جيجي 75
07-14-2018, 12:54 PM
ملك السادية
/ (/ />
منير خمسيني فقد شعره وتكورت بطنه مثل حامل في شهور حملها الاخيرة وتدلت عجيزته فشر الست بديعه مصابني في عز سطوتها ..
منير متزوج من سناء التي تصغره بعشر سنوات .. عندهم من الابناء اثنين .. أحمد 21 عام ونهى 18 عام ..
يعمل محامي في شركة وينتحل لقب مستشار في منطقة سكنه وهو امر شائع في مصر وبلاد عربية اخرى في السنوات الاخيرة ..
اموره الماديه مستقره .. لا يعاني من ازمات سوى ازمة منتصف العمر ..
"سناء ليست جديرة بي"
هكذا يقول لنفسه دائماً .. ينظر لها شذراً كلما اتت او ذهبت ..
وسناء لمن لا يعرف حلوة التقاطيع .. تحافظ على رشاقتها .. وتعتني بنفسها جيداً .. وبالرغم من انها لم ولن تحب منير الا انها توده وتعتبره مصير لا مفر منه .. مثل ابيها او اخيها او امها ..
لم تخنه حتى في خيالها .. ورضيت بطلباته الجنسية الغريبه بصبر على قدر طاقتها في البداية .. ولكن تلك الطلبات زادت في السنين الاخيرة مع ثورة الانتنرت لتصل الى الجنون المطبق فاعتذرت عن مجاراته واعلنت بوضوح ان جسدها متاح له وقتما يريد ولكن في حدود العقل والمنطق فهي ليست لاعبة سيرك ولا عاهرة رخيصة يجامعها في زقاق رطب وقذر في مؤخرتها او يطلب منها ابتلاع مائه .
"سناء ليست جديرة بي"
*****************************
منير ليس شاب ليلاحق الفتيات في الشارع .. وليس وسيم لتقع في هواه السيدات والفتيات .. وليس ثري امثل ليؤجر شقة يدعوا اليها من يشاء من المومسات ...
اذا اردنا الحقيقه فان سناء نفسها كثيره عليه وكان البعض يحسده عليها !!!
ولكن منير لم يدرك ذلك للاسف .. وشعوره بالتعاسه وعدم الرضى زاد فافسد عليه حياته ..
*****************************
في ذلك اليوم وبينما هو يشاهد فيلم جنسي على حاسوبه المحمول وهو يتخيل نفسه الشاب الوسيم الذي يضاجع تلك الحسناء وبينما قضيبه يلفظ اخر دفقاته في المنديل اتته الفكره ..
وبعد ان مسح البقايا من على يديه في منديل اخر نفذ فكرته على الفور ..
انشأ حساب على موقع فيسبوك بأسم : الجنتل العنتيل
ووضع صورة رجل وسيم جذاب يرتدي حلة كحليه ساحره وينظر نظرة من تلك النظرات التي تدوخ الفتيات
وكتب نبذه عنه :
مستشار قانوني
متزوج واعول "اديني قولت ههههههه"
بحب الوظاويظ وعندي طاقة جنسية كبيرة " اي اربعينيه وما فوق تمتنع رجاءً"
الجادة تتواصل معايا ومش حتندم
*************************
لم يتواصل احد مع منير .. ولم تجر الامور تماماً كما خطط لها .. تعرض للنصب من فتيات طلبن منه كروت شحن .. ومن شباب عابثين يضعون صور فتيات طلبوا منه ايضاً كروت شحن .. فتوقف عن الاستجابه لمثل تلك الطلبات تماماً بعد ان دفع مبالغ كبيرة..
وهذا الامر زاد احباطه وشعوره بالظم .. فقرر تغيير تكتيكاته وليس استراتيجيته ..
انشأ حساب اخر باسم "ملك السادية" .. وقرأ مواضيع عن السادية من هنا وهناك وبذل مجهود كبير في ترتيب تلك الموااضيع في موضوع واحد كبير (يعبر عن اراءه في الجنس والنساء) كخبير سادي لا يشق له الغبار ..
ووضع صورة رجل واثق من نفسه .. وسيم رجولي .. يدخن بلا مباله بينما تركع فتاه تحت قدميه ..
نشر الموضوع على فيسبوك وانتظر بصبر صياد القى شطأ صنارته في بحر هاديء ..
