مستر بلاك
06-08-2017, 08:15 AM
انا والممرضة
الجزء الأول
هذه القصة حدثت معى وانا بسن 14 سنة فى احدى المستشفيات الحكومية وحدث عهذه القصة فى عام 1984
كانت جدتى كبيرة فى السن ووقعت اثناء سيرها فكسرت قدمها وتم نقلها للمستشفى وحجزها لايام نظرا لكبر سنها وكانت ايام الربيع. وذهبت العائلة للاطمنان على الجدة وغلبنى النوم فنمت وصحوت من النوم لاجد نفسى فى عنبر السيدات وجات الممرضة لتعطى جدتى العلاج وقالت ده ازاى يسبوه هنا قالتها نام ولم يوقظوه فقالوا اتركوه نائما للصباح ويمكن ان يساعدك فى الذهاب للحمام وخلافه
فرفضت الممرضة وجودى فى عنبر السيدات واعطتها الجدة بعض المال فقالت خلاص عشان خاطرك يا حجة هخليه ينام فى غرفتى حتى لا ياتى مرور واخد جزا وبالفعل انتقلت لغرفتها واعطتنى سندوتشات جنبة وحلاوة طحينية واكلت وبعدها تمددت على السرير وذهبت فى النوم ولكن بعدما غرقت فى النوم اصحوا لاجد يد تداعب قضيبى وما زال صوتها يرن فى اذنى حتى الان
كله ده زبر اومال لما تكبر هيبقى اد ايه ده اكبر من زبر جوزى يخربيتك لم استطع الحراك وكانى تسمرت او اصابنى الشلل التام
زنامت على جنبها واعطتنى دهر ها وقالت اعقلى يا بت هتفضحى نفسك مع عيل وانا ادعى النوم العميق ولكن اتخيل بانى اشدها على واضمها بقوة ورجعت يطيزها الى زبرى المنتصب كالحديد ولانى كنت البس جلباب لاننى من الصعيد ورفعت الجلباب وزنقت طيزها بزبرى حتى شعرت ببان زبرى سيخترق لحمها وابتعدت عنى وكانها تفكر هل انا صاحى ام غارق فى النوم
واقتربت مرة اخرى جسدها وكان جسمها متناسق وطيزها طرية ساخنة ورجعت بجسمها مرة اخرى حتى وجدت زبرى بين افخادها وشعرت بان زبرى يصدم بكسها لاشعر برطوبة وكسها وانه مبلول ويسيل منه عسلها ومع احتكاك راس زبرى بشفرات كسها لم استطيع المقاومة اكثر من ذلك لاجد نفسى لا شعوريا امد يدى لاحتضنها من بطنها واضغط براس زبرى حتى يخترق كسها مسرعا الى داخل كسها العميق الرطب واسمع اهاتها المكتومة وتقول بصوت مبحوح هو انت صاحى
ولكنى لم استمع لكلامها وضغطت اكتر واكتر وهى تتاوه وما زالت همساتها ترن فى اذنى اااااااااااااه اااااااااااااااااااه وترجع الى الخلف اكتر وتحنى ظهرها للامام وتتاوه اكثر بصوت لا يخرج الاهات اااااااااااااه احححححححح وتمد يدها وتشدنى من ظهرى وفخدى عليها . وانا كاننى وقعت فى بحر من العسل واللذة وازادت شراستى وتسارعت انفاسى وجسمى كانه يالف هذه الحركات وادفع زبرى بقوة داخل كسها وهى تقول ااااااااااااااااااااااى اااااااااااااااااااااى اكتر اكتر.
وفجاءة ومع تسارع الانفاس قامت واتجهت بوجهها على وجهى وامسكت وجهى وقالت لى ................................... ....
انا والممرضة
الجزء الثانى
توجهت الى وقالت لى وملامحها حادة جدا فهى فى العقد الثالث من العمر تعرف لو حد عرف اللى حصل واللى هيحصل انا مش هاقولك هاعمل ايه بس افتكر ان جدتك محجوزة فى المستشفى.
