Soso suck
01-24-2016, 08:12 AM
آسف جدا على تأخيري عليكم
الجزء الأول
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=213069
في لبنان
وصلت ثريا وعائلتها للبنان وراغب قابلهم مقابلة جميلة جدا وخدهم على قصره وعرف كل أسرة غرفتها فين ، وبعد ما اطمأن على الجميع أخدت زوجته ودخلوا غرفتهم وأول ما الباب اتقفل هجم راغب على زوجته أحضان وبوس وتقفيش وفي لمح البصر كانوا الاتنين قالعين ونايمين على السرير وكان راغب أستاذ في الجنس بالنسبة لثريا وكانت بتعشق أسلوبه في الجنس
أول ما ناموا على السرير بدأ يلحس ودانها ويمص في حلمة ودنها وفي نفس الوقت بيحسس على بزازها وبينزل على سرتها وبيوبس في رقبتها وبيلحس حلمة بزازها وبيدعك في كسها بفخده وهي حاسة بإن نار الشهوة بتولع في جسمها وبدأت تعرق جامد وتترعش من الشهوة وبدأت تشد في شعر راغب وتشد في جلد ضهره وهو بيزود من جرعة إشعال الشهوة وأول ما حس إنها جابت شهوتها بدأ يقرب زبه من كسها ويحكه من برة فيها ويضربها بيه على كسها لاقاها راحت شداه عليها وقطعت شفايفه بالبوس وهو بدأ يدخل زبه في كسها بالراحة ويسحبه بسرعة وهي ولا كأنها عايزة حاجة لأنها عارفة إن جوزها عارف إزاي يمتعها وعارف إزاي يكفيها ويشبع رغباتها الجنسية وأول ما استقر زب راغب في كس زوجته ثريا راح قاعد وساحب زوجته في حضنه وهي حضنته جامد وقعدت بكل تقلها على زبه عشان تحس بيه كله جواها ورغم إن زبه طوله 18 سم وتخنه 5 سم إلا إن ثريا كانت مستمتعة جدا لأنها عارفة إنه المتعة مش بحجم الزب ولكن بقدرة الرجل في الامتاع
بدأت ثريا تتحرك على زب جوزها وتستمتع بحركته جوة كسها وبعد شوية راغب خلى مراته تنام تاني على السرير ، وراح قالبها على بطنها من غير ما يخرج زبه منها وبدأ ينام عليها وهو بيمتعها بحضنه الدافي وشعر صدره الناعم وهو بيحرك زبه جواها وأول ما جابت ثريا شهوتها كان راغب هو كمان جاب شهوته معاها وهما بيأنوا من المتعة والشهوة
راغب وثريا قاموا خدوا دش مع بعض واستحموا وهما بيلعبوا مع بعض وبيبوسوا بعض وبعد ما خلصوا لبسوا هدومهم وخرجوا عشان راغب يرحب بعائلة ثريا ويقدم لهم واجب الضيافة اتجمع الكل في بهو القصر ورحب راغب بالجميع وقال :
- مرحبتين وهلا لبنان زاد نورها بوجودكن
رمزي : انت خليتني غيرت خطتي خلال الإجازة وبجد عاجزين عن الشكر
راغب : ما في داعي للشكر إنتن ببلدكن الثاني ، وهلأ راح نتوجه للأكل
قام الكل مع بعض وراغب وزوجته ماشيين في المقدمة متجهين للحديقة الخارجية للقصر ووجبة الغدا اللبنانية الشهية معدة على سفرة كبيرة وسط الخضرة في حديقة مليانة بالأزهار والفواكه والطيور المغردة والهواء الجميل
