دخول

عرض كامل الموضوع : رجل محترم جداا


نهر العطش
10-18-2011, 10:04 PM
كان في العمارة التي أقطن بها جار عجيب و كان اسمه بشير و هو في الواحدة والعشرين من عمره كان متوسط الطول رياضي الجسم مملوء بالشباب والعنفوان حنطي البشرة و شعره كستنائيوسيم الوجه بملامح تميل إلى الطفولة ( بيبي فيس) عيناه واسعتان بلون عسلي و وجه مستدير يسحرك بهذا الوجه الرائع ذو الأنف الشامخ و الشفتان الممتلئتان التين يعلوهما شارب جميل منمق يعتني بيه .. و هو طالب جامعي في سنته الثالثة يدرس في كلية الهندسة الكهربائية وهو من محافظة أخرى أتى ليتم دراسته في العاصمة ...
وكان مثار للاحترام من الجميع في النهار لتهذيبه و أخلاقه العالية ..
أمر أمامه فيحيني بكل وقار وكذلك مع باقي سكان البناء و الشارع الذي نقيم فيه
حيث أن البناء مؤلف من أربعة وطوابق والسطح كان أهل البناء يستعملونه لنشر الغسيل و غسيل السجاد ونشر المؤن للتجفيف و تركيب الخزانات للماء و هوائي التلفزيون ويوجد على السطوح هذه الغرفة و المنتفعات البسيطة حمام و مطبخ التي يقطن بها بشير ....
ولكن اكتشفت انه يتسلل عند كل ليلة إلى السطح حيث كانت غرفته كان و يقطنها وحيدا مع العلم إن أكثر الغرف كان يستأجرها أكثر من طالب و لكن على ما يبدو كان يحب الاستقلالية و الوحدة .....
وخاصة في فصل الصيف كنت أشاهده معظم الأوقات يدنو من النوافذ و الشرفات ويبدأ في التلصص علي وعلى من يستطيع مشاهدته من النساء في البناية التي نقطنها وما يجاورها أيضا ...
ولكنني تأكدت بأنه يكثر من مراقبتي أنا بشكل خاص أكثر بكثير من باقي الجارات ..
لأنه من مسكنه المرتفع يستطيع مشاهدة الجميع وبدون تعب و خصوصا المنور الذي يطل على الحمامات ...
احترت من أمره كثيرا..
وخصوصا انه كان كثير التهذيب و يخدم الجميع إذا طلبوا منه أي مساعدة و خصوصا بأمور الكهرباء لأنه يدرس هندسة كهربائية ...وخجلت من مواجهته بمعرفتي بأنه يتلصص علينا وهو متستر بالظلام .. وبدأت أتظاهر أنني لا أراه..
والحقيقة أنه في البداية كان يزعجني كثيرا و اشعر بأنني مقيدة و لا استطيع أن اخذ حريتي في منزلي..
ولكن مع تكرار فعلته مرارا، وإصراره أعجبني الأمر وأثارني و أشعرني بأنوثتي و أنني مرغوبة و جميلة ...
بدأت أتلاعب بشبقه لأتسلى به و أثيره لأقصى درجات الإثارة و أشعل بيه لهيب نار الحرمان عقابا له على تلصصه..
فأتعمد أن أجلس في المكان الذي يراني منه من النافدة، وأرتدي ملابس مثيرة، ملابس نوم شفافة، وحين أحس به يراقبني أبدا بالقيام بحركات تجعل اللباس ينحسر عن فخذي واجعل بعض أجزاء جسدي مكشوفة أمام ناظريه،...
وأحيانا أقوم بتغيير ثيابي على مرأى منه لأزيده رغبة واشتعالا وأنا كأني لا اشعر بوجوده أو اعلم انه يتلصص علي ....
وأحيانا كنت أتلاعب به فأطفئ الأنواوأبدأ في ملاحظة حركاته وتنقلاته في التلصص على النساء القاطنات في البناية وأشاهد حيرته وقلقه لغيابي عن ناظريه ..
ومع الأيام أثار رغبتي و فضولي وخصوصا آن زوجي مسافر إلى عمله في إحدى دول الخليج و أنا ابلغ الخامسة و الثلاثين من العمر أي في أوج هياجي وأنوثتي المكتملة و الرغبة المتقدة ...
اسمي سامية حيث أنني كنت بطول 170سم وممتلئة الجسم بدون زوائد بيضاء البشرة ذات شعر اسود فاحم طويل يصل إلى منتصف ظهري و عيون خضراء واسعة و شفاه ممتلئة و انف ناعم و وجه مكتمل الجمال و صدر مثل رمانتين طيز و أوراك رائعة ممتلئة بدون أي زيادة و ساقين ممشوقتان وطيز و لا أجمل أي إنني كنت أنثى سكسية متنقلة بذاتها كما كان يصفني زوجي و ؟؟؟؟.....
وإلى أن كان يوم أطفئت الأنوار في شقتي و بعد أن قمت بمراقبته قليلا و علمت بأنه لا يشعر بوجودي و صعدت إلى السطح حيث كانت غرفته ،حيث إنني كنت اقطن بالطابق الرابع التي فوقها السطوح مباشرة وكان هو يقوم بالتلصص على الجيران الآخرين ...
ودخلة إلى السطح بكل هدوء و أنا أحاول أن لا أثير انتباهه ...فلم يجدني إلا خلفه فتلعثم واستدار يحاول العودة إلى غرفته و هو منفعل و خجل ...
و لكني لمحت يده داخل البنطال الرياضي يعبث بقضيبه المنتصب و الظاهر للعيان بكل وضوح ...،
ولكي أخفي نيتي في استدراجه، فناديت عليه باسمه جابر... جابر بدلال وغنج وطلبت منه أن يساعدني على إصلاح التيار الكهربائي الذي انقطع عن الشقة ...
