bassem dragon
02-28-2017, 08:28 PM
23 – في اليوم التالي توجه عادل نحو النادي وهو يشاهد الفيديو الخاص بنيك وائل ووليد لجميلة في مكتب العمل وقد بان عليهم انهم في هياجهم على جمال جميلة وجسدها الملبن الذي لا يقاوم وقد بدأ الامر
دخل وليد ووائل الذي كان يحمل كاميرا واغلق باب المكتب بالمفتاح وقال: بصي ياجميلة احنا اللي حندير الشركة ونبعتلك الارباح كل شهر من غير متتعبي نفسك
قالت جميلة: انتو شكل تصرفاتكوا غريبة وبعدين انا مشتكتش من التعب انا حدير الشركة بحكم امتلاكي اغلبية الاسهم وبعدين ايه الكاميرا دي
فأعطي وائل لوليد الكاميرا وتوجة مباشرة نحو جميلة وسحبها من علي الكرسي ومسكها من وجهها وقال: حتوافقي ولا اتصرف معاكي بشكل مختلف
قالت جميلة: ابتعد بدل ميعلى صوتي وتبقي مشكلة
فلم يمهلها وائل ورمي كل شئ علي المكتب ووضع جسدها علي المكتب ورجلها علي الارض والتصق بها وكتم فمها بيده ومال بجسده فوقها وقال: كنت بحسد اخوي عليكي بجسمك الملبن الذي لا يقاوم
وبدأ وائل ينزل بنطلونه مخرجا زبره ووليد يصور كل الاحداث وزبره منتصب ايضا وانزل وائل بنطلون جميلة وأدخل زبره في كس جميلة التي عضت يده التي علي فمها وصرخت ولكن وائل قد ظبط كل شئ مع الموظفين بالخارج، فلم يهتم بما فعلته ولكنه اخذ ينيك فيها بقوة وهو يضرب طيزها البيضة بيده وكلما ارادت القيام من علي المكتب دفعها بيده لتعود لموضعها وبعد 5 دقائق بدأت تقل مقاومتها وقد غلبها شوق كسها للزبر وبدأت تستلذ بالأمر ولكنها تماسكت وحاولت ألا تظهر شيء وأما وائل فقد كان في قمة شهوته وخاصة ان جسم جميلة خرافي كما أنه كان موهوم بطيزها المربربة وبعد دقائق شعر وائل أنه سيقذف وقد تفاجأ بذلك فقد أخذ حبوب مقوية ولكن اثارة جسمها كان فوق الوصف
لذلك اخرج وائل زبره وقال لوليد: سيب الكاميرا وتعال دورك جيه
وبسرعة خلع وليد لبسه وظهر زبره المقارب لزبر وائل في الطول ولكن ارفع قليلا وامسك وائل بالكاميرا وزبره مازال منتصبا واما وليد فقلب جميلة علي المكتب علي ظهرها ورفع رجليها علي كتفه ورشق زبره في كسها وكان يتحرك بسرعة وهو ينظر لبزازها التي تهتز بشدة امام اعينه وقد كان وليد مخالفا لوائل ومحبا لبزازها الضخمة وزادت اثارته فطلع فوق المكتب وبدأ يضغط بجسمه علي رجليها حتي وصلت قدميها بجانب رأسها وهو يميل بجسده وينيك بسرعة ويمسك بزازها بيده ويفعص فيها بشده وآهات جميلة علت بشكل مثير وأغمضت عينيها واستمتعت بما يحدث فيها
كان المشهد مثير جدا خاصة مع آهاتها مما جعل وائل في قمة الاثارة حتي انه شعر انه سيقذف علي المشهد فاقترب ووضع زبره في فم جميلة التي اخذته دون اعتراض وما هي الا لحظات حتي قذف لبنه وفي نفس الوقت قذف وليد في كسها
سحب وائل جميلة من شعرها نحو كنبة بالمكتب وجلس وجعلها تمص زبره وهي جالسة علي الارض تحته اما وليد فجلس قليلا علي الكرسي ليأخذ نفسه وبعدها أعطاه وائل الكاميرا ثم رفع جميلة واجلسها فوقه ليبدأ الجولة الثانية واخذ يحركها فوقه بسرعة وهو يعض في حلماتها المنتشية وبعد 10 دقائق وضع وليد الكاميرا علي المكتب بحيث تصورهم جميعا وجلس بجانب وائل علي الكنبة وسحب جميله من فوقه وأجلسها فوقه وتركها تتحرك فوقه بينما هو اهتم كثيرا برضع بزازها والتقفيش فيها بيديه وأما وائل فقرر أن يجرب طيزها فقام من خلفها ولمس فتحة طيزها فأثارته هذه الطيز المكورة فأمسك فلقتي ووسعهما وأدخل زبره في طيزها وقد كانت مفتوحة من قبل فدخل الزبر سريعا تبعته شخرة من جميلة واخذ الاثنان ينيكان فيها بقوة شديدة حتي قذف وائل ووليد وارتخت ازبارهم لتخرج من طيز وكس جميلة التي ارتمت علي الكنبة منهكة من النيكة
بينما قام وائل ولبس ملابسه واخذ الكاميرا وطلب من وليد ان يقوم فقام وليد متثاقلا ليلبس ملابسه وقال وائل: انتي جامدة جدا احنا اتفشخنا من جسمك ده بالرغم من الحبوب اللي اخدناها يا متناكه
توقفت الكاميرا عند هذا المشهد فنظر عادل علي المشهد الثاني نظرة سريعة فوجده مقارب للمشهد السابق ولكن في اخره اقرت جميلة امام الكاميرا انها ستتركهم ليديروا الشركة وان ينيكوها مقابل الارباح
24 – وصل عادل للنادي وقد هاج من النيكة اللي لسه شايفها وكان يعرف شكل ماهي وظل يبحث عنها وايضا يفكر في طريقة ليستفرد بها ويجعلها تشاهد الفيديو
دخلت هبة صاحبة ماهي إلى غرفة المساج لتفاجأ بشخص يلبس الشورت ولكنه مختلف عن أكرم فهو يميل للسواد وليس ابيض كأكرم فقالت: أين أكرم فهو يعرف ما اريده
ألتف إليها عادل وقال: اسف هو مش موجود النهاردة وأنا بديله وسوف أفعل كل ما تأمريني به وسوف تستمتعي معي
ابتسمت هبة وألقت نظرة علي جسمه المقسم في الاعلى والانتفاخ بين فخذيه ثم قالت: وماله بس لازم تعمل كل حاجة عايزاها والا حيكون اخر يوم لشغلك
فابتسم عادل وطلب منها ان تتفضل لتنام ليبدأ عمله فنامت هبة وقد كانت تلبس بيكيني لأنها جاءت من البسين وخاصة أن الجو اليوم حارا قليلا مع قرب دخول الصيف وقد كانت هبة رفيعة وبزازها صغيرة وقمحية قليلا ولكن شعرها طويل وسايح حتى طيزها بدأ عادل في تدليك جسدها وكانت تشعر هبة بلمسات يده التي تقترب من طيزها ولكنه يعود ويبتعد مرة اخري ونظرت بين فخذيه فوجدت انتفاخ قد زاد فشعرت بالاثارة وقالت له: انت لا تعرف ما كان يفعله أكرم؟
فمال عادل نحو اذنها وهمس فيها قائلا: يمكن انتي اللي مستعجلة
وفجأة شعرت بإصبعه يلمس فتحة طيزها فشعرت بإنتعاشة وقالت: ألف
فضربها عادل علي طيزها ضربة خفيفة وقال: سيبي نفسك ليا
واخذ عادل يلمس فتحة طيزها ثم يتحرك ليلمس كسها وبعدها دخل الصوباع في كسها ثم اقترب بوجهه وبدأ يلحس كسها وطيزها بطريقة مثيرة جعلتها تلتف سريعا وتخلع البرا ليظهر اثدائها الصغيرة وهي تقول: جميل شكلي حيعجبني شغلك
استمر عادل في لعبه ولحسه لكسها وهي اغمضت عينيها وهي تأن من الألم فرفع عادل رأسه وقال: هو ده بس اللي بيعمله أكرم
فقالت هبة وهي ترمي نظرها حول الانتفاخ الضخم: لا بس بتاعه كان صغير مش بيشجعني علي حاجة تانية
وأمسكت زبره بيدها من فوق الملابس ولمعت عيناها وقالت: بس مع ده احب اجرب كل اللي تقدر تعمله
فمال عليها عادل وقبلها قبلات متتالية بينما أدخلت هبة يدها لتخرج زبره الذي كان شامخا احتراما لها ونتيجة الحبوب واثارة الفيديو ايضا
