Dominator
05-13-2018, 11:54 PM
واخيرا وصل الفتي لسن البلوغ وحان وقت النيك !
فقدان عذرية الفتي كان يوم اسطورى ذو مراسم خاصة فيجب أن يفقد عذريته ويلقي بلبنه في كس امرأه من اجمل النساء .. وصل الفتي لسن البلوغ عند الثالثة عشر .. فتح الباب وظهرت "الميلف 32" امرأة مكتملة الانوثة بدأت بالسير خطوتين وقبل أن تكمل ضربها صاحبها علي طيزها ضربة جعلت طيزها تشتعل من السخونة وقال لها :"انزلي ازحفي برجلك يا شرموطة" ففعلت مثل ما قال متجه نحو الفتي ببطء وإغراء وطيزها تتمايل يمينا ويسارا ولسانها خارج فمها كالكلب الذى أخيرا ما سينال طعامه وعندما وصلت للفتي تركها صاحبها وقال للفتي :" لما تخلص نيك ف كسها ابقي قولي عايزك مترحمهاش وانت عارف هتعمل ايه" بالطبع الفتي كان يعلم ماذا سيفعل فلقد ظل طيلة السنوات الماضية يتعلم كيفية اذلال المرأة وإهانتها فهو يعلم علم اليقين أنها خلقت لتكون وعاء له ثلاث اخرام يلقي لبنه في اى خرم منهم
المشكلة أن الفتي كان غشيم او أنهم زادوا في جرعة "هرمونات الذكورة" التي يحقنون بها الفتيان عند البلوغ لزيادة حجم ازبارهم وصلابتها وانتصابها
امر الفتي المرأة أن تنهض ثم قبلها قبله خفيفة ثم صفعها بالقلم علي وجهها وقال لها :" انزلي علي ركبك مصيلي يا لبوة" وبالفعل فعلت ذلك وكانت محترفة في المص واللحس وهو كما قلنا من قبل كان غشيما شديد الهرمونات حشر زبه في مؤخرة فمها إلي النهاية وتعامل معه علي أنه كس ولكنه كان كس ضيق ورطب وهي لا تتوقف عن شفط زبه في فمها وادخاله حتي النهاية وظل ينيك في فمها إلي أن أنزل لبنه في فمها وأمرها بالبلع وهي بلعت حتي آخر نقطه ثم قال لها :" دلوقتي نبدأ النيك اللي بجد" ثم ضربها علي مؤخرتها وامرها بأن ترفع قدمها وطيزها وان تضع يدها علي الارض بحيث تبقي قدمها ويدها مشدودة جدا ثم بدأ في نيك كسها بقوة وبدون ادني ذرة رحمه وبدل في الوضعيات مع الكثير من الشتم والاهانة والضرب والصفع حتي أخيرا انزل لبنه في كسها وكان ضعف الكمية السابقة وامرها بأن تنظف زبه بلسانها وفمها مرة أخرى
اما بالنسبة لبلوغ البنت فالامر مختلف تماما..
في البداية تحقن حقنة الهرمونات وهذه الهرمونات لها تأثير كبير علي جسم البنت حيث تكبر من فمها وتجعل شفائفها ممتلئة وتطيل من قدرتها علي حبس انفاسها لمدة طويلة وتكبر البزاز وتجعلها مليئة باللبن وتكبر الطيز والفخاد وتضيق الكس وخرم الطيز وتجعل الكس شديد السوائل حتي أن الفتاة اذا رأت زب رجل يبدأ خروج اللبن من بزها ومن كسها تلقائيا
اما فيما يخص فقدان عذريتها فيتم اخذ الفتاة الي الغرفه المخصصة لذلك ثم يتم ابعاد قدميها عن بعضهم البعض وربط حديدة حول كل قدم بالارض وإنحناء الظهر زاوية 90 درجة ثم ربط الرقبة بعمود الي الارض وربط اليدين ببعضهما البعض خلف الظهر ثم يأتي من الرجال من يحب العذارى من الفتيات ومن يحب فتحهم ليخلع ما يلبس وينيك الفتاة من كسها من دون حتي ان تدرى هي ذلك وبعد ان ينتهي لابد له ان يقضي علي عذرية خرم طيزها وبالفعل يقم بذلك ولكن يجب ان تكون اول نيكه من خرم الطيز بدون اى مراهم او ملينات بل يجب ان تكون علي الناشف حتي تعرف الفتاة انها بلا شرف وانها مجرد ثلاث اخرام يفعل بها الرجل ما يشاء
بالطبع يمتلئ الكس وخرم الطيز بالدم بسبب النيك فيأتي الرجل بخرطوم مياه لينظف الفتاه ثم يعطيها رقم ومهنة
