امجداحمد
04-13-2016, 06:12 PM
القسم الثاني من سيرتي
الجزء الثالث... انا وصادق وفاضل !
استمرت علاقة خالتي وجميلة بفاضل وصادق، وكنت انا مصاحبا لهما مع كل جولة الى السوق عند عشيقيهما. مرت عشرة اشهر تقريبا على انتقالنا الى بغداد، وفي يوم من الايام بعث خالتي في طلبي لغرض الذهاب كالمعتاد عن فاضل وصادق، دخلت البيت وهن يلبسان ملابسهما ويتهيأن للخروج، واذا بخالي يدخل الباب قادما في اجازته الشهرية من الجيش... انزعجت جميلة، لكنها حاولت اخفاء انزعاجها، فاضطررنا ان نذهب انا وخالتي فقط الى محل الكماليات. دخلنا المحل، وقام فاضل للتو بغلق الباب وانزال الستائر، وسأل صادق عن جميلة، فأخبرته خالتي بقدوم زوجها في اجازة من العسكرية. انزعج صادق كثيرا حتى صار يشتم زوج جميلة، فأخذت خالتي تضحك وكذلك وفاضل. وبحركة كوميدية التف فاضل خلف خالتي وحضنها من الخلف وهو ينظر الى صادق نظرة تجعله يغار منه وقال: حبيبتي ... هيا بنا ندخل الى المنزع لانيكك من كسك واشبع منه وارتوي من جسدك الناعم الجميل، ثم ضحكوا ضحكة نارية ودخلوا المنزع وهو حاضن خالتي.
بقينا انا وصادق جالسين بدون اي كلام حتى صرنا نسمع آهات وتأوهات خالتي وصوت ارتطام عانه فاضل بطيز خالتي، وكان شيئا مثيراً، مما زاد في اثارة صادق جنسيا اكثر فاكثر واخذ يمسك قضيبه الذي بدا انتصابه واضحاً، وصار يعصره، ويتأفف، ويشتم زوج جميلة. بينما انا انظر الى مقدمته واتطلع الى رؤيته خارج اللباس، فقد ازداد شبقي بقوة مع رؤيتي لانتفاخ مقدمة بنطلون صادق... انتبه صادق الى نظراتي باتجاه قضيبه فسألني: امجد كم عمرك ؟
اجبت : 15 عاما ومبل على الـ 16 عاما عن قريب.
سال هذا كي يعلمني انه انتبه علي وانا انظر الى قضيبه، فقال: جميل جدا، هذا يعني انك تستطيع ان تتحمله ؟! قال هذا واشار الى عيره، ثم اخرجه من البنطلون وتقدم نحوي حتى وقف امامي وصار قضيبه امام وجهي، ومن دون اية مقدمات ومن دون اي خجل امسكت بعيره وصرت اقبله واشمه وارضعه رضع جنوني، لأنني كنت مشتاق لاحد ان ينيكني بهذا العمر الشبابي. صرت ارضع وهو يتأوه ويقول: آآآآآآآآه آآآآآآآه اووووووووف منك ايها القواد، ان خبرتك اكثر من خبرة خالتك في الرضع !
فامسك براسي بكفيه واخذ ينيكني من فمي جيئا وذهابا، وبقوة، حتى ان راس قضيبه كان يصل الى بلعومي في كثير من الاحيان، حتى صار يقذف لبنه في فمي وانا ابلع اللبن، حتى اكمل القذف، فصرت اخرج قضيبه ببطء من فمي وابقيت الراس انظفه من لبنه ، ثم رفعت راسي لتلتقي عيوننا، عندها ابتسم وقال: انك رائع ورهيب ... خبير في المص والرضع، مثل جميلة ان لم يكن افضل... لم اتوقع منك هذا ابدا، حسبتك فرخ عادي !