بعد ما الكل استمتع بوجبة الغدا رجعوا يريحوا في غرفهم عشان يستعدوا للفسحة الجميلة اللي مجهزها لهم راغب وأول ما دخل رمزي وزوجته ثناء غرفتهم بدأوا رحلة جنسية جميلة ورغم إن ثناء كانت مستمتعة مع جوزها إلا إنها كانت سرحانة في راغب زوج أختها وبتفكر إزاي متع أختها جنسيا لأنها عرفت من ثريا في أحد الأحاديث الخاصة بينها وبين أختها أسلوبه الجنسي اللي بيوصل ثريا لذروة المتعة ، ورغم إن رمزي لا يقل قدرة عن راغب في أسلوبه الجنسي إلا إن ثناء كان نفسها تجرب أسلوب راغب وتشوف الفرق بينه وبين جوزها وكان رمزي فتح معاها قبل كدة في مصر فكرة إنه نفسه يجرب ينيك ثريا وخصوصا إن راغب بيغيب عنها كتير في لبنان ، أنهى رمزي جولته الجنسية مع ثناء زوجته وهي مش مركزة معاه عشان كان كل تفكيرها في الطريقة التي تفاتح فيها زوجها عن فكرة إنه يمارس الجنس مع ثريا وهي تمارس الجنس مع راغب
رمزي : مالك كدة سرحانة ، مالكيش مزاج للمتعة ولا إيه ؟
ثناء : لا يا حبيبي ده انا مبسوطة أوي
رمزي : أومال مالك
ثناء : لا يا حبيبي مفيش حاجة
رمزي : هتخبي على رمزي حبيبك
ثناء : بصراحة افتكرت كلامك عن أختي ثريا
رمزي : كلام إيه ؟
ثناء : لما كنت عايز تنام معاها
قام رمزي بسرعة وحط إيده على بوقها وقالها :
- يا مجنونة افرض راغب سمعنا
ثناء : لا ماتخافيش زمانه شغال
استغرب رمزي من الكلمة وقال : شغال ازاي يعني ؟
ثناء : يعني نايم مع ثريا وبيمتعها ومخليها طايرة للسحاب
رمزي : قشطة يعني بيقلدونا
ثناء : تسمع عن تبادل الزوجات
اتخض رمزي من الكلمة وقال : قصدك إيه ؟
ثناء : كان قصدي لو إنت عايز تنيك ثريا فأنا .....
رمزي : آآآآه دلوقت أنا فهمت
ثناء بصت لرمزي شافت وشه متغير فقالت : بصراحة إنت فهمت صح وانا عايزة أجرب زب راغب
رمزي : ودي بقا واحدة بواحدة ولا قصدك إيه
ثناء : لا طبعا ياحبيبي بس الفكرة إن طالما إن الموضوع للمتعة فمفيهاش حاجة
سكت رمزي شوية وبعد كدة قالها : وأنا موافق بس ده هيكون إزاي
ثناء : سيب الموضوع ده عليا
المهم الكل نام لحد الليل وفي الليل أخدهم راغب وفسحهم فسحة جميلة جدا ووداهم مغارة جعيتا وركبهم التليفريك وفي أثناء الرحلة كانت ثناء فاتحت ثريا في الموضوع واتفاجأت بقبول ثريا للفكرة وعرفتها إن راغب مش هيمانع وبالفعل ثريا في نفس اللحظة عرفت راغب الموضوع وطبعا قبل الفكرة والغريب إن راغب وثريا كملوا السهرة وكأن ثناء ما اتكلمتش في حاجة
وبعد ما رجعوا وكل واحد دخل غرفته ثناء جالها اتصال على الموبايل بصت على الشاشة لاقت إن ثريا هي اللي بتتصل ردت :
- ألو أيوا يا ثريا
ثريا : أيوا يا ثونثون إيه الأخبار ؟
ثناء : أخبار إيه ؟
ثريا : استعديتي ولا لسة ؟
ثناء : لإيه ؟
ثريا : راغب مستني
ثناء اتفاجأت : إيه ده هو أنتي قولتي له
ثريا : طبعا يا حبيبة أختك وهو مستني
ثناء : .......................
