hbibah
03-26-2017, 06:29 AM
ولا في الأحلام
هذه القصة من نسج الخيال وليست من الواقع في شيء
أعد الدقائق والثواني واللحظات واللفتات والحركات والإيماءات ولم لا فهذا يوم إجازة زوجي العزيز ذو القضيب الضخم الشهي اللذيذ الذي يشبعني في هذا اليوم بمجرد دخولي عش الزوجية بوجبتين من لبنه الساخن الذي يكوي فتحة مهبلي وينزلق ساخنا متدافعا يحطم كل شيء يمر عليه حتى يستقر داخل مهبلي وحين تتدفق طلقات المدفعية هذه أجدني متضاربة الأنفاس شعثاء ممزقة الملابس الداخلية التي أحرص على شراء الجديد منها كل شهرين على أقل تقدير
يا لقضيبك المتحجر القاسي يا زوجي العزيز كم أرغبه الآن بين ساقي مزمجرا غاضبا رافضا أن تتقارب ساقي اليمنى من توأمها اليسرى.
وحرصا مني على إرضائه وزيادة جماحه ومساعدته في تلذذه أفتح ساقيّ عن آخرهما بل وأفتح شفتي وأباعد بين التوأمين الآخرين أعني فردتي صدري أو فلقتي طيزي حتى ينطلق زبره متفاخرا متخايلا داخلا حظيرته التي تتلقاه بخوف وحب وشوق وترقب.
كانت شلالات العسل تخرج من رحمي بل من جوفي كله لتطفئ بركان حممه التي قذفها داخل كسي، رجعت خطوتين للوراء وألقيت بظهري على أقرب مسند وجعلت أنظر إلى جسده القمحي الناعم وثديه الكبير وهو يداعب حلماته وكأنه يقول مستعطفا ما تناميش لسة ليلتنا بتبدأ .
نظرت إلى زبه شبه النائم وداعبته بأصابع قدمي ففتح رجليه عن آخرهما ليتسع لعيني مجال الرؤية ومجال اللعب تعجبني بيضانه في كل وقت.
وقت النيك ووقت المص ووقت اللعب ووقت ما بنيكه بزبي الأخضر داعبتها كثيرا وهو يغمض عينه ويفتحها تقدم نصف خطوة للأمام عرفت أنه يريد أن أداعب طيزه بقدمي شاورت له أن يميل بجسده فجلس شبيها بمن يجلس على كرسي
ظهر خرم طيزه بدأت أضع أصابع قدمي على طيزه أحاول قرصها بأصابعي وأداعب خرمه وفي لحظتنا هذه كان يداعب زبه وثديه بيده ويخرج لسانه كأنه يرضع ثديي أو كسي أو يمص زبي الأخضر .
جرّت الشهوة كسي جرًّا إلى جسده الحبيب فاحتضنته وأخذ يأكل صدري جائعا ويغرز أصابعه في ظهري وزبه يتسلل بين زبي الأخضر وكسي قلت له لأ عايزة زبي الأخضر يدوق طعامتك .
نزل على ركبته ووضع زبي الأخضر في فمه يمصه وذقنه تضغط كسي لم أعرف كيف يفعل هذا لكني عرفت شيئا واحدا فقط أني أجره من شعر رأسه جرا كي يدخل بوجهه وذقنه ولسانه ورأسه وجسده كله داخل كسي يا لنار الشهوة التي يشعلها في داخلي يا لسعار الجنس الذي يصرخ من كل ذرة في كياني .
أزحته برقة ورفق جلس على أطرافه الأربعة لاهثا ليس ككلب بل كحبيب ينتظر ضمة معشوقته ليذوبا في عالم متعتهما الخاص.
ألصقت بزازي برقبته ونزلت بهما إلى منتصف ظهره وهو يميل برقبته بزاوية 90 درجة وأكثر ليرضع أو يتذوق ما يصل إليه فمه من لحم صدري أو ذراعي وضعت زبي الأخضر في آخر ظهره فأمسك به وأزاحه إلى الجانب قليلا ووضع طرف إصبعه في كسي فاضطربت شوقا للاستمتاع بهذه اللحظات المتناغمة وأخذت يده تزيح زبي الأخضر إلى أن وضعها على خرم طيزه ونظر كلانا في عين حبيبه سألته بعيني جاهز فأجاب بابتسامة عاشق من زمان وأنا جاهز فتح أردافه بيده .
وضعت يدي على يده وبدأت في إدخال زبي الأخضر بداخله شيئا فشيئا حتى تلاصق كسي بطيزه ولولا أني ربطت زبي الأخضر حول وسطي لذاب حبا لجوفه في جوفه.
سألته :فاكر يا حبيبي أول ليلة نكتك فيها بزبي الأخضر؟
نظر في عيني بعين ممتلئة سعادة بنهر الذكريات العذب
وقال: شفت على الفيس بتاعك ولد بنوتى باعت بيقولك نفسي تنيكيني بزبك وأكون شرموطتك ولبوتك، وكان ردك عليه: أنا لو هعمل كدة هيكون مع جوزي حبيبي، وكنت مخبي عليكي أني نفسي تنيكيني ومش عارف أعمل إيه، فعملت أكونت فيس باسم مراتي بتنيكني وكنت بحط صور تشبه جسمي وجسمك وأركبهم على أنها بتنيك جوزها وكنتي بتردي تقولي ده شبه جوزي حبيبي نفسى أنيكه وأقطع خرمه وآخد شرفه بنفسي .
وكنت بعرفك وأقولك ازاي أنا نفسى مراتي تنيكني واكتشتفتي انه أنا لما قلتلك مراتي عندها خيارة بتحطها في شنطتها بتنيك نفسها بيها لما بكون برة أو بنعمل سكس فون.
لقيتك جايالي لافة زبك الأخضر أقصد خيارتك اللي قطعتني وقطت طيزي وانتى عريانة وبتقوليلي ليه تخبى عني حاجة تسعدنا سوا فاكرة يوميها نكتك مرتين ف كسك وبزازك وجبتيهم مرتين على طيزي.
