toni1
03-07-2016, 04:24 PM
إغتصاب
[ب] أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين ، أنا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة الملمس ناعمة ، شعري بني اللون طويل يصل إلى نصف ظهري ، عيناي واسعتان من ينظر إليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة أن حواجبي ورموشي سوداء قاتمة ، انفي صغير وفمي صغير ، ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة إلى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات ، طولي 1.73 متر ، وزني 67 كغم ، لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيء ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا وإغراءا في عيون الآخرين.
بعد أربع سنين من الزواج وبعد أن فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي أن أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة ، كي لا أستمر في إزعاجه بمتطلباتي الزائدة أثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار ، وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس عندها القيادة ، وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها ، ولم ينسى زوجي أن يوصيها بأن تكون الممتحنة امرأة رجل لا ، وهذا ما كان فعلا ، حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات أهله وأهلي ، فقد سلمني السيارة وأصبحت المسئولة عن أداء جميع الواجبات.
مر عام وقرر زوجي أن يذهب إلى العمرة ، طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد أن يتركهما في رعاية أي شخص وهما صغيرتان ، ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين ، وفعلا انتقلت أنا وابنتي واتفقنا على أن أمكث عند اهلي غيابه فترة ، الى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي وأختي هديل الصغيرة ، والتي يبلغ عمرها 16 فقط عاما ، كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى الكتفين ، زرقاوان عيناها ، بيضاء بشرتها ، انفها وفمها شبيهين وأنفي بفمي ، واسعتين عيناها ، ثدياها متوسطان ، طولها 1.67 متر ، نحيفة بعض الشيء. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.
بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها الى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا ، لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان صلينا المغرب ، وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة عرجت الى محطة الوقود كي اتزود للسيارة بوقود ، كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية ، فعلى الزبون ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب الى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود.
ملأت خزان الوقود حتى نصفه ، ثم ذهبت الى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود.
قلت : عليكم السلام.
العامل : السلام وعليكم.
قلت : ازا بتسمح كم ثمن البنزين عبيته يللي.
العامل : بتعرفي انك حلوه.
قلت : نعم! ايش حكيت!
العامل : قلت انك حلوه وجمال مثل جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس.
قلت : لو سمحت بدون أدب قلة ، احكيلي كم ثمن البنزين حتى ادفلعك وروح في طريقي.
في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما ، كانت عضلاته بارزه مشدود وجسده ، وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه ، وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي ، لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل الى 30 سم ، عريض ومنتصب كالعصا ، ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب العملاق.
العامل : شفتي انتي والبنت إلي معك بالسيارة ايش عملتوا بزبي ، من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي ، لو تلمسيه بس.
قلت : اسمع انت زودتها اذا ما اخذت المال رح اتصل بالشرطه فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه.
بعد أن شاهدني أخرجت هاتفي المحمول وأخذت اكبس على الأزرار مظهرة الجدية بالاتصال للشرطة.
العامل : لا لا أرجوكي خلاص ، الثمن وصل انا رح ادفعه بس أستري على ما بدي مني.
قلت : واحد كلب ، مش عارفه كيف حاطين واحد مريض مثلك يتعامل مع الناس.
تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه ، ركبت السيارة وشاهدت اختي وجومي ، سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة بذهني ، لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن به التفكير ، حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت اجيبها بكلمات "رائع" "ما شفت متله" "ما في منه "، والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل. بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان. لكن ديني عفتي ، الهي يا ، ماذا أفعل ، بعد أخذ وعطاء مع نفسي قررت ان أبادر واذهب الى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح القرار في رأسي يتحول الى حيلة اتقرب منها من الرجل بعد ان ابغضته مني وأخفته.
في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة ، قلت لأختي سأدخل المحطة الوقود لملئ ، حاولت أختي ان تقنعني أن لا ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت اني سأملئ الوقود واحاول ان أتحقق اذا كان هناك خطأ ام لا دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة ، كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت الى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم.
قلت وأنا أرجف : عليكم السلام.
العامل : السلام وعليكي.
قلت : انا جايه أدفع..
قاطعني العامل..
