دكر جامد
08-29-2017, 05:35 PM
بعد ان علمت ليلا من خلال اتصال هاتفي مع زوجها :
ان ابنة اختي واسمها صفاء ستأتي من امريكا
هي وابنها عادل البالغ من العمر 3 سنوات لقضاء فترة الصيف
في ربوع الوطن ومن واجبي ان اكون معها
وبقربها حيث ان زوجها بقي في امريكا ..
وفي اليوم التالي ...اخذت اجازه من العمل لمدة اسبوع من اجل ان اتفرغ لها
وحتى لاتمل من البقاء لوحدها في شقتي ( شقة خالها ).
وما ان وصلت واستقبلتها ومما الى ذلك ...
ذهبنا للبحر من اجل قضاء وقت جميل وحتى لاتشعر هي بالملل
وكنت وانا اقود السيارة انظر اليها بحنان وموده وحب
مثل محبة الاب لابنته وقلت لها انت اصبحت جميله وانيقه
ومشرقه اكثر ، اصيبت بالخجل وكاني عاشق وكانها فتاة
في سن السابعة عشر مع العلم بان عمرها 25 عام ذات عيون سوداء
شعرها بني طويله حوالي 170 سم ووزنها حوالي 72 كفم
كانت ترتدي تنورة مموجه فوق الركبه بقليل لونها زهري
وحذاء يشبه الصندل زهري والكحله التي بعيونها سوداء جميله
وعيون لوزيتين واسعتين وكانها منظار نرى فيه عالم الجمال
وتضع فوق جبينها لون وردي ايضا ورائحة عطر جميل
قلت لها مازحا : واو زوجك محظوظ انه حصل على هذا الجمال
ثم ابتسمت وقالت عقبال ما نفرح فيك يا خالي
المهم نزلنا الفندق الذي حجزنا به لليلتان اثنتان وقالت لي :
انا اخاف النوم لوحدي هنا انت في غرفة وانا في غرفة !!!
وكانني قادمة لوحدي ، قلت لها ياعزيزتي
اريدك ان تاخذي راحتك في النوم والاستحمام
وتبديل الثياب قالت لا يهم انت خالي ويوجد سرير اضافي في الغرفة
خلاص انت يا خالي تنام عندنا في الغرفة
حتى لا اشعر بالملل والزهق ، قلت لها حاضر كما تريدين
المهم كان الوضع طبيعي في الليله الاولى ولم يحصل اي شي يذكر ............ .....
وذهبنا البحر وشاهدتها وهي تلبس المايوه لتسبح
وتركت ابنها الصغير بقربي وهي تلبس مايوه احمر خفيف
وانا عندما نظرت الى جسدها وهي تتمشى على الشاطي لتسبح
رايت ساقيها المليئان والمايوه الضيق من الخلف
وكيف حافة طيزها اليمن وحافة طيزها البيضاء الناعمة
الشمال واضحة وكانها قطعة من العسل ، ثم لا ادري
لماذا اصبحت انظر الى الشرخ او الحز الفاصل ما بين طيزها
اليمين وطيزها الشمال واسترقيت بنظري الى الاسفل قليلا
فشاهدت خزق طيزها يبدو واضحا لان المايوه الاحمر
الذي ترتديه شفاف جدا لكني تظاهرت باني لا انظر اليها
واخذت ابنها عادل لاداعبه وحملته بين ذراعي وتقدمت
انا مسرعا من امامها لكي ارى مفاتن كسها
ولا ادري لماذا شعرت بالمحنه والهيجان والرغبه وسال لعابي
عندما نظرت الى كسها من الامام وهي ترتدي المايوه
الاحمر الشفاف الذي يظهر كسها المنتفخ قليلا وشفايف
او شفرات كسها واضحة والفاصل بينهما واضح جدا ،
فلم افعل شيئ سوى ان ابلع ريقي ثم لا ادري هل هي شاهدتني
وانا انظر اليها باستمتاع ام لا ؟ لكني كنت
احجب عيناني بالنظارات السوداء !!
ثم نزلت صفاء البحر لتسبح وعامت قليلا في الماء
ثم عادت وهنا ، فان المايوه يجسد كسها الابيض
وشعرتها الخفيفه واثدائها المنتصبتات الحادتات البراقتان
والحلمات المنتصبه من اثدائها وكان حمالة الصدر التي ترتديها لا وجود لها
ثم خرجت وقالت : خالووو اين المنشفة ؟ ....