حيث إنني قمت بفصل التيار بواسطة تماس كهربائي من احد المأخذ في المنزل ...
و قلت له؛ أنا أريد أن أستحم ولا يوجد نور ولا ماء ساخن..
وما أن دخل إلى شقتي حتى أشعلت الشمعة واقتربت منه بحجة إنني أريد آن أنير له مكان لوحة الفاصم الكهربائية وأنا اندس بيه بصدري وجسدي واقترب أكثر بأكثر بجسدي العاري منه ليشعر برغبتي و شوقي ولكنه لم يقم بأي خطوة أو حركة ...
ولكني رايته على نور الشمعة وقد أصبح لون وجهه مثل الشوندر و العرق يتصبب منه بغزارة و أصابعه ترتجف هل هي من الشهوة أم من الخجل ؟؟؟؟؟؟؟
و لما شعر بالهيجان من جراء ملامساتي الغير مقصودة شكلا والمقصودة ضمنا!!!! له شعرت بتوتره و بان ***** تخرج من جسده الشاب و شفتيه ترتجفان شهوة و إثارة ...
ثم فجأة أنار الشقة بالكهرباء و ظهر كل شيء من الظلام الدامس إلى النور و رايته بحالة يرثى لها و لما وقف وجدت عضوه المنتصب يكاد يشق بنطاله لينطلق الى الحرية و يخرج و الاحمرار يطغى على بياض عينيه و وجهه كأنه قد امتلأ بالدم و العرق يملا جسده كما لو انه خرج للتو من تحت الدش...
أثارني المنظر الذي رايته وأشعل ***** بداخلي و ألهبني أيضا...
و كنت ارتدي قميص النوم شفاف يظهر كل ما تحته بوضوح وكنت لا ارتدي السوتيان و تظهر أثدائي و الحلمتين المتورمتين بوضوح وكذلك الكيلوت الذي كان بلون اللحم و فوقهم رداء تركته مفتوح بدون أن أزره لكي يرى عن قرب هذه الكنوز التي كان يحلم بها عن كثب بعد أن كان يحاول أن يراها ويمتع ناظريه من بعيد...
فطلبت منه الجلوس لأقدم له الشراب البارد أو الشاي أو القهوة لواجب الضيافة ولكنه كان يعتذر مني بشكل مؤدب وانه لديه دروس للكلية متراكمة بحاجة إلى مراجعتها ..
و انطلق الأدبار لا يلوي على شيء كمن لسعته أفعى و كاد أن يصطدم بباب المنزل وهو يهم بالخروج و اختفى بسرعة البرق أو لمح البصر منطلقا إلى غرفته على السطوح...
و بعد ذلك جلست مندهشة منه ومن تصرفاته حيث إنني كنت أجس نبضه لأرى مدى إعجابه بي و الشوق والرغبة التي تعصف به عندما كنت أراقبه وهو لا يشعر باني أراه ...
ما السر الكامن وراء تصرفاته و لماذا هرب مني وأنا كنت اعرض عليه المتعة واللذة و النعيم بين أحضاني ...
ماذا الم أعجبه و استشطت غضبا وحنقا منه و شعرت بان كبريائي وكرامتي قد أهينت من يظن نفسه ليرفضني ؟؟؟
و بقيت طوال الليل وأنا أتقلب في فراشي لا استطيع النوم من جراء ما حدث بيني و بين بشير أنا سامية التي كل الرجال والشباب يتمنون مني نظرة أو ابتسامة مني ...
كيف أضع نفسي في هذا الموقف المهين ؟؟؟
و رويدا رويدا بدأت نفسي تهدا و اشعر بالاستغراب ثم بات الشعور بالشوق والرغبة بان احصل على بشير و أذله كما فعل بي من مبدأ كل ممنوع مرغوب و أصبحت أفكر فيه وتقاطيعه وجسده وحرارته و شبابه الغض النضر ونشاطه
ولم اشعر بنفسي إلا بيدي وهي تعتصر صدري و الأخرى تمتد إلى كسي وتبدأ الدعك به واستغربت حينما وجدت أن كسي مبتل فبدأت ادعكه أكثر وأكثر وآهاتي تتصاعد رويدا رويدا واعتصر صدري بقوة وشهوة وأنا أتقلب من النيران المستعرة على فراشي كالأفعى والشهوة تعصف بي ثم انطلقت صرخة عالية من فمي معلنة وصولي إلى النهاية السعيدة ثم استرخيت لا اشعر بشيء وكأنني في غيبوبة ...
و بعد وقت لا ادري مقداره عدت إلى رشدي و نظرة إلى نفسي لأجد إني عارية تماما لا يستر جسمي شيء كيف ومتى.لا ادري كيف نزعتهم ومتى ؟؟؟و على السرير وجدت بقعة كبيرة من الماء الذي هطل من شهوتي العامرة و التي لم اشعر بمثلها من زمن بعيد..
نهضت من السرير الملم نفسي و الم ملابسي المبعثرة وغطاء السرير واضعها قرب الغسالة وأمد غطاء آخر نظيف على السرير و اخذ ملابسي و ادلف إلى الحمام لكي اغتسل مما لحق بي من .....
فتحت الماء البارد ودخلت تحت الدش أحاول أن اخفف من حرارة جسدي الملتهب و لكن هيهات كيف تخمد البركان بعد أن يثور انه أمر مستحيل ما هو الحل أنا بحاجة إلى بشير أو أن زوجي أمير آن يعود من سفره و غربته التي امتدت لحوالي الستة أشهر اجل ستة أشهر من الوحدة والحرمان آن ما اشعر به هو من تراكمات سابقة اجل إن زوجي مع انه يحبني و لكنه يحب جمع المال أكثر مني ...
