Mohamed_,bk
12-22-2016, 09:28 PM
نكت جارتنا الممحونة قدام ابنها
جارتنا اسمها سميرة وعندها 45 سنة مجوزة ومخلفة ولدين وبنت اكبر ولد فيهم عندو 16 سنة زجوزها مبيقعدش معاهم خالص لانه مسافر السعودية بيقعد سنة في السعودية وينزل شهر المهم جارتنا ده كانت دايما متعودة تييجي تقعد عندنا قعدة ستات والكلام ده المهم لما كانت بتيجي كانت بتبقي لابسه عبايه سوده بس ايه العباية كانت مخصرة علي جسمها بالظبط انا كنت بحس انها عرياية وهيا عندنا كانت كتير اوي تسيب الستات قاعدين وتخوش تسلم عليا وتطلع تاني من غير متتقول حاجه انا لما كانت بتخش عليا كنت بمسك نفسي بالعافية وبعد متتطلع من عندي اقوم انا اطلع من الاوضه واخوش الحمام علطول هيا كانت بتلاحظ القصة ده جسمها كان رهيب انا كنت بخوش الحمام عشان اضرب عشرة علي جسمها ابن المتناكة ده العباية كانت بتبقي مجسمة طيزها بالظبط طيزها كانت بتبقي بارزة لبره اوي والعباية ملزقة علي طيزها من العرق لانها مكنتش غالبا بتلبس كلوت او بمعني اصح الكلوت كان بيبقي صغير فمبيكفيش طيزها وهيا ماشية كانت طيزها بتلق في العباية فرده منهم فوق وفرد منهم تحت وانا زبري كان بيلق مع هز طيازها والاقي العباية اتحشرت بين فلقتين طيزها فطيزها تتجسم اكتر كانت بتبقي زي الكورة بالظبط وبزازها من قدام واقفين ومنتصبين زي القضيب الحديد انا كان بيتهيالي ان بزازها بتبقي واقفه من الشهوة زي ما زبر الراجل بيقف من الشهوة وفي طرف بزازها من قدام الاقي زبر صغير هوه التاني واقف زي الحديدة اللي هي حلماتها هي تقريبا بزازها كانت بتنشف وتتصلب لان مفيش راجل بيلعبلها فيهم ويقفشلها فيهم ويمصهملها ويفرغ الشهوة اللي فيهم باستمرار زي الراجل اما بيفرغ شهوته يوميا واذا مفرغهوش يوم بتلاقيه هايج وزبره واقف علطول وكمان اللعب في البزاز والتقفيش فيهم بيطريهم ويخليهم زي الجل ويكبرهم اكتر والعباية كانت تبقي حازقه عليهم وحز السوتيان والكلوت كان باين من ورا وقدام كانت بتبقي كانها داخلة اوضة النوم موش نازلة الشارع ودراعها كان مرهرط عامل زي عمود من الجلي بس العباية كانت بتحزقه كويس وتمسكه انا موش عارف كانت بتدخل دراعها في الكوم دا ازاي كانت بيتهيالي ساعات ان الكوم هيتفرتك من كتر اللحم اللي في دراعها مسكت دراعها مره لقيت محزوق وناشف ملفوف و مدملك زيى مبيقولو من كتر مالعباية حازقاه كان عامل زي دراعات المصارعين وساعات كانت تلبس العباية عالحم لدرجة انها في الشمس كنت بشوف لون حلمات بزازها اماىضهرها كان حاجه رهيبة العباية كانت بتبقي عاصراه عصر كنت بشوف الدبوس. اللي رابطه بيه السوتيان من ورا وحتي كرشها كان بيبقي باين بكل تفاصيله وصرتها وكل حاجه يعني تلاقي العباية من عند بطنها بارزة لقدام بسبب الكرش طبعا كل متنزل لتحت كل ما العباية تخوش لجوه ناحية كوسها لدرجة العباية ساعات كانت