ستالين
04-13-2018, 01:25 AM
أريد النوم لا أستطيع مواصلة النظر للحائط فوقي فهو يبعث عن الخوف إنه أشبه بمتاهة تبحث بها عن نقطة الوصول للخروج من ألم تفكيرك الزائد . ذهبت الى الحمام و تركت الماء ينساب داخل ضريح موتي ، أنتظر دوري للدخول بين جدرانه البيضاء لأنتعش بضوضاء أحشائي ترتعش من البرد .. جعلت من فيروز رفيقتي هذه الليلة داخل بيت مهجور أنا و هي و ضوء خافت يثير الرهبة لمن يشاهد معاناته للبقاء على قيد الحياة ، أغلقت كلا عيني أستمتع بصراخ ذلك الراديو العجيب أعلم أن الأمر شبه محسوم و لكن الشعور بالأمان شبه معدوم . كنت مستلقي و المياه تتلو أنشودة الموت ، أشعر بجسم غريب يقترب ولكن لم أهتم فأنا وحيد و ربما أتوهم الأمر .. كسقوط ملاكم بالضربة القاضية سقطت حبيبتي بين أحضاني ما الذي أتى بها لا أهتم دعنا نسقط من أعلى جبل الملذات فهي ملكة الخلود ، فتحت عيني لأنظر للمشهد من تحت مرآة عينيها كانت مستلقية كالأموات دون أي ردة فعل شعرها فوق صدري نصفه مبتل و النصف الآخر ينظر بدهشة .. مؤخرتها مرتفعة قليلا فوق مستوى المياه تلبس حمالات صدر سوداء اللون ، لماذا هذا السكون متواصل بيننا أرجوك دعيني كي لا تموتي بين ذراعي . متمردة هي تعلم دائما ما تريد ، ضاجعني .. فقبلة على صدري .. ماذا؟ ، ضاجعني .. فقبلة على رقبتي . أأنت؟ .. فقبلة على شفاهي أسككت الأحياء داخلي ، ضااجعني .. هكذا جعلت الأمور تأخذ منحنى آخر ألا تعلمين أن الوقت متأخر . لم تكن تتابع كلامي فهي تداعب رغوة الشامبو على قمة الخنجر المزروع بين أفخاذي لم أكن أعلم ما تفكر فيه و لكن نظراتها توحي لشئ شيطاني ، في حركة خاطفة منها قامت بوضع مؤخرتها في وجهي و بياض الرغوة يغطيها بأكملها ، تحركها بسلاسة و تضحك بقوة .. جنون يجتاح المكان عقارب الساعة تأخذ بالغليان قبلاتها بجسمي أحيانا و عضه أحيانا أخرى و تفركه بيديها الناعمتين ، كم أحب لون بشرتها القمحية تجعل مني مهووسا بكل تفصيلة من جسدها . لم أعي ذلك منذ الأول لكنها لا ترتدي ملابس سفلية عندما لامست أفخاذي بسحرها و جعلت رحمها يتزلج منحدرات جسمي ، نزعت عنها حمالات صدرها لينزل ثدييها الشامخان كعادتهما .. شامة على عنقها تصرخ قبلني أيها الأحمق ماذا تنتظر ؟ عيناها يتملكها الشر لماذا أنا خائف هذه الليلة ، صراخ فيروز يزيد الأمور تعقيدا و مجنونتي لا تبالي بها فقط نزلت لتلعق رأس قضيبي و تمتصه بشفتيها الصغيرتين تغرقه داخل فمها كحلوى عيد الميلاد الأخير تتذوق طعمه ، الأمر أشبه بمكتمل لا يستحق كل ذلك التفكير .. إصبعي يغرق شيئا فشيئا في ثقبها .. أحبك ؟ قالتها مع صرخة صغيرة عندما لامست عظام يدي مؤخرتها و لم يبقى شئ من إصبعي حتى أدخله ، صعدت فوق قضيبي تدخله بئر خباياها تلعق رقبتي ممسكة بخصري .. تطلب مني جهدا لأساعدها و هي تصرخ بقوة إغتصبني كلي لك ، حبيبتي تخرجني عن المؤلوف لعنة الطبيعة تحملها بين ثدييها ذلك اللون الوردي و هو منتصب يثور أفكاري ، أمتص حلمات صدرها و أقبل مضيقهما . أتلذذ شفتيها و أداعب لسانها لأتذوق عسلها و أنعم بجنتها ، تصرخ بعنف أهذا كل ما لديك لأصفع مؤخرتها و أقبل شامة صدرها و أتحسس حرارة جسمها ، أدخل أحشائها و أتعرف هضاب جسدها أرسم طريق نجاتي بين أزقة مؤخرتها .. الألوان تصبح أكثر وضوحا .. نقرات قضيبي داخل رحمها تغدو أسرع و أقوى ، صدرها يتموج من كل صفعة تحاول إدخال ثديها بفمي و لكن الأمر ليس بيدها موسيقى الموت تعزف المياه تتناقر خارج حوض عبثيتنا دماء تختلط مع الرغوة لتكسو حمرة لونها المكان ، رغم ذلك لم تتوقف .. عمقها يطلب المزيد تريدني أن أفرغ حمولتي هناك ، المشهد أصبح ضبابي أمامي أصابعها تكاد تشق ظهري لتخرج من صدري .. أعظ ذلك الرأس الشامخ و أجذبه فتصرخ أقوى الأمر أصبح أكثر جنونا لا أستطيع التحمل أكثر لم أعد أشعر بنصفي السفلي . تقبلي بشراهة تدعوني لممارسة شعائر الأبدية بين أفخاذها لأنزل و أتذوق رحيق رحمها لترتعش رعشتها الأخيرة قبل أن أغرس خنجري داخلها .. الظلام يغزو المكان سوائلي تنزل من ثقبها حرارة جسدها كالنار الملتهبة عيناها مغمضتان ، أظن أنها النهاية .