ثم قمت احضر لها المنشفة من الحقيبة لتلفها على جسدها المغري والرائع
وبعد ذلك عندما شعر عادل ابنها بالنعاس اخذته لينام الى الغرفة
وذهبت معها ثم قالت لي : اخاف ان يستيقظ عادل ،
ارجوك خالووو انتبه له لحين استحم واخذ دوش ،
ثم اصبحت اراقبها وهي تاخذ الكلوت الوردي
والصدرية الورديه ودخلت لتستحم وتأخذ دوش وانا قلبي يرتجف .
حاولت ان اقاوم هذا الشعور ، شعور اشتهاء صفاء الجسم
الابيض والقامه المشدوده والاثداء البارزات المستديرات
والحلمات والكس واطراف الطيز والساقين لكن هيهات هيهات..
لقد بدا ابليس يلعب لعبته وزبي انتفض وانتصب
وقلبي خفق كموسيقى الرعب الحزين او موسيقى الحرب
ثم سمعتها تنادي وتستغيت وكانها تغرق في بحر وهي لاتعرف العوم !!!
قلت لها : افتحي الباب خالو ... ودخلت لارى ... لأرى ماذا اصابها ....
ولكني رأيتها عارية تماما وكأنها ستصاب بحالة اغماء ...
وهي تستغيث وتقول :
خالو انا اشعر بدوخة شديده واكاد ان اقع على الارض ،
اقتربت منها بكل شهوتي لها وخوفي عليها
و حملت الجسد الناعم الابيض الناعم والساقين الاملسان
والاثداء المهدبة المشدودة والحلمات الوردية والطيز الناعمة ...
بين ذراعي ووضعتها على السرير بهدوء
وقلت لها خذي نفس وحاولت رفع ساقيها للاعلى قليلا
وانا انظر الى كسها الوردي الذي يشبه الوردة الجوريه
التي يكسوها العسل البني من فوقها ومسكت رجليها الاثنتان
واصبحت افردهما اماما والى الخلف لمنطقة صدرها
والعرق يتصبب من جبيني بشده حتى تنهدت هي وقالت :
اه اه خالو لقد ارتحت الان اشعر بارتياح شديد .
فاحضرت قليلا من الكريم وطلبت منها ان تستلقي على بطنها
والغريب انها استجابت لي وكانها غير عارية !!
وكانني زوجها او لا ادري كيف هي شعرت بارتياح ولم تخجل من الواقعه !!
ثم بدات ادلك لها رقبتها وهي مستلقية على بطنها ويداي ترتجف
وهي تتظاهر بالالم من شدة التدليك وتقول ::
اه اه اوخ اي اي ام امم اممم اههه
ثم نزلت باصابعي للاسفل تحت ..
الى فوق طيزها لبيضاء المليئة الناعمة اللذيذه
واصبحت ادلك طيزها باصابعي من الخارج بهدوء
وهي تتغنـّج وتتاووه وتتوجع وكانها عم تتناك !!!
وبدات اصابعي تلعب في الحاجز الفاصل ما بين ردفيها
اليمين والشمال لغاية اني ادخلت طرف اصبعي
وعليه قليلا من الكريم في فتحة طيززها..ادخله قليلا
واخرجه وهي تحرك ساقيها وتتفتح بهما وتغلق بهما
وهي مستمتعه وذايبه ثم وضعت اصبعي من فوق طيزززها
للاسفل بشكل قوسي حتى وصل اصبعي عند اول فرجها
وشفايف كسها واصبحت العب في كسها من الخارج
وهي لاتزال مستلقية على بطنها والشهوة تأخذ منها كل مأخذ ،
فما كان منها الا ان قالت لي :
كمان كمان خالو اكثر اكثر بقوة اكثر..
فادخلت اصبع يدي اليمنى في فتحة كسها واصبع يدي اليسرى
في فتحة طيزززها وبنفس الوقت .. واصبحت ادخلهما
واخرجهما بقوة وبسرعة ... ولم اتمالك نفسي الا وقد قلبتها
على ظهرها والتهمت اثدائها بيداي واصابعي واصبحت افرك
واقرص واحسس واشد باصابعي ويداي وهي تثني ركبتيها
وترفع ساقيها على كتفي وتطلب النيك بكل حركة تقوم بها ..
فلم اتمالك نفسي ونزعت الشورت والكلوت عني
واخرجت ززبي - عيري -
و هو منتصبا كانه مدفع يريد ان ينطلق ...