تلزق في كوسها من قدام وتتحشر بين وراكها وتشف كوسها وبالذات في الصيف ومع العرق الشديد كان بتبقي ععبايتها كلها عرق وقفاها وكف ايديها وكل حته فيها بتبقي عرقانه كان منظرها بيبقي رهيب ولما تقعد كنت تشوف ننظر غريب كان بيقي عندها 2 صفوف بزاز بزازها الاصلية والدهن من تحت بزازها وهي قاعدة يتجمع علي شكل بزاز تانية يعني لو انت بتنكها موش هتبقي عارف تدخل زبرك في انهه بزاز فيهم كله حاجه فيها كانت بتبقي باينه بس الاسم انها محجبة والغريبة انها بتبقي مخصرة العباية علي الجزء اللي من فوق كله تلاقيها مخصراها من علي بزازها وطيازها وضهرها وبطنها وعند وراكها موش مخصراهم متعرفش ليه بس تقريبا لانها بتبقي مجهزه نفسيها لانها تتناك في اي وقت في المطبخ مع بتاع الانابيب في محل الجزار في محل البقال اول ميبقي في حد عاوز ينيكها تقوم بسرعة تيجي رافعة العباية من تحت وتكشف كوسها استعداد للظبر اللي هيخرقها ويخرق كوسها المهم جارتنا دخلت الاوضة عندي في مرة وقالتلي الانبوبة عندي فضيت وعاوزاك تييجي تغيرهالي انا عندي وحدة تانية بس موش عارفه اركبها المهم قلتلها ماشي وروحت معاها الشقة بتاعتهم ودخلت المطبخ عشان اغير الانبوبة وانا بغير الانبوبة لقيتها بتقولي انت ليه بعد مبخرج من اوضتك بتدخل الحمام علطول انا ملاحظة القصة ده علطول وقفت متسمر في الارض موش عارف اقول ايه يعني اقولها اني كنت بدخل الحمام عشان اضرب علي طيازك وبزازك عشرات وفي نفس الوقت استغربت هي بتسالني كده ليه وبتراقبني في الرايحة والجايه كل ده دار في دماغي وقلت في نفسي يمكن تكون محرومة وعاوزة تجرب معايا بس بردو ممكن يكون ده موش حقيقي ولو صرحتلها باني عاوز انيكها ابقي احرجت نفسي ادامها عشان كده مرضيتش ارد ولا كاني سمعت السؤال وبعد كده جيت سالها فين المفتاح عشان اركب بيه الانبوبة فلقيتها بتقولي فوق الرف ده تعالي خده بصيت علي الرف لقيته عالي فوق وهي كمان واقفه قدامه ومش عاوزة تتحرك قلت في نفسي لا بقي ده كده تبقي ممحونة وكسها واكلها و عاوزة تتناك بس بردو مقدرش اصرح باللي انا عاوزة المهم جيت مقرب من الرف وطبعا قربت منها لانها واقفه قدامه وجيت رافع نفسي علي رجلي بس بعيد عنها وحاولت اجيبه بس مقدرتش لقيتها بتقولي مالك موش عارف تطوله مهو قدامك اهوه ولا ااقربهولك اكتر قلتها لا موش كدخ بس هوه عالي شوية قالتلي عالي ازاي مهوه تحت ايدك اهوه مد ايدك عليه المهم انا استغربت من الكلام اللي بتقوله كلامها كله تلميح بس بردو انا كنت خايف فجيت مقرب منها شوية وجيت رافع نفسي علي رجلي تاني وخاولت اجيبه فلقيت نفسي وقعت قمت سندت عليها ولقيت صدرها الكبير اللي عامل زي البلونة بيحك في بطني لانها كانت قصيرة وانا طويل عشان كده بزازها جايبه تحت بكتير المهم فانا حاولت ابعد عنها بسرعة فايدي لوشت جت خابطة في بزازها لقيت بزازها بتترج