لم أملك بعد أن سرد كل هذا إلا أن أخرج زبي الأخضر من داخله وأهرق شلالات عسلي فوق خرمه وهو يصرخ ويكاد يسقط من ارتجافة الشهوة والحب التي ملأت كيانه فأصبح لا يقوى على حمل جسدي فوقه .
خفت على قلبي وحبى من أن يقع فجعلت جسدي تحته لأحميه من السقوط فقبلني في فمي قبلة ممتن محب شاكر وأخذ يرضع في صدري ويمصه برقة وعذوبة وزبه يجول بين سرتي وكسي لم أتحمل أن أراه حائرا فوضعته على كسي فشكر لي خوفي عليه ودخل في أعماق أعماقي يضرب الجانب الأيمن تارة والأيسر أخرى
ورأس زبه تحذرني بلهجة شديدة قوية المرة بعد الأخرى من انطلاق مدفعيته وجاهزيتها فأخرج عسلي وتتجهز دفاعاتي لصد غارة مدفعيته فيخرج بعيدا كأنه منهزم فآخذ نفسي وأقبض كسي فرحة أنه خرج من حصني وقلعتي .
ويعود سريعا سريعا بسرعة البرق بمدفعتيه وقد ثقلت عن المرة الأولى فينكسر حصني وتفر هاربة أنفاسي وإذا به يضع يده ممسكا بزبى الأخضر يضع بعضا منه في فمي فأمصه وكأنه زبه ويمصه معي وكأنه زبي ونأكل زبي الأخضر سويا حتى تلتقي الشفاه ويلتقي الفيضان بالشلال.
هذا الشعور جعلني أغيب عن الواقع للحظات كانت كفيلة أن تتسلل يدي داخل الحقيبة لأمسك بخيارتي الأثيرة التي أبثها لواعج الشوق إلى زب زوجي أثناء غيابه ..سحبت الحقيبة بتثاقل ينم عن ضعف يدي من شدة شهوتها وشوقها نظرت إلى خيارتي الحبيبة ثم تبسمت حيث رأيت عليها آثار لعبها في طيز زوجي العزيز الذي يحلو له دائما بعد انتهاء وجبات اللبن الساخن الذي يقذفه داخلي أن أنام على ظهره وأنا أداعب طيزه بخيارتي أو بزبي الأخضر كما يناديه وأقوم بمداعبة ومص أثدائه التي تباري بزازي حجما وليونة وأحيط خصره بذراعي وزوجي ذو خصر راقص رائع يفوق خصر هياتم
وكم يحلو لي وله وأنا أمازحه وأغانجه بزبي الأخضر أن ألبسه من ثياب أخته العانس التي لا تقل شبقا عن أخيها ولا حبا في زبي الأخضر فألبسه سوتيانها وأندرها وأدخل زبي الأخضر بين كيلوت أخت زوجي العزيز وبين خرمه الشهي اللذيذ
ثم يغافلني فينقلب على ظهره فتتأرجح أثداؤه فتتجاوب لها بزازي متدلية في شوق إلى فمه فيتعارك فمه مع بزازي وتتشابك شفاهي مع ثمرتي الكانتلوب الملقبتين ببزازه ثم تتسابق يدي ويده يده إلى كسي الذي خلا من الزب الأخضر ويدي إلى زبه وزبي الأخضر في طيزه ..
انتهيت من عملي وها أنا ذا أرتب أدواتي وأتفقد حقيبة يدي لأتأكد من عدم نسيان شيء أقبل خد زميلتي وأضمها إلى صدري متمنية لي ولها يوما سعيدا ركبت باص العمل وضعت حقيبتي على فخذي لعلي أستر حرارة كسي المتصاعدة منذ تذكرت زب زوجي الضخم وثمرتي الكانتلوب (بزازه) وزبي الأخضر وتبسمت ثم رحت في ذكرياتي بعيدا
أنا الآن في الصف الثاني الإعدادي أستيقظ من نومي فزعة مذعورة وأجد بعض الدماء تغطي الأندر الخاص بي كنت تعودت قبلها بأيام أن أحس حرارة شديدة في كسي وتصليا في بزازي التي بدأت تتكور شيئا فشيئا وأصبحت الحلمة كعقلة الإصبع وليس تحتها تكور ثم بدأ يظهر هذا التكور كحبة زيتون ثم حبة ليمون ليست مستديرة ولا بيضاوية بل هي أقرب لنصف حبة اليمون منها إلى الحبة الكاملة.
