نهر العطش
10-03-2011, 02:11 PM
كنت معتادة انا وزوجي على حضور الحفل الخيري لجمعية رعاية المسنين كل عام بما ان زوجي من رجال الاعمال المرموقين في المدينة وكان الحفل مقاما في صالة المركز الثقافي كالعادة وهو عبارة عن عشاء مفتوح ثم عدة فقرات فنية ورقصات 0
وبعد أن تعشينا بدأ الحفل الراقص وكانت الأغاني تذكرني بأيام الخطوبة أيام الحب بيني وبين سعيد زوجي الذي فقدت علاقتي به ألقها بعد فترة وجيزة من الزواج وقد سرقتنا الحياة والعمل فهو متعهد ناجح وأنا مهندسة في مؤسسة حكومية تعودت على حياة المهندسين بين المشاريع والأراضي وبدا مظهري جادا بوجود نظارتي الطبية التي تساعدني على الرؤية بشكل جيد 0
وفجأة خرجت من بين الحضور فتاة طويلة تلبس فستانا بلون النبيذ المعتق وشعرها الطويل الحريري الذي يصل لأسفل ظهرها وصدرها الغض المنتصب الذي يشمخ ويزيدها سحرا على سحر , انها ترقص لوحدها في ساحة الرقص والجميع يحدق فيها لشدة سحرها ولم أحس بنفسي إلا وأنا أقول لسعيد زوجي : يالهذه الفتاة ما أجملها أليس كذلك ؟ فأجابني : لقد خفت أن أقول لك ذلك نعم إنها رائعة لقد كبرت كاريس 0
فوجئت بكلمة كبرت كاريس وسألته : هذه كاريس بنت صديقك أبو وليم الذي حضر عرسنا ؟
فأجابني : نعم انظري إليها كيف كبرت لقد كانت في عرسنا طفلة ؟
انتهت الحفلة وطيف كاريس قابع لا يتزحزح من مخيلتي , عدنا إلى البيت وغيرنا ثيابنا وكان من المعتاد بعد أي حفلة يشرب فيها سعيد أن ينام فورا دون أن يحاول فعل شئ وكأنني حجر لا أحس 0
هو نام أما أنا فجلست في السرير أتذكر كاريس وأفكر بها دون أن أجد تفسيرا لذلك ولم أستطع انتزاعها من مخيلتي لحظة واحدة كانت ماتزال في رقصتها الفاتنة أمامي 0
في اليوم التالي وعندما عاد سعيد تعمدت ذكر حفلة البارحة أمامه وصولا لذكر كاريس ثم والدها الذي لم نزره من مدة طويلة واقترحت على سعيد أن نزورهم فوافق وقال عندما تسنح الظروف 0
لم أنتظر أكثر من يومين لأذكره وبالفعل قصدنا دارهم في الجهة الأخرى من المدينة وعندما وصلنا فتح أبو وليم الباب وكان في قمة الدهشة والسعادة من هذه الزيارة المفاجئة وبعد أن جلسنا في الصالون لبعض الوقت جاءت كاريس لتسلم علينا وكانت تلبس بيجامة رياضية لها فتحة يبدو منها نصف صدرها الابيض الجميل ثم جلست قربي وبدأنا نتحدث سوية ودخلت معها لنعد القهوة وأخذت تحدثني عن والدتها المتوفية وكيف تعيش مع والدها بعد سفر إخوتها إلى الخارج ولم تنتهي الزيارة إلا وأصبحنا صديقتان واتفقنا على أن ترد لي الزيارة 0
خرجنا من بيت أبو وليم ولاحظ سعيد أني في غاية السرور واستغرب ذلك فعللت له أنهم ناس طيبون وأنني أحبهم واستمتعت بالحديث مع كاريس 0
وفي اليوم الموعود لزيارة كاريس جاءت بكامل أناقتها وجلسنا معا وبعد أن نادتني طنط عدة مرات لفرق العمر فهي في السبعة عشر وأنا في الثلاثين طلبت منها أن تناديني سحر فقط دون أي لقب وأخذت أريها كل ما لدي من مساحيق التجميل التي اشتريتها خصيصا لذلك وأخذت أمتدح جمالها وأستحلفها بأن تنتبه لنفسها جيدا وتحافظ عليه وتعمدت أن ألمسها بحجة أنني أجرب الكريم أو اعلمها استعماله ولم أدعها تذهب حتى وقت متأخر وبعد مجئ سعيد 0
ماهذا الذي أحس به إنني أحبها ولكنها فتاة مثلي , هل يعقل أنني أشتهيها 00 مستحيل كيف يحصل هذا ولكن ما تفسير أنني أبدو أمامها كطفلة صغيرة تري الالعاب لصديقتها ولماذا ارتجفت عندما لمست اصبعي بدون قصد صدرها حتى أنها انتبهت 00 سأطرد كل هذه الأفكار ولن أراها ثانية 0