انهالت عليه التعليقات المهنئه بعظم تجربته في الساديه وحسن بيانه ..
شعر بالسعاده ومسح العرق الذي تكوم على صلعته وشد فانيلته الداخليه المحشورة بين ثدييه وهو يقول :
اخيراً وجدت نفسي ... انا ملك الساديه ايها العاهرات والمخنثين ..
***************************
سناء شعرت بالسعادة لانشغال منير بالحاسوب المحمول عنها .. رأت اكثر من مره المناديل الملوثه بماءه وادركت ما يفعله .. فتمنت له دوام الانشغال عنها فهي لم تعد تحتمل جنون طلباته خصوصاً بعد اقتناعه بانه "ملك الساديه" ..
**************************
في تلك الفترة تعرف منير على فتاة عشرينيه من على الفيسبوك ..
كانت حزينه دائماً .. مطيعه ... تبحث عن اب ولو في الخيال يعوض مشاعر حرمانها لابيها الراحل ..
هند كانت تتلقى علاج من الاكتئاب .. وكانت وسائل التواصل الاجتماعي بالاضافة الى الانشغال بالعمل والخروج اليومي مع الصديقات جزء من كورس علاجها ..
تعلقت هند بـ "ملك السادية" وتعلق هو بها ..
اقنعها ان السادية اسلوب حياه راقي وان الناس تفهم هذه الممارسات بشكل خاطيء ..
في احد الليالي بينما زوجة منير والاولاد في الاسكندرية تحاور هو وهند عبر برنامج ياهو ماسينجر صوتياً لاول مره ..
صوت منير رخيم "ينفع يركب على صورته الفيسبوكيه لملك الساديه" ..
اما صوت هند فيشبه صوت طفله تصارع امارات البلوغ ..
اقنعها منير بان تأتي بمشابك غسيل وان تضعها على حلماتها .. فاستجابت .. اقنعها بان تضع مقبض فرشاة شعرها في مؤخرتها ..
اخذ منها الامر وقت وبكاء ودماء سالت ولكنها نفذت المطلوب ..
ثم طلب ان تضع مشبك غسيل اخر على بظرها .. فاق الامر احتمال هند .. حاولت كثيراً ولكنها فشلت ..
اكتفى "ملك السادية" بان تضع ملابسها الداخليه التحتيه في فمها فقط منهياً مغامرة اثارته للنهاية تلك الليله ..
****************************
كانت مشكلة منير الكبرى مع هند تتلخص في انها طلبت لقاؤه في مكان عام ..
ورطه ليست في الحسبان .. نظر لنفسه في المرآة ..
صلعته .. كرشه .. عجيزته الضخمه .. ملامح وجهه التي تشبه خنزير حديث الولاده !!
/ (/ />
اين كل هذا من صورة "ملك السادية" بملامحه الوسيمه الرجوليه والسيجارة المتدلاه من شفيته بلا مباله والفتاه الراكعه تحت قدميه .. لا سيجارة تتدلى هنا منه .. فقط عجزيته هي من تتدلى من خلفه !!!
لم يكن يريد ان تفلت هند منه بفعل الملل او الشك .. لو فقدها سيفقد اخر امل له فالانترنت والحياة نفسها لا يوجد بهما الكثير من الحمقاوات مثلها!!
ببطء وثبات صارحها على مدى ايام وبالتدريج بحقيقته ..
انه خمسيني
انه ليس وسيم والراجل ما يعيبوش الا جيبه
انه سمين بعض الشيء
انه لديه بعض التكورات هنا وهناك
لكنه اب رائع
هو سادي اصيل (بحق مشابك الغسيل ومقبض فرشاة شعر الرأس والاندرات التي وضعتها في فمها)
ثم اراها قضيبه عبر خدمة الفيديو اولاً ..
وبالتدريج رأته كامل مكمل ..
والحق يقال فان هند اصيبت بصدمه ما بعدها صدمه .. ولكنه لم تصارحه بصدمتها ..
هو ضرورة نفسيه لها وجزء من العلاج .. صحيح انها اضطرت لتناول جرعه اضافيه من الدواء لتتحمل ما رأته ..
ولكنها كانت ادمنت محاورته وما كانت تفعله معه ..
واستمرت هند مع "ملك السادية" المتوج ولكن حتى حين !!!
