دخول

عرض كامل الموضوع : شبه خاطرة ساخرة بعنوان : البنطلون لأ !


faryak
08-19-2018, 12:07 PM
شبه خاطرة ساخرة بعنوان : البنطلون لأ !


- على سبيل التقديم

لا أريد أن أخوض في السياسة لأسبابٍ لا تخفى على أحدٍ … ولولا أن ما توشك _ عزيزي القارئ / عزيزتي القارئة _ على قراءته لا يتصل بالسياسة إلا بِرَحِمٍٍ بعيدٍ من نحوِ ما قال فيه ابنُ الروميِّ :



أبي وأبوك الشيخ آدمُ تنتهي *** مناسبُنا في منتهًى منه واحدِ


لولا ذلك لما ذكرْناه ، ولكنْ جرَّأَنا عليه ما ذكرْتُه بأخرةٍ …



وما توشك على قراءتِه : لا هو قصة قصيرة ، ولا مقالٌ ساخرٌ ، ولا جنسٌ أدبيٌّ جديدٌ … ولكِنْ سمِّها _ إن أبيْتَ إلا التسميةَ _ خاطرةً . وإلا فكما قال هذا الفريق من العجمِ فأحسنوا : إنما جُعِلَتِ التسميةُ للجِرارِ :
labeling is for jars.


وعلى ذِكْرِ هذه المقولة الإنكليزية ، نُذَكِّرُ القارئ العربي المتعصب بخاصة _ لأنه يَنْفُخُ في تعصُّبِه ما سنذكِّرُه به _ أنَّ "جار" الإنكليزية أصلها عربيٌّ : كذلك يقول قاموس أكسفورد :


jar
noun
1 a wide-mouthed cylindrical container made of glass or pottery.
2 British informal a glass of beer.

ORIGIN
C16: from French jarre, from Arabic jarra.




وحتى لا يتشعب الموضوع فـ عودٌ على بدءٍ :

كنْتُ حاضرَ حِوارٍ بين فتَيَينِ عُمْرُ أكبرِهما _ إن لم يَخُنِّي التقديرُ_ خمس عشرة سنةً .. أو قريبًا من ذلك … والزمن في أواسط السنة الثانية عشرة بعد الألف الثانية من الميلاد … أو قريبًا من ذلك … أما ما علِقَ بذهني من حوارِهما فقول أحدِهما للآخر على سبيل التشنيع أو الاستظراف أو مزيج من هذين : “ هَيْخَلُّوا البنات ما تلبِسْشْ بناطيل " ، وصاحبه يجاريه في هذا الحوار الهازل مادحًا _ على أساس أخلاقي على ما يظهر ، وإن لم يخل من مداعبة _ مَنْ ذمَّهم صاحبَه للسبب نفسِه ( وشبه الجملة : “ للسبب نفسه “ متعلقة باسم الفاعل : “مادحًا “ وليس بالفعل “ ذمَّ “ ، فتنبَّه! ) .

وكما يحدثُ في المعتاد فقد نسيتُ هذا الحوار لفترة طويلة ، ثم تذكرْتُه ذات مساءٍ ، (أو لعله كان : ذات صباح ) ، فعزَمْتُ على كتابةِ قصةٍ تدور حول جملة صاحبِنا تلك : ( سيمنعون النساءَ ارتداءَ البناطيلِ … _أو السراويلِ، طلبًا للفصاحة_ ) ثم كَلَّ العزمُ عن كتابةِ قصةٍ كاملةٍ تدور حول هذه الجملة ، فصارَتْ مقالةً ، ثم كلَّ العزمُ عن تلك أيضًا ، فانتهينا إلى هذه الخاطرة، أو ما يشبه الخاطرة … والمغزى المستفاد من هذه المقدمة الطويلة نسبيًّا : حَثُّ جمهور القراء على الجد والاجتهاد حتى لا ينتهي الأمر بقصصهم وقد صرْنَ مقالاتٍ، فخواطرَ، فما لا اسم له مما تعافه الأجناس الأدبية وإنْ هُزِلَتْ … ومَنْ جَدَّ وجَدَ كما كانَتْ تقول أبلة ( أماني ) في ذلك الزمن السحيق … على أية حالٍٍ :



- نص المقال/الخاطرة الهزلية



البنطلون لأ !

