استاذ نسوانجى
06-29-2016, 11:34 AM
وانا راجع من الكليه كنت لازم اركب مواصلتين من اول الخط لاخره يعنى اركب فى الفوقان ..وكليتى كليه عمليه يعنى طول النهار سكاشن وعملى ومحاضرات يعنى الواحد ينسى انه عطشان او حتى جوعان ..انا ريفى النشأة والارتباط بالعادات والتقاليد الريفيه متاصله فيا جامد..المهم كان سنى وقتها زى 23 سنه وكنت انكسف اتكلم مع بنت
وكانت ساكن عن اختى فى القاهره وازور اختى التانيه حتى مره فى الاسبوع ..المهم ركبت وجلست على الكرسى
وبعد دقائق ظهر رجل كبير فى السن قمت واجلسته مكانى ووقفت انا ..دار حوار بالانجليزيه بينى وبين الرجل فهو شكرنى واشتكى لى انه مريض وعرضت عليه اى مساعده ..كل هذا والاتوبيس يسير بسرعته وتوقفت المحادثه واذا بسيده عمرها فوق الثلاثين بسنه او اتنين تسالنى :
اركب ايه علشان عاوزه اروح المتحف الزراعى؟
فطمانتها اننى متجه لنفس المنطقه وطلبت منها ان تتابعنى فى المواصله التاليه ..نزلنا وتوجهنا الى موقف مجاور وفى الطريق سالتنى عن اسمى وسنى وكليتى وانا فى سنه ايه فاجبتها وطلبت منها فقالت اسمها وسنها وانها ارمله وموظفه فى شركه ما.. رحبنا ببعض وركبنا المواصله التاليه ونزلنا وكان لازم نمشى 10 دقائق قبل ان نفترق هى تتوجه للمتحف وانا اتوجه لبيت اختى وخلال ال 10 دقائق تكلمنا وعرفت سبب مجيئها للمتحف وهى عرفت سبب حضورى
وجاءت اللحظه وقفت عن السير وشاورت لها على مبنى المتحف قالت :
مش ح تيجى معايا ؟
5دقائق ونخلص مش معقول اروح لوحدى وانت موجود ..حظى اننى اتعرفت عليك ولازم تيجى معايا
انا كما قلت لا توجد لى خبره مع الستات ودراستى عمليه وجاد ولا اعرف اللوعان واللف والدوران
ماذا تريد منى هذه الست الارمله هل تريد مرافقتها لمشوارها فقط
ام تقصد اشياء وافعال اخرى؟
هلى وهل
والاهم اننى لم اشعر بوجود زب لى فى تلك اللحظه فهو كالميت ..المهم الحت عليا وذهبت معاها ونحن داخل المتحف قالت اتكلم يا استاذ... قالت لهم انه خطيبى وشى احمر واصفر لكن تمالكت نفسى وشعرت بنخوة الرجوله
وماهى الا دقائق خلصنا الموضوع وطلعنا ننتظر الاتوبيس لكى اودعها وطلبت 2 حاجه بارده نشربها ووقفت امامى سيده محترمه تلبس لباس معقول ولم تلمسنى ولم المسها ست يحمر وجهها خجلا ولكن كانت اشجع منى فى بعض الكلمات حاولت ان اتلصص على مفاتنها لم اتمكن فهى تلبس قميص وجيبه
قالت انها ارمله من سنه وشويه ولم يمهلها الوقت لتنجب اطفال وتشعر بالوحده وهكذا وطلبت منى ان لا افارقها بسرعه وحسب كلامها انها محظوظه وانها معجبه باخلاقى وصراحتى و....... وجاء الاتوبيس فطلبت ان تركب وحدها لكن شدتنى ان اركب معها رفضت ان ارافقها فنزلت هى واصرت ان ارافقها الى اين لا اعرف
واوقفت تاكسى واترجتنى ان اركب وقالت للسائق الى المطريه يا اسطى
وصلنا الى المطريه ومن ثم الى بيتها ..عش الزوجيه الذى كان..فرجتنى على الشقه وجلسنا وقلت لها يجب ان تعلمى اننى مازلت طالبا جامعيا واننى لا املك فلوس زى الاغنياء فانا يا دوب ممشى حالى ومتفوق فى دراستى