كان يتكلم وهو لا يزال يلعب ويحلب قضيبه، الذي لا يزال منتصباً، يبدو انه شبقي جدا جدا. اما انا فمن شدة الشهوة نزعت بجامتي التي كنت مرتديها وفتحت له طيزي وجلست على عيره بينما كان هو جالسا على الكرسي، وصرت انزل بثقلي على قضيبه، كي يدخل في طيزي ببطء، حتى جلست على قضيبه بكل ثقلي عندها دخل كله في طيزي، فحضنني بعد ان ادخل يديه من تحت ابطي واخذ يعصر صدري ويفرك بهما، بينما صرت انا اصعد وانزل على عيره، وآهاتنا تتصاعد مع تزايد وتيرة النيك، عندها اظل فاضل برأسه من باب المنزع، بدافع الفضول، ولمعرفة ما سبب هذه الآهات، لأنه كان يعتقد مع خالتي، ان جميلة قد جاءت وان صادق باشر بنيكها. فرآني انا جالس على قضيب صادق صعودا ونزولا، وبمنتهى النشوة، فصاح على خالتي وقال: تعالي وشاهدي هذا الفلم الجديد. جاءت خالتي فرأت المشهد، فأخذت هي الاخرى تضحك وقالت لفاضل: دعهم وشأنهم، دعهم يتمتعون !
رجعت خالتي وفاضل الى غرفة الملابس مرة اخرى بينما استمر صادق ينيك في طيزي... خرجت خالتي وفاضل ولا يزال صادق ينيك، حتى اخذ يقذف في جوفي، عندها نزلت من على قضيبه وذهبت لارتداء ملابسي، لكن فاضل طلب مني ان اذهب الى المنزع كي اغتسل، ودخل معي للمخزن، وكان المخزن قسمين احدهم لنزع الملابس والاخر مخزن وبه قاعدة للمرافق الصحية، ومغسلة، فعند شروعي بغسل طيزي قال لي بصوت خافت:
ـ هل عندك دوام في المدرسة ؟!
اجبت: نعم !
قال: صباحا ام بعد الظهر ؟
اجبت : صباحا !
قال: اذ بعد ان تنتهي من الدوام تعال الى عندي هنا، ومن دون ان تخبر خالتك او جميلة !
قلت : نعم !
عرفت انني سوف اتناك يوم غد... بعد ان اكملت غسل طيزي خرجت من المنزع، وخالتي تنتظرني لنعود سريعا الى البيت وفي الطريق وبعد خروجنا بقليل من عند فاضل وصادق، سألتني خالتي عن كيفية قيام صادق بنيكي، وكيف تطور الوضع الى هذا الحد، فشرحت لها ما جرى، وهي بدورها قامت بإخبار جميلة في اخر الليل بالذي حصل بيني وبين صادق.
في اليوم التالي، وبعد خروجي من المدرسة، اتجهت مباشرة الى المحل، حيث فاضل وصادق متواجدان فيه، وبعد السلام قال فاضل لصادق: اغلق الباب واسحب الستائر !
اغلق صادق الباب وانزل الستائر، كان المحل يحوي على منضدة على الحائط المقابل للباب خلفها كرسي دوار، بالإضافة الى كنبة ذو ثلاث مقاعد على الجانب الايسر من المحل حيث جلست عليها وعلى الجهة اليمنى كان هنالك كرسيين... جلس صادق على الكرسي الدوار بينما اقترب مني فاضل ووقف امامي وهو مبتسم وقال: صادق يقول انك ترضع وتمص العير افضل من جميلة وخالتك !
رفعت راسي ونظرت اليه مبتسماً، وقلبي وعقلي عند قضيبه المنتصب خلف بنطلونه، فأشار بعينيه الى قضيبه وقال: هيا فانا بانتظارك على احر من الجمر !
مدد يدي على مقدمته وصرت اعصره من فوق البنطلون... فتحت الزر... انزلت السحاب... واذا بقضيبه ينط من مكانه، وهو يناديني : يا حبيبي يا امجد انا لك خذني ما بين شفتيك... دفئني بحرارة فمك ...
