مدينة المنصورة
01-29-2017, 04:08 PM
قصتي مع إلهام زميلتي الغنية المنيوكة
الجزء الأول
أنا شاب عندي 16 سنة في تانية ثانوي أبيضاني عينيا عسلية وشعري إسود ناعم مطوله وبعمله استايل، طولي 185 وجسمي كبير تقدر تقول عملاق وعندي عضلات في كل حتة في جسمي وكتافاتي عريضة وبعاد عن بعض وعاليين وزبي طويل جدًا وعريض وقوي، بمارس رياضة ونجم في الكورة وكانت البنات بتبص عليا وألاقيهم بيضحكوا في سرهم لما أكون معدي من جنبهم وكل البنات تتمناني وكنت بطلع الأول كل مرة في المدرسة فكنت حلم لكل البنات بس ما كانش ليا في الكلام ده عشان أسرتي وكلام الناس، قصتي إن كانت عندنا بنت في الدرس مزة المزز اسمها إلهام، إلهام كانت كل يوم بطقم وبتحط مكياج وبتلبس لبس غالي وعليها بزاز كبار هيفرقعوا من ورا البلوزة وطيزها عملاقة مرفوعة لفوق بتتحرك يمين وشمال لما تمشي أكنها هتهز الأرض، كنت بقعد أبصلها في الدرس خصوصًا لما بتبقى داخلة ولا خارجة وبالليل كنت بقفل على نفسي الأوضة وتحت البطانية أقعد أفتكر بزازها الكبار المدورين وطيزها المليانة وأتخيل إني ماسك بزازها وزنقها في أوضة وعمال أبعبص في طيزها وأقعد أهيج لحد ما أضرب العشرة وأروح في النوم علطول، في يوم لاقيت إلهام ماشية في الشارع ببنطلون صاروخ وتيشيرت ملزق باين تحته خط السنتنانية وماشية تتأمبر وتتمخطر بطيزها وتتقمع، كان الشارع مافيهوش حد والدنيا ضلمة فأنا بصيت على طيازها الكبار قوي وجسمي كله هاج عليها ونسيت نفسي فلاقيت من غير ما احس إني روحت مقرب منها وعامل نفسي اتكعبلت وخبطت فيها قامت هيا من الخضة وقعت على الأرض وخادتني معاها على الأرض ولاقتني فجأة بجسمي العملاق نايم عليها كلها وبزازها الكبار تحت إيدي قمت ماسك فيهم بكل قوتي وفعصت في بزازها وحلماتها البارزين، قامت مصرخة ومصوتة فقمت من عليها وقلتلها أنا اتكعبلت، وشها كان احمر وعينيها بتبرق وراحت مصرخة في وشي وأنا قمت جاري بسرعة من وشها خايف لحاجة تحصل.
في اليوم اللي بعد كده لقيتها جاية الدرس ولمحتها وهيا داخلة بتبص بطرف عينها للمكان اللي أنا قاعد فيها وراحت قاعدة في الحتة بتاعت البنات متكومة على نفسها ساكتة وما بتكلمش حد ووشها في الأرض أكن حد ميت لها ومش طايقة روحها، أول ما الدرس خلص والصبيان والبنات خرجوا أنا خرجت بسرعة من الدرس أدور عليها ولاقيتها ماشية لوحدها، فضلت أمشي وراها شارع ورا شارع لحد ما دخلت شارع ما فيهوش ناس كتير فمشيت جانبها وقلتلها لو سمحت ممكن كلمة، ما رديتش عليا وكانت عايزة تمشي قربت منها تاني لحد ما بقيت جنبها ولقيتها جنبي شكلها قصير قزعة وأنا ديناصور بالنسبة ليها، ميلت ناحيتها وقلتلها بصوت واطي أنا بصراحة معجب بيكي وبجمالك وبرقتك، لاقتها غضبت وبصتلي وبصوت عالي قالتلي إيه اللي عملته المرة اللي فاتت دا يا حيوان فاكر نفسك مين، فأنا اتجننت من كلامها ووشي اصفر وبصوت عالي قلتلها في وشها تعالي نقعد نتكلم بدل ما نتكلم كده وسط الشارع ومسكتها من إيديها وهيا عايزة تسيب إيديها مني، قمت ماسك إيديها أكتر وضاغط عليهم بإيديا الكبيرة، وهي ما قدرتش ترد عشان ما تعملشي فضيحة، ورحت واخدها لدكة في حتة ما فيهاش ناس وقعدتها على الدكة وهي مش لاقية مخرج ومش عارفة تتصرف خايفة مني، بصتلها لاقيت حلمة بزازها هتشق البلوزة وصدرها أكنه كبر أكتر، حاولت أهديها قلتلها بصوت كله رومانسية انت جميلة قوي ورقيقة قوي وأنا آسف ما كنتش أقصد إني أزعلك، قلتلها وأنا واقف متعمد إني أبان بجسمي الرياضي وبدراعاتي اللي مليانة عضلات قدامها ومباعد رجليا عشان زبي المنتصب ورا البنطلون تقدر تلمحه، لاقيت وشها في الأرض وساكتة رحت قاعد على الدكة قريب منها بعشرة سنتي وفضلنا ساكتين دقيقة كاملة، قلتلها أنا ما كانتش أقصد أضايقك أنا عمري ما أقدر أخليكي زعلانة، قمت لاقيتها اتكلمت بكسوف وقالتلي اسمك إيه، فقلتلها اسمي وساكن فيه وقعدت أحكيلها بصوت ناعم وواطي عن حياتي وأصحابي وماتشات الكورة وقعداتنا على القهوة، وهي بتبص في الأرض كل شوية، فضلت أحكيلها وإيدي قعدت تسحب لحد ما حطيتها على كتفها أكني بعمل حاجة طبيعية وأكننا اصحاب، وما صدقتش نفسي لما حطيت إيدي على كتفها كم النعومة واللذاذة اللي فيهم وجسمي كله قشعر وصدري برد وراسي سخنت وكل حاجة بقت في حتة وهي قاعدة بتمص شفايفها وتعض عليهم مستمتعة بس مش قادرة تقول وعاملة نفسها بتسمعني وكل شوية بتقول آااه كمل وبعدين وهي سايحة ومش مركزة في حاجة، أنا قمت مقرب منها أكني عشان أقدر أتكلم معاها وقربت منها لغاية ما جسمي لزق في جسمها السخن، وأول ما جسمي لزق في جسمها لاقيت قلبي بيدق بسرعة زي المرعوب والدم مالي وشي وهيجان عالآخر وهي ساكتة باصة في الأرض ما بتتحركش أكن رجليها نملت وجسمها اتشل وعينيها زي اللي شاربة حشيش مش مدركة اللي حواليها وبتقولي بصوت واطي آاااه وبعدين، قلتلها الحقيقة أنا رايح البيت عشان أجيب المذكرة بتاعت الدرس اللي جاي، تعالي معايا نكمل كلامنا واحنا ماشيين، الغريب إني لاقيتها وافقت من غير ما تتكلم ومشيت جنبي وفي الطريق قعدت أهزر معاها وهي بتضحك بصوت عالي على كلامي وأنا مذهول وكانت تروح تضربني بإيديها الصغيرين في صدري أكنها بتهزر وتقولي يا جامد ويا معلم وتكلمني باسمي أكننا نعرف بعض من زمان وأنا كل دا مش مصدق نفسي إن الصاروخ دا ماشي جنبي ببنطلونها المحزق الفضيحة والبدي الأسود اللي هيتقطع من كتر ما هو ضيق وطيزها المدورة وصدرها اللي زي صدر صافيناز، صدرها اللي عمال طالع نازل طول ما احنا مشين وأنا خايف إن الناس تبص علينا ونفسي الوقت يعدي بأي طريقة لحد ما نوصل للشقة وهي إلهام الغلبانة ما تعرفش إن الشقة دي بتاعت أخويا اللي هيتجوز وفاضية وماحدش فيها ويا عيني عاللي هيحصلك فيها يا إلهام