وكان يحلو لي وقتها الإمساك بالحلمة والتحسيس على نصف الحبة هذه وكنت أستشعر تيارا كهربائيا لذيذا للغاية فأبعد يدي من شدته وسريانه في جسدي كله ثم أمسكها ثانية وثالثة في هذا الوقت كانت إفرازات كسي شديدة وكثيرة حتى إن زميلتي في الفصل (أمل) قالت لي ريحتك مالها كدة متغيرة فقلت لا أعرف فبدأ تشم في رأسي ثم وجهي وعنقي وبزتاي يمينها ويسارها وصعدت إلى إبطاي ونزلت لبطني ثم إلى كسي ووضعت يدها في عفوية وقالت أنتِ عاملة حمام الريحة من هنا بكيت خوفا أن يقال لي أم شخة بين زميلات الفصل والمدرسة وقلت لها مش عارفة ده بيشر كتير ليه (تعبير بيشر يعني يفرز كثيرا) فطلبت أن تراه فذهبنا بعد الحصة سويا لحمامات المدرسة ودخلنا واحدا منها ورفعت لها الجيبة ونظرت إليه ولمسته لتعرف السبب فانتفضت بعفوية شديدة هل هو الخوف على عفتي وبكارتي أم هي الشهوة والكهرباء التي سرت في جسدي قالت لي أنتِ عندك شعر صغننا على كسك ليه قلتلها مش عارفة
رفعت هي جيبتها وطلبت أن أنظر إلى كسها كان صغيرا ضيقا شفتاه ملتصقتان كثيرا حتى أنني تعجبت كيف تتبول منه وقالت لي أنا عندي شعر في كسي وضعت يدي لأعرف فلم يكن ظاهرا لعيني شعر في كسها فإذا بها تنتفض مثل انتفاضتي لكنها وضعت يدها على يدي وكأنها تطلب في صمت أو بلمستها أن ألعب في كسها
بدأت أحرك يدي لأعلى وأسفل في ترتيب وإيقاع هادئ استجابة للمستها وأنا أنظر مرة إلى كسها ومرة إلى فخذها القمحي الفاتح المستدير ومرة إلى طيزها التي تبدو استدارتها كبيرة ومرة ومرة إلى وجهها لأعرف هل ما أقوم به هو المطلوب لاحظت أن عينها مغمضة وظهرها ينحني للأمام كلما لامست الجزء العلوي أو الثلث الفوقاني من كسها (لم أكن أعرف أنه مكان البظر) تعجبت كثيرا في صمت من هذا الانحناء والاحديداب الذي يصيبها عند ملامستي لهذا المكان فزاد تركيزي لا إراديا عليه فكان غمض عينها يزيد وانحناءاتها تتوالى ثم بدأ يخرج لسانها ليلحس شفتيها ويتحرك بينهما وبدأت تعض شفتها السفلى وتلحس العليا أسرعت من حركة يدي على كسها حتى وضعت يدها على رأسي تخشبت يدها أمسكت بي في قوة لا تتناسب مع خوها مني في العادة وقت السلم وقت العراك والمشاحنات حتى أحسست خوفا منها وعليها لم تزد هذه التخشيبة عن ثانيتين أو ثلاث على أقصى تقدير مرت كدهر وزمن خلته لا ينقضي ثم تراجعت كمن فقدت كل قوتها وارتطمت بالحائط وجلست على مقعد الحمام منهارة القوى اقتربت منها لأطمئن عليها فقد رأت منها في هذه الدقائق عجبا.
سألتها ما بكِ؟ قالت مش عارفة حاسة إني دايخة ونفسي مقطوع وضع رأسها على صدري فقامت بمسك ليمونتي (بزتي) عابثة بها فانتفضت وقالت لي تحبي ألاعب كسك زي ما لعبتيلي صمت لحظة لأفكر لم تضيع هي الوقت رفعت الجيب وبدأت يدها تصدع وتهبط على كسي وشعر كسي خدر لذيذ يسري في جسدي كله كل روحي تركزت في هذه السنتيمترات القليلة التي تلمسها أناملها وتعزف عليها ها هو ظهري ينتفض للأمام منحنيا عندما تلمس إصبعها الجزء العلوي من كسي ها هو قلبي بدقاته ونبضه ينزل داخل كسي لساني يخرج مرغما ليمص شفتي ويبرد نارها أسناني مرغمة تعض شفتي السفلى هل كبرت ليمونتي أحسستها اليوم كجبل نافر يطلب مني الاهتمام به تنتفض ثائرة تطلب مني اللعب فيها مثلما تلعب أمل في كسي لم أستطع تجاهل حجمها ولا تجاهل طلباتها فتحت زر بلوزتي وبدأت ألمس حلمتي مصغية لطلباتها فأقرصها تارة بعنف لأسكتها وتارة أتودد إليها فألمسها لمسا رقيقا حانيا محبة لها لا أنا الآن أعصرها براحة يدي وكأني أسألها متى تكبرين لحظة انقطع عني نبض القلب داخل كسي وفي نفس اللحظة انقطع الإحساس بانتفاضات ظهري وانحناءاته وانقطع أيضا في نفس اللحظة إحساسي بلساني وشفتي وعضهما ومصهما ولحسهما كما انقطع الإحساس بزتي وحواري معها يدي تمسك بشعر أمل تقتلعه من جذوره مر الوقت القليل جدا كزمن طويل لا ينفك ثقله عني خارت قوتي ضعفت صحتي وساخت قدمي لم تحتمل جسدي تراجعت للوراء كالمحمومة وشلال من الماء يتدفق داخل كسي يا لخيبتي ها أنا ذا أتبول على نفسي وأمام زميلتي التي ستفضحني على مهلك يا عم أحمد عايزين نروح بالسلامة.
كانت هذه الكلمة من بعض زملاء العمل لعم أحمد سائق الباص الذي اعتاد أثناء إيابنا من العمل أن يسير بسرعة جنونية ليدرك وردية العمل الثاني.
أفقت من ذكرياتي بعد هذه الكلمة وأنا أحس رطوبة بين فخذي نتيجة تذكري أول لقاء سكسي مع أمل، فتجاوب فخذاي في حب لإحساس البلل وراحت كلتا رجلاي تسارعان في مسحه عن طريق الحك والالتصاق بالقدم الأخرى والضغط على كسكوسي لإيقاف صنبور الشهوة المتدفق منه؛ إلا أنه ومع كل ضغطة كان يزيد انتفاخه وتزيد مياهه، وضعت شفتي بين أسناني لأكتم صرخة وآهة ربما تفلت من عمايل كسي بي، وجعلت قدماي تتسابقان أيهما تكسب رهان إغلاق صنبور كسي وشهوته، وبدا لي أن كسي يستمتع بتنافسهما من أجله فزاد دفقه لعسلي بينهما لم يحرم يسراي أو يمناي من عسله، حتى خشيت أن يظهر هذا على ملابسي الخارجية فأبعدتهما مضطرة كارهة لتهدأ حرارته وتبرد ناره ممنية نفسي بليلة من ألف ليلة مع زوجي وزبه العنيف وزبي الأخضر وثدياي وثمرتا الكنتالوب بزازه، تحسست زبي الأخضر ثالثة أو رابعة في حقيبتي.
مدام جيهان ياللا متعطيلناش، اصبر يا عم أحمد هعرف أروح للباب ازاي وأنت طاير كدة، يا ستي ياللا عايزين نشوف شغلنا ونوصل الناس طيب خلاص ؟ أهو أنا عند الباب
نزلت من الباص توجهت إلى شقتي وفي الطريق اتصلت بزوجي حبيبي أيوة قمرة جهزي نفسك وحشني زبك وواحشاني بزازك أوي
هتلبسيلي إيه حبي
بجد الطقم ده عليكي يجنن
طيب بصي يا موزتي أنا هجيب أي حاجة ناكلها ونشربها على ما تلبسى بقولك إيه حبيبتي متحطي ميكب وتعيشيني مود جديد.