امسكت قضيبه بيدي اليمنى انظر الى جماله واتحسس نعومته وحرارته... قبلت راسه، ومن ثم وضعته على وجنتي واقبله نزولا الى الخصيتين وصعودا نحو الراس، فوضعته في فمي وصرت اضع وامص وهو يتأوه آآآآآآه آآآآآآه بينما صادق ينظر الى هذا المشهد ويده تعبث بقضيبه من خلف اللباس... لم يتحمل صادق اكثر فنهض وتوجه الينا ووقف بجانب فاضل واخرج قضيبه... لم اتردد لحظة فامسكت بقضيب صادق بينما قضيب فاضل في فمي ... تركت قضيب فاضل ووضعت بدله عير صادق في فمي وصرت ارضع منه واحلب لفاضل، ثم دنا مني الاثنان اكثر حتى صار قضيبيهما بالقرب من فمي فوضعتهما الاثنين في فمي وصارا ينيكاني من فمي جيئا وذهابا... انسحب فاضل وانزل بنطلونه الى حد الركبتين وجلس بجانبي على الكنبة وطلب مني ان اجلس على قضيبه... وقفت وفتحت ازرار البنطلون وانزلت السحاب ثم نزعته وفتحت طيزي بيدي الاثنتين وصرت اجلس على عيره رويدا رويدا حتى انزلق في جوفي كله بينما صادق لا يزال امامي وقضيبه منتصب متوجه الي ... امسكت قضيبه ووضعته في فمي، بينما هو امسك راسي من الجانبين بكفيه، واخذ ينيك من فمي وفاضل ينيك من طيزي، واختلطت آهاتنا نحن الثلاثة آآآآآآآه مممممم اوووووف ، وما هي الا دقائق معدودات حتى انطلقت قذائف صادق في فمي تملئه من لبن قضيبه، وصرت اشرب واشرب، بينما قذائف فاضل تملأ طيزي.... آآآآآآآآآآآآآه ما اروع هذه المتعة. وبعد الانتهاء باشرا بتنظيف قضيبيهما بالكلينكس الذي كان معدا سلفا لهكذا عملية.
صرت اذهب الى المحل بانتظام وصارا الاثنان يتفننون بنياكتي، لقد اشبعوني نيكا ومتعة، الى ان جاء اليوم الذي تم هدم السوق القديم، وذهب المحل الذي كان مرتعا لنيك خالتي وجميلة وانا، وصار من احلام الماضي...
مضى شهر على هدم السوق ونحن الثلاثة في ضياع، الى ان جاء الفرج، فقد اتصل فاضل بخالتي، وابلغها بمكان جديد للقاء، وكانت شقة لاحد اصدقائه من الطلبة الجامعيين، فاتفقوا على موعد، وذهبنا الى الشقة، وعادت المياه الى مجاريها ولكن هذه المرة مع الطالب الجامعي ايضا، وصرنا لمدة سنتين تقريبا نذهب انا وخالتي وجميلة الى هذه الشقة، ينيكوننا نحن الثلاثة، ونتمتع بالجنس فيها، حتى انتهت الحرب وتسرح خالي وزوج خالتي من الجيش، وفتحوا ورشة تصليح في نفس بيت جدي. وبهذا الوضع الجديد صار من الصعوبة ذهاب خالتي وجميلة الى الشقة لتواجد ازواجهن الدائم في البيت، فانقطعت علاقتهن بفاضل والشقة.
اما انا فكنت مستمرا بالذهاب الى الشقة، واصبحت علاقتي مع فاضل وصادق وفلاح صاحب الشقة قوية، وقد كانوا يتناوبون علي، في كل مرة اذهب الى الشقة، وفي بعض الاحيان كانوا الثلاثة ينيكونني في نفس الوقت... استمر الوضع هذا بينما لقائاتي بكرار كانت قليلة بسبب التحاقه بالخدمة العسكرية، نهاية الحرب مع ايران. وكنت منذ انتهاء الحرب وبداية دخول العراق الى الكويت اتردد على شقة فالح هذه حتى نهاية الشهر السادس حيث تخرج الثلاثة من الجامعة، وبعدها بثلاثة اشهر التحقت بالخدمة العسكرية انا ايضا اي في الشهر التاسع من عام 90 وكانت علاقتي الجنسية مع كرار تتراوح ما بين مرة او مرتين في الشهر، الى ان بدأت حرب تحرير الكويت، واستشهاد كرار في الشهر 12 من عام 90 ... الى هنا انتهت كل علاقاتي الجنسية بالرجال والنساء حتى عام 91 حين التقيت بصديق اسمه وسام، حيث ابدأت قصة اخرى سأسردها كقصة منفردة ليست ضمن السيرة.
كانت هذه اعزائي القراء قصة حياتي الجنسية، وهي المرحلة الاساسية التي شكلت شخصيتي ورغبتي الجنسية، فالجنس عندي هو احتياج جسدي ورغبة روحية الحصول عليه يريح النفس والجسد ....مع تحياتي لقرائي الاعزاء
الجزء الثالث... انا وصادق وفاضل !