فضلنا نمشي لحد ما وصلنا بطلوع الروح للشقة فأنا قلتلها بدل ما انتي واقفة تعالي ادخلي اقعدي أحسن الناس اللي رايحة واللي جاية يضايقوا فيكي فأقنعتها ودخلتها الشقة وقالتلي يلا خلص بسرعة، قولتلها هعمل شاي لينا احنا الاتنين يا مزة فضحكت أكني بهزر وباخد عليها وعملتلها الشاي وقعدت أتكلم معاها وأدخل في قصة وأطلع من قصة لحد ما خلتها تنسى إنها في شقة حد ما تعرفوش وبدأت أحس إنها منجذبة ناحيتي ودفاعاتها بدأت تنهار رحت قربت منها وقلتلها تعرفي إني بحبك من زمان، قالتلي في الحقيقة أنا كمان كنت ببص ناحيتك وانت مش واخد بالك، قلتلها أنا بموت فيكي ومسحور بجمالك وبصيت في عينيها برومانسية وبسبلها بعيني وهي ساكتة في كلامها زي اللي اتأثرت من كلامي، قمت قربت من شفايفها فهي غمضت عينيها ومستسلمة عالآخر و بوست شفايفها الكبار الحمر الملعلطين وبقها ريحته كانت حلوة قوي وأنا أكن مغناطيس بيخليني لازق أكتر وأكتر فيها مش قادر أسيب شفايفها ورحت زي المجنون أمص في شفايفها الكبار وأدخل لساني جوا بقها وضميتها ليا وحضنتها وحطيت دراعي حوالين وسطها وألزق فيها أكتر وبزازها الكبار المليانين بيخبطوا في صدري بالظبط أكني نايم على مخدة وهي عمالة تغمض عينيها أكنها تعبانة وهتقع من طولها فأنا حضنتها أكتر ونزلت إيدي لطيزها الضخمة وقعدت أهز في الفردتين الكبار المليانين ليونة زي العجينة ويترجرجو في إيدي أكنهم شراميط وعارفين إنهم شراميط، طيزها كانت بتهتز زي السوستة كل ما أضغط عليها وأسيبها وأنا إيدي كان أكن نار مسكت فيها وعمال أغرس أكتر وأكتر في طيزها وزبي من ورا البنطلون بيصوت ويشخر عايز يقطع البنطلون وأنا نازل بوس فيها وهي نفسها مقطوع أكنها بتجري وأنا كمان عمال أهيج أكتر وأكتر وقلبي بيخبط في صدري وأعصابي بتولع وحسيت بقوة ميت راجل اتحطت عليا وبصوت عالي قلتلها تعالي جوا وشدتها لأوضة النوم وهي ما بتنطقش وقلعتها الهدوم غصبًا عنها، وشديت السنتيانة البمبي اللي هي لابساها وصدرها ادلدق لبره بيتنطط اتنين متر قدام ورميت السنتيانة على الأرض ونزلت للكلوت الفتلة الأحمر بتاع إلهام ولاقيته بيشر مياه ففكيته من الجناب ورميته مع السنتناية وبقت قدامي عريانة خالص بجسمها الكرباج اللي يهيج جمهورية بحالها وكسها الناعم المنتوف وفخادها المربربين زي فخاد ليلي علوي وشعر باطها البني الناعم العرقان، أنا اتجننت عليها وزقتها على السرير ورمتها على ضهرها على السرير وكسها وبظرها باين من مابين رجليها، قمت مخرج زبي الهايج من البنطلون وهجمت عليها ونمت فوقها أمسك بزازها البيض الكبار وألحس دراعتها الملهلطين المليانين لحم ونزلت بزبي أدخله في كسها العرقان وحشرته مرة واحدة جوا كسها لقيتها صوتت قلتلها اسكتي هتفضحينا ما هو شكله كان مفتوح قبل كده يا لبوة وكتمت بقها بإيدي، وقعدت أدخل زبي الضخم جوا رايح جاي جوا كسها الضيق وأحشره جوا وهي هتموت من الهيجان وعايزة تصوت وأنا بمنعها وأنا بجرب متعة ما جربتهاش قبل كده وحسيت ساعتها بالرجولة الحقيقية وجسمي كله بيثور ومسكت حلمتها البارزة من الهيجان وأقرصهم بصباعي وأهيجهم أكتر وهي عمال تقول مش قادرة آااااه وتتشرمط وتتمنيك وأنا زبي بيدمر كسها ويخش جواه أكتر وهي بتتأوه وإيديها بتضرب وتشد في ملاية السرير وأنا مش راحمها وقعدت أدعك في بزازها البيض الكبار وأبوس في شفايفها ولساني يلحس وشها وهي زي المجنونة راحت تبوس فيا وتشد بإيدها على ضهري وتبوس صدري الواسع المشعر وتقول مش قادرة هموت وأنا مكمل طحن فيها نيك وبعبصة ومص ولحس وتحسيس ورحت قالبها على بطنها وشها في السرير وكسها قدامي عمال يخرج سوائل زي المحيط وفتحة طيزها قدامي عمالة تفتح وتقفل، قلتلها جربتي الأنال قبل كده، قالتلي بصوت مبحوح وهي بتنهج لأ، قلتلها طب جربيه يا شرموطة، وتفيت على خرم طيزها ودخلت صباعي جوه لحد ما بقى بيخل بسهولة فتفيت مرة تانية على خرم طيزها وقمت رايح مدخل راس زبي في خرمها الوردي قامت مصرخة طلعه مش قادرة بتعذب قلتلها اصبري يا متناكة هتحبيه، ودخلته أكتر وأكتر وهي بتصوت وتصرخ قمت حاطط رجلي على راسها أسكتها ومسكت شعرها الطويل في قبضة إيدي زي اللي ماسك حصان وهجت عليها عالآخر ودخلت زبي بعنف في خرم طيزها وهي بتحاول تصوت وأنا دايس برجلي على راسها وجسمي بدأ يعرق ودماغي بتولع ووصلت للحظة الذروة وأنهار من العشرة خرجت مني ملت خرم طيزها وهي عمالة تقول آااااه يا روحي يا جوزي يا حبيبي، ضربت بإيدي طيزها طرقعت عليهم وقلتلها خلاص خلصنا اتعدلي يا متناكة يا اللي أبوكي خول وقمنا قعدنا على السرير وولعت سيجارة ولاقيتها زي اللي اتغيرت خالص وحاطة راسها على صدري وبتشتبك إيديها في إيدي وبتقولي أنا بعشقك أنا بموت فيك أنا مش هقدر أعيش من غيري وعايزاك راجل زيك يبقى جنبي وتمشي إيديها على شعر صدري وأنا عمال أنفخ في السيجارة وبفكر في اللي هيحصل في الأيام اللي جاية...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
