكن في ذلك اليوم كنت قد قررت أن اتحدى حاجز الخوف عندي، سواء كانت زهرة جادة في موضوع فراس أم لا، سأُجرّب شيئاً لعلّه يفلح، ناديت لفراس ان يأتي إلى مكتبي وقلت له انه معزوم الليلة عندي على سهرة عشاء، حاول أن يعتذر عنها إلا أني أصريت، انا اعلم انه لا يرفض لي طلباً بدافع الإحترام أولاً ولأني رئيسه المباشر في العمل ثانياً، قلت له بأنه سيأتي معي إلى الفندق الذي أعيش فيه حالياً وذلك لأني اقوم ببعض التصليحات في بيتي ( لاكون اكثر اقناعاً ) ولم أُخبر زهرة اني سأحضر فراس معي. في الواقع لم تكن عندي الجرأة على مفاتحة أي منهم في الموضوع بشكلٍ جدي، فما كان مني إلّا أن ارسل لها رسالة أقول فيها ( حبيبتي زهرة، انا مشتاق جداً لكي. اذهبي الى الفندق وانا في طريقي، خذي نسخة المفتاح خاصتك من الاستعلامات، ساصل بعدك بقليل، اني اشتهي ان افتح الباب وأن اجدك على اعلى قدر من الإثارة والعهر. أعدكِ بليلةٍ رائعة ).
أرسلت لها هذه الرسالة، سرعان ما اتاني الرد منها انها ستفاجأني وتكون بانتظاري، تملصت من كل اسألة فراس لي عن مكان عشاء الليلة وما المناسبة، اخبرته اني لا اشعر بأني على ما يرام وأريد الخروج مع اي احد. اي حجة توقف اسألته عني فهو لا يعلم ما الذي انا مقدم على فعله !!
مع كل شارع نعبره كانت نبضات قلبي تزداد سرعة اكثر فاكثر، شعرت بجدية الموقف عندما ارسلت لي زهرة رسالة تخبرني انها قد وصلت، لم أرد عليها بل إنني قمت باطفاء هاتفي إلى ان وصلت إلى الفندق، كان علي اخبار فراس بانني ذاهب إلى الإستعلامات وان عليه البقاء في السيارة لاني اضعت الكارت المستخدم لفتح الغرفة، عندما عدت مع الكارت كان وجهي يبدو عليه القلق، سالني فراس إن كان كل شئ على ما يُرام.
طمأنته وقلت له ان ياخذ مفتاح الغرفة ويذهب بمفرده فاني قد نسيت أن أحضر صندوق الماء من محل التسوق القريب. قال لي أنه سيفعل، أخبرته بأن لا يقلق إن تأخرت المهم ان لا يقفل الباب .. ضحك هو لطلبي وقال لي بالحرف الواحد ( ماشي يا معلم .. ما راح سكر الباب وخليك تنام برا ) .
بادلته الإبتسامة وانطلقت بسيارتي وأنا اراه يصعد إلى الطابق الثاني من الفندق باتجاه الغرفة، انطلقت فعلا إلى محل التسوق لا لشراء صندوق من الماء بل لشراء صندوق من البيرة، كنت ارتعش من داخلي في كل لحظة، سارعت بالعودة إلى الفندق حتى شعرت بأنني أطير باتجاه الغرفة، كنت اقول لنفسي ما الذي فعلته ؟ ماذا لو أحدهما فقط لم يرغب بفعل ما أريده؟ كيف لي أن أخاطر بفعل أحمق كهذا ؟ ما الذي سيقوله فراس عني .. هل ستحترمني زهرة بعد هذا ؟ وضعت يدي على باب الغرفة وشعرت بثقل كبير في حركتي .. خائف خائف .. مستثار مستثار .. لا أعلم ما الذي سيحصل عندما عيناي وعينا زهرة تلتقيان .. الباب مفتوح قليلاً .. سأدخل مبتسماً حتى وإن كنت لا أريد الإبتسام !!
الغرفة ساخنة، اشتم رائحة أعرفها، ضوء واحد مشع فيها، عارية تماماً، لا وجود لأي صوتِ عالٍ ولا لصياح، زهرة مستلقية على الفراش عارية تماماً .. فراس رافع قدميها على كتفيه ويدك كسها كانه يقاتل لا ينيك .. كانا يقبلان بعضهما كعاشقين لطالما عرفا بعضهما .. انتبهت إلى وجودي في الغرفة فتوقفت عن تقبيله ونظرت إلي .. ثم أطلقت ضحكة عالية جداً .. هو نظر إلي غير مبالٍ فهو في أقصى درجات شهوته .. توقفت عن الضحك وقالت بصوت تغمره الفرحة ( لقد أحضرت صديقك لينيكني ؟ انظر إلى زبه داخل كسي يا حبيبي .. هل يعجبك هذا المشهد ؟ والآن كما وعدتك سأجعلك تشاهدني وسأحقق لك رغبتك .. لا تخجل يا حبيبي .. إجلس على الكرسي بجانب الفراش وشاهد )
كنت في تلك اللحظة مثل الرجل الآلي .. جلست على الكرسي .. خجل من نفسي ولكني مستمتع، ها هي حبيبتي تمارس الجنس مع موظف لي وامام عيني، ها هي تنظر لي في كل لحظة وهو ينيكها واسمعها تطلب منه المزيد ، يقوم هو بنيكها وكأنها تخصه وحده، كنت مستنفراً وكأني اشاهد فيلماً جنسياً بدقة عالية .. انظر إلى زبه داخل كسها .. يرضع من حلماتها .. يقبل شفتيها .. استباح كل شبر في جسد حبيبتي زهرة .. كانت هي الأخرى حريصة على مشاهدة ردة فعلي، عندما أخرج زبه من كسها ليغير الوضعية اخرجت صوت حاراً من شفتيها و قالت لي ( لا تقلق يا حبيبي .. انا أحبك، ولكني استمتع ) ومن ثم بدأت تمص بزبه كأنها تريد أن تبتلعه، تمصه اكثر وتنظر لي أكثر، تخرج زبه من فمها وتقول ( حبيبي .. تعال قبلني فأنا اشتاق للمستك . )
كانت زهرة تطلب مني أن الامس شفتيها مباشرة بعد ان كانت تمص زب فراس، كنت مخدراً ومستثاراً جداً .. لم أقل لا .. أقتربت منها وقبلتها فأخرجت لسانها فمصيته .. زبي منتصب جداً فحركت يدي لا شعورياً باتجاه حلماتها .. دفعت يدي وهي تبتسم وقالت ( لا، أنت ستشاهد فحسب الآن يا حبيبي، هدئ نفسك ) .
صراحة كنت اشعر بالغليان في راسي، في جسمي، في زبي، انظر اليها والى فراس واستمتع اكثر، بدات اتقبل الموضوع اكثر، بعد ان ناكها فراس وهي على وضعية الكلبة اخرج زبه من كسها وأفرغ لبنه على طيزها .. اغرق طيزها بلبنه .. بدأ زبي يخرج مائه وكأنه يطلب مني رحمته، لم تقم زهرة إلى الحمام لتنظف نفسها كالعادة، بل استلقت على بطنها والمني يملئ طيزها فأخذت قليلاً من لبن فراسي على اصبعها وتذوقته بلسانها ومن ثم نظرت إلى عيني ورمتني بغمزة منها مع ضحكة منها و رأيتها تحرك شفتيها ( شكراً ) .. هذا ما كانت تقوله، فابتسمت لها، ابتسمت هي أكثر وقالت بصوت مسموع هذه المرة ( انا أحبك ) . كان فراس قد استلقى على الفراش بجانبها منهكا وصامتاً، قام كل منهما منفصلاً بعد ذلك ليستحم، ولكي اجعل الجو أقل غرابة فتحت علب البيرة واخذنا نتحدث بمواضيع مختلفة ومضحكة طوال الليل، رفض فراس أن ينم في نفس الغرفة معنا إلا انه اكد سعادته بالتجربة هذه وتمنى لنا ليلة طيبة، شكرته على المجئ وقلت له قبل أن يخرج ( فراس، انت مشفتش حاجة ) فابتسم وقال لي ( بالتاكيد، عن ماذا تتحدث ؟ ) .