بعد ان كان قضيبى مشدود بقوة وكالفولاز وجدته ارتخى مرة واحدة كانه لم يقم من الاساس وقلت لها مفيش حد هيعرف حاجة واقسمت لها
عادت وامسكت مرة اخرى بوجهى وقالت بس لو ريحتنى وخليتنى مبسوطة هاعطيك حاجة هتعجبك جدا وهابسطك
طبعا وقتها حسيت انى طفل صغير وهيا بتحايلنى
قولتلها ماشى
ومدت يدها لتجد المرحوم قضيبى فى عداد الاموات فلها لمسة سحرية تفيق من كان ميتا فوجد قضيبى ينتعش مرة اخرى والدم يتدفق الى عروقه وتتسارع انفاسى مع لمسات يدها لقضيبى واتجهت نحو دولاب موجود بالغرفة واحضرت زجاجة بخاخ سالتها ايه ده قالتلى متخفش مش مية نار ورشت القليل منه على قضيبى وبعد لحظات وجدت قضيبى يثقل وافقد الاحساس به وعندما المسه كانى لا اشعر بوجوده وقلتلها ايه ده قالتى ده مخدر موضوع مهو عشان انت شكلك كده هتجيبهم بسرعة وتسيبنى انا كسى بياكلنى
المهم بدات تقبل فمى بشهوة كبيرة وانا مع كل قبله ازاد شراسة وقوة وشهوة حتى امسكتها من تحت ابطها وضممتها الى بقوة قالتلى بالراحة ايدك بتوجعنى فارخيت يدى قليلا قالتلى اوعى تسمعى كلامى انا عايزاك تكسر ضلوعى بين ايدك
وشددت عليها اكثر وزبرى منتصب كالحديد ومدت يدها اليه وانا لا اشعر به فهو منتصب بقوة ولكنه بين عداد الاموات
واستلقت على ظهرها وامستكت بزبرى وبدات تفرك بظرها براسه وتتاوه وانا وجدت امامى صدرها فاتهتمه بقوة وعندما شددت عليها وجدت انها تتحرك بطريقى كالثعبان الذى على صفيح ساخن وتصدرتن اهات طويله اااااااااااااااااه احححححح اكتر اكتر كل بزازى اعصرهم عض حالمات صدى يلا يلا اااااااااااه
واحسست بكلها لزج جدا وتنسال منه افرازات كثير حتى ااخترق زبرى شفرات كسها متجها الى الداخل بكل قوة فرعت نصفها الامامى الى الاعلى وهى تقول ااااااااااااى وبطنها ترجف بقوة وانا ادخله واخرجه ولكن لا اشعر به كان قضيبى قطع او غير موجود بالمرة وذلك من تاثير المخد ولكن اجدها تحت منى تتاوه وتقول نيكنى اكتر نيك نيك نيك كسى ااااااااااااااه وزنبورى نيك دخله كله للخصاوى اااااااااااااااه اححححححح اااااااااااى وتفتح رجلها اكثر وترفع نصفها لاعلى
وانتفضت بقوة واحضتنى بقوة وهى تقول زبرك نار مولع كسى وتضمنى على صدرها وتعض على عضلات ذراعى وتعض على شفتيها وانا ادخله واخرجه وانا فوقها والخصاوى تطرب بطيزها كسيط من نار
وتتاوه ااااااااااه وانتفضت بقوة بطنها ترتجف بسرعة وردارات رساها الجهة الاخرى وعيناها تارة الى سقف الغرفة وتارة الى تغمضها واسترخت وانا فوقها لا تريد ان تفلتنى وزبرى بادخل كسها الملتهب وغارق فى مياهه كالبحر الذى غمر الارض بمياه كثيرة......
وبدات اشعر بالحياة تدب فى زبرى فقدت احسست ببه وبراسة يلامس مهبلها وانها توجد شوكة داخل مهبلها تشك راس زبرى وهو محشو بداخل كسها الرطف كانه يبتلع زبرى اكثر ويشفطه للداخل اكثر واكثر.
وقمت من فوقها بعد ان شعرت بجسها يتحرك تحتى تريد القيام وبالفعل قمنا وقالت لى بصوت خافت ......................