زي كور الجلي فقمت بعدت عنها بسرعة وقلتلها معلش مكنش قصدي قالتلي عاجبك كده اديك وجعتهوملي انا زعلانة منك فقلتلها مكنش قصدي انا بس وجيت قاطع الكلام موش عارف اعمل ايه ولا اقول ايه فقلتلها انا اسف وجيت محاول مرة تاني عشان اجيبه فجيبت مقرب منها خالص وقمت رافع نفسي لفوق وميلت ناحية الرف شوية وطبعا ناحيتها لقيت زبري قام خابط في بطنها عند سوتها ظبري كان هيتفرتك من الشهوة وحاجه لااردية طبعا لقيت ظبري وقف شوية والدبوس "اللي هوه مقدمة الظبر او الحشفة في العربية الفصحي"قام داخل في صرتها بس انا لحقت نفسي وجيت مهديه ونيمته بسرعة وانا بحاول اجيب المفتاح تاني بردو مطولتهوش وجيت واقع عليها تاني ايدي خبطت في كتفها وبزها جيت ساند نفسي بسرعة وقعدت اعتذرلها تاني لقيتها بتقولي حرام عليك وجعتني تاني انا جايباك تغيرلي الانبوبة ولا تضربني في للرايحة والجاية قلتلها مكنش قصدي معلش قالتلي طيب وانا كده استفدت ايه لسه جسمي بيوجعني بردو قالتلي انت لازم تدعكلي الحته اللي انت وجعتها عشان تخف تاني ونبقي كده خالصين قلتها ماشي انا تحت امرك قالتلي تعالي ورايا روحت وراها لقيتها دخلتني اوضة النوم بتاعتها وقامت قفلت الباب بالمفتاح وجت قاعدة عالسرير طبعا انا في نفسي قلت ايه ده انا مكنتش متخيل اني هدخل اوضة نوم الست اللي بعشق جسمها لحد العبادة فضلت واقف مكاني متسمر عمال ابص علي جسمها من تحت العباية اللي مضارية جسمها كله بس من كتر مهي مخصرة ولا كانها مضارية حاجه ولقيتها بتقولي تعالي هنا انت هتدلكني من عندك ولا ايه فروحت عليها ووقفت جنبيها قالتي واقف جنبي تعمل ايه يللا اطلع عالسرير واقعد من ورايا عشان تدعكني نفذت كلامها و قلتلها هاه عاوزاني اعملك ايه قالتلي الحته اللي ضربتها تدلكها بس كده فلسه همد ايدي علي بزازها وانا من ورااها عشان امسكهم وادعكهم لقيتها ضربت ايدي وقالتلي انت قليل الادب هي ده الحته اللي انت ضربتها انا طبعا اتخضيت وقلت في نفسي ايه دا هي طلعت محترمة ولا ايه ولو هي محترمة دخلتني هنا ليه وعاوزة مني ايه بالظبط فلقيتها بتقولي لا انت اخر حاجه ضربتها كتفي يبقي تبدا تدعكني من كتفي في الاول ضحكت ضحكة صغيرة وقلتلها معلش انا كنت ناسي وبدات ادعكلها جسمها من عند كتفها حطيت ايدي حوالين رقبتها كانت كبيرة جدا مع ان ايدي كبيرة انما لما حاولت امسك رقبتها بالكامل لقيت ايدي ملفتش نص رقبتها بدات اعصر الترابيس بتاعتها بصوابعي بكل خفه ترابيسها كانت صغيرة جدا ومدفونة في اللحم اللي مغطي رقبتها بالكامل جلد رقبتها كان ابيض جدا وطري وريحة دهنها نفاذة "انا معرفش اذا كنت انا بس اللي بقدر اشم جلد الستات ودهنهم وبميزه وده بثيرني جدا حقيقي ولا في حد غيري بيعرف يشمه ويميزه" انا حاطط ايدي علي كتفها ودماغي سرحانة عمال اتخيل ايه اللي هيحصل بعد كده وايه اللي ممكن اعمله مع الست اللي انا بعبد جسمها عبادة