استمرت علاقة خالتي وجميلة بفاضل وصادق، وكنت انا مصاحبا لهما مع كل جولة الى السوق عند عشيقيهما. مرت عشرة اشهر تقريبا على انتقالنا الى بغداد، وفي يوم من الايام بعث خالتي في طلبي لغرض الذهاب كالمعتاد عن فاضل وصادق، دخلت البيت وهن يلبسان ملابسهما ويتهيأن للخروج، واذا بخالي يدخل الباب قادما في اجازته الشهرية من الجيش... انزعجت جميلة، لكنها حاولت اخفاء انزعاجها، فاضطررنا ان نذهب انا وخالتي فقط الى محل الكماليات. دخلنا المحل، وقام فاضل للتو بغلق الباب وانزال الستائر، وسأل صادق عن جميلة، فأخبرته خالتي بقدوم زوجها في اجازة من العسكرية. انزعج صادق كثيرا حتى صار يشتم زوج جميلة، فأخذت خالتي تضحك وكذلك وفاضل. وبحركة كوميدية التف فاضل خلف خالتي وحضنها من الخلف وهو ينظر الى صادق نظرة تجعله يغار منه وقال: حبيبتي ... هيا بنا ندخل الى المنزع لانيكك من كسك واشبع منه وارتوي من جسدك الناعم الجميل، ثم ضحكوا ضحكة نارية ودخلوا المنزع وهو حاضن خالتي.
بقينا انا وصادق جالسين بدون اي كلام حتى صرنا نسمع آهات وتأوهات خالتي وصوت ارتطام عانه فاضل بطيز خالتي، وكان شيئا مثيراً، مما زاد في اثارة صادق جنسيا اكثر فاكثر واخذ يمسك قضيبه الذي بدا انتصابه واضحاً، وصار يعصره، ويتأفف، ويشتم زوج جميلة. بينما انا انظر الى مقدمته واتطلع الى رؤيته خارج اللباس، فقد ازداد شبقي بقوة مع رؤيتي لانتفاخ مقدمة بنطلون صادق... انتبه صادق الى نظراتي باتجاه قضيبه فسألني: امجد كم عمرك ؟
اجبت : 15 عاما ومبل على الـ 16 عاما عن قريب.
سال هذا كي يعلمني انه انتبه علي وانا انظر الى قضيبه، فقال: جميل جدا، هذا يعني انك تستطيع ان تتحمله ؟! قال هذا واشار الى عيره، ثم اخرجه من البنطلون وتقدم نحوي حتى وقف امامي وصار قضيبه امام وجهي، ومن دون اية مقدمات ومن دون اي خجل امسكت بعيره وصرت اقبله واشمه وارضعه رضع جنوني، لأنني كنت مشتاق لاحد ان ينيكني بهذا العمر الشبابي. صرت ارضع وهو يتأوه ويقول: آآآآآآآآه آآآآآآآه اووووووووف منك ايها القواد، ان خبرتك اكثر من خبرة خالتك في الرضع !
فامسك براسي بكفيه واخذ ينيكني من فمي جيئا وذهابا، وبقوة، حتى ان راس قضيبه كان يصل الى بلعومي في كثير من الاحيان، حتى صار يقذف لبنه في فمي وانا ابلع اللبن، حتى اكمل القذف، فصرت اخرج قضيبه ببطء من فمي وابقيت الراس انظفه من لبنه ، ثم رفعت راسي لتلتقي عيوننا، عندها ابتسم وقال: انك رائع ورهيب ... خبير في المص والرضع، مثل جميلة ان لم يكن افضل... لم اتوقع منك هذا ابدا، حسبتك فرخ عادي !
