الانسان الالى
10-04-2016, 08:33 AM
جودت بقى دكر البيت
أحسست بلذة المداعبة لزبري، ولكن كمعرفة بالعمل الجنسي وبالحياة الجنسية
وبممارسة الجنس، فقد كان ذلك يستلزم مرور وقت طويل من عمري، بسبب من
تدليعي الزائد عن الحدّ في المنزل وعدم قدرتي على التكيّف مع أحد من
الأصحاب حتى يمكن اعتباري بأني كنت أعيش وحيداً بكل معنى الكلمة.
إسمي جودت، وعندما بدأت احداث هذه القصة منذ سنتين، أي في سبتمبر 2004 ،
كنت ابلغ من العمر 22 عاماً، أنتمي الى أسرة أرستقراطية تعيش في أحد
أحياء القاهرة ذات السمعة الطيبة، صحيح أن أبي قد توفى منذ زمن بعيد،
إلاّ أن مدخول الأسرة لم يتأثر حيث تردّ علينا أملاكنا العقارية ما يكفي
لنعيش عيشة رخاء خاصة وأن أسرتنا صغيرة حيث تقتصر على أختين لي أكبر مني
إحداهما منى وكان لها من العمر مع بداية أحداث هذه القصة 30 عاماً متزوجة
منذ سبع سنوات وتعيش مع زوجها في منطقة قريبة من بيتنا، وأختي نوال كانت
تبلغ من العمر آنذاك 27 عاماً، تزوجت قبل عام من بداية أحداث هذه القصة
وتسكن مع زوجها الموظف معها في احدى الدوائر الحكومية في أسوان، وبذلك
أصبحت أعيش وحيداً مع امي الحبيبة التي لم تشعرني يوماً بأي نقصٍ عن
تلبية حاجاتي مهما كانت، وحتى أني عندما قررت ترك الجامعة بسبب عدم
انسجامي مع عدد من الزملاء المفروضين عليّ وكذلك بسبب عجزي عن تحقيق
المعدلات المطلوبة للنجاح والترفّع الى السنة التالية، لم تعر الأمر أي
اهتمام وقالت لي: إعمل اللي يريحك، إنت مش محتاج شهادة علشان تتوظف او أي
حاجة، انت تقدر تعيش حياتك مترحرح بالميراث اللي تركهولك المرحوم ابوك
ويفضل عنك.
أمّا أمي الحبيبة فهي كانت تبلغ من العمر 47 عاماً وهي سيدة، إضافة الى
كونها أمرأة جميلة جداً شكلاً وروحاً والابتسامة لا تفارقها ابداً، فهي
على قدر كبير من الثقافة على الرغم من أن ظروفها لم تسمح لها بتحصيل
العلوم في المعاهد والجامعات، إلاّ أنّها تظهر في المجتمع كسيدة متوازنة
محترمة ولها آراؤها السديدة في مختلف المجالات، ويتضح ذلك من أن كل
الجيران يحبون مجالستها ومسامرتها وتراهم يستشيرونها في كافة المواضيع
والأمور التي تعترضهم في مختلف نواحي حياتهم. وكنت أشعر احياناً أن بعض
المواضيع التي يتداولون بها تكون ساخنة خاصة وأنهن يلجأن الى تغيير نبرة
أصواتهن عندما يشعرون بوجودي على مقربة منهن، فيتحول صوتهن الى الهمس
والتلميح بكلمات مبهمة. إلاّ أنّي لم أكن أعِر هذا الأمر أي اهتمام يذكر
ولم أنظر الى أمي أو الى أي من جاراتها أي نظرة غير عادية معتبراً أن ما
يتكلمون به أمراً عادياً كونهن حريم مع بعض.
يمكن القول أن كل ما كان يحيط بي من أجواء، كان يبعدني عن التماس المباشر
مع الآخرين، ليس فقط مع أبناء الجنس الآخر، بل وأيضاً مع أبناء جنسي، فلم
أشعر يوماً بأني بحاجة الى التحدّث بأي أمر من أمور الحياة مع أي إنسان
غير أمي وأخوتي، فهناك بضعة من الأمور والأحداث العائلية كانت قد حصلت
قبل زمن طويل، جعلت من أسرتي منعزلة عن الأقارب من جهة الأعمام والأخوال
على حدٍّ سواء، فدنيتي لا تتعدى جدران المنزل وعالمي لايتجاوز أمي
وأخواتي، اللواتي لم يكنّ يتعاملن معي إلاّ كطفلٍ مدلّلٍ أمره مستجاب بلا
نقاش.
في ظل هذه الأجواء كان الجنس بالنسبة لي عملاً دنساً وكنت أشعر بالذنب
وأمقت نفسي كلما داعبت قضيبي حتى القذف، فأنام بعدها وضميري يعذّبني مع
أنّي كنت ما أن أضع قضيبي بين أصابعي وأدلكه قليلاً حتى أراه يتفجّر
قاذفاً حممه. والغريب في الأمر أني كنت دائماً أستحضر صورة واحدة من
أخواتي عند الإستمناء لتدلك لي زبري أو لتضعه في كسها. وأذكر أن يوم زواج
أختي نوال لجأت الى الإستمناء بعد عودتي من الحفل بشكل هستيري وأنا
أتخايل كيف هي الآن بين ذراعي زوجها، وما الذي يفعله بها وكيف يفض لها
بكارتها بإدخال عضوه فيها. لا أذكر كم مرة يومها قذفت على خيالي هذا، بل
حتماً تجاوز العشر مرات حتى أني يومها رميت نفسي على السرير عارياً من
الأسفل دون أن أنتبه للأمر.
الملفت في الأمر أيضاً هو أن وجهتي الجنسية لم تكن واضحة أبداً، فصحيح
أني كنت امارس العادة السرية باستحضار صور إحدى أخواتي أو كليهما وهن
تداعبن قضيبي، إلاّ أني لا أنسى أنه ذات مرة وكنت أبلغ من العمر عشرين
عاماً تقريباً، عندما شعرت بلذة عارمة تجتاحني عندما أحسست بأن قضيباً
منتصباً يستقر بين فلقتي طيزي وانا في الاوتوبيس المزدحم بالركاب، ويومها
تجاوبت مع صاحب هذا القضيب المندسّ بين فلقتي طيزي بشكل شجّعه على أن
يمدّ يده الى قضيبي ويداعبه من فوق الملابس حتى قذفت المني في بنطالي،
حيث انسحب هو من ورائي وتوارى ما أن شعر بالمني وقد ملأ بنطالي.
إلاّ أن الوضع بدأ يأخذ منحى جديداً ومختلفاً في أوائل سبتمبر عام 2004،
فمنذ ذلك التاريخ بدأت الأمور الجنسية تتغيّر بالنسبة لي، ففي صباح ذلك
اليوم استيقظت باكراً على غير عادتي، فأنا لم أكن أترك سريري قبل الثانية
عشرة ظهراً، بينما يومها استيقظت قبل التاسعة، وما أن خرجت من غرفتي حتى
سمعت أصوات قهقهة نسائية تنمّ عن فجور واضح يصدر من الصالة، وعندما تقدمت
بخفة وصمت الى حيث مصدر الصوت، تفاجأت بأمي وقد فسخت أفخاذها أمام جارتنا
أم سعيد التي كانت منحنية على ركبتيها أمام كس أمي وقد رفعت جلبابها عن
طيزها الظاهرة بكل وضوح أمامي وتحمل بيدها شيئاً يشبه القضيب الذكري
تدخله في كس أمي وتخرجه بينما النشوة والهيجان واضحان على وجه أمي التي
تقول لها بفجور وبصيغة الأمر: أدخلي هذا الزبر بكسي ايتها الشرموطة، كسي
يريد علكه، لاتعذبيني أكثر من ذلك. بينما أم سعيد تقول لها: ديه بعدك يا
قحبة، مش حتنزلي قبل ما تاكليلي كسي ببقك، انا كسي عاوز يتناك ببقك!
فتقوم أمي عن الكنبة وترمي أم سعيد أرضاً وتركب فوقها لتعطيها كسها على
وجهها، بينما كانت أمي بدأت تأكل كس أم سعيد بنهم واضح.
وقد كان المنظر بالنسبة لي مثيراً جداً خاصة عندما كانت طيز أمي موجهة
باتجاهي وأرى بكل وضوح كيف أم سعيد تمرر لسانها بين شفايف كس أمي ثم
تدخله الى داخل كسها بينما تفرك لها بظرها باصبعها، وأمي تضيع بين
الإستمرار بلحس كس أم سعيد وبين إصدار التأوهات تعبيراً عن انتشائها بما
يفعله لسان ام سعيد بكسها.
في تلك الأثناء كنت أنا أمرّج زبري وأدعك به بعنف وقبل أن تنتشي أي من
هاتين الشرموطتين، أمي وجارتها، بدأ زبري بقذف الحمم من فوهته على
السجاد، وقد كان ذلك سبباً في قلقي من أن تكتشف امي أمري، فمن الصعب
إزالة المن عن السجاد بسهولة، فرحت التقطه بما تيسّر لي من المناديل
الورقية محاولاً إزالة آثار العدوان قدر المستطاع، وهو الأمر الذي استغرق
وقتاً كان كافياً حتى تنتهي امي وجارتها من نيكتهما، فوجدت نفسي أسرع
الخطى الى غرفتي وادّعي بأني مازلت نائماً بعد قفل باب الغرفة ورائي.
منذ ذلك اليوم أصبح الجنس بالنسبة لي هدفاً يجب السعي له، وتوسعت مخيلتي
الجنسية لتشمل إضافة الى أخواتي، أمّي وجاراتها، وأحياناً كثيرة أصبح
قضيبي يشرئب على منظر مطربة تتلوى على التلفاز وهي ترتدي الملابس المثيرة
وتظهر مفاتنها، فأتخايلها كيف تكون تتلوّى تحت الرجل وهو ينيكها ويدخل
زبره في أحشائها، أو اتخايل كيف تلتهم الزبر بين شفتيها اللتين تضمهما
وتفرجهما بينما تغني وتتأوّه، وتتمايل بكل إثارة وهي تدّعي الغناء، فأنا
لا أكون في مثل هذه الحالة استمع الى ماتقوله، بل أنظر الى مفاتنها
متخايلاً أنها تنتاك بينما أكون أداعب زبري حتى أقذف فأقفل التلفاز دون
أن أعرف حتى إسم هذه المغنية أو اسم الأغنية.
فمنذ أن شاهدت أمي وجارتها يتساحقن في الصالة، أصبحت لا أفوّت فرصة
لاستراق السمع على أمي وجاراتها، وكثيراً ما كان مجرد الحديث بينهن عن
الجنس يثيرني ويدفع بي الى ممارسة الإستمناء. إلاّ أن ما اكتشفته في نفسي
في تلك الأثناء هو أنّي أشد شرمطة من أمي حيث أن حديثها في إحدى المرات
مع جارتنا سلمى عن ممارستهن الجنس مع ثلاثة شبان دفعة واحدة، وكيف أن أمي
استطاعت أن تدخل زبين فيها بالوقت نفسه، زب في كسها والآخر في طيزها،
وراحت تشرح لسلمى ما الذي كانت تشعر به حين ينطحاها كلاهما في اللحظة
نفسها، فإن هذا الحديث بدل أن يثير غيرتي على أمي، فقد أهاجني وأثارني
بشكل جنوني وجعلني أقذف مراراً وتكراراً وانا اتخايل أمي بين هذين
الشابين اللذين وصفوهما بالوحشين وهما ينطحان بكس أمي وطيزها معاً.
خلال فترة قصيرة لا تتجاوز الشهر الواحد، كنت قد بلغت من الشهوة
والإباحية والمجون حدوداً عظيمة، فلم يعد مجرد الإستمناء وقذف المني
يكفيني، ولكني في الوقت نفسه لم أتجرّأ على البوح برغباتي الجنسية أمام
أحد، ولم أقم بأي ممارسة جنسية حقيقية مع أي أنثى كان، بل بدأت أتفنن
بممارسة الإستمناء، كأن أجوف بطيخة صغيرة جاعلاً فيها ثقباً بعرض قضيبي
وابدأ بإدخال قضيبي فيها متخايلاً أني انيك كس امي حيناً وحيناً آخر
طيزها، ثم بدأت باستخدام أدوات كالموز والخيار والممحاة الطويلة التي على
شاكلة القلم لإدخالها في خرم طيزي لأكتشف مقدار اللذة التي يمكن الحصول
عليها من نيك الطيز، متخايلاً قضيب ذاك الرجل الذي داعب زبري في
الأوتوبيس أنه يقتحم طيزي ويعصرني بين ذراعيه حتى الإستمناء، وصولاً الى
أني بدأت استمتع بأكل البطيخة الممزوجة بالمني الذي أكون قد قذفته فيها
متلذذاً بأكلي لمني زبري.
وكنت أعمد أحياناً الى النوم على ظهري وأرفع أرجلي عالياً ثم أسند أرجلي
ومعظم ظهري على الحائط بينما رأسي على الأرض وألعب بزبري حتى ينزل اللبن
على وجهي وفمي مستمتعاً بحرارة اللبن ومذاقه الذي صرت أستسيغه أكثر مما
تستسيغه أي أنثى. وعندما خطر ببالي أن أدخل المني بأصبعي الى طيزي بعدما
أقذف، فشعرت بمدى اللذة التي أحصل عليها من إدخال أصبعي وطيزي ملأى
بالمني، أصبحت أجهز خيارة قربي قبل القذف لأدخلها بطيزي مع المني وأصبح
أنيك نفسي بها وأنا على الوضع نفسه، ثم بدأت أستبدل المني بما توفّر من
كريمات خاصة من مادة الفيزلين الشديدة اللزوجة، والتي تزداد حرارتها مع
الفرك، فأجد بذلك متعة لاتضاهى.
لم يخطر ببالي يوماً أن أتبع أمي عند خروجها من البيت خاصة برفقة جارتنا
سلمى التي عادة ما كانت تأخذ سيارة زوجها الفارهة لتخرج مع أمي، فلم أكن
مهتماً بمعرفة أين تذهب وماذا تفعل خارج البيت، فقد كنت أعتبر خروج أمي
من البيت فرصة لي لممارسة هواياتي الشبقة بحرية حيث أنفرد بزبري وطيزي
دون خوف أو قلق. كذلك لم يخطر ببالي أن أختي نوال القاطنة في أسوان ستأتي
ذات يوم وانا في قمة ممارستي لهوايتي الجديدة، وقد كانت نوال تحتفظ
لنفسها بمفتاح البيت حيث دخلت عليّ وانا في المطبخ أنيك البطيخة.
لا أعلم منذ متى كانت تنظر أختي إليّ وانا انيك البطيخة، ولكن عندما وقع
نظري عليها كانت هي تدعك بزازها بأيديها والشهوة تقفز من عينيها، بينما
أنا صُعقت لضبطها لي في هذا الموقف المشين، ولم أعرف كيف أداري نفسي
وقضيبي المنتصب أمامي وآثار البطيخ عليه، أو ما الذي يمكن أن أقوله
لأبرّر به موقفي؟ فقد تملّكني شعور بأن الفضيحة قد وقعت لامحال، فأنا ليس
عندي ما أقوله، ورحت أفكر بما يمكن أن تقوله أختي لأمي وما الذي قد ينتج
عن مثل ذلك من تبعات.
كنت قد أخذت راحتي على الآخر في البيت، فأنا على يقين بأن أمي لن تعود
قبل اربع او خمس ساعات، ولذلك فأنا قد خلعت كل ملابسي وبتّ عارياً
بالكامل والبطيخة المجوّفة بحجم القضيب وقد ثبّتها على الأرض بين مخدتين
ونمت فوقها بينما قضيبي المنتصب الى حده الأقصى يخرقها وأنا أصدر الأصوات
والتأوهات ومتكلماً مع البطيخة وكأنها أنثى تنتاك تحتي، فهل من الممكن أن
أجد تبريراً امام اختي لما يحدث؟
لاحظت نوال ارتباكي وخوفي من ضبطها لي، وقد تكون خشيت عليّ من أن أصاب
بعقدة نفسية من جراء ما حصل، فبادرتني على الفور قائلة: ما تقلقش يا
حبيبي، إحنا كلنا بنعمل كدة! الناس كلها بتعمل الحركات ديه، حتى شوف انا
بلعب بنفسي وانا بتفرج عليك!!! وعاودت دعك بزازها من فوق ملابسها بيد
بينما وضعت يدها الأخرى من فوق تنورتها على كسها وصارت تدعك وتصدر
اصواتاً وتتفوه بكلمات مثيرة مثلما كنت أفعل أنا فتقول: ايوة نيكني يا
حبيبي، نيكني، نيكني بقوة أكتر، خللي زبرك ينيك بكسي،ديه زبرك حلو وجامد
قوي، نيكني ونزل بكسي جوا.
وقفت امام اختي مشدوهاً وانا مازلت عاريا تماماً بينما هي تداعب نفسها،
وشعرت ان الروح عادت لتدب في زبري مستعيداً انتصاباً جزئياً إلاّ أني
لغاية هذه اللحظة لم أكن قد تفوهت بكلمة بعد، وكانت تأوهاتها وكلماتها
النابية هي التي تقطع جدار الصمت الرهيب فقط، وعندما كانت الشهوة قد
تملّكت منها تماماً بادرتني الى القول: إنت مش عاوز تشوف جسمي؟ انا مش
عاوزة أكون طمّاعة، انا بشوفك عريان وهخليك تشوفني عريانة وتمتع نظرك
بجسمي!
وبينما خلعت تنورتها والكنزة الصوف التي كانت ترتديها، طلبت مني مساعدتها
في خلع سوتيانتها فتحركت تجاهها كالأبله لا أعي ما يجب ان تكون عليه
الخطوة التالية.
فككت سوتية السوتيانة فتحرر نهداها من قيودهما وبقيت متسمراً وراءها
بينما كانت تنزل كيلوتها عن جسمها منحنية أمامي فيضرب زبري بمؤخرتها دون
أن أتحرك وأقوم بأي عمل في الوقت الذي كان الدم يغلي في كل عروقي،
وانتابتني قشعريرة بدأت أرجف وكأني محموم لا أقوى على تهدئة الرجفة ولا
تفسير أسبابها. وفي هذا الوقت استدارت نحوي تعانقني وتقبلني بشفتي قبلة
شهوانية عارمة وتقول: أيه يا جودت، إنت مش قادر تصدّق اني واقفة عريانة
قدامك؟ بص لي كويس! وراحت تفلت على رؤوس أصابعها أمامي عارية كراقصة
باليه وأنا مازلت من صدمتي وارتباكي مشغول بالقشعريرة التي تجتاح جسدي،
فإذ بها تتجاهل الحالة التي أنا فيها وتقول: أيه عاجبك جسمي؟ عاوز تشوف
كسي؟ كسي مش عاجبك؟ وسحبتني بيدي الى غرفتي وارتمت على السرير عارية
تماماً وقد فشخت أفخاذها وهي تقول لي: تعالى بص، شوف كسي! العب بيه
بصوابعك! ما تكنش كسلان يا جودت انا كسي بيناديك!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
لا أعرف كيف ارتميت بين أفخاذ أختي، وكنت أسعى الى مداراة نفسي عن عيونها
بين أفخاذها، فقد كدت على وشك الوقوع في نوبة من البكاء، ولكن ملامسة
وجهي لكس أختي الملتهب ساعدني على تجاوز الحالة التي انا فيها، ورحت ألحس
لها كسها بعنف وهمجية وهي تصرخ تحتي: حرام عليك يا خويا، انت بتقطع كسي
ببقك، انا مش حملك، نيكني بشويش، أيوة ديه كسي بيتقطع بلسانك. وقد كان
لوقع هذه الكلمات على أذني أني تشجعت أكثر على متابعة ما أقوم به من عضب
ومص ورضاعة وبعبصة بشكل عشوائي، فأنا مازلت أذكر تماماً كيف التهمت لها
كسها وأكلته بكل نهم، فها هو أول كس من لحم ودم تقع عليه عيوني وألمسه
بيدي، إنه كس أختي الهايجة والتي تستنجد بي لأطفئ نار الشهوة في كسها.
وبينما أنا على هذه الحال لا ألتفت الى التماسها بتخفيف إيقاع اللحس
والعض والبعبصة، شعرت بقضيبي وقد اتخذ شكلاً متصلّباً وراح يضرب بجانب
السرير حيث أني كنت لا أزال راكعاً على الأرض جنب السرير وأفخاذها على
أكتافي وسيقانها متدلية وراء ظهري وأنا أقوم بما أوكلته لي أختي من مهام
بكل همّة ونشاط دون أي تغيير بالمواقع سوى في زيادة الإيقاع، متفاجئاً
بكمية السيول المنسابة من كسها ومن فمي فأصبح وجهي بكامله مبللاً بهذه
السيول اللزجة إضافة للبلل على كسها وباطن فخذيها. وفجأة تتغير نبرة
كلمات أختي الفاجرة لتتحول الى فحيحٍ وتأوّهات عميقة مترافقة مع شتائم
وكلمات بذيئة ومن ثم تنتفض تحت لساني انتفاضات متتالية رهيبة أحسست وكأن
كسها يعاقبني ويصفعني بقوة على فمي، وأحسست ان شفتي تورّمتا من ضربات
كسها عليها، وهي تقول: انا خلصت، انا نزلت، سيبني ارجوك.
حقيقة لم أكن أدري ما الذي جرى عندما عمدت أختي الى إبعاد رأسي من بين
أفخاذها بعصبية ثم سحبتني باتجاه شفتيها حيث راحت تقبّل شفاهي وتقول لي:
يا خبر! هوّ انت متعوّم بمية كسي؟ هاتلي بقك أشوف طعمها ازاي! وكنت
حينئذٍ قد ركبت فوقها ورحت أرتشف شفاهها بقوة وعنف بينما كان زبري
المنتصب الى أقصاه يضرب بأسفل بطنها، فقلبتني على ظهري ونامت فوقي تمرّغ
وجهها على صدري بينما تداعب زبري بيديها، وحين أيقنت أنه بات منتصباً
وعلى أهبة الإستعداد لاختراق كسها، أوقفته بيديها وجلست عليه تمرّغه على
شفايف كسها وبظرها وتفركه قليلاً على باب كسها ثم تخرجه لتعيده بين
الشفايف وتمرّغه على البظر بينما تصدر تأوّهات ويظهر الدم محتقناً على
وجهها، وأنا تحتها أتلذذ بكل حركاتها واستمتع بما تصدره من أصوات، إلى أن
وجّهته على باب كسها وراحت تنزل عليه شيئاً فشيئاً حتى ابتلعه كسها
بالكامل مع آهٍ عميقة وقوية خرجت من أعماقها وهي تقول: حبيبي يازبر
أخويا، خش جوّا كسي!!!
وقبل أن تأتي بأي حركة، وما أن ابتدأت بالكلام لتحذرني من عدم القذف
بداخلها لأنها لاتتناول منع حمل، كان زبري يتفجّر داخل كسها ويقذف حممه
الملتهبة في جوفها، فكيف له أن ينتظر تعليماتها بتأخير القذف وها هو يدخل
الى جوف كس ملتهب لأول مرة في حياته؟ وكس من؟ كس أختي التي تكبرني بخمس
سنوات والتي كانت تشرف على تحميمي وتنظيف زبري وطيزي حتى عندما كنت قد
بلغت الثامنة عشرة من عمري. صحيح أني لم أكن أفكر بالأمر يومها ابداً،
ولكني بتّ الآن على يقين من أن أختي كانت تفكر بالأمر جنسياً وكانت تتهيأ
لها حاجات وحاجات بينما كنت أخلع ملابسي أمامها بلا أي خجل أو وجل وأدخل
الحمام لأستحم أمامها وتأتي لتدعك جسمي بما في ذلك زبري وطيزي. فقد بدأت
الآن أعطي معنى لكل الحركات والنظرات والمداعبات التي كانت تحصل في
الحمام في تلك الايام.