يتبع
جارتنا اسمها سميرة وعندها 45 سنة مجوزة ومخلفة ولدين وبنت اكبر ولد فيهم عندو 16 سنة زجوزها مبيقعدش معاهم خالص لانه مسافر السعودية بيقعد سنة في السعودية وينزل شهر المهم جارتنا ده كانت دايما متعودة تييجي تقعد عندنا قعدة ستات والكلام ده المهم لما كانت بتيجي كانت بتبقي لابسه عبايه سوده بس ايه العباية كانت مخصرة علي جسمها بالظبط انا كنت بحس انها عرياية وهيا عندنا كانت كتير اوي تسيب الستات قاعدين وتخوش تسلم عليا وتطلع تاني من غير متتقول حاجه انا لما كانت بتخش عليا كنت بمسك نفسي بالعافية وبعد متتطلع من عندي اقوم انا اطلع من الاوضه واخوش الحمام علطول هيا كانت بتلاحظ القصة ده جسمها كان رهيب انا كنت بخوش الحمام عشان اضرب عشرة علي جسمها ابن المتناكة ده العباية كانت بتبقي مجسمة طيزها بالظبط طيزها كانت بتبقي بارزة لبره اوي والعباية ملزقة علي طيزها من العرق لانها مكنتش غالبا بتلبس كلوت او بمعني اصح الكلوت كان بيبقي صغير فمبيكفيش طيزها وهيا ماشية كانت طيزها بتلق في العباية فرده منهم فوق وفرد منهم تحت وانا زبري كان بيلق مع هز طيازها والاقي العباية اتحشرت بين فلقتين طيزها فطيزها تتجسم اكتر كانت بتبقي زي الكورة بالظبط وبزازها من قدام واقفين ومنتصبين زي القضيب الحديد انا كان بيتهيالي ان بزازها بتبقي واقفه من الشهوة زي ما زبر الراجل بيقف من الشهوة وفي طرف بزازها من قدام الاقي زبر صغير هوه التاني واقف زي الحديدة اللي هي حلماتها هي تقريبا بزازها كانت بتنشف وتتصلب لان مفيش راجل بيلعبلها فيهم ويقفشلها فيهم ويمصهملها ويفرغ الشهوة اللي فيهم باستمرار زي الراجل اما بيفرغ شهوته يوميا واذا مفرغهوش يوم بتلاقيه هايج وزبره واقف علطول وكمان اللعب في البزاز والتقفيش فيهم بيطريهم ويخليهم زي الجل ويكبرهم اكتر والعباية كانت تبقي حازقه عليهم وحز السوتيان والكلوت كان باين من ورا وقدام كانت بتبقي كانها داخلة اوضة النوم موش نازلة الشارع ودراعها كان مرهرط عامل زي عمود من الجلي بس العباية كانت بتحزقه كويس وتمسكه انا موش عارف كانت بتدخل دراعها في الكوم دا ازاي كانت بيتهيالي ساعات ان الكوم هيتفرتك من كتر اللحم اللي في دراعها مسكت دراعها مره لقيت محزوق وناشف ملفوف و مدملك زيى مبيقولو من كتر مالعباية حازقاه كان عامل زي دراعات المصارعين وساعات كانت تلبس العباية عالحم لدرجة انها في الشمس كنت بشوف لون حلمات بزازها اماىضهرها كان حاجه رهيبة العباية كانت بتبقي عاصراه عصر كنت بشوف الدبوس. اللي رابطه بيه السوتيان من ورا وحتي كرشها كان بيبقي باين بكل تفاصيله وصرتها وكل حاجه يعني تلاقي العباية من عند بطنها بارزة لقدام بسبب الكرش طبعا كل متنزل لتحت كل ما العباية تخوش لجوه ناحية كوسها لدرجة العباية ساعات كانت تلزق في كوسها من قدام وتتحشر بين