امممممممممممممممممواه هيجتي كسي يخرب بيتك.
باي حبي مش هتأخر يا قلبي اممممواه.
اشتريت من سوبر ماركت صغير بعض الأشياء الضرورية من جبن ومياه غازية وعصائر وما أشبه ولم أدقق كثيرا فيها، لكن فتاة المتجر قالت لي على مهلك وكانت ابتسامتها عريضة، لم ألتفت إليها ولم أنشغل بها، فأنا أطير شوقا إلى موعدي مع موزتي... فتحت الباب وقفت في المكان بين الباب والصالة خلعت كل ثيابي لبست قميصي الأبيض القصير الذي ان معي في حقيبة يدي أخرجت الروج وضعت قليلا منه على شفتي ثم زينت وجهي سريعا ولم أنس البيرفم والاسبراي المعطر تحت إبطي وبين فخذي الذي دغدغ كسي وقت رشه وأخرجت خيارتي وربطتها عند كسي وسرت على أطراف أصابعي وأدرت مفاجأة زوجي حبيبي فدخلت غرفة نياكتنا آسفة غرفة نومنا فلم أجده، في الحمام لم أجده المطبخ وهكذا وإذا به كان يقف وراء الباب فتفاجأت أنا وصرخت إيه ده حرام عليك خضيتني قال يعني حلوة منك وحشة مني وأخذني في حضنه تلامس العينان والأنفان والفمان كلهم يتصارعون لإثبات أن أحدهم يحب الآخر أكثر وضع يده على صدري ممسكا بثديي الأيمن فوضعت يدي أسفل ظهره وتلقائيا بدأت أحرك يدي ويحرك يده على بزتي اليمني واليسرى وأنا أتحسس ظهره وأنظر إلى صدره ونعومته فنتجاذب أكثر وأكثر كنت أنظر إلى ما يظهر لي من بعض صدره وكتفه وجنبه الأيسر وطيزه البيضاء فتثيرني نعومة جسده ويهيجني ما يفعله بصدري وضعت صدري في صدره لألمس حبتي الكنتلوب فقد افتقدتهما كثيرا ووحشني ملمسهما وأتوق لرضاعتهما وأبعدت صدره بعض الشيء فنظر كالمعاتب لي فالتقمت حبة كانتلوب وصرت أمصها وأستخرج ما بها من رحيق شهي فضرب زبه بجوار زبي فأصابت الضربة مقلا في شفة كسي فرددت الضربة بضربة فوق زبه في عانته ونظرت إلى وجهه وهو يداعب كسي بأصابعه ويدلك زبي الأخضر وأنا أدلك زبه ذا العروق النافرة فرأيت روج خفيف على شفته ولونا أحمر باهتا على خده وكحلا يبرق في عينه، فهمست له: اتزوقتيلي حبيبتي، فهمس برأسه دون أن يتحرك لسانه خجلا أيوة اتزوقتلك، طيب ليه الميكب خفيف حبيبتى دنا مخدتش بالي إنك حاطاه غير لما لزقت فيكي موزتي، همس وهو يدير وجهه وكأننا ليلة عرسنا، عشان تقربيلي أكتر وتحضنيني أوي، أبعدته أكثر وأكثر لأمتع عيني بجسده السكسي وزبه الحبيب وطيزه الهيوجة وبزازه الناعمة الكبيرة التي تضارع أثداء فتاة بدينة أدركت نضجها من ستة أشهر تقريبا، رأيته يلبس القميص الزهري الذي جئت به من عند أخته قائلة لها هيجنن زب أخوكي عليا وينيكني بيه مش أقل من مرتين ورا بعض. فوضعته في حقيبتي وهي تضمني إليها: لا هزعل لو مرتين بس أنا عايزاه يجيب معاكي مش أقل من 10 مرات ضربته على ثديها ليه عايزاني أموت من فشختي منه ولا إيه ردت الضربة بمثلها ياريت يا حبيبتى الواحدة تموت من زب جوزها، ضحكنا وضممتها وتعانقنا وقبلت إحدانا الأخرى وغادرتها... لم أشعر بعد النظر إلى جماله هذا إلا أن أقترب منه وأقبله في فمه وخده وبقية وجهه ويدي تعبث بما استطاعت الوصول إليه ويده تداعب كسي وزبي الأخضر هذه يدي تمسك بزبه الضخم تروح وتجيء فوقه شبيهة بآلة الحفر أو التنقيب تصعد وتهبط دون توقف واليد الأخرى داعبت طيزه وظهره فأدار ظهره نصف استدارة ليغريني باللعب أكثر فتحت ساقي مرحبة بمداعبة كسي لزبه ومداعبة زبي الأخضر لبطنه وعانته، ها هو رأس زبه يلمس كسي فأتضور لوعة ويزيد اضطرام النار في جسدي والشبق في كسي وشفتي وبزازي، وها هو إصبعي يلامس خرم طيزه فتشتعل النار في جوفه فتتحرك طيزه وينفتح وينغلق خرم طيزه في حب وشوق أشبه بما يحدث لكسي الذي ينفتح وينغلق في شوق وحب للمسات زبه، همست في أذنه مش عايز تنيك أختك بوسة ضمني إليه ضمة جعلت حلماتي تخرج من ظهري، عرفت أنه يضطرب شوقا وسينفجر بركانه لهفة وشغفا أنا بوسة افشخني عايزة زبك يا أحلى أخ بتنيك وأحلى زب بيمتع، لم أشعر إلا وفخذاي قد تباعدا تمام يردان الالتصاق ولا يستطيعان وشلال منهمر من المياه الحارة جدا جدا تصب بداخلي في نفضات ورعشات جعلتني أنتفض وأرتجف ويحاول جوفي جاهدا تبريد هذه المياه الحارة بشلالات متدفقة من عسلي
هذه القصة من نسج الخيال وليست من الواقع في شيء
أعد الدقائق والثواني واللحظات واللفتات والحركات والإيماءات ولم لا فهذا يوم إجازة زوجي العزيز ذو القضيب الضخم الشهي اللذيذ الذي يشبعني في هذا اليوم بمجرد دخولي عش الزوجية بوجبتين من لبنه الساخن الذي يكوي فتحة مهبلي وينزلق ساخنا متدافعا يحطم كل شيء يمر عليه حتى يستقر داخل مهبلي وحين تتدفق طلقات المدفعية هذه أجدني متضاربة الأنفاس شعثاء ممزقة الملابس الداخلية التي أحرص على شراء الجديد منها كل شهرين على أقل تقدير
يا لقضيبك المتحجر القاسي يا زوجي العزيز كم أرغبه الآن بين ساقي مزمجرا غاضبا رافضا أن تتقارب ساقي اليمنى من توأمها اليسرى.