ما أن شعرت أختي بأن المني يتدفق من زبري في أحشائها، أيقنت بأن السيف
سبق العذل، وراحت تستمتع بتدفقه وتواصل تحريك طيزها على حوضي وعصر زبري
بعضلات كسها حتى لم تدعه يخرج من جوفها إلاّ وكانت قد اعتصرته لآخر نقطة
مني فيه. وحين قامت عنه كان قد ارتخى كلياً وهي تقول: أيه الشلاّل اللي
فضيتو فيّ؟ دانا بحياتي مش حاسة انو ممكن زبر ينزل بالكمية ديه من اللبن
بكس واحدة!! دانت حكاية!! وأكيد يا ابن الشرموطة انا حبلت منك دالوقت!
دانا في الايام ديه ايام حبل عندي وانا أمنع زوجي ينزل جوا بايام الحبل
علشان ما أحبش أعمل وسايط لمنع الحبل، أنا حارجعلو النهاردة واخليه ينزل
بكسي جوا علشان يقول انو اللي ببطني منو هوّا! وانا اللي حربيلك العيل
اللي حخلفهولك، هوا حد يطال انو الوحدة تحبل من أخوها؟ ديه الفكرة
لوحدهابمليون جنيه!!!
وبينما كانت تقوم وهي تداري عدم نزول المني من كسها على الملايات، صفعتني
على فخذي وهي تقول: قوم استحم يا خويا قوم، عاوزة أحميك زي ايام زمان! ثم
استدركت قائلة: على فكرة، هي مامتك فين؟ مش انا مجنونة عملت عملتي ومش
عارفة اذا الماما جاية قريّب ولا لأ؟
كانت أول كلمة اتفوّه بها منذ أن شاهدت نوال أختي وهي تنظر اليّ بالمطبخ،
حين قلت لها: ما تخافيش هي متأخرة! فارتاحت أساريرها بينما تسحبني وراءها
الى الحمام حيث دخلنا معاً تحت الدوش وكانت أجسادنا تتلاقى ببعضها
وتتصادم ثم نحضن بعضنا بعضاً فتمسكني بقضيبي وأقرصها بحلمة بزها ثم
تتلاقى شفاهنا بقبلة حارة تحت الماء الدافئ حتى استعدنا شهوتنا مجدداً
وصارحتني بالقول أنها تشتهي ممارسة الجنس معي بالحمّام منذ أن كنت صغيراً
وها انذا قد كبرت ونضجت وبات أكلي بالنسبة لها شهياً. أسرعت انا بالتعبير
لها عن لهفتي لذلك بأن حضنتها بين ذراعيّ بقوة وصرت ألتهم عنقها بقبلاتي
منحدراً نحو بزازها بينما أصابعي تداعب كسها الذي عاد الى انتفاخه هو
الآخر. وبينما نحن على هذه الحال خطرت ببالي فكرة مضاجعتها بطيزها كما
كنت قد سمعت أمي تقول لجارتنا سلمى عن الشابين اللذين ناكوها في الوقت
نفسه بكسها وطيزها، ولما سألتها رأيتها تفاجأت بطلبي وقالت: باين عليك
شقي خالص يا ابن الشرموطة، ده انت مصيبة! أنت عامل الحركات ديه مع مين يا
واد؟ وعندما أكدت لها بأني لم يسبق لي أن فعلتها مع أحد ولكن منظر طيزها
أثارني وأحب أن أفعل ذلك إن كانت لا تمانع، وافقت بشرط أن أقوم بذلك
بحنيّة وبعد استعمال أكبر قدر من الكريمات على قضيبي وداخل خرم طيزها
لأنها هي لم يسبق لها أن فعلتها وهي تمنع زوجها عن ذلك خشية ما يمكن أن
تتعرض له من آلام.
فرحت كثيراً أن يكون زبري هو أول زبر يخترق طيز أختي، وهي كذلك كانت
سعيدة أن يكون كسها وطيزها اول بخشين يعرفهما زبري، فأخذت أختي أنبوب
كريمات موضوع في خزانة الحمام الخاصة، وبدأت تدلك به زبري وتضع منه داخل
بخش طيزها وتدخل اصبعها الى الداخل مع الكريم وانحنت أمامي وهي تطلب مني
أن أدخل أصبعي قبل إدخال زبري، وهذا ما فعلته حيث أدخلت أصبعين مع
الكريمات وصرت أعمل على توسيع المدخل بينما هي كانت قد أصبحت في أوج
الشهوة والإستعداد لتلقي زبري في أحشائها من الخلف، فمسكت زبري المنتصب
والذي تغطيه طبقة كثيفة من الكريمات ووضعت رأسه على مدخل طيزها بينما
أصابع يدي الأخرى تداعب كسها وتفرك بظرها.
ومع أول شهقة تشهقها أختي من دخول رأس زبري بطيزها كنت قد دفعته دفعة
قوية الى داخلها فاخترقها الى أكثر من النصف لتقول بصوت
مبحوح:أححووووووووووووووووو ديه لذيذ قوي، وصارت تحرك أمامي بينما زبري
يحرك في جوفها أسحبه ثم أدخله كله دفعة واحدة وهي تترجاني أن أعصرها بقوة
وانا أحضنها من فوق ضهرها بينما هي تعصر زبري بعضلات طيزها، وبدأت هي
تفرك بظرها بأصبعها، وفي دقائق معدودة كانت ترتعش رعشتها الكبيرة تحتي
بينما زبري يقذف المني مجدداً في بخشها الآخر، وحين سحبته من طيزها كان
المني بدأ يتدفق خارجاً من حيث خرج زبري، فاستدارت نحوي ومسكت زبري بين
اصابعها وراحت تدلكه حتى أخرجت منه آخر قطرة منّ.
استأنفنا الإستحمام ونحن فرحين بهذه الصدفة الغير محسوبة، فأخبرتني حينها
أنها نزلت القاهرة لتنهي عملاً إدارياً يتعلّق بوظيفتها في أسوان، وأنها
كانت مقررة أن تبات الليلة عندنا لترتاح من عناء السفر، إلاّ أنها وقد
أراحت أعصابها بهذه النيكة المش عالبال، ولأنها تريد أن ينيكها زوجها
الليلة وينزل فيها جوا علشان موضوع الحبل، فهي لازم تسافر مباشرة علشان
تلحق قطار الساعة خمسة الى أسوان. فما أن انهينا الحمام وجففت شعر رأسها
وسرّحته حتى كانت قد غادرت وهي تقبلني قبلة عشيقة لعشيقها وتشكرني على
نياكتي لها وتوسيعي لطيزها التي لن تسمح لأحد باختراقها غير زبري وستبقى
تمنع زوجها عن نيكها فيها، وتتوعدني بأنها لن تفوت فرصة في المستقبل إلاّ
وتجعلني أستمتع بجسدها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
بعد أقل من أسبوع على هذه الواقعة، إتصلت بي اختي الكبرى منى هاتفياً
وأبلغتني أن أمي تريد ان تتزوج! طبعا تفاجأت بذلك حتى أني فكّرت ان اختي
تلعب على الكلام كما هي تفعل عادة. وعندما شعرت بأن المسألة ليست مسألة
لعب على الكلام، أصرّيت عليها الكفّ عن المزاح في أمرٍ كهذا، إلاّ أنها
أصرّت على أن الأمر ليس مزاحاً، وأن أمها مكسوفة من محادثتي وهي كلّفتها
بالتكلم معي حول هذا الموضوع، وهي تحدثت مع اختي نوال حول الموضوع وانهنّ
اتفقن مع أزواجهن على زيارتنا في المنزل ليلة الخميس القادم، أي بعد
يومين. عندها أيقنت ان الموضوع جدّياً وأن الأمر قيد النقاش ضمن العائلة،
وخشيت أن يكون العريس أحد الشبان الثلاثة الذين تضاجعهم مع جارتنا سلمى،
حيث أن الأمر حينها سيكون بمثابة الفضيحة.
يوم الخميس مساء حضرت اختي منى واختي نوال مع أزواجهن كما هو مقرّر،
وجلسنا جميعاً مع امي حيث تم التداول بالموضوع مباشرة، وتأكّد لي بأن
رغبة امي بالزواج أصبحت بالنسبة لها قراراً نهائياً. وبكل صدق ومحبة كان
تساؤلي: لماذا يا امي؟ هل بعد هذا العمر بالإمكان أن أجد رجلاً غريباً
يشاركني في أغلى ما عندي؟ هل يعتقد أي واحد منكم أن شاباً في مثل عمري
بوسعه أن يتكيّف مع واقع وجود رجل آخر غريب عنه يصبح مركز إهتمام المرأة
التي يعتبرها كل شيء في حياته؟
لم أستطع فهم أهمية الكثير من الكلام الذي كانت أمي تسوقه لتبرير موقفها
والذي كانت تجد ما يدعم موقفها لدى الآخرين على الرغم من إشارة الجميع
الى أن شعوري طبيعي وله ما يبرره، إلاّ أنهم توقفوا عن الكلام وبات الأمر
وكأنه محسوم عندما قالت انها تشعر بالوحدة وانها لا تستطيع ان تعيش اكثر
من ذلك بدون رجل. وانها خايفة من الغلط. كان الكلام هكذا على المكشوف ...
وعندما شعرت بأن الموقف سيبقى على ما هو مهما كان رأيي، استسلمت للأمر
الواقع وقلت لامي: خلاص أي شيء تبغينه لن أعارضه المهم أن تكوني مرتاحة
ومقتنعة بصحة ما تقومين به.
لم يكن بوسعي القول أني لن أغار على أمي من رجل ينيكها، فأنا اعرف بأن
ثلاثة ذكور في عمر الشباب على الأقل ينيكونها ويحرثون بها حراثة بكل فجور
وبكل الإتجاهات، ولكن أن يكون رجلاً آخر في البيت يسرق مني أمي، فهذا ما
لم أستطع إستساغته وكنت أحاول بمختلف الطرق الملتوية أن أجعلها تعود عن
قرارها، ولكني فشلت بذلك: فهل هناك رجل ما تريد أن تكتفي به جنسياً ويضع
عليها شرط أن يكون زوجها أمام الجميع؟ هذا ما لم أستطع معرفته ولكنه
مازال يشغل فكري.
انصرفت أختي منى وزوجها الى بيتهم، وبقيت اختي نوال وزوجها للمبيت عندنا
في البيت مع إبنتهم الصغيرة التي لم يتجاوز عمرها السنة بعد، وذلك لقضاء
يوم غد الجمعة في القاهرة قبل سفرهم الى أسوان، وكانت أمي قد حضّرت لهم
الغرفة الخاصة التي ينزلون بها عادة،وعندما همّت نوال وزوجها في مغادرة
الصالة الى غرفتهم، رمقتني نوال بنظرة حادّة لم أفهم مغزاها، فهل هي
تتوعدني بنيكة عامرة؟ أو أنها تتحسّر على عدم تمكنها من استغلال الفرصة؟
عندما بقيت أنا وأمي وحدنا في الصالة، كنت قد قررت أن أتظاهر أمامها
بالجهل فيما يتعلّق بأمور الشهوة الجنسية لدى النساء ومن دون أن أعطي
لقرارها بالزواج بُعْدَه الجنسي، فقلت لها: كيف تقولين انك تشعرين
بالوحدة وانا معك؟ قالت: حبيبي يا جودت، أنت لا تدري معنى هذا الكلام
عندما تقوله أمرأة، لسة بدري عليك. قلت لها: يعني ايه بدرى عليا؟ هل
مازلت تعتقدينني طفلاً؟ أرجوك أن توضحي لي ما الذي تقصدينه، احكي لي يا
ماما انا ابنك.
أحسست بأنها لم تجد شيئاً تقوله سوى ما قالته وهي تداري وجهها عن عيوني:
بصراحة أنت لا تأتى الى البيت إلاّ وقت النوم وأبقى انا وحيدة. قلت لها:
كل نساء العمارة يحبونك ويجلسون معك، أنا كنت أظن أن وجودهن معك أكثر
تسلية لك من وجودي! قالت: ده مش كفاية! قلت لها: خلاص انا من هنا ورايح
لن اتركك وحدك .. سأبقى معك طوال اليوم... هل هذا يعجبك؟
هنا بدأت ماما تكون أكثر وضوحاً معي فقالت بصوت منخفض جداً: يا جودت انا
عايزة راجل معايا . جنبي ..قلت لها: هو انا مش راجل؟ قالت: راجل طبعاً بس
انا عايزة راجل معايا انا، يكون ليّ أنا ...يوووه يا جودت! مش بقولك،
بدري عليك؟ قلت لها براحتك ماما براحتك انا مش عايز تزعلي من أي شيء ولا
تحملي أي هم.
هنا دخلت الى صلب الموضوع الذي يقلقني، فسألتها: هل هناك راجل محدد؟
قالت: لا. قلت لها: تريدين مجرد الزواج من غير ما يكون في حد معيّن؟
قالت: نعم. هنا ارتاحت اساريري قليلاً فقلت لها: ماتشيليش هم، خلاص يا
عروسة،انا بشوف لك عريس ..وضحكت لها ...وضحكت ثم رجعت لها
بالكلام ...سألتها: واين ستعيشين اذا تزوجت؟ قالت: فى بيته. قلت لها:
وأنا هل ستتركيني وحدي؟ قالت: يا جودت انت كبرت وسنة ولا تنين حتتجوز
وتتركني، هذه هي الحياة! قلت لها: عندك حق ... لكن ممكن تعطيني بعض الوقت
لترتيب هذا الامر والبحث عن رجل يرعاك ويحافظ عليك؟ قالت لي: براحتك، بس
مش عايزاك تنسى طلب أمك، ده الطلب الوحيد اللي طلبته منك منذ ولدتك. ثم
وقفت واتجهت الى حجرتها.
عندها أحسست أن أمي تريد أن تتزوج فعلاً وبكل إصرار. ناديت عليها وهي
متجهة الى حجرتها: ماما.. ثم اتجهت اليها وحضنتها حضن بريء وقلت لها:
ماما انت أي شيء تطلبيه مني تقدري تعتبره أمر لازم النفاذ ..لا تقولي
طلب.. انا مهما فعلت معك لا اوفي لك تعبك معي وتربيتك لي، لا تقلقي
حبيبتي. هنا ضمتني امي بشدة الى صدرها وقالت لي وهي تكاد تبكي .. وتقول:
تعرف يا جودت؟ حضنك ده خلاني انسى أي شيء، لا تتركني يا بني
وحيدة ...ابقى خليك جواري دائماً. ربّتت بيدي على كتفها ومسحت دموعها
وقبلتها على خدها وقلت لها لن اتركك أبداً.
لا أدري كم كانت الساعة عندما استيقظت على أيدٍ تسحب لي زبري من داخل
بنطال البيجاما، وعندما ظهرت عليّ المفاجأة بأن تكون أختي نوال هي التي
تفعل ذلك، همست أختي بأذني قائلة: إنت تخرس خالص وتسبني أشوف شغلي، إنت
ما لكش دعوة خالص باللي انا اعمله. حينها كان زبري قد باشر الإنتصاب
استعداداً لتلبية طلبات أختي الشهوانية التي كانت تداعبه بيدها ثم تضع
رأسه في فمها ترضعه قليلاً ثم تلحسه بلسانها بينما تضغط على قاعدته
بأصبعين من أصابعها اللذين اتخذا شكل دائرة حول قاعدة القضيب تضغط بهما
عليه بينما تلحس رأسه أو ترضعه، إلى أن انتصب بالكامل وبات جاهزاً للقيام
بالمهمة التي قررتها له أختي التي ما أن شاهدته على هذه الحال حتى صعدت
عليه وانا كنت لا أزال نائماً على ظهري، ومن دون أن تخلع شيئاً من
ملابسها حيث أشاحت كيلوتها الصغير قليلاً عن كسها بعد أن رفعت أطراف قميص
النوم الذي ترتديه الى وسطها، فوجهت رأس زبري الى فتحة كسها بعد أن مررته
قليلاً يميناً ويساراً وصعوداً ونزولاً على بظرها وبين شفاه كسها، وبدأت
تنزل عليه مولجة لزبري في أعماق كسها الذي كان يستقبله بمزيد من
الإفرازات اللزجة الحارة التي تسهل له عملية الإبتلاع بلذة دفعت بي الى
التحرّك تحتها بهدوء وبتناغم مع حركاتها الآخذة بالتسارع. وكانت حركاتي
وحركاتها تدفع زبري ليخترق جدران مهبلها أكثر فأكثر.
عندما استقرّ زبري كله في جوف كسها، راحت تحرك على وسطي حركات لولبية لم
تستمر لأكثر من دقيقتين لتشهق شهقة مكتومة وترتخي بكل ثقلها على صدري
معلنة انتهائها من المهمة التي جاءت تنتاك من أجلها. ومع رعشتها
والإنقباضات التي ترافقت مع هذه الرعشة في مهبلها، كان زبري الممسوك بقوة
واتقان من كسها، يقذف منيه داخل كسها ليخرج منه مطأطئ الرأس احتراماً
وتقديراً لهذا الكس الشهواني العظيم. وما أن استعادت أختي نوال أنفاسها،
حتى قامت عني واضعة مناديل ورقية على فتحة كسها منعاً لانسياب المن على
أفخاذها، وبعد أن قبلتني قبلة سريعة على شفتيّ وهي تقول متشكرة يا أطيب
أخ، ومن ثم قبلة سريعة على زبري وتقول له: شكراً يا أطيب زبر، مش حنساك
طول عمري. خرجت من الغرفة معاودة إقفال الباب وراءها.
بعد يومين من سفر نوال الى أسوان اتّصلت بي لتخبرني بأنها وجدت عريساً
مناسباً لأمي في السادسة والخمسين وهو والد زميلتها في العمل.. كما انه
ميسور الحال جداً جداً .. وأرمل منذ سنوات، وليس له سوى ابنتين متزوجتين،
أي أنه يعيش وحيداً. وبعد مداولات سريعة بيني وبينها حول هذا العريس وما
يعنيه من أن أمي إذا وافقت عليه فهي يعني سوف تسكن معه بعيدة كثيراً عني،
فتكلمت نوال عن إيجابيات الأمر وما يعنيه من إستقلالية لي وإمكانية أن
تبحث لي عن عروسة على وجه السرعة، تكلمت مع اختي منى هاتفياً لأخبرها بما
قالته نوال، فما أن أخبرتها عن عمره وقلت لها 56، حتى قالت وهي على قناعة
تامة من أمرها: لا لا لا مش هينفع خالص خالص امك عاوزة عريس بصحته!!! قلت
لها: يعني أيه بصحته؟ قالت: أمك عاوزة عريس شباب عريس يعني عريس يا جودت؟
قلت لها: لالالا الكلام ده مش حينفع على التليفون، انا هجي لك اشوف
الموضوع ده، وتفهميني بالراحة أيه اللي بتقوليه.
لقد كانت أمي وأخواتي يتعاملن معي طول حياتي كطفل مدلّلٍ يسهرن على تلبية
طلباته، فأنا الذكر الوحيد في الأسرة بعد وفاة ابي وكنت لا أزال في
السابعة من عمري، حتى أنهن كنّ يلاطفنني بتدليع ذكورتي ويطلقن على قضيبي
أوصافاً مختلفة من نوع التدليع، وقد كبرت وأصبحت رجلاً ولا أجد حرجاً في
أن أخلع ملابسي بالكامل امامهن أو امام أي واحدة منهن، وهن كذلك كنّ
يبدّلنا ملابسهن أمامي بلا حرج، حتى أن أختي الكبرى منى كانت تدخل معي
الى الحمام لمساعدتي حتى فترة قريبة من زواجها وكنت انا في الخامسة عشرة
من عمري، وهو ما استمرت عليه أختي نوال حتى زواجها أيضاً وما تفعله أمي
حتى الآن، فأنا لم أتعوّد في حياتي كلها على أن أقفل باب الحمام ورائي
أثناء الإستحمام، ولم أشعر يوماً بأن ما بين أفخاذي عضواً محرّماً على
أمي او اخوتي البنات رؤيته ولا حتى تدليكه بحجة تنظيفه. فقد كنت أكبر
بالعمر ولكني بقيت بنظر أمي وأخواتي طفلاً، وها أنا ذا أجد نفسي أمامهن
ذكراً كامل الذكورة دفعة واحدة، وأشعر بأن على زبري أن يؤكّد لهنّ
بالملموس مدى ذكوريتي وبالشكل الذي أكده لأختي نوال حينما اخترقها وأنزل
منيه في جوف كسها الذي كما تقول بأنها قد تكون حبلت مني في تلك النيكة.
لذلك، فعندما ذهبت الى بيت اختي نوال للتباحث معها بموضوع العريس لأمي،
كنت قد قررت أن أنيكها وأجعلها تشعر بما أصبح عليه هذا الزبر الذي كانت
تدلّعه وأنه لم يعد زبر طفل. وحتى أصل الى مبتغاي دون أن أشعر تجاهها
بعقدة ذنب أو أن أتعرّض للتوبيخ، قررت أن أستدرجها بشكل من الأشكال الى
الكلام الجنسي على المكشوف معي.
يومها كان زوجها في عمله المسائي. قبّلتها وجلسنا نتسامر بعد أن لاعبت
إبنتها الطيّوبة منال ذات السنوات الخمس وإبنها مجدي ذي السنوات الثلاث
اللذين دخلا من ثم الى غرفتهما للنوم، ثم دخلنا في موضوع ماما وعريسها،
فقلت لها متغابياً: صحيح، ما معنى عريس بصحته؟ نظرت لي أختي مندهشة من
سؤالي ثم انخرطت فى الضحك بشكل مثير ثم قالت: بص يا جودت، انا هقولك على
كل شيء، بس كلام بيني وبينك بس. ثم تربعت على الكنبة واخذت تلوك بلسانها
كلمات سريعة تلف وتدور بها حول الموضوع متحاشية التصريح الواضح عما تريد
أن تقوله. فتجاهلت أنا فهمي لكل ما تفوّهت به من كلمات مطالباً بأن توضح
لي أكثر فأكثر ما الذي تريد قوله.
استجمعت أختي قواها مجدداً وقالت: بصريح العبارة يا جودت، إن أمك محرومة
من الرجال منذ خمسة عشر عاماً، وهي امتنعت في السابق عن الزواج حين كانت
ماتزال في ريعان شبابها، خوفاً من أن يؤثر زواجها على تربيتنا، وهي في
هذه الأيام كما تعلم، تصاحب سيدات العمارة، وكلهن سيدات متزوجات ويتسامرن
في امور الزوجية والفراش دون مراعاة أنها هي من غير رجل، وأنت تعلم بأنها
عندما تزوجت من المرحوم البابا كانت طفلة في الخامسة عشرة والمرحوم كان
تجاوز الأربعين من عمره، أي أنها لم تعرف في الفراش رجلاً شاباً مناسباً
لها.