إن الحياة لا تعش إلا لمرة واحدة فلماذا لا نعيشها بمتعة وما نملكه من نعم لماذا لا نشبع من تكديس النقود رزمة تلو الرزمة ماذا سنأخذ معنا منها ..
و أنا تحت الدش و الصابون يملا جسدي العاري الجميل و الملتهب شعرت بالحرمان الذي أعيشه و القهر فانطلقت يداي لتعبث بأجزاء جسدي العاري تحاول أن تعوضه عن ما هو فيه من ضيق وألم وأطلقت يدي الاثنين تسرح على جسدي العاري بلذة و شهوة حيث أن الصابون الذي يغمر كامل جسدي زاد من متعتي و هياجي و أسرعت بعصر الثديين و كسي و ادخل أصبعي و أدكه إلى أخره في كسي بعنف و سرعة كأنه آلة خياطة حتى جاءت شهوتي مرة أخرى بعدها شعرت بالارتخاء و أن قدمي لا تستطيع حملي وإنني بحاجة إلى النوم فلففت نفسي بالمنشفة و شعري بأخرى و لم اعرف كيف وصلت إلى السرير لألقي بجسدي العاري المنهك من هذا اليوم المثير و الطويل بعد طول الحرمان و استغرق بنوم عميق لا اصحوا منه إلا حوالي الساعة الحادية عشرة ظهرا ...
عندها ارتديت ملابسي و انطلقت إلى المطبخ لكي احضر قهوتي الصباحية و أنا أفكر بزوجي أمير الذي أطال الغياب و جعلني أفكر بالخيانة و أنا التي أحافظ على حبه و شرفه منذ عشرة سنوات من الزواج لماذا لا ينهي إقامته وعمله و يعود إلي ليؤنس وحدتي ألا يكفيه إنني لم أتخلى عنه وحفظت له كل حياتي لأضعها بين يديه...
لماذا يتركني وحيدة هنا في بلدي و لا يأخذني معه إلى حيث يعمل ؟؟؟؟ مع العلم بأنه لا يستطيع الإنجاب كما أظهرت الفحوص و التحاليل التي أجريناها سوية وان بذرته تعاني من تشوه وهي ميتة و لا أمل بالإنجاب منه أبدا ولكن هذا لا ينقص من رجولته أو شهوته وأدائه الرائع كما لو انه يعوضني عن حرماني من الذرية بالمتعة القصوى التي كان يمتعني بها آه من الذكريات أنا وحيدة مع ذكرياتي ...
ثم دلفت إلى غرفة الجلوس التي استطيع أن أرى بشير منها وجلست متمددة على الأريكة ومعي أبريق القهوة أكيل و اصفي منه واحتسيه مع السجائر التي كنت اليوم أدخنها بشراهة كما لو أنني انتقم بإحراقها من هذه المحنة التي أنا فيها...
إن زوجي أمير يملك المال الذي يكفينا أنا و هو لنعيش بسعادة و بحبوحة بدون إن يعمل لماذا إذا لا يعود أو إذا رغب فبالمال الذي يملكه بإمكانه افتتاح مشروع خاص بيه يدر عليه الأرباح ونعيش مكرمين معززين ...
لماذا لا يأخذني لأعيش معه في مكان عمله كان في البداية لا تطول مدة غيابه كل شهر كان يمضي معي خمسة عشر يوما و خمسة عشر يوما في العمل حيث أن عمله كمهندس بترول لا يستطيع أن يبقى في عمله أكثر من أسبوعين و ذلك لأمور صحية وذلك يطبق على الجميع...
انه يدفعني دفعا للتفكير بالبحث عن رجل غيره يطفئ نار شهوتي المستعرة ألا يكفيه حرماني من الأمومة وهذا الشعور الرائع بوجود طفل يملا لي الفراغ الذي أنا أعيش بيه و الملل المسيطر على حياتي من الوحدة والحرمان و أنا اصبر على كل شيء لماذا تكون التضحية دائما على حسابي و سعادتي ...
وعندها فطنت بأنني لم المح بشير أو اسمع أي حركة من غرفته ابن الكلب الذي رفض النعمة التي كنت أريد منحه إياها ....أين هو النذل الخسيس .. هل ذهب إلى الجامعة وأنا نائمة ... إن الجبان أشعل نيران شهوتي ثم انسحب ما هو الحل إذا...
إنني لست عاهرة لأبحث عن أي رجل يخمد هذه النيران التي تلتهب في كسي و جسدي آه من الرجال واحد هرب مني و الثاني أهملني مع وحدتي و حرماني....
نهضت و أحضرت الهاتف واتصلت بأمير زوجي العتيد بجواله الخاص لأطلب منه العودة وإنقاذ ما يمكن إنقاذه بعد إن رن الهاتف طويلا رد علي بشكل بارد كما لو إنني اعمل لديه أو انه فارقني منذ لحظات إنها ستة أشهر طويلة وطلبت منه الحضور وانه أطال الغيبة وإنني بشوق له و لكنه تحجج بان هناك آلة ضخمة وهامة معطلة وانه يعمل بمساعدة الخبراء الأجانب على إصلاحها وانه لا يستطيع أن يأتي إلا بعد الانتهاء من إصلاحها....ابن الستين كلب هو و الآلات والنقود والدنيا كس أمه الشرموطة التي أحضرته إلى هذه الدنيا لابتلي أنا بيه...