نامت زهرة باحضاني تلك الليلة وكنت اشعر بجسمها يغلي، لم اقم بنيكها انا بالرغم من انها قالت لي انها مستعدة لجولة ثانية، قررت ان احتضنها و اطمئنها بأني أحبها فعلاً.
زهرة حبيبتي، تفعل ما أحب ومن أجلي. في عرف المجتمع الغربي فإن زهرة امرأة مثالية، صادقة لحبيبها وليست خائنة، بل انها تحترم حبيبها وتشاركه في اسرار حياتها.
يُتبَع .
هذه قصتي كشاب عربي تتملكه الشهوة كحال معظم البشر، إلّا أني توصلت إلى أن الإفصاح عن مشاعري وشهواتي يساعدني على الأقل أن أشعر بشئ أفضل.
عند وصولي الولايات المتحدة الأمريكية اكتشفت بأن كثيراً من الأمور التي تستثيرني جنسياً هي طبيعية هنا، آلاف بل لربما ملايين غيري يستمتعون ويفهمون ذوقي الجنسي ويتعاملون معه على أنه لا عيب فيه. أنا ذكر، أُحبُ الإناث وأشتهيهن، وأحب الرجال وأشتهيهم، لكن لي ذوقي الخاص و ظروف معينة تجعلني أشتهي وأُفكّر وأُجرّب.
أولاً : قبل السفر .
بدأت قصّتي ( سالم ) عندما كنت في الثانوية العامّة حيث كنت أدرس في إحدى المدارس الخاصة والتي كانت تستقبل الذكور والإناث من الطبقة الغنية أو المتفتحة سواء كانوا يعيشون خارج البلاد أم داخلها.
كنت قد ارتبطت في إحدى الفتيات واسمها " دينا " كانت بيضاء وكأنها أوروبية وخفيفة ظلٍ كخفة ظل أحفاد جحا، جسدها نحيل واثداءها صغيرة، أقدامها نظيفة ومغرية جداً. كنت قد اكتشفت مؤخراً أن أقدام النساء النظيفات المطليات يستثرنني لا سيمَ اللون الأبيض على الأظافر، علاقتنا لم تكن علاقة جسدية جنسية بقدر كونها علاقة مواعدة وخروج ومحادثات جنسية عبر برنامج ( سكايب ) ليلاً.
بعد فترة من ارتباطنا بدأنا الأحاديث الجنسية الغير مباشرة إلى أن قمت بالتلميح لها بأني من عشاق أقدام النساء واتمنى أن اقوم بلحس ومص اقدام نظيفة وناعمة، فضحكت وقالت لي أنها تعرف عن هذا النوع من " الفتشية " وأنها لا تمانعه مما جعلني أشعر بالرضا رغم إني لم اكن متفاجئاً لانها متفتحة العقلية، سألتني عبر الهاتف
دينا : انا رجليا مش بطاليم
انا : رجليكي حلوة وصوابعك يجننوا
دينا : منا كنت منتبهة انك بتبص عليهم دايما وكنت بلعب رجلي مخصوص عشان اعزبك
انا : اخص عليكي بدل ما تقوليلي ابوسهم وامصلك صوابعك ؟
دينا : وانا اشعرفني انك بتحب تلحس الرجلين انا نفسي حد يلحسلي رجليا من زمان اصلا
انا : بجد ؟
دينا : اه بجد وعايزاك تعمل كدة !
كنت فرحاً جداً حيث اعترتني الشهوة بشكل كبير رغم أني لم آخذ منها وعداً بأن أقوم بنيكها أو حتى تعرية جسدها إلّا أني في ذلك الوقت كانت تتمثل شهوتي عند أقدامها، لا أعلم لماذا لكني هذا كل ما أردت، أخذنا نتحدث عن موضوع الأقدام أكثر فأكثر، كانت تخبرني بأن حبيبها السابق ( عماد ) لم يكن يعِر هذا الموضوع أي إهتمام، ولم يكونوا يتحدثون عن أي موضوع جنسي حتى. كنا دائماً ما نصطدم به كون انه لديه عدد كبير من الأصدقاء في دائرة اصدقائنا أيضاً ولهذا لم أكن أرحّب بوجوده كثيراً. بالطبع مكالماتنا على برنامج السكايب والفيديو تطور إلى أنها وضعت أقدامها ذات مرة على الكاميرا وقالت " يلا يا حبيبي الحسلي رجليا " فصابني انتصاب آلم زبي من شدته واخذت اقبل الشاشة واتوسلها أن ترتدي شيئاً غير الحذاء في قدمها في المرة القابلة التي التقيها فيها حتى استطيع ان الحس اقدامها فعلاً إلا انها دائماً كانت تتردد ذلك ان كل لقاءاتنا تكون عادةً في أماكن عامة.
اتصلت بي يوماً في الصباح وقالت لي أن عندها امتحان نهائي وستخرج باكراً من مدرستها وكان الحال كذلك في مدرستي، قلت لها بأني سأخرج باكراً أيضاً واتفقنا على ان نلتقي في إحدى المطاعم ونتناول الفطور سوية وهذا ما كان، التقينا في المطعم وجلسنا وانتبهت في الحال انها ترتدي شبشب وقد نظفت قدميها وصبغتهم بطريقة ( فرينش ) أي الشفاف مع نهاية بيضاء فقلت لها ان رجليها اسطورة من الجمال. وابتسمت!
أحضر النادل وجبات الإفطار وأكد لنا أنه سيأتي بين الحين والآخر ليتأكد ما إذا احتجنا شيئاً ما، كان المطعم خالياً تمام من أي طاولة أخرى سوى طاولتنا والنادل الوحيد يجلس في الخارج.
تعرف دينا أني أحب البطاطس المقلية في أي وقت، فأخذت حبة بطاطس ونظرت لي في لهفة وقالت :
دينا : عايز تاكل دي ؟
انا : اه وكليني
دينا : يلا افتح بقك ... ( واسقطتها على الأرض كأنها حادثة )
نزلت لكي ألتقطها عن الأرض فكانت حبة البطاطس بجانب قدميها فنظرت اليها وكانت تبتسم إبتسامة لها مغزىً أفهمه، وما كان مني إلا وان احاول ان اغتنم الفرصة، أن اجرب احدى اكثر شهواتي، قمت بتقريب فمي وطبعت قبلة على اصابع اقدامها، انتظرت منها حركة اعتراضية أو ما شابه إلا انها حرّكت قدمها باتجاه فمي .. كان ذلك التصرف بمثابة الضوء الأخضر لي فما كان مني إلا وأن بدأت بتقبيل قدمها اكثر وبدأت بلحس اصابعها ومصهم بسرعة وكأني في سباق، لم أكن قد شعرت بهذا الكم من الشهوة في حياتي بعد ولم أود أن أنتهِ إلا أنها سرعان ما سحبت قدمها إلى الخلف ففهمت ما قصدت وعدت جلست على الكرسي وبيدي حبة البطاطس، فضحكت وقالت لي :
دينا : هاه ، عجبك الفطار ؟
انا : اه بس ما شبعتش ولا هشبع منه
دينا : كفاية عليك كده لتفضحنا !
اكملنا حديثنا بشكل عادي وقمنا بطلب الفاتورة ودفع الحساب وذهب كل منّا إلى منزله، لكن هيهات أن تسير الأمور على هذا النحو بعد تلك التجربة. أيقنت يومها بأن الفانتازيا يمكن لها أن تتحقق، الشهوة يمكن الوصول لها، دينا تكفي شهوتي وتلبي رغبتي.
استمرت علاقتنا على نحو جيد وبرنامجنا لم يكن يتغير، كنا نتحدث عبر مكالمة فيديو كل ليلة ونقوم بأحاديثَ جنسيةِ طويلة، كنت في وقت انتظاري لها في الليل اشاهد أفلام السكس باختلافها، اتخيلها واقوم بفرك زبي إلى أن تدخل، قررت أن أقوم بشئ لرفع مستوى الشهوة عندي، اقترحت عليها أن نقوم بلعب لعبة " جرأة أم حقيقة " وهي لم تكن تمانع طالما اننا سوية .. قلت لها بأننا سنقوم بلعبها ولكن بطريقة مثيرة وجنسية فضحكت ولم تمانع. اتفقت ان الحقيقة مهما كانت سيتم تقبلها وكأن شيئاً لم يكن بغض النظر عن حساسية الأسئلة، وبالفعل بدأنا اللعبة، فسألتني هي أولاً ما أن كنت قد لحست أقدام فتاة غيرها فقلت لا. وسألتها انا عما إذا كان غيري لحس اقدامها فقالت لا، واستمرت الأسئلة العشوائية إلى أن سألتني فجأة ..