وحرصا مني على إرضائه وزيادة جماحه ومساعدته في تلذذه أفتح ساقيّ عن آخرهما بل وأفتح شفتي وأباعد بين التوأمين الآخرين أعني فردتي صدري أو فلقتي طيزي حتى ينطلق زبره متفاخرا متخايلا داخلا حظيرته التي تتلقاه بخوف وحب وشوق وترقب.
كانت شلالات العسل تخرج من رحمي بل من جوفي كله لتطفئ بركان حممه التي قذفها داخل كسي، رجعت خطوتين للوراء وألقيت بظهري على أقرب مسند وجعلت أنظر إلى جسده القمحي الناعم وثديه الكبير وهو يداعب حلماته وكأنه يقول مستعطفا ما تناميش لسة ليلتنا بتبدأ .
نظرت إلى زبه شبه النائم وداعبته بأصابع قدمي ففتح رجليه عن آخرهما ليتسع لعيني مجال الرؤية ومجال اللعب تعجبني بيضانه في كل وقت.
وقت النيك ووقت المص ووقت اللعب ووقت ما بنيكه بزبي الأخضر داعبتها كثيرا وهو يغمض عينه ويفتحها تقدم نصف خطوة للأمام عرفت أنه يريد أن أداعب طيزه بقدمي شاورت له أن يميل بجسده فجلس شبيها بمن يجلس على كرسي
ظهر خرم طيزه بدأت أضع أصابع قدمي على طيزه أحاول قرصها بأصابعي وأداعب خرمه وفي لحظتنا هذه كان يداعب زبه وثديه بيده ويخرج لسانه كأنه يرضع ثديي أو كسي أو يمص زبي الأخضر .
جرّت الشهوة كسي جرًّا إلى جسده الحبيب فاحتضنته وأخذ يأكل صدري جائعا ويغرز أصابعه في ظهري وزبه يتسلل بين زبي الأخضر وكسي قلت له لأ عايزة زبي الأخضر يدوق طعامتك .
نزل على ركبته ووضع زبي الأخضر في فمه يمصه وذقنه تضغط كسي لم أعرف كيف يفعل هذا لكني عرفت شيئا واحدا فقط أني أجره من شعر رأسه جرا كي يدخل بوجهه وذقنه ولسانه ورأسه وجسده كله داخل كسي يا لنار الشهوة التي يشعلها في داخلي يا لسعار الجنس الذي يصرخ من كل ذرة في كياني .
أزحته برقة ورفق جلس على أطرافه الأربعة لاهثا ليس ككلب بل كحبيب ينتظر ضمة معشوقته ليذوبا في عالم متعتهما الخاص.
ألصقت بزازي برقبته ونزلت بهما إلى منتصف ظهره وهو يميل برقبته بزاوية 90 درجة وأكثر ليرضع أو يتذوق ما يصل إليه فمه من لحم صدري أو ذراعي وضعت زبي الأخضر في آخر ظهره فأمسك به وأزاحه إلى الجانب قليلا ووضع طرف إصبعه في كسي فاضطربت شوقا للاستمتاع بهذه اللحظات المتناغمة وأخذت يده تزيح زبي الأخضر إلى أن وضعها على خرم طيزه ونظر كلانا في عين حبيبه سألته بعيني جاهز فأجاب بابتسامة عاشق من زمان وأنا جاهز فتح أردافه بيده .
وضعت يدي على يده وبدأت في إدخال زبي الأخضر بداخله شيئا فشيئا حتى تلاصق كسي بطيزه ولولا أني ربطت زبي الأخضر حول وسطي لذاب حبا لجوفه في جوفه.
سألته :فاكر يا حبيبي أول ليلة نكتك فيها بزبي الأخضر؟
نظر في عيني بعين ممتلئة سعادة بنهر الذكريات العذب
وقال: شفت على الفيس بتاعك ولد بنوتى باعت بيقولك نفسي تنيكيني بزبك وأكون شرموطتك ولبوتك، وكان ردك عليه: أنا لو هعمل كدة هيكون مع جوزي حبيبي، وكنت مخبي عليكي أني نفسي تنيكيني ومش عارف أعمل إيه، فعملت أكونت فيس باسم مراتي بتنيكني وكنت بحط صور تشبه جسمي وجسمك وأركبهم على أنها بتنيك جوزها وكنتي بتردي تقولي ده شبه جوزي حبيبي نفسى أنيكه وأقطع خرمه وآخد شرفه بنفسي .
وكنت بعرفك وأقولك ازاي أنا نفسى مراتي تنيكني واكتشتفتي انه أنا لما قلتلك مراتي عندها خيارة بتحطها في شنطتها بتنيك نفسها بيها لما بكون برة أو بنعمل سكس فون.
لقيتك جايالي لافة زبك الأخضر أقصد خيارتك اللي قطعتني وقطت طيزي وانتى عريانة وبتقوليلي ليه تخبى عني حاجة تسعدنا سوا فاكرة يوميها نكتك مرتين ف كسك وبزازك وجبتيهم مرتين على طيزي.