ثريا : يلا اقلعي وانا جاية دلوقتي
ثناء : جاية فين ؟
قفلت ثريا الخط وفي ثواني كانت بتخبط على غرفة ثناء ورمزي وكان رمزي وقتها بياخد دش فتحت ثناء فلاقيتها ثريا واقفة مذهولة
ثريا : إيه يا أختي مالك ؟
ثناء : مش مصدقة اللي هنعمله ده
ثريا : بصي بقا الموضوع كله الهدف منه المتعة فانجزي عشان راغب يخرج من الحمام يلاقيكي في السرير ومستنياه
ثناء : طب تعالي معايا
راحت ثريا داخلة الغرفة وخرجت ثناء وقفلت الباب على طول ثناء مالقيتش حل غير إنها تروح غرفة اختها وتستنى راغب وتخوض التجربة للآخر ، وأول ما فتحت باب أوضة ثريا كان راغب خلاص استحمى وخارج من باب الحمام فشاف ثناء وهي بتدخل الغرفة فقال :
- شو هالجمال شو هالقوام
حست ثريا بالخجل ووشها إحمر وما عرفتش ترد ، كان راغب لابس برنس الحمام فقرب من ثناء وحضنها وباسها من رقبتها حست ثناء بإن جسمها كله بيتكهرب لأن البوسة كانت غير بوسة رمزي تماما كانت بوسة جنسية جدا وبدأت تحضنه جامد وتستمتع بيه وبقبلاته الجميلة ودابت جامد بين إيديه بدأ راغب يرجع بيها لحد ما ضهرها لزق في الحيطة بعدها بدأ بوسة من شفايفها بوسة متعتها جدا وفي نفس الوقت بدأ يقلعها هدومها من غير ما تفتح عينيها لحد ما بقت من غير هدوم خالص وقف ثواني يمتع عينيه بجسمها المشدود رغم إنها مخلفة 3 مرات وراح مادد إيده على صدرها وقلع البرنس وبدأ يلعب فيه الحلمة ويحسس حوالين الدايرة البني وهي من جواها نفسها تهجم عليه بس من كتر المتعة مش عايزة تقطع حركاته وبدأ ينزل بصابعه على بطنها لحد ما وصل لسرتها وراح مقرب منها وهو بيلعب بإيده اليمين في بزازها وبإيده الشمال بيحسس على ضهرها وشفايفه بتقطه في شفايقها وزبه بين رجليها بيحك في كسها وهي بتتنفض من الشهوة وحاسه إن رجليها مش قادرة تشيلها أول ما حست إنها هتجيب شهوتها بدأت تغرس ضوافرها في جلد ضهرة وهو فهم إنها جابت شهوتها أول مرة فشد كرسي ورفع رجلها الشمال وحطها على الكرسي ولأن زبه كان غرقان بمية شهوتها فوجه راس زبه على فتحة كسها وبدأ يغرسه جواها وهي حاسة إنها في دنيا تانية حست بمتعة عمرها ما فكرت فيها وراغب شغال بزبه جوة كسها وفجأة نزل رجليها وخلاها تحضنه من وسطه برجليها وشالها على زبه واتوجه بيها لكرسي وقعدها عليه وخلاها تفتح رجليه وتحط كل رجل على مسند من مساند الكرسي كل ده وهي بتأن من المتعة ومبسوطة جدا جابت شهوتها 3 مرات وهي حاسة إنها ما شبعتش ولا عايزة تحس إنها شبعت من التجربة الجديدة عليها دي
آخر حاجة طلبها راغب منها إنها تقعد ووشها للكرسي وتسند بإيديها على ضهر الكرسي وتفتح رجليها وتحط كل رجل على مسند من مساند الكرسي جاب راغب كرسي صغير ووقف عليه وراها ودخل زبه بقوة في كسها وهي حاسة بمتعة عمرها ما حست بيها قبل كدة مع رمزي جوزها بدأ راغب يحسس على ضهر ثناء ونزل بإيده على بزازها يقرصهم قرصة خفيفة بين صوابعه وأول ما حس إنه قرب يجيبهم سألها : راح جيب ظهري وين بدك أجيبه ؟
ثناء : أرجوك هاتهم في كسي
