الشرير المتوحش
08-25-2016, 12:39 PM
هذه القصة عن مملكتين. الأولى يحكمها ملكٌ ظالم و الثانية تحكمها ملكة عادلة و جميلة. الملك الظالم قام بإحتلال المملكة الثانية و إستولى عليها و لكن الشعب لازال يقاوم رغم سقوط الملكة. فقرر الملك إعدام الملكة أمام شعبها من باب إذلالهم. و جاء يوم الإعدام. كانت الملكة تسير بين شعبها و هي مقيدة. كانت لا ترتدي ثيابها الملكية بل ثياب رقصٍ بيضاء اللون
كنوعٍ من الإذلال. لكنها كانت تسير مرفوعة الرأس بكل شموخٍ و إباء. و كأنها تقول لشعبها لا تستسلموا و لا تسقطوا بسقوط رأسي. و كأنها تقول لرجال شعبها إياكم و السماح لهذه الفتاة (تقصد نفسها) أن تغلبكم في الشموخ و الإباء. و كانت المنصة مرتفعة. لاحظ الملك شموخها و إبائها. فأمر الجلاد بالإستعداد لتنفيذ الحكم. كان عليها أن تضع رأسها على طاولة كي يضربوا عنقها بالسيف. و لكنهم فعلوا شيئاً عجيباً جاء الملك كما لو أنه يريد قول كلامٍ أخير للملكة ولكنه أمر الجلاد برفع الفتاة من ذراعيها المقيدتين. ثم قام بتقبيلها في فمها أمام شعبها. و كان قد وضع مادة تجلب النشوة في فمه فإستسلمت الملكة و تحطم كبريائها. و قام أثناء تقبيلها بتعرية صدرها الناهد ثم أخذ يرضع من صدرها و هو يخلع تنورتها. و بدأ بمضاجعتها. و المصيبة أن الملكة بدأت تستمع فطوقت جسده بساقيها و هو يضاجعها واقفاً. ثم خلعوا قيودها و وضعوا رأسها على الطاولة كي يقطعوا عنقها. و قبل ذلك أخذ الملك يضاجعها مجدداً من المؤخرة و هي تتؤه و تتألم و هو يمسك بذراعيها من الخلف. ثم قال لجلاده. إنتظر إشارتي.
و بعد لحظات قال للجلاد: أنا أقذف.
فقام الجلاد بضرب عنق الملكة بعد أن تم إذلالها تماماً أمام شعبها و كانت اللحظة التي قطع فيه رأسها هي نفس اللحظة التي قذف الملك منيه في رحمها. و سقط رأسها أسفل منصة الإعدام حيث الخنازير و الكلاب تعشعش تحتها.
النهاية
كنوعٍ من الإذلال. لكنها كانت تسير مرفوعة الرأس بكل شموخٍ و إباء. و كأنها تقول لشعبها لا تستسلموا و لا تسقطوا بسقوط رأسي. و كأنها تقول لرجال شعبها إياكم و السماح لهذه الفتاة (تقصد نفسها) أن تغلبكم في الشموخ و الإباء. و كانت المنصة مرتفعة. لاحظ الملك شموخها و إبائها. فأمر الجلاد بالإستعداد لتنفيذ الحكم. كان عليها أن تضع رأسها على طاولة كي يضربوا عنقها بالسيف. و لكنهم فعلوا شيئاً عجيباً جاء الملك كما لو أنه يريد قول كلامٍ أخير للملكة ولكنه أمر الجلاد برفع الفتاة من ذراعيها المقيدتين. ثم قام بتقبيلها في فمها أمام شعبها. و كان قد وضع مادة تجلب النشوة في فمه فإستسلمت الملكة و تحطم كبريائها. و قام أثناء تقبيلها بتعرية صدرها الناهد ثم أخذ يرضع من صدرها و هو يخلع تنورتها. و بدأ بمضاجعتها. و المصيبة أن الملكة بدأت تستمع فطوقت جسده بساقيها و هو يضاجعها واقفاً. ثم خلعوا قيودها و وضعوا رأسها على الطاولة كي يقطعوا عنقها. و قبل ذلك أخذ الملك يضاجعها مجدداً من المؤخرة و هي تتؤه و تتألم و هو يمسك بذراعيها من الخلف. ثم قال لجلاده. إنتظر إشارتي.
و بعد لحظات قال للجلاد: أنا أقذف.
فقام الجلاد بضرب عنق الملكة بعد أن تم إذلالها تماماً أمام شعبها و كانت اللحظة التي قطع فيه رأسها هي نفس اللحظة التي قذف الملك منيه في رحمها. و سقط رأسها أسفل منصة الإعدام حيث الخنازير و الكلاب تعشعش تحتها.
النهاية