ولدولود
11-30-2017, 05:33 AM
أنا و حماتي الممحونة
عدت إلى القاهرة من عملي في الإسكندرية في أجازة لمدة ثلاثة أيام، و قررت أن أفاجئ زوجتي دون الإتصال بها و أذهب مباشرة إلى منزل حماتي لإنها عادة ما تبيت عندها عندما أكون مسافراً، وكنت أتصل بها في الطريق كعادتي. وكان معي نسخة من مفتاح منزل حماتي ، فوصلت إ لى المنزل في الساعة الواحدة صباحاً، وأنا أتوقع أن جميع من بالمنزل نائمين. كانت الأنوار مطفأة، فدخلت وأنا أتسحب لكي لا أوقظ أحد و اتجهت ناحية الغرفة التي تنام بها زوجتي عند حماتي.
لكنني لمحت الأنوار في غرفة حماتي ، وكان الباب مواربا. فتجسست عليها و وجدتها عارية تماماً، وجالسة أمام الكومبيوتر تشاهد أحد أفلام السكس، ويديها تعصر نهديها. عندما رأيت المنظر وقف قضيبي، وعرفت ساعتها أ نه لا يوجد أحدا في المنزل غيرها.
خرجت من باب المنزل، وضربت جرس.. مر وقت طويل قبل أن تفتح لي وأنا منتظر في الخارج وأتخيل شكليها و هي تفتح الباب لي...
من وراء الباب
نادت : مين اللي بيخبط؟
رديت عليها: أنا حسام يا ماما..
فتحت الباب، و اأطمأنت عليّ و على صحتي..
فقلت لها: مش على الباب يا ماما ؟سيبيني أخد نفسي الأول..
دخلت واحضتنتني، و قضيبي مازال منتصبا.. فحضنتها و قضيبي بين فخديها، و أحسست بحرارة كسها وبرعشة فيه وهي تقبلني..
سألتني عن سبب عودتي المفاجئ..
قلت لها : في إجازة يومين.
سألتها عن زوجتي والأولاد.
قالت لي : في شقتها ..
وكان يبدو عليها السعادة. وبعدها ..
قالت لي :أنها ستجهز الطعام لإنني بالتأكيد جائع جداً من السفر.
كانت حماتي ترتدي روب صيفي على جسمها الأبيض الناعم ليبدى تضاريس جسمها المثيرة..و دخلت غرفتها و جلست إلى الكمبيوتر ، و فتحت السي دي روم لأجد الفيلم الذي كانت تشاهده. .
ناديت عليها..
وسألتها : هل أحضرتوا أفلاما جديدة؟
تذكرت الفيلم، وعادت مسرعة و كان يبدو عليها الفزع. .
قالت لي : هناك أفلام في الدرج.
قلت لها : شاهدتهم كلهم هل هناك أفلام أخرى؟
قالت : لا ..
وهي تنظر على السي دي روم.
قلتلها : إذن سأشاهد أي فيلم آخر.
خرجت من الغرفة وهي خائفة من مشاهدتي للفيلم.
قلت لها : أنني سأذهب لأغير ملابسي.
وبعد دقائق نادت عليّ لكي أتناول الطعام. تظاهرت بالنوم. فدخلت عليّ لتجدني نائم بالعباية و بدون أي شئ تحتها، وكان قضيبي منتصبا في منتصفها. أقتربت مني وحاولت أن توقظني حتى تأكدت أنني غارق في النوم، فهي تعلم أن نومي ثقيل. أقتربت مني، وشعرت بحرارة جسمها، وقبلتني في فمي. و ذهبت بسرعة إلى غرفتها، ويبدو أنها شاهدت الفيلم مرة أخرى لإنها جاءت مرة أخرى بعد نصف ساعة على الغرفة، وكانت عارية تماماً.
وأقتربت مني على السرير، وبدأت تحسس على جسدي من أول شفتاي حتى فوق قضيبي بقليل. وبعد ذلك لمست قضيبي لمسة خفيفة من رأسه، وبعدها أمسكته بيديها الأثنتين، وأقتربت مني أكثر، ومصت في قضيبي، و نهديها ملتصقين بصدري و حرارة جسمها تشعل النار بداخلي. و عندما أقتربت من تقبيل شفتاي، قبلتها فجأة وأحتضنتها بقوة، وهي قلبها ينبض من المفاجأة.
أمسكت نهديها بيدي وأعتصرتهم، وظللت أقبل في رقبتها، ونزلت لحس في نهديها. و دفعتني على السرير، وخلعتلي العباية، وأمسكت بقضيبي لحس ومص وعض حتى صرخت. بعدها قلبتها من فوقي، وأنمتها على بطنها، وبدأت ألحس في كسها. بعد قليل ..
قالت لي : كفاية أدخلك قضيبك في كسي لم أعد أحتمل.
أدخلت قضيبي كله في كسها دفعة واحدة، وهي ..
تقول لي : أكثر أكثر.