وقالت هى: وكمان لبق وذكى وجنتلمان واصيل وهذا ما جعلنى اتمسك بيك
قلت لها شكرا ولكن ليس لدى خبره بكيفيه التعامل مع الحريم واعرف العيبه قالت متاكده من هذا
قامت تجهز لقمه ناكلها وغيرت ملابسها بقميص نوم بحمالات مع بقاء الكلوت والسنتيانه
جسمها بدا يظهر وفى نفس الوقت بدا قضيبى يعبر عن نفسه ..نبضه زاد ..انتصب..بقيت متخبل اعمل ايه
هى لاحظت ذلك قالت
اقلع البنطلون وخليك بالقميص وماحدش معانا وخد راحتك ولن اغصبك على شئ رغم اننى ملكك من الان
سمعت هذا من شفايف مرتعشه ووجه احمر فخلعت وجلست واكلنا وشربنا ونظرت اليها وقلت
لماذا انا هنا الان؟
قالت انها تريد رجل فى حياتها كصديق او اخ او اكتر من ذلك
قلت لها انا لا انفع
قالت دا انت بالذات اللى تنفع ومايهمكش الفلوس فهى موظفه
قلت انا ريفى ؟ قالت اصيل وانا عاوزه كدا
قمت حضنتها ونزلت فيا بوس وشديت كلوتها وحاولت المسها من تحت الا انها قاومت
كان قضيبى هائج جدا وبدات انزل شهوتى دون لمس وحسيت بخيبه كبيره
وجلست لكن هى قالت وهى بحضنى
كان ممكن اوسع لك رجلى واسلمك نفسى لانها بحاجه الى جنس ولكنها رفضت واقسمت بانها صاغ سليم ولم يلمسها رجل بعد وفاة زوجها وانها رفضت ان تسلم نفسها لى حتى لا ترخص فى عيونى لانها ليست فاجره ولا عاهره
وعليا ان اصدقها وأؤمن بذلك وبعدها ممكن كل شئ
قلت لها اريد كوباية شاى قالت من عيونى
وانا اشرب الشاى عيونها قالت كلام كثير
وقالت لو هى غاليه عليا يجب ان احافظ عليها
قلت لها باق لى سنتين فى الجامعه ..هل تريدى صديق مؤقت؟
ام عشيق دائم ؟ قالت
اريد رجلا اتخذه كاخ وقت الشده وصديق وقت الضيق وحبيبى وقت لهيبى ...
قلت فهمتك
عانقتنى وحضنتى وبدأ المشوار
وكانت ساكن عن اختى فى القاهره وازور اختى التانيه حتى مره فى الاسبوع ..المهم ركبت وجلست على الكرسى
وبعد دقائق ظهر رجل كبير فى السن قمت واجلسته مكانى ووقفت انا ..دار حوار بالانجليزيه بينى وبين الرجل فهو شكرنى واشتكى لى انه مريض وعرضت عليه اى مساعده ..كل هذا والاتوبيس يسير بسرعته وتوقفت المحادثه واذا بسيده عمرها فوق الثلاثين بسنه او اتنين تسالنى :
اركب ايه علشان عاوزه اروح المتحف الزراعى؟
فطمانتها اننى متجه لنفس المنطقه وطلبت منها ان تتابعنى فى المواصله التاليه ..نزلنا وتوجهنا الى موقف مجاور وفى الطريق سالتنى عن اسمى وسنى وكليتى وانا فى سنه ايه فاجبتها وطلبت منها فقالت اسمها وسنها وانها ارمله وموظفه فى شركه ما.. رحبنا ببعض وركبنا المواصله التاليه ونزلنا وكان لازم نمشى 10 دقائق قبل ان نفترق هى تتوجه للمتحف وانا اتوجه لبيت اختى وخلال ال 10 دقائق تكلمنا وعرفت سبب مجيئها للمتحف وهى عرفت سبب حضورى
وجاءت اللحظه وقفت عن السير وشاورت لها على مبنى المتحف قالت :
مش ح تيجى معايا ؟
5دقائق ونخلص مش معقول اروح لوحدى وانت موجود ..حظى اننى اتعرفت عليك ولازم تيجى معايا
انا كما قلت لا توجد لى خبره مع الستات ودراستى عمليه وجاد ولا اعرف اللوعان واللف والدوران
