النيك حرفنه
05-12-2016, 12:33 AM
بعد ما خلصت جامعه اشتغلت فى فندق فى القاهرة وعلى ما لقيت الشغل ده كان فى شهر اتنين أخدت شقه فى بيت فى الدور الرابع العماره الى ساكن فيها كانت شقتين فى كل دور والشقه الى قصادى فاضيه وصاحبت البيت كانت ساكنه فى التالت هيا وجوزها ست عندها حاجه وخمسين سنه وبعد فتره من وجودى فى العماره عرفت بالصدفه ان بنتها جوزها متوفى من اكتر من سنه وانها المفروض تيجى تعيش مع أمها فى الشقه الى قصادى بس عايشه فى شقة جوزها لحد ماابنها ياخد الابتدائيه وتيجى تقدمله فى مدرسة الاعدادى هنا مش عارف ايه كانت المشكله فى نقله من الاول بس مسئلتش وهتعيش فى الشقه دى لوحدها عشان جوز امها طبعا وعشان تاخد راحتها ...المهم عدت الأيام والشهور وانا مش فى دماغى الموضوع خالص ومش عارف انها هتكون قصة عمرى ... بعد كذا شهر مش فاكر فى يوم ايه بالظبط بجهز عشان أروح الشغل وانا ماشى فى الصاله سمعت صوت على السلم واحده بتزعق لعيل صغير رحت بصيت من العين السحريه لقيت باب الشقه الى قصادى مفتوح وواحده زى الفرس بتضرب فى عيل صغير وبقيت واقف مذهول من من طيزها وهيا موطيه بتضرب فيه على الارض طيز فاااجره مفنسه لورا ولما سابت الواد عشان ينزل وهيا بتقوله إياك تتأخر يابن الوسخه ...أنا إتفاجئت من اللفظ بس الى فاجئنى أكتر صدرها المفتوح على وسعه وبزازها العريانه هو المنظر ماكنش واضح الملامح اوى من العين السحريه بس كان واضح حجم طيزها وبززها الكبار وتقسمتهم إلى تخلى الزبر يوقف لوحده وفى اللحظه الى الواد بيقولها و... مانا رايح كانت بتوطى تجيب فردة شبشب من على الارض فقررت أفتح الباب عشان أشوف منظر طيزها قدامى على الطبيعه وفى نفس اللحظه الى بفتح فيها الباب قالتله ياله يابن المتناكه كلامها مع تفنيستها قدامى بطيزها الملبن وهيا بتبص من على التربزين بتاع السلم خلتنى واقف مبلم وهيا اتعدلت بسرعه وبصت على الباب وانا وهيا ساكتين مابنتكلمش وهيا من الخضه بتلم صدرها وانا بصيت عليه بصه كأنى بقولها سيبيه ابوس ايدك وفى اللحظه التانيه وهيا عنيها لسه فى عينى بصيت على طيزها والجلبيه داخله فى الفلقتين وانا مش قادر حسيت فى لحظه انى هنقض عليها بس مسكت نفسى وهيا دخلت الشقه وهيا بتقفل على نفسها بصت عليا تانى لقتنى باصص على طيزها وقفلت الباب عليها وخدت روحى معاها
نزلت روحت الشغل وطول النهار بفكر فيها ومش مركز ونفسى أشوف كل حته فى جسمها افتكرت انى سمعت صوت عيل صغير بيعيط جوه فعرفت انها كانت فاتحه صدرها عشان كانت بترضع وساعتها اتجننت من مجرد انى التفكير فى انى ممكن اشوفها وهيا مطلعه صدرها وبترضع العيل الصغير مكنتش اعرف ولد ولا بنت بس الى فى دماغى ازاى اشوفها وهيا مطلعه بزها وفى اللحظه دى افتكرت ان الدور الخامس شققه على الطوب الاحمر وبعدهم السطح على طول وده المكان المثالى الى شبابيك المنور منه بتطل على شبابيك المنور بتاعتى وبتاعتها وشبابيك المنور تلاته فى كل شقه اتنين للمطبخ والحمام جنب بعض وقصادهم شبكين الشقه التانيه المطبخ والحمام وفى الزاويه التالته شبكين أوض نوم واحد لكل شقه ولما رجعت لقيتها قاعده مع امها فى التالت وفتحين الباب رميت السلام وانا طالع وبصيت فى عينها وهيا بصتلى وامها قالتلى اتفضل قلتلها شكرا وطلعت على شقتى ولما دخلت بصيت من الشباك على شبابيك الشقه بتاعتها لقيت شباك المطبخ وأوضة النوم الشيش بتاعهم مفتوح والسلك مقفول فعرفت ان لو الليل جه وهيا سابتهم مفتوحين ممكن أشوفها وهيا نايمه فى أوضة النوم من الدور الى فوق واتمنيت ان ده يحصل واستنيت الليل بفارغ الصبر وعلى السلعه عشره بالليل حسيت بيها طالعه من عند أمها فبصيت من العين السحريه لقتها لما طلعت قعدت تبص على باب شقتى شويه وبعد كده دخلت وقفلت الباب ومنظر طيزها جاااامد