إنني أحلم بها 00 أراها أمامي دائما ولا تخرج رائحة عطرها من أنفي , وبقيت على هذه الحال حتى رجعت لأداوم في عملي وكان لدينا الكثير من الأشغال مما أجبرني على الإنشغال قليلا 0
جاء سعيد وأخبرني أنه مسافر إلى العاصمة لعمل ضروري وأنه تحدث مع أبو وليم وطلب إليه أن يرسل كاريس لتنام عندي كيلا أنام وحدي فصقت لهول المفاجأة ولم أنبس ببنت شفة 0
ستنام عندي ماذا أفعل ؟
جاءت مساءا ولم تمض وقت طويل حتى طلبت أن تغير ثيابها وترتدي البيجامة ثم جلست بقربي وكنا نشاهد التلفاز , كنت متلبكة والعرق يتصبب مني ولم أجرؤ على النظر في عينيها وكان ليس من البعيد أن أصرخ بوجها : أنا أحبك أنا أشتهيك أنا شاذة ولكني تمالكت نفسي ثم تعللت بأنني أود الاستحمام ودخلت لاستحم وبعد أن صرت لوحدي ولفرط الشهوة عدت لايام المراهقة حيث بدأت أمارس العادة السرية ولم يمض دقائق حتى فتحت الباب فجأة وهي تقول : ألا تريدين أن أفرك لك ظهرك ؟ وعندما رأتني أمارس العادة السرية انصعقت وقالت : أنت متزوجة وتفعلين ذلك لماذا ؟ فقلت لها : وما أدراك أنت بذلك على كل تعالي وافركي ظهري وعندما بدأت تفركه أخذت شهوتي تشتعل وأحست هي بذلك فخرجت فظننتها انزعجت مني ولكنها عادت دون البيجاما وجسمها الساحر الذي صعقت بجماله بدا وكأنه يضوي لشدة بياضها وأخذت تفرك ظهري دون أن أنبس ببنت شفة ثم مدت يدها إلى نهدي وعندها استدرت ونزعت كيلوتها وسوتيانها وقلت : لقد حرقتني يا كاريس إنني أموت شهوة بك وأخذت ألتهم بزازها ثم نزلت لكسها وبدأت تشهق وتتأوه وكان السحاق المقدس بيننا ولم أذق في حياتي نشوة كتلك النشوة 0
خرجنا من الحمام لأرى على جوالي رسالة من سعيد تقول :
كنت واثقا أنك إذا تذوقتها ستغفرين لي 00000 حبيبك سعيد 0
وبعد أن تعشينا بدأ الحفل الراقص وكانت الأغاني تذكرني بأيام الخطوبة أيام الحب بيني وبين سعيد زوجي الذي فقدت علاقتي به ألقها بعد فترة وجيزة من الزواج وقد سرقتنا الحياة والعمل فهو متعهد ناجح وأنا مهندسة في مؤسسة حكومية تعودت على حياة المهندسين بين المشاريع والأراضي وبدا مظهري جادا بوجود نظارتي الطبية التي تساعدني على الرؤية بشكل جيد 0
وفجأة خرجت من بين الحضور فتاة طويلة تلبس فستانا بلون النبيذ المعتق وشعرها الطويل الحريري الذي يصل لأسفل ظهرها وصدرها الغض المنتصب الذي يشمخ ويزيدها سحرا على سحر , انها ترقص لوحدها في ساحة الرقص والجميع يحدق فيها لشدة سحرها ولم أحس بنفسي إلا وأنا أقول لسعيد زوجي : يالهذه الفتاة ما أجملها أليس كذلك ؟ فأجابني : لقد خفت أن أقول لك ذلك نعم إنها رائعة لقد كبرت كاريس 0
فوجئت بكلمة كبرت كاريس وسألته : هذه كاريس بنت صديقك أبو وليم الذي حضر عرسنا ؟
فأجابني : نعم انظري إليها كيف كبرت لقد كانت في عرسنا طفلة ؟
انتهت الحفلة وطيف كاريس قابع لا يتزحزح من مخيلتي , عدنا إلى البيت وغيرنا ثيابنا وكان من المعتاد بعد أي حفلة يشرب فيها سعيد أن ينام فورا دون أن يحاول فعل شئ وكأنني حجر لا أحس 0
هو نام أما أنا فجلست في السرير أتذكر كاريس وأفكر بها دون أن أجد تفسيرا لذلك ولم أستطع انتزاعها من مخيلتي لحظة واحدة كانت ماتزال في رقصتها الفاتنة أمامي 0
في اليوم التالي وعندما عاد سعيد تعمدت ذكر حفلة البارحة أمامه وصولا لذكر كاريس ثم والدها الذي لم نزره من مدة طويلة واقترحت على سعيد أن نزورهم فوافق وقال عندما تسنح الظروف 0
