gigi1982
04-24-2018, 04:53 PM
عندما دخلت مكتبها ذلك الصباح ادركت ان هذا يوم من ايامها الصعبه .. مزاجها متعكر وتشعر بالضيق ومن الممكن ان تثور لاتفه سبب ..
كان ذلك الكتكوت الذي ينقر داخل فرجها على فترات قد بدء يمارس هوايته على غير توقع .. هناك نار اشتعلت فجاه هناك من اعماق فرجها وامتد لهيبها الى بداية النفق واشفاره وتلك الحمصه الصغيره اعلاه .. حلمات صدرها محتقنه وتكاد لا تطيق الحمالات .. رقبتها واكتافها بل وحتى كفاها واصابعها بحاجه الى من يداعبهم بقسوه .. حتى شفتاها كانتا رطبتان وكأنهما بانتظار من يعتصرهما ويرتشف من رحيقهما !!
باختصار كانت تعاني من حالة شبق شديدة تاتيها على فترات فتفقدها صوابها ..
لم يكن بإمكانها الانصراف فرئيسها الخبير المحنك يحفظ عن ظهر قلب مواعيد الدورة الشهرية لها ولكل الزميلات .. ورصيد الاجازات الاخرى بكل انواعها انتهى ..
كان عليها ان تبقى على مكتبها امام شاشة الكمبيوتر وان تحتمل ..
اكثر من مره ضغطت برفق بيدها على حلماتها .. رفعت اليد اليمني لتمسج كتفها الايسر بنفسها او العكس .. دلكت رقبتها .. ضمت فخذيها بقوة على سرها المكنون الذي شعرت انه لولا الفوطه الواقيه لسالت انهاره وظهرت على ثيابها ..
متى تنتهي هذه اللعنه !!
ظهر ذلك الزميل ثقيل الدم والروح بعينيه الزرقاوين المحدقتان ليزيد ضيقها .. ينظر بقوه وثبات لعينيها حتى تسحبها وتتشاغل باي شيء اخر .. نظرات عيونه تقول دائماً : انا اعرف انك تحتاجيني على سريرك !!
كانت تكرهه من كل قلبها وتكره نظراته الصامته التي تلتهمها وتنفذ الى روحها التعسه ..
ذهبت الى دورة المياه وغسلت فرجها وغيرت الفوطه فاحست بانتعاش مؤقت بل وبمرح ولكن الضيق عاودها بعد لحظات قليله ..
لماذا لا يضعون دوش في دورات المياه بالعمل لكي تأخذ حمام بارد فتهدأ ثائرتها .. امها كانت تنصحها دائماً بالحمام البارد منذ ايام المراهقه مروراً بايام الانفصال وحتى الطلاق .. فلماذا لا يسمحوا به اثناء ساعات العمل الطويله .. لو كنا في اليابان لتقدمت بطلب مشفوع بالاسباب وكانوا سيوافقوا على طلبها لاسباب انسانيه !!
عندما عادت للبيت في المساء كانت منهكة القوى .. خلعت ثيابها كلها والقتها حيثما اتفق ثم ذهبت للمطبخ وانتقت خياره وغسلتها بالماء الساخن حتى اصبح لها ما يشبه حرارة القضيب ثم عادت لغرفتها ونامت عاريه على السرير ..
فتحت فخذاها عن اخرهما ثم داعبت بظرها واشفارها بخيارتها الدافئه ويدها اليسرى تعبث بصدرها ..
اطلقت لاهاتها العنان .. اهات تعب وارهاق ممزوجه باهات فرجها .. تلك الاهات التي تحتاج الى خبير كي يميز بينها ويرجع بكل اهه الى مصدرها الاساسي ..
ادخلت خيارتها برفق لاعماق فرجها ثم اعتصرتها وكأنها تعتصر قضيب رجل .. انزلقت الخياره بسرعه ناتجه عن الضغط وبلل فرجها الشديد الى الخارج مصدره صوتاً مسموع .. اعادتها برفق وتحكمت بها جيداً هذه المره وحركتها هنا وهناك وهي تعتصرها بفرجها .... اااااااااااااااااااااااااااااااه
افرجت عن الخيارة وفكت ضغط فرجها عليها لكي تسمح لها بالدخول والخروج .. الخيارة الان تعتليها كرجل حقيقي بينما يداها تعبثان بصدرها التعب ..
بين دخول وخروج الخياره وبين انقباض فرجها وانبساطه وصلت للنشوه خمس او ست مرات وانطلقت نافورة مياه من فرجها جعلتها تصرخ وتترك ثدياها وتنثني الى الامام قائمه وصدرها ينهج بينما عيناها تلمعان ..
نافورة المياه الحاره سقطت على ارضية الغرفه الخشبيه .. رأتها تتحرك مثل سيل صغير لتتجمع في النهايه على شكل بركه مياه غير متظمة الشكل ..
نزلت من سريرها وتركت خيارتها هناك .. تهاوت على الارض بجوار البركة .. جسدها متقوس .. كان وجهها الى جوار البركة تماماً .. تذوقت قطرات منها .. ثم لحستها بلسانها فلم تترك منها قطره .
