نهر العطش
10-19-2011, 11:24 PM
انا شاب ابلغ من العمر 26 سنه موظف في احدي المصالح الحكومية تخرجت من احدي الكليات
[email protected]
وتم تعيني في هذه الوظيفة مباشرة أنا وزميلة لي في الكلية تدعي عبير وهي تصغرني بعام واحد , لم تكن لي علاقة بزميلتي عبير ايام الدراسة الجامعية من أي نوع فهي فتاة عادية قصيرة القامة قليلاً , لكنها ممتلئة الجسم لم أنظر لعبير بأي نظرة جنسية علي الأطلاق ايام الجامعة ولا حتي بعد استلامي للعمل .
لكن بعد مرور عام واحد من وجودنا في هذه الوظيفة
[email protected]
بدأت نظرتي إلى زميلتي عبير تتغير . خاصة بعد أن بدأت هي في التغير من حيث المظهر وأسلوب الملابس , لم أعرف سر هذا التغير الذي طرأ عليها سوي بعد فترة حيث علمت أنه تمت خطوبتها لأحد الأشخاص الذي يعمل مدرساً في مدرسة قريبة من محل عملنا حيث تابعها هذا الشخص بنظراته يومياً حتي قرر أن يخطبها , عندها حدث التحول الكبير في مظهر عبير حيث بدات تهتم بملابسها ومكياجها , وبدأت في ارتداء الملابس الضيقة ووضع المكياج بشكل واضح
[email protected]
عندها بدأت أنظاري تتحرك نحوها بشدة في كل مكان حيث أصبحت اتعمد ان أتحدث معها بمناسبة وبغير مناسبة .
لقد كانت عبير ترتدي جيبات أو تنورات كما تسمي أحيانا ضيقة للغاية وكان جسمها ممتلئ وخصوصاً طيزها حيث كانت رائعة بكل معني الكلمة حتي كانت تلفت إليها أنظار كبار الموظفين حتي ممن تجاوزت أعمارهم الخمسين .
عندها بدأت صور عبير وطيزها الرائعة لا تفارق مخيلتي علي الاطلاق لدرجة أن زبي أصبح يصاب بالانتصاب المفاجئ لمجرد رؤيتها أو حتي سماع صوتها , لكن للاسف اصبحت عبير مخطوبة وتنظر خطيبها يوميا ويغادران مقر العمل معا وانا احسد هذا الشخص علي ما سيتمتع به من خلال هذه الطيز الرائعة استمرت خطبة عبير أربعة أشهر وبعدها غابت عبير عن العمل لمدة اسبوع كامل وعندما قامت بعض زميلاتنا في العمل
[email protected]
بالسؤال عليها علمنا ان خطبتها فسخت بعد حدوث ما قالت انه بعض المشاكل بينها وبين خطيبها ولكن لا احد يعرف ما هي تلك المشاكل .
وبعد أن عادت عبير إلي العمل بدت حزينة للغاية واستمرت علي هذه الحال لمدة تجاوزت الأسبوعين بعدها عادت لطبيعتها .
بدأت عبير تنوع في ملابسها ومكياجها بشكل أكبر من ايام الخطوبه ربما لتحصل علي عريس آخر عندها قررت أن لا أضيع هذه الفرصة من يدي وبدأت اقوي علاقتي معها في حدود العمل أولا لكن ظللت لفترة طويلة لا أعرف كيف أبدأ معها وكيف ستتطور علاقتنا للدرجة التي تسمح لي بأن أنيكها
[email protected]
. استمر الوضع اكثر من شهرين للدرجة التي اصبحت أحيانا اتعمد الغياب عن العمل لأني لا استطيع أن ارفع نظري عنها أو عن طيزها الرائعه .
فقد كنت في احيان كثيرة اثناء العمل اتوجه إلي دورة المياه وأمارس العادة السرية وأنا أتخيل اني المس طيزها وأدخل زبي الهائج المتوحش في هذه الطيز التي قل مثيلها .