فقلبها عادل مرة اخري علي بطنها ورجلها علي الارض وادخل زبره براحة بسبب ان كسها صغير وأخذ ينيك فيها وزبره يخرق كسها وهي تتألم وتتأوه بشدة وآهاتها علت وآلمها زاد وهي تقول: هي دي المتعة
ثم تبعتها برعشة جسدية فأخرج عادل زبره وقال: شكلي احسن من جوزك يلا تعالي مصيه
فنزلت هبة علي ركبتيها وقالت: انا نسيت اني متجوزة اصلا بعد ما زبرك زار كسي
اخذت تمص هبة زبر عادل بشهوة وعادل مبتسما لشعوره بسيطرته عليها ثم رفعها عادل وحملها علي يده وادخل زبره في كسها وهي متعلقة برقبته واخذ يحركها بقوة فوقه وعندما شعر ان جسدها بدأ يرتخي ولم تعد تحتمل النيك فسندها علي الحائط وترك رجليها ينزلون للارض ولكن دون ان يخرج زبره الذي ظل يعمل بكد في فشخ كسها وهي متعلقة في جسد عادل وتصرخ بشدة لدرجة ان اظافرها رشقت في ظهر عادل فألمته وبعدها ارتعشت مرة اخري، فحملها عادل بعد اخراج زبره وجعلها تنام مرة اخري علي سرير المساج واخذ يقبلها قليلا لترتاح ثم رفع رجليها علي كتفه وادخل زبره لكسها واسرع في نيكها حتى شعر انه سيقذف فأخرج زبره وقذف لبنه علي بزازها وكسها
ظل زبر عادل في انتصابه الشديد بينما قامت هبة ومسحت جسمها من اللبن وقالت له: انت حتعملها تاني شكلك لسه عايز تنيك وانا وقتي فاضل عليه ربع ساعة
ابتسم عادل وقال: لو بدأت معاكي تاني سأحتاج ساعة عشان اخلص وبعدين خليها في مرة تانية بس أنا عايز منك طلب انك تخلي صاحبتك ماهي تيجي هنا
ضحكت هبة وقالت: انت عجبك جسمها الجامد بس هي ملهاش في النيك
قال عادل: لا انا عايز اكلمها على انفراد عن زوجها واخليها تشوف حاجة، انا اصلا جيت هنا عشان اقدر اوصلها بس هجت عليكي
قالت هبة: انا حخليها تيجي عشان المتعة دي متتوصفش بس علي شرط تتديني رقمك عشان اقدر اقابلك
مشت هبة لتتكلم مع ماهي لتجعلها تذهب لغرفة المساج بينما اغتسل عادل ولبس وجهز نفسه للقائها ولكن مشكلته أن زبره مازال منتصبا
25 – جاءت ماهي ودخلت فأشار عادل لها لتستريح فنامت وكانت تلبس ايضا بيكيني ولكنه فاضح اكثر من بتاع هبة وبدأ عادل يدلك جسدها ويقترب من طيزها المدورة التي تزداد جمالا مع بياضها الجميل فوجدها تقول له: توقف لا يمكنك ان تفعل ذلك
ثم قامت لتقف فأمسكها عادل ونظر في عينيها نظرة جعلتها تتسمر في مكانها وخاصة ان عيني عادل لمعت بدموع يحاول ان يمسكها ثم قال عادل: اسف حقا لم اقصد ان اغضبك
قالت ماهي: لا مشكلة كأنه لم يحدث شيء
قال عادل: لكني اعتذر لأني جئت إلى هنا لكي اريكي فيديو لزوجك وأخوه وهم يخونوكم وعندما وجدت حفاظك على نفسك اعتذرت ان يكون واحدة في جمالك ومستواك وعقلك مع شخص حقير مثل وليد
لمست هذه الكلمات قلب ماهي قبل عقلها فقالت: اريني الفيديو
رأت ماهي الفيديو وعينها تدمع فمسح عادل دموعها وقال: انا جيتلك عشان انا عايز انقذ جميلة مرات اخوهم لأنهم بيهددوها وانا عرفت انهم بيخافوا منكم بس بعد نزول دمعتك انا حساعدك انتي واختك عشان ننتقم منهم بس لازم تكوني قوية عشان الانتقام عايز قلب اسد
ارتمت ماهي في حضن عادل العاري وشعرت بقلب حنون ولمست جسده المتناسق وقالت: انت شكلك جامد اوي وكمان قلبك حلو انا اصلا محبتهوش بس كنت بصونه ولكن الان سوف انتقم منه وسوف اتفق مع سيلين وسوف نجتمع معا
وحركت ماهي يدها لأسفل نحو زبره وامسكته وشهقت قائلة: تصدق مهما وصفته هبة مش ممكن تقدر تتخيله ده يستحق فعلا ان البنت تجري وراه
ثم رفعت رأسها وابتسمت له وقالت: اذا كنت عايزنا نساعدك لازم الاول ترضيني
قال عادل: انتي جامدة جدا وانا زبري هايج جدا ولو بدأت مش حقدر اقف
فلم ترد عليه ماهي ولكنها خلعت البيكيني ونزلت واخرجت زبره المنتصب وانقضت عليه تمصه بنهم وقالت: انت حتخليني انسي كل همومي وحتكون حياتي
فشعر عادل بالسعادة فرفعها وانامها علي سرير المساج ونزل يلحس كسها بلسانه فهاجت ماهي بشدة واخذت تتلوي وتحاول ان تبعد رأسه عن كسها ولكن عادل كان ملتصقا ومشتهيا لطعم عسلها الذي عجبه ثم ابتعد عندما ارتعشت ومال نحوها يقبلها ثم شعرت بزبره يدخل كسها براحة وهو يتحرك برومانسية لمستها مع قبلاته الحارة التي تتنقل بين رقبتها ووجها وهو يهمس في اذنها معبرا عن جمالها وعن جمال جسدها بينما يده تتلمس بزازها المدورة متوسطة الحجم والمشدودة بشكل مثير ثم نزل عادل بقبلاته علي بزازها المثيرة مما جعله يسرع في نيكها واغمضت ماهي عينها واستسلمت لمتعتها وآهاتها وجاءتها رعشة كبيرة جعلتها تهتز بشده تحت عادل مما جعله يتوقف عن الحركة فصرخت بحب قائلة: متوقفش انا لسه مشبعتش
وعاد عادل لينيكها ويزيد سرعته وهي تنتشي مما يفعله زبره فيها حتي ارتعشت مرة اخري وحضنته بشده فأخرج عادل زبره وقلبها علي بطنها وعاد لينيك كسها ولكنه كان يتلمس فتحة طيزها فقالت: لا مش دلوقتي انا حخليك تفتحها بعد انتقامنا
فمال عادل بجسده على ظهرها قائلا: مع ان طيزك متتقومش وانا حموت عليها بس انتي تؤمري
واستمر في نيك كسها 10 دقائق حتي ارتعشت فأخرج زبره وقفز لينام على سرير المساج فإنقضت ماهي تمص زبره وتلعب في بيضانه وبعدها صعدت فوقه وركبت زبره واخذت تتحرك فوقه وهي تتأوه بلذة لم تعهدها من قبل بينما توجهت اليد اليمنى لعادل لتمسك بزها ويده اليسرى تلعب في كسها واستمرت 10 دقائق ثم اتتها رعشة قوية جعلتها تميل بجسدها فوق عادل وايضا عادل قذف في نفس اللحظة بكسها فقالت ماهي: جميل لبنك في كسي سخن وجميل
وبعد ربع ساعة قاموا ولبسوا ملابسهم واتفقوا ان ماهي ستقابل سيلين وستتصل به لتخبره على لقاء بينهم والمكان ليتفقوا علي كل شيء وغمزت له ماهي قائلة: وحتعجبك سيلين
فقال عادل: يلا بينا انا خلاص ارجع مهندس وسبيني من شغلانة بتاع المساج
وتوقف عادل فجأة وقال ينهار اسود انا نسيت الراجل مربوط في الدولاب وكنت حمشي
وعاد عادل وفتح الدولاب واخرج أكرم وقال له: انا متشكر جدا ان انت استحملتني وعايزك تنسى اللي حصل وإلا حيكون غضبي وحش
فضحكت ماهي ونظرت له وقالت: متخفش مش حينطق وهو عارف كويس
وخرج عادل وماهي علي وعد باللقاء وعاد عادل لبيته وليس بيت عادل واستحمي وقرر ان يرتاح قليلا حتى تتصل به ماهي
26 – بعد ساعتين قام عادل من نومه على صوت الموبايل وعندما رد أبلغته ماهي بأن يأتي الان لفيلا سيلين وعرفته العنوان واخبرته انهم سيتغدون معا
وصل عادل إلى هذه الفيلا العملاقة واستغرب عادل كيف للأخ الكبير أن يرضى لأهله يجلسوا بشقة بينما اخواته جالسين بفلل وهو ايضا من يمتلك معظم الشركة وكان الرد حاضرا في ذهن عادل انه ده هو السبب في طمعهم لأنهم لاقوا ان الفلوس بتيجي بالساهل دون تعب منهم فقرروا يخدوا مال اخوهم كله ويعطوا اولاده الفتافيت