لم أنتظر أكثر من يومين لأذكره وبالفعل قصدنا دارهم في الجهة الأخرى من المدينة وعندما وصلنا فتح أبو وليم الباب وكان في قمة الدهشة والسعادة من هذه الزيارة المفاجئة وبعد أن جلسنا في الصالون لبعض الوقت جاءت كاريس لتسلم علينا وكانت تلبس بيجامة رياضية لها فتحة يبدو منها نصف صدرها الابيض الجميل ثم جلست قربي وبدأنا نتحدث سوية ودخلت معها لنعد القهوة وأخذت تحدثني عن والدتها المتوفية وكيف تعيش مع والدها بعد سفر إخوتها إلى الخارج ولم تنتهي الزيارة إلا وأصبحنا صديقتان واتفقنا على أن ترد لي الزيارة 0
خرجنا من بيت أبو وليم ولاحظ سعيد أني في غاية السرور واستغرب ذلك فعللت له أنهم ناس طيبون وأنني أحبهم واستمتعت بالحديث مع كاريس 0
وفي اليوم الموعود لزيارة كاريس جاءت بكامل أناقتها وجلسنا معا وبعد أن نادتني طنط عدة مرات لفرق العمر فهي في السبعة عشر وأنا في الثلاثين طلبت منها أن تناديني سحر فقط دون أي لقب وأخذت أريها كل ما لدي من مساحيق التجميل التي اشتريتها خصيصا لذلك وأخذت أمتدح جمالها وأستحلفها بأن تنتبه لنفسها جيدا وتحافظ عليه وتعمدت أن ألمسها بحجة أنني أجرب الكريم أو اعلمها استعماله ولم أدعها تذهب حتى وقت متأخر وبعد مجئ سعيد 0
ماهذا الذي أحس به إنني أحبها ولكنها فتاة مثلي , هل يعقل أنني أشتهيها 00 مستحيل كيف يحصل هذا ولكن ما تفسير أنني أبدو أمامها كطفلة صغيرة تري الالعاب لصديقتها ولماذا ارتجفت عندما لمست اصبعي بدون قصد صدرها حتى أنها انتبهت 00 سأطرد كل هذه الأفكار ولن أراها ثانية 0
إنني أحلم بها 00 أراها أمامي دائما ولا تخرج رائحة عطرها من أنفي , وبقيت على هذه الحال حتى رجعت لأداوم في عملي وكان لدينا الكثير من الأشغال مما أجبرني على الإنشغال قليلا 0
جاء سعيد وأخبرني أنه مسافر إلى العاصمة لعمل ضروري وأنه تحدث مع أبو وليم وطلب إليه أن يرسل كاريس لتنام عندي كيلا أنام وحدي فصقت لهول المفاجأة ولم أنبس ببنت شفة 0
ستنام عندي ماذا أفعل ؟
جاءت مساءا ولم تمض وقت طويل حتى طلبت أن تغير ثيابها وترتدي البيجامة ثم جلست بقربي وكنا نشاهد التلفاز , كنت متلبكة والعرق يتصبب مني ولم أجرؤ على النظر في عينيها وكان ليس من البعيد أن أصرخ بوجها : أنا أحبك أنا أشتهيك أنا شاذة ولكني تمالكت نفسي ثم تعللت بأنني أود الاستحمام ودخلت لاستحم وبعد أن صرت لوحدي ولفرط الشهوة عدت لايام المراهقة حيث بدأت أمارس العادة السرية ولم يمض دقائق حتى فتحت الباب فجأة وهي تقول : ألا تريدين أن أفرك لك ظهرك ؟ وعندما رأتني أمارس العادة السرية انصعقت وقالت : أنت متزوجة وتفعلين ذلك لماذا ؟ فقلت لها : وما أدراك أنت بذلك على كل تعالي وافركي ظهري وعندما بدأت تفركه أخذت شهوتي تشتعل وأحست هي بذلك فخرجت فظننتها انزعجت مني ولكنها عادت دون البيجاما وجسمها الساحر الذي صعقت بجماله بدا وكأنه يضوي لشدة بياضها وأخذت تفرك ظهري دون أن أنبس ببنت شفة ثم مدت يدها إلى نهدي وعندها استدرت ونزعت كيلوتها وسوتيانها وقلت : لقد حرقتني يا كاريس إنني أموت شهوة بك وأخذت ألتهم بزازها ثم نزلت لكسها وبدأت تشهق وتتأوه وكان السحاق المقدس بيننا ولم أذق في حياتي نشوة كتلك النشوة 0
خرجنا من الحمام لأرى على جوالي رسالة من سعيد تقول :
كنت واثقا أنك إذا تذوقتها ستغفرين لي 00000 حبيبك سعيد 0