دينا : حد مصلك زبك قبل كده ؟
انا : بصراحة ومن غير زعل ؟
دينا : اه اتفقنا انو مفيش زعل
انا : اه بس زمان
دينا : مين الي مصلك زبك ؟
انا : مش مهم مين انا جاوبت على السؤال
دينا : لا يا حبيبي لازم تقلي والا هخصمك بجد بس لو قلتلي مش هزعل
انا : قبل كام سنة كنت عايش في بلد تانية وكنا بنلعب في الشارع بالليل، قال ولد معانا انه عايزين نلعب حاجة تانية غير الكورة، واقترح علينا انه نشوف مين زبه اكبر زب فينا واللي يكسب يمصله التنين التانيين. كنا صغيرين ومش فاهمين ايه الكلام ده وكان زبي اكبر من زب وسيم واكبر من زب سيمون فقام وسيم وقال انا حمصلك زبك وراح ماسكه وحطه في بقو لدرجة انه كان هيختنق وسيمون استنى شوية عشان كان مكسوف بس بعدها قعد ومصه وبعدها ما عملناش اي حاجة تاني.
دينا : احا انت بتتكلم بجد الكلام ده حصل؟ يعني الي مصولك مش بنات اصلا؟
انا : اه بجد احنا اتفقنا على الصراحة .. صح ؟؟ انتي زعلتي ؟
دينا : مفيش الكلام ده ازعل ايه دا انا هجت وكسي اتبل ..
انا : بجد ؟ يعني مش زعلانة ؟ نكمل لعب عادي ؟
دينا : اه نكمل عايز تسالني ايه ؟
انا : بتتمحني على عماد ؟
دينا : اه بتمحن عليه علشان عضلات معدته سكسي بس بخاف اقلك تفتكر اني عايزة ارجعله
انا : يخرب بيتك انا زبي خلاص حينفجر .. هو ناكك ؟
دينا : انت مش زعلان اني بتمحن عليه؟ لا منكنيش يا ريتو كان ناك مش زيك بتلحس رجلين بس
انا : احا يا دينا انا نفسي بجد الحس رجلك وانتي بتتناكي منه انا شفتها بفلم سكس من قبل ومتخيلتش اني هتمحن كده!!
دينا : عايز راجل ينيكني بس مش عايز حد غيرك يلحس رجلي ؟
قلتلها آه فضحكت وقالت انه الموضوع مسلي ومضحك خاصة وانه احنا مش بنتكلم بجدية وكدة مش بتحس انها مخنوقة او متضايقة، وانا فعلا كنت ممحون جداً والشهوة بتعتريني.
بقيت انا ودينا على علاقة لفترة قصيرة بعد ذلك إلى أن قررت أن تبتعد عني لعدة أسباب وكان أهمها انها ستلتحق بالجامعة وبأنها لن تستطيع أن تكون في علاقة معي وهي في هذا الجو الجديد لبعد المسافة.
كانت تجربتي البسيطة مع دينا هذه بداية مغامرات جنسية غير محصورة مع عدد كبير من النساء المحترمات ولكنهن لا يُحسننَ التعبير عن رغباتهن الجنسية، وسأكون أنا من يحررهن.
يُتبَع ..
الجزء الثاني
ثانياً : مرحلة السفر
الضغوط الإجتماعية التي يمر بها المرء في مجتمعاتنا تدفع كثير من الشبّان إلى الهجرة، أو على الأقل المحاولة والسعي إليها فمن تسمح له الفرصة أن يُهاجر لا يتردد بل يحزم أمتعته ويهاجر بإتجاه أحلامه وطموحاته أو على الأقل بإتجاه حريّته الفكرية كانت أم الجنسية، وأنا كجزء من هذا الجيل رميت رمية حظ وقد أصابت، حصلت على تأشيرة سفر إلى الولايات المتحدة وسرعان ما حزمت أمتعتي ورحلت!
أنا في عالم جديد، بلا خطط، بلا أصدقاء وبلا حبيبة، لربما الشئ الوحيد المشترك بين بلادي وبين هذا البلد الجديد كان هو موقع أفلام السكس الذي أصبحت اتصفحه أكثر فأكثر وأدمن على مشاهدته. اشكال ممثلات الأفلام الجنسية تشبه أشكال النساء اللواتي أمُر بهن كل يومٍ في شوارع هذه المدينة، الشقراوات والسمراوات والآسيوات حيث أن من كل بستان زهرة، أصبحت أستطيع تخيل إحدى تلك النساء في هذه الأفلام عن قرب أكثر. مشكلتي الوحيدة هي أنني لا أستطيع الإختلاط بالنساء عن قرب في مجال عملي كرجل مبيعات في إحدى الشركات التي عملت بها آنذاك والتي كانت تنص لوائحها على عدم التطرق إلى أي مواضيع شخصية مع العملاء ومن يخالف تلك القوانين كان يُطرد، لم يكن أمامي سوى تجربة مواقع المواعدة الأجنبية والتي يقوم الملايين من الناس بتصفحها ! فرصتي ستكون أكبر وانا في هذا البلد ولربما أستطيع أن أجد فتاة أقوم بمواعدتها ومعاشرتها والاستمتاع بحياتي وأن أعيش الحلم كما يقول سكان هذا البلد ( Living the dream ) .
قمت بالتسجيل في عدة مواقع للمواعدة على في نفس الوقت وتصفحهم كل ليلة من لحظة عودتي إلى المنزل إلى موعد نومي، بعضهن يجيب والكثيرات لا يجبن، بالتاكيد كُن البدينات والمفرطات في البشاعة هُنّ من يحاولون التقرب من وأنا أهرب منهم، كُنتُ أبحث عن أنثى تشع إثارةً لا خرقةً باليةً تمتص أي ماءٍ قذر فحسب!
في إحدى الليالي وانا في المطبخ نظرت إلى هاتفي فإذا بإشعارٍ يظهر لي على هاتفي بأني وفتاة أخرى اسمها ( زهرة ) قد تواصلنا وهذا ما يسميه البرنامج ( Match ) وكان الحساب لفتاة أمريكية سمراء اللون لا سوداء، كانت تمتلك جسد لا يصدّق وصور مثيرة لها، شككتُ في الأمر حتى اني اخذت ابحث عن تاريخ فتح الحساب فكان في حساب جديد تم انشائه قبل عدة ايام، قلت لنفسي أنه حساب مزيّف لأحد المخادعين أو المخادعات، لكن ما الضرر في الحديث؟ نحن لن نلتقي على أية حال ( هذا ما قلته لنفسي ) فأرسلت إليها رسالة كنت استفسر ما اذا كانت عربية لأن اسمها عربي، وبهذا استطيع ان ابدأ معها حديث لربما ينشئ منه شئ. وكأنها كانت تنتظر رسالتي لانها قامت بالرد مباشرة وهذا الحديث الذي دار بيننا باللغة الإنجليزية ولكني سأكتبه عربياً :
أنا : مرحباً ، أسمك زهرة، هل أنتي من أصول عربية ؟
زهرة : مرحبااا ! لا أنا لست من أصول عربية انا ذات أعراق متعددة فأمي شقراء وأبي أسود ولكني أحب العرب جداً وكنت متزوجة من شخص عربي وأحببت أسم زهرة فغيرت اسمي إليه .