/ (/ />
منير خمسيني فقد شعره وتكورت بطنه مثل حامل في شهور حملها الاخيرة وتدلت عجيزته فشر الست بديعه مصابني في عز سطوتها ..
منير متزوج من سناء التي تصغره بعشر سنوات .. عندهم من الابناء اثنين .. أحمد 21 عام ونهى 18 عام ..
يعمل محامي في شركة وينتحل لقب مستشار في منطقة سكنه وهو امر شائع في مصر وبلاد عربية اخرى في السنوات الاخيرة ..
اموره الماديه مستقره .. لا يعاني من ازمات سوى ازمة منتصف العمر ..
"سناء ليست جديرة بي"
هكذا يقول لنفسه دائماً .. ينظر لها شذراً كلما اتت او ذهبت ..
وسناء لمن لا يعرف حلوة التقاطيع .. تحافظ على رشاقتها .. وتعتني بنفسها جيداً .. وبالرغم من انها لم ولن تحب منير الا انها توده وتعتبره مصير لا مفر منه .. مثل ابيها او اخيها او امها ..
لم تخنه حتى في خيالها .. ورضيت بطلباته الجنسية الغريبه بصبر على قدر طاقتها في البداية .. ولكن تلك الطلبات زادت في السنين الاخيرة مع ثورة الانتنرت لتصل الى الجنون المطبق فاعتذرت عن مجاراته واعلنت بوضوح ان جسدها متاح له وقتما يريد ولكن في حدود العقل والمنطق فهي ليست لاعبة سيرك ولا عاهرة رخيصة يجامعها في زقاق رطب وقذر في مؤخرتها او يطلب منها ابتلاع مائه .
"سناء ليست جديرة بي"
*****************************
منير ليس شاب ليلاحق الفتيات في الشارع .. وليس وسيم لتقع في هواه السيدات والفتيات .. وليس ثري امثل ليؤجر شقة يدعوا اليها من يشاء من المومسات ...
اذا اردنا الحقيقه فان سناء نفسها كثيره عليه وكان البعض يحسده عليها !!!
ولكن منير لم يدرك ذلك للاسف .. وشعوره بالتعاسه وعدم الرضى زاد فافسد عليه حياته ..
*****************************
في ذلك اليوم وبينما هو يشاهد فيلم جنسي على حاسوبه المحمول وهو يتخيل نفسه الشاب الوسيم الذي يضاجع تلك الحسناء وبينما قضيبه يلفظ اخر دفقاته في المنديل اتته الفكره ..
وبعد ان مسح البقايا من على يديه في منديل اخر نفذ فكرته على الفور ..
انشأ حساب على موقع فيسبوك بأسم : الجنتل العنتيل
ووضع صورة رجل وسيم جذاب يرتدي حلة كحليه ساحره وينظر نظرة من تلك النظرات التي تدوخ الفتيات
وكتب نبذه عنه :
مستشار قانوني
متزوج واعول "اديني قولت ههههههه"
بحب الوظاويظ وعندي طاقة جنسية كبيرة " اي اربعينيه وما فوق تمتنع رجاءً"
الجادة تتواصل معايا ومش حتندم
*************************
لم يتواصل احد مع منير .. ولم تجر الامور تماماً كما خطط لها .. تعرض للنصب من فتيات طلبن منه كروت شحن .. ومن شباب عابثين يضعون صور فتيات طلبوا منه ايضاً كروت شحن .. فتوقف عن الاستجابه لمثل تلك الطلبات تماماً بعد ان دفع مبالغ كبيرة..
وهذا الامر زاد احباطه وشعوره بالظم .. فقرر تغيير تكتيكاته وليس استراتيجيته ..
انشأ حساب اخر باسم "ملك السادية" .. وقرأ مواضيع عن السادية من هنا وهناك وبذل مجهود كبير في ترتيب تلك الموااضيع في موضوع واحد كبير (يعبر عن اراءه في الجنس والنساء) كخبير سادي لا يشق له الغبار ..
ووضع صورة رجل واثق من نفسه .. وسيم رجولي .. يدخن بلا مباله بينما تركع فتاه تحت قدميه ..
نشر الموضوع على فيسبوك وانتظر بصبر صياد القى شطأ صنارته في بحر هاديء ..