حتي جاءت الفرصة المناسبة والتي انتظرتها طويلاً حيث تواجدت أنا وعبير لوحدنا في الدور الأخير للمبني الذي لم يكن فيه سوي حارس الأمن في الدور الأول والذي لا يستطيع أن يغادر مكانه عندها قررت ألا اضيع الفرصة .
كنت أنا وعبير في غرفة الفاكس حيث كانت تقوم بإرسال بعض الفاكسات والخطابات
[email protected]
وكانت واقفة وتريح قدمها اليسري قليلا في حين كانت ملابسها ضيقة للغاية الي الحد الذي كنت الاحظ فيه كيلوتها من تحت الجيبه , المنظر الذي جعل زبي يكاد يقطع بنطلوني ويخرج منه كالثور الهائج لينقض علي هذه الطيز التي طلما حلمت بها ,
كانت عبير تدير ظهرها لي عندما تقدمت إليها متناسيا مايمكن أن يحدث لي من مشكلات إذا رفضت عرضي لكن طيزها المدوره المثيره لم تترك لي مجالا للتردد فقمت واحتضنتها منا الخلف واعتصرت بزازاها بيدي الاثنين .
اصيبت عبير بالذهول وقالت لي انت بتعمل ايه ؟ انت مجنون ؟ انا زي **** ؟ فرددت عليها انا مجنون بيكي وبحبك من زمان وحاسس انك ليا , صدقيني يا عبير بحبك
[email protected]
, عنده قمت بدفعها نحو الجدار وقمت باعطاءها قبلة طويلة فوق شفتيها الناعمتين وانا اضغط بقوة علي بزازها .
عنده توقفت عبير عن الكلام وبدأت صوتها يخفت قليلا قليلا وبدأت تذوب في احضاني وانا امص شفتيها وادعك بزازها ويدي تعتصر طيزها بقوة كاني وجدت شيئا كان قد ضاع مني استمريت علي هذا الوضع ثلاث دقائق وبعدها طلبت منها مباشرة ان انيكها فردت بصوت عاي لا لا لا لا لا انا بنت لسه
[email protected]
فقلت لها حبيبتي انا سوف اتركك بنت كما انتي ولكن اريد فقط شئيئا واحدان تتركي لي طيزك الرائعه التي طالما حيرتني وارهقتني .
كانت عبير ترفض في البدايه لكنها احست بالحصار من كل ناحيه فلا احد غيرنا في المكان كما اني نجحت في اثارتها الي الحد الذي لم تستطع معه الوقوف علي قدميها وطلبت الجلوس فجلست الي جوارها ويدي اليسري علي بزها الايسر وانا ادعكه بكل رفق حتي اسندت ظهرها الي الجدار
[email protected]
فقلت حان الوقت وبدأت بفتح سستة البطلون حتي خرج منه هذه الوحش الكاسر .
كان زبي منتصبا لدرجة اصبح معها من الصعوبة ان يعود اليي البنطلون مرة اخري دون اني يقوم بزيارة لطيز عبير التي انتظرها طويلا , فأمسكت يدها ووضعتها علي زبي كانت عبير مستغربة ومصدومة من منظر زبي .
[email protected]
فسألتها هل هذه أول مرة تشوفي زب في حياتك قالت ايوه , عندها قلت ولن تنسي هذه المرة في حياتك وقمت بفك سستة الجيبة ونزعتها بقوه كانت عبير ترتدي كيلوتا اسود اللون ورقيقا للغاية فادخلت يدي الي الكيلوت ولمست كسها الذي كان مبتلا فقالت لي انت وعدتني افضل بنت فقلتلها انا عند وعدي , ونزعت الكيلوت واخذته معي
وتوجهت الي دورة المياه واحضرت صابونة من حوض الغسيل ورجعت الي حبيبتي عبير اليت كانت لم تفارق مكانها مليمترا واحدا فامسكتها مني يديها وادرت طيزها نحو يالروعة هذه الطيز وتناسقها ونعومتها.