فنمت فوقها وززبي المنتصب بقوته ممدود فوق اشفار كسها
من الخارج وفخاذي على فخاذها وصدري على اثدائها
وذراعي خلف ظهرها ولساني يلحس اذنها ورقبتها وخدودها
وانفها حتى لعقت شفتاها وادخلت لساني انا في فمها
واصبحت تمص لساني بشده وشهوة وشبق عارم
حتى شعرت بأنها ستقطع لساني ..
وحضنتني بكل قوتها ولفّت ساعديها خلف ظهري
وانا امصمص شفتاها ولسانها وادخل لساني داخل فمها لتمصة بعنف وحرارة
ولساني يداعب شفتاها ويلحس رقبتها وهي تقبلني بكل حرارة
وشدة وكانها تمارس الحب والجنس لاول مرة في حياتها
ثم لعقت اثدائها وحلمات صدرها ولساني يتحرك بسرعة
على حلمات اثدائها الورديين واعصرهما بيدي واشدهما
واقرصهما وهي تحرك كسها على زبي المنتصب وتفتح
رجليها لتلف ظهري بهما ثم نزلت لبطنها وصرتها
والحس بهما واقبلهما والعقهما واعضها عضات خفيفه
وهي تتاوه وتتوجع بحراراة وشده ونزلت لعند كسها وشعرتها..
كسها رائحته كرائحة العسل ولونه كلون الورد اخذت
اموص شفايف كسها من الخارج ادخل فيه لساني
واخرجه كالرصاص لياخذ طريقة حلزونية وداخلية
على اطراف كسها وهي تشهق وتصرخ وقد فتحتُ
شفايف شفرات كسها باطراف اصابعي وادخلت لساني
وفمي كله في عمق كسها الوردي الناعم الجميل
وكانني العق ماء الزهر وهي تتاوه وتصرخ وتتمحن
ويداي تلاعب وتداعب طيزها من الخلف واصابعي
يحكون باطرافهم على فتحة طيزها الناعم الرقيق
الذي اشعر بحرارته كلما انزلق اصبع منهم في داخل فتحة طيزها ...
حتى انها شعرت بالحميان واللوعة والرغبة
والشهوة الشديدة وقالت لي بصوت ممحون بالشبق ::
آآآآآه خالو آآآآآه ... نيكني خالو نيكني ...
دخـّل كل زبك الكبير الرائع في احشاء كسي...
نيكني خالووووو نيكني اه اه اه خالو ... اممم اييي
بنت اختي التي أججت شهوتي : نيكني خالو نيكني-2
فما كان مني الا ان امسكت زبي بقوة وعنفوان
وبدأت احك راسه من الخارج على حواف كسها
واضرب به على محيط كسسها وهي تتأوه بقوة وينساب
من شفتيها أنين الشهوة التي تقطع فؤادها وشغاف كسها ...
ثم نقعت ززبي بمياه كسسها المبلل والمُرَطـّب بسيول
افرازات كسسها ... وشيئا فشيئا غرزززت زززبي
بقوته في كسسسها ضربه واحدة حتى شعرت براسه
يدق في رحم واحشاء كسسها .. لتحتضنه في كسها
بـ جميعه للخصيتين ...
وبدأت اتحرك وبدأ زبي يخرج ويدخل بقوة شديده
في احشاء كسسها وهي تصرخ بشهوة عارمة ::
آآآه خالووووووو آآآآآآآآآه ... ايييييييه اييييييه
نيكني خالو حبيبي نيكني كمان كمان ...
زززبك يجنن و رائع ... نفسي يفوت فيـّا للابد خالوووو
نفسي زززبك يبقى في كسي وما يخرج منه ..
فلما سمعت تلك العبارت ازدادت ضربات ززبي
وقوته في كسسها مما جعلها تأأوه وتـئـن بصوت مملؤء
بالشهوة والشبق وبدات تتوجع وتصرخ وتستنجد
من شدة المتعة واللذة ..
واثدائها تتراقص امامي من شدة جذبي لها
ورصها بقوة على زبي وهي تقول ::
نيكني خالوووو ... انا منيوكتك ومرتك وقحبتك...
نيكني اقوى حبيبي انا ممحونة زززبك خالو حبيبي
انا مرررررتك نيكني خالوووووو نيكني .
هذا الكلام اثارني اكثر وشجعني ان أدق كل زززبي
في كسسها بقوة وعنف حتى شعرت بأني مزقت احشاء كسها .