لم يبق في الميدان إلا حديدان بشير المنقذ المتوفر لي هو السبب الذي أشعل هذه الثورة الكامنة بتلصصه علي وإيقاظ مشاعري الخامدة ...و لكن أين هو لا اشعر بأي حركة مع أن الساعة قاربت على الثامنة ليلا ...هل هرب ؟؟؟
لقد تعبت من التفكير ومن هذا اليوم العصيب الذي مررت بيه فذهبت إلى خزانتي و انتقيت قميص نوم شفاف و قصير يظهر أكثر مما يخفي من جسدي وثوب يغطي ما ظهر من جسمي واستلقيت بغرفة الجلوس و أنا اكشف عن مفاتني وأنا أشاهد التلفزيون بعين والأخرى أراقب ظهور بشير الذي طال كثيرا....
قاربت الساعة الثانية عشرة ليلا ولم اسمع بأي حركة أو صوت أو المح بشير أين هو ؟؟؟بدأت الأفكار تسرح بي ...و فجأة لماذا لا اصعد إلى السطح ولو بأي حجة و أرى أين هو أو ماذا يجري ...
فتحت باب البيت بدون تفكير وصعدت إلى السطح بعد أغلقت الرداء الذي فوق القميص فلم أجده على السطح واقتربت من غرفته فرأيت ضوء ضعيف ينساب كنواسة من خلال النافذة و سمعت أنين خفيف صادر من الغرفة ماذا هل معه واحدة ويمارس معها ما حرمني منه فتحت الباب الذي لم يكن مقفلا بهدوء وإذا بي أجد بشير لوحده على السرير يئن من الألم اقتربت منه فوجدته كأنه في عالم آخر لمست جبينه كانت حرارته مرتفعة وجسده ينضح عرقا .... آه المسكين مريض ..ماذا افعل ... نزلت إلى البيت أحضرت بعض الثلج بإناء وزجاجة الكحول المعطر و خافض للحرارة (سيتامول ) وعدت إلى غرفته أشعلت النور و أقفلت الباب لكي لا يفاجئني احد و يراني بحالتي التي إنا فيها وثم نزعت ملابسه المبتلة تماما و أصبح عاريا كما ولدته أمه وهو بدنيا أخرى لا يشعر بشيء مما يدور حوله و بدأت ادعك جسمه بالكحول و أضع له الكمدات على رأسه و رفعت رأسه و سقيته حبتان من المسكن و غطيته في فراشه و وجدت أن حرارته تنخفض قليلا و اللون بدا يعود إلى وجهه ثم اندسست بجانبه بعد أن نزعت ردائي عني و أصبحت مثله تماما عارية في سرير بشير و أخذت اقبل شفتاه ورقبته وإذنه وهو يئن من الشهوة و اللذة مع انه ليس صاحيا ثم نزلت على صدره لامتص صدره وأعضه والتهم حلماته الجميلة و يدي امتدت إلى قضيبه والأخرى إلى كسي ادعكهما معا فشعرت بنيران الجحيم تخرج من جسدي و قضيبه قد انتصب تماما و أصبح كعامود من الحديد أو كصاروخ جاهز للانطلاق لغزو أعماق كسي المحروم و المشتاق و أنا ماء شهوتي يقطر و بغزارة من كسي فأدرته على ظهره ثم صعدت فوقه وأمسكت بقضيبه وبدأت ادعك شفري و بظري بهذا القضيب الجميل الذي كان طوله حوالي 20سم و جامد وثخين ثم بدأت ادخل رأس قضيبه يكسي وان تزداد شهوتي ومحنتي وأنا اقبل وأعضه بكل ما يطال فمي من جسده المثير ثم أرخيت بجسدي فوقه ليعبر بكامله إلى داخلي حتى البيض وأطلقت صرخة مدوية من اللذة والحرمان ثم بدأت بالصعود و الهبوط بسرعة فوقه وأنا اشعر بشعور لم أحس بيه في حياتي اشعر بأنني انأ الرجل (/ انيك بشير حبيبي شعور رائع لم أحس بيه من قبل اطفي ناري و اغتصب هذا الشاب الذي هو تحتي برجولتي الأنثوية يا له من شعور رائع و مثير وأنا في قمة متعتي بدأت اعتصر نهدي و أواصل نياكتي لبشير ..
ثم انقبض كسي بقوة وانطلقت شهوتي وبشير تحتي لا يملك باليد حيلة وهو بين النائم والمستيقظ أو كمن يرى منام جميل أو حلم و ألقيت بجسدي فوقه وعضضته من كتفه عضة أعادته إلى الحياة وأطلقت صرخة مدوية عبرت من كسي إلى حنجرتي لتهتز لها الغرفة وشعرت بنفس اللحظة بمدفع ماء رشاش يدك كسي وهو يغرقها بمنيه الذي أفرغه بشير بداخلي فهو قد أتت شهوته من جراء الانقباض الهائل لكسي على قضيبه وهذه العضة التي صاحبت الألم هو صنو جميل للذة الجنسية فأطلقت كل ما يخزنه في داخله داخل كسي حيث إنهما أصبحا شلالين ينسكب من كسي على جسد بشير المستكين تحتي لا حول ولا قوة له وأنا اغتصبه يا للروعة آن ما حصلت عليه لم احلم بيه مجرد حلم ولكن بشير كان قد استعاد وعيه ولكنه لم يستفيق من صدمة ما يحصل له واغتصابه من قبلي أنا سامية التي كان يحلم بها
و بعد وقت لا ادري مدته أنا كنت مسترخية بجسدي العاري و أنا ملتصقة تماما ببشير و هو مسترخي لا يأتي بحراك من هول الصدمة هل هي صدمة حلم يحلم بيه و قد تحقق أم هو صدمة اغتصابه و أنني جعلته عشيقتي اللذيذة ونحن عاريين و***** لا تزال تلهب جسدي بكامله و كسي ينتفض يدعو صديقه القضيب المسترخي إلى جولة أخرى من الماراتون الجنسي الممتع لإطفاء ***** الملتهبة بداخله ...