هنا قررت أن أظهر بمزيد من الغباء، فقلت لها: ما فهمتش قصدك، يعني همّ
بيتكلموا عن أيه؟ وأيه يعني فراش؟ وأيه علاقة راجل شاب او لأ؟ قالت:
اممممممم يعني بيحكوا اللي بيحصل بينهم وبين ازواجهن من امور زوجية لما
يكونوا نايمين بالفراش!! وأمك حنّت للزواج اللي بعمرها ماعرفتهوش، يعني
بعمرها ماعرفتش راجل بعمر الشباب جنبها في السرير .. واصحابها قالوا لها
إذا هي عاوزة تتجوز، يبقى لازم تتجوزي صح، يعني تتجوزي شاب يشوف امورك
ويكون لسة شباب تعوضي بيه عن اللي مضى. هوّ انت فهمت ولاّ لسة؟
قلت لها: أنا أهو بفهم عليكي، بس عاوز إجابة صغيرة: ما دام هي عاوزة شاب
يشوف أمورها، هو انا مش أقدر أشوف امورها؟ قالت اختي متململة: والنبي إنت
مش فاهم حاجة، يا أخي انت تقدر ونص بس س س ههههههههههه، بس مش حتقدر تعمل
كل اللي هي عاوزاه... وضحكت وقالت: بس إنت تنفع بكل شيء إنما مش هينفع
خالص بالامور التانية! ده امور لا يفعلها إلاّ الأزواج مع بعض.
هنا تظاهرت اني كنت غشيم وفهمت، ثم عدت وأقول: يعني أمور مش ممكن إفعلها
انا خالص؟ قالت: نيفر !قلت لها: يعني هي أمور زي أيه؟ يعني مش ممكن اني
اتعلمها؟ قالت ايه يا جودت؟! معقولة كل ده ومش فاهم؟ قلت لها: ابداً!
قالت: أمك عاوزة عريس ينام معها على سريرها اوووف فهمت؟ قلت ما انا ممكن
انام معها؟؟ ضحكت اختي وقالت لا طبعا مينفعش خالص خالص انت ابنها!! قلت
لها: خسارة. قالت اختي: خسارة ليه؟ قلت: خسارة اني ما ينفعش انام معها!
نظرت لي اختي وقالت: معقولة يا جودت انت مش فاهم قصدي؟!!! معقولة ان فيه
واحد في سنك ومايعرفش معنى الكلام ديه؟
في الحقيقة حسيت إني زوّدتها حبتين في موضوع الغباء والإستغباء ده، وخفت
أن ينفضح أمري وينقلب الأمر الى غير ما كنت مخططاً له، انا استغشمت وسحب
معي على كدة ومشيت بيها. وصار لازم أبرر هذا القدر من الغباء، فقلت لها:
انتي عارفة انا من البيت للبيت وبس، يعني ما اخرجش من البيت الاّ لما أجي
لبيتك أو أحرج أشمّ هوا على النيل من وقت لتاني لوحدي! وماليش أصحاب خالص
إتكلم معاهم ولا حتى نسايب من جيلي! قالت: هو ده محتاج اصحاب تحكي معاهم؟
وبعدين معاك يا جودت، هو انت مش ناوي تتجوز ولا ايه؟ قلت لها: في الحقيقة
انا لا افكر في الزواج لاني لا اعرف أي شيء عنه! قالت: يالهووووووى يا
جودت!!!! معقولة؟ تعالى تعالى يا منيّل قولي ... انت بتتكلم بجد؟ قلت
لها: جد الجد انا لا أعرف أي شيء عن الزواج وعن أي شيء يتسوى فيه،
واصحابي من يوم كنت بالثانوي ولحد الجامعة بيتريقوا عليا في الحاجات ديه.
قالت: طيب خلاص بكره هتعرف لوحدك.. وضحكت...
ثم قامت واحضرت لي اسطوانه كمبيوتر وقالت لي خذ هذه الاسطوانة وشاهدها في
البيت وابقى رجعها لي بكرا لانها خاصة بزوجي اوكى؟ سألتها: وهي فيها
أيه..؟ قالت: لما تشوفها هتعرف... بس رجعها بكرا ضروري. قلت لها: اوكى!
وقمت لانصرف ثم تبعتني اختي وقالت معقولة يا جودت؟!!! وتضحك بجنون
هههههههههههه ثم اكدت عليّ ان أُرجع الاسطوانة غداً لكي لا يشعر زوجها
بغيابها، ثم قبلتني قبلة جوار فمي أحسست بدفئها، وقالت: بكرة تتعلم يا
منيّل، وودعتها
وذهبت الى البيت.
وفي البيت كانت امي تنتظرني وقالت لي: ايه يا جودت! سايبني وحدي برضه؟
قلت لها: معلش ماما بس لو هتعرفي المفاجأه هتعذريني. ثم قلت لها على
العريس فرحت وكان أول سؤال لها كم عمره؟؟؟ قلت لها 6 5تفاجأت امي بشدة
وارتسم الحزن على وجهها وقالت 56 !! كثير!!! قلت لها: أمّال انتي عايزه
سنه أد أيه؟ قالت على الأكتر يكون بسني ولو يكون أصغر يبقى أفضل! قلت
لها: هذا كويس وميسور الحال. قالت: انا مش عاوزة رجل امرضه يا جودت! ولا
راجل يصرف عليّا أنا عندي اللي يكفيني ويكفيه. فأحسست عندها أنها تريد أن
تشتري زوجاً تنفق عليه مقابل أن يهتم بأمور متعتها الجنسية ويساعدها على
استعادة شبابها، فقلت لها: خلاص نشوف واحد تاني. واستأذنت منها ودخلت
غرفتي وشغلت الكمبيوتر لأشاهد السي دي، وكانت المفاجأة انه فيلم سكس من
النوع الحار جداً. كان الفيلم من اوله مص ولحس بشكل جنوني... الفيلم
اثارني جداً جداً جداً لدرجة أني لم احتمل زبري داخل البنطال واقول لنفسي
معقولة أختي تعطيني هذا الفيلم؟ ومعقولة اختي تكون شاهدت هذا الفيلم؟!!!
أخرجت زبري من مكمنه وأمسكته بيدي أدلكه. ببطء.. وبينما كانت عيوني مسمرة
على المشاهد الساخنة فيه، كان خيالي يذهب بعيداً ويتراءى لي ما الذي كانت تفعل اختى وهى تشاهد الفيلم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
الجزء الرابع
هل تثور شهوتها كما هي عليه
شهوتي في هذه الأثناء وتبدأ بملاعبة كسها؟ أكيد أنها تفعل ذلك، فها أنا
اتخايلها وكأنها أمامي وقد فتحت أفخاذها وأبعدت كلسونها عن كسها وراحت
تدعك ببظرها وتدخل اصبعها الى داخل كسها... اراها وهي تحرك على الكنبة
بمواجهة الشاشة بينما تداعب كسها وتصدر التأوهات من فمها.
وفي هذه الأثناء رن هاتفي الجوال، رديت دون أن أنتبه الى صوتي المتقطع
اللاهث، فإذ بها اختي التي لاشك أنها لاحظت ****اث في صوتي واكتشفت ما
الذي أفعله ويسبب هذا ****اث، فبادرتني الى القول فوراً: أيه يا جودت،
هااا عجبك؟ وحتى أستطيع التقاط أنفاسي قلت لها: هو أيه اللى عجبني؟ قالت:
الفيلم! قلت لها: اهاااا لم أشاهده بعد. أحسست بأنها لم تصدّقني ولكنها
تظاهرت بالتصديق وقالت: إذاً شاهده الآن واتصل عليا وقل لي رأيك ورجعه
باكر يا جودت اوكي؟ لازم تشوفه! باي حبيبي!
رجعت أتابع مشاهدة بقية الفيلم ومتابعاً تمريج زبري محاولاً إبعاد صورة
أختي الفاشخة لفخذيها يميناً ويساراً بينما تفرك ببظرها وتدعك ببزازها
وأصابعها داخلة خارجة في أعماق كسها، إلاّ أنّي لم أستطع إبعاد هذا
الخيال من رأسي، وقد فعلتها عدة مرات وفي إحدى المرات لعب الخيال في رأسي
فتراءى لي أن أختي تشاهد هذا الفيلم مع جاراتها وقد خلعن كل ملابسهن
وبدأن يلحسنا أكساس بعضهن البعض ويتساحقن كما تفعل ثلاث نساء في الفيلم
حيث يتساحقن بشكل ممتع ورائع خاصة عندما تضع الواحدة منهن أفخاذها بين
أفخاذ الأخرى فتكون الأكساس على بعضها ويبدأن بالفرك والحك فيسحق الكس
أخاه الكس سحقاً ممتعاً لا مثيل له.
وبعد ان أنزلت المني من زبري مدراراً ومراراً، جاء حضرة الضمير ليقول لي
لم يكن مقبولاً ما فعلته بأن تخايلت أختي على ما تخايلتها به، إلاّ أن
نفسي صفعته لهذا الضمير البايخ قائلة له: لو لم تكن أختي تريدني أن
أتخايل ما تخايلتها فيه، لما كانت قد أعطتني هذا الفيلم! ولو أنها شريفة
عفيفة لما كانت اعتبرته حلاّل العقد بالنسبة لي، فهي بالتأكيد تستخدمه مع
صديقاتها لتثيرهن وتساحقهن او على الأقل من أجل ان تستمتع بمنظر الشهوة
في عيونهن.
وبعد أن أنّبت ضميري على أفكاره السخيفة، حاولت الخلود الى النوم،
فجاءتني فكرة: لماذا تريدني أختي أن أرجعه غدا باكراً؟ بالتأكيد انها
تريدني أن أطبّق عملياً ما تعتقد أني تعلمته نظرياً اليوم. أكيد أنها
أخذت على عاتقها مهمة تعليمي، بالعافية، كيف يتعامل الأزواج مع بعضهم في
الفراش.
لم اتصل بها ...وبعد قليل رن الجرس مرة أخرى، وكانت اختي نفسها مرة أخرى:
أيه يا جودت؟ شاهدت الفيلم؟ تظاهرت بالمفاجاه وعدم الاتزان ..قلت لها نعم
شاهدته ...ده كله نساء عاريا ورجال عرايا ويفعلون اشياء غريبة وحلوة
خالص!! قالت لي: يعني الفيلم عجبك يعني؟ قلت لها: جداً. قالت: خلاص
حبيبي، رجعهولي غداً، اوكي؟ حاولت أن أطمئن ما إذا كانت الأمور تسير كما
أنا متوقعاً، فسألتها: متى بالضبط؟ فأجابت بسرعة بكلمات أدخلت الى نفسي
نوعاً من الإطمئنان: في أي وقت بين الثامنة صباحاً والثانية ظهراً
بيكونوا العيال لسة بالمدرسة.
يعني أختي تريدني المجيء إليها في وقت تكون وحيدة في المنزل من دون إزعاج
العيال لنا، فالسرية ليست فقط على زوجها، وإنما على عيالها الاطفال
أيضاً.
نمت والشيطان يداعب رأسي مداعبة لذيذة تمتد الى رأس زبري الذي بدأ ينتصب
ويكاد يمزق كل ما حوله... ماذا تريد اختي؟؟؟ لاشك أن خطتي قد نجحت مية
المية.
في الصباح قمت وفطرت أنا وماما ..قلت لها: تصوري ماما انا مكنتش واخد
بالي إنك جميلة جداً بالشكل ده.. ده انتي عروسة ولا كل العرايس، أكيد
الراجل العريس هيجن عليك.. ضحكت ماما وقالت: بس لو كان صغير شوية! قلت
لها: خيرها بغيرها، انا هروح لاختي منى أصلح لها الكمبيوتر وراجع على
طول. قالت: طيب لا تتأخر.
ذهبت الى أختي ومعي الأسطوانة. استقبلتني بشغفٍ واضحٍ وهي بكامل زينتها
ورائحة العطور تفوح منها بشكل ساحر، وعندما قبّلتني على مقربة من شفاهي
لاحظت أنها تعمّدت الإطالة بالقبلة مع ضمّة خفيفة أشعرتني بضغط نهديها
على صدري وأثارت بي قشعريرة لطيفة جداً، وقالت: شايفاك رايق اليوم، أيه
رايك فى الفيلم عجبك قلت لها يجنن... قالت لي هذا هو ما يفعله الازواج!
قلت لها: معقولة ده؟!! الزواج ده شئ جميل جدا! قالت: ايش احلى شئ شفتها
فى الفيلم؟ قلت لها: حاجات كثير! قالت: أحلى شيء؟ قلت لها: عندما أمسكت
البنت بقضيب الشاب ووضعته فى فمها ترضعه! قالت: اوووه ده بقى اسمه المص!
قلت لها: أكيد الشاب يبقى حاسس بشعور جميل لما البنت بترضع قضيبه، بس
البنت ممكن برضو تكون حاسة بالإحساس نفسو؟ قالت: طبعاً حبيبي، تبقى البنت
حاسة بإحساس جميل جداً... ثوانى اعملك شئ تشربه... لو عاوز تشاهد الفيلم
مره تانية شاهده براحتك! قلت لها: ياريت.. ضحكت اختي وتركتني مدة ثلت
ساعة كنت خلالها أشاهد الفيلم باستمتاع وأتمنى ان افعل مثلهم.
..سمعت خطوات اختي قادمة، وبما أني تأكدت بأنها تريدني لممارسة الجنس
معي، وأنها لم تتركني لمشاهدة الفيلم مرة ثانية إلا لأتهيّج وأنيكها،
بيما انا أرغب بأن تكون هي المبادرة بكل وضوح للقيام بذلك كما كانت قد
فعلت أختي نوال معي من قبل، رحت قافل الفيلم أوّل ما وصلت، فصدمها تصرّفي
وقالت لي: ليش قافلته... شغله مافيش مشكلة انت أخي .. اتفرج واتعلم يا
منيّل أنا عاوزاك تكون فحل ترفع راس العيلة! وضحكت بعد أن ربّتت على كتفي
من ورائي بينما كنت لاأزال جالساً أمام الكمبيوتر.
جلست اختى خلفي على الكنبة، محاولة الإيحاء لي بأنها غير مهتمة لما
أفعله، بينما كنت جالساً على كرسي الكمبيوتر متظاهراً بأني أشاهد الفيلم
بينما كنت بالرغم من مشاهد الفيلم الساخنة جدا .. مركّزاً بتفكيري على
أختي وما الذي ستفعله كخطوة لاحقة لإتمام ما ترمي إليه. في هذا الوقت كان
زبري يفرض نفسه ويواصل انتصابه بانتظار ما سيكون، فوضعت يدي عليه للإيحاء
لأختي بأني أحاول اخفائه فتحكرت يميناً ويساراً محاولاً إيجاد مكان يقف
فيه اسفل البنطال.
طبعاً أختي ترى وتشعر بكل شيء، ولكن يبدو أنها هي الأخرى مازالت مترددة
وخائفة من ردة فعلي لو أنها أقدمت على التصريح بنيّتها، لذلك وجدتها تقف
مغادرة الصالة وهي تقول: جودت خد راحتك حبيبى انا هخرج. وما أن خرجت من
الصالة وشعرت بوجودها على مقربة من الباب، حتى قمت مسرعاً بإخراج زبري من
سجنه ماسكاً إيّاه من قاعدته وصرت ألوّح به وأدلّكه بسرعة، شعرت بأن اختي
قد عادت خفية، فتجاهلت عودتها وأوهمتها بأني لم اشعر بوجودها فوق راسي
تنظر بشغف الى ما أفعله بزبري، وعندما أشعرتني بوجودها بهمسها بأذني: أيه
الحلاوة ديه؟!! تظاهرت بالارتباك ....قالت لالالا خد راحتك خالص يا جودت.
وواصلت وقوفها خلفي ووضعت يديها على شعري تداعبه وتمرّر أصابعها على
رقبتي وتقول: خسارة انك كنت غشيم يا جودت، إنت بقيت راجل وأي واحدة
تتمناك.
---------------------------------------------------------------------------*********-----
واصلت الوضع على ما هو عليه، أنا ألوّح بزبري وأدلّكه، واختي فوق رأسي
تلاطف شعري وتمرّج رقبتي وزبرى يواصل انتفاخاً وتصلباً بين أصابعي خارج
البنطال وأنا أدّعي أنّي أداريه بيدي عن عيونها، قالت: ليه مداريه؟ خليه
يشم الهواء خد راحتك ... انا اختك! قلت لها: مكسوف!! قالت لا تخجل مني
حبيبي، ماهو انا ياما مدلعتهولك وانت بتستحمى، صحيح انه دالوقتي بقى زب
راجل، بس بالنسبة لي دا زب أخويا ولازم أساعدك تريحو. قلت لها: انا مش
عارف أريح نفسي، انا منذ الامس وانا تعبان! قالت: تعبان كيف؟ قلت لها:
أشعر بألم في بيضاتي! قالت: ياااه .. هوّا انت مانزلتش اللي في بيضاتك
ليلة امبارح؟ قلت لها: ابدا ما بعرفش ازاي! قالت: معقولة يا جودت؟ ده شئ
بالفطرة حبيبى! وسّع كدة! ثم جلست على ركبتيها وانا جالس على الكرسي
وامسكت زبري بيدها وقالت ياااه زبك حلو جودت... حلو كثير!! ابتسمت لها.
أخذت تدلك زبري بيديها الناعمتين وانا في قمة النشوة والمتعة فكنت أئن
وأتأوه وأتلفظ بكلمات نابية كانت تشعلها أكثر فأكثر فتزيد من سرعة يديها
على زبري الآخذ بالإرتعاش من المتعة، وأي متعة هذه؟ فأنا أشاهد الفيلم
على الكمبيوتر بينما يد اختي الكبرى على زبري تدلكه باتّقان وقد عدّلت من
جلستها لتفتح أفخاذها ويظهر لي كسها المنتوف واضحاً جلياً ينادي زبري
ليخترقه، فأشحت أنا نظري عن الفيلم لأمتّع النظر بكس أختي المفتوح أمامي،
وهي كانت تنظر إليّ بعينيها اللامعتين لتتأكد من أني أنظر الى كسها،
فتزيد بفتح أفخاذها عن بعضهم لتزيد هياجي وشهوتي، بينما هي كانت من شدّة
الإثارة على وشك ان تنهار امامي وتقول لي تعالى يا أخي يا حبيبي وطفي نار
كسي.
وقد تفاجأت أختي كيف يستطيع زبري بالرغم من كل ما تفعله له بيديها أن
يبقى صامداً ولا يقذف، طبعاً هي لا تدري أني كبيت كثيراً ليلة أمس، فقالت
لي: يبدو أن زبرك غشيم ولا يستجيب ليدي! قلت لها: وأيه العمل؟ ... انا
ليس لي فى هذه الامور! ضحكت بدلع وقالت: ما تشلش هم، دا مش حيصعب عليّ،
انت حتشوف دا الوقتي أختك بتعمل أيه!! هي اللي بتخلي الحمار يجيب معاها
حيصعب عليها انت يا جودت؟
خلال ثوانٍ كانت أختي قد عدّلت من نفسها وجلست بين أرجلي ثم وضعت زبري في
فمها ويديها تلعب ببيوضي وزبري واخذت تمصه بنهم شديد وتلعقه بلسانها حتى
أن زبري كاد ينفجر من المتعة: أيه الحلاوة ديه كلتها؟ معقولة اختي بتتناك
من الحمير؟ معقولة بتكون تمص زب الحمار زي ما هي بتمص لي زبري؟ معقولة
تكون شهوانية للدرجة ديه؟ يااااااه شيء ولا في الخيال. أحسست ان زبري على
وشك القذف بينما أتخايل كيف أختي تتناك من الحمار ويخليه ينزل! معقولة
تكون بتدخل زب الحمار بكسها؟ وحين همّ زبري على القذف أخرجته من فمها
بسرعة ثم وجهته بعيداً عنها واخذت فى القذف...
نظرت الى وانا اقذف وهى تلعب بزبرى المرتعش، قالت لي: ليش اخرجته من تمي؟
قلت لها: مش عاوز أسيبهم يوسخو هدومك! قالت: المرة الجاية لا تخرجه، انا
بستمتع بيهم ببقي وعلى خدودي، اوكي؟ استرحت حبيبى؟ قلت لها: طبعاً
جدددددا!!! قالت: أوعى حد يعرف باللي جرى! قلت لها: لماذا؟؟؟ قالت: انت
جننت؟ لو حد عرف يقتلونا!!! انت فاهم قلت لها: فاهم فاهم! قالت: يالا روح
لامك علشان ما تتاخر عليها. فقلت لها: أنا عاوز أشوف كسك كويس، دا باين
عليه حلو قوي، وعاوز امسكه بصوابعي، ممكن؟ ودون أن تتفوّه بكلمة كانت قد
رفعت إحدى رجليها ووضعتها على جانب الكرسي الذي مازلت أجلس عليه، وقدّمت
وسطها نحو فمي وقالت: خد إعمل فيه اللي انت عاوزو!!
بالضبط كان كسها على مستوى فمي، فأخذته فوراً بين شفتيّ ورحت أمضغه مضغ
اللبان حتة حتة بشكل عشوائي، فما كان منها إلاّ أن أمسكت برأسي وثبتته
بين فخذيها وهي تقول: ركّز هنا يا خويا، خلّي لسانك على الحتة ديه، أيوه
كدة، إنت حاسس بالمية بتنزل من جوا؟ دخل صوابعك وانت بترضع الحتة نفسها،
أيوة كدة، دا انت فنان بجد، ايوة يا خويا، نيكني بلسانك. وأخذت تلكز
بكسها على فمي وترتعش وتواصل التلفظ بالكلمات المثيرة حتى أحسست بأنها
تكب على فمي وترتعش بعد حركات هستيرية، وتأوهات تصدر من أعماق صدرها،
فسحبت وسطها عن رأسي وارتخت فوقي قبل أن تنزل رجلها على الأرض، فعمدت انا
حينها على إنزالها بشكل جعلتها تجلس في حضني فينزل كسها على زبري الذي
عاود انتصابه وكأنه لم يكب منيه من قبل، وبشكل تلقائي أخذ زبري طريقه الى
جوف كسها، فتصنّعت أختي بأنها تفاجأت بالأمر، فشهقت لدى اختراقه لكسها
وهي تقول: عملت أيه يا منيّل؟ دا انت بتنيك أختك بكسها؟ دا انت سبت زبرك
يخش بكس أختك؟ وبدأت تحرك على زبري وتصعد وتهبط عليه بينما هي متمسكة
بعنقي وتفتح فخذيها جيداً ليتمكّن كسها من ابتلاع زبري بكامله، وتواصل
القول: دا انت زبرك جامد قوي! سيبو يخش كلو...سيبو يمتع كس اختك... دا كس
أختك اللي بتحبك بيتمتع بزبرك يا ابن اللبوة...أيوة كدة هز تحت كسي... دا
كسي بيتناك من زبر أخويا يا جدعان!! دانتو فين يا شراميط مصر تشوفو اللي
بيعملو كسي!! ما تي**** يا حبيبي... كب لبنك جوا كس اختك... كسي عاوز
يشرب لبن زبرك، إنت حرمتني من لبنك ببقي، ما تحرمش كسي من لبنك يا خويا.