لم أملك بعد أن سرد كل هذا إلا أن أخرج زبي الأخضر من داخله وأهرق شلالات عسلي فوق خرمه وهو يصرخ ويكاد يسقط من ارتجافة الشهوة والحب التي ملأت كيانه فأصبح لا يقوى على حمل جسدي فوقه .
خفت على قلبي وحبى من أن يقع فجعلت جسدي تحته لأحميه من السقوط فقبلني في فمي قبلة ممتن محب شاكر وأخذ يرضع في صدري ويمصه برقة وعذوبة وزبه يجول بين سرتي وكسي لم أتحمل أن أراه حائرا فوضعته على كسي فشكر لي خوفي عليه ودخل في أعماق أعماقي يضرب الجانب الأيمن تارة والأيسر أخرى
ورأس زبه تحذرني بلهجة شديدة قوية المرة بعد الأخرى من انطلاق مدفعيته وجاهزيتها فأخرج عسلي وتتجهز دفاعاتي لصد غارة مدفعيته فيخرج بعيدا كأنه منهزم فآخذ نفسي وأقبض كسي فرحة أنه خرج من حصني وقلعتي .
ويعود سريعا سريعا بسرعة البرق بمدفعتيه وقد ثقلت عن المرة الأولى فينكسر حصني وتفر هاربة أنفاسي وإذا به يضع يده ممسكا بزبى الأخضر يضع بعضا منه في فمي فأمصه وكأنه زبه ويمصه معي وكأنه زبي ونأكل زبي الأخضر سويا حتى تلتقي الشفاه ويلتقي الفيضان بالشلال.
هذا الشعور جعلني أغيب عن الواقع للحظات كانت كفيلة أن تتسلل يدي داخل الحقيبة لأمسك بخيارتي الأثيرة التي أبثها لواعج الشوق إلى زب زوجي أثناء غيابه ..سحبت الحقيبة بتثاقل ينم عن ضعف يدي من شدة شهوتها وشوقها نظرت إلى خيارتي الحبيبة ثم تبسمت حيث رأيت عليها آثار لعبها في طيز زوجي العزيز الذي يحلو له دائما بعد انتهاء وجبات اللبن الساخن الذي يقذفه داخلي أن أنام على ظهره وأنا أداعب طيزه بخيارتي أو بزبي الأخضر كما يناديه وأقوم بمداعبة ومص أثدائه التي تباري بزازي حجما وليونة وأحيط خصره بذراعي وزوجي ذو خصر راقص رائع يفوق خصر هياتم
وكم يحلو لي وله وأنا أمازحه وأغانجه بزبي الأخضر أن ألبسه من ثياب أخته العانس التي لا تقل شبقا عن أخيها ولا حبا في زبي الأخضر فألبسه سوتيانها وأندرها وأدخل زبي الأخضر بين كيلوت أخت زوجي العزيز وبين خرمه الشهي اللذيذ
ثم يغافلني فينقلب على ظهره فتتأرجح أثداؤه فتتجاوب لها بزازي متدلية في شوق إلى فمه فيتعارك فمه مع بزازي وتتشابك شفاهي مع ثمرتي الكانتلوب الملقبتين ببزازه ثم تتسابق يدي ويده يده إلى كسي الذي خلا من الزب الأخضر ويدي إلى زبه وزبي الأخضر في طيزه ..
انتهيت من عملي وها أنا ذا أرتب أدواتي وأتفقد حقيبة يدي لأتأكد من عدم نسيان شيء أقبل خد زميلتي وأضمها إلى صدري متمنية لي ولها يوما سعيدا ركبت باص العمل وضعت حقيبتي على فخذي لعلي أستر حرارة كسي المتصاعدة منذ تذكرت زب زوجي الضخم وثمرتي الكانتلوب (بزازه) وزبي الأخضر وتبسمت ثم رحت في ذكرياتي بعيدا
أنا الآن في الصف الثاني الإعدادي أستيقظ من نومي فزعة مذعورة وأجد بعض الدماء تغطي الأندر الخاص بي كنت تعودت قبلها بأيام أن أحس حرارة شديدة في كسي وتصليا في بزازي التي بدأت تتكور شيئا فشيئا وأصبحت الحلمة كعقلة الإصبع وليس تحتها تكور ثم بدأ يظهر هذا التكور كحبة زيتون ثم حبة ليمون ليست مستديرة ولا بيضاوية بل هي أقرب لنصف حبة اليمون منها إلى الحبة الكاملة.