أنا : جميل، أنتي في منتصف الثلاثينيات ولكنك فائقة الجمال وأنا أصغر منكِ بحوالي العشر سنوات، هل هذه مشكلة بالنسبة لكي ؟
زهرة : ههههههه شكراً على مجاملتك، لا على العكس أنا أرى أنك شاب جميل وأتمنى أن نستطيع الحديث أكثر لربما ذهبنا سويةً إلى مكان لنتعرف على بعضنا البعض
أنا : سيكون هذا رائعاً حقاً، أتريدين الخروج على عطلة نهاية الأسبوع
زهرة : لا، لا يمكنني على عطلة نهاية الأسبوع فإن عندي ظروف سأشرحها لك فيما بعد
كانت المحادثة أفضل مما توقعت، أعطتني رقم هاتفها ولهذا كنت أكثر أطمأناناً لها، في البداية كنت أحاول الإتصال بها ولكني لاحظت أن هاتفها في ساعات معينة كان مغلق وأنها لا تتحدث طويلاً إلا عبر الرسائل النصيّة، لاحقاً عرفت منها أنها كانت متزوجة سابقاً من رجل أسود عندما كانت صغيرة وأنجبت منه ولدين وعمرهما 14 و19 فصعقت صراحة وقلت لها بأني لا أصدق هذا فأن جسدها رياضي بحت ولا تشوبه شائبة فضحكت وأكملت بأنها اكتشفت انها لم تكن تحب زوجها الأسود ولهذا تطلقت منه والتقت بشاب عربي أحبته كثيرا وتزوجها وأنجبت منه طفلة عمرها 8 سنوات لكنهما لم يتفقا لمدة طويلة فتطلقا وأخذ زوجها حضانة ابنتها. كنت أستمع لقصتها وانا مستعجب كيف لهذه الأمرأة الثلاثينية أن تمر بكل تلك التجارب حقاً وأن تبدو على هذا القدر من الجمال والإثارة ؟ حقيقة أنها تكبرني سناً وأن لها ابناً بيني وبينه عدد قليل من السنوات اثارتني، كافلام السكس التي كنت اشاهدها من نوع ( Milf ) ولهذا بدأت بالإنتصاب وهي تحدثني، سألتها عن موعد لقاءنا فقالت انها موافقة على اللقاء ولكن عليها أن تخبرني بظروفها الحالية، استعجبت لانني ظننت انها اخبرتني كل شئ، أخبريني يا زهرة ما هي ظروفك لنجعل لقاءنا أقرب.
فكّرت قليلاً ثم بدأت زهرة تقول ( أنا أحببت العرب بشدة منذ اليوم الّذي تعرفت عليهم فيه، عندما تركني زوجي العربي لم أستطع أن أواعد أي من الشباب من جنسيات أخرى، لا البيض ولا السود، بقيت أبحث عن شخص عربي يحبني وأحبه، اعطيه كل ما أملك وأقوم بإمتاعه حتى أنني تعلمت الرقص الشرقي وبعض الكلمات العربية كي يرغبني أحدهم، وقبل ثلاث سنوات ألتقيت بأحدهم، كان شاب خليجي مبتعث يدرس في الولايات المتحدة جميل المظهر وصغير في السن إلا أنه أحبني كما أحببته، كانت حالتي المادية متدنية جداً إذ اني لم استطع حتى توكيل محامٍ جيد للدفاع عن حضانة ابنتي، كنت أسكن في بيت زوجي الأسود وأنام في الغرفة الخارجية وكان يسمح لي بذلك بسبب أن أولادي يعيشون هناك، عندما ظهر هذا العربي في حياتي عرض علي أن يتزوجني سراً وبذلك يسمح لي بأن أعيش معه وأمتعه بعيداً عن الحرام، لم أصدق ما عرض علي لاني كنت على استعداد بأن أرتبط به من دون زواج حتى وسرعان ما وافقت، انتقلت للعيش معه وكنت سعيدة جداً فكان بمثابة المخلص لي حيث انتزعني من وحدتي ومن عجزي المادي على حد سواء وجعلني امرأة مرغوبة ووفر لي ما أردته من متطلبات الحياة. بقيت علاقتنا عظيمة لمدة عامين ومن ثم بدأ الفتور يتخللها، ظننت انه اصبح اكثر برودة من ناحيتي لانه اعتاد جسدي ولكني كنت مخطأة. كان يواجه ضغوطا كبيرة من قبل أهله على أن يعود دياره لانه أصبح يكلفهم الكثير من المصاريف وأصبح عليه الرحيل. لا أزال أعيش معه ولكن علاقتنا الزوجية معدومة وهو سيرحل عمّا قريب، ولهذا بدأت أبحث عن شخصٍ آخر وعندما وجدتك قلت اني سأخبرك الحقيقة قبل لقاءنا لتفادي أي مشكلة مستقبلية . )
ذهلني ما قد أخبرتني، استثارني أنها لا تزال تنام مع زوجها الشاب العربي الحالي وعلاقتها الزوجية بها منتهية، انها تبحث عن شخص يملئ عليها حياتها الجنسية لا محالة، تخص في البحث شاب عربي صغير لانها تهوى هذا النوع، لم لا؟ نحن في مجتمع غربي وليس هناك من يقوم بتوبيخي لمواعدة امرأة مثلها. أخبرتها بأنني لا مانع عندي فيما قالت وبأني أتفهم وضعها الحالي واحترم حقيقة انها اخبرتني بظروفها بدون تحفظ وان من شأن ذلك أن يساعدنا على لقاء أكثر ودية. كانت فرحة جداً ولم تصدق انني تفهمت وضعها الحالي، قالت لي بأنها مستعدة للقاء غداً أن كنت لا أمانع، فقلت لها أن لا مانع عندي أن نلتقي في مكان يقدم الشيشة حيث نستطيع أن نتحدث ونتعرف على بعضنا البعض، حددنا المكان والزمان في اليوم التالي وانتهينا .
الساعة الثامنة مساءاً من اليوم التالي، كنت أعد الدقائق حتى ألتقي بزهرة، هل ستبدو كما هي في الصور أم أنه كل هذا الكلام كان مجرد مقلب من أحدهم عبر الإنترنت فقط؟ سأنتظر وأرى. بالفعل بعد بضع دقائق كانت قد وصلت زهرة بسيارة أجرة إلى المقهى ترتدي ملابس رياضية وعصرية، كانت تحمل حقيبة رياضية على ظهرها وكأنها انتهت للتو من التمرين في النادي واتجهت لمقابلتي! جميلة المظهر حقاً ولا يبدو عليها الكبر البتة، عانقتني وابتسمت وقالت ( هيا لندخن الشيشة، لم ادخنها منذ مدة ) دخلنا إلى المقهى والذي حيث كانت الموسيقى فيه مرتفعة جداً، جلسات على وسائد مريحة تأخذ الطابع البدوي العربي ومساحة تسمح لنا بالحديث، أخبرتها بأنها جميلة وبأني سعيد جداً اننا التقينا، سألتها ما إذا كان زوجها يضايقها أو يخيفها، كانت تشيح بوجهها عني كلما سألتها عن زوجها، تؤكد لي انها حزينة فقط لانها تعرف انه سيرحل عما قريب وانها قضت معه اياماً جميلة ولكنها غير مرغوبة في مجتمعنا، كنت استمع لاحاديثها وأنظر بوقاحة إلى كل جزءٍ في جسدها المختبئ خلف تلك الملابس الرياضية، بحكم عمرها وتجاربها لم تكن من النوع الخجول بل على العكس، كانت خبيرة في جنس الرجال وتفهم ما لا يقال، حتى انها وهي تحدثني قالت لي مباشرة بأنها تشعر بأن النار التي في عيني ستحرق ملابسها وضحكت، شعرت بشئ من الخجل فلم اعتد الحديث الصريح والمباشر بهذه الطريقة مع أشخاص تواً تعرفت عليهم.
دار حديث طويل بيننا تخلله الكثير من الغزل إلى أن سألتني إن كنت سأوصلها بنفسي إلى المنزل لانها لا تملك سيارة ولا تريد أن تأخذ سيارة أجرة بعدما أن تجاوزت الساعة الحادية عشر ليلاً، قلت لها بأني سأوصلها بالتأكيد ولكني قلق بشأن أن يراها زوجها تخرج من سيارتي فأسبب لها مشكلة، أكدّت لي أنه لن يحدث شئ فهو سيكون جالس مع مجموعة من أصدقاءه العرب في الشقة يدخنون ويلعبون الورق..