قصتي مع إلهام زميلتي
الجزء الثاني
الساعة وصلت 8 بالليل وإلهام روحت، وأنا قعدت أفكر فيها وبالليل حاسيت بضيقة جوايا إني كنت بزعق ليها وخفت تنتحر ونفسي أشوفها مرة واحدة تانية بس وقعدت أتخيلها جايبة سكينة وبتقطع في شرايينها وأتخيلها معلقة حبل وطالعة فوق الكرسي تشنق نفسها وقاعد أعذب في نفسي
بعدها بيومين لقيتها جاية الدرس مبسوطة ومفرفشة وكنت ببص عليها مش مصدق حالتها وهي قاعدة وسط البنات ألاقيها أكتر واحدة بتهزر فيهم وبتجاوب على أسئلة الأستاذ أكنها أشطر واحدة في الدرس، فكل الأفكار اللي كانت في بالي طارت في الهوا
خلص الدرس ولقيتها مشيت في نفس الشوارع اللي مشيت فيها المرة اللي فاتت، استنيتها لحد ما وصلت للشارع الهادي ورحت مشيت جنبها ولقيتها بتضحك وبتسلم عليا، قلتلها شكلك فرحان النهاردة، قالتلي أنا حاسة إني اتولدت من جديد، قلتلها حلو قوي المود دا، طب بقولك أنا كنت هشرب حشيش ما تيجي تجربي ما دام مزاجك مظبوط كده، لاقيتها بتفكر ثانية وقالتلي وماله إيه اللي هيحصل يعني؟
رحنا الأول عند محل بيبيع خمرا اشتريت إزازة فودكا الراجل حطهالي في كيس اسود مسكته في إيديا ومشيت مع إلهام جنب بعض لحد ما وصلنا للبيت، ولقيتها كانت بتمشي أسرع مني وطلعت السلم قبليا وتقولي يلا ما عندناش وقت
قعدنا حوالين طرابيزة جديدة بتاعت العفش بتاع أخويا، وطلعت إزازة الفودكا وجبت كوبايات، وصبيت فودكا في كوبايتين ليا أنا وهي وبدأت أنا بالشرب، إلهام شربت بق واحد وقالتلي دي طعمها زي الجاز، قلتلها طعمها زفت بس اشربي وشوفي ايه اللي هيحصل، بعد عشر دقايق لقيتها بتقولي أنا حاسة إني عايزة أتحرك عايزة أعمل حاجة عايزة أجري في الشوارع وأطلع لساني، قلتلها تجري في الشوارع إيه بس، تقدري ترقصي أحسن، وشغلتلها من الموبايل بلايليست لعمرو دياب ولقيتها أكنها بتحتفل بالجنون اللي حاسة بيه قامت طالعة على الطرابيزة وراحت ترقص وأنا ببص لوسطها وهو بيرقص وإيديها وهي بتتمايل في الهوا، قالتلي شوف طيزي تجنن إزاي وتهز طيزها فوق وتحت وقامت ماسكة وسط البنطلون ومخليا فردتين طيزها الكبار يترجرجوا فوق وتحت وهي مسخسخة على نفسها من الضحك وتقولي شوف طيزي غاوية شرمطة لأ وبزازي بيرقصوا لوحدهم كل بز جواه مليون شرموطة، هاهاها، إيه رأيك في بزازي
قلتلها حلوين قوي وطلعت سيجارة حشيش وولعتها وخدت نفس وبعدين ناولتهالها وقلتلها جربي دي بس، قالتلي أنا خايفة أروح على المستشفى لو شربت حشيش، قلتلها انتي بتتفرجي على أفلام كتير شكلك، قامت واخدة السيجارة بتحدي وخدت أطول نفس شفته في حياتي، بتقولي شوف، ما عدتش ثانيتين وراحت تكح عشر دقايق وأنا مت على نفسي من الضحك على منظرها، بعد ما كحت لاقيتها نزلت وقعدت على كرسي موطية راسها وحاطاه بين إيديها، قلتلها في حاجة؟ قالتلي مش عارفة، أنا حاسة إن أبويا في الطريق وجاي على البيت هنا، قلتلها دا تأثير الحشيش ما تخافيش، قالتلي أنا حاسة إن ماما ماتت في البيت وفي عزا هناك وعيلتي كلها هناك بيسألوا أنا فين، قلتلها ما تخافيش، لاقيتها انفجرت في الضحك وتقولي بتقول إيه، بقول ما تخافيش، أخاف من إيه؟ انت بتقول إيه؟ وانفجرت في الضحك تاني ورجليها بتخبط على الأرض من كتر الضحك وراحت مغمضا عينيها وسكتت وبعدين قالتلي أنا شايفة صور في مخي أشكال كرتونية أبيض وإسود زي الأتاري أنا حاسة إني هموت بعد ساعة عايزة أمدد على سرير دماغي واجعاني
طفيت السيجارة وسندتها لحد الأوضة ورحت نيمتها على سرير، فتحت عينيها ولاقتني جنبها، بصتلي زي اللي طالعة من أوضة الإنعاش وتقولي انت حلو قوي، ضحكت على كلامها، قالتلي انت حلو قوي ومز خالص، آه يا رجليا، رجليكي؟ فيه حاجة في رجليكي؟، قالتلي حط إيدك عليهم كدا، حطيت إيديا ومشيتها على رجليها، كانت لابسة بنطلون جينز أزرق فاتح مجسم رجليها وتيشيرت وردي السونتيانة معلمة من تحتيه، قالتلي آاااااااااااه يا سلااااااااام كمااااااااااان كمااااااان، مشيت إيديا بهدوء على رجليها الممزمزة وسمانة رجليها الناعمة العظيمة، إلهام بتقول أااااااااااه أوووووووه أنا حاسة أكن عسل هو اللي بيتحرك في جسمي مش دم، عسل ينزل يصب في مخي إيديك حلوة قوي، ولقيتها بتفك زرار البنطلون، وطلعلي بانتي أبيض الكس منتفخ تحتيه، أنا قدامك أهو اعمل اللي انت عاوزه، حركت إيديا في النص ألمس الرجلين مع بعض ورحت مكمل وحطيت إيدي تحت طيزها وحركت صباعي بين فردتين طيازها وألف صباعي في نص طيزها وهي بتغمض عينيها وراسها بتتحرك يمين وشمال
حركت كف إيدي على طيزها أشد اللحم ناحيتي وأسيبه تاني ورحت رافع إيدي ومحسس على البانتي الأبيض وأحسس على الشعر المحلوق وأضغط بإيدي على الكس من فوق البانتي والبانتي بقى مليان مياة من إفرازاتها والمياة بتلزق في إيدي، قلتلها نقلع البانتي يا حلوة، قلعت البانتي بنفسها وأنا شديت البنطلون، قالتلي سيب الشراب زي ما هو أنا بردانة، حركت إيدي على كسها اللي ينزل إفرزات ودخلت صابعين جوه كسها وهي بتقول اممممم أووووووووووه، حركت الصباعين بالراحة خالص ودخلتهم جوا يلعبوا في كسها ويحركوا كل حتة فيه، لقيت إلهام بتجز على سنانها وتقول أنا عايزة أتناك، قلتلها نعم؟، أنا..عايزة...أتناك، سكت أسمعها هتقول إيه، راحت مكملة بصوت بطيئ بيفصل ما بين الكلمات أنا..عايزة..أتناك..أنا عايزة أتناك قوي..أنا عايزة أقف في النص الشارع.. وكل اللي في الشارع ينطوا عليا يغتصبوا طيزي ويدمروا كسي.. وأبويا واخواتي واقفين يبصوا وما يقدروش يعملوا حاجة.. أنا زهقانة، عايزة كل الصبيان في المدرسة يحدفوني بالطوب ويضربوني ويزنقوني في الفصول ويعروني ويقطعوا هدومي والمدرسين يطلعوا ازبارهم ويحشروها في بقي وكسي وطيزي، عايزة أزبار الدنيا كلها تفرتك فيا ما تسيبشي حتة مني، أنا شرموطة وعايزة كل الناس ينيكوني زي الكلبة ويعشروني وأبقى حامل وأشتغل في بيت دعارة وكل يوم أمص عشر أزبار