وما ان انتفضت أختي انتفاضتها الرهيبة على زبري حتى كان زبري يقذف اللبن
الحار في جوفها لنهدأ كلانا هدوء ما بعد العاصفة العاتية وترمي أختي
برأسها على كتفي وكأنها راحت بإغفاءة بينما أنفاسها الحارة كانت تلسع
عنقي.
ما أن قامت عني وأخرجت زبري الملتوي من كسها، وراحت تنظف كسها وأفخاذها
من آثار النيك، أعطتني فوطة ورقية لأمسح زبري من ماء كسها، فوجدت كمية
كبيرة من اللبن على شعر عانتي، ليس فقط اللبن الذي خرج من زبري، فقد
لاحظت أن لبن زبري قد اختلط بلبن كسها من شدّة ما قذفت هي الأخرى أثناء
النيك وبعده.
خرجت من عندها وانا فى قمة الفرحة. فقد تحقق لي اليوم حلماً راودني منذ
فترة طويلة، فها أنا أصبحت ذكر العائلة بحق وحقيق، وما زال أمامي خطوة
واحدة لأثبت ذكورتي على حريم العائلة، وهذه الخطوة هي أن أصل الى كس أمّي
وأجعل زبري ينسيها أزبار الشبّان الذين تركض وراءهم وتعرّض سمعتها للخطر
من أجل أن تحظى بنيكة منهم.
عدت الى البيت وكانت أمي تجلس مع جارتنا سلمى التي سبق لي وسمعتها تتكلم
معها عن الشبان الثلاثة الذين مارسوا معهن، ألقيت عليهن التحية ودخلت
غرفتي واستلقيت على السرير أفكر في هذه الموقعة العظيمة التي قام بها
زبري في كس أختي الكبيرة منى، فها هو خلال فترة قصيرة ينتهك أسوار أكساس
أخواتي الإثنتين ويتمتع بهن ويمتعهن على أحسن مايرام. دخلت ماما وقالت:
ايه يا جودت، اختك اخبارها أيه؟ قلت لها: كويسه جداً وبتسلّم عليكي،
وتابعت قائلاً: هل ذهبت جارتنا؟ قالت: نعم، وانا سأخرج بعد قليل لأتسوق
انا وهي. قلت لها: على راحتك ثم ذهبت الى حجرتها...
تبعتها الى غرفتها لأسألها عن الغذاء، فوجدتها وقد بدأت فى خلع ملابسها
يااااه ياللروعة! ما هذا الجسم الناري ويا حلاوة هذا الصدر الجميل الذى
يشبه صدر فيفى عبده وجسم دلال عبد العزيز المصرية ويا على جمال السيقان
وبطنها الكبير المتماسك ومكوتها يااااااه ..نظرت امي لي وهي لا ترتدي سوى
الكلوت وحمالة الصدر وقالت: ايه يا جودت، عايز حاجه حبيبي؟ قلت لها: آه
بس نسيت كنت عايز أيه؟ ضحكت وقالت: طيب أقعد علشان لما تفتكر تقوللي. قلت
لها لالالا سآتي بعد ما تلبسي هدومك. قالت: ليه يعني؟ اقعد يا جودت هو
انت خجلان مني أقعد حبيبى أقعد .. انا اعرف انه لا خوف منك ... وضحكت
ضحكة صغيرة.
قلت في نفسي يعني ايه لا خوف مني؟ انها لا تعيرنى أي اهتمام ومازالت
تعتبرني طفلاً، آه لو تعرف زبري كان بيعمل إيه قبل شوية! على العموم
الحكاية مش مطوّلة، وحتعرف بنفسها زبري بيعمل أيه. قلت في نفسي سيبها دا
الوقتي على نياتها وخليني أشوف هذه اللحم الابيض وهذه البزاز الجميله
وطيزها اللي بتنادي الزبر يخرقها. وسرحت فى جمالها وراح خيالي يصوّر لي
ما الذي ستفعله أمي وجارتها سلمى في مشوار اليوم؟ هل فعلاً تريدان
التسوّق أم انهما على موعد مع النياكة؟ هل موعدهن مع الشبان الثلاثة
نفسهم أم انهنّ يفضّلن التغيير دائماً؟ وبينما أنا أمتّع النظر بجسدها
المثير وأتخايل كيف ستنتاك بعد قليل، وكنت قد نسيت انني أمامها ووضعت يدى
على زبرى الذي قام.
انتهت ماما من ارتداء ملابسها ونظرت الي وانا مازلت واضعاً يدي على زبري
قالت: جودت... جودت...ايه مالك؟ أبعدت يدي من على زبري الذي كان منتصباً
قالت: ايه يا جودت مالك؟ قلت: ما فيش قالت طيب انا خارجة ولن أتاخر خرجت
وتركتنى مع خيالي، متى سيتمكّن زبري من ولوج كسها؟ هل إذا عرضت الفكرة
على جارتنا سلمى أستطيع من خلالها أن انيكهما مع بعضهما كما يفعلن مع
الشبان الأغراب؟ أعود وأقول لالا، الفكرة ليست مقبولة، فأمي من الممكن أن
تنتاك مع كل البشر بمعرفة صاحبتها إلاّ مع إبنها، كما أن جارتنا سلمى لن
تغامر بصداقتها لأمي حاملة أسرارها من أجل نيكة معي. الفكرة غير موفقة.
بصصت على أمي وجارتنا من النافذة فوجدتها تركب مع سلمى في سيارة زوجها
وتنطلق مسرعة، فقلت في نفسي: كان عليّ أن الحقهن وأعرف أين يذهبن في هذا
الوقت! وبينما كنت منغمساً في تلك الأفكار، رنّ الهاتف فكانت على الطرف
الآخر اختي نوال، قالت: الو يا حبيبى اخبارك ايه؟ قلت لها: مش كويس! قالت
ليه حبيبى لسه تعبان؟ قلت لها: جداً، دانتي دوقتيني طعم الحريم وسبتيني
مش عارف أعمل ايه! قالت طيب أجي لك؟ قلت لها: ياريت قالت: فين ماما؟ قلت
لها خرجت.
عرفت منها حينها أنها في القاهرة وكانت على وشك ركوب القطار الى أسوان
عندما اتصلت للإطمئنان، فقالت لي: كويس اني اتصلت بيك قبل ما سافر، عشر
دقائق واكون عندك.
يا للهول! ما هذا النهار الرائع؟!! أأتمكن في غضون ساعات قليلة من الحصول
على أجمل أختين في الدنيا وأنيكهن! إن رائحة ماء كس أختي منى مازالت تفوح
حول زبري، لم أغسله بعد ولن أغسله قبل أن تتمتع أختي نوال برائحة كس
أختها الكبرى... سأجعل نوال تلحس كس منى بواسطة زبري، سيكون زبري واسطة
خير بين الأختين الشهوانيتين اللتين لا ترتويان من النياكة. حقاً انها
فكرة مثيرة لصدفة عظيمة!!
بالفعل لم تمضِ عشر دقائق وكانت اختي نوال قد وصلت فاستقبلتها بحضن دافئ
متشوّق لمهبلها الحار، حيث أني بلا أي مقدّمات كنت قد بدأت بعصرها بين
ذراعيّ وامتص رحيق شفتيها بقبل عنيفة، فتملّصت مني بلطف وهي تقول: أيه يا
جودت، مالك؟ دانت مهبب حاجة؟ سبني آخد نفس!! قلت لها: نفسي .....قالت:
نفسك فيه ايه؟ قلت: نفسي أخش بيكي! قالت: حتخش يا حبيبي، انا جايه مخصوص
علشانك، انا حاسه بيك ومش حاترك لعبة ما العبهاش واياك! تعال جوة عايزة
أقولك على حاجة.
دخلنا غرفتي، وبينما كنت أغلق باب الغرفة عليّ وعلى أختي الجاية مخصوص
علشان تتناك وتنيك، قالت اختي: بص انا معايا من الوقت ساعة بالضبط علشان
إلحق القطر... خليك حلو معايا واسمع الكلام، وانا حخليك عال العال! قلت
لها: انا خدامك! قالت: خلاص روح اعمل لى كباية ليمون وتعال. طرت الى
المطبخ وعملت الليمون ورجعت لاجد اختي نائمة على السرير وترتدي قميص نوم
اسود قصير جداً وبزازها طالعين للخارج قالت لي: ضع الكوب وتعالى هقولك
على شيء.
وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير قالت اطفئ النور علشان اقولك...
وضحكت. اطفأت النور لم اجد الا يد اختي تشدّنى اليها بقوة، وتقبلني
بحرارة ثم نيمتنى على السرير واخذت تقبلني ويداها تمسك بزبري من فوق
بنطالي ثم احسست بها تقوم لتعمل على خلعي لبنطالي والكيلوت معاً فيتحرّر
زبري من أوزاره فهجمت عليه تمصه وتقول لي: حبيبي إلعب بكسي بيدك. ارتعشت
من هذه الكلمة، بحثت عن كسها بيدي فوجدته مليء بمائها الساخن قالت
ولسانها في فمي: أنا عاوزاك تعمل بكسي زي ما عملت بيه المرة اللي فاتت،
يعني عاوزاك تاكلو بشفايفك وتلحسو بلسانك برغبة قوية، إنما حاسب ما تقطع
حتة منو، دا لو اصحاب! وضحكت بينما كانت تنقلب لتنام على ضهرها وقمت
اتحسس بيدى ولساني جسمها الجميل حتى وصلت لكسها لحسته ادخلت لساني فى
كسها الرطب وهي تنهز وتحرك تحت ضربات لساني الذي كان يخرج من كسها ليسرح
ويمرح بين شفايف كسها ثم ليداعب برأسه بظرها المنتصب ليعود أدراجه بين
الشفايف التي كنت أشدها من حين لآخر بشفايفي وهي تزداد ارتعاشاً وترتفع
تأوّهاتها وتزداد كلماتها بذاءة وإباحية، حتى أحسست أنها تتقلّص وتنتفض
قاذفة بفمي ماء شهوتها، كل ذلك وهي تلاعب زبري بأصابعها وتواصل تدليعه
حيث انتصب في يدها إستعداداً للولوج في كسها وإطفاء شهوتها بالكامل.
---------------------------------------------------------------------------*********-----
حين قذفت أختي ماء شهوتها بفمي ورفعت رأسي من بين أفخاذها، قالت بصوت
متهدّج: كفاية سيب كسي، كفاية، مش قادرة بقى... يالا حطه...حط زبرك فى
كسى بقى...خلص ... مش قادرة أكتر من كدة. كانت هذه هى المره الاولى لي في
حياتي تكون أمامي امرأة نايمة على ظهرها وأنيكها، فرفعت أرجلها الى
الأعلى وفسحت ما بينهما ليطل كسها المنتفخ منادياً تعالى لي يازبر،
وبينما كنت ممسكاً بأحد فخذيها بيدي، ألقيت الآخر على كتفي وأمسكت بزبرى
ووجهته الى كسها لأدخله دفعة واحدة الى أعماقها. سمعتهاااا اى اى ااح اح
اووووووفف كمان كمان دخله كله ادخلته بالكامل .... اححح حلو اوى ياخويا،
خليه جوه ولا تفعل شيء.
أخذت تتحرك وتتلوى تحتي وكأنها هي التى تنيك، ترفع طيزها لتبلع زبري ثم
تخفضها ليخرج قليلاً ثم يغوص في الأعماق. وبعد عدّة حركات على هذا النحو،
قالت لي: إعمل انت زي ما كنت أعمل أنا، دخله انت جامد وخرجه بالراحة،
فبدأت أعمل حسب توجيهاتها وهي تقول: زبرك حلو اوى اه اه اه اووووف حرام
عليك زبرك جامد قوي ... انت فين من زمان؟ يالا بسرعة! وبدأت ارتعاشاتها
تتوالى الواحدة تلو الأخرى، فقلت لها: سانزل! قالت: إمسك نفسك شوية، ثم
قامت من تحتي ومسكت زبري بيدها واخذت تدلكه بمهارة وبسرعة فائقة، حتى
قذفت. وجدتها تلتقط القذائف بفمها بتلذذ مثير وهى صامتة لا تحدث الا صوت
انين جميل.
اخذت تعصر زبري حتى افرغت ماءه فى فمها ثم ارتميت على السرير جوارها
وجدتها تضع رأسها على زبري تلحس كل ما تبقى من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى
وصلت الى صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى اهتجت مرة اخرى وقالت: أيه مش
عاوز تعمل تاني؟ قلت لها: آه ياريت! قالت: خليك زي ما انت. واخذت تمص
زبري مرة أخرى حتى انتصب بشده ثم احاطتني برجليها وجلست على زبري وادخلته
فى كسها ثم اخذت تتراقص عليه وتتمايع ثم انحت على فمي واخذت ترضع لساني
وانا أحرك تحتها فيدخل زبري ويخرج من كسها على إيقاع آهاتها وشهيقها ذي
الأنغام الشجية المثيرة، ثم استوت على وسطي جالسة بينما زبري في أحشائها
بكامله، وأخذت ترقص السامبا عليه فأحسست أن نخاعات جسمي كله، وليس فقط
نخاعات زبري، ستخرج وتتدفق في كسها. طالت هذه الحركة لمدة حتى أحسست بأني
لم أعد قادراً على تأخير القذف والإستمرار في هذه المتعة، فقلت لها:
سأقذف!!! فقامت مسرعة عن زبري ونزلت لتضع بزازها على زبري واخذت تدلكه
ببزازها الطرية الناعمة حتى قذفت على صدرها. قبلتني وقالت إياك ان تنير
النور قبل ما اخرج.
كل هذا في الظلام، خرجت الى الحمام ورجعت وهي تلف الفوطة حول جسمها. نظرت
لي وقالت لي مالك قلت لها كان نفسي أشوفك! قالت لا تقلق الايام جايه
كثير. ارتدت ملابسها امامي وقالت انا سأخرج للصالة انتظر امك وانت قم
واغتسل وتعالى نجلس سويا قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتمددت على صدرها
وهي تحسس على شعري وتقول لي: لازم تحاسب يا جودت تطلع منك كلمة كدة ولا
كدة، دة تبقى كارثة، من هنا ورايح انا حبيبتك ومش حخللي يخس عليك حاجة
أبداً... فأكدت لها أن تطمئن لهذه الناحية بينما عقلي يحدّثني بأن أنيكها
هي وأختي منى سوية، وحبذا لو كانت أمي معهما أبضاً.
حان موعد مغادرة اختي نوال قبل أن تعود أمي الى البيت، فخرجت بعد أن
حمّلتني السلام لأمي وهي تقول تعليقاً على رفض أمي للعريس الذي كانت نوال
قد تكلمت عنه: يبدو ان امك يا جودت عاوزة تتجوز شاب يعوّضها السنين اللي
فاتت، أكيد دا كسها بيضرب على نافوخها علشان تطلب راجل أصغر منها علشان
تتجوزو، أنا بنصحك يا حبيبي ما تقفش بطريقها، الست لما كسها بيضرب على
نافوخها ممكن تعمل أي حاجة خارجة عن المنطق! فطمأنتها على أني مقدّر
الظرف الذي تعيشه أمي وأني فعلاً لن أقف في طريقها ولن أمنعها من تحقيق
رغباتها، ثم خرجت أختي صاحبة الكس الذي حصل على مجد فض بكارة زبري.
بعد حوالى ساعة على مغادرة اختي نوال المنزل، جاءت أمي وهي في أحسن حالات
الإنشراح، وقد لاحظت بأنها لاتحمل بيدها سوى حقيبة اليد التي خرجت بها،
فقد كان ذلك أول دليل لي بأنها لم تخرج للتسوّق مع جارتها سلمى كما
ادّعت. فاستقبلتها ببشاشة خاصة وأني أحسست بأني لم أكن ظالماً لها بش
حولها، وبينما كنت أقبلها على وجهها كالعادة عندما التقي بها، يبدو أنها
انتبهت لملاحظتي بأنها لا تحمل شيئاً في يدها من السوق، فاستدركت على
الفور محاولة تبرير ذلك قائلة: مش معقولة يا حبيبي يا جودت، بقينا الوقت
دا كلو نلف وندور بالسوق علشان نلاقي الحاجات اللي احنا عاوزينها، ومع
كدة ما فيش، كلها حاجات تقليد وماهياش بالجودة اللازمة. قلت لها: غريبة،
مع انو البلد كلها حاجات مستوردة! ولكني خشيت أن تفهم كلامي وكأنه تكذيب
لها، فاستدركت على الفور قائلاً: ولايهمك ماما، بكرا تتعوّض وتبقو تلفّو
لفّة تانية ولاّ تالتة وتجيبوا اللي انتو عاوزينو.
وبينما كانت متجهة نحو غرفتها وانا ألحق بها أعلمتها بأن أختي نوال جاءت
وانتظرتها لبعض الوقت، وكانت تريد ان تطمئن عليها ولكنها مضطرة للحاق
بالقطار، فسألتني أمي إن كانت نوال تكلمت بموضوع العريس، فطمأنتها الى
أننا تتكلمنا بهذا الموضوع من قبيل الإهتمام بشأنها وليس من قبيل التدخل
بخياراتها، وأن نوال أكدت عليّ بأن نتساعد معك على إيجاد الشخص الذي
يستحقك ويستطيع أن يعوض عليك عناء وحرمان السنوات الماضية.
عندما أنهيت كلماتي كانت أمي قد دخلت غرفتها وأنا أتبعها، وعندما سمعت
هذه الكلمات ظهرت على وجهها ابتسامة حاولت إخفائها وهي تقول: حرمان أيه
يا ود؟! عندها خففت من وقع هذه الكلمة عليها فقلت: طبيعي يا ماما انت
كنتي حارمة نفسك من حاجات كتيرة طول خمستعشر سنة من غير جواز، يعني زهرة
عمرك، علشان تقدري تهتمي بي وبأخواتي البنات، وجا الوقت علشان تشوفي
أمورك وطلبات نفسك، دا حقك يا ماما.
كانت ماما قد باشرت خلع ملابسها، فخلعت السترة وباشرت بفك أزرار القميص،
عندما تقدمت نحوي وألقت بقبلة على جبهتي وهي تقول: تسلمولي يا حبايبي،
انا سعيدة قوي بحبكم ليّ! وعندما تابعت فك الأزرار ورأتني مهتماً بالنظر
الى جسدها، يبدو أنها تذكرت بأنها لا ترتدي حمّالة صدر، فقد كان ذلك قد
بدا واضحاً لي ما أن خلعت السترة، فأين هي حمّالة الصدر التي كنت قد
شاهدت أمي ترتديها قبل خروجها؟
حاولت أمي تدارك الأمر بأن أخذت من الدولاب جلباباً لها ودخلت الى حمام
غرفتها لتتوارى فيه عن عيوني فتغيّر ملابسها، وذلك قبل أن تخلع تنورتها،
فهي حتماً لا ترتدي كيلوتها أيضاً، وقبل أن تقفل باب الحمام وراءها قالت:
انا آسفة حبيبي لازم استحم ضروري قبل ما البس هدوم البيت. وعندما قلت لها
ان تاخد بالها من التنورة، تخلعها قبل ما تدخل الحمام، أجابتني: ماتشغلش
بالك حبيبي، هي لازم تروح المكوجي! وحتى لا أكون ظالماً بش، عملت ما
لم أعمله حتى في طفولتي، فقد استرقت النظر من خرم باب الحمام لأرى بأن
أمي فعلاً لا ترتدي شيئاً تحت تنورتها عندما خلعتها في الحمام.
خرجت من غرفتها والأفكار تتسارع الى ذهني، فأمي لم تكن ترتدي أي شيء تحت
ملابسها! أين خلعت ملابسها الداخلية اااااه أكيد أنها كانت تتناك بره
يااااااه، الموضوع بالنسبة لي لم يعد موضوع شكوك، فالأمر أكيد ولايقبل أي
التباس، ولكن هل كل واحدة تتناك تفقد ملابسها الداخلية حيث تتناك؟ لا بد
أن يكون في الأمر ما هو مقلق. وأخذت الوساوس تفعل فعلها في رأسي: هل أن
الذين تذهب إليهم أمي وجارتنا ليتناكوا معهم من الساديين الذين يهوون
تعذيب المرأة أثناء النياكة؟ هل أنهم مزّقوا ملابس أمي الداخلية أثناء
النياكة؟ نعم! إن هذا الإحتمال وارد وعندي ما يدفعني للإقتناع به، فهؤلاء
الشبّان الثلاثة الذين سمعت أمي تتحدث عنهم مع جارتها سلمى وكيف أنهم
غلاظ ويحملون أزبار ضخمة وأن إثنين منهم أولجوا أزبارهم بأمي في الوقت
نفسه، حيث سمعت جارتنا تقول لأمي تسألها كيف استطاعت أن تتحمل مثل هذين
الزبرين يخترقان كسها وطيزها في الوقت نفسه، طبعاً هذه الطريقة بالنياكة
تدل على أنهم ساديين ومن الممكن أنهم يعمدون على تمزيق ملابس المرأة التي
ينيكونها.
أمّا إذا وضعت إحتمالاً آخر وهو أن تكون أمي وهي تتناك قد اتسخ كيلوتها
فلم تعد تستطيع ارتدائه، فإذا كان الكيلوت قد اتّسخ من اللبن الذي يكون
قد ملأ كسها فاضطرت الى خلعه فرمته أو أنها وضعته في حقيبة يدها، فلماذا
لا تلبس حمّالة الصدر؟ كما يبقى احتمال آخر وهو أيضاً يثير القلق: هل
أنها كانت تتناك فتفاجأت بأمر ما فاضطرت الى ارتداء ما تيسّر من الملابس
وخرجت مسرعة أو هاربة؟ لو كان الأمر كذلك فلاشك أن الفضيحة على الأبواب!
على الرغم من كل الأفكار التي راودتني، فأني لم أستطع الوصول الى فهم
للأمر بشكل يهدّئ روعي وقلقي من تصرفات أمي، وأيقنت مدى صواب كلام أختي
نوال عندما قالت أن كس أمك يضرب على نافوخها، وان المرأة عندما يضرب كسها
على نافوخها تكون مستعدة للقيام بأمور رهيبة خارجة عن المنطق. فكّرت بأن
أتكلم بالموضوع مع اختي الكبرى منى، ولكني خشيت أن أشغل بالها وتضطر الى
مغادرة منزلها في هذا الوقت حيث العيال في البيت وزوجها في عمله، فقررت
أن أتولّى الأمر بنفسي حتى أصل الى فهم ما يحصل مع أمي. فأنا لا أعارض من
حيث المبدأ أن تعيش حياتها، ولكني أخشى من أن تتعرض لمكروه بسبب لهاثها
وراء تلبية شهواتها ونزواتها، أو أن تتعرّض لفضيحة تلقي بظلالها على
الأسرة بكاملها.
كانت الأفكار على اختلافها لا تزال تراود بالي عندما سمعت صوت أمي
تناديني أن أذهب الى غرفتها، وحين أصبحت على باب غرفتها وجدتها جالسة على
كرسي التسريحة عارية تماماً إلاّ من كيلوت صغير يغطي كسها، وعندما سألتها
ماذا تريد، قالت لي: ايه يا جودت، إنت مش عاوز تساعدني بتجفيف شعري؟ مش
انت بتعمل العمل ديه من يوم ما أخواتك تجوزوا؟
صحيح أني أقوم بهذا العمل بشكل يومي تقريباً، ولكنها المرة الأولى التي
تكون من غير هدوم بالشكل ديه. وبينما كنت أحمل مجفّف الشعر بيد وخصلات من
شعرها الذهبي الكثيف ...