في حياة شاب مثلي هناك أولويات ، على سبيل المثال … الانتخابات القادمة .. أنا لا أفهم شيئاً في السياسة ، ولا أنوي أن أفهم فيها شيئاً .. فلماذا تصير الانتخابات أولوية لي؟ لسبب بسيط .. لإشاعة في الواقع …" سيمنعون البنات من لبس البناطيل " كذلك قال لي صاحبي وكذلك ضمن منافسوهم صوتي … بناطيل ؟ .. تباً ، وهل حَقَّقْنا شيئاً بعد سنين من النضال سوى البناطيل ؟ .. إنَّ المعركة معركةُ البناطيل!

لو يَدُلُّونَنا على المناضلة الأولى التي ضاقت ذرعاً بالتغيير الثوري الكميِّ متمثلاً في مزيد من التقصير للتنورات ، وتاقَتْ إلى التغيير الكيفي متمثلاً في البناطيل؛ فأزالت تلك وارتدَتْ ذاك ، لانتخبناها للرئاسة ، فإن لها علينا يدًا لا تبلى مع الأيام؛ (انتخبوا البنطلون) !وسأكون المتحدث الرسمي لتلك الحملة الرئاسية …. ولن تلتزم الحملة بالصمت الانتخابي لأنها صامتة بطبعها مستغنية بالصورة عن الكلام . أترى هذا.. أو هذين للدقة ؟ يريد الأعداء أن يزيلوا الحد الفاصل بينهما وأن يندمجا تحت غطاء واحد! .. أين الفصل بين السلطات ؟! .. أيها الناخبون، انتخبوا البنطلون . انتهى الكلام .

وعندما قال الشاعر الشعبي المجهول : البنطلون لأ! فهو قد عبَّر عن ضمير مجتمع بأكمله قد حدد ببصيرة ثاقبة الخط الأحمر الذي لن يسمح لأحدٍ أبداً بتجاوزه … قد نختلف في كل شيءٍ إلا أنَّ : البنطلون لأ .

وفي طريقي للجنة الانتخابات واثقاً بالنصر المؤزر لمرشحيَّ قرَّرْتُ القيام بجولة ميدانية_ رفقةَ مجموعة من أصدقائي الذين أقنعتهم بمصيرية المعركة الانتخابية ورأوا فيها رأيي_ للاطلاع المباشر على أهمية القضية وتأثيرها على الشارع الانتخابي … بناطيل في كل مكان .. الكثير منها للأسف قد استتر أعلاه بأسفل ما يعلوه من ملابس ؛ كنايةً عن محاولة الرجعية صبغ التقدم بصبغتها ، وتغطية الحقيقة بأوهام من الماضي السحيق .
أما في حيث اكتمل التقدم وأثمر النضال ثماره المقدسة وارتفعت سجف الماضي عن بهاء الحاضر، فالحقيقة جلية ظاهرة مفصلة تكاد تثب في وجه الرائي وثبًا وتنبض بالحياة فينبض لنبضها قلوب النظارة . وإن لم يستحق الحفاظ على هذا التقدم كل العناء الممكن فلا شيء يستحق .

الأمر أكبر من أنْ يكون قماشًا يُفَصَّلُ على هذه الهيئة أو تلك … لِيُجَاريَ موضةً هنا أو هناك … وهذا ما أوضَحَتْه بلا مراءٍ هذه الجولةُ الميدانيةُ التي قمْتُ بها رِفْقَةَ رفاقِ النضالِ والكفاحِ السلميِّ في معركة البنطلون …

انظرُ ( قلْتُ لصاحبي ) إلى هذه الفتاة هناك … ما الذي تفعلُه ؟

إنها ويا للأسف ( يقوله لي صاحبي ) تحاول إنزال بلوزتها قسرًا وقهرًا لتتحول إلى ما يشبه الفستان ليخفي البنطال الذي تحتَه !

ولماذا ( أسأل صاحبي ) تفعل ذلك يا تُرى ؟

(فيجيب ) لأن الليل يأبى أنْ تنقشع ظلْمتُه حتى ينْفُثَ في الفجرِ دفقةً أو دفقتَينِ من السوادِ يشفي بهما حقدَ قلبِه على النهار المنيرِ !