وحينما كان زبي يتوغل بعمق كسها كان اصبعي الوسط
التخين نوعا ما يدخل في فتحة طيزها ويتنايك معها
و حين سمعت كلامها الاخير وتوسلها لي ان انيكها بقوة
ودون شعور دفعت أصبعي بكل قوة في طيزها
حتى انها صرخت بصوت منخفض وكانها هنا تذكرت
محنة طيزها او انها ارادتني ان انيكها من خلاله حتى اقدف بها من الخلف.
رفعت رجليها للاعلى عند صدرها حتى بانت لي فتحة طيزها
ووضعت قليلا من بلل ريقي - تفالي - على فتحة طيزها
وبدات احك راس ززبي بقوة وسرعة وهي تضغط على زبي
بفتحة طيزها ليدخل فيها وانا مستمتع بتلك الحركة
التي اطلت بها حتى انها لم تتحمل ذلك فقالت بتوسل ::
دخله في طيزي خالو حبيبي دخله
اه اه خالووو انت جامد عنيف انت..
نيـــــكي خالوووو نيــــــكني...
بدي ضل اتناك منك على طول حبيبي..
بنت اختي التي أججت شهوتي : نيكني خالو نيكني-3
فما ان اكلمت عبارتها تلك ... حتى ادخلت كل ززبي
في طيززها للاخير ... حتى وصل لاحشائها ..
وبدأت انيكها بقوة وحيوية اقى من اول خاصة
وانها اخذت تضغط كثيرا على زززبي بانقابض
فتحة طيززها وارتخائها في اوقات معينة
من على السرير وساقيها حول ظهري ويداي خلف طيززها
ولساني يلحس نهديها وفمي يموص حلماتها ..
وهي ترص طيزها على ززبي بقوة وتقبض عليه بقوة اكبر
حتى انني كدت ان اقذف لفقداني السيطرة ولم اعد اتمالك نفسي ..
فقلت لها : رح اطلع ززبي برا طيزك صفاوي حبيبتي واقذف لبني
لاني لم اعد احتمل ... فقالت لي بصوت فيه توسل ورجاء ::
خالو حبيبي .. لاتطلع ززبك ارجوك ..
اقذف اقذف في طيزي ...
اقذذذف خالو ااااااااااااحححح اييييييي امم اهه
فما هي الا لحظات وانفجر بركان ززبي بحمم بيضاء دافئة
انتشرت بكل محيط طيززها الناعم الصغير ...
حتى انها شعرت باصطدام تلك الحمم بجدران طيزها
وأخذت تتأأوووه بقوة وكان شعورها جميلا ولذيذا ...
اوووووف اووووف خالو حبيبي اوووف...
بنت اختي التي أججت شهوتي : نيكني خالو نيكني-4
وكما كنت اقدف واصب لبني في طيز بنت اختي الممحونة ...
فقد كنت أتصبب عرقا من جبيني وهي تمصمص شفتاي
وتلف ذراعيها حول ظهري وتمص رقبتي وتعضني بشكل شديد
من رقبتي و كان لا يزال ززبي يقذف بقايا المني في طيزها
وهو يرتخي شيئا فشيئا وينسل من فتحة طيزها
بهدوء ممتع لي ولها ايضا حيث انها راودها شعور ممتع
وهي تحس وتشعر به ... ثم و بعد ان اصبح زبي كله خارج طيزها
وقفت بشكل معتدل وانزلتها على الارض وبقيت واقفا
بعد ان اخذت هي وضع الركوع وامسكت زبي المنتفخ
والمرتخي نوعا ما وقربته لفمها الجميل واخذت تلحسه
وتموصه بشكل لولبي وتعض عليه باطراف اسنانها اللؤلؤية
وتضغط عليه بشفاهها العسلية وهي تتمتع به.
بنت اختي التي أججت شهوتي : نيكني خالو نيكني-5
وماهي الا دقائق ونحن بتلك المتعة الجميلة اللذيذة
حتى انقطعت تلك المتعة على صوت بكاء ابنها عادل ..
ثم ماذا ؟؟؟ لا اعرف ماذا افعل ؟
فقد شعرت بالحزن والاسى لانني مارست الجنس مع بنت اختي..
و لكني بذات الوقت استمتعت بها أحلى متعة في حياتي كلها
وخصوصا عندما قالت لي بشهوة :
نيكني خالو، انا منيوكتك ومرتك وقحبتك << كانت اجمل كلمة { خالو } سمعتها بحياتي
انه موقف صعب ...
