انيك خلفى
03-14-2016, 02:08 PM
انا شاب عمري 19 سنة اسمي خالد
هادىء الطباع
وبشهادة الجميع
لي شقيقة واحدة اكبرمني بسنتين
على قدر كبير من الجمال والاغراء
كانت قد تزوجت منذ سنة ونصف من ابن عمي
الذي سافر منذ 4 شهور للدراسة في بريطانيا
والداي يعملان في التدريس والدي يذهب الى عمله صباحا
ويعود في الثانية ظهرا اما والدتي فدوامها بعد الظهر
من الواحده ظهراحتى السادسة مساء
واحيانا تعود في العاشرة ليلا لأنها تعطي بعض الدروس الخصوصية
,والدي ينام حينما يعود من عمله حتى بعد العصر
ثم يذهب لمحله التجاري ولا يعود الافي العاشرة مساء.
وهكذا كنا انا واختي طوال الوقت في المنزل وحيدين .
في يوم من الايام وبينما هي جالسة في غرفتها
على الكمبيوتر دخلت عليها بعد أن استأذنت وبينماانا واقف
بجانبها اذ رن هاتفها الجوال وسمعتها تتكلم
مع صوت رجل مع انها كانت تكلمه على اساس انه بنت
لكي لا افهم ولكن الصوت كان مسموعا لي
بما فيه الكفاية
وكنت اسمعه وهو يقول لها انه منذ اخر مرة ناكها فيه
وهو لا يستطيع النوم وان زبه يشتهيها
لانها احلى شرموطة ناكها.
يعد أن انهىت المكالمة سألتها مع من كانت تتكلم
فقالت لى انها احدى صديقاتها
فقلت لها اسمعي يا هدي ( اسم اختي) لقد سمعت كل شيء
وانني لا امانع لأني اعلم انك محرومه من النيك
لأن حسين مسافر
( حسين هو اسم بن عمي زوج اختي هدى)
فشكرتني كثيرا لتفهمي وقامت تسلم على وتحضني
وما ان لامس صدرها صدري حتى قام زبي
مع ان هذه ليست هي المرة الاولى التي تحضنني فيها
ولكن حينما علمت انها شرموطه
تغير الموقف فبدأت امسح بيدي على شعرها
وهي تزداد من الضغط على صدري بنهديها الكبيرين الواقفين
وزبي بدأ يتحرك ويكبر حتي انتصب وصار مثل العتله
وبدأت ادخله بين رجليها وكانت لابسه بنطلون حريري
جعله بنزلق يسهوله بين رجليها
فأحست به بين رجليهافقالت لى ما هذا يا خالد
انني أختك ولا يجوز فقلت لها اسمعي يا هدي
انت تريدين واحدينيكك ويستر عليكي
وانا لن يشك فيني احد ونحن نساعد بعضنا
فنحن الاثنين محرومين منالجنس فأبتسمت
وقالت لى على شرط ان تنيكي هي
وامسكت بزبي وسحبتني الى سريرها
وألفتني على ظهري وجردتني من ملابسي
وبسرعة البرق كانت هي امامي عارية تماما
فبدالى كسها المحلوق الصغير الجميل
وبدأت بمص زبي وادخاله كله في فمها
مع ان طول زبي حوالي 17 سم وانا اتلذذ من ذلك
ثم قامت وجلست علي قلبلا قلبلا
وهو يدخل في كسهاالمبتل بسوائلها المنسابة منه
حتى دخل كله للصاجه وهي تتحرك طلوعا و نزولا
حتى انزلت كل حليبي داخل كسها
فخفت من ان تحمل فطمأنتني
وقالت انها مركبه لولب بناءا على طلب زوجها حسين
من اول ما تزوجوا وانها لن تحبل ابدا ...
فصار عندي اطمئنان تام ...
وهكذا استمريت انيك أختي وحبيبتي هدى كل يوم
اقل شي مرتين فتركت عشيقها القديم...
وأصبحت اختي عشيقتي وانا مَلِكُ قلبها وكسها .
......
م
...لاول مرة بحبها بطريقة جديدة و بستلطفها
بهالمقدار..
لدرجة رجعت لصورها الخاصة و صور كسها و انا بتأمل فيهم شلحت ملابسي و صرت
العب بزبي و افركه و اتأوه و اتنفس بعمق و بسرعة و عيوني مركزة بشي
واحد..الابيض المثير الي كله انوثة الي نفاصيل كل مكان فيه اجمل من الاماكن
الثانية..
تخيلت اني بشم جسمها..
سعادتي كبيرة لاني اول مرة اعيش تجربة الاحساس بالعشق و الهوى والحب
المجنون وانه يكون الي اخيرا فتاة احلام اتخيلها و اظل ارسم احلام اليقظة
بكل لحظة و كل قبلة حارة و لمسة ناعمة فيها و مع سحر حلمي المجنون الي صرت
اتمنى يكون حقيقة و بوادر هالشي صارت جزء من الواقع الي احلى من الخيال..
فكرت كيف ممكن الحلم يكون حقيقة و شو ممكن اعمل..بكل متعة الدنيا و باحساس
مثل احساس الطفل بفرحة العيد و هداياه..