انهالت عليه التعليقات المهنئه بعظم تجربته في الساديه وحسن بيانه ..
شعر بالسعاده ومسح العرق الذي تكوم على صلعته وشد فانيلته الداخليه المحشورة بين ثدييه وهو يقول :
اخيراً وجدت نفسي ... انا ملك الساديه ايها العاهرات والمخنثين ..
***************************
سناء شعرت بالسعادة لانشغال منير بالحاسوب المحمول عنها .. رأت اكثر من مره المناديل الملوثه بماءه وادركت ما يفعله .. فتمنت له دوام الانشغال عنها فهي لم تعد تحتمل جنون طلباته خصوصاً بعد اقتناعه بانه "ملك الساديه" ..
**************************
في تلك الفترة تعرف منير على فتاة عشرينيه من على الفيسبوك ..
كانت حزينه دائماً .. مطيعه ... تبحث عن اب ولو في الخيال يعوض مشاعر حرمانها لابيها الراحل ..
هند كانت تتلقى علاج من الاكتئاب .. وكانت وسائل التواصل الاجتماعي بالاضافة الى الانشغال بالعمل والخروج اليومي مع الصديقات جزء من كورس علاجها ..
تعلقت هند بـ "ملك السادية" وتعلق هو بها ..
اقنعها ان السادية اسلوب حياه راقي وان الناس تفهم هذه الممارسات بشكل خاطيء ..
في احد الليالي بينما زوجة منير والاولاد في الاسكندرية تحاور هو وهند عبر برنامج ياهو ماسينجر صوتياً لاول مره ..
صوت منير رخيم "ينفع يركب على صورته الفيسبوكيه لملك الساديه" ..
اما صوت هند فيشبه صوت طفله تصارع امارات البلوغ ..
اقنعها منير بان تأتي بمشابك غسيل وان تضعها على حلماتها .. فاستجابت .. اقنعها بان تضع مقبض فرشاة شعرها في مؤخرتها ..
اخذ منها الامر وقت وبكاء ودماء سالت ولكنها نفذت المطلوب ..
ثم طلب ان تضع مشبك غسيل اخر على بظرها .. فاق الامر احتمال هند .. حاولت كثيراً ولكنها فشلت ..
اكتفى "ملك السادية" بان تضع ملابسها الداخليه التحتيه في فمها فقط منهياً مغامرة اثارته للنهاية تلك الليله ..
****************************
كانت مشكلة منير الكبرى مع هند تتلخص في انها طلبت لقاؤه في مكان عام ..
ورطه ليست في الحسبان .. نظر لنفسه في المرآة ..
صلعته .. كرشه .. عجيزته الضخمه .. ملامح وجهه التي تشبه خنزير حديث الولاده !!
/ (/ />
اين كل هذا من صورة "ملك السادية" بملامحه الوسيمه الرجوليه والسيجارة المتدلاه من شفيته بلا مباله والفتاه الراكعه تحت قدميه .. لا سيجارة تتدلى هنا منه .. فقط عجزيته هي من تتدلى من خلفه !!!
لم يكن يريد ان تفلت هند منه بفعل الملل او الشك .. لو فقدها سيفقد اخر امل له فالانترنت والحياة نفسها لا يوجد بهما الكثير من الحمقاوات مثلها!!
ببطء وثبات صارحها على مدى ايام وبالتدريج بحقيقته ..
انه خمسيني
انه ليس وسيم والراجل ما يعيبوش الا جيبه
انه سمين بعض الشيء
انه لديه بعض التكورات هنا وهناك
لكنه اب رائع
هو سادي اصيل (بحق مشابك الغسيل ومقبض فرشاة شعر الرأس والاندرات التي وضعتها في فمها)
ثم اراها قضيبه عبر خدمة الفيديو اولاً ..
وبالتدريج رأته كامل مكمل ..
والحق يقال فان هند اصيبت بصدمه ما بعدها صدمه .. ولكنه لم تصارحه بصدمتها ..
هو ضرورة نفسيه لها وجزء من العلاج .. صحيح انها اضطرت لتناول جرعه اضافيه من الدواء لتتحمل ما رأته ..
ولكنها كانت ادمنت محاورته وما كانت تفعله معه ..
واستمرت هند مع "ملك السادية" المتوج ولكن حتى حين !!!