بنوتى مايا
01-09-2017, 04:04 PM
شرموطة المدرسة
انا منال شهرتى ميمى طالبه فى احدى مدارس الثانوى كانت مستوايا الدراسى اقل من متوسط فعلشان كده امى مبقتش تهتم بيا و له بدراستى مع العلم كانت بتشتغل رقاصه و هى صغيره لحد ما اتجوزت و بطلت رقص و سابتنى براحتى و قالت اى كليه تجيبها و خلاص ما هو فى الاخر هتقعدى فى بيت جوزك المهم بدأت اهتم بنفسى و بشكلى و ستايلى كنت موزه المدرسه كنت انا و صاحبتى الانتيم مريم كنا الوحيدين فى المدرسه اللى مكناش بنلبس طرح و كان لبسنا متحرر لبس مدن و بنات المدينه بالرغم اننا فى الريف فعلشان كده كان فيه بنات كتير بتتمنى تمشى معانا كنت دايما خروجات مش حارمه نفسى من حاجه كلنت حياه الروتين التقليدى هى المسيطره على حياتى لحد ما بدئت حياتى تتغير و بقيت البنت رقم واحد فى المدرسه و بقيت مش مهتمه بدراستى كانت المدرسه مختلطه كنت علطول بتعرض للمعاكسات و كان الموضوع ده بالنسبالى عادى و كنت بكلم ولاد على الواتس و هزار بس كل ده كلام عادى مفيش فيه اى حاجه لحد ما كان عندنا فى المدرسه يوم رياضى و يومها قررت انا و صاحبتى نستغل اليوم ده و نلبس هوت شورت و بلوزه كت بس لما الولاد كلهم ينزلوا الملعب علشان يلعبوا كوره و فضلنا انا و البنات فى الفصل فغيرنا عدومنا بسرعه و فضلنا بلبسنا ده هوت شورت و بلوزه كت يومها البنات كانوا مندهشين من اللى احنا لابسينه و قولتلهم انتوا هتفضلوا كده و قولتلهم حد يشغلنا اى اغنيه على نرقص و مع العلم كنت بعرف ارقص حلو اوى و شغلت اغنيه دى بت حلوه علشتن بحب ارقص عليها و بدئت الرقص فى و سط دايره من البنات و الكل مبسوط بس حسيت و انا برقص فى فيه ايادى بتحسس على طيزى مهتمتش و كملت رقص و كان يوم كله ضحك و هزار و عدى اليوم بكل اللى فيه و روحت نمت علشان كنت تعبانه تعبانه و صحيت على صوت الموبايل بيرن و كانت مريم بترن و ببص فى الموبايل لقيتها رنت عليا اكتر من عشر مرات استغربت قولت اكيد فى حاجه لسه هرن عليها لقيت الموبايل بيرن تانى بقولها فيه ايه يا بنتى خضتينى فيه ايه قالتلى الحقى حد صورك و انتى بترقصى و نزل الفيديو على النت و كل الناس شافته قولتلها ازاى ده حصل و مين عمل كده قالتلى معرفش و محدش عارف و قفلت معاها الخط و مكنتش عارفه اعمل ايه ساعتها و وقتها كانت امى بره مش عارفه هتعمل ايه و له ايه رد فعلها لما تعرف ده اكيد عرفت و مريم بتقول ان الكل اتفرج عليه اكيد وصلها و على الساعه 9 بالليل ماما جت البيت و دخلت البيت و ندهت عليها و قالتلى ايه ده و ريتنى الفيديو قولتلها عادى كنت بهزر مع اصحابى فى المدرسه قالتلى يعنى لما الناس تتكلم وحش نقولهم كانت بتهزر قولتلها و انا مالى و مال الناس كل واحد حر فى تصرفاته قالتلى طب خليكى يومين فى البيت لحد ما الموضوع يهدى قولتلها لا مش هيهدى و هروح بكره زى كل مره و عادى و ميهمنيش حد قالتلى استهدى كده ت فكرى كويس قولتلها خلاص انا هروح و محدش ليه عندى حاجه صحيت الصبح على صوت التليفون و مريم بترن عليا و بتقولى هتيجى المدرسه وله لا قولتلها هاجى عدى عليا على ما البس و قفلت التليفون و غيرت هدومى و لبست هدومى زى كل مره و لبست بلوزه شميز قصير (قميص يعنى) و ليجنز بحيث طيزى تكون باينه و مجسمه بالعند فى الناس و عدت مريم عليا و قالتلى مش هينفع