لقد استيقظ المارد و خرج من قمقمه إلى الحياة و لن يستطيع أن يعود إلى السكينة ثانية ...
أبدا لقد عرف ما الذي يريده الآن و لن يتراجع أبدا أنا امرأة شبقه جدا اجل شبقه و شهوانية و لكنني كنت اقتل الرغبة بداخلي .....mو لكن الآن أنا أريد أن أمتع كسي و جسدي بكامله من هذا الحرمان الطويل و لن أفوت دقيقة واحدة من حياتي بدون أن استمتع بها ...
استدرت إلى جهة بشير و بدأت اقبله بحنان وحب على وجنتيه وعينيه و جبينه عائدة إلى شفتيه المثيرتان اللتان تدعوانك إلى التهامهما التهاما و بدأت امتص شفته السفلى برقة ...
ولكنني بدأت اشعر بالإثارة مرة أخرى فاشتدت قوة و عنف القبلات و انطلق لساني في فمه لينيكه أيضا ...
عندها تحركت مشاعر بشير حبيبي النضر يا لنشاطه لقد بدا قضيبه يتصلب و يشتد بسرعة مع انه لم يمضي زمن طويل على وصوله إلى قمة لذته و انسكاب منيه في كسي المشتعل بنار الرغبة التي لا تخمد أبدا البركان اشتعل و لن يطفئه شيء و لن يكفيه احد ...
و بدا يبادلني القبل و يمتص لعابي و لساني شعرت بمتعة الرجل (/ كان بشير يمتص لساني و أنا ادخله و اسحبه في فمه يا للهول أصبح عشيقتي فعلا و طوع بناني افعل بيه ما شئت ....
وثم لف ساعديه الرائعان و ضمني إلى صدره و استرسل معي بقبلة ملتهبة نتبادل من خلالها مص الألسن حتى شعرت إنني أريد أن ابتلعه لبشير بفمي ...
اااااااااااااااااااااااه لقد تجاوب بشير معي و كنت اشعر بقضيبه الممتد على جسدي يشتد و يزداد صلابة ...
وأنا تشتد و تعصف بي الرغبة لأناله بداخلي ثم بدا بشير يقبل رقبتي و يعضها أيضا و يداه الاثنان معا تدعكان صدري بنعومة و لطف ثم امسك الحلمتان و قرصهما بحنان قرصه أطلقت مني آهة طويلة لم تؤلمني بقدر ما أثارتني...
انه يزيد من لهيبي و هل أنا بحاجة إلى المزيد من الإثارة ... لا أظن ذلك ولكنه علم حقا بان حلمه اصحب واقعا و هو بين يديه الاثنان ليفعل بي ما يريد ...
فلقد استسلمت إلى سلطان الرغبة و الشهوة و لن يوقفني شيء أبدا من حصولي على كل المتعة والشهوة ...
ثم انسلت يده إلى كسي الذي كان مبتل تماما من شهوة منيه وشهوتي و الإثارة التي أنا فيها و بدا يفتح الشفرتين و يداعبهما و يمرر أصابعه بينهما ثم و بدا بحثه ليصل إلى بظري المنتصب...
كما كان ايره منتصب على الأخر انه شاب خيره بظهره لمسة كافية لكي يشتعل انه جاهز دائما لأداء الواجب على أكمل وجه ...
و عندما لمست أصبعه لبظري الملتهب أطلقة آهة مع صرخة بان واحد لم اعد احتمل أبدا انه مثير و فنان أيضا و رجل شاب ممتلئ صحة و عافية ثم بدأت يده الثانية تداعب كل جسدي العاري و أنا ازداد إثارة وشهوة و آهاتي تزيد و تعلو ...
بينما لسانه و شفتاه لم اعد ادري ماذا يفعل بهم و هو يدور بهم على أنحاء جسدي كله كما لو انه يستطلع تضاريس جسدي بهم ...
وحين بعد حين يزداد التصاق جسدينا بعضنا ببعض حتى بدأت اشعر أنهما يلتحمان ليصبحان جسد واحد...
لقد انتقل إلى وضع الرجل (/ يستمتع بجسدي المغري و الملتهب كما فعلت أنا بيه و أنا التهب اااااااااااااااااااااااااااااه...
لقد انقلب الوضع الآن و عاد إلى طبيعته عدت الأنثى بكل ما تعنيه الكلمة من الأنوثة و هو الرجل (/ يأخذ زمام المبادرة كلها...
لقد أيقظ كل مكامن إثارتي و شهوتي و اخرج شهوتي و رغبتي إلى الحياة بعد نوم استغرق شهور وأيام...
و زاد من ضغطه على بظري وسرعة حركة أصابعه و شعرت بأنني أغيب عن الوعي ...
وأطلقت فجأة صرخة عالية وقبضت على يده و ضغطتها على كسي و أغلقت فخذي بقوة عليها و انطلق شلال من شهوتي و ارتعش جسدي ارتعاشات عدة مصحوبة بأصوات غير مفهومة اااااا آه اح ححححححححححح اااااااااااااااااااااف فففففففففففففففففففففف ام مممممممممممممممممم يالا هه هههه هههههه كمان كمان كماااااااااااااااااااااان اييييييييييييييييييييه ...
و استرخى جسدي بكامله مستسلما و ذهب بغيبوبة و لا ألذ منها لم اشعر بها مع زوجي منذ زمن بعيد لا اذكره لأنه أصبح من التاريخ السحيق...
