Ahmed Alasd
05-25-2018, 07:40 PM
النجاح و المعرفة و المهارة ما الصلة بين هذه المفاهيم في الحياة العملية ؟؟؟
ظهر في الاونة الاخيرة تيار يدعي انه لا توجد صلة بين النجاح والمعرفة والمهارة...
فهي مسألة ..... حظ !!
وهناك مثل يقول " أعطيني الحظ و ارميني في البحر "
ومنهم من يقول "قيراط حظ ولا فدان شطاره" ههههههههههههههه
بمعنى انه اذا كان الحظ بوصلة حياتي فإنني سأجد الطريقة التي أنقذ بها حياتي و انال كل ما اريده من هذه الحياه
مهلا يا فتك الموضوع غير ما انت بتحلم دا انا اذا رميتك في البحر فعلا وانت لا تستطيع السباحة أؤكد لك انك ستجيد فنون الغرق و ستكون وجبة شهية للسمك ههههههههههههههههههههههه
ولكن هناك فكر سائد و انا معه طبعا يقول ان وجود المعرفة أو انعدام وجودها قد يشكل شخصيتك وسلوكك مع الاخرين و المحيطين بيك فكلما زادت المعرفة عندك تكون ظاهرا بين الناس ويسألون عن رأيك في مشاكلهم وينتظرون منك النصيحة
و قديما قالوا
اذا استطاع الشخص ان يكتب كتابا أحسن مما كتب غيره.
او ان يعظ من حوله بطريقة افضل من غيره أو حتى يبدع في صناعة ما عن غيره وبعد ذلك ، يبني له بيتا في الصحراء فسيتوافد اليه الناس لتلقي المعرفة.
فالمعرفة قوة عظيمة بحد ذاتها,وبها تصنع المعجزات
فبالمعرفة تنال القسط الوفير من الابداع و الرقي في المعاملات و سمو النفس عن الصغائر و الدنية و المهاترات .
و الحقيقة الثابته انك تستطيع ان تتعلم من أي شخص من أي شيء من أي مكان فالتعليم عملية غير منتهية طول العمر
لا تقف طالما بقينا على قيد الحياة و من يعتقد انه قد انجز من العلم الكثير تأكد انه مضمحل التفكير قصير النظر وهناك دوما فرصة لمعرفة أكثر ، ولحياة افضل ، كل يوم فقط لا تهدر أي فرصة تتاح لك لتعلم أي شيء جديد، مهما رأيته سطحيا ومهما كان بسيطا ولا تبخل علي من حولك فيما تعرفه فكلما عودت نفسك ان تعطي ما عندك اكتسبت العقول و القلوب و فتحت لك ابواب المعرفة .
انظر الى الطبيعة من حولك لتتعلم مما تراه و اعلم ان دوام الحال من المحال وطالما ايمانك بذاتك موجود فالامل موجود دوما مع اشراق الشمس ، بغد أفضل
وفي الوقت الحالي لدينا كل السبل والوسائل للحصول على المعرفة ، فقط ينبغي ان ننتقي جيدا ما نريد معرفته و ما يمكن ان نتقنه عند معرفته هناك حكمة تقول :
تعتبر القراءة بالنسبة للعقل ، كالرياضة بالنسبة للجسم.
وقالوا ايضا ...
القراءة تصنع الشخص المتكامل
فتعلم كل شيء في مجال حياتك لتصبح مميزا.
وتعلم كل شيء في مجال عملك لتصبح مميزا في أي شيء تعمله...
فهذا سيجعلك متجدد المهارات مبدع في التفكير وصاحب ادراك وتحصل على معلومات غزيرة و تنال من بحر المعرفة الكثير
ومن احكم ما سمعت من مقولات مقولة ان الجلوس في ضوء الشموع وامامك كتاب مفتوح في حوار مع اشخاص من اجيال لم تعاصرهم ، يخلق متعة ليس لها مثيل....
ويجب ان تتذكر دوما المعرفة وحدها لا تكفي لا بد ان يصاحبها التطبيق والاستعداد وحده لا يكفي فلا بد من وجود العمل
و كثيرا سمعت مقولة أمر الآلام عند الناس ان يكون عندهم معرفة غزيرة ولكنهم لا يعملون بها
هل تعلم يا عزيزي انه من الممكن ان تمتلئ بالحماس ويكون لديك طاقة عالية وتمتلك المعرفة والقوة العقلية التي تحتاجها للنجاح ولكنك ان لم تضع كل هذا موضع التنفيذ فالمعرفة بلا تنفيذ قد تؤدي الى فشل واحباط
مفاد ما ازعجتكم به هو الاتجاه الايجابي للحياة هو بالمعرفة و المهارة في التنفيذ لهذه المعرفة يتحقق النجاح فالمعرفة ان تعرف ما الذي تفعله والمهارة ، ان تعرف كيف تفعله والنجاح ، ان تفعله...