أحسست بلذة المداعبة لزبري، ولكن كمعرفة بالعمل الجنسي وبالحياة الجنسية
وبممارسة الجنس، فقد كان ذلك يستلزم مرور وقت طويل من عمري، بسبب من
تدليعي الزائد عن الحدّ في المنزل وعدم قدرتي على التكيّف مع أحد من
الأصحاب حتى يمكن اعتباري بأني كنت أعيش وحيداً بكل معنى الكلمة.
إسمي جودت، وعندما بدأت احداث هذه القصة منذ سنتين، أي في سبتمبر 2004 ،
كنت ابلغ من العمر 22 عاماً، أنتمي الى أسرة أرستقراطية تعيش في أحد
أحياء القاهرة ذات السمعة الطيبة، صحيح أن أبي قد توفى منذ زمن بعيد،
إلاّ أن مدخول الأسرة لم يتأثر حيث تردّ علينا أملاكنا العقارية ما يكفي
لنعيش عيشة رخاء خاصة وأن أسرتنا صغيرة حيث تقتصر على أختين لي أكبر مني
إحداهما منى وكان لها من العمر مع بداية أحداث هذه القصة 30 عاماً متزوجة
منذ سبع سنوات وتعيش مع زوجها في منطقة قريبة من بيتنا، وأختي نوال كانت
تبلغ من العمر آنذاك 27 عاماً، تزوجت قبل عام من بداية أحداث هذه القصة
وتسكن مع زوجها الموظف معها في احدى الدوائر الحكومية في أسوان، وبذلك
أصبحت أعيش وحيداً مع امي الحبيبة التي لم تشعرني يوماً بأي نقصٍ عن
تلبية حاجاتي مهما كانت، وحتى أني عندما قررت ترك الجامعة بسبب عدم
انسجامي مع عدد من الزملاء المفروضين عليّ وكذلك بسبب عجزي عن تحقيق
المعدلات المطلوبة للنجاح والترفّع الى السنة التالية، لم تعر الأمر أي
اهتمام وقالت لي: إعمل اللي يريحك، إنت مش محتاج شهادة علشان تتوظف او أي
حاجة، انت تقدر تعيش حياتك مترحرح بالميراث اللي تركهولك المرحوم ابوك
ويفضل عنك.
أمّا أمي الحبيبة فهي كانت تبلغ من العمر 47 عاماً وهي سيدة، إضافة الى
كونها أمرأة جميلة جداً شكلاً وروحاً والابتسامة لا تفارقها ابداً، فهي
على قدر كبير من الثقافة على الرغم من أن ظروفها لم تسمح لها بتحصيل
العلوم في المعاهد والجامعات، إلاّ أنّها تظهر في المجتمع كسيدة متوازنة
محترمة ولها آراؤها السديدة في مختلف المجالات، ويتضح ذلك من أن كل
الجيران يحبون مجالستها ومسامرتها وتراهم يستشيرونها في كافة المواضيع
والأمور التي تعترضهم في مختلف نواحي حياتهم. وكنت أشعر احياناً أن بعض
المواضيع التي يتداولون بها تكون ساخنة خاصة وأنهن يلجأن الى تغيير نبرة
أصواتهن عندما يشعرون بوجودي على مقربة منهن، فيتحول صوتهن الى الهمس
والتلميح بكلمات مبهمة. إلاّ أنّي لم أكن أعِر هذا الأمر أي اهتمام يذكر
ولم أنظر الى أمي أو الى أي من جاراتها أي نظرة غير عادية معتبراً أن ما
يتكلمون به أمراً عادياً كونهن حريم مع بعض.
يمكن القول أن كل ما كان يحيط بي من أجواء، كان يبعدني عن التماس المباشر
مع الآخرين، ليس فقط مع أبناء الجنس الآخر، بل وأيضاً مع أبناء جنسي، فلم
أشعر يوماً بأني بحاجة الى التحدّث بأي أمر من أمور الحياة مع أي إنسان
غير أمي وأخوتي، فهناك بضعة من الأمور والأحداث العائلية كانت قد حصلت
قبل زمن طويل، جعلت من أسرتي منعزلة عن الأقارب من جهة الأعمام والأخوال
على حدٍّ سواء، فدنيتي لا تتعدى جدران المنزل وعالمي لايتجاوز أمي
وأخواتي، اللواتي لم يكنّ يتعاملن معي إلاّ كطفلٍ مدلّلٍ أمره مستجاب بلا
نقاش.
في ظل هذه الأجواء كان الجنس بالنسبة لي عملاً دنساً وكنت أشعر بالذنب
وأمقت نفسي كلما داعبت قضيبي حتى القذف، فأنام بعدها وضميري يعذّبني مع
أنّي كنت ما أن أضع قضيبي بين أصابعي وأدلكه قليلاً حتى أراه يتفجّر
قاذفاً حممه. والغريب في الأمر أني كنت دائماً أستحضر صورة واحدة من
أخواتي عند الإستمناء لتدلك لي زبري أو لتضعه في كسها. وأذكر أن يوم زواج
أختي نوال لجأت الى الإستمناء بعد عودتي من الحفل بشكل هستيري وأنا
أتخايل كيف هي الآن بين ذراعي زوجها، وما الذي يفعله بها وكيف يفض لها
بكارتها بإدخال عضوه فيها. لا أذكر كم مرة يومها قذفت على خيالي هذا، بل
حتماً تجاوز العشر مرات حتى أني يومها رميت نفسي على السرير عارياً من
الأسفل دون أن أنتبه للأمر.
الملفت في الأمر أيضاً هو أن وجهتي الجنسية لم تكن واضحة أبداً، فصحيح
أني كنت امارس العادة السرية باستحضار صور إحدى أخواتي أو كليهما وهن
تداعبن قضيبي، إلاّ أني لا أنسى أنه ذات مرة وكنت أبلغ من العمر عشرين
عاماً تقريباً، عندما شعرت بلذة عارمة تجتاحني عندما أحسست بأن قضيباً
منتصباً يستقر بين فلقتي طيزي وانا في الاوتوبيس المزدحم بالركاب، ويومها
تجاوبت مع صاحب هذا القضيب المندسّ بين فلقتي طيزي بشكل شجّعه على أن
يمدّ يده الى قضيبي ويداعبه من فوق الملابس حتى قذفت المني في بنطالي،
حيث انسحب هو من ورائي وتوارى ما أن شعر بالمني وقد ملأ بنطالي.
إلاّ أن الوضع بدأ يأخذ منحى جديداً ومختلفاً في أوائل سبتمبر عام 2004،
فمنذ ذلك التاريخ بدأت الأمور الجنسية تتغيّر بالنسبة لي، ففي صباح ذلك
اليوم استيقظت باكراً على غير عادتي، فأنا لم أكن أترك سريري قبل الثانية
عشرة ظهراً، بينما يومها استيقظت قبل التاسعة، وما أن خرجت من غرفتي حتى
سمعت أصوات قهقهة نسائية تنمّ عن فجور واضح يصدر من الصالة، وعندما تقدمت
بخفة وصمت الى حيث مصدر الصوت، تفاجأت بأمي وقد فسخت أفخاذها أمام جارتنا
أم سعيد التي كانت منحنية على ركبتيها أمام كس أمي وقد رفعت جلبابها عن
طيزها الظاهرة بكل وضوح أمامي وتحمل بيدها شيئاً يشبه القضيب الذكري
تدخله في كس أمي وتخرجه بينما النشوة والهيجان واضحان على وجه أمي التي
تقول لها بفجور وبصيغة الأمر: أدخلي هذا الزبر بكسي ايتها الشرموطة، كسي
يريد علكه، لاتعذبيني أكثر من ذلك. بينما أم سعيد تقول لها: ديه بعدك يا
قحبة، مش حتنزلي قبل ما تاكليلي كسي ببقك، انا كسي عاوز يتناك ببقك!
فتقوم أمي عن الكنبة وترمي أم سعيد أرضاً وتركب فوقها لتعطيها كسها على
وجهها، بينما كانت أمي بدأت تأكل كس أم سعيد بنهم واضح.
وقد كان المنظر بالنسبة لي مثيراً جداً خاصة عندما كانت طيز أمي موجهة
باتجاهي وأرى بكل وضوح كيف أم سعيد تمرر لسانها بين شفايف كس أمي ثم
تدخله الى داخل كسها بينما تفرك لها بظرها باصبعها، وأمي تضيع بين
الإستمرار بلحس كس أم سعيد وبين إصدار التأوهات تعبيراً عن انتشائها بما
يفعله لسان ام سعيد بكسها.
في تلك الأثناء كنت أنا أمرّج زبري وأدعك به بعنف وقبل أن تنتشي أي من
هاتين الشرموطتين، أمي وجارتها، بدأ زبري بقذف الحمم من فوهته على
السجاد، وقد كان ذلك سبباً في قلقي من أن تكتشف امي أمري، فمن الصعب
إزالة المن عن السجاد بسهولة، فرحت التقطه بما تيسّر لي من المناديل
الورقية محاولاً إزالة آثار العدوان قدر المستطاع، وهو الأمر الذي استغرق
وقتاً كان كافياً حتى تنتهي امي وجارتها من نيكتهما، فوجدت نفسي أسرع
الخطى الى غرفتي وادّعي بأني مازلت نائماً بعد قفل باب الغرفة ورائي.
منذ ذلك اليوم أصبح الجنس بالنسبة لي هدفاً يجب السعي له، وتوسعت مخيلتي
الجنسية لتشمل إضافة الى أخواتي، أمّي وجاراتها، وأحياناً كثيرة أصبح
قضيبي يشرئب على منظر مطربة تتلوى على التلفاز وهي ترتدي الملابس المثيرة
وتظهر مفاتنها، فأتخايلها كيف تكون تتلوّى تحت الرجل وهو ينيكها ويدخل
زبره في أحشائها، أو اتخايل كيف تلتهم الزبر بين شفتيها اللتين تضمهما
وتفرجهما بينما تغني وتتأوّه، وتتمايل بكل إثارة وهي تدّعي الغناء، فأنا
لا أكون في مثل هذه الحالة استمع الى ماتقوله، بل أنظر الى مفاتنها
متخايلاً أنها تنتاك بينما أكون أداعب زبري حتى أقذف فأقفل التلفاز دون
أن أعرف حتى إسم هذه المغنية أو اسم الأغنية.
فمنذ أن شاهدت أمي وجارتها يتساحقن في الصالة، أصبحت لا أفوّت فرصة
لاستراق السمع على أمي وجاراتها، وكثيراً ما كان مجرد الحديث بينهن عن
الجنس يثيرني ويدفع بي الى ممارسة الإستمناء. إلاّ أن ما اكتشفته في نفسي
في تلك الأثناء هو أنّي أشد شرمطة من أمي حيث أن حديثها في إحدى المرات
مع جارتنا سلمى عن ممارستهن الجنس مع ثلاثة شبان دفعة واحدة، وكيف أن أمي
استطاعت أن تدخل زبين فيها بالوقت نفسه، زب في كسها والآخر في طيزها،
وراحت تشرح لسلمى ما الذي كانت تشعر به حين ينطحاها كلاهما في اللحظة
نفسها، فإن هذا الحديث بدل أن يثير غيرتي على أمي، فقد أهاجني وأثارني
بشكل جنوني وجعلني أقذف مراراً وتكراراً وانا اتخايل أمي بين هذين
الشابين اللذين وصفوهما بالوحشين وهما ينطحان بكس أمي وطيزها معاً.
خلال فترة قصيرة لا تتجاوز الشهر الواحد، كنت قد بلغت من الشهوة
والإباحية والمجون حدوداً عظيمة، فلم يعد مجرد الإستمناء وقذف المني
يكفيني، ولكني في الوقت نفسه لم أتجرّأ على البوح برغباتي الجنسية أمام
أحد، ولم أقم بأي ممارسة جنسية حقيقية مع أي أنثى كان، بل بدأت أتفنن
بممارسة الإستمناء، كأن أجوف بطيخة صغيرة جاعلاً فيها ثقباً بعرض قضيبي
وابدأ بإدخال قضيبي فيها متخايلاً أني انيك كس امي حيناً وحيناً آخر
طيزها، ثم بدأت باستخدام أدوات كالموز والخيار والممحاة الطويلة التي على
شاكلة القلم لإدخالها في خرم طيزي لأكتشف مقدار اللذة التي يمكن الحصول
عليها من نيك الطيز، متخايلاً قضيب ذاك الرجل الذي داعب زبري في
الأوتوبيس أنه يقتحم طيزي ويعصرني بين ذراعيه حتى الإستمناء، وصولاً الى
أني بدأت استمتع بأكل البطيخة الممزوجة بالمني الذي أكون قد قذفته فيها
متلذذاً بأكلي لمني زبري.
وكنت أعمد أحياناً الى النوم على ظهري وأرفع أرجلي عالياً ثم أسند أرجلي
ومعظم ظهري على الحائط بينما رأسي على الأرض وألعب بزبري حتى ينزل اللبن
على وجهي وفمي مستمتعاً بحرارة اللبن ومذاقه الذي صرت أستسيغه أكثر مما
تستسيغه أي أنثى. وعندما خطر ببالي أن أدخل المني بأصبعي الى طيزي بعدما
أقذف، فشعرت بمدى اللذة التي أحصل عليها من إدخال أصبعي وطيزي ملأى
بالمني، أصبحت أجهز خيارة قربي قبل القذف لأدخلها بطيزي مع المني وأصبح
أنيك نفسي بها وأنا على الوضع نفسه، ثم بدأت أستبدل المني بما توفّر من
كريمات خاصة من مادة الفيزلين الشديدة اللزوجة، والتي تزداد حرارتها مع
الفرك، فأجد بذلك متعة لاتضاهى.
لم يخطر ببالي يوماً أن أتبع أمي عند خروجها من البيت خاصة برفقة جارتنا
سلمى التي عادة ما كانت تأخذ سيارة زوجها الفارهة لتخرج مع أمي، فلم أكن
مهتماً بمعرفة أين تذهب وماذا تفعل خارج البيت، فقد كنت أعتبر خروج أمي
من البيت فرصة لي لممارسة هواياتي الشبقة بحرية حيث أنفرد بزبري وطيزي
دون خوف أو قلق. كذلك لم يخطر ببالي أن أختي نوال القاطنة في أسوان ستأتي
ذات يوم وانا في قمة ممارستي لهوايتي الجديدة، وقد كانت نوال تحتفظ
لنفسها بمفتاح البيت حيث دخلت عليّ وانا في المطبخ أنيك البطيخة.
لا أعلم منذ متى كانت تنظر أختي إليّ وانا انيك البطيخة، ولكن عندما وقع
نظري عليها كانت هي تدعك بزازها بأيديها والشهوة تقفز من عينيها، بينما
أنا صُعقت لضبطها لي في هذا الموقف المشين، ولم أعرف كيف أداري نفسي
وقضيبي المنتصب أمامي وآثار البطيخ عليه، أو ما الذي يمكن أن أقوله
لأبرّر به موقفي؟ فقد تملّكني شعور بأن الفضيحة قد وقعت لامحال، فأنا ليس
عندي ما أقوله، ورحت أفكر بما يمكن أن تقوله أختي لأمي وما الذي قد ينتج
عن مثل ذلك من تبعات.
كنت قد أخذت راحتي على الآخر في البيت، فأنا على يقين بأن أمي لن تعود
قبل اربع او خمس ساعات، ولذلك فأنا قد خلعت كل ملابسي وبتّ عارياً
بالكامل والبطيخة المجوّفة بحجم القضيب وقد ثبّتها على الأرض بين مخدتين
ونمت فوقها بينما قضيبي المنتصب الى حده الأقصى يخرقها وأنا أصدر الأصوات
والتأوهات ومتكلماً مع البطيخة وكأنها أنثى تنتاك تحتي، فهل من الممكن أن
أجد تبريراً امام اختي لما يحدث؟
لاحظت نوال ارتباكي وخوفي من ضبطها لي، وقد تكون خشيت عليّ من أن أصاب
بعقدة نفسية من جراء ما حصل، فبادرتني على الفور قائلة: ما تقلقش يا
حبيبي، إحنا كلنا بنعمل كدة! الناس كلها بتعمل الحركات ديه، حتى شوف انا
بلعب بنفسي وانا بتفرج عليك!!! وعاودت دعك بزازها من فوق ملابسها بيد
بينما وضعت يدها الأخرى من فوق تنورتها على كسها وصارت تدعك وتصدر
اصواتاً وتتفوه بكلمات مثيرة مثلما كنت أفعل أنا فتقول: ايوة نيكني يا
حبيبي، نيكني، نيكني بقوة أكتر، خللي زبرك ينيك بكسي،ديه زبرك حلو وجامد
قوي، نيكني ونزل بكسي جوا.
وقفت امام اختي مشدوهاً وانا مازلت عاريا تماماً بينما هي تداعب نفسها،
وشعرت ان الروح عادت لتدب في زبري مستعيداً انتصاباً جزئياً إلاّ أني
لغاية هذه اللحظة لم أكن قد تفوهت بكلمة بعد، وكانت تأوهاتها وكلماتها
النابية هي التي تقطع جدار الصمت الرهيب فقط، وعندما كانت الشهوة قد
تملّكت منها تماماً بادرتني الى القول: إنت مش عاوز تشوف جسمي؟ انا مش
عاوزة أكون طمّاعة، انا بشوفك عريان وهخليك تشوفني عريانة وتمتع نظرك
بجسمي!
وبينما خلعت تنورتها والكنزة الصوف التي كانت ترتديها، طلبت مني مساعدتها
في خلع سوتيانتها فتحركت تجاهها كالأبله لا أعي ما يجب ان تكون عليه
الخطوة التالية.
فككت سوتية السوتيانة فتحرر نهداها من قيودهما وبقيت متسمراً وراءها
بينما كانت تنزل كيلوتها عن جسمها منحنية أمامي فيضرب زبري بمؤخرتها دون
أن أتحرك وأقوم بأي عمل في الوقت الذي كان الدم يغلي في كل عروقي،
وانتابتني قشعريرة بدأت أرجف وكأني محموم لا أقوى على تهدئة الرجفة ولا
تفسير أسبابها. وفي هذا الوقت استدارت نحوي تعانقني وتقبلني بشفتي قبلة
شهوانية عارمة وتقول: أيه يا جودت، إنت مش قادر تصدّق اني واقفة عريانة
قدامك؟ بص لي كويس! وراحت تفلت على رؤوس أصابعها أمامي عارية كراقصة
باليه وأنا مازلت من صدمتي وارتباكي مشغول بالقشعريرة التي تجتاح جسدي،
فإذ بها تتجاهل الحالة التي أنا فيها وتقول: أيه عاجبك جسمي؟ عاوز تشوف
كسي؟ كسي مش عاجبك؟ وسحبتني بيدي الى غرفتي وارتمت على السرير عارية
تماماً وقد فشخت أفخاذها وهي تقول لي: تعالى بص، شوف كسي! العب بيه
بصوابعك! ما تكنش كسلان يا جودت انا كسي بيناديك!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
لا أعرف كيف ارتميت بين أفخاذ أختي، وكنت أسعى الى مداراة نفسي عن عيونها
بين أفخاذها، فقد كدت على وشك الوقوع في نوبة من البكاء، ولكن ملامسة
وجهي لكس أختي الملتهب ساعدني على تجاوز الحالة التي انا فيها، ورحت ألحس
لها كسها بعنف وهمجية وهي تصرخ تحتي: حرام عليك يا خويا، انت بتقطع كسي
ببقك، انا مش حملك، نيكني بشويش، أيوة ديه كسي بيتقطع بلسانك. وقد كان
لوقع هذه الكلمات على أذني أني تشجعت أكثر على متابعة ما أقوم به من عضب
ومص ورضاعة وبعبصة بشكل عشوائي، فأنا مازلت أذكر تماماً كيف التهمت لها
كسها وأكلته بكل نهم، فها هو أول كس من لحم ودم تقع عليه عيوني وألمسه
بيدي، إنه كس أختي الهايجة والتي تستنجد بي لأطفئ نار الشهوة في كسها.
وبينما أنا على هذه الحال لا ألتفت الى التماسها بتخفيف إيقاع اللحس
والعض والبعبصة، شعرت بقضيبي وقد اتخذ شكلاً متصلّباً وراح يضرب بجانب
السرير حيث أني كنت لا أزال راكعاً على الأرض جنب السرير وأفخاذها على
أكتافي وسيقانها متدلية وراء ظهري وأنا أقوم بما أوكلته لي أختي من مهام
بكل همّة ونشاط دون أي تغيير بالمواقع سوى في زيادة الإيقاع، متفاجئاً
بكمية السيول المنسابة من كسها ومن فمي فأصبح وجهي بكامله مبللاً بهذه
السيول اللزجة إضافة للبلل على كسها وباطن فخذيها. وفجأة تتغير نبرة
كلمات أختي الفاجرة لتتحول الى فحيحٍ وتأوّهات عميقة مترافقة مع شتائم
وكلمات بذيئة ومن ثم تنتفض تحت لساني انتفاضات متتالية رهيبة أحسست وكأن
كسها يعاقبني ويصفعني بقوة على فمي، وأحسست ان شفتي تورّمتا من ضربات
كسها عليها، وهي تقول: انا خلصت، انا نزلت، سيبني ارجوك.
حقيقة لم أكن أدري ما الذي جرى عندما عمدت أختي الى إبعاد رأسي من بين
أفخاذها بعصبية ثم سحبتني باتجاه شفتيها حيث راحت تقبّل شفاهي وتقول لي:
يا خبر! هوّ انت متعوّم بمية كسي؟ هاتلي بقك أشوف طعمها ازاي! وكنت
حينئذٍ قد ركبت فوقها ورحت أرتشف شفاهها بقوة وعنف بينما كان زبري
المنتصب الى أقصاه يضرب بأسفل بطنها، فقلبتني على ظهري ونامت فوقي تمرّغ
وجهها على صدري بينما تداعب زبري بيديها، وحين أيقنت أنه بات منتصباً
وعلى أهبة الإستعداد لاختراق كسها، أوقفته بيديها وجلست عليه تمرّغه على
شفايف كسها وبظرها وتفركه قليلاً على باب كسها ثم تخرجه لتعيده بين
الشفايف وتمرّغه على البظر بينما تصدر تأوّهات ويظهر الدم محتقناً على
وجهها، وأنا تحتها أتلذذ بكل حركاتها واستمتع بما تصدره من أصوات، إلى أن
وجّهته على باب كسها وراحت تنزل عليه شيئاً فشيئاً حتى ابتلعه كسها
بالكامل مع آهٍ عميقة وقوية خرجت من أعماقها وهي تقول: حبيبي يازبر
أخويا، خش جوّا كسي!!!
وقبل أن تأتي بأي حركة، وما أن ابتدأت بالكلام لتحذرني من عدم القذف
بداخلها لأنها لاتتناول منع حمل، كان زبري يتفجّر داخل كسها ويقذف حممه
الملتهبة في جوفها، فكيف له أن ينتظر تعليماتها بتأخير القذف وها هو يدخل
الى جوف كس ملتهب لأول مرة في حياته؟ وكس من؟ كس أختي التي تكبرني بخمس
سنوات والتي كانت تشرف على تحميمي وتنظيف زبري وطيزي حتى عندما كنت قد
بلغت الثامنة عشرة من عمري. صحيح أني لم أكن أفكر بالأمر يومها ابداً،
ولكني بتّ الآن على يقين من أن أختي كانت تفكر بالأمر جنسياً وكانت تتهيأ
لها حاجات وحاجات بينما كنت أخلع ملابسي أمامها بلا أي خجل أو وجل وأدخل
الحمام لأستحم أمامها وتأتي لتدعك جسمي بما في ذلك زبري وطيزي. فقد بدأت
الآن أعطي معنى لكل الحركات والنظرات والمداعبات التي كانت تحصل في
الحمام في تلك الايام.