تروحى المدرسه كده بالذات بعد اللى حصل قولتلها انا عامل كده بالعند فى الكل و يلا علشان منتاخرش و طلعت من البيت و عيون الناس كانت عليا و سمعت ناس بتقول بنت الرقاصه طلعت رقاصه و يضحكوا و انا ماشيه و مش شاغله بالى باللى حواليا و كانت عيون الناس بتاكل جسمى و اتعرضت لمعاكسات و وصلت المدرسه و كان الكل واقف عمال يتفرج عليا و وصلت و قفت فى الطابور و كان فيه بنات بتتحرش بيا و ده اللى استغربته و بعابيص كتير لحد ما طيزى اتهرت و طلعت الفصل و يدوب لقيت الاخصائيه بتنده عليا و قالتلى تعالى على المكتب عايزاكى روحتلها قولتلها نعم يا ابله بس كانت اللبانه فى بوقى كان منظرى يهيج الصخر ساعتها لما افتنى حسيت بنظره الشهوه فى عنيها و قالتلى اقعدى يا ميمى ينفع اللى حصل امبارح ده قولتلها ايه اللى حصل قالتلى ينفع تلبسى هوت شورت فى المدرسه و ترقصى قولتلها عادى يعنى ما الولاد كانوا جايين بشورتات و على اساس انه يوم رياضى قالتلى بس انتى بنت و فى قريه مردتش و ساعتها الابله بدئت تقرب منى و تحط ايدها على جسمى و تقولى انا عارفه انك لسه صعيره و كلك انوثه و عايزه تطلعيها و حاسه بيكى بس اللى حصل ده ميتفعش فى المدرسه لو عايزه تعملى كده عادى بينا و عارفه ان فيه واحد وسخه عملت كده علشان تفضحك و تقرب منى و تحسس على طيزى و ضهرى و شعرى و تقرب نفسها منى و انا بدئت اسيح فى ايديها لحد ما ضمت شفايفها على شفايفى و تدهك فى بزازى و انا مبقتش حاسه بنفسى و بدئت تفتح زراير القميص و انا قاعده على الكرسى و سايحه فىوايديها لحد ما بزازى بانت و بدئت تمص فيهمكتوم بقولها لا يا ابله مش هينفع كده و هى مش سامعه خالص و عماله تمص فى شفايقى و و تدعك فى بزازى و تاكلهم ببوقها لحد ما قولتلها كفايه يا ابله الناس هيشكوا و فعلا عدلت نفسعا و انا عدلت نفسها و طلعت و روخت على الحمام علشان اعدل نفسى بس و انا طالعه من الاوضه و رايحه الحمام لقيت كريم الاكس بتاعى ماشى ورايا لحد ما وصلت الحمام و دخلت الحمام و كان الحمام متقسم دخلت حمام منهم و فجاءه و انا واقفه فى الحمام لقيت كريم دخل ورايا و قفل الباب و دخل الحمام الصغير و قفل الباب علينا قولتله فى ايه يا كريم علطول بدون كلام لقيته ماسك فى شفايفى و بيمص فيها و انا لسه بقوله ابعد مقدرتش اقام و ابعده لقيته ماسك فى بزازى و بيدعك و حاطط ايده على طيزى و بيقفش فيها جامد و انا مش قادره ابعدع غنى و هو كان اقوى منى لحد ما استسلمت فى ايده و قلعنى البنطلون و بدء يحسس على فتحه طيزى و يلعب فسه لخد ما حط صابعه فى طيزى مره واحد و شهقت مره و بدء يحرك صابعه فى كيزى و دخل التانى و انا بتألم و مش قادره لمسك نفسى و قام مطلع ايده و حاحطط زبه و بيحاول يدخله و مش قادره و صوتى بكتمه بالعافيه و فجاءه و هو عمال يحرك زبه فيا لقيت فى واحد داخله الحمام و هو قام حط ايده على بوقى و مكمل نيك فيا و اللى كانت بره بتقول فى حد جوه رديت بصوت مكتوم تنا هنا قالتلى اوك طب بسرعه و قام مطلع زبه بسرعه و قام طالع بعد مطمن انها مشت و محدش بره و فضلت جوه امسح طيزى من لبنه اللى جابه فى طيزى و اظبط المكياج و طلعت و روحت الفصل و مكنتش قادر امشى و لا قادره اقعد و كنت فى اليوم ده اتعرضت للمعاكسات و التحرش كتير اوى ز كان يوم ميتنساش