العامل : انتي جايه عشان زبي ، ما قدرتي تقاومي اغراؤه مثل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك الي مخبياه بالجلباب.
قلت : بدك ايش؟
العامل : هيك صرنا حلوين ، بدي أنيكك.
قلت : مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي ، واذا تأخرت تجي وتشوفنا.
العامل : ليش احنا بدنا نحرم اختك من النيك رح نعطيها نصيبها منه.
قلت : أختي لا أنا بس.
العامل : ليش؟ ما تحبي احد يشاركك في النيك؟
قلت : لا مش الحكايه هيك ، لساتها صغيره عمرها بس اختي 18 سنة ، وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بيللي صار بيني وبينك.
العامل : طيب تحبي أنيكك هنا على الواقف ولا في الداخل عندي سرير وغرفه مريحه.
قلت : هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني ما بدي أختي تستعوقني ، رح أرجع مره ثانيه لوحدي نأخذ بالنيك راحتنا.
العامل : خلاص متى تجي تحبي؟
قلت : رح حاول بكره.
العامل : خلاص زبي لبكره بيستناكي.
قلت : بس أنا عندي طلب صغير يا ريت تحققلي اياه.
العامل : تفضلي ايش هو؟
قلت : اذا ممكن حابه زبك ألمس.
العامل : ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاوله واطلعيه من جحره والمسيه مثل ما بدك.
نظرت الى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في السيارة ولم تأتي إلي.
العامل : لا تخافي ، أختك لساتها بالسياره انا شايفها بالكامره اذا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا الغرفه قبل ما تجي دخلت إلى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز امامي الزب الضخم ، مددت يدي عليه وأخذت أحسس عليه وأداعبه وأداعب رأس زبه ، بينما كنت أفرك له زبه بيدي كان يئن ويطلب مني أن أزيد بالفرك ، لكني طلبت منه أن يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري. استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويئن لملامسة يدي لزبه.
قلت : يا ترى هدا الزب دخل في بنت من قبل.
العامل : اي دخل في كثير من البنات بس هو ما شاف بنت مثلك لهلا وحابب يدخل فيكي.
قلت : وانا بعمري ما شفت زب زبك مثل.
العامل : زوجك وزب؟
قلت : كنت مفكراه كبير بس بالمقارنة لزبك غير موجود العامل : رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي يضل فيكي لآخر حياتك ، آآآآآآآآآآآآآه ابعدي بدي أكب أبعدت إلى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه قذائف منيه كالصاروخ ، بل انها خرجت كماء كان خلف سد ليصل الى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما يقارب ثلاثة أمتار.
قلت : صار لازم روح.
العامل : انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك المحمول حتى أكون معك على اتصال لأني ما بدي تجي ويكون حد تلاقيني وما غيري.
قلت : ماشي ، اعطيته الرقم.
خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في لمس زبه ، وعدت أنا وهديل الى البيت وقد ازددت رغبة في ان يعاشرني ويجامعني ابراهيم ، وأنا أعلم باني سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما بهما افتخرت ، لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه ، تمنيت للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا أقع في هذا المنكر ، لكن شهوتي كانت أقوى عقلي من.
في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي اذهب اليه.
ابراهيم : الو
قلت : السلام عليكم ابراهيم هذه مريم انا.
ابراهيم : اهلا مريم اهلا ، تصدقي كنت حابب اتصل بيكي من الليل بس خفت ازعجك.
قلت : لهذه الدرجه اشتقتلي.
ابراهيم : زبي كل الليل وهو بيتمناكي واقف ، ايش رايك تيجي هلأ وتريحيني أريحك.
قلت : ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكد انك موجود.
ابراهيم : بإنتظارك وانا.
قلت : بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه حتى نخلص وبعدها ترجع للشغل.
ابراهيم : ما تحملي هم انا ماخذ كل اللازمه الاحتياطات.
اغلقت الهاتف ، ولبست جلبابي وخماري ، وطلبت من امي ان ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة وتوجهت الى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت عليه.
قلت : عليكم السلام.
ابراهيم : اهلا اهلا فكرت تراجعتي انك.
قلت : أرجوك خلينا نخلص بسرعه ما بدي أتأخر عن البيت.
