refad2
12-31-2015, 10:11 PM
رايط الجزء الاول
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=211979
انتهينا فى الجزء الاول لما لبست اشيك ما عندى و لبست كل ما يرضى انوثتى و نزلت من الغرفة عشان اروح ليوسف حبيبى اللى كان مستنينى فى كافيه الفندق و طبعا ميعرفش انا كنت بعمل ايه و لا ناوية على ايه
وصلت لحد الكافيه اللى كان فى الوقت ده مش فيه ناس كتير اوى بس اول ما دخلت من باب الكافيه لاحظت ان فى عيون كتير اوى انتبهت لصوت كعب الشوز مع مشيتى اللى كلها انوثة و برفانى اللى بينطق بكل ذرة دلع و انوثة فيا و ده ادانى ثقة اكبر بكتير فى نفسى و خلى جسمى كله يقشعر من الاثارة و السعادة
وصلت لحد يوسف حبيبى اللى كان مدينى ضهره و مش منتبه للى داخل من الكافيه و لفيت ايديا حوالين رقبته و انا بطبع بوسة كلها حنية و حب على رقبته فى مشهد رومانسى حسدنا عليه كل راجل شافنى
قام يوسف حبيبى و طلع صفارة اعجاب طويلة و هوا بيبص على كل سنتيمتر فيا و عينه مليانة دهشة و سعادة و رغية و كل المشاعر اللى كانت هاتخلينى اترمى فى حضنه و اطلع كل الرغبات اللى انا موفراها لحد ما يتقفل علينا باب واحد
و بكل جنتلة و شياكة قعدنى على الكرسى بتاعى و طلب لى عصير منعش و اول حاجة قالهالى حبيبى : انا مكنتش متخيل فى يوم من الايام انى اعرف واحدة زى القمر زيك .. انتى بجد اجمل بنوتة عرفتها فى حياتى
طبعا اتكسفت و وشى احمر اوى من كلامه و خصوصا انه كان ماسك صوابعى و مقرب شفايفه من ودانى و ايده التانية بتلعب فى شعرى الناعم
شربنا العصير و طلبت منه نقوم نطلع فوق لانى فعلا مش قادرة اصبر و لا اتحكم فى نفسى اكتر من كده
طبعا يوسف ما صدق انى طلبت منه كده و بسرعة قمنا و اول ما دخلنا الاسانسير اللى كان من حسن حظنا مفيش فيه اى جيست و لا موظفين قرب منى يوسف و لمس شفايفى بصباعه فى لمسة كلها رجولة و حنية
وصلنا لغرفتنا و اول ما الباب اتقفل يوسف سندنى على باب الاوضة و قرب منى هو نفسه عالى اوى و بيقولى بصوت مبحوح من كتر الهيجان ( وحشتينى يا ريفاد ) و اخد شفايفى بين شفايفه فى بوسة عنيفة كان بيمص شفايفى بلسانه و بيدخل لسانه جوه لسانى و انا امص لسانه اووووووى و ايده بدات تنزل حمالات الفستان و هو بيحسس على كتافى و ايدى و صدرى من فوق لحد ما الفستان وقع على الارض
نزل يوسف على رقبتى بوس و لحس و ايده بتحسس على بزازى من فوق السونتيانة بكل رقة و حب
كان بيحسس عليهم زى ما يكون بيحاول يقدر حجمهم الحقيقى و دخل صباعه فى شق بزازى فى حركة خلتنى اترعش و جسمى بدا يسخن اوى و لسانه بينزل واحدة واحدة لحد ما وصل عند اول صدرى و هوا بيفك مشبك السونتيانة و بيبص لبزازى بعنيه كانه مش مصدق انهم بالطراوة و النعومة و الحجم ده
فضل يحسس عليهم بوشه و بدقنه عشان يحسسنى برجولته و يحسسنى انا اكتر بانوثتى و استمتاعى بانى بنوتة بين ايدين راجل دكر بيداعب كل احاسيس البنت اللى جواها و بيستفز كل مشاعر الاحتياج للجنس عندها
و قرب من حلمة بزازى اللى كانت واقفة و بارزة اوى و اخدهم بين شفايفه و لسانه بيلعب بيهم و بيدور حواليهم و بيمصهم بصوت عالى اوى و اللى اثاره اكتر انى كنت حاطة عليهم بودى لوشن مخصوص للجنس بطعم الكريز