ولقيتها بتشيل إيدي من على كسها ومدورة ونايمة على بطنها وتهز طيزها بكل الشهوة اللي في العالم، طيزي قدامك أهي، فجرلي طيزي، أنا اتجننت من الكلام اللي أنا سمعته وقتلها تصدقي إني أنا اللي أهبل وعلى نياتي أتاريكي شرموطة وقلت لازم أعلمها الأدب على أصله، عايزة تتناكي يا حلوة، قالت بميوعة أيوه أنا عايزة أتناك يا أستاذ، حاضر يا شرموطة هنيكك وهنيك عيلتك وهنيك عيلة عيلتك كمان هنيككم واحد واحد، أيوه بسرعة أنا عايزة أتناك، حاضر زبري هيطهرك من النجاسة اللي مالية طيزك، وقلعت البنطلون بتاعي والكلوت وشوحتهم في آخر الأوضة، وطلعت زبري اللي كان واقف بيتنطط ورحت مرة واحدة مدخل الزبر في كسها من ورا، أاااااااه ما بالراحة، اخرسي يا شرموطة، ودخلت زبري أجمد في كسها رايح جاي ينشر في جسمها وأنا صدري بيطلع وينزل وقلبي بيخبط والغضب قايد جوايا، شوف الزبر دا يا متناكة، هي تقول أااااااه دا جميل قوي، اخرسي حد قالك تتكلمي، وضربتها قلم على طيازها خليتهم يورموا، قالت أحححححح إيه دا، اخرسي، وضربتها قلم على طيازها أجمد من الأول طرقع على طيازها الكبار خلاهم حمر بعد ماكانوا بيض خالص، وبدخل زبي أجمد في كسها وبيضاني بيخبطوا في جسمها وهي رجليها مفرودين وبينتفضوا زي الصدمات الكهربائية وبتقول أااه أااه قوي جامد أكتر قلعني التيشيرت، قلتلها هوا أنا خدام عند اللي جابوكي، تيشيرتك دا هغرقه عشرات وتمشي لحد بيتكم بيه والناس كلها تعرف انك شرموطة يا نجسة
ورحت قلبها على ضهرها وخرجت وجبت حبل من الصالة العمال اللي كانو بيبنوا كانو سيبينوا ودخلتلها وربطت رجليها في طرف السرير وخلتهم بعاد عن بعض وربطت إيديها على فوق خشبة السرير، قلتلها حاضر هتشوفي اللي عمرك ما شفتيه، ونزلت بزبري في كسها أطحن فيه نيك وهي تصوت وأمسك بزازها الكبار من على التيشيرت وأفعص فيهم جامد بإيديا ونزلت ببقي أعض فيه حلماتها جامد وهي تصوت وترفس وأنا ولا معبرها وطلعت زبي حطيته في بقها ومسكت راسها ودخلته جوا بقها أكتر وأكتر لحد الزور وزبري قايد نار وبأنيكها في بقها وهي عايزة تاخد نفسها ومش قادرة وكل ما تيجي تتكلم أدخل زبري جوا بقها بعنف وأنيكها جوا بقها وزبري الضخم يدخل ويغوص جواها ويتملى من المياة بتاعت بقها وهي هايجة ومش قادرة وأنا بحشر زبري وأملا بقها بزبري وزبري بينزل مياة بتاعت ريقها على التيشيرت الوردي بتاعها وحلماتها بتكبر وبدت تظهر وخرجت بتاعي من بقها وجمعت بزازها الكبار فوق بعض ومشيت زبري عليهم يخبط ويضرب في كل واحد منهم بالدور ورحت ماسك حلمتها الاتنين بإيديا وأشدهم ناحيتي وراحت مصوتة فنزلت على وشها بالقلم فصوتت اااااااااه اضرب كمان، ضربتها على الخد التاني ونزلت فيها تلطيش وراسها بتتحرك مع كل قلم وشهوتها بتزيد وهياجها بيكبر وبتننطط على السرير والحبل مانعها من الحركة وأنا نازل فيها ضرب وزبري الضخم بيلعب يمين وشمال قدام عينيها وهي عمالة تصوت أااااه امممم عايزاك تنكني عايزاك تغتصبني نضفني من وساختي عايزة لبنك السخن المرادي يخش جوا بطني يطهرني من شرمطتي
قلتلها حااااضر وفكيتها من الحبال رجليها وإيديها كانت محمرة من الشد فيهم وقمت ماسكها ومخليها تاخد وضع الكلبة ووطيت راسها على الأرض راحت محركة راسها رافعاها، قمت شاددها من شعرها وجيت جنب ودنها وقتلها اوعي تتحركي تاني، وبعدت ما بين رجليها وكسها المنفوخ بينزل إفرازات، قلتلها هدقك الأول في طيزك، ومسكت زبري الضخم ودفعته مرة واحدة جوه خرمها المفتوح وخليته يملا خرمها ويتحشر جواه يدق جامد قوي ويخبط في كسها وصوت خبطه كبير قوي وهيا راحت مصوتة ورافعة راسها قمت أنا ماسكها من شعرها ومرجع بإيدي راسها لورا وزبري أخليه يخبط أكتر جوه كسها أنيك وأنيك فيه وهي بتفتح بقها عايزة تصوت حطيت إيدي الشمال على بقها أكتمه وزبي بينيك خرم طيزها ويهيجها أكتر وهي بتحاول تتحرك وأنا جسمي ضاغط عليها مانعها من الحركة بإيد ماسك شعرها وبإيد كاتم بقها وأنا زبري كان كبر على الآخر وبقى حامي داخل خارج في خرم طيزها وبتحاول هيا تاخد نفسها وجسمها ساب وساح وأنا رحت أنيك كسها وخرجت زبري من خرمها وعلطول في كسها من غير راحة وزودت من خبط زبري جوه كسها وهي تتأوه وكسها ينزل مياه وأنا أنيك أكتر وأخبط بزبري أكتر في كسها أخلي جسمها كله يتحرك قدام وهي تتأوه ورجليها تتنطط وأنا ماسكها من شعرها لحد ماهي هاجت عالآخر فرحت ناطر اللبن سخن نار من زبري جواه كسها غرقه
وطلعت زبري لقيت اللبن لسة بينزل من كسها ولسا بيقذف ودورتها وقذفت عشرات على التيشيرت الوردي بتاعها من قدام وسبت راسها وهي زي اللي رقبتها اتقطعت وقعت راسها على السرير ومدت رجليها ونامت واستغرقت هيا في النوم ما صحيتش غير بعد تلات ساعات وأنا بفوقها بجردل مياة....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