ابراهيم : حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه جوا نستمتع سوا.
قلت : لا بلاش جوا لاننا ممكن ناخذ وقت كثير على الفراش الواقف على نيكني.
ابراهيم : بس أنا حابب أمصمصك وأقبل كل جزء من لحمك.
قلت : ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما نعمل شي.
ابراهيم : خلاص مثل ما بدك بدك أنيكك على الواقف بنيكك على الواقف ، اركني على الطاوله.
لم أتردد اتجهت الى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه ، وفك رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على ظهري ، اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب ثدياي من فوق الجلباب.
ابراهيم : ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو معقول انتي اكيد ملاك.
قلت : امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك وخلصني نيكني.
ابراهيم : انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل ملابسك وانتي هيك.
قلت : أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب حتى تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني.
ابراهيم : حاضر يا شرموطه.
يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي التي قادتني الى هذا المكان ، رفع ابراهيم جلبابي الى وسطي وجذبني الى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة وجعل بطني وصدري عليها وفرج بين قدماي ، ودون أن يقول كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت معها أنة من فمي وتنهيدة ألم.
قلت : آآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم ، آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه زبك كبير. آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم انت عم توجعني آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
ابراهيم : انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي أأه أأه أأه أأه.
قلت : آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه لا تحكيلي شرموطه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
ابراهيم : آآه آآآه آآآه كس قحبه بنت قحبه آآآه انخرسي وخليكي هاديه عشان ادخله كله بكسك يا شرموطه.
قلت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه و -- محجوب -- بوجع آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه ابراهيم زبك برحمي طلعه شوي.
ودون رحمة دفع ابراهيم زبه كله الى داخل كسي حتى شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي.
صرخت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآخ يلعن أبوك خزقت رحمي.
ابراهيم يزيد من قوة نيكه : آآآآآآآآآآح خدي آآآآآآآآآح خدي يا بنت الشرموطه.
قلت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وقف يا ابن الكلب آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه يلعن أبوك رح تقتلني آآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآخ.
ابراهيم : بتلعني ابوي يا بنت خدي القحبه.
بقوة مطلقه ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بان روحي ستخرج مني ، وأخذ يدفع بزبه الى الداخل والى الخارج بسرعة كبيرة كنت أتقطع من داخلي مع كل دفعة لزبه في احشائي. بل جذبني من شعري وشدني منه بقوة وزبه داخل كسي ، شعرت وكأنه يغتصبني ، كان ألم نياكته لي قويا مما جعلني لا أعلم بما يدور حولي بعد ربع ساعة من النيك المتواصل شعرت بمنيه يملا احشائي لقد قذف بداخلي كمية هائلة من المني.
قلت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا لا تكب جوا كسي ، انت رح تحبلني هيك. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.
سكب كل منيه داخل كسي ، وأخرج كسي من زبه. لم تحملني قدماي وسقطت على الأرض.
قلت : انت اوجعتني كثير ، احنا ما هيك تفقنا ، كان اتفاقنا انك تنيكني بشويش.
ابراهيم وهو يدخن : وحده شرموطه بنت شرموطه مثلك ما بتقرر لي كيف انيكها انا الرجل وإنتي مجرد كلبه قحبه للنيك وبس فاهمه.
قمت والغضب يملأني : انت الكلب والحقير انا فعلا سافله يلي قبلت خلي كلب مثلك ينيكني.
ابراهيم : انتي فعلا سافله وبنت شرموطه ، وخاينه كامن.
انطلقت الى الباب وانا غاضبة جدا وأنا ألعن نفسي وأسب نفسي لما أوصلت نفسي اليه.
قلت وانا عند الباب : افتحلي الباب يا حقير.
خرج ابراهيم من وراء الطاولة وجاء الي بجانب الباب ، ودون أي إنذار مسبق امسكني من شعري وشدني منه شدة قوية الى الخلف وصفعني على وجهي صفعة قوية أسقطتني على الأرض ثم قفز فوقي وألصق وجهي بالأرض وقدمه فوق وجهي.