كان ذلك الكتكوت الذي ينقر داخل فرجها على فترات قد بدء يمارس هوايته على غير توقع .. هناك نار اشتعلت فجاه هناك من اعماق فرجها وامتد لهيبها الى بداية النفق واشفاره وتلك الحمصه الصغيره اعلاه .. حلمات صدرها محتقنه وتكاد لا تطيق الحمالات .. رقبتها واكتافها بل وحتى كفاها واصابعها بحاجه الى من يداعبهم بقسوه .. حتى شفتاها كانتا رطبتان وكأنهما بانتظار من يعتصرهما ويرتشف من رحيقهما !!
باختصار كانت تعاني من حالة شبق شديدة تاتيها على فترات فتفقدها صوابها ..
لم يكن بإمكانها الانصراف فرئيسها الخبير المحنك يحفظ عن ظهر قلب مواعيد الدورة الشهرية لها ولكل الزميلات .. ورصيد الاجازات الاخرى بكل انواعها انتهى ..
كان عليها ان تبقى على مكتبها امام شاشة الكمبيوتر وان تحتمل ..
اكثر من مره ضغطت برفق بيدها على حلماتها .. رفعت اليد اليمني لتمسج كتفها الايسر بنفسها او العكس .. دلكت رقبتها .. ضمت فخذيها بقوة على سرها المكنون الذي شعرت انه لولا الفوطه الواقيه لسالت انهاره وظهرت على ثيابها ..
متى تنتهي هذه اللعنه !!
ظهر ذلك الزميل ثقيل الدم والروح بعينيه الزرقاوين المحدقتان ليزيد ضيقها .. ينظر بقوه وثبات لعينيها حتى تسحبها وتتشاغل باي شيء اخر .. نظرات عيونه تقول دائماً : انا اعرف انك تحتاجيني على سريرك !!
كانت تكرهه من كل قلبها وتكره نظراته الصامته التي تلتهمها وتنفذ الى روحها التعسه ..
ذهبت الى دورة المياه وغسلت فرجها وغيرت الفوطه فاحست بانتعاش مؤقت بل وبمرح ولكن الضيق عاودها بعد لحظات قليله ..
لماذا لا يضعون دوش في دورات المياه بالعمل لكي تأخذ حمام بارد فتهدأ ثائرتها .. امها كانت تنصحها دائماً بالحمام البارد منذ ايام المراهقه مروراً بايام الانفصال وحتى الطلاق .. فلماذا لا يسمحوا به اثناء ساعات العمل الطويله .. لو كنا في اليابان لتقدمت بطلب مشفوع بالاسباب وكانوا سيوافقوا على طلبها لاسباب انسانيه !!
عندما عادت للبيت في المساء كانت منهكة القوى .. خلعت ثيابها كلها والقتها حيثما اتفق ثم ذهبت للمطبخ وانتقت خياره وغسلتها بالماء الساخن حتى اصبح لها ما يشبه حرارة القضيب ثم عادت لغرفتها ونامت عاريه على السرير ..
فتحت فخذاها عن اخرهما ثم داعبت بظرها واشفارها بخيارتها الدافئه ويدها اليسرى تعبث بصدرها ..
اطلقت لاهاتها العنان .. اهات تعب وارهاق ممزوجه باهات فرجها .. تلك الاهات التي تحتاج الى خبير كي يميز بينها ويرجع بكل اهه الى مصدرها الاساسي ..
ادخلت خيارتها برفق لاعماق فرجها ثم اعتصرتها وكأنها تعتصر قضيب رجل .. انزلقت الخياره بسرعه ناتجه عن الضغط وبلل فرجها الشديد الى الخارج مصدره صوتاً مسموع .. اعادتها برفق وتحكمت بها جيداً هذه المره وحركتها هنا وهناك وهي تعتصرها بفرجها .... اااااااااااااااااااااااااااااااه
افرجت عن الخيارة وفكت ضغط فرجها عليها لكي تسمح لها بالدخول والخروج .. الخيارة الان تعتليها كرجل حقيقي بينما يداها تعبثان بصدرها التعب ..
بين دخول وخروج الخياره وبين انقباض فرجها وانبساطه وصلت للنشوه خمس او ست مرات وانطلقت نافورة مياه من فرجها جعلتها تصرخ وتترك ثدياها وتنثني الى الامام قائمه وصدرها ينهج بينما عيناها تلمعان ..
نافورة المياه الحاره سقطت على ارضية الغرفه الخشبيه .. رأتها تتحرك مثل سيل صغير لتتجمع في النهايه على شكل بركه مياه غير متظمة الشكل ..
نزلت من سريرها وتركت خيارتها هناك .. تهاوت على الارض بجوار البركة .. جسدها متقوس .. كان وجهها الى جوار البركة تماماً .. تذوقت قطرات منها .. ثم لحستها بلسانها فلم تترك منها قطره .