فقمت بدفعها برفق ناحية المكتب
[email protected]
ووضعت بطنها وصدرها علي سطح المكتب واصبحت طيزها في اتجاه زبي الهائج الذي قمت بدعكه بالصابون وبدأت أحرك زبي برفق علي طيزها وكأني اقوم بجولة لزبي المحروم الذي طالما اشتاق لهذهالطيز وضعت كمية من الصابون علي راس زبي ووجهته مباشرة ودون انتظار ناحية فتحة طيز عبير .
وجد زبي مقاومة في البداية من فتحة الطيز الضيقة التي لم يزرها اي زب الي انا فتحة طيز عبير لم تتمكن من الصمود أما هجوم زبي الكاسح فادخلت رأسه ثم الي منت صفه ثم ادخلته كاملا وتركته كاني اريده اني يستقر في هذه الطيز
[email protected]
ولا يخرج منه ابدا .
كانت عبير تئن أنينا مكتوماً وبدأ وجهها محمرا بشده عنده قررت ان اتحرك بدأ زبي في الحركة دخولا و خروجا وبدأ صوت عبير في الارتفاع ااااااااااااه ااااااااااااااه همووووووووت تعبت ... حرام عليك
لكن هذه الاصوات لم تزد زبي الا تصميما علي مواصلة النيك الي النهايه حبيبتي عبير بحبك
هيا دي اللحظه اللي استنيتها من زمان
[email protected]
ااااااااااااه امممممممممم
هموووووووووووووت حرام حراااااااااااااام احسست ان نهاية المشوار اقتربت واحسست بالسائل في خصيتي عندها دفعت زبي بقوة الي اعماق طيز عبير حيث اطلق حمم براكين الغضب الي احسست انها اكبر كمية سائل اطلقها انسان عنها صرخت عبير صرخة مدويه انهت بها هذا السناريوا الجميل كانت لحظة لم ولن انساها كما ان عبير لم ولن تنساها .....!!!!!!!!!!!!!!!!
[email protected]
وتم تعيني في هذه الوظيفة مباشرة أنا وزميلة لي في الكلية تدعي عبير وهي تصغرني بعام واحد , لم تكن لي علاقة بزميلتي عبير ايام الدراسة الجامعية من أي نوع فهي فتاة عادية قصيرة القامة قليلاً , لكنها ممتلئة الجسم لم أنظر لعبير بأي نظرة جنسية علي الأطلاق ايام الجامعة ولا حتي بعد استلامي للعمل .
لكن بعد مرور عام واحد من وجودنا في هذه الوظيفة
[email protected]
بدأت نظرتي إلى زميلتي عبير تتغير . خاصة بعد أن بدأت هي في التغير من حيث المظهر وأسلوب الملابس , لم أعرف سر هذا التغير الذي طرأ عليها سوي بعد فترة حيث علمت أنه تمت خطوبتها لأحد الأشخاص الذي يعمل مدرساً في مدرسة قريبة من محل عملنا حيث تابعها هذا الشخص بنظراته يومياً حتي قرر أن يخطبها , عندها حدث التحول الكبير في مظهر عبير حيث بدات تهتم بملابسها ومكياجها , وبدأت في ارتداء الملابس الضيقة ووضع المكياج بشكل واضح
[email protected]
عندها بدأت أنظاري تتحرك نحوها بشدة في كل مكان حيث أصبحت اتعمد ان أتحدث معها بمناسبة وبغير مناسبة .
لقد كانت عبير ترتدي جيبات أو تنورات كما تسمي أحيانا ضيقة للغاية وكان جسمها ممتلئ وخصوصاً طيزها حيث كانت رائعة بكل معني الكلمة حتي كانت تلفت إليها أنظار كبار الموظفين حتي ممن تجاوزت أعمارهم الخمسين .