ابراهيم : اسمعي يا بنت القحبه اذا بتشتميني كمان مره بنيكك وبنيك كل بنات عيلتك يا بنت الشرموطه ، رح تدخلي معي على الغرفه جوا وانيكك وانتي عاريه من ثيابك يا هلأ بمزق جلبابك عنك وبنيكك وبرميكي عاريه متل الكلبه برا خلي كل البش يشوف لحمك المنيوك ، فاهمه؟
رفع قدمه من فوق وجهي وشدني من شعري الى اعلى وبصق في وجهي.
ابراهيم : احكي فاهمه يا القحبه بنت.
قلت وانا أبكي : فاهمه.
وقف ابراهيم وتركني ملقاة على الأرض وهو يقف فوقي.
ابراهيم : بوسي رجلي واعتذري مني واترجيني انيكك يا شرموطه قبل ما العن تعاريس ***.
شعرت بالذل والإهانة لكني كنت واثقة من أنه لم يعد امامي مجال للتراجع وان كنت أريد ان لا يفتضح امري وان لا يقتلني هذا المجنون فعلي تنفيذ اوامره. نزلت على قدميه بل على حذائه وأذت أقبله وانا أبكي بمرارة شدية. وأثناء تقبيلي لحذائه وبينما انا أبكي شتمني وطلب مني ان أرجوه بان ينيكني.
قلت : أرجوك تنيكني ارجوك.
ابراهيم وقد ركلني بقدمه ليسقطني أرضا ثانية ويبعدني : الحقي وراي وقوليلي مشان -- محجوب -- تنيكني بدي أشعر انك عم تترجيني والا يا ويلك فاهمه.
سار ابراهيم بإتجاه الغرفة وقمت انا وتبعته وانا مشرموطة زانية ارجوه بان ينيكني.
قلت : ابراهيم مشان -- محجوب -- تنيكني ابوس رجليك تنيكني علي وتلعب ، أرجوك ما تكسر بخاطري.
جلس ابراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت انها لعبته وعلي ان اجاريه بما يريد.
ابراهيم : بس يا مريم انتي متزوجه وهيك رح تخوني زوجك.
كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني لذلك كنت حريصة على تنفيذ امره خشية من غضبه.
قلت : انا ما بحب زوجي يا ابراهيم انا بحبك وبدي زبك انت يضل جواي.
ابراهيم : ليش شلحتي بره خمارك.
قلت : تنيكني بدي.
ابراهيم : طيب يا مريم اخلعي جلبابك وتعالي مصي زبي.
لم أتوقع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه بسرعة ، وانا أيضا خلعت ثيابي على الفور غضبه خشية ، وقفت امامه عارية كيوم أمي ولدتني ، اقترب مني وطلب مني أن أنزل على ركبتي وأن أمص له زبه.
نزلت على ركبتي وامسكت زبه بيدي وأخذت ألحس برأسه فهذا ما اعتدت أن أفعله لزوجي لكنه طلب مني ان ادخل رأس زبه بفمي ، لم أفعل ذلك من قبل وخفت كثيرا فزبه كبير ومن الصعب ان أدخله في الصغير فمي ، لكنه أمسك بشعري وعرفت أني إن لم أفعل فسيضربني ثانية واغضبه ، وقبل ان يشدني من شعري فتحت شفتاي وأدخلت رأس زبه الكبير أمصه بفمي ، كنت كمن وضعت بفمها كاملة برتقالة ، شعرت بوجنتاي تتشدقان من كبر حجم زبه ، واخذت امصه بلطف كي لا أؤذي نفسي وبعد مدة من المص امسك بكلتا يديه بشعري وثبت رأسي واخذ يحرك زبه الى الداخل والى الخارج ، وخلال ذلك شعرت بقضيبه يدخل الى فمي شيئا فشيئا حاولت الممانعة نتيجة الأم فضغط زبه الى حلقي مما جعلني اتقيأ ذلك نتيجة ، فأخرج زبه من فمي لأخرج القيأ من فمي وأسعل ثم أمسك بشعري ثانية وثبت رأسي وقرب زبه من فمي عرفت اني ان مانعته وعاندته فيبؤلمني ، فتحت فمي لأمكنه من ادخال زبه ثانية في فمي وأخذ ينيكني بزبه بفمي وبعد فترة من النيك بفمي ضغط بزبه الى حلقي ثانية وشربت منيه وهذي قصتي
رابط تحمبل القصة في ملف
[ب] أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين ، أنا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة الملمس ناعمة ، شعري بني اللون طويل يصل إلى نصف ظهري ، عيناي واسعتان من ينظر إليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة أن حواجبي ورموشي سوداء قاتمة ، انفي صغير وفمي صغير ، ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة إلى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات ، طولي 1.73 متر ، وزني 67 كغم ، لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيء ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا وإغراءا في عيون الآخرين.