صعدت زهرة إلى سيارتي ونظرت إلي وقالت ( ما رأيك بي ؟ ) قلت لها بأنها أكثر إثارة من كل الصور التي شاهدتها لها رغم اني لم أرى جسدها، ابتسمت وأمسكت بلحيتي الكثة واغمضت عينيها وكأنها تنتشي وعبّرت عن حبها لمسمسها، اقتربت منها في وأخذت أقبل شفتيها وأمص لسانها بشهوانية الأشهر الفائتة وبشبق الكهول للصبا.
أبعدت زهرة وجهها للخلف قليلاً وقالت، على بعد كم من هنا تعيش ؟ فقلت اني لست أبعد عشرة دقائق عن هذا المقهى، فابتسمت ..
زهرة : وهل تسكن هناك وحدك فعلا كما أخبرتني ؟
أنا : نعم أسكن هناك وحدي، لماذا ؟
زهرة : أشك بأنك تسكن مع زوجتك هناك ولا تريدني أن أعرف
أنا : زوجتي؟ قلت لك بأني أعزب
زهرة : إثبت لي ذلك، دعني أرى بعيني ..
بالفعل، زهرة كانت تطلب مني أن آخذها إلى منزلي معها لا أن أوصلها إلى منزلها، ارتفع مستوى الأدرينالين في جسدي واسشاطت شهوتي وأخذ عقلي يفكّر، أنا فعلاً آخذ زهرة معي إلى المنزل بعد أول لقاء؟ هي فعلاً ترغبني إلى هذا الحد؟ لقد أخبرتني بالكثير عنها ولم تكن أحاديثنا جنسية، دمي يغلي وأنا أقترب إلى المنزل. ستنزل معي، لم أُجهز نفسي إلى أخذها ولا أعلم ما سيحدث، لكني لن أفوت هذه الفرصة.
أنا : تفضلي يا زهرة
زهرة : شكراً ، منزلك جميل
أنا : شكرا على المجاملة، هو صغير ولكن غرفة واحدة وحمام ومطبخ كافين لي وحدي، هل تأكدتي بأن ليس عندي زوجة تعيش هنا ؟
زهرة : انا .. ( وقبلتني ) نعم .. تأكدت ( وتقلبني أكثر ) .. هل يمكن أن أستخدم الحمام ؟
انا : بالتأكيد الحمام هناك خذي وقتك
زهرة : شكراً . .
كنت أفكر كيف يمكن لي أن أنيك زهرة في أسرع وقت ممكن فزبي لم يعد يحتمل هذا العذاب، هي معي وفي بيتي وترغبني وتقبلني، كيف لي أن أبدأ بنزع ملابسها ؟ كيف .. وقطع حبل أفكاري صوت الدوش في الحمام وقتها جرى الدم في عروقي عندما فهمت أن زهرة تستحم في حمامي، هي تخطط للبقاء إذن .. لم توحي لي ملابسها الرياضية بأنها تنوي أن تكون معي لفترة أطول هذه الليلة، قررت وقتها أن انزع عني ملابسي وأن أبقى بالبوكسر عندما تخرج بحجة اني أود الإستحمام أيضاً .. كنت أقف عند باب الحمام بلهفة الطفل لوجبة طعام، كنت خائف كجاسوس يتنصت على أسرار الدول الكبرى .. كنت أفكّر ماذا سأفعل .. فتح باب الحمّام وأنا أُفكر !!!
سمراء، ستيانة حمراء فاقعة اللون، الأندر على طراز أفلام السكس رفيع جداً من الأمام وخيط من الخلف، خرجت من الحمام هكذا، استيقظت من دوامة أفكاري في لحظة وتذكرت أن كان معها تلك الحقيبة الرياضية لسبب، كانت تحمل معها مساحيق التجميل وملابسها الداخلية فيها !! إذن كانت قد خططت لأن يحصل كل هذا!
أنا : أنتي جميلة جداً
زهرة : أعجبتك ؟
أنا : جداً .. أنتي ساحرة جداً
زهرة : انا لك .. إفعل ما تشاء
( نظرت إلى البوكسر ولاحظت أن زبي كان قد أنتصب وبدأ يصرخ طالباً اللذة .. اخذتها باتجاه السرير .. مزيج من الفرحة والشهوة والصدمة يعتريني .. أخذت قضيبي بيدها وبدأت تمصه بطريقة احترافيه، كأنها ممثلة أفلام سكس محترفة .. ولم لا؟ جسدها وخبرتها يسمحان لها بذلك .. شعرت بأني من فرط اللذة سأقذف فدفعت بها بعيداً عن زبي .. أخذت أمص بزازها بنهم ووضعت يدي على كسها فكان مبتلاً جائعاً .. كل أفلام السكس التي شاهدتها بدأت تمر علي واحدة تلو الأخرى .. ألحس كسها ثم أرضع بزازها ثم أقبلها .. كنت تائهاً في جسدها لا أعلم ماذا أفعل .. كنت عاصفة هوجاء على جسدها تأكد كل خيرات الأرض .. وضعت لساني على خرم طيزها وبدأت ألعقه فسمعتها تتآوه وتقول " اوووه واو " ومن ثم لم أستطع التحمل، وضعت زبي في كسها وأخذت أنيكها بقوة وسرعة وكأن أنتقم منها .. لم أكن متعوداً بعد على الكلام بلغة إنجليزية لا سيَمَ في السكس .. اخذت أقول كلمات عربية .. بحبك يا زهرة .. بحب كسك .. بحب طيزك .. بحب انيكك واجيبهم فيكي .. فإذ بي اسمعها تطلب مني أن آتي بمنيي حيث شئت .. وكأنها فهمت أو أحست ما كنت أقول .. فكرت أن في أفلام السكس كنت أحب مشاهدة المني على وجوه النساء او عندما يبتلعوه .. خجلت بعض الشئ فقررت أن آتي بمنيي على معدتها وهذا ما فعلت .. اخرجت زبي من كسها وأتيت بكمية كبيرة من المني على معدتها .. ضحكت بصدمة وقالت " واو !! " )
زهرة : انك شرس جداً .. قد كدت تكسر عظامي
انا : وأنتي مثيرة للغاية أريد نيكك مرة اخرى
زهرة : نيكني بقدر ما تشاء انا لا امانع ..
انا : سأفعل ذلك طوال الليل ..
ذهبت زهرة إلى تنظيف نفسها في الحمام .. كنت قد بدأت أستوعب ما حدث .. جالس على الفراش أنتظرها .. ملمسها الناعم وجسمها المنسق كان أكثر بكثير مما حلمت به، لم أشتهي أقدامها كما كنت أتخيل بأني سأفعل مع أي فتاة دائماً .. كانت هنالك الكثير من الأمور الممتعة في الجنس كي ابدأ باستكشافها .. ها قد نكتها والآن عادت تنام بجانبي على نفس الفراش .. سنستطيع الحديث قليلاً حتى اعاود انتصابي وأقوم بنيكها مرة أخرى ..
استلقت زهرة بجانبي وكانت أول امرأة عارية تنام بقربي .. احتضنتها وقبلتها بقوة .. وضعت ساقها على ساقي وأخذت تحرك وجهها على لحيتي وتقول لي أنها تحب ملمسها كثيراً .. قلت لها أنها أول فتاة أقوم بنيكها في حياتي، قالت لي بأنها لم تكن لتصدق لو قلت لها هذا ولكن بعدما رأتني علمت بأنها كانت الأولى لأني لم أكن أعلم ماذا أفعل .. ضحكت خجلاً، قالت لي بأنه على العكس شئ يثيرها أكثر وبأنني ساتمتع معها أكثر مع مرور الوقت .. قلت لها بأني مدمن على مشاهدة أفلام السكس ولم اتوقع يوماً ان انيك واحدة تمتلك جسداً مثل الممثلات، تضحك وتقترب أكثر لتضع جسدها الناعم على جسدي الرجولي الخشن، أسألها إن كانت تملك أي فانتازيا جنسية تتمنى أن تحققها لو سمحت لها الفرصة .. كان هذا السؤال نقطة تحول كبيرة في علاقتي مع زهرة، في حياتي الجنسية كلها .. لم أكُن أعلم أن العالم يتسع لكل هذه المغامرات ..