دخل عادل فوجد سيلين وماهي يلبسان فساتين سهرة تقريبا لا تغطي شيئا فقد رأي ارجلهم الناعمة بالكامل كما انها شفاف ناحية البطن مما يزيدها اثارة مع لون الفستان وبالطبع نصف بزازهم الكبيرة منتفضة خارج الفستان ولا يمنعها من الخروق إلا فتلة صغيرة تمسك الفستان من الكتف وبالطبع الظهر باين ويلمع فيه بياضهم الجذاب، وكان الرد الفعل الطبيعي لهذا المنظر هو اعلان زبره الاعتصام وعمل وقفة لنيكهم الان
جلسوا جميعا حول السفرة التي كانت تحتوي صنوفا من الاكل بعضها يعرفه عادل والبعض لا يعرفه ولكن المؤكد انهم من انواع السمك، وكان عادل موهوما بجمالهم، وزبره كان مثارا بشكل لا يصدق
فقالت سيلين: تصدقي يا ماهي ده طلعت اجمد من وصفك هو ده اللي حيخلصنا منهم
فقال عادل: لا احنا حنعيشهم مذلولين مش نخلص منهم ونسيبهم وانا حقولكم حنعمل ايه بالضبط
قالت سيلين: انا مش عايزة اعرف حاجة غير لما اخونه الاول واشفي صدري واتمتع بالزبر اللي حيفرتك البنطلون ده وبعدين نتكلم
فضحكت ماهي قائلة: وانا كمان لازم ادوق هتاني احنا حنعمل حفلة خاصة وان كل الشغالين مشناهم عشان نستفرد بيك
قال عادل: في البداية انا كنت جاي عشان الاتفاق بس اول مشفتكم لاقيته اعلن الحرب وحلف مش حينام غير لما ينتصر على اكساسكم بس النيك حيكون في غرفة نوم سيلين
وبعد الغداء وشرب الشاي طلب منهم عادل ان يصعدوا للغرفة وهو يتبعهم لينظر إلى حركة طيزهم التي اشعلت النار في جسده جعلته يسرع ويجري ويشدهم خلفه حتى ادخلهم الغرفة وخلع ملابسه في ثانية ظاهراً جسده الرياضي المتناسق ومعه عمود منتصب لأعلى ومنتفخ بشكل مهول وطلب منهم ألا يخلعوا ملابسهم حيث انه قرر ان يقوم بهذه المهمة اقترب عادل من سيلين ودار حولها واقترب بوجهه من رقبتها وتنفس رائحتها العطرة وامسكها من الخلف حتي التصق طيزها بزبره المنتصب وقال: نفسي اعرف ازواجكم الخولات دول عايزين ايه اكثر من الجمال ده
قالت ماهي: ايوه بس جميلة فاجرة برده ده سيلين هاجت على شكلها
أدار عادل سيلين ليتقابل وجههم وطبع قبلة طويلة على شفتيها فاقتربت منهم ماهي فقبلها ايضا وبدأ يحرك يده من الخلف على ظهورهم ليفتح سوستة الفساتين بينما امتدت ايديهم لتتلمس زبره في اعجاب وشوق
نزلت الفساتين على الارض ليظهر اجسادهم الرائعة وكانا متشابهين كثيرا إلا أن سيلين أعرض قليلا مما يجعل طيزها اجمل فدفعهم عادل على السرير ثم نام فوق سيلين واخذ يقبلها ويده امتدت لتحت لتخلع الفتلة المتبقية التي تغطي كسها ثم نزل بقبلاته إلى بزازها التي بدأ ينعم في جمالهم بالمص وعض حلماتها المنتصبة ويده تحسس على كسها بينما اختها تقبلها في فمها مما جعل سيلين تسيح جدا وتتلوى تحتهم حتى اقترب زبره من شفتي كسها وبدأ يفرشها بتحريك زبره لأعلى ولأسفل حتي صرخت قائلة: دخله خلاص مش قادرة ارحمني انا حموت عليه
ادخل عادل زبره براحة لتتعود على حجمة واحاطها بيده وهو يقبلها وبدأ يسرع في حركته وهي تهتز تحته وتتأوه بشدة وتعلو اهاتها بينما تلعب ماهي في كسها وتنتظر دورها، ولم تمر 5 دقائق حتى ارتعشت سيلين وهي تتلوى وتحيط برجليها حول ظهره وزادت اهاتها واغمضت عينيها فأخرج عادل زبره وسحب ماهي ووضعها بوضع الكلبة فوق سيلين وادخل زبره في كسها واخذ يدفع بقوة وهي تصرخ وسيلين تفعص بزازها التي تهتز مع حركتها السريعة حتى ارتمت فوق اختها وهي تنزل عسلها بشدة وترتعش وقد حضنا بعضهما وهم ينهجون، فضرب عادل على طيز ماهي وطلب منها ان تحضر كريم لأنه سيخرق اطيازهم التي لا تقاوم
فقالت سيلين: لا مش حينفع زبرك كبير اوي ودي اول مرة
قال عادل: انا مميز لازم اجرب معاكم حاجة جديدة والطيز دي حتتعود على زبري
قامت ماهي بينما قلب عادل سيلين على جنبها ونام خلفها على جنبه وادخل زبره وأخذ ينيكها بالجنب ويتحرك سريعا وهي تتأوه حتى عادت ماهي بالكريف فقال عادل لها: خليه في الجولة التانية اصلي لسه مشبعتش من أكساسكم
ثم نام عادل على ظهره ورفع سيلين فوقه ومازال زبره يفشخ فيها دون ان يخرجه ومن سرعة نيكه مالت بظهرها على صدرة وهي تنهج فدفع عادل زبره بقوة فكسها فخرجت صرخة كبيرة مع اهتزازة عنيفة لكل جسدها جعلتها تنزل من فوق عادل فهجم عادل على ماهي وأنامها على ظهرها ورشق زبره في كسها واخذ ينيكها بقوة ويضغط بجسمه على رجليها حتى وصلت رجليها عند رأسها وهو ينيك بقوة بلا رحمة وهي منتشية بشدة من زبره وروعته ثم فجأة اخرج زبره وابتعد عنها فصرخت ماهي بشدة قائلة: لا ارجوك دخله تاني انا خلاص حبيتك
فوضع عادل سيلين نائمة على بطنها وسحب ماهي وأنزل رجليها على الارض وأنامها على بطنها على السرير خلف سيلين وطلب من ماهي ان تلعب في طيز سيلين حتى توسعها وتركها تدخل اصبعها في طيز سيلين التي تتألم بينما ادخل زبره في كسها واسرع في نيكها حتى ارتعشت من النيك فأبعدها وطلع فوق سيلين التي كانت في دنيا ثانية حتى نام بجسده فوقها وهو يقبلها علي رقبتها ويحرك خصلات شعرها المنساب فقالت سيلين في لهفة: وحشني اوي يلا دخله
فقال عادل: المشكلة اني بحب الوضع ده جدا وبكون هايج أوي وخايف عليكي
قالت سيلين: انا حتعود على زبرك ومش حبعد عنه ابداً
فأدخل عادل زبره في كسها واخذ ينيك فيها بسرعة وقوة وقد ارتعشت سيلين وانزلت شهوتها 4 مرات في 10 دقائق بشكل متتالي ولكن عادل كان في غيبوبة متعة خاصة مع ركوبه لهذا الجسد الجميل وبالوضع المثالي له وبعدها بدقائق قذف عادل لبنه السخن في كس سيلين التي شعرت بكميات هائلة في كسها وشعرت بسخونته ونام عادل بجسده للحظات عليها وهو ينهج وزبره مازال منتصبا في كسها ثم قام وأخرج زبره فنزلت ماهي تمص زبره لتحصل على باقي اللبن الممتزج بعسل كس سيلين التي أغرقت الملاية، فطلب منهم عادل أن يغيروها ليبدأ المعركة الثانية
كانت الفتاتان منهكتين من الجولة الاولى حتى انهم طلبوا الراحة قليلا وهم ينظرون لزبر عادل الذي لم يفقد أي من فاعلية انتصابه وشموخه خاصة مع تأثير الحبوب والاسماك التي أكلها
وبعد دقائق توجه عادل نحو ماهي وقال: أبدأ بيكي الاول عشان سيلين شكلها مش قادرة
