العبقري زيزو
12-15-2017, 05:30 AM
تبدأ قصتي عندما تزوجت بفتاة من أسرة عريقة وكان زواجا تقليديا ما لبث أن أصابه الملل. خاصة الملل الجنسي حيث كانت زوجتي باردة جنسيا عكسي تماما. وكان لزوجتي أخت صغيرة مطلقة كنت دائما اتخيلها بين أحضاني خاصة وهي تتعامل معي دون تحفظ فهي تظهر أمامي بملابسها العادية التي تكشف عن أجزاء من جسدها الذي كان كل جزء فيه تفوح منه رائحة الجنس.كانت أخت زوجتي تتعامل معي بكثير من الود وكانت تخرج معنا باستمرار وكنت دائما محبا لأن تكون بجواري وزوجتي لا تبالي بالأمر نظرا لعلاقة الود بينهما. ولكن بدأت أخت زوجتي تشعر بنظراتي الملتهبة وكنت أنا اتعمد النظر إلى جسدها ولا اتحرج من أن تلاحظ ذلك. فكنت أرغب في أن تعرف انني اشتهيها. حتي حانت اللحظة. فقد حضرت لمنزلنا ذات مرة ولم تكن زوجتي بالمنزل.فتحت لها بالباب وتظاهرت بالاستغراب لمجيئها وطلبت منها أن تدخل. وطمئنتها بأن أختها علي وشك الحضور من مشاويرها بالخارج. كانت ترتدي بنطلون جينز سترتش يصف مؤخرتها بطريقة فجة وبلوزة مفتوحة الصدر تكشف عن جزء من نهديها.
طلبت كوب شاي فقمت لاحضره لها غير أنها جاءت معي إلي المطبخ لتقوم هي بتجهيزه. وقفت خلفها وتظاهرت بانني أحاول أن اناولها فنجان الشاي فالتصقت بها من الخلف فشعرت بذلك واستغربت وهي تنظر إلى نظرة ود. أحضرت الشاي وجلسنا نشاهد التلفاز وكان فيلما رومانسيا أطفأت نور الصالة وجلسنا نشاهد ونحن نجلس بالقرب من بعضنا. حتي وجدت نفسي أمسك بيدها. حاولت أن تتهرب غير انني اقتربت منها وضممتها إلي صدري برفق.فلم تمتنع أو تمانع. وجدتها مستعدة للتجربة. اقتربت ببطئ من شفتيها وقبلتها قبلة خفيفة فتظاهرت بالكسوف والخجل وأحمر وجهها ومرة واحدة التقمت شفتيها اقبلهما ويدي تعصر في صدرها دون هوادة فبدأت تستجيب للمساتي وتركت نفسها لي. حملتها بين يدي إلي غرفة النوم وبدات أخلع عنها ملابسها وبدات بالبلوزة وتحتها سوتيان أحمر وما أن خلعته عنها حتي ظهر لي أجمل صدر. بزازها بيضاء كالحليب ومشدودة وحلمة صدرها الوردية المنتفخة من اثارتها بلمساتي. التقمت صدرها في فمي وأخذت أعصر الآخر بيدي. أمص صدرها واعضعض حلماتها وكانت تخرج منها آهات خجوله كانت بمثابة المحرك لكل جوارحي. أدخلت يدي بداخل البنطلون ووضعت يدي علي طيزها وبدات أحاول أن أضع اصبعي في فتحة طيزها ولكنها كانت تهرب وتتهرب بحركات لا ارادية.مددت يدي الاخري وبدات أدخلها إلي كسها الذي كان قد أصابه البلل من فرط النشوة. انزلت عنها البنطلون والكيلوت فظهر كسها الأحمر الوردي وهنا القيت بها علي السرير وفتحت قدميها حتي ظهر كسها جليا واخذت الحس فيه بلساني وامص شفراته حتي غرق كسها من لعابي ثم اجلستها علي ركبتيها ومؤخرتها تجاه وجهي وأخذت الحس فتحة طيزها بينما يدي الاخري تدعك في شفرات كسها وبعدما انهيت وصلة طويلة من المص واللحس لكسها وطيزها وبعد أن أخذت احرك أصابعي بداخل كسها قامت وانزلت عني ملابسي والتقمت زبي بين شفتيها وأخذت تلعق وتلعق فيه وتدخله في فمها حتي كاد أن يصل الي حنجرتها من كثرة ادخاله. نامت علي ظهرها ووضعت وسادة أسفل طيزها فرفعت كسها لأعلي. رفعت قدميها علي كتفي وأدخلت زبي بهدوء وهي تتاوه وما أن سمعت اهاتها حتي بدأت انيكها بقوة وزادت صرخاتها وتلف يديها على ظهري وتكاد اظافرها تنغرس في ظهري من كثرة الألم والشهوة . أخذت أضرب بزبي داخلها وهي تنتفض تحتي أكثر من ربع ساعة حتي غرقت عرقا. قمت برفعها إلي حافة السرير متكئة علي يديها وركبتيها وبدأت أحاول أن انيكها في طيزها. كانت خائفة وكلما اقتربت من فتحة طيزها تشد فتحتها. بدأت أضع لها مرطبا وأقوم بتدليك الفتحة حتي بدأت تستجيب وبدأت أحاول إدخال رأس زبي حتي تمكنت من ادخاله فشهقت شهقة قوية من الألم وأخذت أنا ادخله بالراحة حتي استقر بكامله داخلها وبدأت في تحريكه دخولا وخروجا وهي تتاوه وتتلوي من تحتي وصرخاتها ممزوجة بالشهوة وعندما احسست بأنني علي وشك الإنزال ضغطت عليها أكثر فنفجر زبي باللبن بداخلها فصرخت صرخات متتالية من كثرة الاحتكاك في طيزها وبعد أن قزفت قامت سريعا والتقمت زبي في فمها فكادت هذه الحركة تجعلني أصرخ واتلوي وهي تمص وتمص حتي سحبت روحي مني وشعرت بقشعريرة في جسدي لم أشعر بها قبل ذلك. قمنا بعدها إلي الحمام واغتسلنا سويا وصارحتها بحبي لها وهي كذلك وارتدت ملابسها ولم تنتظر حتي مجيئ أختها. وحدث ذلك بيننا أكثر من مرة. حتي سافرت أنا وزوجتي إلي الخارج للعمل وبقيت هي في البلدة حتي تزوجت ووانتقلت مع زوجها إلي أحدي الدول الاوربية ولم أراها من وقتها