يتبع.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
الجزء الأول
هذه القصة حدثت معى وانا بسن 14 سنة فى احدى المستشفيات الحكومية وحدث عهذه القصة فى عام 1984
كانت جدتى كبيرة فى السن ووقعت اثناء سيرها فكسرت قدمها وتم نقلها للمستشفى وحجزها لايام نظرا لكبر سنها وكانت ايام الربيع. وذهبت العائلة للاطمنان على الجدة وغلبنى النوم فنمت وصحوت من النوم لاجد نفسى فى عنبر السيدات وجات الممرضة لتعطى جدتى العلاج وقالت ده ازاى يسبوه هنا قالتها نام ولم يوقظوه فقالوا اتركوه نائما للصباح ويمكن ان يساعدك فى الذهاب للحمام وخلافه
فرفضت الممرضة وجودى فى عنبر السيدات واعطتها الجدة بعض المال فقالت خلاص عشان خاطرك يا حجة هخليه ينام فى غرفتى حتى لا ياتى مرور واخد جزا وبالفعل انتقلت لغرفتها واعطتنى سندوتشات جنبة وحلاوة طحينية واكلت وبعدها تمددت على السرير وذهبت فى النوم ولكن بعدما غرقت فى النوم اصحوا لاجد يد تداعب قضيبى وما زال صوتها يرن فى اذنى حتى الان
كله ده زبر اومال لما تكبر هيبقى اد ايه ده اكبر من زبر جوزى يخربيتك لم استطع الحراك وكانى تسمرت او اصابنى الشلل التام
زنامت على جنبها واعطتنى دهر ها وقالت اعقلى يا بت هتفضحى نفسك مع عيل وانا ادعى النوم العميق ولكن اتخيل بانى اشدها على واضمها بقوة ورجعت يطيزها الى زبرى المنتصب كالحديد ولانى كنت البس جلباب لاننى من الصعيد ورفعت الجلباب وزنقت طيزها بزبرى حتى شعرت ببان زبرى سيخترق لحمها وابتعدت عنى وكانها تفكر هل انا صاحى ام غارق فى النوم
واقتربت مرة اخرى جسدها وكان جسمها متناسق وطيزها طرية ساخنة ورجعت بجسمها مرة اخرى حتى وجدت زبرى بين افخادها وشعرت بان زبرى يصدم بكسها لاشعر برطوبة وكسها وانه مبلول ويسيل منه عسلها ومع احتكاك راس زبرى بشفرات كسها لم استطيع المقاومة اكثر من ذلك لاجد نفسى لا شعوريا امد يدى لاحتضنها من بطنها واضغط براس زبرى حتى يخترق كسها مسرعا الى داخل كسها العميق الرطب واسمع اهاتها المكتومة وتقول بصوت مبحوح هو انت صاحى
ولكنى لم استمع لكلامها وضغطت اكتر واكتر وهى تتاوه وما زالت همساتها ترن فى اذنى اااااااااااااه اااااااااااااااااااه وترجع الى الخلف اكتر وتحنى ظهرها للامام وتتاوه اكثر بصوت لا يخرج الاهات اااااااااااااه احححححححح وتمد يدها وتشدنى من ظهرى وفخدى عليها . وانا كاننى وقعت فى بحر من العسل واللذة وازادت شراستى وتسارعت انفاسى وجسمى كانه يالف هذه الحركات وادفع زبرى بقوة داخل كسها وهى تقول ااااااااااااااااااااااى اااااااااااااااااااااى اكتر اكتر.
وفجاءة ومع تسارع الانفاس قامت واتجهت بوجهها على وجهى وامسكت وجهى وقالت لى ................................... ....
انا والممرضة
الجزء الثانى
توجهت الى وقالت لى وملامحها حادة جدا فهى فى العقد الثالث من العمر تعرف لو حد عرف اللى حصل واللى هيحصل انا مش هاقولك هاعمل ايه بس افتكر ان جدتك محجوزة فى المستشفى.