ماذا تريد منى هذه الست الارمله هل تريد مرافقتها لمشوارها فقط
ام تقصد اشياء وافعال اخرى؟
هلى وهل
والاهم اننى لم اشعر بوجود زب لى فى تلك اللحظه فهو كالميت ..المهم الحت عليا وذهبت معاها ونحن داخل المتحف قالت اتكلم يا استاذ... قالت لهم انه خطيبى وشى احمر واصفر لكن تمالكت نفسى وشعرت بنخوة الرجوله
وماهى الا دقائق خلصنا الموضوع وطلعنا ننتظر الاتوبيس لكى اودعها وطلبت 2 حاجه بارده نشربها ووقفت امامى سيده محترمه تلبس لباس معقول ولم تلمسنى ولم المسها ست يحمر وجهها خجلا ولكن كانت اشجع منى فى بعض الكلمات حاولت ان اتلصص على مفاتنها لم اتمكن فهى تلبس قميص وجيبه
قالت انها ارمله من سنه وشويه ولم يمهلها الوقت لتنجب اطفال وتشعر بالوحده وهكذا وطلبت منى ان لا افارقها بسرعه وحسب كلامها انها محظوظه وانها معجبه باخلاقى وصراحتى و....... وجاء الاتوبيس فطلبت ان تركب وحدها لكن شدتنى ان اركب معها رفضت ان ارافقها فنزلت هى واصرت ان ارافقها الى اين لا اعرف
واوقفت تاكسى واترجتنى ان اركب وقالت للسائق الى المطريه يا اسطى
وصلنا الى المطريه ومن ثم الى بيتها ..عش الزوجيه الذى كان..فرجتنى على الشقه وجلسنا وقلت لها يجب ان تعلمى اننى مازلت طالبا جامعيا واننى لا املك فلوس زى الاغنياء فانا يا دوب ممشى حالى ومتفوق فى دراستى
وقالت هى: وكمان لبق وذكى وجنتلمان واصيل وهذا ما جعلنى اتمسك بيك
قلت لها شكرا ولكن ليس لدى خبره بكيفيه التعامل مع الحريم واعرف العيبه قالت متاكده من هذا
قامت تجهز لقمه ناكلها وغيرت ملابسها بقميص نوم بحمالات مع بقاء الكلوت والسنتيانه
جسمها بدا يظهر وفى نفس الوقت بدا قضيبى يعبر عن نفسه ..نبضه زاد ..انتصب..بقيت متخبل اعمل ايه
هى لاحظت ذلك قالت
اقلع البنطلون وخليك بالقميص وماحدش معانا وخد راحتك ولن اغصبك على شئ رغم اننى ملكك من الان
سمعت هذا من شفايف مرتعشه ووجه احمر فخلعت وجلست واكلنا وشربنا ونظرت اليها وقلت
لماذا انا هنا الان؟
قالت انها تريد رجل فى حياتها كصديق او اخ او اكتر من ذلك
قلت لها انا لا انفع
قالت دا انت بالذات اللى تنفع ومايهمكش الفلوس فهى موظفه
قلت انا ريفى ؟ قالت اصيل وانا عاوزه كدا
قمت حضنتها ونزلت فيا بوس وشديت كلوتها وحاولت المسها من تحت الا انها قاومت
كان قضيبى هائج جدا وبدات انزل شهوتى دون لمس وحسيت بخيبه كبيره
وجلست لكن هى قالت وهى بحضنى
كان ممكن اوسع لك رجلى واسلمك نفسى لانها بحاجه الى جنس ولكنها رفضت واقسمت بانها صاغ سليم ولم يلمسها رجل بعد وفاة زوجها وانها رفضت ان تسلم نفسها لى حتى لا ترخص فى عيونى لانها ليست فاجره ولا عاهره
وعليا ان اصدقها وأؤمن بذلك وبعدها ممكن كل شئ
قلت لها اريد كوباية شاى قالت من عيونى
وانا اشرب الشاى عيونها قالت كلام كثير
وقالت لو هى غاليه عليا يجب ان احافظ عليها
قلت لها باق لى سنتين فى الجامعه ..هل تريدى صديق مؤقت؟
ام عشيق دائم ؟ قالت
اريد رجلا اتخذه كاخ وقت الشده وصديق وقت الضيق وحبيبى وقت لهيبى ...
قلت فهمتك
عانقتنى وحضنتى وبدأ المشوار