ما أن شعرت أختي بأن المني يتدفق من زبري في أحشائها، أيقنت بأن السيف
سبق العذل، وراحت تستمتع بتدفقه وتواصل تحريك طيزها على حوضي وعصر زبري
بعضلات كسها حتى لم تدعه يخرج من جوفها إلاّ وكانت قد اعتصرته لآخر نقطة
مني فيه. وحين قامت عنه كان قد ارتخى كلياً وهي تقول: أيه الشلاّل اللي
فضيتو فيّ؟ دانا بحياتي مش حاسة انو ممكن زبر ينزل بالكمية ديه من اللبن
بكس واحدة!! دانت حكاية!! وأكيد يا ابن الشرموطة انا حبلت منك دالوقت!
دانا في الايام ديه ايام حبل عندي وانا أمنع زوجي ينزل جوا بايام الحبل
علشان ما أحبش أعمل وسايط لمنع الحبل، أنا حارجعلو النهاردة واخليه ينزل
بكسي جوا علشان يقول انو اللي ببطني منو هوّا! وانا اللي حربيلك العيل
اللي حخلفهولك، هوا حد يطال انو الوحدة تحبل من أخوها؟ ديه الفكرة
لوحدهابمليون جنيه!!!
وبينما كانت تقوم وهي تداري عدم نزول المني من كسها على الملايات، صفعتني
على فخذي وهي تقول: قوم استحم يا خويا قوم، عاوزة أحميك زي ايام زمان! ثم
استدركت قائلة: على فكرة، هي مامتك فين؟ مش انا مجنونة عملت عملتي ومش
عارفة اذا الماما جاية قريّب ولا لأ؟
كانت أول كلمة اتفوّه بها منذ أن شاهدت نوال أختي وهي تنظر اليّ بالمطبخ،
حين قلت لها: ما تخافيش هي متأخرة! فارتاحت أساريرها بينما تسحبني وراءها
الى الحمام حيث دخلنا معاً تحت الدوش وكانت أجسادنا تتلاقى ببعضها
وتتصادم ثم نحضن بعضنا بعضاً فتمسكني بقضيبي وأقرصها بحلمة بزها ثم
تتلاقى شفاهنا بقبلة حارة تحت الماء الدافئ حتى استعدنا شهوتنا مجدداً
وصارحتني بالقول أنها تشتهي ممارسة الجنس معي بالحمّام منذ أن كنت صغيراً
وها انذا قد كبرت ونضجت وبات أكلي بالنسبة لها شهياً. أسرعت انا بالتعبير
لها عن لهفتي لذلك بأن حضنتها بين ذراعيّ بقوة وصرت ألتهم عنقها بقبلاتي
منحدراً نحو بزازها بينما أصابعي تداعب كسها الذي عاد الى انتفاخه هو
الآخر. وبينما نحن على هذه الحال خطرت ببالي فكرة مضاجعتها بطيزها كما
كنت قد سمعت أمي تقول لجارتنا سلمى عن الشابين اللذين ناكوها في الوقت
نفسه بكسها وطيزها، ولما سألتها رأيتها تفاجأت بطلبي وقالت: باين عليك
شقي خالص يا ابن الشرموطة، ده انت مصيبة! أنت عامل الحركات ديه مع مين يا
واد؟ وعندما أكدت لها بأني لم يسبق لي أن فعلتها مع أحد ولكن منظر طيزها
أثارني وأحب أن أفعل ذلك إن كانت لا تمانع، وافقت بشرط أن أقوم بذلك
بحنيّة وبعد استعمال أكبر قدر من الكريمات على قضيبي وداخل خرم طيزها
لأنها هي لم يسبق لها أن فعلتها وهي تمنع زوجها عن ذلك خشية ما يمكن أن
تتعرض له من آلام.
فرحت كثيراً أن يكون زبري هو أول زبر يخترق طيز أختي، وهي كذلك كانت
سعيدة أن يكون كسها وطيزها اول بخشين يعرفهما زبري، فأخذت أختي أنبوب
كريمات موضوع في خزانة الحمام الخاصة، وبدأت تدلك به زبري وتضع منه داخل
بخش طيزها وتدخل اصبعها الى الداخل مع الكريم وانحنت أمامي وهي تطلب مني
أن أدخل أصبعي قبل إدخال زبري، وهذا ما فعلته حيث أدخلت أصبعين مع
الكريمات وصرت أعمل على توسيع المدخل بينما هي كانت قد أصبحت في أوج
الشهوة والإستعداد لتلقي زبري في أحشائها من الخلف، فمسكت زبري المنتصب
والذي تغطيه طبقة كثيفة من الكريمات ووضعت رأسه على مدخل طيزها بينما
أصابع يدي الأخرى تداعب كسها وتفرك بظرها.
ومع أول شهقة تشهقها أختي من دخول رأس زبري بطيزها كنت قد دفعته دفعة
قوية الى داخلها فاخترقها الى أكثر من النصف لتقول بصوت
مبحوح:أححووووووووووووووووو ديه لذيذ قوي، وصارت تحرك أمامي بينما زبري
يحرك في جوفها أسحبه ثم أدخله كله دفعة واحدة وهي تترجاني أن أعصرها بقوة
وانا أحضنها من فوق ضهرها بينما هي تعصر زبري بعضلات طيزها، وبدأت هي
تفرك بظرها بأصبعها، وفي دقائق معدودة كانت ترتعش رعشتها الكبيرة تحتي
بينما زبري يقذف المني مجدداً في بخشها الآخر، وحين سحبته من طيزها كان
المني بدأ يتدفق خارجاً من حيث خرج زبري، فاستدارت نحوي ومسكت زبري بين
اصابعها وراحت تدلكه حتى أخرجت منه آخر قطرة منّ.
استأنفنا الإستحمام ونحن فرحين بهذه الصدفة الغير محسوبة، فأخبرتني حينها
أنها نزلت القاهرة لتنهي عملاً إدارياً يتعلّق بوظيفتها في أسوان، وأنها
كانت مقررة أن تبات الليلة عندنا لترتاح من عناء السفر، إلاّ أنها وقد
أراحت أعصابها بهذه النيكة المش عالبال، ولأنها تريد أن ينيكها زوجها
الليلة وينزل فيها جوا علشان موضوع الحبل، فهي لازم تسافر مباشرة علشان
تلحق قطار الساعة خمسة الى أسوان. فما أن انهينا الحمام وجففت شعر رأسها
وسرّحته حتى كانت قد غادرت وهي تقبلني قبلة عشيقة لعشيقها وتشكرني على
نياكتي لها وتوسيعي لطيزها التي لن تسمح لأحد باختراقها غير زبري وستبقى
تمنع زوجها عن نيكها فيها، وتتوعدني بأنها لن تفوت فرصة في المستقبل إلاّ
وتجعلني أستمتع بجسدها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
بعد أقل من أسبوع على هذه الواقعة، إتصلت بي اختي الكبرى منى هاتفياً
وأبلغتني أن أمي تريد ان تتزوج! طبعا تفاجأت بذلك حتى أني فكّرت ان اختي
تلعب على الكلام كما هي تفعل عادة. وعندما شعرت بأن المسألة ليست مسألة
لعب على الكلام، أصرّيت عليها الكفّ عن المزاح في أمرٍ كهذا، إلاّ أنها
أصرّت على أن الأمر ليس مزاحاً، وأن أمها مكسوفة من محادثتي وهي كلّفتها
بالتكلم معي حول هذا الموضوع، وهي تحدثت مع اختي نوال حول الموضوع وانهنّ
اتفقن مع أزواجهن على زيارتنا في المنزل ليلة الخميس القادم، أي بعد
يومين. عندها أيقنت ان الموضوع جدّياً وأن الأمر قيد النقاش ضمن العائلة،
وخشيت أن يكون العريس أحد الشبان الثلاثة الذين تضاجعهم مع جارتنا سلمى،
حيث أن الأمر حينها سيكون بمثابة الفضيحة.
يوم الخميس مساء حضرت اختي منى واختي نوال مع أزواجهن كما هو مقرّر،
وجلسنا جميعاً مع امي حيث تم التداول بالموضوع مباشرة، وتأكّد لي بأن
رغبة امي بالزواج أصبحت بالنسبة لها قراراً نهائياً. وبكل صدق ومحبة كان
تساؤلي: لماذا يا امي؟ هل بعد هذا العمر بالإمكان أن أجد رجلاً غريباً
يشاركني في أغلى ما عندي؟ هل يعتقد أي واحد منكم أن شاباً في مثل عمري
بوسعه أن يتكيّف مع واقع وجود رجل آخر غريب عنه يصبح مركز إهتمام المرأة
التي يعتبرها كل شيء في حياته؟
لم أستطع فهم أهمية الكثير من الكلام الذي كانت أمي تسوقه لتبرير موقفها
والذي كانت تجد ما يدعم موقفها لدى الآخرين على الرغم من إشارة الجميع
الى أن شعوري طبيعي وله ما يبرره، إلاّ أنهم توقفوا عن الكلام وبات الأمر
وكأنه محسوم عندما قالت انها تشعر بالوحدة وانها لا تستطيع ان تعيش اكثر
من ذلك بدون رجل. وانها خايفة من الغلط. كان الكلام هكذا على المكشوف ...
وعندما شعرت بأن الموقف سيبقى على ما هو مهما كان رأيي، استسلمت للأمر
الواقع وقلت لامي: خلاص أي شيء تبغينه لن أعارضه المهم أن تكوني مرتاحة
ومقتنعة بصحة ما تقومين به.
لم يكن بوسعي القول أني لن أغار على أمي من رجل ينيكها، فأنا اعرف بأن
ثلاثة ذكور في عمر الشباب على الأقل ينيكونها ويحرثون بها حراثة بكل فجور
وبكل الإتجاهات، ولكن أن يكون رجلاً آخر في البيت يسرق مني أمي، فهذا ما
لم أستطع إستساغته وكنت أحاول بمختلف الطرق الملتوية أن أجعلها تعود عن
قرارها، ولكني فشلت بذلك: فهل هناك رجل ما تريد أن تكتفي به جنسياً ويضع
عليها شرط أن يكون زوجها أمام الجميع؟ هذا ما لم أستطع معرفته ولكنه
مازال يشغل فكري.
انصرفت أختي منى وزوجها الى بيتهم، وبقيت اختي نوال وزوجها للمبيت عندنا
في البيت مع إبنتهم الصغيرة التي لم يتجاوز عمرها السنة بعد، وذلك لقضاء
يوم غد الجمعة في القاهرة قبل سفرهم الى أسوان، وكانت أمي قد حضّرت لهم
الغرفة الخاصة التي ينزلون بها عادة،وعندما همّت نوال وزوجها في مغادرة
الصالة الى غرفتهم، رمقتني نوال بنظرة حادّة لم أفهم مغزاها، فهل هي
تتوعدني بنيكة عامرة؟ أو أنها تتحسّر على عدم تمكنها من استغلال الفرصة؟
عندما بقيت أنا وأمي وحدنا في الصالة، كنت قد قررت أن أتظاهر أمامها
بالجهل فيما يتعلّق بأمور الشهوة الجنسية لدى النساء ومن دون أن أعطي
لقرارها بالزواج بُعْدَه الجنسي، فقلت لها: كيف تقولين انك تشعرين
بالوحدة وانا معك؟ قالت: حبيبي يا جودت، أنت لا تدري معنى هذا الكلام
عندما تقوله أمرأة، لسة بدري عليك. قلت لها: يعني ايه بدرى عليا؟ هل
مازلت تعتقدينني طفلاً؟ أرجوك أن توضحي لي ما الذي تقصدينه، احكي لي يا
ماما انا ابنك.
أحسست بأنها لم تجد شيئاً تقوله سوى ما قالته وهي تداري وجهها عن عيوني:
بصراحة أنت لا تأتى الى البيت إلاّ وقت النوم وأبقى انا وحيدة. قلت لها:
كل نساء العمارة يحبونك ويجلسون معك، أنا كنت أظن أن وجودهن معك أكثر
تسلية لك من وجودي! قالت: ده مش كفاية! قلت لها: خلاص انا من هنا ورايح
لن اتركك وحدك .. سأبقى معك طوال اليوم... هل هذا يعجبك؟
هنا بدأت ماما تكون أكثر وضوحاً معي فقالت بصوت منخفض جداً: يا جودت انا
عايزة راجل معايا . جنبي ..قلت لها: هو انا مش راجل؟ قالت: راجل طبعاً بس
انا عايزة راجل معايا انا، يكون ليّ أنا ...يوووه يا جودت! مش بقولك،
بدري عليك؟ قلت لها براحتك ماما براحتك انا مش عايز تزعلي من أي شيء ولا
تحملي أي هم.
هنا دخلت الى صلب الموضوع الذي يقلقني، فسألتها: هل هناك راجل محدد؟
قالت: لا. قلت لها: تريدين مجرد الزواج من غير ما يكون في حد معيّن؟
قالت: نعم. هنا ارتاحت اساريري قليلاً فقلت لها: ماتشيليش هم، خلاص يا
عروسة،انا بشوف لك عريس ..وضحكت لها ...وضحكت ثم رجعت لها
بالكلام ...سألتها: واين ستعيشين اذا تزوجت؟ قالت: فى بيته. قلت لها:
وأنا هل ستتركيني وحدي؟ قالت: يا جودت انت كبرت وسنة ولا تنين حتتجوز
وتتركني، هذه هي الحياة! قلت لها: عندك حق ... لكن ممكن تعطيني بعض الوقت
لترتيب هذا الامر والبحث عن رجل يرعاك ويحافظ عليك؟ قالت لي: براحتك، بس
مش عايزاك تنسى طلب أمك، ده الطلب الوحيد اللي طلبته منك منذ ولدتك. ثم
وقفت واتجهت الى حجرتها.
عندها أحسست أن أمي تريد أن تتزوج فعلاً وبكل إصرار. ناديت عليها وهي
متجهة الى حجرتها: ماما.. ثم اتجهت اليها وحضنتها حضن بريء وقلت لها:
ماما انت أي شيء تطلبيه مني تقدري تعتبره أمر لازم النفاذ ..لا تقولي
طلب.. انا مهما فعلت معك لا اوفي لك تعبك معي وتربيتك لي، لا تقلقي
حبيبتي. هنا ضمتني امي بشدة الى صدرها وقالت لي وهي تكاد تبكي .. وتقول:
تعرف يا جودت؟ حضنك ده خلاني انسى أي شيء، لا تتركني يا بني
وحيدة ...ابقى خليك جواري دائماً. ربّتت بيدي على كتفها ومسحت دموعها
وقبلتها على خدها وقلت لها لن اتركك أبداً.
لا أدري كم كانت الساعة عندما استيقظت على أيدٍ تسحب لي زبري من داخل
بنطال البيجاما، وعندما ظهرت عليّ المفاجأة بأن تكون أختي نوال هي التي
تفعل ذلك، همست أختي بأذني قائلة: إنت تخرس خالص وتسبني أشوف شغلي، إنت
ما لكش دعوة خالص باللي انا اعمله. حينها كان زبري قد باشر الإنتصاب
استعداداً لتلبية طلبات أختي الشهوانية التي كانت تداعبه بيدها ثم تضع
رأسه في فمها ترضعه قليلاً ثم تلحسه بلسانها بينما تضغط على قاعدته
بأصبعين من أصابعها اللذين اتخذا شكل دائرة حول قاعدة القضيب تضغط بهما
عليه بينما تلحس رأسه أو ترضعه، إلى أن انتصب بالكامل وبات جاهزاً للقيام
بالمهمة التي قررتها له أختي التي ما أن شاهدته على هذه الحال حتى صعدت
عليه وانا كنت لا أزال نائماً على ظهري، ومن دون أن تخلع شيئاً من
ملابسها حيث أشاحت كيلوتها الصغير قليلاً عن كسها بعد أن رفعت أطراف قميص
النوم الذي ترتديه الى وسطها، فوجهت رأس زبري الى فتحة كسها بعد أن مررته
قليلاً يميناً ويساراً وصعوداً ونزولاً على بظرها وبين شفاه كسها، وبدأت
تنزل عليه مولجة لزبري في أعماق كسها الذي كان يستقبله بمزيد من
الإفرازات اللزجة الحارة التي تسهل له عملية الإبتلاع بلذة دفعت بي الى
التحرّك تحتها بهدوء وبتناغم مع حركاتها الآخذة بالتسارع. وكانت حركاتي
وحركاتها تدفع زبري ليخترق جدران مهبلها أكثر فأكثر.
عندما استقرّ زبري كله في جوف كسها، راحت تحرك على وسطي حركات لولبية لم
تستمر لأكثر من دقيقتين لتشهق شهقة مكتومة وترتخي بكل ثقلها على صدري
معلنة انتهائها من المهمة التي جاءت تنتاك من أجلها. ومع رعشتها
والإنقباضات التي ترافقت مع هذه الرعشة في مهبلها، كان زبري الممسوك بقوة
واتقان من كسها، يقذف منيه داخل كسها ليخرج منه مطأطئ الرأس احتراماً
وتقديراً لهذا الكس الشهواني العظيم. وما أن استعادت أختي نوال أنفاسها،
حتى قامت عني واضعة مناديل ورقية على فتحة كسها منعاً لانسياب المن على
أفخاذها، وبعد أن قبلتني قبلة سريعة على شفتيّ وهي تقول متشكرة يا أطيب
أخ، ومن ثم قبلة سريعة على زبري وتقول له: شكراً يا أطيب زبر، مش حنساك
طول عمري. خرجت من الغرفة معاودة إقفال الباب وراءها.
بعد يومين من سفر نوال الى أسوان اتّصلت بي لتخبرني بأنها وجدت عريساً
مناسباً لأمي في السادسة والخمسين وهو والد زميلتها في العمل.. كما انه
ميسور الحال جداً جداً .. وأرمل منذ سنوات، وليس له سوى ابنتين متزوجتين،
أي أنه يعيش وحيداً. وبعد مداولات سريعة بيني وبينها حول هذا العريس وما
يعنيه من أن أمي إذا وافقت عليه فهي يعني سوف تسكن معه بعيدة كثيراً عني،
فتكلمت نوال عن إيجابيات الأمر وما يعنيه من إستقلالية لي وإمكانية أن
تبحث لي عن عروسة على وجه السرعة، تكلمت مع اختي منى هاتفياً لأخبرها بما
قالته نوال، فما أن أخبرتها عن عمره وقلت لها 56، حتى قالت وهي على قناعة
تامة من أمرها: لا لا لا مش هينفع خالص خالص امك عاوزة عريس بصحته!!! قلت
لها: يعني أيه بصحته؟ قالت: أمك عاوزة عريس شباب عريس يعني عريس يا جودت؟
قلت لها: لالالا الكلام ده مش حينفع على التليفون، انا هجي لك اشوف
الموضوع ده، وتفهميني بالراحة أيه اللي بتقوليه.
لقد كانت أمي وأخواتي يتعاملن معي طول حياتي كطفل مدلّلٍ يسهرن على تلبية
طلباته، فأنا الذكر الوحيد في الأسرة بعد وفاة ابي وكنت لا أزال في
السابعة من عمري، حتى أنهن كنّ يلاطفنني بتدليع ذكورتي ويطلقن على قضيبي
أوصافاً مختلفة من نوع التدليع، وقد كبرت وأصبحت رجلاً ولا أجد حرجاً في
أن أخلع ملابسي بالكامل امامهن أو امام أي واحدة منهن، وهن كذلك كنّ
يبدّلنا ملابسهن أمامي بلا حرج، حتى أن أختي الكبرى منى كانت تدخل معي
الى الحمام لمساعدتي حتى فترة قريبة من زواجها وكنت انا في الخامسة عشرة
من عمري، وهو ما استمرت عليه أختي نوال حتى زواجها أيضاً وما تفعله أمي
حتى الآن، فأنا لم أتعوّد في حياتي كلها على أن أقفل باب الحمام ورائي
أثناء الإستحمام، ولم أشعر يوماً بأن ما بين أفخاذي عضواً محرّماً على
أمي او اخوتي البنات رؤيته ولا حتى تدليكه بحجة تنظيفه. فقد كنت أكبر
بالعمر ولكني بقيت بنظر أمي وأخواتي طفلاً، وها أنا ذا أجد نفسي أمامهن
ذكراً كامل الذكورة دفعة واحدة، وأشعر بأن على زبري أن يؤكّد لهنّ
بالملموس مدى ذكوريتي وبالشكل الذي أكده لأختي نوال حينما اخترقها وأنزل
منيه في جوف كسها الذي كما تقول بأنها قد تكون حبلت مني في تلك النيكة.
لذلك، فعندما ذهبت الى بيت اختي نوال للتباحث معها بموضوع العريس لأمي،
كنت قد قررت أن أنيكها وأجعلها تشعر بما أصبح عليه هذا الزبر الذي كانت
تدلّعه وأنه لم يعد زبر طفل. وحتى أصل الى مبتغاي دون أن أشعر تجاهها
بعقدة ذنب أو أن أتعرّض للتوبيخ، قررت أن أستدرجها بشكل من الأشكال الى
الكلام الجنسي على المكشوف معي.
يومها كان زوجها في عمله المسائي. قبّلتها وجلسنا نتسامر بعد أن لاعبت
إبنتها الطيّوبة منال ذات السنوات الخمس وإبنها مجدي ذي السنوات الثلاث
اللذين دخلا من ثم الى غرفتهما للنوم، ثم دخلنا في موضوع ماما وعريسها،
فقلت لها متغابياً: صحيح، ما معنى عريس بصحته؟ نظرت لي أختي مندهشة من
سؤالي ثم انخرطت فى الضحك بشكل مثير ثم قالت: بص يا جودت، انا هقولك على
كل شيء، بس كلام بيني وبينك بس. ثم تربعت على الكنبة واخذت تلوك بلسانها
كلمات سريعة تلف وتدور بها حول الموضوع متحاشية التصريح الواضح عما تريد
أن تقوله. فتجاهلت أنا فهمي لكل ما تفوّهت به من كلمات مطالباً بأن توضح
لي أكثر فأكثر ما الذي تريد قوله.
استجمعت أختي قواها مجدداً وقالت: بصريح العبارة يا جودت، إن أمك محرومة
من الرجال منذ خمسة عشر عاماً، وهي امتنعت في السابق عن الزواج حين كانت
ماتزال في ريعان شبابها، خوفاً من أن يؤثر زواجها على تربيتنا، وهي في
هذه الأيام كما تعلم، تصاحب سيدات العمارة، وكلهن سيدات متزوجات ويتسامرن
في امور الزوجية والفراش دون مراعاة أنها هي من غير رجل، وأنت تعلم بأنها
عندما تزوجت من المرحوم البابا كانت طفلة في الخامسة عشرة والمرحوم كان
تجاوز الأربعين من عمره، أي أنها لم تعرف في الفراش رجلاً شاباً مناسباً
لها.