و هو انطلق إلى كسي ليمتع نفسه بعسلي المنهمر بغزارة الناتجة عن الإثارة الرائعة التي حصلت عليها منه ...
و لكنه حالما لمس بظري بلسانه شعرت بروحي تنسحب من صدري يا للهول لم اعد استطيع التنفس اشعر بأنني كاد أموت و قلبي يكاد يخرج راكضا من صدري مما حصلت عليه من المتعة...
و لكنه ابعد ساقي و ادخل رأسه بينهما و هو يلحس كسي بكامله بلسانه الخشن و العريض و يلحس أيضا الشفرين و البظر و حول كسي و فخذي بعنف و نهم كأنه الجائع الذي لم يتناول طعامه منذ زمن و حصل على وليمة دسمة ليأكلها لوحده و بمتعة متناهية ...
فأمسكت برأسه و بدأت اضغطه على كسي لا أريده أن يخرجه من بين فخذي أبدا ...
ثم شعرت بدوار لطيف و استسلمت تاركة نفسي و جسدي له ليفعل بهم ما يحلو له ...
ولم اشعر إلا وهو يقبل شفتي و قد امتطاني و أنا تحته و ايره المنتصب على عانتي و هو يحفه عليها...
لا الرحمة صحيح أن البركان لا يزال ملتهب و تخرج منه الحمم ولكنني بحاجة إلى أن استسلم إلى قليل من الراحة...
و لكنه لم يتوقف لقد انطلق مارده .comو هو بحاجة إلى أن يفرغ ما بداخله من شهوة و شوق و رغبة....
ولكنه شعر بي و بأنني بحاجة إلى قليل من الراحة لمتابعة اللعبة الجميلة التي تفرغ ما بداخلنا نحن الاثنين من حرمان و شوق...
فعاد إلى تقبيلي بهدوء و نعومة مما جعلني أهدا و أعود إلى الاستثارة التي يمنحني إياها حبيبي بشير ...
بدا يقبل جبيني بحنان و حب و بعد ذلك عيني ثم انفي و وجنتي و أذني التي تجعلني أطلق الآهات و خصوصا عندما يدخل لسانه إلى داخلها أو يمتص شحمة أذني و يشعرني ذلك برعشة تسري بي من قمة راسي إلى أخمص قدمي ...
أنا بدأت اشعر بجسده العاري المستلقي بكامله على جسدي الذي انتظر هذه اللحظات طويلا ليعوض حرمانه...
فانسلت يدي لتطوق ظهره و جسده الرياضي الريان و تنسل عليه بلطف و سعادة تداعب هذا الجسد البض المشدود العضلات و تنزل إلى مؤخرته تداعبها و تشد عليها بقوة ولطف بان و احد ...
ثم باعدت بين الفلقتين و بدأت ادخل أصابعي بينهما إلى فتحة مؤخرته لأعبث بها بأصبع واحد أحركه عليها من الخارج بدون أن ادخله ليطلق أصوات و همهمت تدل على إثارته و متعته التي يحصل عليها مني...
مما جعله ينطلق في إتمام ما بدا بيه ألا و هو أن ينيكني و هو بوعيه ويحصل على حلمه الذي أخفاه بخجله الجميل الذي جعلني انتبه إليه وانساق و استسلم رغما عني له و لرغباته و بكل سعادة...
وحينها انتبهت إننا لم نتكلم و لا كلمة واحدة من خلال الساعات التي أمضيناها معا و ذلك لان لغة الجنس و الحب لغة عالمية لا حاجة لنا بان نتكلم.com لنحصل على المتعة و اللذة ...
الجنس هو متعة و أجمل متعة نتنفس من خلالها بالحب و اللذة و المتعة و هي متنفس الحياة و حلاوتها و تنسينا ألامها و مرارتها...
ثم بدا بتقبيل نهودي بنهم فظيع و يرضع حليبهما ثم نزل إلى بطني بشفاهه يقبلهما يشغف و حب ...
بينما يديه تعبثان بجسمي و كسي الملتهب و الذي يقطر عسله و لم اشعر إلا بلسانه يلحس شفاف كسي ***** و ثم يلحس داخل شفاف كسي و يشرب العسل المنهمر ...من كسي...
ثم التقط بظري و عندها ندت عني صرخةcom لم استطع كبتها و شعرت برعشة قوية و تنميل من كسي ينتقل إلى راسي...
و شعور رهيب من اللذة المنقطعة النظير و النشوة الرائعة و عاد يرتفع إلى الأعلى مرورا ببطني و رقبتي حتى وصل إلى شفاهي وبدا يدخل لسانه إلى أقصى أعماق فمي و كأنه يريد آن يدخل بيه إلى أعماقي...
و التهم أذني بلسانه وبدا يمتصها وأنا ازدادت درجة شهوتي و غلياني وبدأت آهاتي تتصاعد بوتيرة عالية اااااااااااااااااه بشير حياتي أنا عطشانة حب اروني من شبابك و حبك و رغبتك...
ثم ارتفع بجسده البض الشاب عني و امسك بساقي و رفعهما إلى كتفيه و امسك بقضيبه الملتهب و بدا يدعك به شفاه كسي المنتظر لدخول الفرح إليه ...
و بظري المنتصب من الشهوة وصرخت بأعلى صوتي أيه كمان ااااااااااههههههههههههههههههههههههه ههههههه ثم بدا يدخل رأس ايره الهمام إلى كسي ...
و كسي يزغرد زغاريد الفرح و الشوق لدخول الفاتح إليه حتى استقر رأس ايره في كسي ثم بدا بحركات الغنج والدلال ليزيد من لوعتي وآهاتي...