عندها بدأت صور عبير وطيزها الرائعة لا تفارق مخيلتي علي الاطلاق لدرجة أن زبي أصبح يصاب بالانتصاب المفاجئ لمجرد رؤيتها أو حتي سماع صوتها , لكن للاسف اصبحت عبير مخطوبة وتنظر خطيبها يوميا ويغادران مقر العمل معا وانا احسد هذا الشخص علي ما سيتمتع به من خلال هذه الطيز الرائعة استمرت خطبة عبير أربعة أشهر وبعدها غابت عبير عن العمل لمدة اسبوع كامل وعندما قامت بعض زميلاتنا في العمل
[email protected]
بالسؤال عليها علمنا ان خطبتها فسخت بعد حدوث ما قالت انه بعض المشاكل بينها وبين خطيبها ولكن لا احد يعرف ما هي تلك المشاكل .
وبعد أن عادت عبير إلي العمل بدت حزينة للغاية واستمرت علي هذه الحال لمدة تجاوزت الأسبوعين بعدها عادت لطبيعتها .
بدأت عبير تنوع في ملابسها ومكياجها بشكل أكبر من ايام الخطوبه ربما لتحصل علي عريس آخر عندها قررت أن لا أضيع هذه الفرصة من يدي وبدأت اقوي علاقتي معها في حدود العمل أولا لكن ظللت لفترة طويلة لا أعرف كيف أبدأ معها وكيف ستتطور علاقتنا للدرجة التي تسمح لي بأن أنيكها
[email protected]
. استمر الوضع اكثر من شهرين للدرجة التي اصبحت أحيانا اتعمد الغياب عن العمل لأني لا استطيع أن ارفع نظري عنها أو عن طيزها الرائعه .
فقد كنت في احيان كثيرة اثناء العمل اتوجه إلي دورة المياه وأمارس العادة السرية وأنا أتخيل اني المس طيزها وأدخل زبي الهائج المتوحش في هذه الطيز التي قل مثيلها .
حتي جاءت الفرصة المناسبة والتي انتظرتها طويلاً حيث تواجدت أنا وعبير لوحدنا في الدور الأخير للمبني الذي لم يكن فيه سوي حارس الأمن في الدور الأول والذي لا يستطيع أن يغادر مكانه عندها قررت ألا اضيع الفرصة .
كنت أنا وعبير في غرفة الفاكس حيث كانت تقوم بإرسال بعض الفاكسات والخطابات
[email protected]
وكانت واقفة وتريح قدمها اليسري قليلا في حين كانت ملابسها ضيقة للغاية الي الحد الذي كنت الاحظ فيه كيلوتها من تحت الجيبه , المنظر الذي جعل زبي يكاد يقطع بنطلوني ويخرج منه كالثور الهائج لينقض علي هذه الطيز التي طلما حلمت بها ,
كانت عبير تدير ظهرها لي عندما تقدمت إليها متناسيا مايمكن أن يحدث لي من مشكلات إذا رفضت عرضي لكن طيزها المدوره المثيره لم تترك لي مجالا للتردد فقمت واحتضنتها منا الخلف واعتصرت بزازاها بيدي الاثنين .
اصيبت عبير بالذهول وقالت لي انت بتعمل ايه ؟ انت مجنون ؟ انا زي **** ؟ فرددت عليها انا مجنون بيكي وبحبك من زمان وحاسس انك ليا , صدقيني يا عبير بحبك
[email protected]
, عنده قمت بدفعها نحو الجدار وقمت باعطاءها قبلة طويلة فوق شفتيها الناعمتين وانا اضغط بقوة علي بزازها .
عنده توقفت عبير عن الكلام وبدأت صوتها يخفت قليلا قليلا وبدأت تذوب في احضاني وانا امص شفتيها وادعك بزازها ويدي تعتصر طيزها بقوة كاني وجدت شيئا كان قد ضاع مني استمريت علي هذا الوضع ثلاث دقائق وبعدها طلبت منها مباشرة ان انيكها فردت بصوت عاي لا لا لا لا لا انا بنت لسه
[email protected]
فقلت لها حبيبتي انا سوف اتركك بنت كما انتي ولكن اريد فقط شئيئا واحدان تتركي لي طيزك الرائعه التي طالما حيرتني وارهقتني .