زهرة : بالتأكيد لي فانتازيا لم احققها ولكن لماذا تسأل ؟ أراهن أن لديك الكثير
أنا : طبعاً عندي الكثير مما اتمنى أن أجربه وأحلم به ..
زهرة : اخبرني عنهم إذن ..
أنا : انا سألت أولاً .. أخبريني وسأخبرك ومن ثم انتي تكملين وهكذا
زهرة : انا أحب أن اقوم بمص الزب وأن يقوم الرجل بتفريغ منيه في فمي دون ان يخبرني ويجعلني أشربه .. هذه الفكرة تستثيرني .. أن يأخذ الرجل السيطرة وينيكني بكل قوة .
أنا : هذا ممتع ! انا احب اقدام النساء و اريد ان اجرب الـ(foot job ) ولو لمرة واحدة
زهرة : ههههه ! لديك عقل قذر، لكني أحب هذا !
أنا : فعلاً ؟ اذن اخبريني اكثر عن ما تريدين تجربته ..
زهرة : تستثيرني فكرة مشاهدة امرأة أخرى وهي تقوم بمص زبي الرجل وانا اشاهد .. لكن اريدها ان تمصه حتى تكاد أن تختنق ومن ثم يقوم بمعاشرتي وهي تشاهد بعد ذلك ..
انا : اوووووه ! انتي ممحونة جداً ونفسك بالنيك دايماً ! انا نفسي بوحدة تنيك واحد قدامي وانا اتفرج
زهرة : ماذا ؟ هل أنت جاد ؟ تريد مشاركة جسد حبيبتك ؟
انا : لم أكن أحب هذا النوع من الفانتازيا في بداية الأمر ولكن الفكرة بدأت تعجبني عندما أصبحت أشاهدها أكثر
زهرة : اووه كم أحب هذا النشاط الجنسي لشاب شبق ومبتدئ ..
أقتربت مني وأخبرتني انها عندما كانت في أول العشرينات كانت مدمنة على شرب الكحول وأنها كانت تذهب لنوادي الرقص وجربت الكثير من الأشياء، اخبرتني بعض الأمور عن تجاربها في ذلك الوقت وخصصت بالذكر انها قد ذهبت إلى منزل شاب ابيض مع رفاقه وهم سكارى ذات ليلة وقام هو واصدقاؤه الاثنين بنيكها حيث كانت تمص لاثنين ومنهم وواحد ينيكها من كسها .. قالت لي انها لم تكن لتخبر اي احد من الرجال العرب الذين واعدتهم ولكنها تخبرني لاني قلت لها عن الفانتازيا الخاصة بي ولربما سأحب سماع هذا .. وضعت يدها على زبي فوجدت أنه كان قد انتصب مرة أخرى بشدة فضحكت وقالت ( لا بد وأنك تخيلتني وانا اتناك من شبان غيرك وهذا ما هيجك .. الا تريد أن تضربني بزبك كي لا أكرر نفس الغلطة ؟ ) وبالفعل كنت قد ثرت وهجت حيث ان مخيلتي بدأت تشتعل بكل الأمور الجنسية التي اعرفها في آن واحد .. أخذت أنيكها طوال الليل حتى أشبع منها ما استطعت .. أضاجعها حتى ما انهينا جولة نبدأ الأخرى إلى ان غرقنا في النوم ..
لم تكن هذه المرة الأخيرة لي مع زهرة، أصبحت زهرة بعرف المجتمع الأمريكي هي صاحبتي ( girlfriend ) وبدأنا أنا وهي الحديث أكثر، سأكتب لاحقاً عن قصتي مع زهرة وكيف تطورت وماذا حصل مع زوجها المسافر قريباً وعن الحرية الجنسية التي سابدأ بها معها .. في معايير المجتمع الغربي فإن زهرة امرأة محترمة، تواعد رجلاً واحداً وتصدقه القول و اما عن تجاربها السابقة في صغرها فلا تعيبها فالكل كذلك .. لم تكن عاهرة بل كانت تحب .. زهرة محترمة ولكن القادم مثير.
الجزء الثالث
تحقيق الأماني ..
منذ فترة قصيرة كنت قد ارتبطت بحبيبتي الجديدة زهرة، عاشرتها كثيراً ومتعتني أكثر، كان زوجها العربي على وشك السفر والعودة إلى دياره، كانت لقاءاتنا اسبوعية لا يومية، تطورت أحوال عملي إلى أن أصبحت مديراً في الشركة التي أعمل بها وزادت انشغالاتي إلا اني كنت قادرا على التواصل معها دائماً ومقابلتها آخر الأسبوع. كانت الحوارات بيننا ودية غالباً واغلب خلافاتنا كانت حول موضوع زوجها الذي لا تربط بينهم اي علاقة جنسية بعد وغيرتي الغير مبررة عليها على حسب قولها.
فساتين النوم التي كانت تختار ارتدائها امامي دوماً كانت مثيرة جداً، كنت اتلهف لرؤيتها بهم، احاديثنا الجنسية كانت قد تطورت حيث أن قد فهم كل منا الآخر. كانت تأتي دوما إلى حضني وتهمس في أذني قائلة ( حبيبي، لقد ارتكبت فعلاً سيئاً، لم أكُن فتاةً جيدة .. لكني كنت ممحونة ) فانتصب وأُستثار، كنت أطلب منها أن تنام أمامي على السرير عارية وتداعب كسها وهي تحكي لي عن قصة من قصصها الجنسية سواء أكانت حقيقة ام محض خيال، اراقبها وينتصب قضيبي على الاحداث التي ترويها، تحكي لي عن خادم النظافة الذي رآها في الفندق وكيف مصت له قضيبه، أو تحكي لي كيف انها التقت بصديقة قديمة وجعلتها تلحس لها كسها، كلها قصص كانت تثيرني وتدفعني أن أقوم بنيكها بشدة وبقوة، حياة جميلة ومستقرة نوعاً ما وحبيبة مخلصة ومثيرة.
في إحدى الليالي على عطلة نهاية الأسبوع التقينا أنا وهي في مطعم نأكل فيه قبل أن نذهب إلى البيت، ترتدي دائماً ملابس جميلة سواء كانت رياضية المظهر أم كلاسيكية، لونها الأسمر جعل من كل الألوان التي ترتديها مناسبة لها، أخذنا ما تبقى من العشاء معنا واتجهنا إلى بيتي، من عادتها أن تدخل لتستحم فور دخولها البيت ومن ثم تظهر بلباس مثير جداً، وبالفعل هذا ما كان منها.
جلست بقربي على الفراش فاحتضنتها وقلت لها بأني قد اشتقت لها، أخبرتها بأن زبي المسكين أراد أن يتركني ويذهب لها وحده لكي يرتوي، أخذت تضحك .. عرفت انها تريد ان تستثيرني مباشرة عندما قالت لي " انا آسفة يا حبيبي، كنت مشغولة جداً ولو اتى زبك عندي لما اتسع له مكان ! " هي بالفعل تعرف كيف تستثيرني وتيقظ كل شهواتي بسرعة، قلت لها على نحو من المزاح والتخيلات ما بيننا بأني لو شاهدت هذا يحدث أمامي لما كنت اريد النيك بل سأكتفي بالمشاهدة وسأكون مستمتعاً بهذا .. تنظر لي باستغراب وتقول لي اني مجنون .. تعدني بأني سأفقد أعصابي ولن أكون سعيداً إن رأيت شيئاً كهذا يحدث، أصريت على اني سأكون مستمتعاً، كيف لا وهذه إحدى الفانتازيا الجنسية التي لم أجرب بعد ؟
قالت لي، ان استطعت أن تحتمل مشاهدتي مع مجموعة من الرجال يقومون بنيكي فلماذا أنت غاضب وغيور علي من زوجي وتخشى أن ينيكني وانا في سريره؟ اجبتها لاني ببساطة أشعر بخطر كونك تحبين أو كنتي تحبين ذلك الرجل وانا لا أريد أن اخسرك! لكن إن كان رجل غيره وكان النيك من اجل المتعة والشهوة فقط سأكون سعيداً .