الجزء الأول
أنا شاب عندي 16 سنة في تانية ثانوي أبيضاني عينيا عسلية وشعري إسود ناعم مطوله وبعمله استايل، طولي 185 وجسمي كبير تقدر تقول عملاق وعندي عضلات في كل حتة في جسمي وكتافاتي عريضة وبعاد عن بعض وعاليين وزبي طويل جدًا وعريض وقوي، بمارس رياضة ونجم في الكورة وكانت البنات بتبص عليا وألاقيهم بيضحكوا في سرهم لما أكون معدي من جنبهم وكل البنات تتمناني وكنت بطلع الأول كل مرة في المدرسة فكنت حلم لكل البنات بس ما كانش ليا في الكلام ده عشان أسرتي وكلام الناس، قصتي إن كانت عندنا بنت في الدرس مزة المزز اسمها إلهام، إلهام كانت كل يوم بطقم وبتحط مكياج وبتلبس لبس غالي وعليها بزاز كبار هيفرقعوا من ورا البلوزة وطيزها عملاقة مرفوعة لفوق بتتحرك يمين وشمال لما تمشي أكنها هتهز الأرض، كنت بقعد أبصلها في الدرس خصوصًا لما بتبقى داخلة ولا خارجة وبالليل كنت بقفل على نفسي الأوضة وتحت البطانية أقعد أفتكر بزازها الكبار المدورين وطيزها المليانة وأتخيل إني ماسك بزازها وزنقها في أوضة وعمال أبعبص في طيزها وأقعد أهيج لحد ما أضرب العشرة وأروح في النوم علطول، في يوم لاقيت إلهام ماشية في الشارع ببنطلون صاروخ وتيشيرت ملزق باين تحته خط السنتنانية وماشية تتأمبر وتتمخطر بطيزها وتتقمع، كان الشارع مافيهوش حد والدنيا ضلمة فأنا بصيت على طيازها الكبار قوي وجسمي كله هاج عليها ونسيت نفسي فلاقيت من غير ما احس إني روحت مقرب منها وعامل نفسي اتكعبلت وخبطت فيها قامت هيا من الخضة وقعت على الأرض وخادتني معاها على الأرض ولاقتني فجأة بجسمي العملاق نايم عليها كلها وبزازها الكبار تحت إيدي قمت ماسك فيهم بكل قوتي وفعصت في بزازها وحلماتها البارزين، قامت مصرخة ومصوتة فقمت من عليها وقلتلها أنا اتكعبلت، وشها كان احمر وعينيها بتبرق وراحت مصرخة في وشي وأنا قمت جاري بسرعة من وشها خايف لحاجة تحصل.
في اليوم اللي بعد كده لقيتها جاية الدرس ولمحتها وهيا داخلة بتبص بطرف عينها للمكان اللي أنا قاعد فيها وراحت قاعدة في الحتة بتاعت البنات متكومة على نفسها ساكتة وما بتكلمش حد ووشها في الأرض أكن حد ميت لها ومش طايقة روحها، أول ما الدرس خلص والصبيان والبنات خرجوا أنا خرجت بسرعة من الدرس أدور عليها ولاقيتها ماشية لوحدها، فضلت أمشي وراها شارع ورا شارع لحد ما دخلت شارع ما فيهوش ناس كتير فمشيت جانبها وقلتلها لو سمحت ممكن كلمة، ما رديتش عليا وكانت عايزة تمشي قربت منها تاني لحد ما بقيت جنبها ولقيتها جنبي شكلها قصير قزعة وأنا ديناصور بالنسبة ليها، ميلت ناحيتها وقلتلها بصوت واطي أنا بصراحة معجب بيكي وبجمالك وبرقتك، لاقتها غضبت وبصتلي وبصوت عالي قالتلي إيه اللي عملته المرة اللي فاتت دا يا حيوان فاكر نفسك مين، فأنا اتجننت من كلامها ووشي اصفر وبصوت عالي قلتلها في وشها تعالي نقعد نتكلم بدل ما نتكلم كده وسط الشارع ومسكتها من إيديها وهيا عايزة تسيب إيديها مني، قمت ماسك إيديها أكتر وضاغط عليهم بإيديا الكبيرة، وهي ما قدرتش ترد عشان ما تعملشي فضيحة، ورحت واخدها لدكة في حتة ما فيهاش ناس وقعدتها على الدكة وهي مش لاقية مخرج ومش عارفة تتصرف خايفة مني، بصتلها لاقيت حلمة بزازها هتشق البلوزة وصدرها أكنه كبر أكتر، حاولت أهديها قلتلها بصوت كله رومانسية انت جميلة قوي ورقيقة قوي وأنا آسف ما كنتش أقصد إني أزعلك، قلتلها وأنا واقف متعمد إني أبان بجسمي الرياضي وبدراعاتي اللي مليانة عضلات قدامها ومباعد رجليا عشان زبي المنتصب ورا البنطلون تقدر تلمحه، لاقيت وشها في الأرض وساكتة رحت قاعد على الدكة قريب منها بعشرة سنتي وفضلنا ساكتين دقيقة كاملة، قلتلها أنا ما كانتش أقصد أضايقك أنا عمري ما أقدر أخليكي زعلانة، قمت لاقيتها اتكلمت بكسوف وقالتلي اسمك إيه، فقلتلها اسمي وساكن فيه وقعدت أحكيلها بصوت ناعم وواطي عن حياتي وأصحابي وماتشات الكورة وقعداتنا على القهوة، وهي بتبص في الأرض كل شوية، فضلت أحكيلها وإيدي قعدت تسحب لحد ما حطيتها على كتفها أكني بعمل حاجة طبيعية وأكننا اصحاب، وما صدقتش نفسي لما حطيت إيدي على كتفها كم النعومة واللذاذة اللي فيهم وجسمي كله قشعر وصدري برد وراسي سخنت وكل حاجة بقت في حتة وهي قاعدة بتمص شفايفها وتعض عليهم مستمتعة بس مش قادرة تقول وعاملة نفسها بتسمعني وكل شوية بتقول آااه كمل وبعدين وهي سايحة ومش مركزة في حاجة، أنا قمت مقرب منها أكني عشان أقدر أتكلم معاها وقربت منها لغاية ما جسمي لزق في جسمها السخن، وأول ما جسمي لزق في جسمها لاقيت قلبي بيدق بسرعة زي المرعوب والدم مالي وشي وهيجان عالآخر وهي ساكتة باصة في الأرض ما بتتحركش أكن رجليها نملت وجسمها اتشل وعينيها زي اللي شاربة حشيش مش مدركة اللي حواليها وبتقولي بصوت واطي آاااه وبعدين، قلتلها الحقيقة أنا رايح البيت عشان أجيب المذكرة بتاعت الدرس اللي جاي، تعالي معايا نكمل كلامنا واحنا ماشيين، الغريب إني لاقيتها وافقت من غير ما تتكلم ومشيت جنبي وفي الطريق قعدت أهزر معاها وهي بتضحك بصوت عالي على كلامي وأنا مذهول وكانت تروح تضربني بإيديها الصغيرين في صدري أكنها بتهزر وتقولي يا جامد ويا معلم وتكلمني باسمي أكننا نعرف بعض من زمان وأنا كل دا مش مصدق نفسي إن الصاروخ دا ماشي جنبي ببنطلونها المحزق الفضيحة والبدي الأسود اللي هيتقطع من كتر ما هو ضيق وطيزها المدورة وصدرها اللي زي صدر صافيناز، صدرها اللي عمال طالع نازل طول ما احنا مشين وأنا خايف إن الناس تبص علينا ونفسي الوقت يعدي بأي طريقة لحد ما نوصل للشقة وهي إلهام الغلبانة ما تعرفش إن الشقة دي بتاعت أخويا اللي هيتجوز وفاضية وماحدش فيها ويا عيني عاللي هيحصلك فيها يا إلهام