رجعت فتحت الشباك وانا طافى النور ومستنى اللحظه الى تدخل فيها أوضه النوم دخلت الحمام الاول وشويه ولقيت نور أوضة النوم ولع روحت جرى على باب شقتى وفتحته من غير ما حد يحس وطلعت جرى على الدور الى فوق ببص على أوضت النوم لقيتها فاتحه الدولاب وبتجيب منه لبس خرجت منه كلوت وقميص نوم أسود بس وانا قلبى نبضاته بتزيد ومش مصدق انى ممكن أشوفها بقميص النوم دلوقتى خدتهم وراحت على الحمام وانا مستنى شويه ولقيتها داخلت اوضت النوم وهيا بالقميص بس منظرها ولع جسمى كله وخلانى نزلت البنطلون واللباس فى لحظه مسكت زبى الواقف زى الحديده ...قميص نوم اسود فوق الركبه وليه فاتحه من الجنب لحد طيظها وبزازها البيضه الى زى القشطه تلت تربعهم بره القميص وكان عليها ورك بنت المتناكه يدوخ ملفوف وأبيض بحمار خلتنى بقيت واقف زى المجنون
قعدت على طرف السرير بتمسح شعرها ولقيت طفله صغيره حوالى خمس سنين طلعت على السريرونامت جنبها وابنها التانى جاى وشايل العيل الصغير بيعيط جامد راحت وخداه من ايده واتعدلت على السرير وجت اللحظه الى ماكنتش متخيل انها هتهيجنى للدرجه دى لما قعدت وربعت وبان وركها كلها والكلوت كمان وخدت العيل على حجرها وراحت مطلعه بزها عشان ترضعه منظر بزها الكبير الى أكبر من كفين الايد والحلمه البنى الفاتح خلتنى نزلت لبن بكميه عمرى فى حياتى مانزلتها قبل كده وبعدها هديت شويه لكنى فضلت واقف ومكنتش عارف انى هشوف حاجات تانى اكتر بكتير من الى فى خيالى وبعد ماعدا شويه وخلصت رضاعة الواحد لقتها بتقول لبنتها قومى ياله واقفلى الباب وراكى وروحى نامى خرجت البنت من غير اى اعتراض وسمعت صوت الباب وهو بيتقفل بعد كده حطيت العيل جنبها على السرير وريحت ضهرها على المخده وبزها لسه بره كان منظرها وحلوتها مش مخلينى مصدق الى انا شايفه بالذات لما بصت على بزها الى طالع بره ومسكت الحلمه قعدت تلعب فيها وترج فى بزها الى عمال يتحرك زى الجلى وفجأه إيدها اتمدت ناحيت كسها وقعدت تدعك فيه وتعض على شفايفها شويه وتفح بقها شويه من كتر المتعه وشويه وشوفت المارد الاحمر الى ماكنش فى احتمالاتى انه يظهر نهائى اول ما بعدت طرف الكلوت على جنب وظهر كسها المشرب بالحمرا فى خلال الوقت ده كنت انا نزلت لبنى مرتين قبل مايبان كسها فكنت قادر أطول قصاده قبل ماأنزل تانى وهيا عماله تلعب فى كسها وتضرب سبعه ونص فى منظر مكنتش أتخيل انى اشوفه أبدا من المكنه المتناكه دى ...معقول الفرس الى شوفته الصبح قدامى دلوقتى بتلعب فى نفسها ....ومر وقت مقدرتش أحدد قد إيه من المتعه الى حاسس بيها قبل ما أنزل لبنى تانى وهيا فى قمت هيجانها قدامى وشويه خلصت وقامت طفت النور ونامت وانا نزلت شقتى وحاسس انى كنت بحلم
إستنونى فى الجزء التانى
نزلت روحت الشغل وطول النهار بفكر فيها ومش مركز ونفسى أشوف كل حته فى جسمها افتكرت انى سمعت صوت عيل صغير بيعيط جوه فعرفت انها كانت فاتحه صدرها عشان كانت بترضع وساعتها اتجننت من مجرد انى التفكير فى انى ممكن اشوفها وهيا مطلعه صدرها وبترضع العيل الصغير مكنتش اعرف ولد ولا بنت بس الى فى دماغى ازاى اشوفها وهيا مطلعه بزها وفى اللحظه دى افتكرت ان الدور الخامس شققه على الطوب الاحمر وبعدهم السطح على طول وده المكان المثالى الى شبابيك المنور منه بتطل على شبابيك المنور بتاعتى وبتاعتها وشبابيك المنور تلاته فى كل