Lord-Ahmed
08-30-2018, 02:06 AM
كل إنسان، بيكون نفسه أنه يحب ويتحب، يحس بأنه موجود في أولويات حد، وفي حد مهتم بيه، وبتفاصيل حياته، بيغير عليه، وبيعمل حساب لوجوده في حياته
حد بيشاركه، لحظاته السعيده، وبيقف جنبه في فترات حياته الصعبه، بيسمعو ويفهمو ويحاول يخفف عليه، ويخرجو من أي مود، أو حالة نفسيه مش كويسه بيمر بيها
وبعد مرحلة معينه، بيبدأ رحلة البحث، عن الحد ده، لحين الوصول للشخص المناسب
لكن كتير منا بسذاجة بيهد كل إللي بناه، علي مدار فترة فاتت، ويخاطر بمشاعره، وبيعرض نفسه للرفض، ومش بس كده، فكرة الرفض في حد ذاته، بيترتب عليها حاجات كتير تاني
أنك تحس، أنك أترفض في ده هيهز كتير من ثقتك في نفسك، وهيسببلك ضعف في الشخصية
ده غير أن كتير منّا بيعتبر فكرة الرفض إنها إهانه، وأنه كده عنده نقص أو مشكلة لازم يعالجها، برغم أن ممكن يكون الرفض أنت نفسك مش طرف فيه، بمعني ممكن يكون أن الظروف مش مناسبه، أن في حد في حياتها أو حياته أيًا كان
وساعتها، هتبقي أكبر غلطه أنت أرتكبتها، هي أنك خاطرت بمشاعرك، من غير متتأكد من مشاعر إللي قدامك، وأتصرفت بسذاجة كبيره، لما صارحته بمشاعرك، من غير ما تفكر في رد فعله
أنت ممكن تجس نبضه، بمعني، تحاول تظهر له أهتمام "غير عادي" بتفاصيله وتفاصيل يومه وحياته عمتًا، تظهر له نوع من الغيره، وطبعًا كل ده بخبث شديد:D
مش بشكل صريح، وواضح، وتشوف رد فعله، إللي هيوضحلك كتير، هو شايفك أزاي، وأنت بالنسباله إيه بالضبط
لو حسيت أن أهتمامك وغيرتك دي، رد فعلها عليه إيجابي، ساعته هو هيكون حس بمشاعرك، لو حسيت أنه بدأ يعاملك بنفس الأسلوب، في ده معناه أن مرحلة الأستهبال بدأت:D
أن كل واحد فيكم، يبقي بيكن مشاعر للتاني، لكن كل واحد، خايف، يصارح التاني، خوفًا من فكرة الرفض
لما توصل للمرحلة دي، وتحس بشبه يقين أن في مشاعر متبادلة، أنت كراجل لازم تاخد زمام المبادره
لكن لو من الأول حسيت أن رد فعل الطرف التاني سلبي علي تلميحاتك، متيأسش، وفي نفس الوقت متبعدش، قرب منه أكتر وحاول، تحسسه بالاهتمام، لانه أكتر حاجه ممكن الإنسان يحتاجها
خلي دايما يحكي، ويتكلم لما يبقي في مشكلة، حسسه دايما أنك أنت أول واحد جنبه، صدقني هيفرق، بس طبعًا، المشاعر والحب دي حاجه مش بيأيدينا، ف لو ف النهايه نفس النتيجه، بص للجانب الإيجابي، أنك خرجت من المغامره دي بدون أي خساير
شكلي طولت عليكم كفاية كده:D
حد بيشاركه، لحظاته السعيده، وبيقف جنبه في فترات حياته الصعبه، بيسمعو ويفهمو ويحاول يخفف عليه، ويخرجو من أي مود، أو حالة نفسيه مش كويسه بيمر بيها
وبعد مرحلة معينه، بيبدأ رحلة البحث، عن الحد ده، لحين الوصول للشخص المناسب
لكن كتير منا بسذاجة بيهد كل إللي بناه، علي مدار فترة فاتت، ويخاطر بمشاعره، وبيعرض نفسه للرفض، ومش بس كده، فكرة الرفض في حد ذاته، بيترتب عليها حاجات كتير تاني
أنك تحس، أنك أترفض في ده هيهز كتير من ثقتك في نفسك، وهيسببلك ضعف في الشخصية
ده غير أن كتير منّا بيعتبر فكرة الرفض إنها إهانه، وأنه كده عنده نقص أو مشكلة لازم يعالجها، برغم أن ممكن يكون الرفض أنت نفسك مش طرف فيه، بمعني ممكن يكون أن الظروف مش مناسبه، أن في حد في حياتها أو حياته أيًا كان
وساعتها، هتبقي أكبر غلطه أنت أرتكبتها، هي أنك خاطرت بمشاعرك، من غير متتأكد من مشاعر إللي قدامك، وأتصرفت بسذاجة كبيره، لما صارحته بمشاعرك، من غير ما تفكر في رد فعله
أنت ممكن تجس نبضه، بمعني، تحاول تظهر له أهتمام "غير عادي" بتفاصيله وتفاصيل يومه وحياته عمتًا، تظهر له نوع من الغيره، وطبعًا كل ده بخبث شديد:D
مش بشكل صريح، وواضح، وتشوف رد فعله، إللي هيوضحلك كتير، هو شايفك أزاي، وأنت بالنسباله إيه بالضبط
لو حسيت أن أهتمامك وغيرتك دي، رد فعلها عليه إيجابي، ساعته هو هيكون حس بمشاعرك، لو حسيت أنه بدأ يعاملك بنفس الأسلوب، في ده معناه أن مرحلة الأستهبال بدأت:D
أن كل واحد فيكم، يبقي بيكن مشاعر للتاني، لكن كل واحد، خايف، يصارح التاني، خوفًا من فكرة الرفض
لما توصل للمرحلة دي، وتحس بشبه يقين أن في مشاعر متبادلة، أنت كراجل لازم تاخد زمام المبادره
لكن لو من الأول حسيت أن رد فعل الطرف التاني سلبي علي تلميحاتك، متيأسش، وفي نفس الوقت متبعدش، قرب منه أكتر وحاول، تحسسه بالاهتمام، لانه أكتر حاجه ممكن الإنسان يحتاجها
خلي دايما يحكي، ويتكلم لما يبقي في مشكلة، حسسه دايما أنك أنت أول واحد جنبه، صدقني هيفرق، بس طبعًا، المشاعر والحب دي حاجه مش بيأيدينا، ف لو ف النهايه نفس النتيجه، بص للجانب الإيجابي، أنك خرجت من المغامره دي بدون أي خساير
شكلي طولت عليكم كفاية كده:D