mino_him
01-02-2018, 01:07 AM
. اول مرة احكي حكايتي في موقع و سأقوم بتغير الأسامي فقط أنا زين و البنت اسمها رحاب
تبدأ حكايتي حين كنت أدرس بالطور الثانوي حين جمعني قسم الأولى ثانوي مع بنت في الوهلة الاولى كرهتها كان من عمري حينها 18 سنة و هي في 17 من عمرها فتاة لن اقول غاية في الجمال لكن لها من المقومات ما يؤهلها لابراز مفاتنها الانثوية
في بادئ الامر لم اكن اطيقها و لم أكن اكن لها اي مشاعر لا حب و لا كراهية لكن سارت الرياح بما لم تشتهي سفينتي حين صارت هذه البنت تتودد مني و تقترب رويدا رويدا الى غاية ان اخذت رقمي و صارت تهاتفني بين الحين و الاخر و يوميا و خصوصا في الليل بقينا هكذا حتى اباحت لي بحبها و صارت معي غيورة عني من ابسط الأشياء الى غاية ان طلبت منها الخروج معي لمنزل صديقي اين أتتني بحلتها الجميلة بدأت في نزع الحجاب عنها اين شاهدت عيناي ما لم أتصوره شورت قصير و بودي ضيق يبرز ذالك الصدر المتكنز النافر الذي لا يأبى السجن و يريد التحرر مدحتها بالقول انها جميلة ثم انطلقت سلسلة البوس و العض و التقفيش و بدأت في نزع ما تبقى من لباس عنها حتى صارت امامي كالوديعة في دنيا اخرى غير علمنا هذا نزلت الى رقبتها اعطيتها نصيبا من العض و البوس و اللحس ثم الى الصدر اين ارتويت منه و اصارحكم قولا انني وجدتها قد وشمت اول حرف من اسمي في بزها الايسر اين تسمرت امامه و اخذت معه صورة للذكرى و لا تزال الصورة عندي ( للاشارة القصة حدثت سنة 2011 ) اكملت مهمتي في تنقيب الأبار و نزلت لأضيق و اصغر كس قد رأته عيني اين بدأت معه لحس و مص و بوس و عض و دلك بالأيدي اين أتت ظهرها مرتين او ثلاث مع اجمل و احلى تغنجات و تأوهات منها و في نفس الوقت كانت يداها تلعب بزبي فوق السروال لم اكن قد تعريت بعد ثم هممت بنزع سروالي فخرج الماكر الشامخ في حين غفلة امامها فتصلبت عينها و تحجرت امام حضرته و قالت بالحرف الواحد كل هذا تريد ادخاله فيا مستحيل صفعتني كلماتها في الاول لكني تداركت الوضع سريعا و من بعد اكملنا رحلت المص و يداي تعمل واحدة في مؤخرتها اين وضعت اصبع ثم اثنان و يد اخرى تدك حصون كسها الضيق ثم قمت بقلبها على بطنها و بدأت بإيلاج زبي داخل خرم طيزها الضيق و هي تتأوه تحتي من شدة الألم و الشهوة التي غلبت عليها و طالبت بعدم اخراجه منها اكملنا مرحلة النيك الى غاية اني قربت على اخراج نطافي فسألتها اين تريدين وضعه فقالت فوق صدري ما ان انتهت من كلامها وجدتني امطرتها بسيل من ماء شهوي غطيت به معظم صدرها الواقف النافر المتصلب قمت بمسح صدرها من مائي و من ثم البستها ثيابها و ذهبت الى منزلهم و تكررت مواعيدنا من حين لأخر و هي اليوم متزوجة و انا لازلت في ؤحلة البحث عن طيز اخرى او كس ضيق أخر لإرضاء
تبدأ حكايتي حين كنت أدرس بالطور الثانوي حين جمعني قسم الأولى ثانوي مع بنت في الوهلة الاولى كرهتها كان من عمري حينها 18 سنة و هي في 17 من عمرها فتاة لن اقول غاية في الجمال لكن لها من المقومات ما يؤهلها لابراز مفاتنها الانثوية
في بادئ الامر لم اكن اطيقها و لم أكن اكن لها اي مشاعر لا حب و لا كراهية لكن سارت الرياح بما لم تشتهي سفينتي حين صارت هذه البنت تتودد مني و تقترب رويدا رويدا الى غاية ان اخذت رقمي و صارت تهاتفني بين الحين و الاخر و يوميا و خصوصا في الليل بقينا هكذا حتى اباحت لي بحبها و صارت معي غيورة عني من ابسط الأشياء الى غاية ان طلبت منها الخروج معي لمنزل صديقي اين أتتني بحلتها الجميلة بدأت في نزع الحجاب عنها اين شاهدت عيناي ما لم أتصوره شورت قصير و بودي ضيق يبرز ذالك الصدر المتكنز النافر الذي لا يأبى السجن و يريد التحرر مدحتها بالقول انها جميلة ثم انطلقت سلسلة البوس و العض و التقفيش و بدأت في نزع ما تبقى من لباس عنها حتى صارت امامي كالوديعة في دنيا اخرى غير علمنا هذا نزلت الى رقبتها اعطيتها نصيبا من العض و البوس و اللحس ثم الى الصدر اين ارتويت منه و اصارحكم قولا انني وجدتها قد وشمت اول حرف من اسمي في بزها الايسر اين تسمرت امامه و اخذت معه صورة للذكرى و لا تزال الصورة عندي ( للاشارة القصة حدثت سنة 2011 ) اكملت مهمتي في تنقيب الأبار و نزلت لأضيق و اصغر كس قد رأته عيني اين بدأت معه لحس و مص و بوس و عض و دلك بالأيدي اين أتت ظهرها مرتين او ثلاث مع اجمل و احلى تغنجات و تأوهات منها و في نفس الوقت كانت يداها تلعب بزبي فوق السروال لم اكن قد تعريت بعد ثم هممت بنزع سروالي فخرج الماكر الشامخ في حين غفلة امامها فتصلبت عينها و تحجرت امام حضرته و قالت بالحرف الواحد كل هذا تريد ادخاله فيا مستحيل صفعتني كلماتها في الاول لكني تداركت الوضع سريعا و من بعد اكملنا رحلت المص و يداي تعمل واحدة في مؤخرتها اين وضعت اصبع ثم اثنان و يد اخرى تدك حصون كسها الضيق ثم قمت بقلبها على بطنها و بدأت بإيلاج زبي داخل خرم طيزها الضيق و هي تتأوه تحتي من شدة الألم و الشهوة التي غلبت عليها و طالبت بعدم اخراجه منها اكملنا مرحلة النيك الى غاية اني قربت على اخراج نطافي فسألتها اين تريدين وضعه فقالت فوق صدري ما ان انتهت من كلامها وجدتني امطرتها بسيل من ماء شهوي غطيت به معظم صدرها الواقف النافر المتصلب قمت بمسح صدرها من مائي و من ثم البستها ثيابها و ذهبت الى منزلهم و تكررت مواعيدنا من حين لأخر و هي اليوم متزوجة و انا لازلت في ؤحلة البحث عن طيز اخرى او كس ضيق أخر لإرضاء