فضلنا نمشي لحد ما وصلنا بطلوع الروح للشقة فأنا قلتلها بدل ما انتي واقفة تعالي ادخلي اقعدي أحسن الناس اللي رايحة واللي جاية يضايقوا فيكي فأقنعتها ودخلتها الشقة وقالتلي يلا خلص بسرعة، قولتلها هعمل شاي لينا احنا الاتنين يا مزة فضحكت أكني بهزر وباخد عليها وعملتلها الشاي وقعدت أتكلم معاها وأدخل في قصة وأطلع من قصة لحد ما خلتها تنسى إنها في شقة حد ما تعرفوش وبدأت أحس إنها منجذبة ناحيتي ودفاعاتها بدأت تنهار رحت قربت منها وقلتلها تعرفي إني بحبك من زمان، قالتلي في الحقيقة أنا كمان كنت ببص ناحيتك وانت مش واخد بالك، قلتلها أنا بموت فيكي ومسحور بجمالك وبصيت في عينيها برومانسية وبسبلها بعيني وهي ساكتة في كلامها زي اللي اتأثرت من كلامي، قمت قربت من شفايفها فهي غمضت عينيها ومستسلمة عالآخر و بوست شفايفها الكبار الحمر الملعلطين وبقها ريحته كانت حلوة قوي وأنا أكن مغناطيس بيخليني لازق أكتر وأكتر فيها مش قادر أسيب شفايفها ورحت زي المجنون أمص في شفايفها الكبار وأدخل لساني جوا بقها وضميتها ليا وحضنتها وحطيت دراعي حوالين وسطها وألزق فيها أكتر وبزازها الكبار المليانين بيخبطوا في صدري بالظبط أكني نايم على مخدة وهي عمالة تغمض عينيها أكنها تعبانة وهتقع من طولها فأنا حضنتها أكتر ونزلت إيدي لطيزها الضخمة وقعدت أهز في الفردتين الكبار المليانين ليونة زي العجينة ويترجرجو في إيدي أكنهم شراميط وعارفين إنهم شراميط، طيزها كانت بتهتز زي السوستة كل ما أضغط عليها وأسيبها وأنا إيدي كان أكن نار مسكت فيها وعمال أغرس أكتر وأكتر في طيزها وزبي من ورا البنطلون بيصوت ويشخر عايز يقطع البنطلون وأنا نازل بوس فيها وهي نفسها مقطوع أكنها بتجري وأنا كمان عمال أهيج أكتر وأكتر وقلبي بيخبط في صدري وأعصابي بتولع وحسيت بقوة ميت راجل اتحطت عليا وبصوت عالي قلتلها تعالي جوا وشدتها لأوضة النوم وهي ما بتنطقش وقلعتها الهدوم غصبًا عنها، وشديت السنتيانة البمبي اللي هي لابساها وصدرها ادلدق لبره بيتنطط اتنين متر قدام ورميت السنتيانة على الأرض ونزلت للكلوت الفتلة الأحمر بتاع إلهام ولاقيته بيشر مياه ففكيته من الجناب ورميته مع السنتناية وبقت قدامي عريانة خالص بجسمها الكرباج اللي يهيج جمهورية بحالها وكسها الناعم المنتوف وفخادها المربربين زي فخاد ليلي علوي وشعر باطها البني الناعم العرقان، أنا اتجننت عليها وزقتها على السرير ورمتها على ضهرها على السرير وكسها وبظرها باين من مابين رجليها، قمت مخرج زبي الهايج من البنطلون وهجمت عليها ونمت فوقها أمسك بزازها البيض الكبار وألحس دراعتها الملهلطين المليانين لحم ونزلت بزبي أدخله في كسها العرقان وحشرته مرة واحدة جوا كسها لقيتها صوتت قلتلها اسكتي هتفضحينا ما هو شكله كان مفتوح قبل كده يا لبوة وكتمت بقها بإيدي، وقعدت أدخل زبي الضخم جوا رايح جاي جوا كسها الضيق وأحشره جوا وهي هتموت من الهيجان وعايزة تصوت وأنا بمنعها وأنا بجرب متعة ما جربتهاش قبل كده وحسيت ساعتها بالرجولة الحقيقية وجسمي كله بيثور ومسكت حلمتها البارزة من الهيجان وأقرصهم بصباعي وأهيجهم أكتر وهي عمال تقول مش قادرة آااااه وتتشرمط وتتمنيك وأنا زبي بيدمر كسها ويخش جواه أكتر وهي بتتأوه وإيديها بتضرب وتشد في ملاية السرير وأنا مش راحمها وقعدت أدعك في بزازها البيض الكبار وأبوس في شفايفها ولساني يلحس وشها وهي زي المجنونة راحت تبوس فيا وتشد بإيدها على ضهري وتبوس صدري الواسع المشعر وتقول مش قادرة هموت وأنا مكمل طحن فيها نيك وبعبصة ومص ولحس وتحسيس ورحت قالبها على بطنها وشها في السرير وكسها قدامي عمال يخرج سوائل زي المحيط وفتحة طيزها قدامي عمالة تفتح وتقفل، قلتلها جربتي الأنال قبل كده، قالتلي بصوت مبحوح وهي بتنهج لأ، قلتلها طب جربيه يا شرموطة، وتفيت على خرم طيزها ودخلت صباعي جوه لحد ما بقى بيخل بسهولة فتفيت مرة تانية على خرم طيزها وقمت رايح مدخل راس زبي في خرمها الوردي قامت مصرخة طلعه مش قادرة بتعذب قلتلها اصبري يا متناكة هتحبيه، ودخلته أكتر وأكتر وهي بتصوت وتصرخ قمت حاطط رجلي على راسها أسكتها ومسكت شعرها الطويل في قبضة إيدي زي اللي ماسك حصان وهجت عليها عالآخر ودخلت زبي بعنف في خرم طيزها وهي بتحاول تصوت وأنا دايس برجلي على راسها وجسمي بدأ يعرق ودماغي بتولع ووصلت للحظة الذروة وأنهار من العشرة خرجت مني ملت خرم طيزها وهي عمالة تقول آااااه يا روحي يا جوزي يا حبيبي، ضربت بإيدي طيزها طرقعت عليهم وقلتلها خلاص خلصنا اتعدلي يا متناكة يا اللي أبوكي خول وقمنا قعدنا على السرير وولعت سيجارة ولاقيتها زي اللي اتغيرت خالص وحاطة راسها على صدري وبتشتبك إيديها في إيدي وبتقولي أنا بعشقك أنا بموت فيك أنا مش هقدر أعيش من غيري وعايزاك راجل زيك يبقى جنبي وتمشي إيديها على شعر صدري وأنا عمال أنفخ في السيجارة وبفكر في اللي هيحصل في الأيام اللي جاية...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