ظهر في الاونة الاخيرة تيار يدعي انه لا توجد صلة بين النجاح والمعرفة والمهارة...
فهي مسألة ..... حظ !!
وهناك مثل يقول " أعطيني الحظ و ارميني في البحر "
ومنهم من يقول "قيراط حظ ولا فدان شطاره" ههههههههههههههه
بمعنى انه اذا كان الحظ بوصلة حياتي فإنني سأجد الطريقة التي أنقذ بها حياتي و انال كل ما اريده من هذه الحياه
مهلا يا فتك الموضوع غير ما انت بتحلم دا انا اذا رميتك في البحر فعلا وانت لا تستطيع السباحة أؤكد لك انك ستجيد فنون الغرق و ستكون وجبة شهية للسمك ههههههههههههههههههههههه
ولكن هناك فكر سائد و انا معه طبعا يقول ان وجود المعرفة أو انعدام وجودها قد يشكل شخصيتك وسلوكك مع الاخرين و المحيطين بيك فكلما زادت المعرفة عندك تكون ظاهرا بين الناس ويسألون عن رأيك في مشاكلهم وينتظرون منك النصيحة
و قديما قالوا
اذا استطاع الشخص ان يكتب كتابا أحسن مما كتب غيره.
او ان يعظ من حوله بطريقة افضل من غيره أو حتى يبدع في صناعة ما عن غيره وبعد ذلك ، يبني له بيتا في الصحراء فسيتوافد اليه الناس لتلقي المعرفة.
فالمعرفة قوة عظيمة بحد ذاتها,وبها تصنع المعجزات
فبالمعرفة تنال القسط الوفير من الابداع و الرقي في المعاملات و سمو النفس عن الصغائر و الدنية و المهاترات .
و الحقيقة الثابته انك تستطيع ان تتعلم من أي شخص من أي شيء من أي مكان فالتعليم عملية غير منتهية طول العمر
لا تقف طالما بقينا على قيد الحياة و من يعتقد انه قد انجز من العلم الكثير تأكد انه مضمحل التفكير قصير النظر وهناك دوما فرصة لمعرفة أكثر ، ولحياة افضل ، كل يوم فقط لا تهدر أي فرصة تتاح لك لتعلم أي شيء جديد، مهما رأيته سطحيا ومهما كان بسيطا ولا تبخل علي من حولك فيما تعرفه فكلما عودت نفسك ان تعطي ما عندك اكتسبت العقول و القلوب و فتحت لك ابواب المعرفة .
انظر الى الطبيعة من حولك لتتعلم مما تراه و اعلم ان دوام الحال من المحال وطالما ايمانك بذاتك موجود فالامل موجود دوما مع اشراق الشمس ، بغد أفضل
وفي الوقت الحالي لدينا كل السبل والوسائل للحصول على المعرفة ، فقط ينبغي ان ننتقي جيدا ما نريد معرفته و ما يمكن ان نتقنه عند معرفته هناك حكمة تقول :
تعتبر القراءة بالنسبة للعقل ، كالرياضة بالنسبة للجسم.
وقالوا ايضا ...
القراءة تصنع الشخص المتكامل
فتعلم كل شيء في مجال حياتك لتصبح مميزا.
وتعلم كل شيء في مجال عملك لتصبح مميزا في أي شيء تعمله...
فهذا سيجعلك متجدد المهارات مبدع في التفكير وصاحب ادراك وتحصل على معلومات غزيرة و تنال من بحر المعرفة الكثير
ومن احكم ما سمعت من مقولات مقولة ان الجلوس في ضوء الشموع وامامك كتاب مفتوح في حوار مع اشخاص من اجيال لم تعاصرهم ، يخلق متعة ليس لها مثيل....
ويجب ان تتذكر دوما المعرفة وحدها لا تكفي لا بد ان يصاحبها التطبيق والاستعداد وحده لا يكفي فلا بد من وجود العمل
و كثيرا سمعت مقولة أمر الآلام عند الناس ان يكون عندهم معرفة غزيرة ولكنهم لا يعملون بها
هل تعلم يا عزيزي انه من الممكن ان تمتلئ بالحماس ويكون لديك طاقة عالية وتمتلك المعرفة والقوة العقلية التي تحتاجها للنجاح ولكنك ان لم تضع كل هذا موضع التنفيذ فالمعرفة بلا تنفيذ قد تؤدي الى فشل واحباط
مفاد ما ازعجتكم به هو الاتجاه الايجابي للحياة هو بالمعرفة و المهارة في التنفيذ لهذه المعرفة يتحقق النجاح فالمعرفة ان تعرف ما الذي تفعله والمهارة ، ان تعرف كيف تفعله والنجاح ، ان تفعله...