نعــــم صعب و لكنه لايخلو من المتعة واللذة والشهوة.
ان ابنة اختي واسمها صفاء ستأتي من امريكا
هي وابنها عادل البالغ من العمر 3 سنوات لقضاء فترة الصيف
في ربوع الوطن ومن واجبي ان اكون معها
وبقربها حيث ان زوجها بقي في امريكا ..
وفي اليوم التالي ...اخذت اجازه من العمل لمدة اسبوع من اجل ان اتفرغ لها
وحتى لاتمل من البقاء لوحدها في شقتي ( شقة خالها ).
وما ان وصلت واستقبلتها ومما الى ذلك ...
ذهبنا للبحر من اجل قضاء وقت جميل وحتى لاتشعر هي بالملل
وكنت وانا اقود السيارة انظر اليها بحنان وموده وحب
مثل محبة الاب لابنته وقلت لها انت اصبحت جميله وانيقه
ومشرقه اكثر ، اصيبت بالخجل وكاني عاشق وكانها فتاة
في سن السابعة عشر مع العلم بان عمرها 25 عام ذات عيون سوداء
شعرها بني طويله حوالي 170 سم ووزنها حوالي 72 كفم
كانت ترتدي تنورة مموجه فوق الركبه بقليل لونها زهري
وحذاء يشبه الصندل زهري والكحله التي بعيونها سوداء جميله
وعيون لوزيتين واسعتين وكانها منظار نرى فيه عالم الجمال
وتضع فوق جبينها لون وردي ايضا ورائحة عطر جميل
قلت لها مازحا : واو زوجك محظوظ انه حصل على هذا الجمال
ثم ابتسمت وقالت عقبال ما نفرح فيك يا خالي
المهم نزلنا الفندق الذي حجزنا به لليلتان اثنتان وقالت لي :
انا اخاف النوم لوحدي هنا انت في غرفة وانا في غرفة !!!
وكانني قادمة لوحدي ، قلت لها ياعزيزتي
اريدك ان تاخذي راحتك في النوم والاستحمام
وتبديل الثياب قالت لا يهم انت خالي ويوجد سرير اضافي في الغرفة
خلاص انت يا خالي تنام عندنا في الغرفة
حتى لا اشعر بالملل والزهق ، قلت لها حاضر كما تريدين
المهم كان الوضع طبيعي في الليله الاولى ولم يحصل اي شي يذكر ............ .....
وذهبنا البحر وشاهدتها وهي تلبس المايوه لتسبح
وتركت ابنها الصغير بقربي وهي تلبس مايوه احمر خفيف
وانا عندما نظرت الى جسدها وهي تتمشى على الشاطي لتسبح
رايت ساقيها المليئان والمايوه الضيق من الخلف
وكيف حافة طيزها اليمن وحافة طيزها البيضاء الناعمة
الشمال واضحة وكانها قطعة من العسل ، ثم لا ادري
لماذا اصبحت انظر الى الشرخ او الحز الفاصل ما بين طيزها
اليمين وطيزها الشمال واسترقيت بنظري الى الاسفل قليلا
فشاهدت خزق طيزها يبدو واضحا لان المايوه الاحمر
الذي ترتديه شفاف جدا لكني تظاهرت باني لا انظر اليها
واخذت ابنها عادل لاداعبه وحملته بين ذراعي وتقدمت
انا مسرعا من امامها لكي ارى مفاتن كسها
ولا ادري لماذا شعرت بالمحنه والهيجان والرغبه وسال لعابي
عندما نظرت الى كسها من الامام وهي ترتدي المايوه
الاحمر الشفاف الذي يظهر كسها المنتفخ قليلا وشفايف
او شفرات كسها واضحة والفاصل بينهما واضح جدا ،
فلم افعل شيئ سوى ان ابلع ريقي ثم لا ادري هل هي شاهدتني
وانا انظر اليها باستمتاع ام لا ؟ لكني كنت
احجب عيناني بالنظارات السوداء !!
ثم نزلت صفاء البحر لتسبح وعامت قليلا في الماء
ثم عادت وهنا ، فان المايوه يجسد كسها الابيض
وشعرتها الخفيفه واثدائها المنتصبتات الحادتات البراقتان
والحلمات المنتصبه من اثدائها وكان حمالة الصدر التي ترتديها لا وجود لها
ثم خرجت وقالت : خالووو اين المنشفة ؟ ....
