نداء 84
05-08-2018, 12:12 AM
زواج ملكي
ملحوظة هامة هذه القصة في اطارها التاريخي لا تعتبر قصة جنس محارم
/ (/ />
انا الاميرة "بنت عنتا" بنت الملك رمسيس الثاني فرعون مصر العظيم وزوجته، انا بنت فرعون وزوجة فرعون واخت الفرعون مرنبتاح وريث عرش ابي وبنت الملكة ايزيس نفرت ..
نقش اسمي على النُصب وشيدت لي التماثيل وخلدني التاريخ انا المحمية من طرف الهة الشرق، ولدت ومت قبل 3300 عام
حياتي في طيبة لم تكن سعيدة لاني ابنة فرعون فوالدي كان لديه عشرات الزوجات والجواري والمحظيات وانجب 160 ابن منهم 110 ذكر و 40 بنت .
فلم يكن ابي يعرفنا الا بالكاد ولم اكن تلك الابنة المدللة قرة عين ابيها، فوالدي لم يكن يهدء فمن معركة الى معركة في الشام او الاناضول او بلاد النوبة او لوبيا ..
ولم يكن زواج الاب بابنته شائعاً في مصرنا القديمة ولكن ابي رمسيس العظيم كان مختلف، فهو المحارب القوي الذي ادب اعداء مصر وهو الرجل التقي المتعبد الذي بنى اضخم معابد امون واوقف لها الضياع الشاسعه وهو العاشق الولهان وهو محب النساء الذي له صولاته وجولاته ..
ولقد راني ابي في حديقة قصره في طيبه اثناء هدنة محارب فسأل من هذه الجميله فقالوا له ابنتك الاميرة "بنت عنتا" !!
لم يصدق والدي نفسه انني كبرت واصبحت انثى مكتمله وهو الذي سماني وانا رضيعه بنفسه بهذه الاسم السوري الحيثي الذي استقاه من واحده من غزواته هناك ..
قرر والدي ان يتزوجني ولا اعرف لماذا فعل ذلك ، هل اعجب بجمالي ام كان يريد الحفاظ على دمائي الملكية من ان تختلط بالعوام ..
بارك زفافي الكهنه ورعته عين امون وذبحت الذبائح وقدم الخبز والجعه للفقراء والنبيذ ولحم الطيور للنبلاء وفاض النيل في تلك السنة فيضاناً مباركاً فتفائل بي ابي والكهنه والمصريين خيراً ..
الدخول الى مخدع الفرعون العظيم ليس امرأ سهلاً ولهذا اليوم هيئتني امي الملكة ايزيس نفرت هي والوصيفات والجواري فازلن الشعر وغسلوني بحليب بقره مباركة ممزوج بماء الورد والكادي ثم عطرن شعري وثنايا جسدي بالمسك والعنبر وبخروا ثيابي بالعود والاطيباب الصومالية ..
كانت نصيحة امي الاخيرة وانا على باب المخدع ان اسعد الملك العظيم وان انجب له صبياً جديداً ..
تركتني الوصيفات في سرير مخدع رمسيس الذي اسدلت عليه ستائر رقيقه .. كانت رائحة البخور في المكان قويه لدرجة انها قهرت ما غمسوني فيه من بخور وعطور .. انا منتظره في السرير الملكي .. لا امس طعام او شراب .. بانتظار حضور ابي .. عفواً زوجي ..
كنت ارتدي ثوب من الكتان الابيض الشفاف مشقوق من الجانبين حتى جوانب اردافي .. وصدري كان ظاهراُ من فتحه علويه مثلثه وعلى شعري عقد من الفل الابيض ..
اخيراً حضر الفرعون الزوج .. ازاح الستار ونظر لي نظره طويله اربكتني فاحمر وجهي وهربت عيوني من عيونه ..
توقعت ان يدعوني لطعام او شراب او للتسري ببعض الفاكهه .. ولكنه لم يفعل .. دخل الى السرير الواسع وجاورني ..