هنا قررت أن أظهر بمزيد من الغباء، فقلت لها: ما فهمتش قصدك، يعني همّ
بيتكلموا عن أيه؟ وأيه يعني فراش؟ وأيه علاقة راجل شاب او لأ؟ قالت:
اممممممم يعني بيحكوا اللي بيحصل بينهم وبين ازواجهن من امور زوجية لما
يكونوا نايمين بالفراش!! وأمك حنّت للزواج اللي بعمرها ماعرفتهوش، يعني
بعمرها ماعرفتش راجل بعمر الشباب جنبها في السرير .. واصحابها قالوا لها
إذا هي عاوزة تتجوز، يبقى لازم تتجوزي صح، يعني تتجوزي شاب يشوف امورك
ويكون لسة شباب تعوضي بيه عن اللي مضى. هوّ انت فهمت ولاّ لسة؟
قلت لها: أنا أهو بفهم عليكي، بس عاوز إجابة صغيرة: ما دام هي عاوزة شاب
يشوف أمورها، هو انا مش أقدر أشوف امورها؟ قالت اختي متململة: والنبي إنت
مش فاهم حاجة، يا أخي انت تقدر ونص بس س س ههههههههههه، بس مش حتقدر تعمل
كل اللي هي عاوزاه... وضحكت وقالت: بس إنت تنفع بكل شيء إنما مش هينفع
خالص بالامور التانية! ده امور لا يفعلها إلاّ الأزواج مع بعض.
هنا تظاهرت اني كنت غشيم وفهمت، ثم عدت وأقول: يعني أمور مش ممكن إفعلها
انا خالص؟ قالت: نيفر !قلت لها: يعني هي أمور زي أيه؟ يعني مش ممكن اني
اتعلمها؟ قالت ايه يا جودت؟! معقولة كل ده ومش فاهم؟ قلت لها: ابداً!
قالت: أمك عاوزة عريس ينام معها على سريرها اوووف فهمت؟ قلت ما انا ممكن
انام معها؟؟ ضحكت اختي وقالت لا طبعا مينفعش خالص خالص انت ابنها!! قلت
لها: خسارة. قالت اختي: خسارة ليه؟ قلت: خسارة اني ما ينفعش انام معها!
نظرت لي اختي وقالت: معقولة يا جودت انت مش فاهم قصدي؟!!! معقولة ان فيه
واحد في سنك ومايعرفش معنى الكلام ديه؟
في الحقيقة حسيت إني زوّدتها حبتين في موضوع الغباء والإستغباء ده، وخفت
أن ينفضح أمري وينقلب الأمر الى غير ما كنت مخططاً له، انا استغشمت وسحب
معي على كدة ومشيت بيها. وصار لازم أبرر هذا القدر من الغباء، فقلت لها:
انتي عارفة انا من البيت للبيت وبس، يعني ما اخرجش من البيت الاّ لما أجي
لبيتك أو أحرج أشمّ هوا على النيل من وقت لتاني لوحدي! وماليش أصحاب خالص
إتكلم معاهم ولا حتى نسايب من جيلي! قالت: هو ده محتاج اصحاب تحكي معاهم؟
وبعدين معاك يا جودت، هو انت مش ناوي تتجوز ولا ايه؟ قلت لها: في الحقيقة
انا لا افكر في الزواج لاني لا اعرف أي شيء عنه! قالت: يالهووووووى يا
جودت!!!! معقولة؟ تعالى تعالى يا منيّل قولي ... انت بتتكلم بجد؟ قلت
لها: جد الجد انا لا أعرف أي شيء عن الزواج وعن أي شيء يتسوى فيه،
واصحابي من يوم كنت بالثانوي ولحد الجامعة بيتريقوا عليا في الحاجات ديه.
قالت: طيب خلاص بكره هتعرف لوحدك.. وضحكت...
ثم قامت واحضرت لي اسطوانه كمبيوتر وقالت لي خذ هذه الاسطوانة وشاهدها في
البيت وابقى رجعها لي بكرا لانها خاصة بزوجي اوكى؟ سألتها: وهي فيها
أيه..؟ قالت: لما تشوفها هتعرف... بس رجعها بكرا ضروري. قلت لها: اوكى!
وقمت لانصرف ثم تبعتني اختي وقالت معقولة يا جودت؟!!! وتضحك بجنون
هههههههههههه ثم اكدت عليّ ان أُرجع الاسطوانة غداً لكي لا يشعر زوجها
بغيابها، ثم قبلتني قبلة جوار فمي أحسست بدفئها، وقالت: بكرة تتعلم يا
منيّل، وودعتها
وذهبت الى البيت.
وفي البيت كانت امي تنتظرني وقالت لي: ايه يا جودت! سايبني وحدي برضه؟
قلت لها: معلش ماما بس لو هتعرفي المفاجأه هتعذريني. ثم قلت لها على
العريس فرحت وكان أول سؤال لها كم عمره؟؟؟ قلت لها 6 5تفاجأت امي بشدة
وارتسم الحزن على وجهها وقالت 56 !! كثير!!! قلت لها: أمّال انتي عايزه
سنه أد أيه؟ قالت على الأكتر يكون بسني ولو يكون أصغر يبقى أفضل! قلت
لها: هذا كويس وميسور الحال. قالت: انا مش عاوزة رجل امرضه يا جودت! ولا
راجل يصرف عليّا أنا عندي اللي يكفيني ويكفيه. فأحسست عندها أنها تريد أن
تشتري زوجاً تنفق عليه مقابل أن يهتم بأمور متعتها الجنسية ويساعدها على
استعادة شبابها، فقلت لها: خلاص نشوف واحد تاني. واستأذنت منها ودخلت
غرفتي وشغلت الكمبيوتر لأشاهد السي دي، وكانت المفاجأة انه فيلم سكس من
النوع الحار جداً. كان الفيلم من اوله مص ولحس بشكل جنوني... الفيلم
اثارني جداً جداً جداً لدرجة أني لم احتمل زبري داخل البنطال واقول لنفسي
معقولة أختي تعطيني هذا الفيلم؟ ومعقولة اختي تكون شاهدت هذا الفيلم؟!!!
أخرجت زبري من مكمنه وأمسكته بيدي أدلكه. ببطء.. وبينما كانت عيوني مسمرة
على المشاهد الساخنة فيه، كان خيالي يذهب بعيداً ويتراءى لي ما الذي كانت تفعل اختى وهى تشاهد الفيلم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
الجزء الرابع
هل تثور شهوتها كما هي عليه
شهوتي في هذه الأثناء وتبدأ بملاعبة كسها؟ أكيد أنها تفعل ذلك، فها أنا
اتخايلها وكأنها أمامي وقد فتحت أفخاذها وأبعدت كلسونها عن كسها وراحت
تدعك ببظرها وتدخل اصبعها الى داخل كسها... اراها وهي تحرك على الكنبة
بمواجهة الشاشة بينما تداعب كسها وتصدر التأوهات من فمها.
وفي هذه الأثناء رن هاتفي الجوال، رديت دون أن أنتبه الى صوتي المتقطع
اللاهث، فإذ بها اختي التي لاشك أنها لاحظت ****اث في صوتي واكتشفت ما
الذي أفعله ويسبب هذا ****اث، فبادرتني الى القول فوراً: أيه يا جودت،
هااا عجبك؟ وحتى أستطيع التقاط أنفاسي قلت لها: هو أيه اللى عجبني؟ قالت:
الفيلم! قلت لها: اهاااا لم أشاهده بعد. أحسست بأنها لم تصدّقني ولكنها
تظاهرت بالتصديق وقالت: إذاً شاهده الآن واتصل عليا وقل لي رأيك ورجعه
باكر يا جودت اوكي؟ لازم تشوفه! باي حبيبي!
رجعت أتابع مشاهدة بقية الفيلم ومتابعاً تمريج زبري محاولاً إبعاد صورة
أختي الفاشخة لفخذيها يميناً ويساراً بينما تفرك ببظرها وتدعك ببزازها
وأصابعها داخلة خارجة في أعماق كسها، إلاّ أنّي لم أستطع إبعاد هذا
الخيال من رأسي، وقد فعلتها عدة مرات وفي إحدى المرات لعب الخيال في رأسي
فتراءى لي أن أختي تشاهد هذا الفيلم مع جاراتها وقد خلعن كل ملابسهن
وبدأن يلحسنا أكساس بعضهن البعض ويتساحقن كما تفعل ثلاث نساء في الفيلم
حيث يتساحقن بشكل ممتع ورائع خاصة عندما تضع الواحدة منهن أفخاذها بين
أفخاذ الأخرى فتكون الأكساس على بعضها ويبدأن بالفرك والحك فيسحق الكس
أخاه الكس سحقاً ممتعاً لا مثيل له.
وبعد ان أنزلت المني من زبري مدراراً ومراراً، جاء حضرة الضمير ليقول لي
لم يكن مقبولاً ما فعلته بأن تخايلت أختي على ما تخايلتها به، إلاّ أن
نفسي صفعته لهذا الضمير البايخ قائلة له: لو لم تكن أختي تريدني أن
أتخايل ما تخايلتها فيه، لما كانت قد أعطتني هذا الفيلم! ولو أنها شريفة
عفيفة لما كانت اعتبرته حلاّل العقد بالنسبة لي، فهي بالتأكيد تستخدمه مع
صديقاتها لتثيرهن وتساحقهن او على الأقل من أجل ان تستمتع بمنظر الشهوة
في عيونهن.
وبعد أن أنّبت ضميري على أفكاره السخيفة، حاولت الخلود الى النوم،
فجاءتني فكرة: لماذا تريدني أختي أن أرجعه غدا باكراً؟ بالتأكيد انها
تريدني أن أطبّق عملياً ما تعتقد أني تعلمته نظرياً اليوم. أكيد أنها
أخذت على عاتقها مهمة تعليمي، بالعافية، كيف يتعامل الأزواج مع بعضهم في
الفراش.
لم اتصل بها ...وبعد قليل رن الجرس مرة أخرى، وكانت اختي نفسها مرة أخرى:
أيه يا جودت؟ شاهدت الفيلم؟ تظاهرت بالمفاجاه وعدم الاتزان ..قلت لها نعم
شاهدته ...ده كله نساء عاريا ورجال عرايا ويفعلون اشياء غريبة وحلوة
خالص!! قالت لي: يعني الفيلم عجبك يعني؟ قلت لها: جداً. قالت: خلاص
حبيبي، رجعهولي غداً، اوكي؟ حاولت أن أطمئن ما إذا كانت الأمور تسير كما
أنا متوقعاً، فسألتها: متى بالضبط؟ فأجابت بسرعة بكلمات أدخلت الى نفسي
نوعاً من الإطمئنان: في أي وقت بين الثامنة صباحاً والثانية ظهراً
بيكونوا العيال لسة بالمدرسة.
يعني أختي تريدني المجيء إليها في وقت تكون وحيدة في المنزل من دون إزعاج
العيال لنا، فالسرية ليست فقط على زوجها، وإنما على عيالها الاطفال
أيضاً.
نمت والشيطان يداعب رأسي مداعبة لذيذة تمتد الى رأس زبري الذي بدأ ينتصب
ويكاد يمزق كل ما حوله... ماذا تريد اختي؟؟؟ لاشك أن خطتي قد نجحت مية
المية.
في الصباح قمت وفطرت أنا وماما ..قلت لها: تصوري ماما انا مكنتش واخد
بالي إنك جميلة جداً بالشكل ده.. ده انتي عروسة ولا كل العرايس، أكيد
الراجل العريس هيجن عليك.. ضحكت ماما وقالت: بس لو كان صغير شوية! قلت
لها: خيرها بغيرها، انا هروح لاختي منى أصلح لها الكمبيوتر وراجع على
طول. قالت: طيب لا تتأخر.
ذهبت الى أختي ومعي الأسطوانة. استقبلتني بشغفٍ واضحٍ وهي بكامل زينتها
ورائحة العطور تفوح منها بشكل ساحر، وعندما قبّلتني على مقربة من شفاهي
لاحظت أنها تعمّدت الإطالة بالقبلة مع ضمّة خفيفة أشعرتني بضغط نهديها
على صدري وأثارت بي قشعريرة لطيفة جداً، وقالت: شايفاك رايق اليوم، أيه
رايك فى الفيلم عجبك قلت لها يجنن... قالت لي هذا هو ما يفعله الازواج!
قلت لها: معقولة ده؟!! الزواج ده شئ جميل جدا! قالت: ايش احلى شئ شفتها
فى الفيلم؟ قلت لها: حاجات كثير! قالت: أحلى شيء؟ قلت لها: عندما أمسكت
البنت بقضيب الشاب ووضعته فى فمها ترضعه! قالت: اوووه ده بقى اسمه المص!
قلت لها: أكيد الشاب يبقى حاسس بشعور جميل لما البنت بترضع قضيبه، بس
البنت ممكن برضو تكون حاسة بالإحساس نفسو؟ قالت: طبعاً حبيبي، تبقى البنت
حاسة بإحساس جميل جداً... ثوانى اعملك شئ تشربه... لو عاوز تشاهد الفيلم
مره تانية شاهده براحتك! قلت لها: ياريت.. ضحكت اختي وتركتني مدة ثلت
ساعة كنت خلالها أشاهد الفيلم باستمتاع وأتمنى ان افعل مثلهم.
..سمعت خطوات اختي قادمة، وبما أني تأكدت بأنها تريدني لممارسة الجنس
معي، وأنها لم تتركني لمشاهدة الفيلم مرة ثانية إلا لأتهيّج وأنيكها،
بيما انا أرغب بأن تكون هي المبادرة بكل وضوح للقيام بذلك كما كانت قد
فعلت أختي نوال معي من قبل، رحت قافل الفيلم أوّل ما وصلت، فصدمها تصرّفي
وقالت لي: ليش قافلته... شغله مافيش مشكلة انت أخي .. اتفرج واتعلم يا
منيّل أنا عاوزاك تكون فحل ترفع راس العيلة! وضحكت بعد أن ربّتت على كتفي
من ورائي بينما كنت لاأزال جالساً أمام الكمبيوتر.
جلست اختى خلفي على الكنبة، محاولة الإيحاء لي بأنها غير مهتمة لما
أفعله، بينما كنت جالساً على كرسي الكمبيوتر متظاهراً بأني أشاهد الفيلم
بينما كنت بالرغم من مشاهد الفيلم الساخنة جدا .. مركّزاً بتفكيري على
أختي وما الذي ستفعله كخطوة لاحقة لإتمام ما ترمي إليه. في هذا الوقت كان
زبري يفرض نفسه ويواصل انتصابه بانتظار ما سيكون، فوضعت يدي عليه للإيحاء
لأختي بأني أحاول اخفائه فتحكرت يميناً ويساراً محاولاً إيجاد مكان يقف
فيه اسفل البنطال.
طبعاً أختي ترى وتشعر بكل شيء، ولكن يبدو أنها هي الأخرى مازالت مترددة
وخائفة من ردة فعلي لو أنها أقدمت على التصريح بنيّتها، لذلك وجدتها تقف
مغادرة الصالة وهي تقول: جودت خد راحتك حبيبى انا هخرج. وما أن خرجت من
الصالة وشعرت بوجودها على مقربة من الباب، حتى قمت مسرعاً بإخراج زبري من
سجنه ماسكاً إيّاه من قاعدته وصرت ألوّح به وأدلّكه بسرعة، شعرت بأن اختي
قد عادت خفية، فتجاهلت عودتها وأوهمتها بأني لم اشعر بوجودها فوق راسي
تنظر بشغف الى ما أفعله بزبري، وعندما أشعرتني بوجودها بهمسها بأذني: أيه
الحلاوة ديه؟!! تظاهرت بالارتباك ....قالت لالالا خد راحتك خالص يا جودت.
وواصلت وقوفها خلفي ووضعت يديها على شعري تداعبه وتمرّر أصابعها على
رقبتي وتقول: خسارة انك كنت غشيم يا جودت، إنت بقيت راجل وأي واحدة
تتمناك.
---------------------------------------------------------------------------*********-----
واصلت الوضع على ما هو عليه، أنا ألوّح بزبري وأدلّكه، واختي فوق رأسي
تلاطف شعري وتمرّج رقبتي وزبرى يواصل انتفاخاً وتصلباً بين أصابعي خارج
البنطال وأنا أدّعي أنّي أداريه بيدي عن عيونها، قالت: ليه مداريه؟ خليه
يشم الهواء خد راحتك ... انا اختك! قلت لها: مكسوف!! قالت لا تخجل مني
حبيبي، ماهو انا ياما مدلعتهولك وانت بتستحمى، صحيح انه دالوقتي بقى زب
راجل، بس بالنسبة لي دا زب أخويا ولازم أساعدك تريحو. قلت لها: انا مش
عارف أريح نفسي، انا منذ الامس وانا تعبان! قالت: تعبان كيف؟ قلت لها:
أشعر بألم في بيضاتي! قالت: ياااه .. هوّا انت مانزلتش اللي في بيضاتك
ليلة امبارح؟ قلت لها: ابدا ما بعرفش ازاي! قالت: معقولة يا جودت؟ ده شئ
بالفطرة حبيبى! وسّع كدة! ثم جلست على ركبتيها وانا جالس على الكرسي
وامسكت زبري بيدها وقالت ياااه زبك حلو جودت... حلو كثير!! ابتسمت لها.
أخذت تدلك زبري بيديها الناعمتين وانا في قمة النشوة والمتعة فكنت أئن
وأتأوه وأتلفظ بكلمات نابية كانت تشعلها أكثر فأكثر فتزيد من سرعة يديها
على زبري الآخذ بالإرتعاش من المتعة، وأي متعة هذه؟ فأنا أشاهد الفيلم
على الكمبيوتر بينما يد اختي الكبرى على زبري تدلكه باتّقان وقد عدّلت من
جلستها لتفتح أفخاذها ويظهر لي كسها المنتوف واضحاً جلياً ينادي زبري
ليخترقه، فأشحت أنا نظري عن الفيلم لأمتّع النظر بكس أختي المفتوح أمامي،
وهي كانت تنظر إليّ بعينيها اللامعتين لتتأكد من أني أنظر الى كسها،
فتزيد بفتح أفخاذها عن بعضهم لتزيد هياجي وشهوتي، بينما هي كانت من شدّة
الإثارة على وشك ان تنهار امامي وتقول لي تعالى يا أخي يا حبيبي وطفي نار
كسي.
وقد تفاجأت أختي كيف يستطيع زبري بالرغم من كل ما تفعله له بيديها أن
يبقى صامداً ولا يقذف، طبعاً هي لا تدري أني كبيت كثيراً ليلة أمس، فقالت
لي: يبدو أن زبرك غشيم ولا يستجيب ليدي! قلت لها: وأيه العمل؟ ... انا
ليس لي فى هذه الامور! ضحكت بدلع وقالت: ما تشلش هم، دا مش حيصعب عليّ،
انت حتشوف دا الوقتي أختك بتعمل أيه!! هي اللي بتخلي الحمار يجيب معاها
حيصعب عليها انت يا جودت؟
خلال ثوانٍ كانت أختي قد عدّلت من نفسها وجلست بين أرجلي ثم وضعت زبري في
فمها ويديها تلعب ببيوضي وزبري واخذت تمصه بنهم شديد وتلعقه بلسانها حتى
أن زبري كاد ينفجر من المتعة: أيه الحلاوة ديه كلتها؟ معقولة اختي بتتناك
من الحمير؟ معقولة بتكون تمص زب الحمار زي ما هي بتمص لي زبري؟ معقولة
تكون شهوانية للدرجة ديه؟ يااااااه شيء ولا في الخيال. أحسست ان زبري على
وشك القذف بينما أتخايل كيف أختي تتناك من الحمار ويخليه ينزل! معقولة
تكون بتدخل زب الحمار بكسها؟ وحين همّ زبري على القذف أخرجته من فمها
بسرعة ثم وجهته بعيداً عنها واخذت فى القذف...
نظرت الى وانا اقذف وهى تلعب بزبرى المرتعش، قالت لي: ليش اخرجته من تمي؟
قلت لها: مش عاوز أسيبهم يوسخو هدومك! قالت: المرة الجاية لا تخرجه، انا
بستمتع بيهم ببقي وعلى خدودي، اوكي؟ استرحت حبيبى؟ قلت لها: طبعاً
جدددددا!!! قالت: أوعى حد يعرف باللي جرى! قلت لها: لماذا؟؟؟ قالت: انت
جننت؟ لو حد عرف يقتلونا!!! انت فاهم قلت لها: فاهم فاهم! قالت: يالا روح
لامك علشان ما تتاخر عليها. فقلت لها: أنا عاوز أشوف كسك كويس، دا باين
عليه حلو قوي، وعاوز امسكه بصوابعي، ممكن؟ ودون أن تتفوّه بكلمة كانت قد
رفعت إحدى رجليها ووضعتها على جانب الكرسي الذي مازلت أجلس عليه، وقدّمت
وسطها نحو فمي وقالت: خد إعمل فيه اللي انت عاوزو!!
بالضبط كان كسها على مستوى فمي، فأخذته فوراً بين شفتيّ ورحت أمضغه مضغ
اللبان حتة حتة بشكل عشوائي، فما كان منها إلاّ أن أمسكت برأسي وثبتته
بين فخذيها وهي تقول: ركّز هنا يا خويا، خلّي لسانك على الحتة ديه، أيوه
كدة، إنت حاسس بالمية بتنزل من جوا؟ دخل صوابعك وانت بترضع الحتة نفسها،
أيوة كدة، دا انت فنان بجد، ايوة يا خويا، نيكني بلسانك. وأخذت تلكز
بكسها على فمي وترتعش وتواصل التلفظ بالكلمات المثيرة حتى أحسست بأنها
تكب على فمي وترتعش بعد حركات هستيرية، وتأوهات تصدر من أعماق صدرها،
فسحبت وسطها عن رأسي وارتخت فوقي قبل أن تنزل رجلها على الأرض، فعمدت انا
حينها على إنزالها بشكل جعلتها تجلس في حضني فينزل كسها على زبري الذي
عاود انتصابه وكأنه لم يكب منيه من قبل، وبشكل تلقائي أخذ زبري طريقه الى
جوف كسها، فتصنّعت أختي بأنها تفاجأت بالأمر، فشهقت لدى اختراقه لكسها
وهي تقول: عملت أيه يا منيّل؟ دا انت بتنيك أختك بكسها؟ دا انت سبت زبرك
يخش بكس أختك؟ وبدأت تحرك على زبري وتصعد وتهبط عليه بينما هي متمسكة
بعنقي وتفتح فخذيها جيداً ليتمكّن كسها من ابتلاع زبري بكامله، وتواصل
القول: دا انت زبرك جامد قوي! سيبو يخش كلو...سيبو يمتع كس اختك... دا كس
أختك اللي بتحبك بيتمتع بزبرك يا ابن اللبوة...أيوة كدة هز تحت كسي... دا
كسي بيتناك من زبر أخويا يا جدعان!! دانتو فين يا شراميط مصر تشوفو اللي
بيعملو كسي!! ما تي**** يا حبيبي... كب لبنك جوا كس اختك... كسي عاوز
يشرب لبن زبرك، إنت حرمتني من لبنك ببقي، ما تحرمش كسي من لبنك يا خويا.
وما ان انتفضت أختي انتفاضتها الرهيبة على زبري حتى كان زبري يقذف اللبن
الحار في جوفها لنهدأ كلانا هدوء ما بعد العاصفة العاتية وترمي أختي
برأسها على كتفي وكأنها راحت بإغفاءة بينما أنفاسها الحارة كانت تلسع
عنقي.