بدأ راغب يسرع من حركة زبه جوة كس ثناء لحد ما جاب شهوته ساعتها حست ثناء بقوة القذف جوة منها واستمعت جدا مال بجسمه على ضهر ثناء وحضنها جامد وهو بيحك صدره في ضهرها وقالها :
- شو هالكس الرائع كأنه كس بنت عشرين
ثناء : مع إنك أول زب غريب ينيكني إلا إنك فعلا عرفت تخليني أكون مبسوطة
راغب : يكفيني إنك مبسوطة
بدأ زب راغب يرتخي ويخرج من كس ثناء وعليه قام من عليها فقامت ثناء واتعدلت وباسته من شفايفه فبادلها راغب البوسة وهي مبسوطة جدا بعدها دخلت الحمام الملحق بالغرفة وملت البانيو ونامت فيه وهي في قمة السعادة وفي نفس الوقت دخل راغب الحمام واستحمى في كابينة الدش ولف جسمه بالبشكير وخرج
أما بالنسبة لرمزي أول ما خرج من الحمام بعد ما أخد الدش لاقى ثريا نايمة ببيبي دول أسود شفاف مجسم جسدها الأبيض ورغم إن عودها مش زي عود أختها إلا إن عودها جميل ورائع
رمزي كان لابس برنس وسايبه مفتوح وأول ماشاف ثريا زبه وقف على طول ونط على السرير وقعد يبصلها في عينيها فقالت :
- مالك يا جوز أختي ؟
فكشر رمزي وقال : ليه بس كدة ؟
ثريا : ليه إيه ؟
رمزي : بتفكريني ليه إني جوز أختك
ثريا : مش دي الحقيقة يا ميزو ، وزي ما أختي بيمتعها جوزي دلوقت ، أنا هنا عشان أشوف جوز أختي هيمتعني ازاي
رمزي : صدقيني مش هتندمي وهتشوفي الزب المصري ولا الزب اللبناني
خلص كلمته وراح شاددها عليه وباسها من شفايفها وراح نازل على بزازها وقعد يمص فيهم ويضمهم على بعض ويلحس ما بينهم وهي مغمضة عينها ومستمتعة وفجأة قام رمزي وقعد فوق ثريا وحط زبه بين بزازها وفضل ينيكها في بزازها اتفاجأت هي بالحركة وراحت رافعها راسها وخرجت لسانها عشان يلمس راس زب رمزي كل ما يدخله بين بزازها اتبسط هو من الحركة اللي عملتها ثريا وراح سايب بزازها ومقرب زبه من شفايفها واتفاجأ انها دخلت زبه في بوقها وقعدت تمص فيه حس هو بمتعة جامدة جدا وشوية وطلب منها إنهم يعملوا 69 وبالفعل نام على ضهره ونامت فوقه ثريا وخلت كسها ناحية بوقه قعد يلحس لها وهي تمص له لحد ما ثريا جابت شهوتها
بعدها طلب منها رمزي إنها تتعدل وتدخل زبه في كسها وفعلا قعدت ثريا على زبه ودخلته كله جواها وحست بألم بسيط لأن زب رمزي يكبر حاجة بسيطة عن زب راغب بس حست بمتعة لذيذة خليتها مبسوطة وبدأت تطلع وتنزل على زبه لحد ما عضلات رجليها وجعتها فحس هو بيها عشان كدة نيمها على ضهرها ورفع رجليها على شكل رقم 7 ودخل زبه فيها ويفضل يدخله ويخرجه وشوية وطلعه وحطه على كسها وفضل يحكه في كسها بيحس يلمس بظرها فارتعشت جامد من اللذة وجابت شهوتها للمرة الثانية فدخل رمزي زبه تاني وراح ضمم رجليها من غير ما يخرج زبه وراح منيمها على جنبها وفضل ينيك فيها لحد ما جاب شهوته ولأن ثريا كانت عايزة تجيب شهوتها للمرة الثالثة فطلبت من رمزي إنه يقعد ويريح ضهره وراحت قاعدة على زبه اللي كان مرتخي وفضلت تحك كسها فيه لحد ما صرخت وهي بتجيب شهوتها للمرة الثالثة والأخيرة بعدها نامت في حضنه وهي مبسوطة من التجربة الشيطانية اللي جربتها
قامت استحمت هي ورمزي وهما بيقطعوا شفايف بعض من البوس وقبل ما تخرج من الحمام لاقت موبايلها بيرن فخرجت ترد لاقت راغب هو اللي بيرن ففتحت عليه :