اول مره اراه بدون هيبة ومظاهر الملك او العسكرية .. متوسط الطول .. شعره فضي ناعم .. انفه معقوف .. على قدر من الوسامه التي لم اكن الحظها .. ملامحه دقيقه كفتاه او امراة ناعمه ، فليسامحني على وصفي هذا ولكن رسوماته وتماثيله سجلت نعومة مظهره الخادعه تلك ..
كان يرتدي ازار قصير للغايه وصدره القوي عاري .. بدا يداعبني ويلاطفني .. ذكرني بيوم ميلادي الذي لم اشهده .. اسمي السوري العربي السمت الغريب عن مصر ، امي وليلة زفافها به .. ثم الان انتي صغيرتي معي في فراش واحد !!
تحسس وجهي بيده فشممت رائحة عطر لطيفه .. تحركت يده بلطف على جبيني فاذني فرقبتي ثم داعب منابت شعري وبيده الاخرى الناعمه تحسس شفتاي، كان يريد ان يذيب الجليد بيننا ، فرهبة الفرعون لا تقاوم ولكنه الان رجل مع فتاه عذراء .. وهو رجل خبير بالنساء وقد بدات خبرته تظهر على جسدي الذي انحلت اول عقده ..
قال لي وهو يقبل يدي : انت جميله .. اجمل من امك !!
قلت ووجهي يذوب من الحمرة والخجل : ربما اشبهك انت ..
ضحك بسعادة ولم يعقب ولثم فمي .. كانت اول قبلاتي .. تلك القبله التي اما تذيب حجر الرهبه والخوف في قلب المرأة او تزيدها اذا لم تكن من شفاه خبير ..
ولقد ذبت في القبله وانفرجت شفتاي لتستقبل قبلات اعمق كما تحرك فرجي بنفس الدرجة لمذاق وملمس القبله ..
لم يجد ابي وزوجي وملكي مجهود يذكر في تخليصي من ثوب الكتان الابيض وكذلك ازاره .. فالثياب هنا وجدت لممارسة الجنس وليس لسبب اخر ..
هكذا اصبحنا عاريين .. كنت اذوب خجلاً واشعر بالترقب لكل خطوه تاليه .. اما هو فكان يعرف نهاية وغرض كل حركه .. فقد ذاق كل انواع النساء وكل ما في الامر انهم احضروا له الليله قطعة فاكهه جيدة ما زالت مقطوفه من شجرتها ولكنها تسيل بماء الحياة العذب وقد تتفجر به عند اول لمسه ..
امسك رأسي بيده وهو يشير الى قضيبه المتراخي وقال : انظري
داريت رأسي خجلاً فضحك وقال : انظري فهذه ميزة ان تكوني زوجة اله وفرعون مصر ان تنظري لقضيبه الذي لا يراه احد الا عند تحنيطه !!
نظرت .. وتأملت وقد بدات الدموع لسبب لا ادريه تتجمع في عيوني ..
لاحظها فمسحها بلطف وهو يقول لي : انتن السناء تبكين اذا فرحتن او حزنتن واذا رايتن قضيب الفرعون
وقهقه ضاحكاً بسعاده فضحكت مسايرةً له ..
قال لي امسكي قضيبي ودلكيه .. مددت يدي وامسكته .. حار قليلاً .. ناعم الملمس .. فيه ثنايات بارزه هنا وهناك ورأسه بارده !!
- دلكيه بلطف
بدات ادلك قضيبه بلطف اما هو فامسك ثدي بيده يداعبها ويده الاخرى تتحرك على شكل دوائر على ظهري العاري ..
بدء القضيب ينتصب ببطء فاثار ذلك انتباهي .. كان يراقبني بسعادة ولم تغب عنه لحظه من حركات عيني او فمي المندهش او المتعجب ..
ثم نام على ظهره ودعاني الى شرف الصعود فوقه .. كان قضيبه منتصب الان .. منتفخ .. عروقه بارزه .. يشير الى اعلى بتحدي مثل مسلاته الكبرى التي كان يحب بنائها ..