بعد أربع سنين من الزواج وبعد أن فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي أن أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة ، كي لا أستمر في إزعاجه بمتطلباتي الزائدة أثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار ، وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس عندها القيادة ، وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها ، ولم ينسى زوجي أن يوصيها بأن تكون الممتحنة امرأة رجل لا ، وهذا ما كان فعلا ، حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات أهله وأهلي ، فقد سلمني السيارة وأصبحت المسئولة عن أداء جميع الواجبات.
مر عام وقرر زوجي أن يذهب إلى العمرة ، طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد أن يتركهما في رعاية أي شخص وهما صغيرتان ، ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين ، وفعلا انتقلت أنا وابنتي واتفقنا على أن أمكث عند اهلي غيابه فترة ، الى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي وأختي هديل الصغيرة ، والتي يبلغ عمرها 16 فقط عاما ، كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى الكتفين ، زرقاوان عيناها ، بيضاء بشرتها ، انفها وفمها شبيهين وأنفي بفمي ، واسعتين عيناها ، ثدياها متوسطان ، طولها 1.67 متر ، نحيفة بعض الشيء. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.
بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها الى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا ، لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان صلينا المغرب ، وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة عرجت الى محطة الوقود كي اتزود للسيارة بوقود ، كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية ، فعلى الزبون ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب الى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود.
ملأت خزان الوقود حتى نصفه ، ثم ذهبت الى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود.
قلت : عليكم السلام.
العامل : السلام وعليكم.
قلت : ازا بتسمح كم ثمن البنزين عبيته يللي.
العامل : بتعرفي انك حلوه.
قلت : نعم! ايش حكيت!
العامل : قلت انك حلوه وجمال مثل جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس.
قلت : لو سمحت بدون أدب قلة ، احكيلي كم ثمن البنزين حتى ادفلعك وروح في طريقي.
في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما ، كانت عضلاته بارزه مشدود وجسده ، وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه ، وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي ، لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل الى 30 سم ، عريض ومنتصب كالعصا ، ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب العملاق.
العامل : شفتي انتي والبنت إلي معك بالسيارة ايش عملتوا بزبي ، من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي ، لو تلمسيه بس.
قلت : اسمع انت زودتها اذا ما اخذت المال رح اتصل بالشرطه فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه.
بعد أن شاهدني أخرجت هاتفي المحمول وأخذت اكبس على الأزرار مظهرة الجدية بالاتصال للشرطة.
العامل : لا لا أرجوكي خلاص ، الثمن وصل انا رح ادفعه بس أستري على ما بدي مني.
قلت : واحد كلب ، مش عارفه كيف حاطين واحد مريض مثلك يتعامل مع الناس.
تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه ، ركبت السيارة وشاهدت اختي وجومي ، سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة بذهني ، لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن به التفكير ، حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت اجيبها بكلمات "رائع" "ما شفت متله" "ما في منه "، والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل. بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان. لكن ديني عفتي ، الهي يا ، ماذا أفعل ، بعد أخذ وعطاء مع نفسي قررت ان أبادر واذهب الى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح القرار في رأسي يتحول الى حيلة اتقرب منها من الرجل بعد ان ابغضته مني وأخفته.
في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة ، قلت لأختي سأدخل المحطة الوقود لملئ ، حاولت أختي ان تقنعني أن لا ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت اني سأملئ الوقود واحاول ان أتحقق اذا كان هناك خطأ ام لا دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة ، كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت الى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم.
قلت وأنا أرجف : عليكم السلام.
العامل : السلام وعليكي.
قلت : انا جايه أدفع..
قاطعني العامل..