وراكها وتشف كوسها وبالذات في الصيف ومع العرق الشديد كان بتبقي ععبايتها كلها عرق وقفاها وكف ايديها وكل حته فيها بتبقي عرقانه كان منظرها بيبقي رهيب ولما تقعد كنت تشوف ننظر غريب كان بيقي عندها 2 صفوف بزاز بزازها الاصلية والدهن من تحت بزازها وهي قاعدة يتجمع علي شكل بزاز تانية يعني لو انت بتنكها موش هتبقي عارف تدخل زبرك في انهه بزاز فيهم كله حاجه فيها كانت بتبقي باينه بس الاسم انها محجبة والغريبة انها بتبقي مخصرة العباية علي الجزء اللي من فوق كله تلاقيها مخصراها من علي بزازها وطيازها وضهرها وبطنها وعند وراكها موش مخصراهم متعرفش ليه بس تقريبا لانها بتبقي مجهزه نفسيها لانها تتناك في اي وقت في المطبخ مع بتاع الانابيب في محل الجزار في محل البقال اول ميبقي في حد عاوز ينيكها تقوم بسرعة تيجي رافعة العباية من تحت وتكشف كوسها استعداد للظبر اللي هيخرقها ويخرق كوسها المهم جارتنا دخلت الاوضة عندي في مرة وقالتلي الانبوبة عندي فضيت وعاوزاك تييجي تغيرهالي انا عندي وحدة تانية بس موش عارفه اركبها المهم قلتلها ماشي وروحت معاها الشقة بتاعتهم ودخلت المطبخ عشان اغير الانبوبة وانا بغير الانبوبة لقيتها بتقولي انت ليه بعد مبخرج من اوضتك بتدخل الحمام علطول انا ملاحظة القصة ده علطول وقفت متسمر في الارض موش عارف اقول ايه يعني اقولها اني كنت بدخل الحمام عشان اضرب علي طيازك وبزازك عشرات وفي نفس الوقت استغربت هي بتسالني كده ليه وبتراقبني في الرايحة والجايه كل ده دار في دماغي وقلت في نفسي يمكن تكون محرومة وعاوزة تجرب معايا بس بردو ممكن يكون ده موش حقيقي ولو صرحتلها باني عاوز انيكها ابقي احرجت نفسي ادامها عشان كده مرضيتش ارد ولا كاني سمعت السؤال وبعد كده جيت سالها فين المفتاح عشان اركب بيه الانبوبة فلقيتها بتقولي فوق الرف ده تعالي خده بصيت علي الرف لقيته عالي فوق وهي كمان واقفه قدامه ومش عاوزة تتحرك قلت في نفسي لا بقي ده كده تبقي ممحونة وكسها واكلها و عاوزة تتناك بس بردو مقدرش اصرح باللي انا عاوزة المهم جيت مقرب من الرف وطبعا قربت منها لانها واقفه قدامه وجيت رافع نفسي علي رجلي بس بعيد عنها وحاولت اجيبه بس مقدرتش لقيتها بتقولي مالك موش عارف تطوله مهو قدامك اهوه ولا ااقربهولك اكتر قلتها لا موش كدخ بس هوه عالي شوية قالتلي عالي ازاي مهوه تحت ايدك اهوه مد ايدك عليه المهم انا استغربت من الكلام اللي بتقوله كلامها كله تلميح بس بردو انا كنت خايف فجيت مقرب منها شوية وجيت رافع نفسي علي رجلي تاني وخاولت اجيبه فلقيت نفسي وقعت قمت سندت عليها ولقيت صدرها الكبير اللي عامل زي البلونة بيحك في بطني لانها كانت قصيرة وانا طويل عشان كده بزازها جايبه تحت بكتير المهم فانا حاولت ابعد عنها بسرعة فايدي لوشت جت خابطة في بزازها لقيت بزازها بتترج زي كور الجلي فقمت بعدت عنها