جلست فوقه فاصبحت فلقتي مؤخرتي تحتك بقضيبه الذي اصبح بينها تماماً الان .. اما فرجي فكان على بطنه ..
امسك بظهري وامالني عليه فاصبح وجهي امام وجهه تماماً .. قبلني بسعادة وهو يتلذذ بملمس مؤخرتي على قضيبه وملمس فرجي الندي على بطنه .. احتضنني واحتواني بين ذراعيه .. تلك اللمسات السحرية المذيبه التي لا تنسى ولقدد شممت رائحة الرجال في تلك اللحظة .. فللرجال رائحة هي خليط من الشهودة والقوة والرغبه وربما لنا نحن ايضاً معشر النساء رائحه لكن تحتاج رجل لكي يدركها ..
قلبني على السرير الوثير .. وفرج ما بين فخذي وبدء يداعب فرجي بقضيبه .. كانت تبدو عليه السعادة وعدم التعجل ..
قال لي ان فرجي صغير مثل فمي ثم اضاف فم المراة يشبه فرجها !!
بدء يدخل قضيبه بتمهل وتذكرت نصيحة امي الغاليه .. عليكي ان تستعدي ولا تفسدي نشوة الملك باي صرخه تفلت منكي .. هو الم قليل تعقبه لذه وانفراجه ... وقد كان كذلك .. حاولت ان اكون مسترخيه فلا اشد جسدي تحسباً لاختراقه سر اسراري .. ثم شعرت بتلك االوخزه لسريعه المؤلمه فتقلص وجهي وجسدي للحظات ثم انفرج كل شيء .. قضيبه الان بداخلي .. وشعرت بتحرك خيط رفيع دافيء من الماء اللزج على فخذي بهدوء ..
لم يخرج قضيبه من فرجي بل حركه فيه بهدوء حركات ذات اليمين وذات اليسار في ذلك المكان شديد الضيق .. كان يستعذب تلك الاصوات العفويه التي تخرج من فمي ..
قال لي بوجه محتقن وهو يعتليني : ان فرجك ضيق للغايه ووجهك جميل وجسدك لدن اااااااااااااااااااااه
كنت قد بدأت اشعر بتلك اللذه الجهنميه تستعر في فرجي ، لم اكن اتخيلها هكذا ، حتى رغبات الجنس التي كنت اقهرها قبل تلك الليله بالاستحمام في بحيرة القصر المقدسه بمائها البارد لم تكن قادره عن الكشف عن هذه اللذه الطاغيه .. ذلك البظر الذي يشبه الحمصه وتلك الاشفار وجدار فرجي كلها مشتعله بلذه جهنميه حمراء .. وكلما احتك قضيبه بداخلي او لامس جسده جسدي استعرت اللذه ، فلولا هذا القضيب وذلك الجسد الذي يحتك بي ما اكتملت لذتي ، اذا لم يفتح ذلك الباب وتسيل قطرات الدماء لم اكن اصل لتلك النشوة ..
قال لي امي ناصحه قبل الزفاف : في الصباح سوف تقبلين تراب سيدك فرعون وستعرفين كيف انك امراة لا فتاه ..
ثم جائت لحظة القذف المبهرة ، فرعون بكل مهابته يصيح من اللذه ، وان استقبل جرعات من ماءه التي انقذفت بقوه لتصدم بي وتشعرني بالبلل وهي تنساب الى اعماقي الى حيث لا ادري ثم تتراجع مره اخرى وهكذا ..
تركني الفرعون ونام الى جواري وهو يتنهد ابارتياح .. نظر الى وقال بانتصار : لم اكن اترك كل هذا الجمال والدماء الملكيه ليعبث به اي عابث .. ودعاني لكي انام على جسده مره اخرى ولكي تحتك مؤخرتي بقضيبه املاً في انتصابه جديده بعد قليل لنواصل حتى الصباح حديث الاب وزوجته الجميله "بنت عنتا" !!