كان بيمصهم و بيضمهم بايده و كل شوية يرفع راسه يبص فى عينى اللى نص مفتوحين عشان يستمتع بنظرة الشهوة و الحب و الاستمتاع اللى طاغيين على ملامحى من عمايله
انا مديت ايدى و فكيت حزامه و فكيت زرار البنطلون و هوا نزله بسرعة لحد ما وقع على الارض و بقا واقف بالبوكسر بس
طلبت منه انى اتامل جسمه اللى كان مش مشعر اوى و جسمه اللى متناسق بدون عضلات بايخة و صدره العريض
و طبعا زبه كان واقف على اخره تحت البوكسر
طلبت من يوسف انى احضنه من ضهره و فعلا ضميت حبيبى من ضهره و انا بلزق بزازى فى ضهره و بحسسه بيهم اوى و ايديا بتحسس على صدره و بتلعب فى حلماته النونو عشان تهيجه اكتر و بحسس بصوابعى على بطنه و انا بنزل بايدى واحدة بواحدة لحد ما وصلت لزب حبيبى و نزلت البوكسرو مديت ايدى و انا حاضنة يوسف من ضهره و مسكت زبه اللى عمرى ما هانسى ملمسه و لا جماله و ساعتها مقدرتش غير انى الف و اخده فى حضنى و احس بزبه بين رجليا و استمتع برجولته و فحولته اللى كانت بتظهر مع كل خبطة من زبره فى فخادى او بطنى الطرية زى اى ست حلوة
يوسف مسكنى من ايدى و قربنى من السرير و نيكنى على ضهرى و نزل بوس فى شفايفى و رقبتى من تانى و بطنى و كل ده كنت انا لسه بالاندر زى ما يكون حبيبى عاوزه يفضل اخر حاجة كمكافاة لنفسه
و فعلا اول ما وصل له و بدا ينزله واحدة بواحدة و كل حتة تظهر يبوسها و يلحسها بلسانه لحد ما قلعهولى خالص
و كانت احلى مفاجاة لما لقى البتاع اللى بين رجليا صغنون خالص و فعلا فى حجم بظر كبير لست متعودة تتناك
حجمه صغير اوى و حتى البيضات شبه مش ظاهرين دا جننه اكتر و هيجه اكتر و فضل يمص فيه و يلعب فيه بلسانه و انا اهاتى مالية الغرفة و ايديا بتقطع فى شعره لحد ما قلبنى على وشى و بدا يحسس على طيزى الناعمة اوى و اللى كنت مجهزاها احلى تجهيز لحبيبى و نزل بلسانه يبوسها حتة حتة و بلسانه يلمس كسى ( مش بحب اقول عليه خرم طيزى )
و يبله كسى بلعابه كتير اوى لحد ما حس يوسف انه مبقاش قادر نام على ضهره و قالى عاوز ابتدى معاكى بوضع الفارسة عشان استمتع بشكلك
و فعلا نام حبيبى على ضهره و انا نزلت على زبه مصيته اوى و مصيت راسه اوى اوى و لعبت فيه بلسانى و بصوابعى و كنت بتعمد كل ما اعضعض فى راس زبره احسس بايدى على خرمه عشان اهيجه اكتر و زبره يشد اكتر لحد ما حسيت انه بقا زى الصخر قومت و ركبت على يوسف بعد ما حطيت كريم على كسى بيتباع مخصوص للبنات فى ليله دخلتهم
و بدا يوسف حبيبى يدخل راس زبه بالراحة و يزق زبه واحدة بواحدة لحد ما انا مديت ايدى و مسكت زبه و دخلته بنفسى و انا بقول اهة كبيرة
اهة فيها كل مشاعر الحرمان و المتعة و قعدت على زبه بعد ما دخل كله جوه كسى و فضلت اتحرك حركة دائرية و انا قاعدة عليه عشان احس بحجمه و بسخونته جوه كسى اللى كان زى النار من زب حبيبى
و بدا يوسف يمسكنى من بزازى و هوا بينيكنى و بيدخل زبه اكتر و اكتر و نيمنى على جنبى و هوا زبه لسه جوه كسى و بيبوس فى شفايفى و بيمص فى حلمات بزازى و انا مسمتمتعه بنيكه اوى و بمصه لبزازى اللى خلاهم ناااااااااااااار و صوت بيوضه و هيا بتخبط فى لحمى و زى ما تكون بتقولى اهو راجل و دكر اهو بينيكك زى اى بنت طبيعية يا ريفاد ... راجل مستمتع بيكى و شهوته مخلياه بينيكك زى ما بينيك اى كس لاى بنوتة جميلة
و فض يوسف ينيك فيا بكل الاوضاع و بكل شكل لحد ما حس انه قرب يجيب لبنه سالنى تحبى انزلهم فين