بسرعة وقلتلها معلش مكنش قصدي قالتلي عاجبك كده اديك وجعتهوملي انا زعلانة منك فقلتلها مكنش قصدي انا بس وجيت قاطع الكلام موش عارف اعمل ايه ولا اقول ايه فقلتلها انا اسف وجيت محاول مرة تاني عشان اجيبه فجيبت مقرب منها خالص وقمت رافع نفسي لفوق وميلت ناحية الرف شوية وطبعا ناحيتها لقيت زبري قام خابط في بطنها عند سوتها ظبري كان هيتفرتك من الشهوة وحاجه لااردية طبعا لقيت ظبري وقف شوية والدبوس "اللي هوه مقدمة الظبر او الحشفة في العربية الفصحي"قام داخل في صرتها بس انا لحقت نفسي وجيت مهديه ونيمته بسرعة وانا بحاول اجيب المفتاح تاني بردو مطولتهوش وجيت واقع عليها تاني ايدي خبطت في كتفها وبزها جيت ساند نفسي بسرعة وقعدت اعتذرلها تاني لقيتها بتقولي حرام عليك وجعتني تاني انا جايباك تغيرلي الانبوبة ولا تضربني في للرايحة والجاية قلتلها مكنش قصدي معلش قالتلي طيب وانا كده استفدت ايه لسه جسمي بيوجعني بردو قالتلي انت لازم تدعكلي الحته اللي انت وجعتها عشان تخف تاني ونبقي كده خالصين قلتها ماشي انا تحت امرك قالتلي تعالي ورايا روحت وراها لقيتها دخلتني اوضة النوم بتاعتها وقامت قفلت الباب بالمفتاح وجت قاعدة عالسرير طبعا انا في نفسي قلت ايه ده انا مكنتش متخيل اني هدخل اوضة نوم الست اللي بعشق جسمها لحد العبادة فضلت واقف مكاني متسمر عمال ابص علي جسمها من تحت العباية اللي مضارية جسمها كله بس من كتر مهي مخصرة ولا كانها مضارية حاجه ولقيتها بتقولي تعالي هنا انت هتدلكني من عندك ولا ايه فروحت عليها ووقفت جنبيها قالتي واقف جنبي تعمل ايه يللا اطلع عالسرير واقعد من ورايا عشان تدعكني نفذت كلامها و قلتلها هاه عاوزاني اعملك ايه قالتلي الحته اللي ضربتها تدلكها بس كده فلسه همد ايدي علي بزازها وانا من ورااها عشان امسكهم وادعكهم لقيتها ضربت ايدي وقالتلي انت قليل الادب هي ده الحته اللي انت ضربتها انا طبعا اتخضيت وقلت في نفسي ايه دا هي طلعت محترمة ولا ايه ولو هي محترمة دخلتني هنا ليه وعاوزة مني ايه بالظبط فلقيتها بتقولي لا انت اخر حاجه ضربتها كتفي يبقي تبدا تدعكني من كتفي في الاول ضحكت ضحكة صغيرة وقلتلها معلش انا كنت ناسي وبدات ادعكلها جسمها من عند كتفها حطيت ايدي حوالين رقبتها كانت كبيرة جدا مع ان ايدي كبيرة انما لما حاولت امسك رقبتها بالكامل لقيت ايدي ملفتش نص رقبتها بدات اعصر الترابيس بتاعتها بصوابعي بكل خفه ترابيسها كانت صغيرة جدا ومدفونة في اللحم اللي مغطي رقبتها بالكامل جلد رقبتها كان ابيض جدا وطري وريحة دهنها نفاذة "انا معرفش اذا كنت انا بس اللي بقدر اشم جلد الستات ودهنهم وبميزه وده بثيرني جدا حقيقي ولا في حد غيري بيعرف يشمه ويميزه" انا حاطط ايدي علي كتفها ودماغي سرحانة عمال اتخيل ايه اللي هيحصل بعد كده وايه اللي ممكن اعمله مع الست اللي انا بعبد جسمها عبادة
يتبع