وأنا أدخله وأخرجه بسرعة وقوة أكبر..عكست الوضعية التي كنا عليها، وجلعت كسها في وجهي وقضيبي في وجهها، وهي تمص في عضوي، وأنا ألحس في عشها، وأعصر في نهديها. وهي تعض وتمص في قضيبي.
وبعدما وصلت شهوتها إلى آخرها، اعتدلت وأمسكتني من وجهي، ووضعت وجهي على نهديها بعنف ..
و بصوت خافت في أذني
قالت لي : هيا نكني ماذا تنتظر. أمسكت قضيبي ووضعته في كسها، وبدأت أنيك فيها حتى أقتربت من تنزيل لبني. قلت لها : أنا خلاص سأنزل لبني. ؟
قالت لي : ولا يهملك أفرغه كله في كسي.
وبالفعل أنزلت لبني في كسها، وبمجرد ما أرتحت قليلاً وجدتها تمص في اللبن من على قضيبي وأنا أتأوه حتى وقف قضيبي مرة أخرى. أمسكتها وأجلستها على الأرض وهي مستندة على السرير في وضعية الكلبة..و أقتربت منها وهي أمسكت بقضيبي ووضعته في كسها، وبدأت تهز في مؤخرتها للداخل والخارج، وأنا أيضاً أمسكتها من نهديها، وبدأت أدخل قضيبي وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة الهيجان.
وقفت على قدمي، ورفعتها على قضيبي وهي متعلقة بي، وأنا ممسك بها أرفعها وأنزلها على قضيبي. و رميتها على السرير، فنامت على بطنها، ورفعت فخذيها بيديها، وأظهرت فتحة طيزها..
وقالت لي : نيكني في طيزي لإني عمري ما جربت النيك في الطيز..
أقتربت منها ولحست في طيزها، وأدخلت أصبعي في طيزها، وبعدها أدخلت أصبعين لكي تتسع الفتحة، ثم أدخلت قضيبي ببطء فصرخت بصوت عالي، وأدخلته بقوة حتى وصل إلى أعماق طيزها،
وهي تقول لي : بالراحة..
ووجها أحمر، وأنا أدخله وأخرجه حتى أقتربت من إخراج لبني في طيزها.
قالت لي : أخرج لبنك على نهدي.
أخرجت قضيبي من طيزها، وأمسكت بقضيبي، وبدأت أدعك فيه حتى خرج لبني على نهديها، وبعدها دخلنا نستحم مع بعض..
وقلت لها : هذه ستكون أجمل ثلاثة أيام في حياتك.
وبعدها دخلنا إلى الغرفة مرة أخرى، وظللت أنيك فيها حتى تعبت.
عدت إلى القاهرة من عملي في الإسكندرية في أجازة لمدة ثلاثة أيام، و قررت أن أفاجئ زوجتي دون الإتصال بها و أذهب مباشرة إلى منزل حماتي لإنها عادة ما تبيت عندها عندما أكون مسافراً، وكنت أتصل بها في الطريق كعادتي. وكان معي نسخة من مفتاح منزل حماتي ، فوصلت إ لى المنزل في الساعة الواحدة صباحاً، وأنا أتوقع أن جميع من بالمنزل نائمين. كانت الأنوار مطفأة، فدخلت وأنا أتسحب لكي لا أوقظ أحد و اتجهت ناحية الغرفة التي تنام بها زوجتي عند حماتي.
لكنني لمحت الأنوار في غرفة حماتي ، وكان الباب مواربا. فتجسست عليها و وجدتها عارية تماماً، وجالسة أمام الكومبيوتر تشاهد أحد أفلام السكس، ويديها تعصر نهديها. عندما رأيت المنظر وقف قضيبي، وعرفت ساعتها أ نه لا يوجد أحدا في المنزل غيرها.
خرجت من باب المنزل، وضربت جرس.. مر وقت طويل قبل أن تفتح لي وأنا منتظر في الخارج وأتخيل شكليها و هي تفتح الباب لي...
من وراء الباب
نادت : مين اللي بيخبط؟
رديت عليها: أنا حسام يا ماما..
فتحت الباب، و اأطمأنت عليّ و على صحتي..
فقلت لها: مش على الباب يا ماما ؟سيبيني أخد نفسي الأول..
دخلت واحضتنتني، و قضيبي مازال منتصبا.. فحضنتها و قضيبي بين فخديها، و أحسست بحرارة كسها وبرعشة فيه وهي تقبلني..
سألتني عن سبب عودتي المفاجئ..
قلت لها : في إجازة يومين.
سألتها عن زوجتي والأولاد.
قالت لي : في شقتها ..
وكان يبدو عليها السعادة. وبعدها ..
قالت لي :أنها ستجهز الطعام لإنني بالتأكيد جائع جداً من السفر.
كانت حماتي ترتدي روب صيفي على جسمها الأبيض الناعم ليبدى تضاريس جسمها المثيرة..و دخلت غرفتها و جلست إلى الكمبيوتر ، و فتحت السي دي روم لأجد الفيلم الذي كانت تشاهده. .
ناديت عليها..