كان يتكلم وهو لا يزال يلعب ويحلب قضيبه، الذي لا يزال منتصباً، يبدو انه شبقي جدا جدا. اما انا فمن شدة الشهوة نزعت بجامتي التي كنت مرتديها وفتحت له طيزي وجلست على عيره بينما كان هو جالسا على الكرسي، وصرت انزل بثقلي على قضيبه، كي يدخل في طيزي ببطء، حتى جلست على قضيبه بكل ثقلي عندها دخل كله في طيزي، فحضنني بعد ان ادخل يديه من تحت ابطي واخذ يعصر صدري ويفرك بهما، بينما صرت انا اصعد وانزل على عيره، وآهاتنا تتصاعد مع تزايد وتيرة النيك، عندها اظل فاضل برأسه من باب المنزع، بدافع الفضول، ولمعرفة ما سبب هذه الآهات، لأنه كان يعتقد مع خالتي، ان جميلة قد جاءت وان صادق باشر بنيكها. فرآني انا جالس على قضيب صادق صعودا ونزولا، وبمنتهى النشوة، فصاح على خالتي وقال: تعالي وشاهدي هذا الفلم الجديد. جاءت خالتي فرأت المشهد، فأخذت هي الاخرى تضحك وقالت لفاضل: دعهم وشأنهم، دعهم يتمتعون !
رجعت خالتي وفاضل الى غرفة الملابس مرة اخرى بينما استمر صادق ينيك في طيزي... خرجت خالتي وفاضل ولا يزال صادق ينيك، حتى اخذ يقذف في جوفي، عندها نزلت من على قضيبه وذهبت لارتداء ملابسي، لكن فاضل طلب مني ان اذهب الى المنزع كي اغتسل، ودخل معي للمخزن، وكان المخزن قسمين احدهم لنزع الملابس والاخر مخزن وبه قاعدة للمرافق الصحية، ومغسلة، فعند شروعي بغسل طيزي قال لي بصوت خافت:
ـ هل عندك دوام في المدرسة ؟!
اجبت: نعم !
قال: صباحا ام بعد الظهر ؟
اجبت : صباحا !
قال: اذ بعد ان تنتهي من الدوام تعال الى عندي هنا، ومن دون ان تخبر خالتك او جميلة !
قلت : نعم !
عرفت انني سوف اتناك يوم غد... بعد ان اكملت غسل طيزي خرجت من المنزع، وخالتي تنتظرني لنعود سريعا الى البيت وفي الطريق وبعد خروجنا بقليل من عند فاضل وصادق، سألتني خالتي عن كيفية قيام صادق بنيكي، وكيف تطور الوضع الى هذا الحد، فشرحت لها ما جرى، وهي بدورها قامت بإخبار جميلة في اخر الليل بالذي حصل بيني وبين صادق.
في اليوم التالي، وبعد خروجي من المدرسة، اتجهت مباشرة الى المحل، حيث فاضل وصادق متواجدان فيه، وبعد السلام قال فاضل لصادق: اغلق الباب واسحب الستائر !
اغلق صادق الباب وانزل الستائر، كان المحل يحوي على منضدة على الحائط المقابل للباب خلفها كرسي دوار، بالإضافة الى كنبة ذو ثلاث مقاعد على الجانب الايسر من المحل حيث جلست عليها وعلى الجهة اليمنى كان هنالك كرسيين... جلس صادق على الكرسي الدوار بينما اقترب مني فاضل ووقف امامي وهو مبتسم وقال: صادق يقول انك ترضع وتمص العير افضل من جميلة وخالتك !
رفعت راسي ونظرت اليه مبتسماً، وقلبي وعقلي عند قضيبه المنتصب خلف بنطلونه، فأشار بعينيه الى قضيبه وقال: هيا فانا بانتظارك على احر من الجمر !
مدد يدي على مقدمته وصرت اعصره من فوق البنطلون... فتحت الزر... انزلت السحاب... واذا بقضيبه ينط من مكانه، وهو يناديني : يا حبيبي يا امجد انا لك خذني ما بين شفتيك... دفئني بحرارة فمك ...