وقلب عادل ماهي على بطنها ونزل يلحس كسها واخذ يدخل اصبع ليوسع فتحتها وتبعه بإصبع اخر ثم ثالث وهي تتلوي على السرير من المتعة ثم استخدم عادل الكريم ودهن زبره وفتحة طيزها وبدأ يدفع رأس زبره براحة فشعرت ماهي بكبره فقفزت للأمام فأمسك عادل بوسطها وضغط على ظهرها وبدأ يدخله مرة اخري براحة جدا وتوقف بعد دخول الرأس للحظات وهو يدلك بيده على ظهرها وبعدها اكمل ادخاله حتي دخل منتصفه وبدأ يتحرك براحة دخولا وخروجا وبدأت تتعود ماهي على حجم زبره في طيزها وتحول ألمها إلى متعة واهات وأفاقت سيلين واقتربت من عادل وذابوا معا في قبلات حارة جعلت عادل يسرح ويدخل زبره للأخر في طيز ماهي من الشهوة فصرخت ماهي صرخة كبيرة جعلت عادل يخرج زبره نهائيا فقالت ماهي: لا دخله تاني بس براحة وبلاش كله انا حبيت النيك في طيزي
ارجعه عادل لطيز ماهي وحركه دخولا وخروجا براحة وهو هائم في قبلات مع سيلين وقبلات لبزازها المشدودة الجميلة وادخل صوبعين في طيزها مما جعله يسرع في طيز ماهي حتي صرخت بصوت عالي ثم اخرج زبره ووضع سيلين بجانب ماهي علي بطنها علي السرير ورجليها على الارض ودهن طيزها بالكريم ودهن زبره مرة اخري واخذ يدخل زبره براحة وهي تتألم وتقول: لا ده كبير اوي مش قادرة خليها لما اجهز نفسي
فأخرج عادل زبره بعد ان وجد الامر صعب ومؤلم لها وادخله في كسها واخذ ينيكها وهي تهتز تحته من قوة خرق زبره لكسها
بعدها ابعدهم عادل ونام على السرير وطلب من ماهي تأتي لتركب زبره وطلب من سيلين تركب فوق رأسه وركبا الاثنين ووجههما متقابلين وأدخلت ماهي زبر عادل في طيزها فقد اعجبها النيك في طيز ونزلت براحة على زبره بسبب كبره وأما سيلين تركت كسها للسان عادل وطيزها لأصابع يده ومالت بجسمها نحو اختها وتبادلا القبل الممزوجة بالآهات العالية وهم يتلون في حركاتهم فوق عادل وبعد وقت شعرت ماهي بالتعب فقامت من على زبره فدفع عادل سيلين لتركب زبره مكانها وركبت فوقه وادخلت زبره في كسها وهي معطية ظهرها له واخذت تتحرك بسلاسة فوقه وهي مستمتعة وعندما رأي عادل طيزها تهتز امامه زاد هياجه وامسك طيزها وبدأ هو يتحرك تحتها بسرعة قصوى فزادات صرخاتها بشكل مهول جعل ماهي تقوم وتقترب من عادل تحاول تهدئته ولكنه كالثور الهايج ظل في اندفاعه بالرغم من قبلات ماهي التي لم يهتم بها حتى ارتعشت سيلين رعشة قوية اكثر من قبل ورمت نفسها بظهرها على بطن عادل وهي في شبة غيبوبة فأنزلها عادل من على جسده ليريحها علي السرير واخذ ماهي وأنامها على ظهرها ورفع رجليها ووجه زبره لطيزها وادخله بقوة قليلا ثم مال بجسده فوقها يقبلها وزبره مخترقا لطيزها دون حركة ثم بدأ يتحرك سريعا فاشخاً طيزها وهي تصرخ وجسمها يهتز بالكامل وخاصة بزازها الجميلة وبعد مرور 10 دقائق قذف عادل في طيز ماهي وتركهم علي السرير في شبة غيبوبة وماهي تنهج بشدة
ونام الاثنين قليلا فتوجه عادل للحمام ونزل تحت الدش وهو ينظر لزبره المنتصب ويقول لنفسه: انا اتغبيت تاني واخذت حباية ترامدول كاملة ودي النتيجة انا عايز انيكهم تاني وهم خلاص مش قادرين بس البنات دي جامدة جدا انا مش عارف ازواجهم يرواحوا لغيرهم ليه اكيد طبع الرمرمة مع ان بردوة جميلة جسمها ملبن وليه طعم مختلف بس دول يخلوا زبرك واقف علطول وكان بيحبوا يتاكوا بس شكل ازواجهم وسخين اصلا
خرج عادل فوجد سيلين تتحرك وتهز طيزها وهي تنظر له فاقترب منها ليبدأ جولة جديدة واخذ ينيك فيهم مرة ثالثة وهم نائمين على بطنهم ويبادل بينهم وهم غير قادرين على الحركة غير انهم ينزلوا عسلهم ويصرخوا ويتأوهوا من متعة النيك حتى قذف على اطيازهم ثم عاد للاستحمام ولبس ملابسه وكتب ورقة لهم في التفاصيل التي سيفعلوها للسيطرة على ازواجهم والحصول على توقيعهم ثم وضعها بجانبهم وغطاهم وتركهم نائمين بجانب بعض وخرج ليعود لبيت رامي
27 – رجع عادل لبيت رامي مع قرب الليل وجلس قليلا مع جميلة وشرح لها انه غدا سوف يعيد الشركة لممتلكاتها وبالطبع تأكد من مذاكرة ساندي وكأنه والدها
وتفاجأ عادل ان نهى رجعت من عند اهل زوجها ولكن ما جذب انتباهه انها تتحرك بصعوبة ويبدو كأن جسمها مكسر فاستفسر من امها جميلة والتي حكت له عما يفعله اخو زوجها نادر بها
فقالت جميلة في حزن: نادر شخص سادي بدرجة خيالية وبيفرض على نهى انها تروح عنده اسبوع كل شهر عشان يرضى يعطيها فلوس زوجها واذا لم تذهب لانها لا تحتاج المال فيجعل والدته تتصل بزوجها وتجعله يرغمها على الذهاب لبيت والدته حيث يسكنون جميعا في نفس العمارة في ادوار متتالية, وخلال الاسبوع ده بينيكها ولكن بعنف وبيمارس عليها كل انواع السادية لدرجة انه الاسبوع ده عادة بيكون اجازة من الشغل عشان يتفرغ لتعذيبها هي وزوجته سارة التي تعيش دائما في هذه السادية لدرجة ان نادر اشترى كل مستلزمات التي تخدم ساديته بداية من الكرباج وجعل غرفة في البيت للسادية والاذلال والغريب ان امه بتساعده عشان يستمتع
بعد ان عرف عادل قصة نهى مع اخو زوجها نادر وما يفعله بها سأل جميلة: طيب هي مقعدتش عنده اسبوع ليه
قالت جميلة: اصله اضطر يرجع الشغل فطلب منها تمشي وترجع الاسبوع الجاي
قال عادل: حسنا غدا انتهي من امر اعمام الاولاد وبعدها حفشخه هو وامه
ثم توجه عادل لغرفة نهى ودخل وجلس معها واخذ في حضنه واقسم لها انه سينتقم لها وانها ستشاهد هذا الانتقام بعينيها غدا وسمع منها تفاصيل زيادة عن ما يفعله في زوجته سارة وانها في عذابة طول العمر لدرجة انه لا يسمح لها بلقاء اهلها كما انه يربطها كثيرا بل ويتركها لتنام واقفة في بعض الاحيان او يتركها تنام في مياه باردة ولا يتركها ابدا لترتاح، وكان عادل يسمع مبتسما ثم نظر في عينيها وقال: ايام ذلك انتهت لأنكم اصبحتوا اهلي وانا سأحميكم ولكن عايز اعرف اذا كنتي عايزة تتطلقي ام لا
فقالت نهى: اه عايزة انا اصلا الحاجة الوحيدة اللي تخليني اتمسك بيه سافر وخدها معه
ضحك عادل وقال: شكله كان بيكيفك
قالت نهي مبتسمة: قصدك كان بيريحني
قال عادل: لا تقلقي بعد ان انهي امر اخوه غدا حكيفك وريحك وحخليكي تنسي كل الايام السودة اللي فاتت وانا اللي حربي بنتك مروة عشان انا اخوكم من الان
تركها عادل وخرج وهو يقول لنفسه: كان نفسي انيكها واريحها بس مع كل حكايتها عن نادر وسارة والنيك اللي بيحصل زبري موقفش وجسمي وجعني اوي انا لازم اريح عشان بكرة يوم مخيف او اقدر اسميه يوم الانتصار
ودخل عادل لينام مهدودا من مجهوده الرائع الذي فعله