وكان يحلو لي وقتها الإمساك بالحلمة والتحسيس على نصف الحبة هذه وكنت أستشعر تيارا كهربائيا لذيذا للغاية فأبعد يدي من شدته وسريانه في جسدي كله ثم أمسكها ثانية وثالثة في هذا الوقت كانت إفرازات كسي شديدة وكثيرة حتى إن زميلتي في الفصل (أمل) قالت لي ريحتك مالها كدة متغيرة فقلت لا أعرف فبدأ تشم في رأسي ثم وجهي وعنقي وبزتاي يمينها ويسارها وصعدت إلى إبطاي ونزلت لبطني ثم إلى كسي ووضعت يدها في عفوية وقالت أنتِ عاملة حمام الريحة من هنا بكيت خوفا أن يقال لي أم شخة بين زميلات الفصل والمدرسة وقلت لها مش عارفة ده بيشر كتير ليه (تعبير بيشر يعني يفرز كثيرا) فطلبت أن تراه فذهبنا بعد الحصة سويا لحمامات المدرسة ودخلنا واحدا منها ورفعت لها الجيبة ونظرت إليه ولمسته لتعرف السبب فانتفضت بعفوية شديدة هل هو الخوف على عفتي وبكارتي أم هي الشهوة والكهرباء التي سرت في جسدي قالت لي أنتِ عندك شعر صغننا على كسك ليه قلتلها مش عارفة
رفعت هي جيبتها وطلبت أن أنظر إلى كسها كان صغيرا ضيقا شفتاه ملتصقتان كثيرا حتى أنني تعجبت كيف تتبول منه وقالت لي أنا عندي شعر في كسي وضعت يدي لأعرف فلم يكن ظاهرا لعيني شعر في كسها فإذا بها تنتفض مثل انتفاضتي لكنها وضعت يدها على يدي وكأنها تطلب في صمت أو بلمستها أن ألعب في كسها
بدأت أحرك يدي لأعلى وأسفل في ترتيب وإيقاع هادئ استجابة للمستها وأنا أنظر مرة إلى كسها ومرة إلى فخذها القمحي الفاتح المستدير ومرة إلى طيزها التي تبدو استدارتها كبيرة ومرة ومرة إلى وجهها لأعرف هل ما أقوم به هو المطلوب لاحظت أن عينها مغمضة وظهرها ينحني للأمام كلما لامست الجزء العلوي أو الثلث الفوقاني من كسها (لم أكن أعرف أنه مكان البظر) تعجبت كثيرا في صمت من هذا الانحناء والاحديداب الذي يصيبها عند ملامستي لهذا المكان فزاد تركيزي لا إراديا عليه فكان غمض عينها يزيد وانحناءاتها تتوالى ثم بدأ يخرج لسانها ليلحس شفتيها ويتحرك بينهما وبدأت تعض شفتها السفلى وتلحس العليا أسرعت من حركة يدي على كسها حتى وضعت يدها على رأسي تخشبت يدها أمسكت بي في قوة لا تتناسب مع خوها مني في العادة وقت السلم وقت العراك والمشاحنات حتى أحسست خوفا منها وعليها لم تزد هذه التخشيبة عن ثانيتين أو ثلاث على أقصى تقدير مرت كدهر وزمن خلته لا ينقضي ثم تراجعت كمن فقدت كل قوتها وارتطمت بالحائط وجلست على مقعد الحمام منهارة القوى اقتربت منها لأطمئن عليها فقد رأت منها في هذه الدقائق عجبا.
سألتها ما بكِ؟ قالت مش عارفة حاسة إني دايخة ونفسي مقطوع وضع رأسها على صدري فقامت بمسك ليمونتي (بزتي) عابثة بها فانتفضت وقالت لي تحبي ألاعب كسك زي ما لعبتيلي صمت لحظة لأفكر لم تضيع هي الوقت رفعت الجيب وبدأت يدها تصدع وتهبط على كسي وشعر كسي خدر لذيذ يسري في جسدي كله كل روحي تركزت في هذه السنتيمترات القليلة التي تلمسها أناملها وتعزف عليها ها هو ظهري ينتفض للأمام منحنيا عندما تلمس إصبعها الجزء العلوي من كسي ها هو قلبي بدقاته ونبضه ينزل داخل كسي لساني يخرج مرغما ليمص شفتي ويبرد نارها أسناني مرغمة تعض شفتي السفلى هل كبرت ليمونتي أحسستها اليوم كجبل نافر يطلب مني الاهتمام به تنتفض ثائرة تطلب مني اللعب فيها مثلما تلعب أمل في كسي لم أستطع تجاهل حجمها ولا تجاهل طلباتها فتحت زر بلوزتي وبدأت ألمس حلمتي مصغية لطلباتها فأقرصها تارة بعنف لأسكتها وتارة أتودد إليها فألمسها لمسا رقيقا حانيا محبة لها لا أنا الآن أعصرها براحة يدي وكأني أسألها متى تكبرين لحظة انقطع عني نبض القلب داخل كسي وفي نفس اللحظة انقطع الإحساس بانتفاضات ظهري وانحناءاته وانقطع أيضا في نفس اللحظة إحساسي بلساني وشفتي وعضهما ومصهما ولحسهما كما انقطع الإحساس بزتي وحواري معها يدي تمسك بشعر أمل تقتلعه من جذوره مر الوقت القليل جدا كزمن طويل لا ينفك ثقله عني خارت قوتي ضعفت صحتي وساخت قدمي لم تحتمل جسدي تراجعت للوراء كالمحمومة وشلال من الماء يتدفق داخل كسي يا لخيبتي ها أنا ذا أتبول على نفسي وأمام زميلتي التي ستفضحني على مهلك يا عم أحمد عايزين نروح بالسلامة.
كانت هذه الكلمة من بعض زملاء العمل لعم أحمد سائق الباص الذي اعتاد أثناء إيابنا من العمل أن يسير بسرعة جنونية ليدرك وردية العمل الثاني.
أفقت من ذكرياتي بعد هذه الكلمة وأنا أحس رطوبة بين فخذي نتيجة تذكري أول لقاء سكسي مع أمل، فتجاوب فخذاي في حب لإحساس البلل وراحت كلتا رجلاي تسارعان في مسحه عن طريق الحك والالتصاق بالقدم الأخرى والضغط على كسكوسي لإيقاف صنبور الشهوة المتدفق منه؛ إلا أنه ومع كل ضغطة كان يزيد انتفاخه وتزيد مياهه، وضعت شفتي بين أسناني لأكتم صرخة وآهة ربما تفلت من عمايل كسي بي، وجعلت قدماي تتسابقان أيهما تكسب رهان إغلاق صنبور كسي وشهوته، وبدا لي أن كسي يستمتع بتنافسهما من أجله فزاد دفقه لعسلي بينهما لم يحرم يسراي أو يمناي من عسله، حتى خشيت أن يظهر هذا على ملابسي الخارجية فأبعدتهما مضطرة كارهة لتهدأ حرارته وتبرد ناره ممنية نفسي بليلة من ألف ليلة مع زوجي وزبه العنيف وزبي الأخضر وثدياي وثمرتا الكنتالوب بزازه، تحسست زبي الأخضر ثالثة أو رابعة في حقيبتي.
مدام جيهان ياللا متعطيلناش، اصبر يا عم أحمد هعرف أروح للباب ازاي وأنت طاير كدة، يا ستي ياللا عايزين نشوف شغلنا ونوصل الناس طيب خلاص ؟ أهو أنا عند الباب
نزلت من الباص توجهت إلى شقتي وفي الطريق اتصلت بزوجي حبيبي أيوة قمرة جهزي نفسك وحشني زبك وواحشاني بزازك أوي
هتلبسيلي إيه حبي
بجد الطقم ده عليكي يجنن
طيب بصي يا موزتي أنا هجيب أي حاجة ناكلها ونشربها على ما تلبسى بقولك إيه حبيبتي متحطي ميكب وتعيشيني مود جديد.