ابتعدت عن حضني وأخذت تبحث عن شئ على الطاولة فإذ بها تُحضر هاتفها وتضحك، تسائلت عن سبب ضحكها فقالت .. سأختبرك اليوم إذن .
فتحت هاتفها وبحثت عن شئ لم أكن أعرف ما يمكن أن يكون، ثم عثرت عليه فضحكت وقالت ( هووف .. هذا سيكون صعباً ) وفتحت الفيديو .. كان الفيديو مصوراً كسها وهناك رجل يقوم بلحسه وبعصه وهي تتآوه .. انا اعرف كسها حق المعرفة وأعرف أصوات آهاتها ( اااااه .. كل كسي اكثر .. اسرع حرك لسانك وادخله في كسي ) كانت تقول هذه الكلمات في الفيديو وانا لا أصدق ما أراه .. كانت تنظر لي نظرةً الفاحص الخائف وكأنها تخشى أن أقوم بفعل شئ مجنون في تلك اللحظة فكانت مستعدة، لم أكن أعرف ماذا اقول .. مشاعري مختلة ما بين الغيرة والعصبية في جهة والفرح والشهوة في جهة أخرى .. ( هل أعجبك ؟ انه زوجي وهو يلحس كسي قبل ان ينيكني ) قالت هذه الجملة وكأنها ضغط على زر الإنتصاب والتعرق .. لم أفهم ما هذا الشعور .. لكني فهمت انها تريد مني أن أنيكها بشدة، امسكت قضيبي ولما وجدته منتصب قالت لي ( اذا كنت تريد ان تواعد عاهرة وعاشقة للجنس فلك ذلك ) .
بطريقة لا ارادية أخذت اصفعها على طيزها وانا انيكها حتى احمرت طيزها وأخذت هي تصرخ بصوت عالٍ .. دار حوار ساخن جداً بيننا كان كالآتي :
زهرة : اضرب طيزي اكتر .. انا عايزاك تربيني
انا : انتي شرموطة كبيرة وتستاهلي النيك
زهرة : اه انا شرموطة ومشبعش من النيك عايزاك تقطعني
انا : انا هربيكي واخليكي تعرفي انو زبي ده هوة سيدك
زهرة : زبك ده بيحب زهرة حبيبته تكون بتتناك من حد تاني علشان كده خليت جوزي ينيكني جامد قبل مجيلك يا حبيبي
انا : هوة لسة بينيكك يا شرموطة ؟
زهرة : انا خليته يرجع ينيكني علشان لما انت قلت انك معندكش مشكلة قلت خلاص مش حيزعل وانت مش موجود اصلا ..
عندما قالت زهرة لي هذه الجملة شعرت بأني سوف أقوم بإخراج منيي في نفس اللحظة، اخرجت زبي من كسها وصفعت لها طيزها المحرمة صفعة قوية وأمرتها أن تفتح فمها .. سرعان ما ادخلت زبي داخل فمها حتى خصيتي وأفرغت منيي بداخل فمها مرة واحدة وقلت لها ( إبلعي كل ما افرغت في فمك .. لا تدعي قطرة واحدة تفلت منكِ )
فعلت ما طلبت منها ومن ثم قفزت إلى الحمام تنظف نفسها، في طريق عودتها إلى الفراش يبدو وأنها اعتقدت انها ارتكبت خطئاً باخباري تلك الحقيقة، بدا عليها الخوف والقلق فاقتربت إلى جانبي وقالت
زهرة : انت زعلت صح؟
انا : لا مزعلتش .. بس مستغرب
زهرة : مستغرب من ايه ؟
انا : مستغرب اني مبسوط و اني تقبلت الموضوع ببساطة مع اني بحبك
زهرة : وانا بحبك كمان، افتكرتك حتعمل حاجة بس مكنتش عايزة اخبي عليك
انا : لا، بس انا فعلا لازم اجرب اشوفك بتتناكي قدامي او انا وراجل تاني ينيكك ..
زهرة : انت بتهزر صح ..
انا : لا ..
زهرة : انت مجنون .. بتتكلم بجد عايز ده ؟
انا : اه لازم نجرب .. انا عايز حبيبة وشرموطة ودي مسمهاش خيانة طول محنا صريحين مع بعض
زهرة : موافقة لو انت عايز تجرب بس بشرط ..
انا : بجد ؟ اشرطي زي منتي عايزة
زهرة : فاكر لما كنت خارج تشوف الموظفين على الغدا وبعتلي صورة ليك انت وواحد تاني ؟
انا : آه بعتلك صورتي انا وفراس المساعدة بتاعي ..
زهرة : عايزاه هوة
انا : عايزة فراس ؟ لأ طبعاً ..
زهرة : خلاص بلاش، انا قلتلك دا شرطي
في الحقيقة بعد تلك الليلة كنت تائهاً، لم أفهم إن كانت زهرة تمازحني وانها اشترطت علي أن أُحضِر فراس لكي تعجزني، فراس الموظف عندي ويعمل تحت إمرتي، ام انها كانت جادة وقد اعجبها وتريده ان ينيكها ؟!
بدأت افكر في الموضوع أكثر كل يوم، لا سيم اني كنت التقي فراس كل يوم، وكل ما ارى وجهه اتذكر ذلك الحديث وتختلط مشاعري بين الرفض واللذة. كل اسبوع نلتقي فيه انا وزهرة ونقوم بممارسة الجنس وننتهي بالحديث عن موضوع فراس، كانت تصبح أكثر شجاعة بالإفصاح عما بداخلها أكثر فأكثر، تقول لي انها تتخيل كم سأكون محرجاً أمام فراس في العمل كل يوم إذا ما عرف ان حبيبتي عاهرة وترغب فيه .. تستثيرني وتغضبني على حدٍ سواء، نعم أنا أريد أن اشاهد رجلاً غيري ينيكها، لكن لا أريد لحياتي وصورتي الإجتماعية أن تهتز. هي أجنبية وتنظر للمواضيع بميزان يختلف كلياً عن ميزاني.. لكني فعلاً أُريد أن اخوض التجربة.
شدة التفكير في هذا الموضوع جعلتني أشاهد مجموعة كبيرة من الأفلام الجنسية المختصة بمشاركة الزوجة مع الأصدقاء، وكأني أقوم بتدريب نفسي على تقبّل هذا الموضوع، اصبحت ابعث لها رسائل في الليل وهي بعيدة عني وأقول لها ( إني اتمنى انك تمارسين الجنس الآن مع زوجك في اللحظات التي افكر فيكي بها واداعب قضيبي لاجلك ) كانت تلك المرحلة صعبة فكريا وجنسياً .. هل ينبغي علي فعل ذلك حقاً ؟
بعد مرور بضعة أسابيع كنت قد اتفقت مع زهرة كالعادة أن نلتقي في نهاية الأسبوع، كنوعٍ من التجديد اقترحت هي أن نقضي عطلة نهاية الأسبوع في أحد الفنادق القريبة الغير مكلفة، لم لا؟ هي فكرة جيدة وبالفعل تضفي نوعاً من المرح .. قلت بأنني سأحجز الغرفة باسمي واسمها عبر الإنترنت وسأدفع لضمان غرفة لأن الفنادق عادةً ما تكون ممتلئة يومي الجمعة والسبت هنا.
عطلة نهاية الأسبوع، موعد لقائي الحميمي مع زهرة. حيث نبتعد عن كل الأمور الإجتماعية المنغصة لحياتنا ونتمتع ببعضنا الآخر. أخرج في صباح يومي إلى العمل وما أن تنتهي فترة الدوام ارحل متلهفاً للقائها.