28 – في اليوم التالي اتى اتصال لعادل في نصف اليوم من سيلين التي اخبرته انهم جهزوا كل شئ وانه يقدر يجي كمان ساعة حيلاقي كل حاجة جاهزة وانه حيلاقي المفتاح امام بوابة الفيلا يقدر يخش ويطلع على طول
دخل وليد ووائل الذي كان يحمل كاميرا واغلق باب المكتب بالمفتاح وقال: بصي ياجميلة احنا اللي حندير الشركة ونبعتلك الارباح كل شهر من غير متتعبي نفسك
قالت جميلة: انتو شكل تصرفاتكوا غريبة وبعدين انا مشتكتش من التعب انا حدير الشركة بحكم امتلاكي اغلبية الاسهم وبعدين ايه الكاميرا دي
فأعطي وائل لوليد الكاميرا وتوجة مباشرة نحو جميلة وسحبها من علي الكرسي ومسكها من وجهها وقال: حتوافقي ولا اتصرف معاكي بشكل مختلف
قالت جميلة: ابتعد بدل ميعلى صوتي وتبقي مشكلة
فلم يمهلها وائل ورمي كل شئ علي المكتب ووضع جسدها علي المكتب ورجلها علي الارض والتصق بها وكتم فمها بيده ومال بجسده فوقها وقال: كنت بحسد اخوي عليكي بجسمك الملبن الذي لا يقاوم
وبدأ وائل ينزل بنطلونه مخرجا زبره ووليد يصور كل الاحداث وزبره منتصب ايضا وانزل وائل بنطلون جميلة وأدخل زبره في كس جميلة التي عضت يده التي علي فمها وصرخت ولكن وائل قد ظبط كل شئ مع الموظفين بالخارج، فلم يهتم بما فعلته ولكنه اخذ ينيك فيها بقوة وهو يضرب طيزها البيضة بيده وكلما ارادت القيام من علي المكتب دفعها بيده لتعود لموضعها وبعد 5 دقائق بدأت تقل مقاومتها وقد غلبها شوق كسها للزبر وبدأت تستلذ بالأمر ولكنها تماسكت وحاولت ألا تظهر شيء وأما وائل فقد كان في قمة شهوته وخاصة ان جسم جميلة خرافي كما أنه كان موهوم بطيزها المربربة وبعد دقائق شعر وائل أنه سيقذف وقد تفاجأ بذلك فقد أخذ حبوب مقوية ولكن اثارة جسمها كان فوق الوصف
لذلك اخرج وائل زبره وقال لوليد: سيب الكاميرا وتعال دورك جيه
وبسرعة خلع وليد لبسه وظهر زبره المقارب لزبر وائل في الطول ولكن ارفع قليلا وامسك وائل بالكاميرا وزبره مازال منتصبا واما وليد فقلب جميلة علي المكتب علي ظهرها ورفع رجليها علي كتفه ورشق زبره في كسها وكان يتحرك بسرعة وهو ينظر لبزازها التي تهتز بشدة امام اعينه وقد كان وليد مخالفا لوائل ومحبا لبزازها الضخمة وزادت اثارته فطلع فوق المكتب وبدأ يضغط بجسمه علي رجليها حتي وصلت قدميها بجانب رأسها وهو يميل بجسده وينيك بسرعة ويمسك بزازها بيده ويفعص فيها بشده وآهات جميلة علت بشكل مثير وأغمضت عينيها واستمتعت بما يحدث فيها
كان المشهد مثير جدا خاصة مع آهاتها مما جعل وائل في قمة الاثارة حتي انه شعر انه سيقذف علي المشهد فاقترب ووضع زبره في فم جميلة التي اخذته دون اعتراض وما هي الا لحظات حتي قذف لبنه وفي نفس الوقت قذف وليد في كسها
سحب وائل جميلة من شعرها نحو كنبة بالمكتب وجلس وجعلها تمص زبره وهي جالسة علي الارض تحته اما وليد فجلس قليلا علي الكرسي ليأخذ نفسه وبعدها أعطاه وائل الكاميرا ثم رفع جميلة واجلسها فوقه ليبدأ الجولة الثانية واخذ يحركها فوقه بسرعة وهو يعض في حلماتها المنتشية وبعد 10 دقائق وضع وليد الكاميرا علي المكتب بحيث تصورهم جميعا وجلس بجانب وائل علي الكنبة وسحب جميله من فوقه وأجلسها فوقه وتركها تتحرك فوقه بينما هو اهتم كثيرا برضع بزازها والتقفيش فيها بيديه وأما وائل فقرر أن يجرب طيزها فقام من خلفها ولمس فتحة طيزها فأثارته هذه الطيز المكورة فأمسك فلقتي ووسعهما وأدخل زبره في طيزها وقد كانت مفتوحة من قبل فدخل الزبر سريعا تبعته شخرة من جميلة واخذ الاثنان ينيكان فيها بقوة شديدة حتي قذف وائل ووليد وارتخت ازبارهم لتخرج من طيز وكس جميلة التي ارتمت علي الكنبة منهكة من النيكة
بينما قام وائل ولبس ملابسه واخذ الكاميرا وطلب من وليد ان يقوم فقام وليد متثاقلا ليلبس ملابسه وقال وائل: انتي جامدة جدا احنا اتفشخنا من جسمك ده بالرغم من الحبوب اللي اخدناها يا متناكه
توقفت الكاميرا عند هذا المشهد فنظر عادل علي المشهد الثاني نظرة سريعة فوجده مقارب للمشهد السابق ولكن في اخره اقرت جميلة امام الكاميرا انها ستتركهم ليديروا الشركة وان ينيكوها مقابل الارباح
24 – وصل عادل للنادي وقد هاج من النيكة اللي لسه شايفها وكان يعرف شكل ماهي وظل يبحث عنها وايضا يفكر في طريقة ليستفرد بها ويجعلها تشاهد الفيديو
دخلت هبة صاحبة ماهي إلى غرفة المساج لتفاجأ بشخص يلبس الشورت ولكنه مختلف عن أكرم فهو يميل للسواد وليس ابيض كأكرم فقالت: أين أكرم فهو يعرف ما اريده
ألتف إليها عادل وقال: اسف هو مش موجود النهاردة وأنا بديله وسوف أفعل كل ما تأمريني به وسوف تستمتعي معي
ابتسمت هبة وألقت نظرة علي جسمه المقسم في الاعلى والانتفاخ بين فخذيه ثم قالت: وماله بس لازم تعمل كل حاجة عايزاها والا حيكون اخر يوم لشغلك
فابتسم عادل وطلب منها ان تتفضل لتنام ليبدأ عمله فنامت هبة وقد كانت تلبس بيكيني لأنها جاءت من البسين وخاصة أن الجو اليوم حارا قليلا مع قرب دخول الصيف وقد كانت هبة رفيعة وبزازها صغيرة وقمحية قليلا ولكن شعرها طويل وسايح حتى طيزها بدأ عادل في تدليك جسدها وكانت تشعر هبة بلمسات يده التي تقترب من طيزها ولكنه يعود ويبتعد مرة اخري ونظرت بين فخذيه فوجدت انتفاخ قد زاد فشعرت بالاثارة وقالت له: انت لا تعرف ما كان يفعله أكرم؟
فمال عادل نحو اذنها وهمس فيها قائلا: يمكن انتي اللي مستعجلة
وفجأة شعرت بإصبعه يلمس فتحة طيزها فشعرت بإنتعاشة وقالت: ألف
فضربها عادل علي طيزها ضربة خفيفة وقال: سيبي نفسك ليا
واخذ عادل يلمس فتحة طيزها ثم يتحرك ليلمس كسها وبعدها دخل الصوباع في كسها ثم اقترب بوجهه وبدأ يلحس كسها وطيزها بطريقة مثيرة جعلتها تلتف سريعا وتخلع البرا ليظهر اثدائها الصغيرة وهي تقول: جميل شكلي حيعجبني شغلك
استمر عادل في لعبه ولحسه لكسها وهي اغمضت عينيها وهي تأن من الألم فرفع عادل رأسه وقال: هو ده بس اللي بيعمله أكرم
فقالت هبة وهي ترمي نظرها حول الانتفاخ الضخم: لا بس بتاعه كان صغير مش بيشجعني علي حاجة تانية
وأمسكت زبره بيدها من فوق الملابس ولمعت عيناها وقالت: بس مع ده احب اجرب كل اللي تقدر تعمله
فمال عليها عادل وقبلها قبلات متتالية بينما أدخلت هبة يدها لتخرج زبره الذي كان شامخا احتراما لها ونتيجة الحبوب واثارة الفيديو ايضا
فقلبها عادل مرة اخري علي بطنها ورجلها علي الارض وادخل زبره براحة بسبب ان كسها صغير وأخذ ينيك فيها وزبره يخرق كسها وهي تتألم وتتأوه بشدة وآهاتها علت وآلمها زاد وهي تقول: هي دي المتعة