ولقد صدق صاحبي في جوابِه !

ولماذا نَكلِّفُ أنفسَنا عناءَ استكناهِ الحقِّ ، وأهلُ الباطلِ أعلمُ الناسِ بالحقِّ أنْ كرَّسُوا أنفسَهم لمحاربتِه ؟!
مرَّ علينا ونحنُ في جولتِنا الميدانيةِ تلك امرأةٌ من أهل الباطل؛ مِمَّنْ كرَّسَ نفسَه لمحاربة الحقِّ ، وصادفَ مرورَها مرورُ مناضلةٍ مفرطةِ الثوريةِ قد تمسَّكَتْ ببنطالِها أو تمسَّكَ هو بها، فصارَتْ هي إياه وهو إياها … فلو أخَذْتَ مقطعًا من جلْد فخذيها أو ردفيها فوضعْته تحت مجهرٍ_ لوجَدْتَ أنَّ طبقاتِ الجلدِ فيه قد زادَتْ واحدةً في أعلاها زرقاءَ اللونِ من غير صبغةٍ يُقالُ لها : طبقة الجينز!
ولما تصادفَ مرورُ الثوريَّةِ سابقة الذكرِ مع المرأة التي هي من أهل الباطلِ أحَدَّتِ المرأةُ التي هي من أهل الباطل للمرأة الثورية المناضلةِ النظرَ وجعلَتْ تمصمصُ بشفتيها كأنَّ نهرًا من الليمون كويَتْ به لثتُها وهي ملتهبةٌ !
فاستوقفْناها فوقفَتْ ، فاستفسَرْنا عن سبب حنقِها … فأجابَتْ _ وليتَها ما أجابَتْ _ فقالَتْ :

أترَونَ هذه ؟! ( وأشارَتْ إلى المناضلة الثورية التي تقدم وصفُها ) يا للنساء ! يا لخجل النساء ويا لحياء النساء الذي ضاع … أأقولُ : ضاع ؟ لا ، بل تبخر … أأقول : تبخر ؟ وإنَّ الذي يتبخرُ إنما يتحول من الحالة السائلة إلى الحالة الغازية ؟ لا ، بل كان فصَّ ملحٍ فَوُضِعَ في نهر النيل فذاب … وهل يصيبُ نهرَ النيل من ملوحة فص ملحٍ ذاب فيه شيءٌ ؟ فهذا هو حياء النساء في هذا الزمن العجيب … انظرْ إليها … انظر ! .. أهذه فتاة لها أب وأخ ؟ … يكفي أباها وأخاها من تحمل المتاعب حملُ هذين ( وأشارَتْ إلى ردفَي المناضلة الثورية وأحدهما ينضغط فينفرج الآخر ، فينفرج الأول فينضغط الآخر؛ بفعل المشي… هذا. ولا يخفي بنطالُها الشريفُ شيئًا من هيئتهما ) يا لحياء النساء الضائع ! كيف خرجَتْ من البيت تقلقل هذين قلقلة كرةِ قدمٍ يركلُها الصبيةُ؟ أين أبوها؟ أم أين أخوها ؟ … ثم انظروا .. انظروا … أترون حد بنطالها الأعلى وحد بلوزتها الأسفل ، وقد تعاقبا تعاقبَ الحياة والموت ، فلا يبدأ هذا حتى يكون ذاك قد انتهى ؟ … هلّا وقد لبسَتْ … أأقول : لبسَتْ؟ لا ، بل : رسَمَتْ جلدها بالأزرق الجينزيّ .. هلَّا ارتدَتْ فوقَه ما يستر مؤخرتَها على الأقل ؟ .. في داهيةٍ : فخذاها وساقاها .. مصيبة دون مصيبة : لا بأس … ولكنِ المؤخرة ! هلَّا سترَتِ المؤخرةَ ! أيُّ شيءٍ يبقى بعد بروز المؤخرة للشباب الضايع وقد قام لها البنطال الضيق مقام المهندس للمعمار يرسمه فلا يخفي شيئًا من تفاصيله ومعالمه وحدوده وهيئته … أيُّ شيءٍ أبقَتْه لزوجِها في تلك الليلة التي هي حلمُ كلِّ فتاةٍ … وقد أغلق عليهما البابُ فخلع ما لم يخلعه عنها غيرُه فرأى ما رآه منها كلُّ شباب المنطقة ! فإنها وإنْ لم تتعَرَّ أمامهم إلا أن بنطالها أخْرَجَها _أمام عيونهم الجائعة_ كالعريانة لا يَخْفَى من تضاريس جغرافية رِجْلَيها شيءٌ … ولو اقتصر على الساقين أو حتى الفخذَينِِ لهان الأمر بعض الشيءِ … ولبَقِيَ لزوجِها في ليلة دخولِه بها ما يختصُّ بصِفَتِه دون سائرِ الرجالِ … ولكنَّ البنطال لم يجِدْ بلوزةً تسترُ أعلاه ، فانكشف أمام عيون الشباب الجائعة كلُّ شيءٍ … انكشفَتِ المؤخرةُ … انكشفَتِ المؤخرةُ فانهزم الجيشُ كلُّه!