ثريا : خاصتوا يا حبيبي
راغب : آه يا حياتي ، وأنتي خلصتي
ثريا : آه يا روحي أنا جايه
راغب : يا بعد عمري ناطرك لا تتأخري علي
لبست ثريا روب وخرجت من الأوضة لاقت ثناء خارجة وهي مبسوطة فقالت لها بهمس
ثريا : حبيبة أختك إيه الأخبار
ثناء : تمام يا حبيبتي
ثريا : يعني الراجل اللي جوة ده قام بالواجب ولا قصر
اتكسفت ثناء وقالت لثريا : إيه الجرأة اللي إنتي فيها دي
ثريا : على العموم أنا واثقة في قدرة جوزي ، وما تقلقيش جوزك طلع مالوش حل
ثناء : أنتي مجنونة
راحت ثريا بايساها من شفايفها وقالت لها : يلا تصبحوا على خير
إلى اللقاء في الجزء الثالث
الجزء الأول
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=213069
في لبنان
وصلت ثريا وعائلتها للبنان وراغب قابلهم مقابلة جميلة جدا وخدهم على قصره وعرف كل أسرة غرفتها فين ، وبعد ما اطمأن على الجميع أخدت زوجته ودخلوا غرفتهم وأول ما الباب اتقفل هجم راغب على زوجته أحضان وبوس وتقفيش وفي لمح البصر كانوا الاتنين قالعين ونايمين على السرير وكان راغب أستاذ في الجنس بالنسبة لثريا وكانت بتعشق أسلوبه في الجنس
أول ما ناموا على السرير بدأ يلحس ودانها ويمص في حلمة ودنها وفي نفس الوقت بيحسس على بزازها وبينزل على سرتها وبيوبس في رقبتها وبيلحس حلمة بزازها وبيدعك في كسها بفخده وهي حاسة بإن نار الشهوة بتولع في جسمها وبدأت تعرق جامد وتترعش من الشهوة وبدأت تشد في شعر راغب وتشد في جلد ضهره وهو بيزود من جرعة إشعال الشهوة وأول ما حس إنها جابت شهوتها بدأ يقرب زبه من كسها ويحكه من برة فيها ويضربها بيه على كسها لاقاها راحت شداه عليها وقطعت شفايفه بالبوس وهو بدأ يدخل زبه في كسها بالراحة ويسحبه بسرعة وهي ولا كأنها عايزة حاجة لأنها عارفة إن جوزها عارف إزاي يمتعها وعارف إزاي يكفيها ويشبع رغباتها الجنسية وأول ما استقر زب راغب في كس زوجته ثريا راح قاعد وساحب زوجته في حضنه وهي حضنته جامد وقعدت بكل تقلها على زبه عشان تحس بيه كله جواها ورغم إن زبه طوله 18 سم وتخنه 5 سم إلا إن ثريا كانت مستمتعة جدا لأنها عارفة إنه المتعة مش بحجم الزب ولكن بقدرة الرجل في الامتاع
بدأت ثريا تتحرك على زب جوزها وتستمتع بحركته جوة كسها وبعد شوية راغب خلى مراته تنام تاني على السرير ، وراح قالبها على بطنها من غير ما يخرج زبه منها وبدأ ينام عليها وهو بيمتعها بحضنه الدافي وشعر صدره الناعم وهو بيحرك زبه جواها وأول ما جابت ثريا شهوتها كان راغب هو كمان جاب شهوته معاها وهما بيأنوا من المتعة والشهوة
راغب وثريا قاموا خدوا دش مع بعض واستحموا وهما بيلعبوا مع بعض وبيبوسوا بعض وبعد ما خلصوا لبسوا هدومهم وخرجوا عشان راغب يرحب بعائلة ثريا ويقدم لهم واجب الضيافة اتجمع الكل في بهو القصر ورحب راغب بالجميع وقال :
- مرحبتين وهلا لبنان زاد نورها بوجودكن
رمزي : انت خليتني غيرت خطتي خلال الإجازة وبجد عاجزين عن الشكر
راغب : ما في داعي للشكر إنتن ببلدكن الثاني ، وهلأ راح نتوجه للأكل