لم أعلم لماذا ولكن في ذلك اليوم كنت قد قررت أن اتحدى حاجز الخوف عندي، سواء كانت زهرة جادة في موضوع فراس أم لا، سأُجرّب شيئاً لعلّه يفلح، ناديت لفراس ان يأتي إلى مكتبي وقلت له انه معزوم الليلة عندي على سهرة عشاء، حاول أن يعتذر عنها إلا أني أصريت، انا اعلم انه لا يرفض لي طلباً بدافع الإحترام أولاً ولأني رئيسه المباشر في العمل ثانياً، قلت له بأنه سيأتي معي إلى الفندق الذي أعيش فيه حالياً وذلك لأني اقوم ببعض التصليحات في بيتي ( لاكون اكثر اقناعاً ) ولم أُخبر زهرة اني سأحضر فراس معي. في الواقع لم تكن عندي الجرأة على مفاتحة أي منهم في الموضوع بشكلٍ جدي، فما كان مني إلّا أن ارسل لها رسالة أقول فيها ( حبيبتي زهرة، انا مشتاق جداً لكي. اذهبي الى الفندق وانا في طريقي، خذي نسخة المفتاح خاصتك من الاستعلامات، ساصل بعدك بقليل، اني اشتهي ان افتح الباب وأن اجدك على اعلى قدر من الإثارة والعهر. أعدكِ بليلةٍ رائعة ).
أرسلت لها هذه الرسالة، سرعان ما اتاني الرد منها انها ستفاجأني وتكون بانتظاري، تملصت من كل اسألة فراس لي عن مكان عشاء الليلة وما المناسبة، اخبرته اني لا اشعر بأني على ما يرام وأريد الخروج مع اي احد. اي حجة توقف اسألته عني فهو لا يعلم ما الذي انا مقدم على فعله !!
مع كل شارع نعبره كانت نبضات قلبي تزداد سرعة اكثر فاكثر، شعرت بجدية الموقف عندما ارسلت لي زهرة رسالة تخبرني انها قد وصلت، لم أرد عليها بل إنني قمت باطفاء هاتفي إلى ان وصلت إلى الفندق، كان علي اخبار فراس بانني ذاهب إلى الإستعلامات وان عليه البقاء في السيارة لاني اضعت الكارت المستخدم لفتح الغرفة، عندما عدت مع الكارت كان وجهي يبدو عليه القلق، سالني فراس إن كان كل شئ على ما يُرام.
طمأنته وقلت له ان ياخذ مفتاح الغرفة ويذهب بمفرده فاني قد نسيت أن أحضر صندوق الماء من محل التسوق القريب. قال لي أنه سيفعل، أخبرته بأن لا يقلق إن تأخرت المهم ان لا يقفل الباب .. ضحك هو لطلبي وقال لي بالحرف الواحد ( ماشي يا معلم .. ما راح سكر الباب وخليك تنام برا ) .
بادلته الإبتسامة وانطلقت بسيارتي وأنا اراه يصعد إلى الطابق الثاني من الفندق باتجاه الغرفة، انطلقت فعلا إلى محل التسوق لا لشراء صندوق من الماء بل لشراء صندوق من البيرة، كنت ارتعش من داخلي في كل لحظة، سارعت بالعودة إلى الفندق حتى شعرت بأنني أطير باتجاه الغرفة، كنت اقول لنفسي ما الذي فعلته ؟ ماذا لو أحدهما فقط لم يرغب بفعل ما أريده؟ كيف لي أن أخاطر بفعل أحمق كهذا ؟ ما الذي سيقوله فراس عني .. هل ستحترمني زهرة بعد هذا ؟ وضعت يدي على باب الغرفة وشعرت بثقل كبير في حركتي .. خائف خائف .. مستثار مستثار .. لا أعلم ما الذي سيحصل عندما عيناي وعينا زهرة تلتقيان .. الباب مفتوح قليلاً .. سأدخل مبتسماً حتى وإن كنت لا أريد الإبتسام !!
الغرفة ساخنة، اشتم رائحة أعرفها، ضوء واحد مشع فيها، عارية تماماً، لا وجود لأي صوتِ عالٍ ولا لصياح، زهرة مستلقية على الفراش عارية تماماً .. فراس رافع قدميها على كتفيه ويدك كسها كانه يقاتل لا ينيك .. كانا يقبلان بعضهما كعاشقين لطالما عرفا بعضهما .. انتبهت إلى وجودي في الغرفة فتوقفت عن تقبيله ونظرت إلي .. ثم أطلقت ضحكة عالية جداً .. هو نظر إلي غير مبالٍ فهو في أقصى درجات شهوته .. توقفت عن الضحك وقالت بصوت تغمره الفرحة ( لقد أحضرت صديقك لينيكني ؟ انظر إلى زبه داخل كسي يا حبيبي .. هل يعجبك هذا المشهد ؟ والآن كما وعدتك سأجعلك تشاهدني وسأحقق لك رغبتك .. لا تخجل يا حبيبي .. إجلس على الكرسي بجانب الفراش وشاهد )
كنت في تلك اللحظة مثل الرجل الآلي .. جلست على الكرسي .. خجل من نفسي ولكني مستمتع، ها هي حبيبتي تمارس الجنس مع موظف لي وامام عيني، ها هي تنظر لي في كل لحظة وهو ينيكها واسمعها تطلب منه المزيد ، يقوم هو بنيكها وكأنها تخصه وحده، كنت مستنفراً وكأني اشاهد فيلماً جنسياً بدقة عالية .. انظر إلى زبه داخل كسها .. يرضع من حلماتها .. يقبل شفتيها .. استباح كل شبر في جسد حبيبتي زهرة .. كانت هي الأخرى حريصة على مشاهدة ردة فعلي، عندما أخرج زبه من كسها ليغير الوضعية اخرجت صوت حاراً من شفتيها و قالت لي ( لا تقلق يا حبيبي .. انا أحبك، ولكني استمتع ) ومن ثم بدأت تمص بزبه كأنها تريد أن تبتلعه، تمصه اكثر وتنظر لي أكثر، تخرج زبه من فمها وتقول ( حبيبي .. تعال قبلني فأنا اشتاق للمستك . )
كانت زهرة تطلب مني أن الامس شفتيها مباشرة بعد ان كانت تمص زب فراس، كنت مخدراً ومستثاراً جداً .. لم أقل لا .. أقتربت منها وقبلتها فأخرجت لسانها فمصيته .. زبي منتصب جداً فحركت يدي لا شعورياً باتجاه حلماتها .. دفعت يدي وهي تبتسم وقالت ( لا، أنت ستشاهد فحسب الآن يا حبيبي، هدئ نفسك ) .
صراحة كنت اشعر بالغليان في راسي، في جسمي، في زبي، انظر اليها والى فراس واستمتع اكثر، بدات اتقبل الموضوع اكثر، بعد ان ناكها فراس وهي على وضعية الكلبة اخرج زبه من كسها وأفرغ لبنه على طيزها .. اغرق طيزها بلبنه .. بدأ زبي يخرج مائه وكأنه يطلب مني رحمته، لم تقم زهرة إلى الحمام لتنظف نفسها كالعادة، بل استلقت على بطنها والمني يملئ طيزها فأخذت قليلاً من لبن فراسي على اصبعها وتذوقته بلسانها ومن ثم نظرت إلى عيني ورمتني بغمزة منها مع ضحكة منها و رأيتها تحرك شفتيها ( شكراً ) .. هذا ما كانت تقوله، فابتسمت لها، ابتسمت هي أكثر وقالت بصوت مسموع هذه المرة ( انا أحبك ) . كان فراس قد استلقى على الفراش بجانبها منهكا وصامتاً، قام كل منهما منفصلاً بعد ذلك ليستحم، ولكي اجعل الجو أقل غرابة فتحت علب البيرة واخذنا نتحدث بمواضيع مختلفة ومضحكة طوال الليل، رفض فراس أن ينم في نفس الغرفة معنا إلا انه اكد سعادته بالتجربة هذه وتمنى لنا ليلة طيبة، شكرته على المجئ وقلت له قبل أن يخرج ( فراس، انت مشفتش حاجة ) فابتسم وقال لي ( بالتاكيد، عن ماذا تتحدث ؟ ) .
نامت زهرة باحضاني تلك الليلة وكنت اشعر بجسمها يغلي، لم اقم بنيكها انا بالرغم من انها قالت لي انها مستعدة لجولة ثانية، قررت ان احتضنها و اطمئنها بأني أحبها فعلاً.
زهرة حبيبتي، تفعل ما أحب ومن أجلي. في عرف المجتمع الغربي فإن زهرة امرأة مثالية، صادقة لحبيبها وليست خائنة، بل انها تحترم حبيبها وتشاركه في اسرار حياتها.
يُتبَع .