امسكت قضيبه بيدي اليمنى انظر الى جماله واتحسس نعومته وحرارته... قبلت راسه، ومن ثم وضعته على وجنتي واقبله نزولا الى الخصيتين وصعودا نحو الراس، فوضعته في فمي وصرت اضع وامص وهو يتأوه آآآآآآه آآآآآآه بينما صادق ينظر الى هذا المشهد ويده تعبث بقضيبه من خلف اللباس... لم يتحمل صادق اكثر فنهض وتوجه الينا ووقف بجانب فاضل واخرج قضيبه... لم اتردد لحظة فامسكت بقضيب صادق بينما قضيب فاضل في فمي ... تركت قضيب فاضل ووضعت بدله عير صادق في فمي وصرت ارضع منه واحلب لفاضل، ثم دنا مني الاثنان اكثر حتى صار قضيبيهما بالقرب من فمي فوضعتهما الاثنين في فمي وصارا ينيكاني من فمي جيئا وذهابا... انسحب فاضل وانزل بنطلونه الى حد الركبتين وجلس بجانبي على الكنبة وطلب مني ان اجلس على قضيبه... وقفت وفتحت ازرار البنطلون وانزلت السحاب ثم نزعته وفتحت طيزي بيدي الاثنتين وصرت اجلس على عيره رويدا رويدا حتى انزلق في جوفي كله بينما صادق لا يزال امامي وقضيبه منتصب متوجه الي ... امسكت قضيبه ووضعته في فمي، بينما هو امسك راسي من الجانبين بكفيه، واخذ ينيك من فمي وفاضل ينيك من طيزي، واختلطت آهاتنا نحن الثلاثة آآآآآآآه مممممم اوووووف ، وما هي الا دقائق معدودات حتى انطلقت قذائف صادق في فمي تملئه من لبن قضيبه، وصرت اشرب واشرب، بينما قذائف فاضل تملأ طيزي.... آآآآآآآآآآآآآه ما اروع هذه المتعة. وبعد الانتهاء باشرا بتنظيف قضيبيهما بالكلينكس الذي كان معدا سلفا لهكذا عملية.
صرت اذهب الى المحل بانتظام وصارا الاثنان يتفننون بنياكتي، لقد اشبعوني نيكا ومتعة، الى ان جاء اليوم الذي تم هدم السوق القديم، وذهب المحل الذي كان مرتعا لنيك خالتي وجميلة وانا، وصار من احلام الماضي...
مضى شهر على هدم السوق ونحن الثلاثة في ضياع، الى ان جاء الفرج، فقد اتصل فاضل بخالتي، وابلغها بمكان جديد للقاء، وكانت شقة لاحد اصدقائه من الطلبة الجامعيين، فاتفقوا على موعد، وذهبنا الى الشقة، وعادت المياه الى مجاريها ولكن هذه المرة مع الطالب الجامعي ايضا، وصرنا لمدة سنتين تقريبا نذهب انا وخالتي وجميلة الى هذه الشقة، ينيكوننا نحن الثلاثة، ونتمتع بالجنس فيها، حتى انتهت الحرب وتسرح خالي وزوج خالتي من الجيش، وفتحوا ورشة تصليح في نفس بيت جدي. وبهذا الوضع الجديد صار من الصعوبة ذهاب خالتي وجميلة الى الشقة لتواجد ازواجهن الدائم في البيت، فانقطعت علاقتهن بفاضل والشقة.
اما انا فكنت مستمرا بالذهاب الى الشقة، واصبحت علاقتي مع فاضل وصادق وفلاح صاحب الشقة قوية، وقد كانوا يتناوبون علي، في كل مرة اذهب الى الشقة، وفي بعض الاحيان كانوا الثلاثة ينيكونني في نفس الوقت... استمر الوضع هذا بينما لقائاتي بكرار كانت قليلة بسبب التحاقه بالخدمة العسكرية، نهاية الحرب مع ايران. وكنت منذ انتهاء الحرب وبداية دخول العراق الى الكويت اتردد على شقة فالح هذه حتى نهاية الشهر السادس حيث تخرج الثلاثة من الجامعة، وبعدها بثلاثة اشهر التحقت بالخدمة العسكرية انا ايضا اي في الشهر التاسع من عام 90 وكانت علاقتي الجنسية مع كرار تتراوح ما بين مرة او مرتين في الشهر، الى ان بدأت حرب تحرير الكويت، واستشهاد كرار في الشهر 12 من عام 90 ... الى هنا انتهت كل علاقاتي الجنسية بالرجال والنساء حتى عام 91 حين التقيت بصديق اسمه وسام، حيث ابدأت قصة اخرى سأسردها كقصة منفردة ليست ضمن السيرة.
كانت هذه اعزائي القراء قصة حياتي الجنسية، وهي المرحلة الاساسية التي شكلت شخصيتي ورغبتي الجنسية، فالجنس عندي هو احتياج جسدي ورغبة روحية الحصول عليه يريح النفس والجسد ....مع تحياتي لقرائي الاعزاء