قصتي مع إلهام زميلتي
الجزء الثاني
الساعة وصلت 8 بالليل وإلهام روحت، وأنا قعدت أفكر فيها وبالليل حاسيت بضيقة جوايا إني كنت بزعق ليها وخفت تنتحر ونفسي أشوفها مرة واحدة تانية بس وقعدت أتخيلها جايبة سكينة وبتقطع في شرايينها وأتخيلها معلقة حبل وطالعة فوق الكرسي تشنق نفسها وقاعد أعذب في نفسي
بعدها بيومين لقيتها جاية الدرس مبسوطة ومفرفشة وكنت ببص عليها مش مصدق حالتها وهي قاعدة وسط البنات ألاقيها أكتر واحدة بتهزر فيهم وبتجاوب على أسئلة الأستاذ أكنها أشطر واحدة في الدرس، فكل الأفكار اللي كانت في بالي طارت في الهوا
خلص الدرس ولقيتها مشيت في نفس الشوارع اللي مشيت فيها المرة اللي فاتت، استنيتها لحد ما وصلت للشارع الهادي ورحت مشيت جنبها ولقيتها بتضحك وبتسلم عليا، قلتلها شكلك فرحان النهاردة، قالتلي أنا حاسة إني اتولدت من جديد، قلتلها حلو قوي المود دا، طب بقولك أنا كنت هشرب حشيش ما تيجي تجربي ما دام مزاجك مظبوط كده، لاقيتها بتفكر ثانية وقالتلي وماله إيه اللي هيحصل يعني؟
رحنا الأول عند محل بيبيع خمرا اشتريت إزازة فودكا الراجل حطهالي في كيس اسود مسكته في إيديا ومشيت مع إلهام جنب بعض لحد ما وصلنا للبيت، ولقيتها كانت بتمشي أسرع مني وطلعت السلم قبليا وتقولي يلا ما عندناش وقت
قعدنا حوالين طرابيزة جديدة بتاعت العفش بتاع أخويا، وطلعت إزازة الفودكا وجبت كوبايات، وصبيت فودكا في كوبايتين ليا أنا وهي وبدأت أنا بالشرب، إلهام شربت بق واحد وقالتلي دي طعمها زي الجاز، قلتلها طعمها زفت بس اشربي وشوفي ايه اللي هيحصل، بعد عشر دقايق لقيتها بتقولي أنا حاسة إني عايزة أتحرك عايزة أعمل حاجة عايزة أجري في الشوارع وأطلع لساني، قلتلها تجري في الشوارع إيه بس، تقدري ترقصي أحسن، وشغلتلها من الموبايل بلايليست لعمرو دياب ولقيتها أكنها بتحتفل بالجنون اللي حاسة بيه قامت طالعة على الطرابيزة وراحت ترقص وأنا ببص لوسطها وهو بيرقص وإيديها وهي بتتمايل في الهوا، قالتلي شوف طيزي تجنن إزاي وتهز طيزها فوق وتحت وقامت ماسكة وسط البنطلون ومخليا فردتين طيزها الكبار يترجرجوا فوق وتحت وهي مسخسخة على نفسها من الضحك وتقولي شوف طيزي غاوية شرمطة لأ وبزازي بيرقصوا لوحدهم كل بز جواه مليون شرموطة، هاهاها، إيه رأيك في بزازي
قلتلها حلوين قوي وطلعت سيجارة حشيش وولعتها وخدت نفس وبعدين ناولتهالها وقلتلها جربي دي بس، قالتلي أنا خايفة أروح على المستشفى لو شربت حشيش، قلتلها انتي بتتفرجي على أفلام كتير شكلك، قامت واخدة السيجارة بتحدي وخدت أطول نفس شفته في حياتي، بتقولي شوف، ما عدتش ثانيتين وراحت تكح عشر دقايق وأنا مت على نفسي من الضحك على منظرها، بعد ما كحت لاقيتها نزلت وقعدت على كرسي موطية راسها وحاطاه بين إيديها، قلتلها في حاجة؟ قالتلي مش عارفة، أنا حاسة إن أبويا في الطريق وجاي على البيت هنا، قلتلها دا تأثير الحشيش ما تخافيش، قالتلي أنا حاسة إن ماما ماتت في البيت وفي عزا هناك وعيلتي كلها هناك بيسألوا أنا فين، قلتلها ما تخافيش، لاقيتها انفجرت في الضحك وتقولي بتقول إيه، بقول ما تخافيش، أخاف من إيه؟ انت بتقول إيه؟ وانفجرت في الضحك تاني ورجليها بتخبط على الأرض من كتر الضحك وراحت مغمضا عينيها وسكتت وبعدين قالتلي أنا شايفة صور في مخي أشكال كرتونية أبيض وإسود زي الأتاري أنا حاسة إني هموت بعد ساعة عايزة أمدد على سرير دماغي واجعاني
طفيت السيجارة وسندتها لحد الأوضة ورحت نيمتها على سرير، فتحت عينيها ولاقتني جنبها، بصتلي زي اللي طالعة من أوضة الإنعاش وتقولي انت حلو قوي، ضحكت على كلامها، قالتلي انت حلو قوي ومز خالص، آه يا رجليا، رجليكي؟ فيه حاجة في رجليكي؟، قالتلي حط إيدك عليهم كدا، حطيت إيديا ومشيتها على رجليها، كانت لابسة بنطلون جينز أزرق فاتح مجسم رجليها وتيشيرت وردي السونتيانة معلمة من تحتيه، قالتلي آاااااااااااه يا سلااااااااام كمااااااااااان كمااااااان، مشيت إيديا بهدوء على رجليها الممزمزة وسمانة رجليها الناعمة العظيمة، إلهام بتقول أااااااااااه أوووووووه أنا حاسة أكن عسل هو اللي بيتحرك في جسمي مش دم، عسل ينزل يصب في مخي إيديك حلوة قوي، ولقيتها بتفك زرار البنطلون، وطلعلي بانتي أبيض الكس منتفخ تحتيه، أنا قدامك أهو اعمل اللي انت عاوزه، حركت إيديا في النص ألمس الرجلين مع بعض ورحت مكمل وحطيت إيدي تحت طيزها وحركت صباعي بين فردتين طيازها وألف صباعي في نص طيزها وهي بتغمض عينيها وراسها بتتحرك يمين وشمال
حركت كف إيدي على طيزها أشد اللحم ناحيتي وأسيبه تاني ورحت رافع إيدي ومحسس على البانتي الأبيض وأحسس على الشعر المحلوق وأضغط بإيدي على الكس من فوق البانتي والبانتي بقى مليان مياة من إفرازاتها والمياة بتلزق في إيدي، قلتلها نقلع البانتي يا حلوة، قلعت البانتي بنفسها وأنا شديت البنطلون، قالتلي سيب الشراب زي ما هو أنا بردانة، حركت إيدي على كسها اللي ينزل إفرزات ودخلت صابعين جوه كسها وهي بتقول اممممم أووووووووووه، حركت الصباعين بالراحة خالص ودخلتهم جوا يلعبوا في كسها ويحركوا كل حتة فيه، لقيت إلهام بتجز على سنانها وتقول أنا عايزة أتناك، قلتلها نعم؟، أنا..عايزة...أتناك، سكت أسمعها هتقول إيه، راحت مكملة بصوت بطيئ بيفصل ما بين الكلمات أنا..عايزة..أتناك..أنا عايزة أتناك قوي..أنا عايزة أقف في النص الشارع.. وكل اللي في الشارع ينطوا عليا يغتصبوا طيزي ويدمروا كسي.. وأبويا واخواتي واقفين يبصوا وما يقدروش يعملوا حاجة.. أنا زهقانة، عايزة كل الصبيان في المدرسة يحدفوني بالطوب ويضربوني ويزنقوني في الفصول ويعروني ويقطعوا هدومي والمدرسين يطلعوا ازبارهم ويحشروها في بقي وكسي وطيزي، عايزة أزبار الدنيا كلها تفرتك فيا ما تسيبشي حتة مني، أنا شرموطة وعايزة كل الناس ينيكوني زي الكلبة ويعشروني وأبقى حامل وأشتغل في بيت دعارة وكل يوم أمص عشر أزبار