ملحوظة هامة هذه القصة في اطارها التاريخي لا تعتبر قصة جنس محارم
/ (/ />
انا الاميرة "بنت عنتا" بنت الملك رمسيس الثاني فرعون مصر العظيم وزوجته، انا بنت فرعون وزوجة فرعون واخت الفرعون مرنبتاح وريث عرش ابي وبنت الملكة ايزيس نفرت ..
نقش اسمي على النُصب وشيدت لي التماثيل وخلدني التاريخ انا المحمية من طرف الهة الشرق، ولدت ومت قبل 3300 عام
حياتي في طيبة لم تكن سعيدة لاني ابنة فرعون فوالدي كان لديه عشرات الزوجات والجواري والمحظيات وانجب 160 ابن منهم 110 ذكر و 40 بنت .
فلم يكن ابي يعرفنا الا بالكاد ولم اكن تلك الابنة المدللة قرة عين ابيها، فوالدي لم يكن يهدء فمن معركة الى معركة في الشام او الاناضول او بلاد النوبة او لوبيا ..
ولم يكن زواج الاب بابنته شائعاً في مصرنا القديمة ولكن ابي رمسيس العظيم كان مختلف، فهو المحارب القوي الذي ادب اعداء مصر وهو الرجل التقي المتعبد الذي بنى اضخم معابد امون واوقف لها الضياع الشاسعه وهو العاشق الولهان وهو محب النساء الذي له صولاته وجولاته ..
ولقد راني ابي في حديقة قصره في طيبه اثناء هدنة محارب فسأل من هذه الجميله فقالوا له ابنتك الاميرة "بنت عنتا" !!
لم يصدق والدي نفسه انني كبرت واصبحت انثى مكتمله وهو الذي سماني وانا رضيعه بنفسه بهذه الاسم السوري الحيثي الذي استقاه من واحده من غزواته هناك ..
قرر والدي ان يتزوجني ولا اعرف لماذا فعل ذلك ، هل اعجب بجمالي ام كان يريد الحفاظ على دمائي الملكية من ان تختلط بالعوام ..
بارك زفافي الكهنه ورعته عين امون وذبحت الذبائح وقدم الخبز والجعه للفقراء والنبيذ ولحم الطيور للنبلاء وفاض النيل في تلك السنة فيضاناً مباركاً فتفائل بي ابي والكهنه والمصريين خيراً ..
الدخول الى مخدع الفرعون العظيم ليس امرأ سهلاً ولهذا اليوم هيئتني امي الملكة ايزيس نفرت هي والوصيفات والجواري فازلن الشعر وغسلوني بحليب بقره مباركة ممزوج بماء الورد والكادي ثم عطرن شعري وثنايا جسدي بالمسك والعنبر وبخروا ثيابي بالعود والاطيباب الصومالية ..
كانت نصيحة امي الاخيرة وانا على باب المخدع ان اسعد الملك العظيم وان انجب له صبياً جديداً ..
تركتني الوصيفات في سرير مخدع رمسيس الذي اسدلت عليه ستائر رقيقه .. كانت رائحة البخور في المكان قويه لدرجة انها قهرت ما غمسوني فيه من بخور وعطور .. انا منتظره في السرير الملكي .. لا امس طعام او شراب .. بانتظار حضور ابي .. عفواً زوجي ..
كنت ارتدي ثوب من الكتان الابيض الشفاف مشقوق من الجانبين حتى جوانب اردافي .. وصدري كان ظاهراُ من فتحه علويه مثلثه وعلى شعري عقد من الفل الابيض ..
اخيراً حضر الفرعون الزوج .. ازاح الستار ونظر لي نظره طويله اربكتني فاحمر وجهي وهربت عيوني من عيونه ..
توقعت ان يدعوني لطعام او شراب او للتسري ببعض الفاكهه .. ولكنه لم يفعل .. دخل الى السرير الواسع وجاورني ..
