تكميم
07-08-2018, 12:59 AM
مشكلة اجتماعية هو و هي
هي قالتها له بلفم الملآن لا أريدك لاأريدك افرض انك
ابن عمي ما أريدك ودم وريدي من وريدك
لاني نعجة تشتريها و لاني عبدة من عبيدك
بصراحة أنا جملت الموت لكم والحقيقة هي قالت له بالحرف
- يلعنك ويلعن شكلك اسا لاحقني من مطرح لمطرح ومن قرنة لقرنة حل عني يا اخي
العمى بهل المصيبة العمية هاي أديش شوفت بحياتي مصايب اسا متلك ما شوفت ولا
عيني رأت ----------- ودارت له ظهرها ومشت بعصبية
هو عقله غير قادر على قبول الرفض
ذهبت أنا لعنده لأخفف عنه الصدمة وأرى ردة فعله فوجدته يزرع الغرفة ذهابا وأيابا
وعيناه تقدح بالشرر وفورا بادرني بالقول
- هل بنت الهيك والهيك هيي اللعلقتني بشباكا أي بدي ألعن سليلتا كلها
- أي روق وطول بالك ما بدها كل هل شي البنت أخدت قرارا وخلص
- شو ؟ ما بدها كل هل شي اي بدي نيك فلان وفلان من عيلتا
قاطعت كلامه بلهجة أشد
اي حاجي تسب وتشتم في متل شعبي بقلك الحمار ضرط نار ما حرق غير دنبو
بقى حاجي تحرق دنبك اقصد أعصابك وكبر عقلك شوي
دعها تجرب غيرك لتعرف خيرك واعمل على قول الشاعر حين قال
تكبر عند الصغير الصغائر وتصغر عند الكبير الكبائر
هنا هو هدء قليلا لمعرفته انه لا جدوى لكل ما يفعله
ذهبت لعندها معاتبا فور وصولي بادرتني قائلة
لاتفتح تمك ولا بكلمة لظنها اني جئت مصالحا
- اي روقي انتي التاني ماني جاي صالح
- لكن لشو جاي
- جاي قلك يا بنت الحلال ماكان فيكي تقولي يللي عندك بطريقة أنعم من هيك
بعدين كل اسمكن الجنس المخيف ااااااااا اقصد الجنس العنيف يووووووو
هي جحظت عيناها و انا ضربت يدي على جبيني لاعتصر الكلمة المطلوبة
نطقت بعدها الجنس السخيف اي كمان ما هيي الكلمة لك اي يللي متذكرو انو
اخرتا /يف/هنا أسعفتني هي بالقول اللطيف عندها نطقتها صحيحة
- الجنس اللطيف اللطيف بصوت اعلى اللطيف ارتسمت على وجهي ابتسامة
الخجل وقلت
- يا مخلوقة واحدنا عم يشطح عقلو شرق و غرب منرجع لحديثنا يعني ما كان
بتقدري تعطي رفضك بطريقة ألطف وبعدين تعي لقلك انتي بتعرفي شو يعني
رفضك للرجال رح قلك اياها ببساطة يعني
كبرياؤه وكرامته وعزة نفسه كلهم مصدر فخره اصبحوا على المحك
عندها احست بوخزة ضمير لكن القرار قد اتخذ لا رجعة عنه
هي قالتها له بلفم الملآن لا أريدك لاأريدك افرض انك
ابن عمي ما أريدك ودم وريدي من وريدك
لاني نعجة تشتريها و لاني عبدة من عبيدك
بصراحة أنا جملت الموت لكم والحقيقة هي قالت له بالحرف
- يلعنك ويلعن شكلك اسا لاحقني من مطرح لمطرح ومن قرنة لقرنة حل عني يا اخي
العمى بهل المصيبة العمية هاي أديش شوفت بحياتي مصايب اسا متلك ما شوفت ولا
عيني رأت ----------- ودارت له ظهرها ومشت بعصبية
هو عقله غير قادر على قبول الرفض
ذهبت أنا لعنده لأخفف عنه الصدمة وأرى ردة فعله فوجدته يزرع الغرفة ذهابا وأيابا
وعيناه تقدح بالشرر وفورا بادرني بالقول
- هل بنت الهيك والهيك هيي اللعلقتني بشباكا أي بدي ألعن سليلتا كلها
- أي روق وطول بالك ما بدها كل هل شي البنت أخدت قرارا وخلص
- شو ؟ ما بدها كل هل شي اي بدي نيك فلان وفلان من عيلتا
قاطعت كلامه بلهجة أشد
اي حاجي تسب وتشتم في متل شعبي بقلك الحمار ضرط نار ما حرق غير دنبو
بقى حاجي تحرق دنبك اقصد أعصابك وكبر عقلك شوي
دعها تجرب غيرك لتعرف خيرك واعمل على قول الشاعر حين قال
تكبر عند الصغير الصغائر وتصغر عند الكبير الكبائر
هنا هو هدء قليلا لمعرفته انه لا جدوى لكل ما يفعله
ذهبت لعندها معاتبا فور وصولي بادرتني قائلة
لاتفتح تمك ولا بكلمة لظنها اني جئت مصالحا
- اي روقي انتي التاني ماني جاي صالح
- لكن لشو جاي
- جاي قلك يا بنت الحلال ماكان فيكي تقولي يللي عندك بطريقة أنعم من هيك
بعدين كل اسمكن الجنس المخيف ااااااااا اقصد الجنس العنيف يووووووو
هي جحظت عيناها و انا ضربت يدي على جبيني لاعتصر الكلمة المطلوبة
نطقت بعدها الجنس السخيف اي كمان ما هيي الكلمة لك اي يللي متذكرو انو
اخرتا /يف/هنا أسعفتني هي بالقول اللطيف عندها نطقتها صحيحة
- الجنس اللطيف اللطيف بصوت اعلى اللطيف ارتسمت على وجهي ابتسامة
الخجل وقلت
- يا مخلوقة واحدنا عم يشطح عقلو شرق و غرب منرجع لحديثنا يعني ما كان
بتقدري تعطي رفضك بطريقة ألطف وبعدين تعي لقلك انتي بتعرفي شو يعني
رفضك للرجال رح قلك اياها ببساطة يعني
كبرياؤه وكرامته وعزة نفسه كلهم مصدر فخره اصبحوا على المحك
عندها احست بوخزة ضمير لكن القرار قد اتخذ لا رجعة عنه