طلبت كوب شاي فقمت لاحضره لها غير أنها جاءت معي إلي المطبخ لتقوم هي بتجهيزه. وقفت خلفها وتظاهرت بانني أحاول أن اناولها فنجان الشاي فالتصقت بها من الخلف فشعرت بذلك واستغربت وهي تنظر إلى نظرة ود. أحضرت الشاي وجلسنا نشاهد التلفاز وكان فيلما رومانسيا أطفأت نور الصالة وجلسنا نشاهد ونحن نجلس بالقرب من بعضنا. حتي وجدت نفسي أمسك بيدها. حاولت أن تتهرب غير انني اقتربت منها وضممتها إلي صدري برفق.فلم تمتنع أو تمانع. وجدتها مستعدة للتجربة. اقتربت ببطئ من شفتيها وقبلتها قبلة خفيفة فتظاهرت بالكسوف والخجل وأحمر وجهها ومرة واحدة التقمت شفتيها اقبلهما ويدي تعصر في صدرها دون هوادة فبدأت تستجيب للمساتي وتركت نفسها لي. حملتها بين يدي إلي غرفة النوم وبدات أخلع عنها ملابسها وبدات بالبلوزة وتحتها سوتيان أحمر وما أن خلعته عنها حتي ظهر لي أجمل صدر. بزازها بيضاء كالحليب ومشدودة وحلمة صدرها الوردية المنتفخة من اثارتها بلمساتي. التقمت صدرها في فمي وأخذت أعصر الآخر بيدي. أمص صدرها واعضعض حلماتها وكانت تخرج منها آهات خجوله كانت بمثابة المحرك لكل جوارحي. أدخلت يدي بداخل البنطلون ووضعت يدي علي طيزها وبدات أحاول أن أضع اصبعي في فتحة طيزها ولكنها كانت تهرب وتتهرب بحركات لا ارادية.مددت يدي الاخري وبدات أدخلها إلي كسها الذي كان قد أصابه البلل من فرط النشوة. انزلت عنها البنطلون والكيلوت فظهر كسها الأحمر الوردي وهنا القيت بها علي السرير وفتحت قدميها حتي ظهر كسها جليا واخذت الحس فيه بلساني وامص شفراته حتي غرق كسها من لعابي ثم اجلستها علي ركبتيها ومؤخرتها تجاه وجهي وأخذت الحس فتحة طيزها بينما يدي الاخري تدعك في شفرات كسها وبعدما انهيت وصلة طويلة من المص واللحس لكسها وطيزها وبعد أن أخذت احرك أصابعي بداخل كسها قامت وانزلت عني ملابسي والتقمت زبي بين شفتيها وأخذت تلعق وتلعق فيه وتدخله في فمها حتي كاد أن يصل الي حنجرتها من كثرة ادخاله. نامت علي ظهرها ووضعت وسادة أسفل طيزها فرفعت كسها لأعلي. رفعت قدميها علي كتفي وأدخلت زبي بهدوء وهي تتاوه وما أن سمعت اهاتها حتي بدأت انيكها بقوة وزادت صرخاتها وتلف يديها على ظهري وتكاد اظافرها تنغرس في ظهري من كثرة الألم والشهوة . أخذت أضرب بزبي داخلها وهي تنتفض تحتي أكثر من ربع ساعة حتي غرقت عرقا. قمت برفعها إلي حافة السرير متكئة علي يديها وركبتيها وبدأت أحاول أن انيكها في طيزها. كانت خائفة وكلما اقتربت من فتحة طيزها تشد فتحتها. بدأت أضع لها مرطبا وأقوم بتدليك الفتحة حتي بدأت تستجيب وبدأت أحاول إدخال رأس زبي حتي تمكنت من ادخاله فشهقت شهقة قوية من الألم وأخذت أنا ادخله بالراحة حتي استقر بكامله داخلها وبدأت في تحريكه دخولا وخروجا وهي تتاوه وتتلوي من تحتي وصرخاتها ممزوجة بالشهوة وعندما احسست بأنني علي وشك الإنزال ضغطت عليها أكثر فنفجر زبي باللبن بداخلها فصرخت صرخات متتالية من كثرة الاحتكاك في طيزها وبعد أن قزفت قامت سريعا والتقمت زبي في فمها فكادت هذه الحركة تجعلني أصرخ واتلوي وهي تمص وتمص حتي سحبت روحي مني وشعرت بقشعريرة في جسدي لم أشعر بها قبل ذلك. قمنا بعدها إلي الحمام واغتسلنا سويا وصارحتها بحبي لها وهي كذلك وارتدت ملابسها ولم تنتظر حتي مجيئ أختها. وحدث ذلك بيننا أكثر من مرة. حتي سافرت أنا وزوجتي إلي الخارج للعمل وبقيت هي في البلدة حتي تزوجت ووانتقلت مع زوجها إلي أحدي الدول الاوربية ولم أراها من وقتها