اول مره اراه بدون هيبة ومظاهر الملك او العسكرية .. متوسط الطول .. شعره فضي ناعم .. انفه معقوف .. على قدر من الوسامه التي لم اكن الحظها .. ملامحه دقيقه كفتاه او امراة ناعمه ، فليسامحني على وصفي هذا ولكن رسوماته وتماثيله سجلت نعومة مظهره الخادعه تلك ..
كان يرتدي ازار قصير للغايه وصدره القوي عاري .. بدا يداعبني ويلاطفني .. ذكرني بيوم ميلادي الذي لم اشهده .. اسمي السوري العربي السمت الغريب عن مصر ، امي وليلة زفافها به .. ثم الان انتي صغيرتي معي في فراش واحد !!
تحسس وجهي بيده فشممت رائحة عطر لطيفه .. تحركت يده بلطف على جبيني فاذني فرقبتي ثم داعب منابت شعري وبيده الاخرى الناعمه تحسس شفتاي، كان يريد ان يذيب الجليد بيننا ، فرهبة الفرعون لا تقاوم ولكنه الان رجل مع فتاه عذراء .. وهو رجل خبير بالنساء وقد بدات خبرته تظهر على جسدي الذي انحلت اول عقده ..
قال لي وهو يقبل يدي : انت جميله .. اجمل من امك !!
قلت ووجهي يذوب من الحمرة والخجل : ربما اشبهك انت ..
ضحك بسعادة ولم يعقب ولثم فمي .. كانت اول قبلاتي .. تلك القبله التي اما تذيب حجر الرهبه والخوف في قلب المرأة او تزيدها اذا لم تكن من شفاه خبير ..
ولقد ذبت في القبله وانفرجت شفتاي لتستقبل قبلات اعمق كما تحرك فرجي بنفس الدرجة لمذاق وملمس القبله ..
لم يجد ابي وزوجي وملكي مجهود يذكر في تخليصي من ثوب الكتان الابيض وكذلك ازاره .. فالثياب هنا وجدت لممارسة الجنس وليس لسبب اخر ..
هكذا اصبحنا عاريين .. كنت اذوب خجلاً واشعر بالترقب لكل خطوه تاليه .. اما هو فكان يعرف نهاية وغرض كل حركه .. فقد ذاق كل انواع النساء وكل ما في الامر انهم احضروا له الليله قطعة فاكهه جيدة ما زالت مقطوفه من شجرتها ولكنها تسيل بماء الحياة العذب وقد تتفجر به عند اول لمسه ..
امسك رأسي بيده وهو يشير الى قضيبه المتراخي وقال : انظري
داريت رأسي خجلاً فضحك وقال : انظري فهذه ميزة ان تكوني زوجة اله وفرعون مصر ان تنظري لقضيبه الذي لا يراه احد الا عند تحنيطه !!
نظرت .. وتأملت وقد بدات الدموع لسبب لا ادريه تتجمع في عيوني ..
لاحظها فمسحها بلطف وهو يقول لي : انتن السناء تبكين اذا فرحتن او حزنتن واذا رايتن قضيب الفرعون
وقهقه ضاحكاً بسعاده فضحكت مسايرةً له ..
قال لي امسكي قضيبي ودلكيه .. مددت يدي وامسكته .. حار قليلاً .. ناعم الملمس .. فيه ثنايات بارزه هنا وهناك ورأسه بارده !!
- دلكيه بلطف
بدات ادلك قضيبه بلطف اما هو فامسك ثدي بيده يداعبها ويده الاخرى تتحرك على شكل دوائر على ظهري العاري ..
بدء القضيب ينتصب ببطء فاثار ذلك انتباهي .. كان يراقبني بسعادة ولم تغب عنه لحظه من حركات عيني او فمي المندهش او المتعجب ..
ثم نام على ظهره ودعاني الى شرف الصعود فوقه .. كان قضيبه منتصب الان .. منتفخ .. عروقه بارزه .. يشير الى اعلى بتحدي مثل مسلاته الكبرى التي كان يحب بنائها ..