ثم قمت احضر لها المنشفة من الحقيبة لتلفها على جسدها المغري والرائع
وبعد ذلك عندما شعر عادل ابنها بالنعاس اخذته لينام الى الغرفة
وذهبت معها ثم قالت لي : اخاف ان يستيقظ عادل ،
ارجوك خالووو انتبه له لحين استحم واخذ دوش ،
ثم اصبحت اراقبها وهي تاخذ الكلوت الوردي
والصدرية الورديه ودخلت لتستحم وتأخذ دوش وانا قلبي يرتجف .
حاولت ان اقاوم هذا الشعور ، شعور اشتهاء صفاء الجسم
الابيض والقامه المشدوده والاثداء البارزات المستديرات
والحلمات والكس واطراف الطيز والساقين لكن هيهات هيهات..
لقد بدا ابليس يلعب لعبته وزبي انتفض وانتصب
وقلبي خفق كموسيقى الرعب الحزين او موسيقى الحرب
ثم سمعتها تنادي وتستغيت وكانها تغرق في بحر وهي لاتعرف العوم !!!
قلت لها : افتحي الباب خالو ... ودخلت لارى ... لأرى ماذا اصابها ....
ولكني رأيتها عارية تماما وكأنها ستصاب بحالة اغماء ...
وهي تستغيث وتقول :
خالو انا اشعر بدوخة شديده واكاد ان اقع على الارض ،
اقتربت منها بكل شهوتي لها وخوفي عليها
و حملت الجسد الناعم الابيض الناعم والساقين الاملسان
والاثداء المهدبة المشدودة والحلمات الوردية والطيز الناعمة ...
بين ذراعي ووضعتها على السرير بهدوء
وقلت لها خذي نفس وحاولت رفع ساقيها للاعلى قليلا
وانا انظر الى كسها الوردي الذي يشبه الوردة الجوريه
التي يكسوها العسل البني من فوقها ومسكت رجليها الاثنتان
واصبحت افردهما اماما والى الخلف لمنطقة صدرها
والعرق يتصبب من جبيني بشده حتى تنهدت هي وقالت :
اه اه خالو لقد ارتحت الان اشعر بارتياح شديد .
فاحضرت قليلا من الكريم وطلبت منها ان تستلقي على بطنها
والغريب انها استجابت لي وكانها غير عارية !!
وكانني زوجها او لا ادري كيف هي شعرت بارتياح ولم تخجل من الواقعه !!
ثم بدات ادلك لها رقبتها وهي مستلقية على بطنها ويداي ترتجف
وهي تتظاهر بالالم من شدة التدليك وتقول ::
اه اه اوخ اي اي ام امم اممم اههه
ثم نزلت باصابعي للاسفل تحت ..
الى فوق طيزها لبيضاء المليئة الناعمة اللذيذه
واصبحت ادلك طيزها باصابعي من الخارج بهدوء
وهي تتغنـّج وتتاووه وتتوجع وكانها عم تتناك !!!
وبدات اصابعي تلعب في الحاجز الفاصل ما بين ردفيها
اليمين والشمال لغاية اني ادخلت طرف اصبعي
وعليه قليلا من الكريم في فتحة طيززها..ادخله قليلا
واخرجه وهي تحرك ساقيها وتتفتح بهما وتغلق بهما
وهي مستمتعه وذايبه ثم وضعت اصبعي من فوق طيزززها
للاسفل بشكل قوسي حتى وصل اصبعي عند اول فرجها
وشفايف كسها واصبحت العب في كسها من الخارج
وهي لاتزال مستلقية على بطنها والشهوة تأخذ منها كل مأخذ ،
فما كان منها الا ان قالت لي :
كمان كمان خالو اكثر اكثر بقوة اكثر..
فادخلت اصبع يدي اليمنى في فتحة كسها واصبع يدي اليسرى
في فتحة طيزززها وبنفس الوقت .. واصبحت ادخلهما
واخرجهما بقوة وبسرعة ... ولم اتمالك نفسي الا وقد قلبتها
على ظهرها والتهمت اثدائها بيداي واصابعي واصبحت افرك
واقرص واحسس واشد باصابعي ويداي وهي تثني ركبتيها
وترفع ساقيها على كتفي وتطلب النيك بكل حركة تقوم بها ..
فلم اتمالك نفسي ونزعت الشورت والكلوت عني
واخرجت ززبي - عيري -
و هو منتصبا كانه مدفع يريد ان ينطلق ...