الجزء القادم : المرأة البقرة
فقدان عذرية الفتي كان يوم اسطورى ذو مراسم خاصة فيجب أن يفقد عذريته ويلقي بلبنه في كس امرأه من اجمل النساء .. وصل الفتي لسن البلوغ عند الثالثة عشر .. فتح الباب وظهرت "الميلف 32" امرأة مكتملة الانوثة بدأت بالسير خطوتين وقبل أن تكمل ضربها صاحبها علي طيزها ضربة جعلت طيزها تشتعل من السخونة وقال لها :"انزلي ازحفي برجلك يا شرموطة" ففعلت مثل ما قال متجه نحو الفتي ببطء وإغراء وطيزها تتمايل يمينا ويسارا ولسانها خارج فمها كالكلب الذى أخيرا ما سينال طعامه وعندما وصلت للفتي تركها صاحبها وقال للفتي :" لما تخلص نيك ف كسها ابقي قولي عايزك مترحمهاش وانت عارف هتعمل ايه" بالطبع الفتي كان يعلم ماذا سيفعل فلقد ظل طيلة السنوات الماضية يتعلم كيفية اذلال المرأة وإهانتها فهو يعلم علم اليقين أنها خلقت لتكون وعاء له ثلاث اخرام يلقي لبنه في اى خرم منهم
المشكلة أن الفتي كان غشيم او أنهم زادوا في جرعة "هرمونات الذكورة" التي يحقنون بها الفتيان عند البلوغ لزيادة حجم ازبارهم وصلابتها وانتصابها
امر الفتي المرأة أن تنهض ثم قبلها قبله خفيفة ثم صفعها بالقلم علي وجهها وقال لها :" انزلي علي ركبك مصيلي يا لبوة" وبالفعل فعلت ذلك وكانت محترفة في المص واللحس وهو كما قلنا من قبل كان غشيما شديد الهرمونات حشر زبه في مؤخرة فمها إلي النهاية وتعامل معه علي أنه كس ولكنه كان كس ضيق ورطب وهي لا تتوقف عن شفط زبه في فمها وادخاله حتي النهاية وظل ينيك في فمها إلي أن أنزل لبنه في فمها وأمرها بالبلع وهي بلعت حتي آخر نقطه ثم قال لها :" دلوقتي نبدأ النيك اللي بجد" ثم ضربها علي مؤخرتها وامرها بأن ترفع قدمها وطيزها وان تضع يدها علي الارض بحيث تبقي قدمها ويدها مشدودة جدا ثم بدأ في نيك كسها بقوة وبدون ادني ذرة رحمه وبدل في الوضعيات مع الكثير من الشتم والاهانة والضرب والصفع حتي أخيرا انزل لبنه في كسها وكان ضعف الكمية السابقة وامرها بأن تنظف زبه بلسانها وفمها مرة أخرى
اما بالنسبة لبلوغ البنت فالامر مختلف تماما..
في البداية تحقن حقنة الهرمونات وهذه الهرمونات لها تأثير كبير علي جسم البنت حيث تكبر من فمها وتجعل شفائفها ممتلئة وتطيل من قدرتها علي حبس انفاسها لمدة طويلة وتكبر البزاز وتجعلها مليئة باللبن وتكبر الطيز والفخاد وتضيق الكس وخرم الطيز وتجعل الكس شديد السوائل حتي أن الفتاة اذا رأت زب رجل يبدأ خروج اللبن من بزها ومن كسها تلقائيا
اما فيما يخص فقدان عذريتها فيتم اخذ الفتاة الي الغرفه المخصصة لذلك ثم يتم ابعاد قدميها عن بعضهم البعض وربط حديدة حول كل قدم بالارض وإنحناء الظهر زاوية 90 درجة ثم ربط الرقبة بعمود الي الارض وربط اليدين ببعضهما البعض خلف الظهر ثم يأتي من الرجال من يحب العذارى من الفتيات ومن يحب فتحهم ليخلع ما يلبس وينيك الفتاة من كسها من دون حتي ان تدرى هي ذلك وبعد ان ينتهي لابد له ان يقضي علي عذرية خرم طيزها وبالفعل يقم بذلك ولكن يجب ان تكون اول نيكه من خرم الطيز بدون اى مراهم او ملينات بل يجب ان تكون علي الناشف حتي تعرف الفتاة انها بلا شرف وانها مجرد ثلاث اخرام يفعل بها الرجل ما يشاء
بالطبع يمتلئ الكس وخرم الطيز بالدم بسبب النيك فيأتي الرجل بخرطوم مياه لينظف الفتاه ثم يعطيها رقم ومهنة
الجزء القادم : المرأة البقرة