العامل : انتي جايه عشان زبي ، ما قدرتي تقاومي اغراؤه مثل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك الي مخبياه بالجلباب.
قلت : بدك ايش؟
العامل : هيك صرنا حلوين ، بدي أنيكك.
قلت : مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي ، واذا تأخرت تجي وتشوفنا.
العامل : ليش احنا بدنا نحرم اختك من النيك رح نعطيها نصيبها منه.
قلت : أختي لا أنا بس.
العامل : ليش؟ ما تحبي احد يشاركك في النيك؟
قلت : لا مش الحكايه هيك ، لساتها صغيره عمرها بس اختي 18 سنة ، وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بيللي صار بيني وبينك.
العامل : طيب تحبي أنيكك هنا على الواقف ولا في الداخل عندي سرير وغرفه مريحه.
قلت : هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني ما بدي أختي تستعوقني ، رح أرجع مره ثانيه لوحدي نأخذ بالنيك راحتنا.
العامل : خلاص متى تجي تحبي؟
قلت : رح حاول بكره.
العامل : خلاص زبي لبكره بيستناكي.
قلت : بس أنا عندي طلب صغير يا ريت تحققلي اياه.
العامل : تفضلي ايش هو؟
قلت : اذا ممكن حابه زبك ألمس.
العامل : ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاوله واطلعيه من جحره والمسيه مثل ما بدك.
نظرت الى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في السيارة ولم تأتي إلي.
العامل : لا تخافي ، أختك لساتها بالسياره انا شايفها بالكامره اذا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا الغرفه قبل ما تجي دخلت إلى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز امامي الزب الضخم ، مددت يدي عليه وأخذت أحسس عليه وأداعبه وأداعب رأس زبه ، بينما كنت أفرك له زبه بيدي كان يئن ويطلب مني أن أزيد بالفرك ، لكني طلبت منه أن يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري. استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويئن لملامسة يدي لزبه.
قلت : يا ترى هدا الزب دخل في بنت من قبل.
العامل : اي دخل في كثير من البنات بس هو ما شاف بنت مثلك لهلا وحابب يدخل فيكي.
قلت : وانا بعمري ما شفت زب زبك مثل.
العامل : زوجك وزب؟
قلت : كنت مفكراه كبير بس بالمقارنة لزبك غير موجود العامل : رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي يضل فيكي لآخر حياتك ، آآآآآآآآآآآآآه ابعدي بدي أكب أبعدت إلى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه قذائف منيه كالصاروخ ، بل انها خرجت كماء كان خلف سد ليصل الى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما يقارب ثلاثة أمتار.
قلت : صار لازم روح.
العامل : انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك المحمول حتى أكون معك على اتصال لأني ما بدي تجي ويكون حد تلاقيني وما غيري.
قلت : ماشي ، اعطيته الرقم.
خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في لمس زبه ، وعدت أنا وهديل الى البيت وقد ازددت رغبة في ان يعاشرني ويجامعني ابراهيم ، وأنا أعلم باني سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما بهما افتخرت ، لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه ، تمنيت للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا أقع في هذا المنكر ، لكن شهوتي كانت أقوى عقلي من.
في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي اذهب اليه.
ابراهيم : الو
قلت : السلام عليكم ابراهيم هذه مريم انا.
ابراهيم : اهلا مريم اهلا ، تصدقي كنت حابب اتصل بيكي من الليل بس خفت ازعجك.
قلت : لهذه الدرجه اشتقتلي.
ابراهيم : زبي كل الليل وهو بيتمناكي واقف ، ايش رايك تيجي هلأ وتريحيني أريحك.
قلت : ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكد انك موجود.
ابراهيم : بإنتظارك وانا.
قلت : بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه حتى نخلص وبعدها ترجع للشغل.
ابراهيم : ما تحملي هم انا ماخذ كل اللازمه الاحتياطات.
اغلقت الهاتف ، ولبست جلبابي وخماري ، وطلبت من امي ان ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة وتوجهت الى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت عليه.
قلت : عليكم السلام.
ابراهيم : اهلا اهلا فكرت تراجعتي انك.
قلت : أرجوك خلينا نخلص بسرعه ما بدي أتأخر عن البيت.
ابراهيم : حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه جوا نستمتع سوا.
