someone2018
04-07-2018, 04:59 AM
يستطيع الإنسان العادي معرفة الشخص الذي يتعامل معه كاذب أم صادق بعدة ملاحظات، وهنا سنتعرف على بعض المحددات البسيطة التي تكشف الكذب بسهولة وبلا تعقيد.
لغة العيون:
هناك سلوكيين بصريين يقوم بهما الكاذب بعينيه، الأولى الاشاحة بنظره بعيدًا عن الشخص المخاطب بصورة غير مدركة، لتجنب الاكتشاف والسقوط، والنمط الثاني هو التواصل المستمر والمركز للبصر كتثبيت للصدق وتدعيم للموقف.
حركة العينين:
من يكتب بيده اليمنى يكون صادقًا عندما يوجه عينيه إلى اليسار، بينما كاذبًا لو وجه عينيه لليمين، والعكس على من يستخدم اليد اليسرى.
التكلف في حركات الجسد:
يحاول الكاذب إعطاء انطباع عن مدى صدقه أمام من يحادثهم، فيتجنب التكلف الحركي لتعزيز نفسه وتثبيت موقفه لدرء الشبهات.
فقدان الاتزان ولغة الجسد القلقة:
وهي الصورة المعاكسة للوضع السابق، حيث لا يكون الكاذب قادرًا على إخفاء التكلف الجسدي ويظهر القلق في لغته الجسدية بصورة عفوية، وتصبح نبراته الصوتية مغايرة لطبيعتها، وتضطرب حركة يديه، وتميل حركاته للعشوائية، وكأنها تحدث بصورة لا إرادية.
الاسترسال في الحديث:
حيث يؤدي ارتباك الكاذب لاختلال سيطرته على المحتوى المعلوماتي في كلامه، فيتحدث بانسيابية غير منتظمة، وتتكرر متلازمات لفظية وتفاصيل غير مهمة على حسب المحتوى.
الظهور بحالة دفاعية:
حيث يكون الكاذب مستعد للرد على المهاجمين والمتشككين بضراوة شديدة، ودون أن يتهمه أحد، ويبرر دائما لذاته ويدافع عن حديثه ويبرر لنفسه.
منقول
لغة العيون:
هناك سلوكيين بصريين يقوم بهما الكاذب بعينيه، الأولى الاشاحة بنظره بعيدًا عن الشخص المخاطب بصورة غير مدركة، لتجنب الاكتشاف والسقوط، والنمط الثاني هو التواصل المستمر والمركز للبصر كتثبيت للصدق وتدعيم للموقف.
حركة العينين:
من يكتب بيده اليمنى يكون صادقًا عندما يوجه عينيه إلى اليسار، بينما كاذبًا لو وجه عينيه لليمين، والعكس على من يستخدم اليد اليسرى.
التكلف في حركات الجسد:
يحاول الكاذب إعطاء انطباع عن مدى صدقه أمام من يحادثهم، فيتجنب التكلف الحركي لتعزيز نفسه وتثبيت موقفه لدرء الشبهات.
فقدان الاتزان ولغة الجسد القلقة:
وهي الصورة المعاكسة للوضع السابق، حيث لا يكون الكاذب قادرًا على إخفاء التكلف الجسدي ويظهر القلق في لغته الجسدية بصورة عفوية، وتصبح نبراته الصوتية مغايرة لطبيعتها، وتضطرب حركة يديه، وتميل حركاته للعشوائية، وكأنها تحدث بصورة لا إرادية.
الاسترسال في الحديث:
حيث يؤدي ارتباك الكاذب لاختلال سيطرته على المحتوى المعلوماتي في كلامه، فيتحدث بانسيابية غير منتظمة، وتتكرر متلازمات لفظية وتفاصيل غير مهمة على حسب المحتوى.
الظهور بحالة دفاعية:
حيث يكون الكاذب مستعد للرد على المهاجمين والمتشككين بضراوة شديدة، ودون أن يتهمه أحد، ويبرر دائما لذاته ويدافع عن حديثه ويبرر لنفسه.
منقول