فنمت فوقها وززبي المنتصب بقوته ممدود فوق اشفار كسها
من الخارج وفخاذي على فخاذها وصدري على اثدائها
وذراعي خلف ظهرها ولساني يلحس اذنها ورقبتها وخدودها
وانفها حتى لعقت شفتاها وادخلت لساني انا في فمها
واصبحت تمص لساني بشده وشهوة وشبق عارم
حتى شعرت بأنها ستقطع لساني ..
وحضنتني بكل قوتها ولفّت ساعديها خلف ظهري
وانا امصمص شفتاها ولسانها وادخل لساني داخل فمها لتمصة بعنف وحرارة
ولساني يداعب شفتاها ويلحس رقبتها وهي تقبلني بكل حرارة
وشدة وكانها تمارس الحب والجنس لاول مرة في حياتها
ثم لعقت اثدائها وحلمات صدرها ولساني يتحرك بسرعة
على حلمات اثدائها الورديين واعصرهما بيدي واشدهما
واقرصهما وهي تحرك كسها على زبي المنتصب وتفتح
رجليها لتلف ظهري بهما ثم نزلت لبطنها وصرتها
والحس بهما واقبلهما والعقهما واعضها عضات خفيفه
وهي تتاوه وتتوجع بحراراة وشده ونزلت لعند كسها وشعرتها..
كسها رائحته كرائحة العسل ولونه كلون الورد اخذت
اموص شفايف كسها من الخارج ادخل فيه لساني
واخرجه كالرصاص لياخذ طريقة حلزونية وداخلية
على اطراف كسها وهي تشهق وتصرخ وقد فتحتُ
شفايف شفرات كسها باطراف اصابعي وادخلت لساني
وفمي كله في عمق كسها الوردي الناعم الجميل
وكانني العق ماء الزهر وهي تتاوه وتصرخ وتتمحن
ويداي تلاعب وتداعب طيزها من الخلف واصابعي
يحكون باطرافهم على فتحة طيزها الناعم الرقيق
الذي اشعر بحرارته كلما انزلق اصبع منهم في داخل فتحة طيزها ...
حتى انها شعرت بالحميان واللوعة والرغبة
والشهوة الشديدة وقالت لي بصوت ممحون بالشبق ::
آآآآآه خالو آآآآآه ... نيكني خالو نيكني ...
دخـّل كل زبك الكبير الرائع في احشاء كسي...
نيكني خالووووو نيكني اه اه اه خالو ... اممم اييي
بنت اختي التي أججت شهوتي : نيكني خالو نيكني-2
فما كان مني الا ان امسكت زبي بقوة وعنفوان
وبدأت احك راسه من الخارج على حواف كسها
واضرب به على محيط كسسها وهي تتأوه بقوة وينساب
من شفتيها أنين الشهوة التي تقطع فؤادها وشغاف كسها ...
ثم نقعت ززبي بمياه كسسها المبلل والمُرَطـّب بسيول
افرازات كسسها ... وشيئا فشيئا غرزززت زززبي
بقوته في كسسسها ضربه واحدة حتى شعرت براسه
يدق في رحم واحشاء كسسها .. لتحتضنه في كسها
بـ جميعه للخصيتين ...
وبدأت اتحرك وبدأ زبي يخرج ويدخل بقوة شديده
في احشاء كسسها وهي تصرخ بشهوة عارمة ::
آآآه خالووووووو آآآآآآآآآه ... ايييييييه اييييييه
نيكني خالو حبيبي نيكني كمان كمان ...
زززبك يجنن و رائع ... نفسي يفوت فيـّا للابد خالوووو
نفسي زززبك يبقى في كسي وما يخرج منه ..
فلما سمعت تلك العبارت ازدادت ضربات ززبي
وقوته في كسسها مما جعلها تأأوه وتـئـن بصوت مملؤء
بالشهوة والشبق وبدات تتوجع وتصرخ وتستنجد
من شدة المتعة واللذة ..
واثدائها تتراقص امامي من شدة جذبي لها
ورصها بقوة على زبي وهي تقول ::
نيكني خالوووو ... انا منيوكتك ومرتك وقحبتك...
نيكني اقوى حبيبي انا ممحونة زززبك خالو حبيبي
انا مرررررتك نيكني خالوووووو نيكني .
هذا الكلام اثارني اكثر وشجعني ان أدق كل زززبي
في كسسها بقوة وعنف حتى شعرت بأني مزقت احشاء كسها .