ثم تبعتها برعشة جسدية فأخرج عادل زبره وقال: شكلي احسن من جوزك يلا تعالي مصيه
فنزلت هبة علي ركبتيها وقالت: انا نسيت اني متجوزة اصلا بعد ما زبرك زار كسي
اخذت تمص هبة زبر عادل بشهوة وعادل مبتسما لشعوره بسيطرته عليها ثم رفعها عادل وحملها علي يده وادخل زبره في كسها وهي متعلقة برقبته واخذ يحركها بقوة فوقه وعندما شعر ان جسدها بدأ يرتخي ولم تعد تحتمل النيك فسندها علي الحائط وترك رجليها ينزلون للارض ولكن دون ان يخرج زبره الذي ظل يعمل بكد في فشخ كسها وهي متعلقة في جسد عادل وتصرخ بشدة لدرجة ان اظافرها رشقت في ظهر عادل فألمته وبعدها ارتعشت مرة اخري، فحملها عادل بعد اخراج زبره وجعلها تنام مرة اخري علي سرير المساج واخذ يقبلها قليلا لترتاح ثم رفع رجليها علي كتفه وادخل زبره لكسها واسرع في نيكها حتى شعر انه سيقذف فأخرج زبره وقذف لبنه علي بزازها وكسها
ظل زبر عادل في انتصابه الشديد بينما قامت هبة ومسحت جسمها من اللبن وقالت له: انت حتعملها تاني شكلك لسه عايز تنيك وانا وقتي فاضل عليه ربع ساعة
ابتسم عادل وقال: لو بدأت معاكي تاني سأحتاج ساعة عشان اخلص وبعدين خليها في مرة تانية بس أنا عايز منك طلب انك تخلي صاحبتك ماهي تيجي هنا
ضحكت هبة وقالت: انت عجبك جسمها الجامد بس هي ملهاش في النيك
قال عادل: لا انا عايز اكلمها على انفراد عن زوجها واخليها تشوف حاجة، انا اصلا جيت هنا عشان اقدر اوصلها بس هجت عليكي
قالت هبة: انا حخليها تيجي عشان المتعة دي متتوصفش بس علي شرط تتديني رقمك عشان اقدر اقابلك
مشت هبة لتتكلم مع ماهي لتجعلها تذهب لغرفة المساج بينما اغتسل عادل ولبس وجهز نفسه للقائها ولكن مشكلته أن زبره مازال منتصبا
25 – جاءت ماهي ودخلت فأشار عادل لها لتستريح فنامت وكانت تلبس ايضا بيكيني ولكنه فاضح اكثر من بتاع هبة وبدأ عادل يدلك جسدها ويقترب من طيزها المدورة التي تزداد جمالا مع بياضها الجميل فوجدها تقول له: توقف لا يمكنك ان تفعل ذلك
ثم قامت لتقف فأمسكها عادل ونظر في عينيها نظرة جعلتها تتسمر في مكانها وخاصة ان عيني عادل لمعت بدموع يحاول ان يمسكها ثم قال عادل: اسف حقا لم اقصد ان اغضبك
قالت ماهي: لا مشكلة كأنه لم يحدث شيء
قال عادل: لكني اعتذر لأني جئت إلى هنا لكي اريكي فيديو لزوجك وأخوه وهم يخونوكم وعندما وجدت حفاظك على نفسك اعتذرت ان يكون واحدة في جمالك ومستواك وعقلك مع شخص حقير مثل وليد
لمست هذه الكلمات قلب ماهي قبل عقلها فقالت: اريني الفيديو
رأت ماهي الفيديو وعينها تدمع فمسح عادل دموعها وقال: انا جيتلك عشان انا عايز انقذ جميلة مرات اخوهم لأنهم بيهددوها وانا عرفت انهم بيخافوا منكم بس بعد نزول دمعتك انا حساعدك انتي واختك عشان ننتقم منهم بس لازم تكوني قوية عشان الانتقام عايز قلب اسد
ارتمت ماهي في حضن عادل العاري وشعرت بقلب حنون ولمست جسده المتناسق وقالت: انت شكلك جامد اوي وكمان قلبك حلو انا اصلا محبتهوش بس كنت بصونه ولكن الان سوف انتقم منه وسوف اتفق مع سيلين وسوف نجتمع معا
وحركت ماهي يدها لأسفل نحو زبره وامسكته وشهقت قائلة: تصدق مهما وصفته هبة مش ممكن تقدر تتخيله ده يستحق فعلا ان البنت تجري وراه
ثم رفعت رأسها وابتسمت له وقالت: اذا كنت عايزنا نساعدك لازم الاول ترضيني
قال عادل: انتي جامدة جدا وانا زبري هايج جدا ولو بدأت مش حقدر اقف
فلم ترد عليه ماهي ولكنها خلعت البيكيني ونزلت واخرجت زبره المنتصب وانقضت عليه تمصه بنهم وقالت: انت حتخليني انسي كل همومي وحتكون حياتي
فشعر عادل بالسعادة فرفعها وانامها علي سرير المساج ونزل يلحس كسها بلسانه فهاجت ماهي بشدة واخذت تتلوي وتحاول ان تبعد رأسه عن كسها ولكن عادل كان ملتصقا ومشتهيا لطعم عسلها الذي عجبه ثم ابتعد عندما ارتعشت ومال نحوها يقبلها ثم شعرت بزبره يدخل كسها براحة وهو يتحرك برومانسية لمستها مع قبلاته الحارة التي تتنقل بين رقبتها ووجها وهو يهمس في اذنها معبرا عن جمالها وعن جمال جسدها بينما يده تتلمس بزازها المدورة متوسطة الحجم والمشدودة بشكل مثير ثم نزل عادل بقبلاته علي بزازها المثيرة مما جعله يسرع في نيكها واغمضت ماهي عينها واستسلمت لمتعتها وآهاتها وجاءتها رعشة كبيرة جعلتها تهتز بشده تحت عادل مما جعله يتوقف عن الحركة فصرخت بحب قائلة: متوقفش انا لسه مشبعتش
وعاد عادل لينيكها ويزيد سرعته وهي تنتشي مما يفعله زبره فيها حتي ارتعشت مرة اخري وحضنته بشده فأخرج عادل زبره وقلبها علي بطنها وعاد لينيك كسها ولكنه كان يتلمس فتحة طيزها فقالت: لا مش دلوقتي انا حخليك تفتحها بعد انتقامنا
فمال عادل بجسده على ظهرها قائلا: مع ان طيزك متتقومش وانا حموت عليها بس انتي تؤمري
واستمر في نيك كسها 10 دقائق حتي ارتعشت فأخرج زبره وقفز لينام على سرير المساج فإنقضت ماهي تمص زبره وتلعب في بيضانه وبعدها صعدت فوقه وركبت زبره واخذت تتحرك فوقه وهي تتأوه بلذة لم تعهدها من قبل بينما توجهت اليد اليمنى لعادل لتمسك بزها ويده اليسرى تلعب في كسها واستمرت 10 دقائق ثم اتتها رعشة قوية جعلتها تميل بجسدها فوق عادل وايضا عادل قذف في نفس اللحظة بكسها فقالت ماهي: جميل لبنك في كسي سخن وجميل
وبعد ربع ساعة قاموا ولبسوا ملابسهم واتفقوا ان ماهي ستقابل سيلين وستتصل به لتخبره على لقاء بينهم والمكان ليتفقوا علي كل شيء وغمزت له ماهي قائلة: وحتعجبك سيلين
فقال عادل: يلا بينا انا خلاص ارجع مهندس وسبيني من شغلانة بتاع المساج
وتوقف عادل فجأة وقال ينهار اسود انا نسيت الراجل مربوط في الدولاب وكنت حمشي
وعاد عادل وفتح الدولاب واخرج أكرم وقال له: انا متشكر جدا ان انت استحملتني وعايزك تنسى اللي حصل وإلا حيكون غضبي وحش
فضحكت ماهي ونظرت له وقالت: متخفش مش حينطق وهو عارف كويس
وخرج عادل وماهي علي وعد باللقاء وعاد عادل لبيته وليس بيت عادل واستحمي وقرر ان يرتاح قليلا حتى تتصل به ماهي
26 – بعد ساعتين قام عادل من نومه على صوت الموبايل وعندما رد أبلغته ماهي بأن يأتي الان لفيلا سيلين وعرفته العنوان واخبرته انهم سيتغدون معا
وصل عادل إلى هذه الفيلا العملاقة واستغرب عادل كيف للأخ الكبير أن يرضى لأهله يجلسوا بشقة بينما اخواته جالسين بفلل وهو ايضا من يمتلك معظم الشركة وكان الرد حاضرا في ذهن عادل انه ده هو السبب في طمعهم لأنهم لاقوا ان الفلوس بتيجي بالساهل دون تعب منهم فقرروا يخدوا مال اخوهم كله ويعطوا اولاده الفتافيت