لو عايزين جزء جديد من نفس القصه ياريت اسمع ردكم
انا منال شهرتى ميمى طالبه فى احدى مدارس الثانوى كانت مستوايا الدراسى اقل من متوسط فعلشان كده امى مبقتش تهتم بيا و له بدراستى مع العلم كانت بتشتغل رقاصه و هى صغيره لحد ما اتجوزت و بطلت رقص و سابتنى براحتى و قالت اى كليه تجيبها و خلاص ما هو فى الاخر هتقعدى فى بيت جوزك المهم بدأت اهتم بنفسى و بشكلى و ستايلى كنت موزه المدرسه كنت انا و صاحبتى الانتيم مريم كنا الوحيدين فى المدرسه اللى مكناش بنلبس طرح و كان لبسنا متحرر لبس مدن و بنات المدينه بالرغم اننا فى الريف فعلشان كده كان فيه بنات كتير بتتمنى تمشى معانا كنت دايما خروجات مش حارمه نفسى من حاجه كلنت حياه الروتين التقليدى هى المسيطره على حياتى لحد ما بدئت حياتى تتغير و بقيت البنت رقم واحد فى المدرسه و بقيت مش مهتمه بدراستى كانت المدرسه مختلطه كنت علطول بتعرض للمعاكسات و كان الموضوع ده بالنسبالى عادى و كنت بكلم ولاد على الواتس و هزار بس كل ده كلام عادى مفيش فيه اى حاجه لحد ما كان عندنا فى المدرسه يوم رياضى و يومها قررت انا و صاحبتى نستغل اليوم ده و نلبس هوت شورت و بلوزه كت بس لما الولاد كلهم ينزلوا الملعب علشان يلعبوا كوره و فضلنا انا و البنات فى الفصل فغيرنا عدومنا بسرعه و فضلنا بلبسنا ده هوت شورت و بلوزه كت يومها البنات كانوا مندهشين من اللى احنا لابسينه و قولتلهم انتوا هتفضلوا كده و قولتلهم حد يشغلنا اى اغنيه على نرقص و مع العلم كنت بعرف ارقص حلو اوى و شغلت اغنيه دى بت حلوه علشتن بحب ارقص عليها و بدئت الرقص فى و سط دايره من البنات و الكل مبسوط بس حسيت و انا برقص فى فيه ايادى بتحسس على طيزى مهتمتش و كملت رقص و كان يوم كله ضحك و هزار و عدى اليوم بكل اللى فيه و روحت نمت علشان كنت تعبانه تعبانه و صحيت على صوت الموبايل بيرن و كانت مريم بترن و ببص فى الموبايل لقيتها رنت عليا اكتر من عشر مرات استغربت قولت اكيد فى حاجه لسه هرن عليها لقيت الموبايل بيرن تانى بقولها فيه ايه يا بنتى خضتينى فيه ايه قالتلى الحقى حد صورك و انتى بترقصى و نزل الفيديو على النت و كل الناس شافته قولتلها ازاى ده حصل و مين عمل كده قالتلى معرفش و محدش عارف و قفلت معاها الخط و مكنتش عارفه اعمل ايه ساعتها و وقتها كانت امى بره مش عارفه هتعمل ايه و له ايه رد فعلها لما تعرف ده اكيد عرفت و مريم بتقول ان الكل اتفرج عليه اكيد وصلها و على الساعه 9 بالليل ماما جت البيت و دخلت البيت و ندهت عليها و قالتلى ايه ده و ريتنى الفيديو قولتلها عادى كنت بهزر مع اصحابى فى المدرسه قالتلى يعنى لما الناس تتكلم وحش نقولهم كانت بتهزر قولتلها و انا مالى و مال الناس كل واحد حر فى تصرفاته قالتلى طب خليكى يومين فى البيت لحد ما الموضوع يهدى قولتلها لا مش هيهدى و هروح بكره زى كل مره و عادى و ميهمنيش حد قالتلى استهدى كده ت فكرى كويس قولتلها خلاص انا هروح و محدش ليه عندى حاجه صحيت الصبح على صوت التليفون و مريم بترن عليا و بتقولى هتيجى المدرسه وله لا قولتلها هاجى عدى عليا على ما البس و قفلت التليفون و غيرت هدومى و لبست هدومى زى كل مره و لبست بلوزه شميز قصير (قميص يعنى) و ليجنز بحيث طيزى تكون باينه و مجسمه بالعند فى الناس و عدت مريم عليا و قالتلى مش هينفع تروحى المدرسه كده بالذات