شقه اتنين للمطبخ والحمام جنب بعض وقصادهم شبكين الشقه التانيه المطبخ والحمام وفى الزاويه التالته شبكين أوض نوم واحد لكل شقه ولما رجعت لقيتها قاعده مع امها فى التالت وفتحين الباب رميت السلام وانا طالع وبصيت فى عينها وهيا بصتلى وامها قالتلى اتفضل قلتلها شكرا وطلعت على شقتى ولما دخلت بصيت من الشباك على شبابيك الشقه بتاعتها لقيت شباك المطبخ وأوضة النوم الشيش بتاعهم مفتوح والسلك مقفول فعرفت ان لو الليل جه وهيا سابتهم مفتوحين ممكن أشوفها وهيا نايمه فى أوضة النوم من الدور الى فوق واتمنيت ان ده يحصل واستنيت الليل بفارغ الصبر وعلى السلعه عشره بالليل حسيت بيها طالعه من عند أمها فبصيت من العين السحريه لقتها لما طلعت قعدت تبص على باب شقتى شويه وبعد كده دخلت وقفلت الباب ومنظر طيزها جاااامد
رجعت فتحت الشباك وانا طافى النور ومستنى اللحظه الى تدخل فيها أوضه النوم دخلت الحمام الاول وشويه ولقيت نور أوضة النوم ولع روحت جرى على باب شقتى وفتحته من غير ما حد يحس وطلعت جرى على الدور الى فوق ببص على أوضت النوم لقيتها فاتحه الدولاب وبتجيب منه لبس خرجت منه كلوت وقميص نوم أسود بس وانا قلبى نبضاته بتزيد ومش مصدق انى ممكن أشوفها بقميص النوم دلوقتى خدتهم وراحت على الحمام وانا مستنى شويه ولقيتها داخلت اوضت النوم وهيا بالقميص بس منظرها ولع جسمى كله وخلانى نزلت البنطلون واللباس فى لحظه مسكت زبى الواقف زى الحديده ...قميص نوم اسود فوق الركبه وليه فاتحه من الجنب لحد طيظها وبزازها البيضه الى زى القشطه تلت تربعهم بره القميص وكان عليها ورك بنت المتناكه يدوخ ملفوف وأبيض بحمار خلتنى بقيت واقف زى المجنون
قعدت على طرف السرير بتمسح شعرها ولقيت طفله صغيره حوالى خمس سنين طلعت على السريرونامت جنبها وابنها التانى جاى وشايل العيل الصغير بيعيط جامد راحت وخداه من ايده واتعدلت على السرير وجت اللحظه الى ماكنتش متخيل انها هتهيجنى للدرجه دى لما قعدت وربعت وبان وركها كلها والكلوت كمان وخدت العيل على حجرها وراحت مطلعه بزها عشان ترضعه منظر بزها الكبير الى أكبر من كفين الايد والحلمه البنى الفاتح خلتنى نزلت لبن بكميه عمرى فى حياتى مانزلتها قبل كده وبعدها هديت شويه لكنى فضلت واقف ومكنتش عارف انى هشوف حاجات تانى اكتر بكتير من الى فى خيالى وبعد ماعدا شويه وخلصت رضاعة الواحد لقتها بتقول لبنتها قومى ياله واقفلى الباب وراكى وروحى نامى خرجت البنت من غير اى اعتراض وسمعت صوت الباب وهو بيتقفل بعد كده حطيت العيل جنبها على السرير وريحت ضهرها على المخده وبزها لسه بره كان منظرها وحلوتها مش مخلينى مصدق الى انا شايفه بالذات لما بصت على بزها الى طالع بره ومسكت الحلمه قعدت تلعب فيها وترج فى بزها الى عمال يتحرك زى الجلى وفجأه إيدها اتمدت ناحيت كسها وقعدت تدعك فيه وتعض على شفايفها شويه وتفح بقها شويه من كتر المتعه وشويه وشوفت المارد الاحمر الى ماكنش فى احتمالاتى انه يظهر نهائى اول ما بعدت طرف الكلوت على جنب وظهر كسها المشرب بالحمرا فى خلال الوقت ده كنت انا نزلت لبنى مرتين قبل مايبان كسها فكنت قادر أطول قصاده قبل ماأنزل تانى وهيا عماله تلعب فى كسها وتضرب سبعه ونص فى منظر مكنتش أتخيل انى اشوفه أبدا من المكنه المتناكه دى ...معقول الفرس الى شوفته الصبح قدامى دلوقتى بتلعب فى نفسها ....ومر وقت مقدرتش أحدد قد إيه من المتعه الى حاسس بيها قبل ما أنزل لبنى تانى وهيا فى قمت هيجانها قدامى وشويه خلصت وقامت طفت النور ونامت وانا نزلت شقتى وحاسس انى كنت بحلم
إستنونى فى الجزء التانى