دخل عادل فوجد سيلين وماهي يلبسان فساتين سهرة تقريبا لا تغطي شيئا فقد رأي ارجلهم الناعمة بالكامل كما انها شفاف ناحية البطن مما يزيدها اثارة مع لون الفستان وبالطبع نصف بزازهم الكبيرة منتفضة خارج الفستان ولا يمنعها من الخروق إلا فتلة صغيرة تمسك الفستان من الكتف وبالطبع الظهر باين ويلمع فيه بياضهم الجذاب، وكان الرد الفعل الطبيعي لهذا المنظر هو اعلان زبره الاعتصام وعمل وقفة لنيكهم الان
جلسوا جميعا حول السفرة التي كانت تحتوي صنوفا من الاكل بعضها يعرفه عادل والبعض لا يعرفه ولكن المؤكد انهم من انواع السمك، وكان عادل موهوما بجمالهم، وزبره كان مثارا بشكل لا يصدق
فقالت سيلين: تصدقي يا ماهي ده طلعت اجمد من وصفك هو ده اللي حيخلصنا منهم
فقال عادل: لا احنا حنعيشهم مذلولين مش نخلص منهم ونسيبهم وانا حقولكم حنعمل ايه بالضبط
قالت سيلين: انا مش عايزة اعرف حاجة غير لما اخونه الاول واشفي صدري واتمتع بالزبر اللي حيفرتك البنطلون ده وبعدين نتكلم
فضحكت ماهي قائلة: وانا كمان لازم ادوق هتاني احنا حنعمل حفلة خاصة وان كل الشغالين مشناهم عشان نستفرد بيك
قال عادل: في البداية انا كنت جاي عشان الاتفاق بس اول مشفتكم لاقيته اعلن الحرب وحلف مش حينام غير لما ينتصر على اكساسكم بس النيك حيكون في غرفة نوم سيلين
وبعد الغداء وشرب الشاي طلب منهم عادل ان يصعدوا للغرفة وهو يتبعهم لينظر إلى حركة طيزهم التي اشعلت النار في جسده جعلته يسرع ويجري ويشدهم خلفه حتى ادخلهم الغرفة وخلع ملابسه في ثانية ظاهراً جسده الرياضي المتناسق ومعه عمود منتصب لأعلى ومنتفخ بشكل مهول وطلب منهم ألا يخلعوا ملابسهم حيث انه قرر ان يقوم بهذه المهمة اقترب عادل من سيلين ودار حولها واقترب بوجهه من رقبتها وتنفس رائحتها العطرة وامسكها من الخلف حتي التصق طيزها بزبره المنتصب وقال: نفسي اعرف ازواجكم الخولات دول عايزين ايه اكثر من الجمال ده
قالت ماهي: ايوه بس جميلة فاجرة برده ده سيلين هاجت على شكلها
أدار عادل سيلين ليتقابل وجههم وطبع قبلة طويلة على شفتيها فاقتربت منهم ماهي فقبلها ايضا وبدأ يحرك يده من الخلف على ظهورهم ليفتح سوستة الفساتين بينما امتدت ايديهم لتتلمس زبره في اعجاب وشوق
نزلت الفساتين على الارض ليظهر اجسادهم الرائعة وكانا متشابهين كثيرا إلا أن سيلين أعرض قليلا مما يجعل طيزها اجمل فدفعهم عادل على السرير ثم نام فوق سيلين واخذ يقبلها ويده امتدت لتحت لتخلع الفتلة المتبقية التي تغطي كسها ثم نزل بقبلاته إلى بزازها التي بدأ ينعم في جمالهم بالمص وعض حلماتها المنتصبة ويده تحسس على كسها بينما اختها تقبلها في فمها مما جعل سيلين تسيح جدا وتتلوى تحتهم حتى اقترب زبره من شفتي كسها وبدأ يفرشها بتحريك زبره لأعلى ولأسفل حتي صرخت قائلة: دخله خلاص مش قادرة ارحمني انا حموت عليه
ادخل عادل زبره براحة لتتعود على حجمة واحاطها بيده وهو يقبلها وبدأ يسرع في حركته وهي تهتز تحته وتتأوه بشدة وتعلو اهاتها بينما تلعب ماهي في كسها وتنتظر دورها، ولم تمر 5 دقائق حتى ارتعشت سيلين وهي تتلوى وتحيط برجليها حول ظهره وزادت اهاتها واغمضت عينيها فأخرج عادل زبره وسحب ماهي ووضعها بوضع الكلبة فوق سيلين وادخل زبره في كسها واخذ يدفع بقوة وهي تصرخ وسيلين تفعص بزازها التي تهتز مع حركتها السريعة حتى ارتمت فوق اختها وهي تنزل عسلها بشدة وترتعش وقد حضنا بعضهما وهم ينهجون، فضرب عادل على طيز ماهي وطلب منها ان تحضر كريم لأنه سيخرق اطيازهم التي لا تقاوم
فقالت سيلين: لا مش حينفع زبرك كبير اوي ودي اول مرة
قال عادل: انا مميز لازم اجرب معاكم حاجة جديدة والطيز دي حتتعود على زبري
قامت ماهي بينما قلب عادل سيلين على جنبها ونام خلفها على جنبه وادخل زبره وأخذ ينيكها بالجنب ويتحرك سريعا وهي تتأوه حتى عادت ماهي بالكريف فقال عادل لها: خليه في الجولة التانية اصلي لسه مشبعتش من أكساسكم
ثم نام عادل على ظهره ورفع سيلين فوقه ومازال زبره يفشخ فيها دون ان يخرجه ومن سرعة نيكه مالت بظهرها على صدرة وهي تنهج فدفع عادل زبره بقوة فكسها فخرجت صرخة كبيرة مع اهتزازة عنيفة لكل جسدها جعلتها تنزل من فوق عادل فهجم عادل على ماهي وأنامها على ظهرها ورشق زبره في كسها واخذ ينيكها بقوة ويضغط بجسمه على رجليها حتى وصلت رجليها عند رأسها وهو ينيك بقوة بلا رحمة وهي منتشية بشدة من زبره وروعته ثم فجأة اخرج زبره وابتعد عنها فصرخت ماهي بشدة قائلة: لا ارجوك دخله تاني انا خلاص حبيتك
فوضع عادل سيلين نائمة على بطنها وسحب ماهي وأنزل رجليها على الارض وأنامها على بطنها على السرير خلف سيلين وطلب من ماهي ان تلعب في طيز سيلين حتى توسعها وتركها تدخل اصبعها في طيز سيلين التي تتألم بينما ادخل زبره في كسها واسرع في نيكها حتى ارتعشت من النيك فأبعدها وطلع فوق سيلين التي كانت في دنيا ثانية حتى نام بجسده فوقها وهو يقبلها علي رقبتها ويحرك خصلات شعرها المنساب فقالت سيلين في لهفة: وحشني اوي يلا دخله
فقال عادل: المشكلة اني بحب الوضع ده جدا وبكون هايج أوي وخايف عليكي
قالت سيلين: انا حتعود على زبرك ومش حبعد عنه ابداً
فأدخل عادل زبره في كسها واخذ ينيك فيها بسرعة وقوة وقد ارتعشت سيلين وانزلت شهوتها 4 مرات في 10 دقائق بشكل متتالي ولكن عادل كان في غيبوبة متعة خاصة مع ركوبه لهذا الجسد الجميل وبالوضع المثالي له وبعدها بدقائق قذف عادل لبنه السخن في كس سيلين التي شعرت بكميات هائلة في كسها وشعرت بسخونته ونام عادل بجسده للحظات عليها وهو ينهج وزبره مازال منتصبا في كسها ثم قام وأخرج زبره فنزلت ماهي تمص زبره لتحصل على باقي اللبن الممتزج بعسل كس سيلين التي أغرقت الملاية، فطلب منهم عادل أن يغيروها ليبدأ المعركة الثانية
كانت الفتاتان منهكتين من الجولة الاولى حتى انهم طلبوا الراحة قليلا وهم ينظرون لزبر عادل الذي لم يفقد أي من فاعلية انتصابه وشموخه خاصة مع تأثير الحبوب والاسماك التي أكلها
وبعد دقائق توجه عادل نحو ماهي وقال: أبدأ بيكي الاول عشان سيلين شكلها مش قادرة