قلت : لا بلاش جوا لاننا ممكن ناخذ وقت كثير على الفراش الواقف على نيكني.
ابراهيم : بس أنا حابب أمصمصك وأقبل كل جزء من لحمك.
قلت : ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما نعمل شي.
ابراهيم : خلاص مثل ما بدك بدك أنيكك على الواقف بنيكك على الواقف ، اركني على الطاوله.
لم أتردد اتجهت الى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه ، وفك رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على ظهري ، اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب ثدياي من فوق الجلباب.
ابراهيم : ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو معقول انتي اكيد ملاك.
قلت : امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك وخلصني نيكني.
ابراهيم : انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل ملابسك وانتي هيك.
قلت : أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب حتى تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني.
ابراهيم : حاضر يا شرموطه.
يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي التي قادتني الى هذا المكان ، رفع ابراهيم جلبابي الى وسطي وجذبني الى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة وجعل بطني وصدري عليها وفرج بين قدماي ، ودون أن يقول كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت معها أنة من فمي وتنهيدة ألم.
قلت : آآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم ، آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه زبك كبير. آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم انت عم توجعني آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
ابراهيم : انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي أأه أأه أأه أأه.
قلت : آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه لا تحكيلي شرموطه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
ابراهيم : آآه آآآه آآآه كس قحبه بنت قحبه آآآه انخرسي وخليكي هاديه عشان ادخله كله بكسك يا شرموطه.
قلت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه و -- محجوب -- بوجع آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه ابراهيم زبك برحمي طلعه شوي.
ودون رحمة دفع ابراهيم زبه كله الى داخل كسي حتى شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي.
صرخت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآخ يلعن أبوك خزقت رحمي.
ابراهيم يزيد من قوة نيكه : آآآآآآآآآآح خدي آآآآآآآآآح خدي يا بنت الشرموطه.
قلت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وقف يا ابن الكلب آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه يلعن أبوك رح تقتلني آآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآخ.
ابراهيم : بتلعني ابوي يا بنت خدي القحبه.
بقوة مطلقه ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بان روحي ستخرج مني ، وأخذ يدفع بزبه الى الداخل والى الخارج بسرعة كبيرة كنت أتقطع من داخلي مع كل دفعة لزبه في احشائي. بل جذبني من شعري وشدني منه بقوة وزبه داخل كسي ، شعرت وكأنه يغتصبني ، كان ألم نياكته لي قويا مما جعلني لا أعلم بما يدور حولي بعد ربع ساعة من النيك المتواصل شعرت بمنيه يملا احشائي لقد قذف بداخلي كمية هائلة من المني.
قلت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا لا تكب جوا كسي ، انت رح تحبلني هيك. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.
سكب كل منيه داخل كسي ، وأخرج كسي من زبه. لم تحملني قدماي وسقطت على الأرض.
قلت : انت اوجعتني كثير ، احنا ما هيك تفقنا ، كان اتفاقنا انك تنيكني بشويش.
ابراهيم وهو يدخن : وحده شرموطه بنت شرموطه مثلك ما بتقرر لي كيف انيكها انا الرجل وإنتي مجرد كلبه قحبه للنيك وبس فاهمه.
قمت والغضب يملأني : انت الكلب والحقير انا فعلا سافله يلي قبلت خلي كلب مثلك ينيكني.
ابراهيم : انتي فعلا سافله وبنت شرموطه ، وخاينه كامن.
انطلقت الى الباب وانا غاضبة جدا وأنا ألعن نفسي وأسب نفسي لما أوصلت نفسي اليه.
قلت وانا عند الباب : افتحلي الباب يا حقير.
خرج ابراهيم من وراء الطاولة وجاء الي بجانب الباب ، ودون أي إنذار مسبق امسكني من شعري وشدني منه شدة قوية الى الخلف وصفعني على وجهي صفعة قوية أسقطتني على الأرض ثم قفز فوقي وألصق وجهي بالأرض وقدمه فوق وجهي.