قام الكل مع بعض وراغب وزوجته ماشيين في المقدمة متجهين للحديقة الخارجية للقصر ووجبة الغدا اللبنانية الشهية معدة على سفرة كبيرة وسط الخضرة في حديقة مليانة بالأزهار والفواكه والطيور المغردة والهواء الجميل
بعد ما الكل استمتع بوجبة الغدا رجعوا يريحوا في غرفهم عشان يستعدوا للفسحة الجميلة اللي مجهزها لهم راغب وأول ما دخل رمزي وزوجته ثناء غرفتهم بدأوا رحلة جنسية جميلة ورغم إن ثناء كانت مستمتعة مع جوزها إلا إنها كانت سرحانة في راغب زوج أختها وبتفكر إزاي متع أختها جنسيا لأنها عرفت من ثريا في أحد الأحاديث الخاصة بينها وبين أختها أسلوبه الجنسي اللي بيوصل ثريا لذروة المتعة ، ورغم إن رمزي لا يقل قدرة عن راغب في أسلوبه الجنسي إلا إن ثناء كان نفسها تجرب أسلوب راغب وتشوف الفرق بينه وبين جوزها وكان رمزي فتح معاها قبل كدة في مصر فكرة إنه نفسه يجرب ينيك ثريا وخصوصا إن راغب بيغيب عنها كتير في لبنان ، أنهى رمزي جولته الجنسية مع ثناء زوجته وهي مش مركزة معاه عشان كان كل تفكيرها في الطريقة التي تفاتح فيها زوجها عن فكرة إنه يمارس الجنس مع ثريا وهي تمارس الجنس مع راغب
رمزي : مالك كدة سرحانة ، مالكيش مزاج للمتعة ولا إيه ؟
ثناء : لا يا حبيبي ده انا مبسوطة أوي
رمزي : أومال مالك
ثناء : لا يا حبيبي مفيش حاجة
رمزي : هتخبي على رمزي حبيبك
ثناء : بصراحة افتكرت كلامك عن أختي ثريا
رمزي : كلام إيه ؟
ثناء : لما كنت عايز تنام معاها
قام رمزي بسرعة وحط إيده على بوقها وقالها :
- يا مجنونة افرض راغب سمعنا
ثناء : لا ماتخافيش زمانه شغال
استغرب رمزي من الكلمة وقال : شغال ازاي يعني ؟
ثناء : يعني نايم مع ثريا وبيمتعها ومخليها طايرة للسحاب
رمزي : قشطة يعني بيقلدونا
ثناء : تسمع عن تبادل الزوجات
اتخض رمزي من الكلمة وقال : قصدك إيه ؟
ثناء : كان قصدي لو إنت عايز تنيك ثريا فأنا .....
رمزي : آآآآه دلوقت أنا فهمت
ثناء بصت لرمزي شافت وشه متغير فقالت : بصراحة إنت فهمت صح وانا عايزة أجرب زب راغب
رمزي : ودي بقا واحدة بواحدة ولا قصدك إيه
ثناء : لا طبعا ياحبيبي بس الفكرة إن طالما إن الموضوع للمتعة فمفيهاش حاجة
سكت رمزي شوية وبعد كدة قالها : وأنا موافق بس ده هيكون إزاي
ثناء : سيب الموضوع ده عليا
المهم الكل نام لحد الليل وفي الليل أخدهم راغب وفسحهم فسحة جميلة جدا ووداهم مغارة جعيتا وركبهم التليفريك وفي أثناء الرحلة كانت ثناء فاتحت ثريا في الموضوع واتفاجأت بقبول ثريا للفكرة وعرفتها إن راغب مش هيمانع وبالفعل ثريا في نفس اللحظة عرفت راغب الموضوع وطبعا قبل الفكرة والغريب إن راغب وثريا كملوا السهرة وكأن ثناء ما اتكلمتش في حاجة
وبعد ما رجعوا وكل واحد دخل غرفته ثناء جالها اتصال على الموبايل بصت على الشاشة لاقت إن ثريا هي اللي بتتصل ردت :
- ألو أيوا يا ثريا
ثريا : أيوا يا ثونثون إيه الأخبار ؟
ثناء : أخبار إيه ؟
ثريا : استعديتي ولا لسة ؟
ثناء : لإيه ؟
ثريا : راغب مستني
ثناء اتفاجأت : إيه ده هو أنتي قولتي له
ثريا : طبعا يا حبيبة أختك وهو مستني
ثناء : .......................