وسألتها : هل أحضرتوا أفلاما جديدة؟
تذكرت الفيلم، وعادت مسرعة و كان يبدو عليها الفزع. .
قالت لي : هناك أفلام في الدرج.
قلت لها : شاهدتهم كلهم هل هناك أفلام أخرى؟
قالت : لا ..
وهي تنظر على السي دي روم.
قلتلها : إذن سأشاهد أي فيلم آخر.
خرجت من الغرفة وهي خائفة من مشاهدتي للفيلم.
قلت لها : أنني سأذهب لأغير ملابسي.
وبعد دقائق نادت عليّ لكي أتناول الطعام. تظاهرت بالنوم. فدخلت عليّ لتجدني نائم بالعباية و بدون أي شئ تحتها، وكان قضيبي منتصبا في منتصفها. أقتربت مني وحاولت أن توقظني حتى تأكدت أنني غارق في النوم، فهي تعلم أن نومي ثقيل. أقتربت مني، وشعرت بحرارة جسمها، وقبلتني في فمي. و ذهبت بسرعة إلى غرفتها، ويبدو أنها شاهدت الفيلم مرة أخرى لإنها جاءت مرة أخرى بعد نصف ساعة على الغرفة، وكانت عارية تماماً.
وأقتربت مني على السرير، وبدأت تحسس على جسدي من أول شفتاي حتى فوق قضيبي بقليل. وبعد ذلك لمست قضيبي لمسة خفيفة من رأسه، وبعدها أمسكته بيديها الأثنتين، وأقتربت مني أكثر، ومصت في قضيبي، و نهديها ملتصقين بصدري و حرارة جسمها تشعل النار بداخلي. و عندما أقتربت من تقبيل شفتاي، قبلتها فجأة وأحتضنتها بقوة، وهي قلبها ينبض من المفاجأة.
أمسكت نهديها بيدي وأعتصرتهم، وظللت أقبل في رقبتها، ونزلت لحس في نهديها. و دفعتني على السرير، وخلعتلي العباية، وأمسكت بقضيبي لحس ومص وعض حتى صرخت. بعدها قلبتها من فوقي، وأنمتها على بطنها، وبدأت ألحس في كسها. بعد قليل ..
قالت لي : كفاية أدخلك قضيبك في كسي لم أعد أحتمل.
أدخلت قضيبي كله في كسها دفعة واحدة، وهي ..
تقول لي : أكثر أكثر.
وأنا أدخله وأخرجه بسرعة وقوة أكبر..عكست الوضعية التي كنا عليها، وجلعت كسها في وجهي وقضيبي في وجهها، وهي تمص في عضوي، وأنا ألحس في عشها، وأعصر في نهديها. وهي تعض وتمص في قضيبي.
وبعدما وصلت شهوتها إلى آخرها، اعتدلت وأمسكتني من وجهي، ووضعت وجهي على نهديها بعنف ..
و بصوت خافت في أذني
قالت لي : هيا نكني ماذا تنتظر. أمسكت قضيبي ووضعته في كسها، وبدأت أنيك فيها حتى أقتربت من تنزيل لبني. قلت لها : أنا خلاص سأنزل لبني. ؟
قالت لي : ولا يهملك أفرغه كله في كسي.
وبالفعل أنزلت لبني في كسها، وبمجرد ما أرتحت قليلاً وجدتها تمص في اللبن من على قضيبي وأنا أتأوه حتى وقف قضيبي مرة أخرى. أمسكتها وأجلستها على الأرض وهي مستندة على السرير في وضعية الكلبة..و أقتربت منها وهي أمسكت بقضيبي ووضعته في كسها، وبدأت تهز في مؤخرتها للداخل والخارج، وأنا أيضاً أمسكتها من نهديها، وبدأت أدخل قضيبي وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة الهيجان.
وقفت على قدمي، ورفعتها على قضيبي وهي متعلقة بي، وأنا ممسك بها أرفعها وأنزلها على قضيبي. و رميتها على السرير، فنامت على بطنها، ورفعت فخذيها بيديها، وأظهرت فتحة طيزها..
وقالت لي : نيكني في طيزي لإني عمري ما جربت النيك في الطيز..
أقتربت منها ولحست في طيزها، وأدخلت أصبعي في طيزها، وبعدها أدخلت أصبعين لكي تتسع الفتحة، ثم أدخلت قضيبي ببطء فصرخت بصوت عالي، وأدخلته بقوة حتى وصل إلى أعماق طيزها،
وهي تقول لي : بالراحة..
ووجها أحمر، وأنا أدخله وأخرجه حتى أقتربت من إخراج لبني في طيزها.
قالت لي : أخرج لبنك على نهدي.
أخرجت قضيبي من طيزها، وأمسكت بقضيبي، وبدأت أدعك فيه حتى خرج لبني على نهديها، وبعدها دخلنا نستحم مع بعض..
وقلت لها : هذه ستكون أجمل ثلاثة أيام في حياتك.
وبعدها دخلنا إلى الغرفة مرة أخرى، وظللت أنيك فيها حتى تعبت.