وقلب عادل ماهي على بطنها ونزل يلحس كسها واخذ يدخل اصبع ليوسع فتحتها وتبعه بإصبع اخر ثم ثالث وهي تتلوي على السرير من المتعة ثم استخدم عادل الكريم ودهن زبره وفتحة طيزها وبدأ يدفع رأس زبره براحة فشعرت ماهي بكبره فقفزت للأمام فأمسك عادل بوسطها وضغط على ظهرها وبدأ يدخله مرة اخري براحة جدا وتوقف بعد دخول الرأس للحظات وهو يدلك بيده على ظهرها وبعدها اكمل ادخاله حتي دخل منتصفه وبدأ يتحرك براحة دخولا وخروجا وبدأت تتعود ماهي على حجم زبره في طيزها وتحول ألمها إلى متعة واهات وأفاقت سيلين واقتربت من عادل وذابوا معا في قبلات حارة جعلت عادل يسرح ويدخل زبره للأخر في طيز ماهي من الشهوة فصرخت ماهي صرخة كبيرة جعلت عادل يخرج زبره نهائيا فقالت ماهي: لا دخله تاني بس براحة وبلاش كله انا حبيت النيك في طيزي
ارجعه عادل لطيز ماهي وحركه دخولا وخروجا براحة وهو هائم في قبلات مع سيلين وقبلات لبزازها المشدودة الجميلة وادخل صوبعين في طيزها مما جعله يسرع في طيز ماهي حتي صرخت بصوت عالي ثم اخرج زبره ووضع سيلين بجانب ماهي علي بطنها علي السرير ورجليها على الارض ودهن طيزها بالكريم ودهن زبره مرة اخري واخذ يدخل زبره براحة وهي تتألم وتقول: لا ده كبير اوي مش قادرة خليها لما اجهز نفسي
فأخرج عادل زبره بعد ان وجد الامر صعب ومؤلم لها وادخله في كسها واخذ ينيكها وهي تهتز تحته من قوة خرق زبره لكسها
بعدها ابعدهم عادل ونام على السرير وطلب من ماهي تأتي لتركب زبره وطلب من سيلين تركب فوق رأسه وركبا الاثنين ووجههما متقابلين وأدخلت ماهي زبر عادل في طيزها فقد اعجبها النيك في طيز ونزلت براحة على زبره بسبب كبره وأما سيلين تركت كسها للسان عادل وطيزها لأصابع يده ومالت بجسمها نحو اختها وتبادلا القبل الممزوجة بالآهات العالية وهم يتلون في حركاتهم فوق عادل وبعد وقت شعرت ماهي بالتعب فقامت من على زبره فدفع عادل سيلين لتركب زبره مكانها وركبت فوقه وادخلت زبره في كسها وهي معطية ظهرها له واخذت تتحرك بسلاسة فوقه وهي مستمتعة وعندما رأي عادل طيزها تهتز امامه زاد هياجه وامسك طيزها وبدأ هو يتحرك تحتها بسرعة قصوى فزادات صرخاتها بشكل مهول جعل ماهي تقوم وتقترب من عادل تحاول تهدئته ولكنه كالثور الهايج ظل في اندفاعه بالرغم من قبلات ماهي التي لم يهتم بها حتى ارتعشت سيلين رعشة قوية اكثر من قبل ورمت نفسها بظهرها على بطن عادل وهي في شبة غيبوبة فأنزلها عادل من على جسده ليريحها علي السرير واخذ ماهي وأنامها على ظهرها ورفع رجليها ووجه زبره لطيزها وادخله بقوة قليلا ثم مال بجسده فوقها يقبلها وزبره مخترقا لطيزها دون حركة ثم بدأ يتحرك سريعا فاشخاً طيزها وهي تصرخ وجسمها يهتز بالكامل وخاصة بزازها الجميلة وبعد مرور 10 دقائق قذف عادل في طيز ماهي وتركهم علي السرير في شبة غيبوبة وماهي تنهج بشدة
ونام الاثنين قليلا فتوجه عادل للحمام ونزل تحت الدش وهو ينظر لزبره المنتصب ويقول لنفسه: انا اتغبيت تاني واخذت حباية ترامدول كاملة ودي النتيجة انا عايز انيكهم تاني وهم خلاص مش قادرين بس البنات دي جامدة جدا انا مش عارف ازواجهم يرواحوا لغيرهم ليه اكيد طبع الرمرمة مع ان بردوة جميلة جسمها ملبن وليه طعم مختلف بس دول يخلوا زبرك واقف علطول وكان بيحبوا يتاكوا بس شكل ازواجهم وسخين اصلا
خرج عادل فوجد سيلين تتحرك وتهز طيزها وهي تنظر له فاقترب منها ليبدأ جولة جديدة واخذ ينيك فيهم مرة ثالثة وهم نائمين على بطنهم ويبادل بينهم وهم غير قادرين على الحركة غير انهم ينزلوا عسلهم ويصرخوا ويتأوهوا من متعة النيك حتى قذف على اطيازهم ثم عاد للاستحمام ولبس ملابسه وكتب ورقة لهم في التفاصيل التي سيفعلوها للسيطرة على ازواجهم والحصول على توقيعهم ثم وضعها بجانبهم وغطاهم وتركهم نائمين بجانب بعض وخرج ليعود لبيت رامي
27 – رجع عادل لبيت رامي مع قرب الليل وجلس قليلا مع جميلة وشرح لها انه غدا سوف يعيد الشركة لممتلكاتها وبالطبع تأكد من مذاكرة ساندي وكأنه والدها
وتفاجأ عادل ان نهى رجعت من عند اهل زوجها ولكن ما جذب انتباهه انها تتحرك بصعوبة ويبدو كأن جسمها مكسر فاستفسر من امها جميلة والتي حكت له عما يفعله اخو زوجها نادر بها
فقالت جميلة في حزن: نادر شخص سادي بدرجة خيالية وبيفرض على نهى انها تروح عنده اسبوع كل شهر عشان يرضى يعطيها فلوس زوجها واذا لم تذهب لانها لا تحتاج المال فيجعل والدته تتصل بزوجها وتجعله يرغمها على الذهاب لبيت والدته حيث يسكنون جميعا في نفس العمارة في ادوار متتالية, وخلال الاسبوع ده بينيكها ولكن بعنف وبيمارس عليها كل انواع السادية لدرجة انه الاسبوع ده عادة بيكون اجازة من الشغل عشان يتفرغ لتعذيبها هي وزوجته سارة التي تعيش دائما في هذه السادية لدرجة ان نادر اشترى كل مستلزمات التي تخدم ساديته بداية من الكرباج وجعل غرفة في البيت للسادية والاذلال والغريب ان امه بتساعده عشان يستمتع
بعد ان عرف عادل قصة نهى مع اخو زوجها نادر وما يفعله بها سأل جميلة: طيب هي مقعدتش عنده اسبوع ليه
قالت جميلة: اصله اضطر يرجع الشغل فطلب منها تمشي وترجع الاسبوع الجاي
قال عادل: حسنا غدا انتهي من امر اعمام الاولاد وبعدها حفشخه هو وامه
ثم توجه عادل لغرفة نهى ودخل وجلس معها واخذ في حضنه واقسم لها انه سينتقم لها وانها ستشاهد هذا الانتقام بعينيها غدا وسمع منها تفاصيل زيادة عن ما يفعله في زوجته سارة وانها في عذابة طول العمر لدرجة انه لا يسمح لها بلقاء اهلها كما انه يربطها كثيرا بل ويتركها لتنام واقفة في بعض الاحيان او يتركها تنام في مياه باردة ولا يتركها ابدا لترتاح، وكان عادل يسمع مبتسما ثم نظر في عينيها وقال: ايام ذلك انتهت لأنكم اصبحتوا اهلي وانا سأحميكم ولكن عايز اعرف اذا كنتي عايزة تتطلقي ام لا
فقالت نهى: اه عايزة انا اصلا الحاجة الوحيدة اللي تخليني اتمسك بيه سافر وخدها معه
ضحك عادل وقال: شكله كان بيكيفك
قالت نهي مبتسمة: قصدك كان بيريحني
قال عادل: لا تقلقي بعد ان انهي امر اخوه غدا حكيفك وريحك وحخليكي تنسي كل الايام السودة اللي فاتت وانا اللي حربي بنتك مروة عشان انا اخوكم من الان
تركها عادل وخرج وهو يقول لنفسه: كان نفسي انيكها واريحها بس مع كل حكايتها عن نادر وسارة والنيك اللي بيحصل زبري موقفش وجسمي وجعني اوي انا لازم اريح عشان بكرة يوم مخيف او اقدر اسميه يوم الانتصار
ودخل عادل لينام مهدودا من مجهوده الرائع الذي فعله
28 – في اليوم التالي اتى اتصال لعادل في نصف اليوم من سيلين التي اخبرته انهم جهزوا كل شئ وانه يقدر يجي كمان ساعة حيلاقي كل حاجة جاهزة وانه حيلاقي المفتاح امام بوابة الفيلا يقدر يخش ويطلع على طول