ثريا : يلا اقلعي وانا جاية دلوقتي
ثناء : جاية فين ؟
قفلت ثريا الخط وفي ثواني كانت بتخبط على غرفة ثناء ورمزي وكان رمزي وقتها بياخد دش فتحت ثناء فلاقيتها ثريا واقفة مذهولة
ثريا : إيه يا أختي مالك ؟
ثناء : مش مصدقة اللي هنعمله ده
ثريا : بصي بقا الموضوع كله الهدف منه المتعة فانجزي عشان راغب يخرج من الحمام يلاقيكي في السرير ومستنياه
ثناء : طب تعالي معايا
راحت ثريا داخلة الغرفة وخرجت ثناء وقفلت الباب على طول ثناء مالقيتش حل غير إنها تروح غرفة اختها وتستنى راغب وتخوض التجربة للآخر ، وأول ما فتحت باب أوضة ثريا كان راغب خلاص استحمى وخارج من باب الحمام فشاف ثناء وهي بتدخل الغرفة فقال :
- شو هالجمال شو هالقوام
حست ثريا بالخجل ووشها إحمر وما عرفتش ترد ، كان راغب لابس برنس الحمام فقرب من ثناء وحضنها وباسها من رقبتها حست ثناء بإن جسمها كله بيتكهرب لأن البوسة كانت غير بوسة رمزي تماما كانت بوسة جنسية جدا وبدأت تحضنه جامد وتستمتع بيه وبقبلاته الجميلة ودابت جامد بين إيديه بدأ راغب يرجع بيها لحد ما ضهرها لزق في الحيطة بعدها بدأ بوسة من شفايفها بوسة متعتها جدا وفي نفس الوقت بدأ يقلعها هدومها من غير ما تفتح عينيها لحد ما بقت من غير هدوم خالص وقف ثواني يمتع عينيه بجسمها المشدود رغم إنها مخلفة 3 مرات وراح مادد إيده على صدرها وقلع البرنس وبدأ يلعب فيه الحلمة ويحسس حوالين الدايرة البني وهي من جواها نفسها تهجم عليه بس من كتر المتعة مش عايزة تقطع حركاته وبدأ ينزل بصابعه على بطنها لحد ما وصل لسرتها وراح مقرب منها وهو بيلعب بإيده اليمين في بزازها وبإيده الشمال بيحسس على ضهرها وشفايفه بتقطه في شفايقها وزبه بين رجليها بيحك في كسها وهي بتتنفض من الشهوة وحاسه إن رجليها مش قادرة تشيلها أول ما حست إنها هتجيب شهوتها بدأت تغرس ضوافرها في جلد ضهرة وهو فهم إنها جابت شهوتها أول مرة فشد كرسي ورفع رجلها الشمال وحطها على الكرسي ولأن زبه كان غرقان بمية شهوتها فوجه راس زبه على فتحة كسها وبدأ يغرسه جواها وهي حاسة إنها في دنيا تانية حست بمتعة عمرها ما فكرت فيها وراغب شغال بزبه جوة كسها وفجأة نزل رجليها وخلاها تحضنه من وسطه برجليها وشالها على زبه واتوجه بيها لكرسي وقعدها عليه وخلاها تفتح رجليه وتحط كل رجل على مسند من مساند الكرسي كل ده وهي بتأن من المتعة ومبسوطة جدا جابت شهوتها 3 مرات وهي حاسة إنها ما شبعتش ولا عايزة تحس إنها شبعت من التجربة الجديدة عليها دي
آخر حاجة طلبها راغب منها إنها تقعد ووشها للكرسي وتسند بإيديها على ضهر الكرسي وتفتح رجليها وتحط كل رجل على مسند من مساند الكرسي جاب راغب كرسي صغير ووقف عليه وراها ودخل زبه بقوة في كسها وهي حاسة بمتعة عمرها ما حست بيها قبل كدة مع رمزي جوزها بدأ راغب يحسس على ضهر ثناء ونزل بإيده على بزازها يقرصهم قرصة خفيفة بين صوابعه وأول ما حس إنه قرب يجيبهم سألها : راح جيب ظهري وين بدك أجيبه ؟
ثناء : أرجوك هاتهم في كسي
بدأ راغب يسرع من حركة زبه جوة كس ثناء لحد ما جاب شهوته ساعتها حست ثناء بقوة القذف جوة منها واستمعت جدا مال بجسمه على ضهر ثناء وحضنها جامد وهو بيحك صدره في ضهرها وقالها :
- شو هالكس الرائع كأنه كس بنت عشرين
ثناء : مع إنك أول زب غريب ينيكني إلا إنك فعلا عرفت تخليني أكون مبسوطة
راغب : يكفيني إنك مبسوطة