ولقيتها بتشيل إيدي من على كسها ومدورة ونايمة على بطنها وتهز طيزها بكل الشهوة اللي في العالم، طيزي قدامك أهي، فجرلي طيزي، أنا اتجننت من الكلام اللي أنا سمعته وقتلها تصدقي إني أنا اللي أهبل وعلى نياتي أتاريكي شرموطة وقلت لازم أعلمها الأدب على أصله، عايزة تتناكي يا حلوة، قالت بميوعة أيوه أنا عايزة أتناك يا أستاذ، حاضر يا شرموطة هنيكك وهنيك عيلتك وهنيك عيلة عيلتك كمان هنيككم واحد واحد، أيوه بسرعة أنا عايزة أتناك، حاضر زبري هيطهرك من النجاسة اللي مالية طيزك، وقلعت البنطلون بتاعي والكلوت وشوحتهم في آخر الأوضة، وطلعت زبري اللي كان واقف بيتنطط ورحت مرة واحدة مدخل الزبر في كسها من ورا، أاااااااه ما بالراحة، اخرسي يا شرموطة، ودخلت زبري أجمد في كسها رايح جاي ينشر في جسمها وأنا صدري بيطلع وينزل وقلبي بيخبط والغضب قايد جوايا، شوف الزبر دا يا متناكة، هي تقول أااااااه دا جميل قوي، اخرسي حد قالك تتكلمي، وضربتها قلم على طيازها خليتهم يورموا، قالت أحححححح إيه دا، اخرسي، وضربتها قلم على طيازها أجمد من الأول طرقع على طيازها الكبار خلاهم حمر بعد ماكانوا بيض خالص، وبدخل زبي أجمد في كسها وبيضاني بيخبطوا في جسمها وهي رجليها مفرودين وبينتفضوا زي الصدمات الكهربائية وبتقول أااه أااه قوي جامد أكتر قلعني التيشيرت، قلتلها هوا أنا خدام عند اللي جابوكي، تيشيرتك دا هغرقه عشرات وتمشي لحد بيتكم بيه والناس كلها تعرف انك شرموطة يا نجسة
ورحت قلبها على ضهرها وخرجت وجبت حبل من الصالة العمال اللي كانو بيبنوا كانو سيبينوا ودخلتلها وربطت رجليها في طرف السرير وخلتهم بعاد عن بعض وربطت إيديها على فوق خشبة السرير، قلتلها حاضر هتشوفي اللي عمرك ما شفتيه، ونزلت بزبري في كسها أطحن فيه نيك وهي تصوت وأمسك بزازها الكبار من على التيشيرت وأفعص فيهم جامد بإيديا ونزلت ببقي أعض فيه حلماتها جامد وهي تصوت وترفس وأنا ولا معبرها وطلعت زبي حطيته في بقها ومسكت راسها ودخلته جوا بقها أكتر وأكتر لحد الزور وزبري قايد نار وبأنيكها في بقها وهي عايزة تاخد نفسها ومش قادرة وكل ما تيجي تتكلم أدخل زبري جوا بقها بعنف وأنيكها جوا بقها وزبري الضخم يدخل ويغوص جواها ويتملى من المياة بتاعت بقها وهي هايجة ومش قادرة وأنا بحشر زبري وأملا بقها بزبري وزبري بينزل مياة بتاعت ريقها على التيشيرت الوردي بتاعها وحلماتها بتكبر وبدت تظهر وخرجت بتاعي من بقها وجمعت بزازها الكبار فوق بعض ومشيت زبري عليهم يخبط ويضرب في كل واحد منهم بالدور ورحت ماسك حلمتها الاتنين بإيديا وأشدهم ناحيتي وراحت مصوتة فنزلت على وشها بالقلم فصوتت اااااااااه اضرب كمان، ضربتها على الخد التاني ونزلت فيها تلطيش وراسها بتتحرك مع كل قلم وشهوتها بتزيد وهياجها بيكبر وبتننطط على السرير والحبل مانعها من الحركة وأنا نازل فيها ضرب وزبري الضخم بيلعب يمين وشمال قدام عينيها وهي عمالة تصوت أااااه امممم عايزاك تنكني عايزاك تغتصبني نضفني من وساختي عايزة لبنك السخن المرادي يخش جوا بطني يطهرني من شرمطتي
قلتلها حااااضر وفكيتها من الحبال رجليها وإيديها كانت محمرة من الشد فيهم وقمت ماسكها ومخليها تاخد وضع الكلبة ووطيت راسها على الأرض راحت محركة راسها رافعاها، قمت شاددها من شعرها وجيت جنب ودنها وقتلها اوعي تتحركي تاني، وبعدت ما بين رجليها وكسها المنفوخ بينزل إفرازات، قلتلها هدقك الأول في طيزك، ومسكت زبري الضخم ودفعته مرة واحدة جوه خرمها المفتوح وخليته يملا خرمها ويتحشر جواه يدق جامد قوي ويخبط في كسها وصوت خبطه كبير قوي وهيا راحت مصوتة ورافعة راسها قمت أنا ماسكها من شعرها ومرجع بإيدي راسها لورا وزبري أخليه يخبط أكتر جوه كسها أنيك وأنيك فيه وهي بتفتح بقها عايزة تصوت حطيت إيدي الشمال على بقها أكتمه وزبي بينيك خرم طيزها ويهيجها أكتر وهي بتحاول تتحرك وأنا جسمي ضاغط عليها مانعها من الحركة بإيد ماسك شعرها وبإيد كاتم بقها وأنا زبري كان كبر على الآخر وبقى حامي داخل خارج في خرم طيزها وبتحاول هيا تاخد نفسها وجسمها ساب وساح وأنا رحت أنيك كسها وخرجت زبري من خرمها وعلطول في كسها من غير راحة وزودت من خبط زبري جوه كسها وهي تتأوه وكسها ينزل مياه وأنا أنيك أكتر وأخبط بزبري أكتر في كسها أخلي جسمها كله يتحرك قدام وهي تتأوه ورجليها تتنطط وأنا ماسكها من شعرها لحد ماهي هاجت عالآخر فرحت ناطر اللبن سخن نار من زبري جواه كسها غرقه
وطلعت زبري لقيت اللبن لسة بينزل من كسها ولسا بيقذف ودورتها وقذفت عشرات على التيشيرت الوردي بتاعها من قدام وسبت راسها وهي زي اللي رقبتها اتقطعت وقعت راسها على السرير ومدت رجليها ونامت واستغرقت هيا في النوم ما صحيتش غير بعد تلات ساعات وأنا بفوقها بجردل مياة....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