الشاعر الفاحش
08-16-2017, 01:26 AM
حتما خلف النهرِ الحليدي
تسكنُ نهودٌ من ساكسونيا القديمة
عيونهنَ كزرقةِ السماء
حلماتهنَ ورديةٌ كشقائقِ النعمان
لهجاتهنَ تثيرُ اعجاب نبيلاءِ مقدونيا
تغنجهنَ يداعبُ القضبانَ من وراءِ حجاب
اكشف عن احداهنَ ردائها وتمتعْ بفردوسكَ الأرضي
اصعد علي ظهر احداهن واغرس قضيبك في بركان نيرانها الخلفية , من قال أن براكين ماوراء النهر خامدة ؟؟؟
انها تشتعلُ وبحاجةٍ الي سائلٍ يخمدُ لهيبها
وما أمتعها اذا تأخر الإمداد
قبَّل شفتاها كما لو كنت في مجاعة
إلتهم مابين فخذيها كشبعانٍ يشتاقُ المطر
احتضنها كمسكينٍ بلا مأوي وكانت هي مأواك
عاملها بالرفقِ تارةً وبالعنف تارة
أذقها طعم حلواك الغليظة وذق طعم حلواها الرقيق
ناما في أحضانِ بعضحكما لتستريحا
وفي الغد اعيدا الكرةَ بأفجر من هذا
تسكنُ نهودٌ من ساكسونيا القديمة
عيونهنَ كزرقةِ السماء
حلماتهنَ ورديةٌ كشقائقِ النعمان
لهجاتهنَ تثيرُ اعجاب نبيلاءِ مقدونيا
تغنجهنَ يداعبُ القضبانَ من وراءِ حجاب
اكشف عن احداهنَ ردائها وتمتعْ بفردوسكَ الأرضي
اصعد علي ظهر احداهن واغرس قضيبك في بركان نيرانها الخلفية , من قال أن براكين ماوراء النهر خامدة ؟؟؟
انها تشتعلُ وبحاجةٍ الي سائلٍ يخمدُ لهيبها
وما أمتعها اذا تأخر الإمداد
قبَّل شفتاها كما لو كنت في مجاعة
إلتهم مابين فخذيها كشبعانٍ يشتاقُ المطر
احتضنها كمسكينٍ بلا مأوي وكانت هي مأواك
عاملها بالرفقِ تارةً وبالعنف تارة
أذقها طعم حلواك الغليظة وذق طعم حلواها الرقيق
ناما في أحضانِ بعضحكما لتستريحا
وفي الغد اعيدا الكرةَ بأفجر من هذا