وأنا اصرخ ملء صوتي كمان يا بششششششششششششششششش ير و يلا كمان إدخال ايره الرائع يكسي...
وأنا الشهوة تكاد تقتلني و ارجوه ااااااه دخله أرجوك كماااااااااااااااان كمان حرام عليك ...
و هو لا يستجيب لنداء استغاثتي و شوقي و كسي يكاد ينفجر من لهيب الشوق فبدأت بتحريك جسدي و رفع مؤخرتي إلى الأعلى باتجاه ايره لأنال المزيد منه ...
وأنا اغنج تحته وهو في كامل نشوته ومتعته حتى استقر حوالي نصفه بداخلي و أنا أتابع الحركة لأنال المزيد ...
و أناديه برجاء كبير ااااااااااااااه بشير أرجوك ادخله أن كسي يبكي من الشهوة انظر تحتي أصبح بركة من العسل تنساب من كسب إلى طيزي و تنهمر على السرير أرجوك لا استطيع... الانتظار
ااااااااااااااه كمان اخخخخ ايييييييييييييييييييييييه يا حبيبي حرام أنا بحبك من زمان و انتظرك وو احلم بايرك يدك كسي ليطفئ ناري... ...بيششششششششششش بششششششير اااااااااااااااههههههههههههههههههه حرررررررررررررام اففففففففففففففففففففففففففف ...
و فجأة من شدة هيجانه واستمتاعه بكلمات الرجاء شعر باللذة و المتعة و شعر بعودة رجولته التي سلبته إياها ...
شد على ساقي بقوة و كبس ايره لينساب كله و بقوة إلى أخره في كسي المشتعل بنار الشهوة و ندت عني صرخة قوية من أعماقي وأنا اشعر بسيخ من ***** يعبر كسي إلى أعماقي مستقرا في أحشائي و شعرة ببيضاته يضربان فتحة طيزي...
و امتدت يداه لتعتصر صدري الجامد المحروم من المتعة حتى شعرت بانه يكاد أن ينزعهما من جسدي...
و انحنى على و وجهي يمتص شفتاي ويعضهما وأنا ازدادت شهوتي أكثر وألمي و متعتي...
ااااااااااااااااااااه صدرت من أعماقي السعيدة .comتنم عن اللذة والألم لان كسي كاد أن يعود بكرا من قلة الاستعمال ....
و عندها بدا بحركة عنيفة كما لو انه ينتقم من سنين الحرمان التي ذاقها بكسي الذي كان بأمس الحاجة إلى هذه الساعات من المتعة و الألم ...
قام بإدخال ايره كله دفعة واحدة إلى أخره ثم بدا يسحبه بعنف إلى أن يصل إلى الرأس ثم يعود ليكبسه مع ضغطه بكل جسده إلى كسي...
و شعرت بارتعاشات قوية تهزني وتهز كيانيو جسدي المحروم و قد آتت شهوتي وأنا ارتعش بقوة ولذة....
فاستكان قليلا و ايره بكامله في كسي حتى انتهت الانقباضات و الرعشة المتكررة التي انتابت جسدي التي نلتها بمتعة ...
ثم عاود عمله بعنف و شراسة أكثر من الأول لأنه كما يبدو أن الانقباضات التي شعر بها زادت من إثارته و شوقه لإفراغ خزاناته الممتلئة من منيه الشاب و نطفه الحار ...
و استمر بذلك وأنا شعرت بنفسي مستسلمة إلى أقصى متعة ممكن أن تحصل عليه امرأة ولم اعد اشعر بالزمن أو الوقت أو الوقت لم اعد اشعر إلا بآهاتي و آهاته ...
و إطفاء *****ين المشتعلة بأجسادنا لم يصدر صوت سوى صوت ارتطام الأجساد وبيضاته على طيزي مما يزيد من إثارتي... و متعته
وفجأة وزادت حركته من قوتها و عنفها أكثر فأكثر وأنا شعرت باقتراب شهوتي والوصول إليها وعندما شعرت بالارتعاش و انقبض كسي على ايره المنطلق كأنه إبرة مكنة خياطة ...
وهو يؤدي عمله بامتياز في كسي وفجأة شعرت بشيء يقذف بأعماقي و بعنف وان كسي ينهمر منه العسل وامتزج نطفه بعسلي ...
و هو خفت حركته ولكنه يدفع بايره أكثر في كسي فأكثر كأنه يريد أن لا تخرج و لا قطرة من كسي لأنه يريد أن يبرد لهيب كسي المشتعل نارا و شوقا...
وبقينا لفترة من الزمن لا ادري مدتها لأننا كنا خارج الزمن متعانقين بقوة وحب ...
ثم استلقينا ونحن متعانقين حيث أن ظهري له و وجهه لهري و هو يلقني بحب و حنان واسترخاء...
بعد ليلة عامرة بالملذات و بدأت أشعة الفجر تنسل من النافذة معلنة أن هناك نهار جديد يطل علينا ...
ولم نشعر بأنفسنا إلا و نحن غارقان بنوم عميق من جراء المجهود الممتع الذي استغرقنا فيه بضعة لساعات طيلة بعد أن خفف بشير من نيرا ن جسدي المشتعل بنار الشهوة و الشوق من ألذ المتع ما شعرت بيه من سنوات طيلة تعود إلى سنوات زواجي الأولى...
ونحن نشعر بيه كما لو انه لحظات لماذا الأوقات السعيدة تمر بنا بسرعة ؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!