ما أن قامت عني وأخرجت زبري الملتوي من كسها، وراحت تنظف كسها وأفخاذها
من آثار النيك، أعطتني فوطة ورقية لأمسح زبري من ماء كسها، فوجدت كمية
كبيرة من اللبن على شعر عانتي، ليس فقط اللبن الذي خرج من زبري، فقد
لاحظت أن لبن زبري قد اختلط بلبن كسها من شدّة ما قذفت هي الأخرى أثناء
النيك وبعده.
خرجت من عندها وانا فى قمة الفرحة. فقد تحقق لي اليوم حلماً راودني منذ
فترة طويلة، فها أنا أصبحت ذكر العائلة بحق وحقيق، وما زال أمامي خطوة
واحدة لأثبت ذكورتي على حريم العائلة، وهذه الخطوة هي أن أصل الى كس أمّي
وأجعل زبري ينسيها أزبار الشبّان الذين تركض وراءهم وتعرّض سمعتها للخطر
من أجل أن تحظى بنيكة منهم.
عدت الى البيت وكانت أمي تجلس مع جارتنا سلمى التي سبق لي وسمعتها تتكلم
معها عن الشبان الثلاثة الذين مارسوا معهن، ألقيت عليهن التحية ودخلت
غرفتي واستلقيت على السرير أفكر في هذه الموقعة العظيمة التي قام بها
زبري في كس أختي الكبيرة منى، فها هو خلال فترة قصيرة ينتهك أسوار أكساس
أخواتي الإثنتين ويتمتع بهن ويمتعهن على أحسن مايرام. دخلت ماما وقالت:
ايه يا جودت، اختك اخبارها أيه؟ قلت لها: كويسه جداً وبتسلّم عليكي،
وتابعت قائلاً: هل ذهبت جارتنا؟ قالت: نعم، وانا سأخرج بعد قليل لأتسوق
انا وهي. قلت لها: على راحتك ثم ذهبت الى حجرتها...
تبعتها الى غرفتها لأسألها عن الغذاء، فوجدتها وقد بدأت فى خلع ملابسها
يااااه ياللروعة! ما هذا الجسم الناري ويا حلاوة هذا الصدر الجميل الذى
يشبه صدر فيفى عبده وجسم دلال عبد العزيز المصرية ويا على جمال السيقان
وبطنها الكبير المتماسك ومكوتها يااااااه ..نظرت امي لي وهي لا ترتدي سوى
الكلوت وحمالة الصدر وقالت: ايه يا جودت، عايز حاجه حبيبي؟ قلت لها: آه
بس نسيت كنت عايز أيه؟ ضحكت وقالت: طيب أقعد علشان لما تفتكر تقوللي. قلت
لها لالالا سآتي بعد ما تلبسي هدومك. قالت: ليه يعني؟ اقعد يا جودت هو
انت خجلان مني أقعد حبيبى أقعد .. انا اعرف انه لا خوف منك ... وضحكت
ضحكة صغيرة.
قلت في نفسي يعني ايه لا خوف مني؟ انها لا تعيرنى أي اهتمام ومازالت
تعتبرني طفلاً، آه لو تعرف زبري كان بيعمل إيه قبل شوية! على العموم
الحكاية مش مطوّلة، وحتعرف بنفسها زبري بيعمل أيه. قلت في نفسي سيبها دا
الوقتي على نياتها وخليني أشوف هذه اللحم الابيض وهذه البزاز الجميله
وطيزها اللي بتنادي الزبر يخرقها. وسرحت فى جمالها وراح خيالي يصوّر لي
ما الذي ستفعله أمي وجارتها سلمى في مشوار اليوم؟ هل فعلاً تريدان
التسوّق أم انهما على موعد مع النياكة؟ هل موعدهن مع الشبان الثلاثة
نفسهم أم انهنّ يفضّلن التغيير دائماً؟ وبينما أنا أمتّع النظر بجسدها
المثير وأتخايل كيف ستنتاك بعد قليل، وكنت قد نسيت انني أمامها ووضعت يدى
على زبرى الذي قام.
انتهت ماما من ارتداء ملابسها ونظرت الي وانا مازلت واضعاً يدي على زبري
قالت: جودت... جودت...ايه مالك؟ أبعدت يدي من على زبري الذي كان منتصباً
قالت: ايه يا جودت مالك؟ قلت: ما فيش قالت طيب انا خارجة ولن أتاخر خرجت
وتركتنى مع خيالي، متى سيتمكّن زبري من ولوج كسها؟ هل إذا عرضت الفكرة
على جارتنا سلمى أستطيع من خلالها أن انيكهما مع بعضهما كما يفعلن مع
الشبان الأغراب؟ أعود وأقول لالا، الفكرة ليست مقبولة، فأمي من الممكن أن
تنتاك مع كل البشر بمعرفة صاحبتها إلاّ مع إبنها، كما أن جارتنا سلمى لن
تغامر بصداقتها لأمي حاملة أسرارها من أجل نيكة معي. الفكرة غير موفقة.
بصصت على أمي وجارتنا من النافذة فوجدتها تركب مع سلمى في سيارة زوجها
وتنطلق مسرعة، فقلت في نفسي: كان عليّ أن الحقهن وأعرف أين يذهبن في هذا
الوقت! وبينما كنت منغمساً في تلك الأفكار، رنّ الهاتف فكانت على الطرف
الآخر اختي نوال، قالت: الو يا حبيبى اخبارك ايه؟ قلت لها: مش كويس! قالت
ليه حبيبى لسه تعبان؟ قلت لها: جداً، دانتي دوقتيني طعم الحريم وسبتيني
مش عارف أعمل ايه! قالت طيب أجي لك؟ قلت لها: ياريت قالت: فين ماما؟ قلت
لها خرجت.
عرفت منها حينها أنها في القاهرة وكانت على وشك ركوب القطار الى أسوان
عندما اتصلت للإطمئنان، فقالت لي: كويس اني اتصلت بيك قبل ما سافر، عشر
دقائق واكون عندك.
يا للهول! ما هذا النهار الرائع؟!! أأتمكن في غضون ساعات قليلة من الحصول
على أجمل أختين في الدنيا وأنيكهن! إن رائحة ماء كس أختي منى مازالت تفوح
حول زبري، لم أغسله بعد ولن أغسله قبل أن تتمتع أختي نوال برائحة كس
أختها الكبرى... سأجعل نوال تلحس كس منى بواسطة زبري، سيكون زبري واسطة
خير بين الأختين الشهوانيتين اللتين لا ترتويان من النياكة. حقاً انها
فكرة مثيرة لصدفة عظيمة!!
بالفعل لم تمضِ عشر دقائق وكانت اختي نوال قد وصلت فاستقبلتها بحضن دافئ
متشوّق لمهبلها الحار، حيث أني بلا أي مقدّمات كنت قد بدأت بعصرها بين
ذراعيّ وامتص رحيق شفتيها بقبل عنيفة، فتملّصت مني بلطف وهي تقول: أيه يا
جودت، مالك؟ دانت مهبب حاجة؟ سبني آخد نفس!! قلت لها: نفسي .....قالت:
نفسك فيه ايه؟ قلت: نفسي أخش بيكي! قالت: حتخش يا حبيبي، انا جايه مخصوص
علشانك، انا حاسه بيك ومش حاترك لعبة ما العبهاش واياك! تعال جوة عايزة
أقولك على حاجة.
دخلنا غرفتي، وبينما كنت أغلق باب الغرفة عليّ وعلى أختي الجاية مخصوص
علشان تتناك وتنيك، قالت اختي: بص انا معايا من الوقت ساعة بالضبط علشان
إلحق القطر... خليك حلو معايا واسمع الكلام، وانا حخليك عال العال! قلت
لها: انا خدامك! قالت: خلاص روح اعمل لى كباية ليمون وتعال. طرت الى
المطبخ وعملت الليمون ورجعت لاجد اختي نائمة على السرير وترتدي قميص نوم
اسود قصير جداً وبزازها طالعين للخارج قالت لي: ضع الكوب وتعالى هقولك
على شيء.
وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير قالت اطفئ النور علشان اقولك...
وضحكت. اطفأت النور لم اجد الا يد اختي تشدّنى اليها بقوة، وتقبلني
بحرارة ثم نيمتنى على السرير واخذت تقبلني ويداها تمسك بزبري من فوق
بنطالي ثم احسست بها تقوم لتعمل على خلعي لبنطالي والكيلوت معاً فيتحرّر
زبري من أوزاره فهجمت عليه تمصه وتقول لي: حبيبي إلعب بكسي بيدك. ارتعشت
من هذه الكلمة، بحثت عن كسها بيدي فوجدته مليء بمائها الساخن قالت
ولسانها في فمي: أنا عاوزاك تعمل بكسي زي ما عملت بيه المرة اللي فاتت،
يعني عاوزاك تاكلو بشفايفك وتلحسو بلسانك برغبة قوية، إنما حاسب ما تقطع
حتة منو، دا لو اصحاب! وضحكت بينما كانت تنقلب لتنام على ضهرها وقمت
اتحسس بيدى ولساني جسمها الجميل حتى وصلت لكسها لحسته ادخلت لساني فى
كسها الرطب وهي تنهز وتحرك تحت ضربات لساني الذي كان يخرج من كسها ليسرح
ويمرح بين شفايف كسها ثم ليداعب برأسه بظرها المنتصب ليعود أدراجه بين
الشفايف التي كنت أشدها من حين لآخر بشفايفي وهي تزداد ارتعاشاً وترتفع
تأوّهاتها وتزداد كلماتها بذاءة وإباحية، حتى أحسست أنها تتقلّص وتنتفض
قاذفة بفمي ماء شهوتها، كل ذلك وهي تلاعب زبري بأصابعها وتواصل تدليعه
حيث انتصب في يدها إستعداداً للولوج في كسها وإطفاء شهوتها بالكامل.
---------------------------------------------------------------------------*********-----
حين قذفت أختي ماء شهوتها بفمي ورفعت رأسي من بين أفخاذها، قالت بصوت
متهدّج: كفاية سيب كسي، كفاية، مش قادرة بقى... يالا حطه...حط زبرك فى
كسى بقى...خلص ... مش قادرة أكتر من كدة. كانت هذه هى المره الاولى لي في
حياتي تكون أمامي امرأة نايمة على ظهرها وأنيكها، فرفعت أرجلها الى
الأعلى وفسحت ما بينهما ليطل كسها المنتفخ منادياً تعالى لي يازبر،
وبينما كنت ممسكاً بأحد فخذيها بيدي، ألقيت الآخر على كتفي وأمسكت بزبرى
ووجهته الى كسها لأدخله دفعة واحدة الى أعماقها. سمعتهاااا اى اى ااح اح
اووووووفف كمان كمان دخله كله ادخلته بالكامل .... اححح حلو اوى ياخويا،
خليه جوه ولا تفعل شيء.
أخذت تتحرك وتتلوى تحتي وكأنها هي التى تنيك، ترفع طيزها لتبلع زبري ثم
تخفضها ليخرج قليلاً ثم يغوص في الأعماق. وبعد عدّة حركات على هذا النحو،
قالت لي: إعمل انت زي ما كنت أعمل أنا، دخله انت جامد وخرجه بالراحة،
فبدأت أعمل حسب توجيهاتها وهي تقول: زبرك حلو اوى اه اه اه اووووف حرام
عليك زبرك جامد قوي ... انت فين من زمان؟ يالا بسرعة! وبدأت ارتعاشاتها
تتوالى الواحدة تلو الأخرى، فقلت لها: سانزل! قالت: إمسك نفسك شوية، ثم
قامت من تحتي ومسكت زبري بيدها واخذت تدلكه بمهارة وبسرعة فائقة، حتى
قذفت. وجدتها تلتقط القذائف بفمها بتلذذ مثير وهى صامتة لا تحدث الا صوت
انين جميل.
اخذت تعصر زبري حتى افرغت ماءه فى فمها ثم ارتميت على السرير جوارها
وجدتها تضع رأسها على زبري تلحس كل ما تبقى من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى
وصلت الى صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى اهتجت مرة اخرى وقالت: أيه مش
عاوز تعمل تاني؟ قلت لها: آه ياريت! قالت: خليك زي ما انت. واخذت تمص
زبري مرة أخرى حتى انتصب بشده ثم احاطتني برجليها وجلست على زبري وادخلته
فى كسها ثم اخذت تتراقص عليه وتتمايع ثم انحت على فمي واخذت ترضع لساني
وانا أحرك تحتها فيدخل زبري ويخرج من كسها على إيقاع آهاتها وشهيقها ذي
الأنغام الشجية المثيرة، ثم استوت على وسطي جالسة بينما زبري في أحشائها
بكامله، وأخذت ترقص السامبا عليه فأحسست أن نخاعات جسمي كله، وليس فقط
نخاعات زبري، ستخرج وتتدفق في كسها. طالت هذه الحركة لمدة حتى أحسست بأني
لم أعد قادراً على تأخير القذف والإستمرار في هذه المتعة، فقلت لها:
سأقذف!!! فقامت مسرعة عن زبري ونزلت لتضع بزازها على زبري واخذت تدلكه
ببزازها الطرية الناعمة حتى قذفت على صدرها. قبلتني وقالت إياك ان تنير
النور قبل ما اخرج.
كل هذا في الظلام، خرجت الى الحمام ورجعت وهي تلف الفوطة حول جسمها. نظرت
لي وقالت لي مالك قلت لها كان نفسي أشوفك! قالت لا تقلق الايام جايه
كثير. ارتدت ملابسها امامي وقالت انا سأخرج للصالة انتظر امك وانت قم
واغتسل وتعالى نجلس سويا قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتمددت على صدرها
وهي تحسس على شعري وتقول لي: لازم تحاسب يا جودت تطلع منك كلمة كدة ولا
كدة، دة تبقى كارثة، من هنا ورايح انا حبيبتك ومش حخللي يخس عليك حاجة
أبداً... فأكدت لها أن تطمئن لهذه الناحية بينما عقلي يحدّثني بأن أنيكها
هي وأختي منى سوية، وحبذا لو كانت أمي معهما أبضاً.
حان موعد مغادرة اختي نوال قبل أن تعود أمي الى البيت، فخرجت بعد أن
حمّلتني السلام لأمي وهي تقول تعليقاً على رفض أمي للعريس الذي كانت نوال
قد تكلمت عنه: يبدو ان امك يا جودت عاوزة تتجوز شاب يعوّضها السنين اللي
فاتت، أكيد دا كسها بيضرب على نافوخها علشان تطلب راجل أصغر منها علشان
تتجوزو، أنا بنصحك يا حبيبي ما تقفش بطريقها، الست لما كسها بيضرب على
نافوخها ممكن تعمل أي حاجة خارجة عن المنطق! فطمأنتها على أني مقدّر
الظرف الذي تعيشه أمي وأني فعلاً لن أقف في طريقها ولن أمنعها من تحقيق
رغباتها، ثم خرجت أختي صاحبة الكس الذي حصل على مجد فض بكارة زبري.
بعد حوالى ساعة على مغادرة اختي نوال المنزل، جاءت أمي وهي في أحسن حالات
الإنشراح، وقد لاحظت بأنها لاتحمل بيدها سوى حقيبة اليد التي خرجت بها،
فقد كان ذلك أول دليل لي بأنها لم تخرج للتسوّق مع جارتها سلمى كما
ادّعت. فاستقبلتها ببشاشة خاصة وأني أحسست بأني لم أكن ظالماً لها بش
حولها، وبينما كنت أقبلها على وجهها كالعادة عندما التقي بها، يبدو أنها
انتبهت لملاحظتي بأنها لا تحمل شيئاً في يدها من السوق، فاستدركت على
الفور محاولة تبرير ذلك قائلة: مش معقولة يا حبيبي يا جودت، بقينا الوقت
دا كلو نلف وندور بالسوق علشان نلاقي الحاجات اللي احنا عاوزينها، ومع
كدة ما فيش، كلها حاجات تقليد وماهياش بالجودة اللازمة. قلت لها: غريبة،
مع انو البلد كلها حاجات مستوردة! ولكني خشيت أن تفهم كلامي وكأنه تكذيب
لها، فاستدركت على الفور قائلاً: ولايهمك ماما، بكرا تتعوّض وتبقو تلفّو
لفّة تانية ولاّ تالتة وتجيبوا اللي انتو عاوزينو.
وبينما كانت متجهة نحو غرفتها وانا ألحق بها أعلمتها بأن أختي نوال جاءت
وانتظرتها لبعض الوقت، وكانت تريد ان تطمئن عليها ولكنها مضطرة للحاق
بالقطار، فسألتني أمي إن كانت نوال تكلمت بموضوع العريس، فطمأنتها الى
أننا تتكلمنا بهذا الموضوع من قبيل الإهتمام بشأنها وليس من قبيل التدخل
بخياراتها، وأن نوال أكدت عليّ بأن نتساعد معك على إيجاد الشخص الذي
يستحقك ويستطيع أن يعوض عليك عناء وحرمان السنوات الماضية.
عندما أنهيت كلماتي كانت أمي قد دخلت غرفتها وأنا أتبعها، وعندما سمعت
هذه الكلمات ظهرت على وجهها ابتسامة حاولت إخفائها وهي تقول: حرمان أيه
يا ود؟! عندها خففت من وقع هذه الكلمة عليها فقلت: طبيعي يا ماما انت
كنتي حارمة نفسك من حاجات كتيرة طول خمستعشر سنة من غير جواز، يعني زهرة
عمرك، علشان تقدري تهتمي بي وبأخواتي البنات، وجا الوقت علشان تشوفي
أمورك وطلبات نفسك، دا حقك يا ماما.
كانت ماما قد باشرت خلع ملابسها، فخلعت السترة وباشرت بفك أزرار القميص،
عندما تقدمت نحوي وألقت بقبلة على جبهتي وهي تقول: تسلمولي يا حبايبي،
انا سعيدة قوي بحبكم ليّ! وعندما تابعت فك الأزرار ورأتني مهتماً بالنظر
الى جسدها، يبدو أنها تذكرت بأنها لا ترتدي حمّالة صدر، فقد كان ذلك قد
بدا واضحاً لي ما أن خلعت السترة، فأين هي حمّالة الصدر التي كنت قد
شاهدت أمي ترتديها قبل خروجها؟
حاولت أمي تدارك الأمر بأن أخذت من الدولاب جلباباً لها ودخلت الى حمام
غرفتها لتتوارى فيه عن عيوني فتغيّر ملابسها، وذلك قبل أن تخلع تنورتها،
فهي حتماً لا ترتدي كيلوتها أيضاً، وقبل أن تقفل باب الحمام وراءها قالت:
انا آسفة حبيبي لازم استحم ضروري قبل ما البس هدوم البيت. وعندما قلت لها
ان تاخد بالها من التنورة، تخلعها قبل ما تدخل الحمام، أجابتني: ماتشغلش
بالك حبيبي، هي لازم تروح المكوجي! وحتى لا أكون ظالماً بش، عملت ما
لم أعمله حتى في طفولتي، فقد استرقت النظر من خرم باب الحمام لأرى بأن
أمي فعلاً لا ترتدي شيئاً تحت تنورتها عندما خلعتها في الحمام.
خرجت من غرفتها والأفكار تتسارع الى ذهني، فأمي لم تكن ترتدي أي شيء تحت
ملابسها! أين خلعت ملابسها الداخلية اااااه أكيد أنها كانت تتناك بره
يااااااه، الموضوع بالنسبة لي لم يعد موضوع شكوك، فالأمر أكيد ولايقبل أي
التباس، ولكن هل كل واحدة تتناك تفقد ملابسها الداخلية حيث تتناك؟ لا بد
أن يكون في الأمر ما هو مقلق. وأخذت الوساوس تفعل فعلها في رأسي: هل أن
الذين تذهب إليهم أمي وجارتنا ليتناكوا معهم من الساديين الذين يهوون
تعذيب المرأة أثناء النياكة؟ هل أنهم مزّقوا ملابس أمي الداخلية أثناء
النياكة؟ نعم! إن هذا الإحتمال وارد وعندي ما يدفعني للإقتناع به، فهؤلاء
الشبّان الثلاثة الذين سمعت أمي تتحدث عنهم مع جارتها سلمى وكيف أنهم
غلاظ ويحملون أزبار ضخمة وأن إثنين منهم أولجوا أزبارهم بأمي في الوقت
نفسه، حيث سمعت جارتنا تقول لأمي تسألها كيف استطاعت أن تتحمل مثل هذين
الزبرين يخترقان كسها وطيزها في الوقت نفسه، طبعاً هذه الطريقة بالنياكة
تدل على أنهم ساديين ومن الممكن أنهم يعمدون على تمزيق ملابس المرأة التي
ينيكونها.
أمّا إذا وضعت إحتمالاً آخر وهو أن تكون أمي وهي تتناك قد اتسخ كيلوتها
فلم تعد تستطيع ارتدائه، فإذا كان الكيلوت قد اتّسخ من اللبن الذي يكون
قد ملأ كسها فاضطرت الى خلعه فرمته أو أنها وضعته في حقيبة يدها، فلماذا
لا تلبس حمّالة الصدر؟ كما يبقى احتمال آخر وهو أيضاً يثير القلق: هل
أنها كانت تتناك فتفاجأت بأمر ما فاضطرت الى ارتداء ما تيسّر من الملابس
وخرجت مسرعة أو هاربة؟ لو كان الأمر كذلك فلاشك أن الفضيحة على الأبواب!
على الرغم من كل الأفكار التي راودتني، فأني لم أستطع الوصول الى فهم
للأمر بشكل يهدّئ روعي وقلقي من تصرفات أمي، وأيقنت مدى صواب كلام أختي
نوال عندما قالت أن كس أمك يضرب على نافوخها، وان المرأة عندما يضرب كسها
على نافوخها تكون مستعدة للقيام بأمور رهيبة خارجة عن المنطق. فكّرت بأن
أتكلم بالموضوع مع اختي الكبرى منى، ولكني خشيت أن أشغل بالها وتضطر الى
مغادرة منزلها في هذا الوقت حيث العيال في البيت وزوجها في عمله، فقررت
أن أتولّى الأمر بنفسي حتى أصل الى فهم ما يحصل مع أمي. فأنا لا أعارض من
حيث المبدأ أن تعيش حياتها، ولكني أخشى من أن تتعرض لمكروه بسبب لهاثها
وراء تلبية شهواتها ونزواتها، أو أن تتعرّض لفضيحة تلقي بظلالها على
الأسرة بكاملها.
كانت الأفكار على اختلافها لا تزال تراود بالي عندما سمعت صوت أمي
تناديني أن أذهب الى غرفتها، وحين أصبحت على باب غرفتها وجدتها جالسة على
كرسي التسريحة عارية تماماً إلاّ من كيلوت صغير يغطي كسها، وعندما سألتها
ماذا تريد، قالت لي: ايه يا جودت، إنت مش عاوز تساعدني بتجفيف شعري؟ مش
انت بتعمل العمل ديه من يوم ما أخواتك تجوزوا؟
صحيح أني أقوم بهذا العمل بشكل يومي تقريباً، ولكنها المرة الأولى التي
تكون من غير هدوم بالشكل ديه. وبينما كنت أحمل مجفّف الشعر بيد وخصلات من
شعرها الذهبي الكثيف ...