كانت عبير ترفض في البدايه لكنها احست بالحصار من كل ناحيه فلا احد غيرنا في المكان كما اني نجحت في اثارتها الي الحد الذي لم تستطع معه الوقوف علي قدميها وطلبت الجلوس فجلست الي جوارها ويدي اليسري علي بزها الايسر وانا ادعكه بكل رفق حتي اسندت ظهرها الي الجدار
[email protected]
فقلت حان الوقت وبدأت بفتح سستة البطلون حتي خرج منه هذه الوحش الكاسر .
كان زبي منتصبا لدرجة اصبح معها من الصعوبة ان يعود اليي البنطلون مرة اخري دون اني يقوم بزيارة لطيز عبير التي انتظرها طويلا , فأمسكت يدها ووضعتها علي زبي كانت عبير مستغربة ومصدومة من منظر زبي .
[email protected]
فسألتها هل هذه أول مرة تشوفي زب في حياتك قالت ايوه , عندها قلت ولن تنسي هذه المرة في حياتك وقمت بفك سستة الجيبة ونزعتها بقوه كانت عبير ترتدي كيلوتا اسود اللون ورقيقا للغاية فادخلت يدي الي الكيلوت ولمست كسها الذي كان مبتلا فقالت لي انت وعدتني افضل بنت فقلتلها انا عند وعدي , ونزعت الكيلوت واخذته معي
وتوجهت الي دورة المياه واحضرت صابونة من حوض الغسيل ورجعت الي حبيبتي عبير اليت كانت لم تفارق مكانها مليمترا واحدا فامسكتها مني يديها وادرت طيزها نحو يالروعة هذه الطيز وتناسقها ونعومتها.
فقمت بدفعها برفق ناحية المكتب
[email protected]
ووضعت بطنها وصدرها علي سطح المكتب واصبحت طيزها في اتجاه زبي الهائج الذي قمت بدعكه بالصابون وبدأت أحرك زبي برفق علي طيزها وكأني اقوم بجولة لزبي المحروم الذي طالما اشتاق لهذهالطيز وضعت كمية من الصابون علي راس زبي ووجهته مباشرة ودون انتظار ناحية فتحة طيز عبير .
وجد زبي مقاومة في البداية من فتحة الطيز الضيقة التي لم يزرها اي زب الي انا فتحة طيز عبير لم تتمكن من الصمود أما هجوم زبي الكاسح فادخلت رأسه ثم الي منت صفه ثم ادخلته كاملا وتركته كاني اريده اني يستقر في هذه الطيز
[email protected]
ولا يخرج منه ابدا .
كانت عبير تئن أنينا مكتوماً وبدأ وجهها محمرا بشده عنده قررت ان اتحرك بدأ زبي في الحركة دخولا و خروجا وبدأ صوت عبير في الارتفاع ااااااااااااه ااااااااااااااه همووووووووت تعبت ... حرام عليك
لكن هذه الاصوات لم تزد زبي الا تصميما علي مواصلة النيك الي النهايه حبيبتي عبير بحبك
هيا دي اللحظه اللي استنيتها من زمان
[email protected]
ااااااااااااه امممممممممم
هموووووووووووووت حرام حراااااااااااااام احسست ان نهاية المشوار اقتربت واحسست بالسائل في خصيتي عندها دفعت زبي بقوة الي اعماق طيز عبير حيث اطلق حمم براكين الغضب الي احسست انها اكبر كمية سائل اطلقها انسان عنها صرخت عبير صرخة مدويه انهت بها هذا السناريوا الجميل كانت لحظة لم ولن انساها كما ان عبير لم ولن تنساها .....!!!!!!!!!!!!!!!!