باحساس اجمل من اني اقدر اقاومه.
هادىء الطباع
وبشهادة الجميع
لي شقيقة واحدة اكبرمني بسنتين
على قدر كبير من الجمال والاغراء
كانت قد تزوجت منذ سنة ونصف من ابن عمي
الذي سافر منذ 4 شهور للدراسة في بريطانيا
والداي يعملان في التدريس والدي يذهب الى عمله صباحا
ويعود في الثانية ظهرا اما والدتي فدوامها بعد الظهر
من الواحده ظهراحتى السادسة مساء
واحيانا تعود في العاشرة ليلا لأنها تعطي بعض الدروس الخصوصية
,والدي ينام حينما يعود من عمله حتى بعد العصر
ثم يذهب لمحله التجاري ولا يعود الافي العاشرة مساء.
وهكذا كنا انا واختي طوال الوقت في المنزل وحيدين .
في يوم من الايام وبينما هي جالسة في غرفتها
على الكمبيوتر دخلت عليها بعد أن استأذنت وبينماانا واقف
بجانبها اذ رن هاتفها الجوال وسمعتها تتكلم
مع صوت رجل مع انها كانت تكلمه على اساس انه بنت
لكي لا افهم ولكن الصوت كان مسموعا لي
بما فيه الكفاية
وكنت اسمعه وهو يقول لها انه منذ اخر مرة ناكها فيه
وهو لا يستطيع النوم وان زبه يشتهيها
لانها احلى شرموطة ناكها.
يعد أن انهىت المكالمة سألتها مع من كانت تتكلم
فقالت لى انها احدى صديقاتها
فقلت لها اسمعي يا هدي ( اسم اختي) لقد سمعت كل شيء
وانني لا امانع لأني اعلم انك محرومه من النيك
لأن حسين مسافر
( حسين هو اسم بن عمي زوج اختي هدى)
فشكرتني كثيرا لتفهمي وقامت تسلم على وتحضني
وما ان لامس صدرها صدري حتى قام زبي
مع ان هذه ليست هي المرة الاولى التي تحضنني فيها
ولكن حينما علمت انها شرموطه
تغير الموقف فبدأت امسح بيدي على شعرها
وهي تزداد من الضغط على صدري بنهديها الكبيرين الواقفين
وزبي بدأ يتحرك ويكبر حتي انتصب وصار مثل العتله
وبدأت ادخله بين رجليها وكانت لابسه بنطلون حريري
جعله بنزلق يسهوله بين رجليها
فأحست به بين رجليهافقالت لى ما هذا يا خالد
انني أختك ولا يجوز فقلت لها اسمعي يا هدي
انت تريدين واحدينيكك ويستر عليكي
وانا لن يشك فيني احد ونحن نساعد بعضنا
فنحن الاثنين محرومين منالجنس فأبتسمت
وقالت لى على شرط ان تنيكي هي
وامسكت بزبي وسحبتني الى سريرها
وألفتني على ظهري وجردتني من ملابسي
وبسرعة البرق كانت هي امامي عارية تماما
فبدالى كسها المحلوق الصغير الجميل
وبدأت بمص زبي وادخاله كله في فمها
مع ان طول زبي حوالي 17 سم وانا اتلذذ من ذلك
ثم قامت وجلست علي قلبلا قلبلا
وهو يدخل في كسهاالمبتل بسوائلها المنسابة منه
حتى دخل كله للصاجه وهي تتحرك طلوعا و نزولا
حتى انزلت كل حليبي داخل كسها
فخفت من ان تحمل فطمأنتني
وقالت انها مركبه لولب بناءا على طلب زوجها حسين
من اول ما تزوجوا وانها لن تحبل ابدا ...
فصار عندي اطمئنان تام ...
وهكذا استمريت انيك أختي وحبيبتي هدى كل يوم
اقل شي مرتين فتركت عشيقها القديم...
وأصبحت اختي عشيقتي وانا مَلِكُ قلبها وكسها .
......
م
...لاول مرة بحبها بطريقة جديدة و بستلطفها
بهالمقدار..
لدرجة رجعت لصورها الخاصة و صور كسها و انا بتأمل فيهم شلحت ملابسي و صرت
العب بزبي و افركه و اتأوه و اتنفس بعمق و بسرعة و عيوني مركزة بشي
واحد..الابيض المثير الي كله انوثة الي نفاصيل كل مكان فيه اجمل من الاماكن
الثانية..
تخيلت اني بشم جسمها..
سعادتي كبيرة لاني اول مرة اعيش تجربة الاحساس بالعشق و الهوى والحب
المجنون وانه يكون الي اخيرا فتاة احلام اتخيلها و اظل ارسم احلام اليقظة
بكل لحظة و كل قبلة حارة و لمسة ناعمة فيها و مع سحر حلمي المجنون الي صرت
اتمنى يكون حقيقة و بوادر هالشي صارت جزء من الواقع الي احلى من الخيال..
فكرت كيف ممكن الحلم يكون حقيقة و شو ممكن اعمل..بكل متعة الدنيا و باحساس
مثل احساس الطفل بفرحة العيد و هداياه..
باحساس اجمل من اني اقدر اقاومه.