بدأ زب راغب يرتخي ويخرج من كس ثناء وعليه قام من عليها فقامت ثناء واتعدلت وباسته من شفايفه فبادلها راغب البوسة وهي مبسوطة جدا بعدها دخلت الحمام الملحق بالغرفة وملت البانيو ونامت فيه وهي في قمة السعادة وفي نفس الوقت دخل راغب الحمام واستحمى في كابينة الدش ولف جسمه بالبشكير وخرج
أما بالنسبة لرمزي أول ما خرج من الحمام بعد ما أخد الدش لاقى ثريا نايمة ببيبي دول أسود شفاف مجسم جسدها الأبيض ورغم إن عودها مش زي عود أختها إلا إن عودها جميل ورائع
رمزي كان لابس برنس وسايبه مفتوح وأول ماشاف ثريا زبه وقف على طول ونط على السرير وقعد يبصلها في عينيها فقالت :
- مالك يا جوز أختي ؟
فكشر رمزي وقال : ليه بس كدة ؟
ثريا : ليه إيه ؟
رمزي : بتفكريني ليه إني جوز أختك
ثريا : مش دي الحقيقة يا ميزو ، وزي ما أختي بيمتعها جوزي دلوقت ، أنا هنا عشان أشوف جوز أختي هيمتعني ازاي
رمزي : صدقيني مش هتندمي وهتشوفي الزب المصري ولا الزب اللبناني
خلص كلمته وراح شاددها عليه وباسها من شفايفها وراح نازل على بزازها وقعد يمص فيهم ويضمهم على بعض ويلحس ما بينهم وهي مغمضة عينها ومستمتعة وفجأة قام رمزي وقعد فوق ثريا وحط زبه بين بزازها وفضل ينيكها في بزازها اتفاجأت هي بالحركة وراحت رافعها راسها وخرجت لسانها عشان يلمس راس زب رمزي كل ما يدخله بين بزازها اتبسط هو من الحركة اللي عملتها ثريا وراح سايب بزازها ومقرب زبه من شفايفها واتفاجأ انها دخلت زبه في بوقها وقعدت تمص فيه حس هو بمتعة جامدة جدا وشوية وطلب منها إنهم يعملوا 69 وبالفعل نام على ضهره ونامت فوقه ثريا وخلت كسها ناحية بوقه قعد يلحس لها وهي تمص له لحد ما ثريا جابت شهوتها
بعدها طلب منها رمزي إنها تتعدل وتدخل زبه في كسها وفعلا قعدت ثريا على زبه ودخلته كله جواها وحست بألم بسيط لأن زب رمزي يكبر حاجة بسيطة عن زب راغب بس حست بمتعة لذيذة خليتها مبسوطة وبدأت تطلع وتنزل على زبه لحد ما عضلات رجليها وجعتها فحس هو بيها عشان كدة نيمها على ضهرها ورفع رجليها على شكل رقم 7 ودخل زبه فيها ويفضل يدخله ويخرجه وشوية وطلعه وحطه على كسها وفضل يحكه في كسها بيحس يلمس بظرها فارتعشت جامد من اللذة وجابت شهوتها للمرة الثانية فدخل رمزي زبه تاني وراح ضمم رجليها من غير ما يخرج زبه وراح منيمها على جنبها وفضل ينيك فيها لحد ما جاب شهوته ولأن ثريا كانت عايزة تجيب شهوتها للمرة الثالثة فطلبت من رمزي إنه يقعد ويريح ضهره وراحت قاعدة على زبه اللي كان مرتخي وفضلت تحك كسها فيه لحد ما صرخت وهي بتجيب شهوتها للمرة الثالثة والأخيرة بعدها نامت في حضنه وهي مبسوطة من التجربة الشيطانية اللي جربتها
قامت استحمت هي ورمزي وهما بيقطعوا شفايف بعض من البوس وقبل ما تخرج من الحمام لاقت موبايلها بيرن فخرجت ترد لاقت راغب هو اللي بيرن ففتحت عليه :
ثريا : خاصتوا يا حبيبي
راغب : آه يا حياتي ، وأنتي خلصتي
ثريا : آه يا روحي أنا جايه
راغب : يا بعد عمري ناطرك لا تتأخري علي
لبست ثريا روب وخرجت من الأوضة لاقت ثناء خارجة وهي مبسوطة فقالت لها بهمس
ثريا : حبيبة أختك إيه الأخبار
ثناء : تمام يا حبيبتي
ثريا : يعني الراجل اللي جوة ده قام بالواجب ولا قصر
اتكسفت ثناء وقالت لثريا : إيه الجرأة اللي إنتي فيها دي
ثريا : على العموم أنا واثقة في قدرة جوزي ، وما تقلقيش جوزك طلع مالوش حل
ثناء : أنتي مجنونة
راحت ثريا بايساها من شفايفها وقالت لها : يلا تصبحوا على خير
إلى اللقاء في الجزء الثالث