امممممممممممممممممواه هيجتي كسي يخرب بيتك.
باي حبي مش هتأخر يا قلبي اممممواه.
اشتريت من سوبر ماركت صغير بعض الأشياء الضرورية من جبن ومياه غازية وعصائر وما أشبه ولم أدقق كثيرا فيها، لكن فتاة المتجر قالت لي على مهلك وكانت ابتسامتها عريضة، لم ألتفت إليها ولم أنشغل بها، فأنا أطير شوقا إلى موعدي مع موزتي... فتحت الباب وقفت في المكان بين الباب والصالة خلعت كل ثيابي لبست قميصي الأبيض القصير الذي ان معي في حقيبة يدي أخرجت الروج وضعت قليلا منه على شفتي ثم زينت وجهي سريعا ولم أنس البيرفم والاسبراي المعطر تحت إبطي وبين فخذي الذي دغدغ كسي وقت رشه وأخرجت خيارتي وربطتها عند كسي وسرت على أطراف أصابعي وأدرت مفاجأة زوجي حبيبي فدخلت غرفة نياكتنا آسفة غرفة نومنا فلم أجده، في الحمام لم أجده المطبخ وهكذا وإذا به كان يقف وراء الباب فتفاجأت أنا وصرخت إيه ده حرام عليك خضيتني قال يعني حلوة منك وحشة مني وأخذني في حضنه تلامس العينان والأنفان والفمان كلهم يتصارعون لإثبات أن أحدهم يحب الآخر أكثر وضع يده على صدري ممسكا بثديي الأيمن فوضعت يدي أسفل ظهره وتلقائيا بدأت أحرك يدي ويحرك يده على بزتي اليمني واليسرى وأنا أتحسس ظهره وأنظر إلى صدره ونعومته فنتجاذب أكثر وأكثر كنت أنظر إلى ما يظهر لي من بعض صدره وكتفه وجنبه الأيسر وطيزه البيضاء فتثيرني نعومة جسده ويهيجني ما يفعله بصدري وضعت صدري في صدره لألمس حبتي الكنتلوب فقد افتقدتهما كثيرا ووحشني ملمسهما وأتوق لرضاعتهما وأبعدت صدره بعض الشيء فنظر كالمعاتب لي فالتقمت حبة كانتلوب وصرت أمصها وأستخرج ما بها من رحيق شهي فضرب زبه بجوار زبي فأصابت الضربة مقلا في شفة كسي فرددت الضربة بضربة فوق زبه في عانته ونظرت إلى وجهه وهو يداعب كسي بأصابعه ويدلك زبي الأخضر وأنا أدلك زبه ذا العروق النافرة فرأيت روج خفيف على شفته ولونا أحمر باهتا على خده وكحلا يبرق في عينه، فهمست له: اتزوقتيلي حبيبتي، فهمس برأسه دون أن يتحرك لسانه خجلا أيوة اتزوقتلك، طيب ليه الميكب خفيف حبيبتى دنا مخدتش بالي إنك حاطاه غير لما لزقت فيكي موزتي، همس وهو يدير وجهه وكأننا ليلة عرسنا، عشان تقربيلي أكتر وتحضنيني أوي، أبعدته أكثر وأكثر لأمتع عيني بجسده السكسي وزبه الحبيب وطيزه الهيوجة وبزازه الناعمة الكبيرة التي تضارع أثداء فتاة بدينة أدركت نضجها من ستة أشهر تقريبا، رأيته يلبس القميص الزهري الذي جئت به من عند أخته قائلة لها هيجنن زب أخوكي عليا وينيكني بيه مش أقل من مرتين ورا بعض. فوضعته في حقيبتي وهي تضمني إليها: لا هزعل لو مرتين بس أنا عايزاه يجيب معاكي مش أقل من 10 مرات ضربته على ثديها ليه عايزاني أموت من فشختي منه ولا إيه ردت الضربة بمثلها ياريت يا حبيبتى الواحدة تموت من زب جوزها، ضحكنا وضممتها وتعانقنا وقبلت إحدانا الأخرى وغادرتها... لم أشعر بعد النظر إلى جماله هذا إلا أن أقترب منه وأقبله في فمه وخده وبقية وجهه ويدي تعبث بما استطاعت الوصول إليه ويده تداعب كسي وزبي الأخضر هذه يدي تمسك بزبه الضخم تروح وتجيء فوقه شبيهة بآلة الحفر أو التنقيب تصعد وتهبط دون توقف واليد الأخرى داعبت طيزه وظهره فأدار ظهره نصف استدارة ليغريني باللعب أكثر فتحت ساقي مرحبة بمداعبة كسي لزبه ومداعبة زبي الأخضر لبطنه وعانته، ها هو رأس زبه يلمس كسي فأتضور لوعة ويزيد اضطرام النار في جسدي والشبق في كسي وشفتي وبزازي، وها هو إصبعي يلامس خرم طيزه فتشتعل النار في جوفه فتتحرك طيزه وينفتح وينغلق خرم طيزه في حب وشوق أشبه بما يحدث لكسي الذي ينفتح وينغلق في شوق وحب للمسات زبه، همست في أذنه مش عايز تنيك أختك بوسة ضمني إليه ضمة جعلت حلماتي تخرج من ظهري، عرفت أنه يضطرب شوقا وسينفجر بركانه لهفة وشغفا أنا بوسة افشخني عايزة زبك يا أحلى أخ بتنيك وأحلى زب بيمتع، لم أشعر إلا وفخذاي قد تباعدا تمام يردان الالتصاق ولا يستطيعان وشلال منهمر من المياه الحارة جدا جدا تصب بداخلي في نفضات ورعشات جعلتني أنتفض وأرتجف ويحاول جوفي جاهدا تبريد هذه المياه الحارة بشلالات متدفقة من عسلي