بعد اللى حصل قولتلها انا عامل كده بالعند فى الكل و يلا علشان منتاخرش و طلعت من البيت و عيون الناس كانت عليا و سمعت ناس بتقول بنت الرقاصه طلعت رقاصه و يضحكوا و انا ماشيه و مش شاغله بالى باللى حواليا و كانت عيون الناس بتاكل جسمى و اتعرضت لمعاكسات و وصلت المدرسه و كان الكل واقف عمال يتفرج عليا و وصلت و قفت فى الطابور و كان فيه بنات بتتحرش بيا و ده اللى استغربته و بعابيص كتير لحد ما طيزى اتهرت و طلعت الفصل و يدوب لقيت الاخصائيه بتنده عليا و قالتلى تعالى على المكتب عايزاكى روحتلها قولتلها نعم يا ابله بس كانت اللبانه فى بوقى كان منظرى يهيج الصخر ساعتها لما افتنى حسيت بنظره الشهوه فى عنيها و قالتلى اقعدى يا ميمى ينفع اللى حصل امبارح ده قولتلها ايه اللى حصل قالتلى ينفع تلبسى هوت شورت فى المدرسه و ترقصى قولتلها عادى يعنى ما الولاد كانوا جايين بشورتات و على اساس انه يوم رياضى قالتلى بس انتى بنت و فى قريه مردتش و ساعتها الابله بدئت تقرب منى و تحط ايدها على جسمى و تقولى انا عارفه انك لسه صعيره و كلك انوثه و عايزه تطلعيها و حاسه بيكى بس اللى حصل ده ميتفعش فى المدرسه لو عايزه تعملى كده عادى بينا و عارفه ان فيه واحد وسخه عملت كده علشان تفضحك و تقرب منى و تحسس على طيزى و ضهرى و شعرى و تقرب نفسها منى و انا بدئت اسيح فى ايديها لحد ما ضمت شفايفها على شفايفى و تدهك فى بزازى و انا مبقتش حاسه بنفسى و بدئت تفتح زراير القميص و انا قاعده على الكرسى و سايحه فىوايديها لحد ما بزازى بانت و بدئت تمص فيهمكتوم بقولها لا يا ابله مش هينفع كده و هى مش سامعه خالص و عماله تمص فى شفايقى و و تدعك فى بزازى و تاكلهم ببوقها لحد ما قولتلها كفايه يا ابله الناس هيشكوا و فعلا عدلت نفسعا و انا عدلت نفسها و طلعت و روخت على الحمام علشان اعدل نفسى بس و انا طالعه من الاوضه و رايحه الحمام لقيت كريم الاكس بتاعى ماشى ورايا لحد ما وصلت الحمام و دخلت الحمام و كان الحمام متقسم دخلت حمام منهم و فجاءه و انا واقفه فى الحمام لقيت كريم دخل ورايا و قفل الباب و دخل الحمام الصغير و قفل الباب علينا قولتله فى ايه يا كريم علطول بدون كلام لقيته ماسك فى شفايفى و بيمص فيها و انا لسه بقوله ابعد مقدرتش اقام و ابعده لقيته ماسك فى بزازى و بيدعك و حاطط ايده على طيزى و بيقفش فيها جامد و انا مش قادره ابعدع غنى و هو كان اقوى منى لحد ما استسلمت فى ايده و قلعنى البنطلون و بدء يحسس على فتحه طيزى و يلعب فسه لخد ما حط صابعه فى طيزى مره واحد و شهقت مره و بدء يحرك صابعه فى كيزى و دخل التانى و انا بتألم و مش قادره لمسك نفسى و قام مطلع ايده و حاحطط زبه و بيحاول يدخله و مش قادره و صوتى بكتمه بالعافيه و فجاءه و هو عمال يحرك زبه فيا لقيت فى واحد داخله الحمام و هو قام حط ايده على بوقى و مكمل نيك فيا و اللى كانت بره بتقول فى حد جوه رديت بصوت مكتوم تنا هنا قالتلى اوك طب بسرعه و قام مطلع زبه بسرعه و قام طالع بعد مطمن انها مشت و محدش بره و فضلت جوه امسح طيزى من لبنه اللى جابه فى طيزى و اظبط المكياج و طلعت و روحت الفصل و مكنتش قادر امشى و لا قادره اقعد و كنت فى اليوم ده اتعرضت للمعاكسات و التحرش كتير اوى ز كان يوم ميتنساش
لو عايزين جزء جديد من نفس القصه ياريت اسمع ردكم