تفاحة ادم
12-05-2011, 04:06 PM
حركت جوايا احساس مولع نااااار ميرسى ليك نهووووووورى دايما متميز

نهر العطش
12-09-2011, 07:43 PM
مشكوووووووووووره ياموووووووووووزه

zobr zizo
01-28-2013, 09:00 PM
قصة ممتعة جدا و في قمة الإثارة
ياريت ألاقي شقة في نفس العمارة و نبقى جيران هههههههه
مشكور يا مبدع

ايام وبنعشها
01-28-2013, 10:59 PM
قصة حلوة اوى اوى اوى
تسسسسسسسسسسسسسسسسسلم ايدك يا غااااااااالى

manfair
09-04-2014, 11:29 PM
قصه جميله اوى وفيها اثاره حلوه ونتمنى المزيد من الاثاره والتشويق

sms_mos
09-06-2014, 10:01 AM
روعه روعه روعه
قمة الاثاره

زيزو النيك
09-06-2014, 06:21 PM
الاحساس بالحرمان شئ رهيب والشهوة شديدة

المشاكس المصري
09-06-2014, 07:59 PM
اكثر من رااااااائعه

العميــد
12-20-2015, 07:13 PM
يسلمووووووووووووووووووووووو

شاطى العطش
12-20-2015, 11:13 PM
/ (/>



كان نفسي انيكهاصور نيك مره فرعهمتسلسله قصص ناديه طيز موقع نسوانجي site:landsmb.ruقصص نيك ام معتزابي ناكني بكسي الممحون قصص مصورةروايات سكس مع مدرب الجيمقصص جنسيه محارم 2019 اح اف اه نسوان طياظقصص نسوانجي بنيك خالتي وطلعنا رحله انا وابي وامي واختي وخالتي تتفق مع شباب ينيكون اميقصة سكس مدام ريمعمتي يمنيه طيزها كبير قصتيقصص سوالبقصةنيك محارم في فصل الصيفالانثصاب الطبيعي للازبارlandsmb.ru nattقصص نيك رانياsslovoeسكس.الولدوامه.الهيجانهالنيك الدافي بين البنت ام طيز كبيره والصديق الخائنخيانة لذيذة قصص سكسقصص حنسيه مصوره مرفت والهامصور شراميط اوزان ثقيلةtestingقصص محارم ريتجنيييييكني اة اي انييييك اي زبكقصص.سكس بنات.تحب.رضع.البزاز مكتوبةارشيف نسوانجي احساسك بالزب م site:landsmb.ruماما من كامل الاحترام الى كاملهصورسكس بنات واقافةصور سكس كرتون كونان مصورهقصه طويله سكس نيك طيز محارم مخنوثه ينيك طيزها ااه اه قصه طويله عربيقصة بنت تتناك سائق التكسيقصص مثيرة وجامدة/archive/index.php/t-335202.htmlقصص جنس نيك مراهقات لارشيفقصص لمس وتحسيس ع اختي المطلقة/archive/index.php/t-86941.htmlقصص سكس مصورة ينيك افراد العائلة ويخليهم حواملقصص سكس نيك صنعانيلحس اقدامي وجواربي قصه جنسقصص نيك تعاعرف بنات بالشارعقصص سكس اليمني المجنونصور فخاض سكسيه بالجورب السكسيقصة بنت بتتناك طول الليلقصص سكس السيادهاجمل طيز سالب بنوتي حريمي لبسخالد يوسف ينيك اتين عامر صور النيك والسكسي الفن والجمال كان زوج قريبتي يتعمد اخرج زبه امامي وناكنيقصص سكس في عراسsite:landsmb.ru "xxxoxxx"قصص نيك محارم مصورة زوجتي واختها حامل منيمتناك خدام بنات قصص نيك بانكوكصور سكس سالبنيك اخته وهمه نايمينقصة نيك زوجتي مسترجلة تتناك من ازبار كبيرةقصص سكس نيك يمنية متعهقصص سكس ولدوبنت عمه متزوجه مساجقصص نيك يمنيه محارم مثيرهسكس فصه لبو‎:‎ه اف اح/showthread.php?t=454675قصص بدي أنتاك من شيميلقصص سكس الهانم والقوادهقصص نيك محارم كيف تبدا تشهي فيه بلبسها وجسدها/tags.php?tag=%C7%E1%E3%DB%C7%E3%D1%22./archive/index.php/t-543849.htmlناك زوجتيتم جاري سكسي تنزلنكت اختي من طيزها حتي يغمى عليها قصتياختي شميل سكس قصصسوالب عشاق الزب ليبياWww.hekayat.jenseya.noha.comسكس سوداني في الكوس ٢٠١٥ site:bfchelovechek.ruقذف على صورة طسيقصص نيك المحلل ارشيفسِكِسِيَ نَارَيَصورسكس متحركه امتاع منتديات نسوانجيقصص نيك الراعي ناكنيقصة امرأه علي جمر الشهوات الأرشيفقصص سكس ماما الاجنبيه landsmbقصص سكس اخوات ديوث موقع نسوانجيقصةجنس زنوج وحكايةزبقصةسكس اختي تبينلي كلتها وطيزها علشان انيكهابيسيحها في المساج/archive/index.php/t-224938.htmlقصص سكس فيس بوك نسونجي محارمقصص سكس عرب نار ونسوانجيماهي افضل زيوت طبعية تنفع للنيك الطيز والكسقصص سكس نسوانجي خنيث site:foto-randewu.ruودا زيك سكساستسلمت طيزيقصص سكس مصوره مدام سهاماجمل مخنث حلو اینیک اختهقصص سكس كسكوس حماتى الملبن المشعرنقاشي الفرق بين زب العشيق وزب الزوج نسوانجي الارشيف صفحة site:landsmb.ru