بعد ان كان قضيبى مشدود بقوة وكالفولاز وجدته ارتخى مرة واحدة كانه لم يقم من الاساس وقلت لها مفيش حد هيعرف حاجة واقسمت لها
عادت وامسكت مرة اخرى بوجهى وقالت بس لو ريحتنى وخليتنى مبسوطة هاعطيك حاجة هتعجبك جدا وهابسطك
طبعا وقتها حسيت انى طفل صغير وهيا بتحايلنى
قولتلها ماشى
ومدت يدها لتجد المرحوم قضيبى فى عداد الاموات فلها لمسة سحرية تفيق من كان ميتا فوجد قضيبى ينتعش مرة اخرى والدم يتدفق الى عروقه وتتسارع انفاسى مع لمسات يدها لقضيبى واتجهت نحو دولاب موجود بالغرفة واحضرت زجاجة بخاخ سالتها ايه ده قالتلى متخفش مش مية نار ورشت القليل منه على قضيبى وبعد لحظات وجدت قضيبى يثقل وافقد الاحساس به وعندما المسه كانى لا اشعر بوجوده وقلتلها ايه ده قالتى ده مخدر موضوع مهو عشان انت شكلك كده هتجيبهم بسرعة وتسيبنى انا كسى بياكلنى
المهم بدات تقبل فمى بشهوة كبيرة وانا مع كل قبله ازاد شراسة وقوة وشهوة حتى امسكتها من تحت ابطها وضممتها الى بقوة قالتلى بالراحة ايدك بتوجعنى فارخيت يدى قليلا قالتلى اوعى تسمعى كلامى انا عايزاك تكسر ضلوعى بين ايدك
وشددت عليها اكثر وزبرى منتصب كالحديد ومدت يدها اليه وانا لا اشعر به فهو منتصب بقوة ولكنه بين عداد الاموات
واستلقت على ظهرها وامستكت بزبرى وبدات تفرك بظرها براسه وتتاوه وانا وجدت امامى صدرها فاتهتمه بقوة وعندما شددت عليها وجدت انها تتحرك بطريقى كالثعبان الذى على صفيح ساخن وتصدرتن اهات طويله اااااااااااااااااه احححححح اكتر اكتر كل بزازى اعصرهم عض حالمات صدى يلا يلا اااااااااااه
واحسست بكلها لزج جدا وتنسال منه افرازات كثير حتى ااخترق زبرى شفرات كسها متجها الى الداخل بكل قوة فرعت نصفها الامامى الى الاعلى وهى تقول ااااااااااااى وبطنها ترجف بقوة وانا ادخله واخرجه ولكن لا اشعر به كان قضيبى قطع او غير موجود بالمرة وذلك من تاثير المخد ولكن اجدها تحت منى تتاوه وتقول نيكنى اكتر نيك نيك نيك كسى ااااااااااااااه وزنبورى نيك دخله كله للخصاوى اااااااااااااااه اححححححح اااااااااااى وتفتح رجلها اكثر وترفع نصفها لاعلى
وانتفضت بقوة واحضتنى بقوة وهى تقول زبرك نار مولع كسى وتضمنى على صدرها وتعض على عضلات ذراعى وتعض على شفتيها وانا ادخله واخرجه وانا فوقها والخصاوى تطرب بطيزها كسيط من نار
وتتاوه ااااااااااه وانتفضت بقوة بطنها ترتجف بسرعة وردارات رساها الجهة الاخرى وعيناها تارة الى سقف الغرفة وتارة الى تغمضها واسترخت وانا فوقها لا تريد ان تفلتنى وزبرى بادخل كسها الملتهب وغارق فى مياهه كالبحر الذى غمر الارض بمياه كثيرة......
وبدات اشعر بالحياة تدب فى زبرى فقدت احسست ببه وبراسة يلامس مهبلها وانها توجد شوكة داخل مهبلها تشك راس زبرى وهو محشو بداخل كسها الرطف كانه يبتلع زبرى اكثر ويشفطه للداخل اكثر واكثر.
وقمت من فوقها بعد ان شعرت بجسها يتحرك تحتى تريد القيام وبالفعل قمنا وقالت لى بصوت خافت ......................
يتبع.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