ابراهيم : اسمعي يا بنت القحبه اذا بتشتميني كمان مره بنيكك وبنيك كل بنات عيلتك يا بنت الشرموطه ، رح تدخلي معي على الغرفه جوا وانيكك وانتي عاريه من ثيابك يا هلأ بمزق جلبابك عنك وبنيكك وبرميكي عاريه متل الكلبه برا خلي كل البش يشوف لحمك المنيوك ، فاهمه؟
رفع قدمه من فوق وجهي وشدني من شعري الى اعلى وبصق في وجهي.
ابراهيم : احكي فاهمه يا القحبه بنت.
قلت وانا أبكي : فاهمه.
وقف ابراهيم وتركني ملقاة على الأرض وهو يقف فوقي.
ابراهيم : بوسي رجلي واعتذري مني واترجيني انيكك يا شرموطه قبل ما العن تعاريس ***.
شعرت بالذل والإهانة لكني كنت واثقة من أنه لم يعد امامي مجال للتراجع وان كنت أريد ان لا يفتضح امري وان لا يقتلني هذا المجنون فعلي تنفيذ اوامره. نزلت على قدميه بل على حذائه وأذت أقبله وانا أبكي بمرارة شدية. وأثناء تقبيلي لحذائه وبينما انا أبكي شتمني وطلب مني ان أرجوه بان ينيكني.
قلت : أرجوك تنيكني ارجوك.
ابراهيم وقد ركلني بقدمه ليسقطني أرضا ثانية ويبعدني : الحقي وراي وقوليلي مشان -- محجوب -- تنيكني بدي أشعر انك عم تترجيني والا يا ويلك فاهمه.
سار ابراهيم بإتجاه الغرفة وقمت انا وتبعته وانا مشرموطة زانية ارجوه بان ينيكني.
قلت : ابراهيم مشان -- محجوب -- تنيكني ابوس رجليك تنيكني علي وتلعب ، أرجوك ما تكسر بخاطري.
جلس ابراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت انها لعبته وعلي ان اجاريه بما يريد.
ابراهيم : بس يا مريم انتي متزوجه وهيك رح تخوني زوجك.
كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني لذلك كنت حريصة على تنفيذ امره خشية من غضبه.
قلت : انا ما بحب زوجي يا ابراهيم انا بحبك وبدي زبك انت يضل جواي.
ابراهيم : ليش شلحتي بره خمارك.
قلت : تنيكني بدي.
ابراهيم : طيب يا مريم اخلعي جلبابك وتعالي مصي زبي.
لم أتوقع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه بسرعة ، وانا أيضا خلعت ثيابي على الفور غضبه خشية ، وقفت امامه عارية كيوم أمي ولدتني ، اقترب مني وطلب مني أن أنزل على ركبتي وأن أمص له زبه.
نزلت على ركبتي وامسكت زبه بيدي وأخذت ألحس برأسه فهذا ما اعتدت أن أفعله لزوجي لكنه طلب مني ان ادخل رأس زبه بفمي ، لم أفعل ذلك من قبل وخفت كثيرا فزبه كبير ومن الصعب ان أدخله في الصغير فمي ، لكنه أمسك بشعري وعرفت أني إن لم أفعل فسيضربني ثانية واغضبه ، وقبل ان يشدني من شعري فتحت شفتاي وأدخلت رأس زبه الكبير أمصه بفمي ، كنت كمن وضعت بفمها كاملة برتقالة ، شعرت بوجنتاي تتشدقان من كبر حجم زبه ، واخذت امصه بلطف كي لا أؤذي نفسي وبعد مدة من المص امسك بكلتا يديه بشعري وثبت رأسي واخذ يحرك زبه الى الداخل والى الخارج ، وخلال ذلك شعرت بقضيبه يدخل الى فمي شيئا فشيئا حاولت الممانعة نتيجة الأم فضغط زبه الى حلقي مما جعلني اتقيأ ذلك نتيجة ، فأخرج زبه من فمي لأخرج القيأ من فمي وأسعل ثم أمسك بشعري ثانية وثبت رأسي وقرب زبه من فمي عرفت اني ان مانعته وعاندته فيبؤلمني ، فتحت فمي لأمكنه من ادخال زبه ثانية في فمي وأخذ ينيكني بزبه بفمي وبعد فترة من النيك بفمي ضغط بزبه الى حلقي ثانية وشربت منيه وهذي قصتي
رابط تحمبل القصة في ملف