( انتهى محلُ الاستشهادِ من كلامِها الرجعيِّ)



أيصحُّ بعدَ هذا أنْ يقولَ محسوبٌ على النضالِ : قماشٌ كقماشٍ ، وتفصيلُ كتفصيلٍ ، وفي الدول المتقدمة يرتدون هذا وهذا؛ لا يفرقون بين هذا ولا هذا ؟! أتخطب هذه المرأةُ التي هي من أهل الباطلِ خطبتَها الطويلةَ تلك ( ومثلها آلافٌ وملايينُ يرون رأيها ) لأنه في نظرِها ( ونظر الملايين التي ترى رأيها ) القضيةُ قضيةُ قماشٍ وتفصيلٍ ؟! أتدرك هي ما تحاربه ولا ندرك نحنُ ما ندافع عنه ؟!


ويلُمِّها خُطَّةً ويلُمِّ قائلِها … لِمِثْلِها خُلِقَ المهريَّةُ القودُ


ولكِنْ حتى لو أخَذْنا بما في بيت الشعرِ من الانهزاميةِ والهروبِ ، فكيف تهرب المناضلاتُ على ظهور المهرية القودِ وهنَّ ترتدين تنانيرهنَّ الرجعية ؟! هل سبق لأي مناضلة ( أو غير مناضلة ) أنْ قادَتْ ناقةً مسرعةً مرتديةَ فستانٍ أو تنورةٍ من قبلُ ؟ فإنْ كُنَّ فعلْنَ فليتَفَضَّلْنَ مشكوراتٍ ببيان هيئة هذا الركوبِ ، إذ لا سبيل إليه في تصورِنا إلا برفع التنورة أو الفستان محل الذكر رفعًا مُنْكَرًا حتى يسمح للساقين ، لا : بلِ الفخذين ، بالإحاطة بسنام الناقة إحاطةً تُشْبِهُ اللفَّ حتى لا تهوي من على ظهرِ الناقة وقد أسرَعَتْ … كما قال الراجِزُ يصفُ ناقتَه :



قد لَفَّها الليلُ بسواقٍ حَطِمْ



يعني نفسَه ، وجعلَ الليلَ_ على سبيل المجاز _ سببًا في سرعةِ الناقةِ ومِنْ ثَمَّ التفافِه بها. فلو كان يرتدي فستانًا أو تنورةً لما أمكنه أن يحثَّ السيرَ بها ، كما لا يخفى .

رجع الكلامُ : وإنك لو تأملْتَ في ذلك الكلام الرجعيِّ لتلك المرأة التي هي من أهل الباطل لوجَدْتَها مهمومةً أيَّ همٍّ بمؤخرة صاحبتِنا الثورية تلك … وعندَها أنَّ تعريَ الساقين بل والركبتين بل والفخذَينِ كما هو الحال في التنانير مفرطة القصر أقلُّ خطرًا من انكشاف هيئة وحجم الردفَينِ ولو من غير تعريتِهما … فانتبِه إلى دقة ملاحظة أهلِ الباطلِ لما قد يخفى حتى على المتمرسات في النضالِِ … فإن أكثر ما يحرص أهلُ الباطلِ على سترِه هو أحقُّ الأعضاء بأن نحرص نحن على كشفِه ، والعكس صحيحٌ … ومن ثَمَّ كانُ البنطالُ معركةً ثوريةً لا مندوحةَ عنها … وحقًّا وجوديًّا لا تفاوضَ ولا مهاودةَ فيه ، وكما قال الشاعرُ ( وسنؤنِّثُ البنطالَ لضرورة الوزنِ ) :