وحينما كان زبي يتوغل بعمق كسها كان اصبعي الوسط
التخين نوعا ما يدخل في فتحة طيزها ويتنايك معها
و حين سمعت كلامها الاخير وتوسلها لي ان انيكها بقوة
ودون شعور دفعت أصبعي بكل قوة في طيزها
حتى انها صرخت بصوت منخفض وكانها هنا تذكرت
محنة طيزها او انها ارادتني ان انيكها من خلاله حتى اقدف بها من الخلف.
رفعت رجليها للاعلى عند صدرها حتى بانت لي فتحة طيزها
ووضعت قليلا من بلل ريقي - تفالي - على فتحة طيزها
وبدات احك راس ززبي بقوة وسرعة وهي تضغط على زبي
بفتحة طيزها ليدخل فيها وانا مستمتع بتلك الحركة
التي اطلت بها حتى انها لم تتحمل ذلك فقالت بتوسل ::
دخله في طيزي خالو حبيبي دخله
اه اه خالووو انت جامد عنيف انت..
نيـــــكي خالوووو نيــــــكني...
بدي ضل اتناك منك على طول حبيبي..
بنت اختي التي أججت شهوتي : نيكني خالو نيكني-3
فما ان اكلمت عبارتها تلك ... حتى ادخلت كل ززبي
في طيززها للاخير ... حتى وصل لاحشائها ..
وبدأت انيكها بقوة وحيوية اقى من اول خاصة
وانها اخذت تضغط كثيرا على زززبي بانقابض
فتحة طيززها وارتخائها في اوقات معينة
من على السرير وساقيها حول ظهري ويداي خلف طيززها
ولساني يلحس نهديها وفمي يموص حلماتها ..
وهي ترص طيزها على ززبي بقوة وتقبض عليه بقوة اكبر
حتى انني كدت ان اقذف لفقداني السيطرة ولم اعد اتمالك نفسي ..
فقلت لها : رح اطلع ززبي برا طيزك صفاوي حبيبتي واقذف لبني
لاني لم اعد احتمل ... فقالت لي بصوت فيه توسل ورجاء ::
خالو حبيبي .. لاتطلع ززبك ارجوك ..
اقذف اقذف في طيزي ...
اقذذذف خالو ااااااااااااحححح اييييييي امم اهه
فما هي الا لحظات وانفجر بركان ززبي بحمم بيضاء دافئة
انتشرت بكل محيط طيززها الناعم الصغير ...
حتى انها شعرت باصطدام تلك الحمم بجدران طيزها
وأخذت تتأأوووه بقوة وكان شعورها جميلا ولذيذا ...
اوووووف اووووف خالو حبيبي اوووف...
بنت اختي التي أججت شهوتي : نيكني خالو نيكني-4
وكما كنت اقدف واصب لبني في طيز بنت اختي الممحونة ...
فقد كنت أتصبب عرقا من جبيني وهي تمصمص شفتاي
وتلف ذراعيها حول ظهري وتمص رقبتي وتعضني بشكل شديد
من رقبتي و كان لا يزال ززبي يقذف بقايا المني في طيزها
وهو يرتخي شيئا فشيئا وينسل من فتحة طيزها
بهدوء ممتع لي ولها ايضا حيث انها راودها شعور ممتع
وهي تحس وتشعر به ... ثم و بعد ان اصبح زبي كله خارج طيزها
وقفت بشكل معتدل وانزلتها على الارض وبقيت واقفا
بعد ان اخذت هي وضع الركوع وامسكت زبي المنتفخ
والمرتخي نوعا ما وقربته لفمها الجميل واخذت تلحسه
وتموصه بشكل لولبي وتعض عليه باطراف اسنانها اللؤلؤية
وتضغط عليه بشفاهها العسلية وهي تتمتع به.
بنت اختي التي أججت شهوتي : نيكني خالو نيكني-5
وماهي الا دقائق ونحن بتلك المتعة الجميلة اللذيذة
حتى انقطعت تلك المتعة على صوت بكاء ابنها عادل ..
ثم ماذا ؟؟؟ لا اعرف ماذا افعل ؟
فقد شعرت بالحزن والاسى لانني مارست الجنس مع بنت اختي..
و لكني بذات الوقت استمتعت بها أحلى متعة في حياتي كلها
وخصوصا عندما قالت لي بشهوة :
نيكني خالو، انا منيوكتك ومرتك وقحبتك << كانت اجمل كلمة { خالو } سمعتها بحياتي
انه موقف صعب ...
نعــــم صعب و لكنه لايخلو من المتعة واللذة والشهوة.