جلست فوقه فاصبحت فلقتي مؤخرتي تحتك بقضيبه الذي اصبح بينها تماماً الان .. اما فرجي فكان على بطنه ..
امسك بظهري وامالني عليه فاصبح وجهي امام وجهه تماماً .. قبلني بسعادة وهو يتلذذ بملمس مؤخرتي على قضيبه وملمس فرجي الندي على بطنه .. احتضنني واحتواني بين ذراعيه .. تلك اللمسات السحرية المذيبه التي لا تنسى ولقدد شممت رائحة الرجال في تلك اللحظة .. فللرجال رائحة هي خليط من الشهودة والقوة والرغبه وربما لنا نحن ايضاً معشر النساء رائحه لكن تحتاج رجل لكي يدركها ..
قلبني على السرير الوثير .. وفرج ما بين فخذي وبدء يداعب فرجي بقضيبه .. كانت تبدو عليه السعادة وعدم التعجل ..
قال لي ان فرجي صغير مثل فمي ثم اضاف فم المراة يشبه فرجها !!
بدء يدخل قضيبه بتمهل وتذكرت نصيحة امي الغاليه .. عليكي ان تستعدي ولا تفسدي نشوة الملك باي صرخه تفلت منكي .. هو الم قليل تعقبه لذه وانفراجه ... وقد كان كذلك .. حاولت ان اكون مسترخيه فلا اشد جسدي تحسباً لاختراقه سر اسراري .. ثم شعرت بتلك االوخزه لسريعه المؤلمه فتقلص وجهي وجسدي للحظات ثم انفرج كل شيء .. قضيبه الان بداخلي .. وشعرت بتحرك خيط رفيع دافيء من الماء اللزج على فخذي بهدوء ..
لم يخرج قضيبه من فرجي بل حركه فيه بهدوء حركات ذات اليمين وذات اليسار في ذلك المكان شديد الضيق .. كان يستعذب تلك الاصوات العفويه التي تخرج من فمي ..
قال لي بوجه محتقن وهو يعتليني : ان فرجك ضيق للغايه ووجهك جميل وجسدك لدن اااااااااااااااااااااه
كنت قد بدأت اشعر بتلك اللذه الجهنميه تستعر في فرجي ، لم اكن اتخيلها هكذا ، حتى رغبات الجنس التي كنت اقهرها قبل تلك الليله بالاستحمام في بحيرة القصر المقدسه بمائها البارد لم تكن قادره عن الكشف عن هذه اللذه الطاغيه .. ذلك البظر الذي يشبه الحمصه وتلك الاشفار وجدار فرجي كلها مشتعله بلذه جهنميه حمراء .. وكلما احتك قضيبه بداخلي او لامس جسده جسدي استعرت اللذه ، فلولا هذا القضيب وذلك الجسد الذي يحتك بي ما اكتملت لذتي ، اذا لم يفتح ذلك الباب وتسيل قطرات الدماء لم اكن اصل لتلك النشوة ..
قال لي امي ناصحه قبل الزفاف : في الصباح سوف تقبلين تراب سيدك فرعون وستعرفين كيف انك امراة لا فتاه ..
ثم جائت لحظة القذف المبهرة ، فرعون بكل مهابته يصيح من اللذه ، وان استقبل جرعات من ماءه التي انقذفت بقوه لتصدم بي وتشعرني بالبلل وهي تنساب الى اعماقي الى حيث لا ادري ثم تتراجع مره اخرى وهكذا ..
تركني الفرعون ونام الى جواري وهو يتنهد ابارتياح .. نظر الى وقال بانتصار : لم اكن اترك كل هذا الجمال والدماء الملكيه ليعبث به اي عابث .. ودعاني لكي انام على جسده مره اخرى ولكي تحتك مؤخرتي بقضيبه املاً في انتصابه جديده بعد قليل لنواصل حتى الصباح حديث الاب وزوجته الجميله "بنت عنتا" !!