وإنَّما الأممُ البنطالُ ما بقيَتْ ( أي: ما بقيَ .. ) *** فإنْ هُمُ ذهبَتْ بنطالُهم ( أي : ذهب بنطالهم ) ذهبوا

ماستر فهد
08-19-2018, 02:16 PM
[]

راقت لى
تحياتى



بنات ثانويات مصر المنيوكات/archive/index.php/t-161447.htmlقنص محارم تصوير منزليقصص سكس كيف اغريت اخيكنيازة صور متحركة/archive/index.php/t-160639.htmlقصص سكس ونيك شرمايطنياكة غ السريرقصه محارم بنت عمه في الحمامWww.hekayat.neek.madame.hanane.comافلام سكس الحيوانات البهيميةقصص جنس عربني ناكني في استي مخزنة قاترقم مدام نرجس سكس فونقصص سكس ماما مع كل الاحترامزبي في طيز جارتي في سروال احمر سكسارشيف نسوانجي اختي م site:landsmb.ruسكس بنت ختنيناكني العبد في الزريبهفيديو جمر فيديو سكس مديه مان site:forum.lazest.ruقصص سماح وعفاف عرب "مليف"اسرع قصة سكس مع مدام طيبهقصص مصوره نيك في دري خصوصيقصص سكس اغتصاب محارم الارشيفقصص سكس خذي ف طيزك انا سيدك ي شرموطهقصص سكس معلمات المدرسه الساديهقصص الشميل متسلسلة الحزاء كاملة سكسيتحميل صور سكس محارم بتصويري السري.قصص محارم اختي خسرت في لعبة قصةسلمى المتزوجة وأخوهاقصص سكسية ودكريات الماضي/archive/index.php/t-381137.htmlقصص سكس سونيا وابنها مصورمنتديات نسوانجي قصص صور ساخنه سكس نسوان مع حصانثلاث ازباب يخلون في كس بنت كبير بقوةقصص سكس ظريفهصور سكس تجسس من البيوت المصريه نسوانجىقصة سكس بنت تحكي لجارتها كيف جارها ناكنهاشاب جزائري ينيك عاهرة في احد الفنادق الدعارةافندينا كسقصص سكس امل ورجب السلسله الرابعةقصص سكس زوجة ابن عمي كبيره السن الارملهصور نسوانجي العاشقصورسكس جرسوناتقصه طيزي زوجتي وصاحبيعاوز موجب قوي من الاسماعيليةقصه صور ومكتوب كيف تحب المراهقه القضيبsite:landsmb.ru "حب الكس و الطيز"قصص سكس محارم مع عمها بعدماشفته ينيك خالتهاقصص نيك ترويض نساء من الطيزسالب مراتي/archive/index.php/t-88109.htmlقصة ناكني بطيزيصورنيك متحرره نسوانجي متحركهXnxx gay HD زينة الحرماتبنت صعديه بتناك فى بوتيكنيك تحت الطربيزةافلام سكس خطيب وخطيبته عربي/archive/index.php/f-5-p-20.htmlنفسي أتناك جامدWww.hekayat.neek.badreya.comقصص سكس لواط قلت لصديقي علمني السواقهسكس نجلاء فتحيقصص محارم ولد وأمه وأخته في بلاد الغربهsite:landsmb.ru "عبور امن"نيك في الكس الاسودقصص سكس طيز كرتون مصوره الجده ام طيز كبيرهموقع حريمجى/archive/index.php/t-148153.html����� ��� ��� ����� ����� ������السعودية سكس نيك جيزان سكسي ماترجقصص سكس ناكني وشتمنينكت مدرسة الأنجليزي في قصه سكس/archive/index.php/t-156439.html