قولتله هاتهم جوايا يا يوسف هاتهم جوه كس حبيبتك ... نفسى احمل منك يا اجمل راجل و اجمد دكر قدر يخلينى اروح لحد عنده عشان اتناك منه و انا فى قمة انبساطى و سعادتى
زود يوسف من خبط زبره فى كسى لحد ما لقيته بيمسكنى من بزازى جامد اوى و بيقولى هاجيبهم ي ريفاد .. هانزل لبنى فى كسك يا ريفاد
اااااااااااااااااااااااه قالها يوسف و هوا زبره بينزل كمية لبن كبيرة اوى جوه كسى و بيملى بيها بطنى و انا فضلت قافلة كسى على زبه عشان ميخرجش و يفضل جوايا لحد ما ينام واحدة واحدة و يخرج لوحده
و فضل يوسف واخدنى فى حضنه من ضهرى و هوا زبه لسه جوه كسى و ايده بتحسس على شعرى بعد ما ارتاح حبيبى و نزل لبنه
فاجئنى يوسف بقد ايه هوا راجل جنتل و شيك لما قالى حبيبتى انتى كمان لازم ترتاحى زى ما انا ارتحت فبصيتله و انا مش فاهمة انا يا حبيبى استمتعت جدا بيك انت تقصد ايه
قالى زى ما انا نزلت و استريحت انتى كمان لازم تنزلى و تستريحى عشان انا مش عاوز يبقى علاقتى بيك كلها انانية
ساعتها لقت نفسى بهجم على شفايفه و باخدها بشفايفى و بقطعها بوس و بحضنه اوى اوى و بقوله انا بحبك يا يوسف انت من النهاردة جوزى و عشيقى و حبيبى
يوسف نيمنى على ضهرى و نزل يبوس فى بطنى و يلمسها بلسانه و ينزل واحدة بواحدة لحد ما وصل لبظرى ( زبى الصغنون ) و فضل يلاعبه بلسانه و بايده لحد ما وقف شوية صغيرين و هوا زود من لمساته و مصه لحد ما بظرى نزل كام نقطة كده شبه لبن الحريم بجد فى لونه و سمكه و طريقة نزوله و انا اهاتى واصلة لحد السما و يوسف واخدنى فى حضنه بيهدينى و بيقولى اجمل كلام حب ممكن اسمعه فى حياتى
فضلنا كده على السرير لحد ما يوسف قالى تعالى ناخد دش سوا عشان ننزل نتفسح شوية
و ساعتها حسيت انى فعلا مغلطتش لما اخدت قرارى انى اروح لحد يوسف و استمتع برجولته و امتعه بانوثتى
** ريفــــــاد **
اتمنى ان حكايتى الصغيرة مع يوسف تكون عجبتكم
و هاشوفكم قريب فى حكايات حقيقة لبنوتة غصب عن المجتمع كله :g058:
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=211979
انتهينا فى الجزء الاول لما لبست اشيك ما عندى و لبست كل ما يرضى انوثتى و نزلت من الغرفة عشان اروح ليوسف حبيبى اللى كان مستنينى فى كافيه الفندق و طبعا ميعرفش انا كنت بعمل ايه و لا ناوية على ايه
وصلت لحد الكافيه اللى كان فى الوقت ده مش فيه ناس كتير اوى بس اول ما دخلت من باب الكافيه لاحظت ان فى عيون كتير اوى انتبهت لصوت كعب الشوز مع مشيتى اللى كلها انوثة و برفانى اللى بينطق بكل ذرة دلع و انوثة فيا و ده ادانى ثقة اكبر بكتير فى نفسى و خلى جسمى كله يقشعر من الاثارة و السعادة
وصلت لحد يوسف حبيبى اللى كان مدينى ضهره و مش منتبه للى داخل من الكافيه و لفيت ايديا حوالين رقبته و انا بطبع بوسة كلها حنية و حب على رقبته فى مشهد رومانسى حسدنا عليه كل راجل شافنى
قام يوسف حبيبى و طلع صفارة اعجاب طويلة و هوا بيبص على كل سنتيمتر فيا و عينه مليانة دهشة و سعادة و رغية و كل المشاعر اللى كانت هاتخلينى اترمى فى حضنه و اطلع كل الرغبات اللى انا موفراها لحد ما يتقفل علينا باب واحد
و بكل جنتلة و شياكة قعدنى على الكرسى بتاعى و طلب لى عصير منعش و اول حاجة قالهالى حبيبى : انا مكنتش متخيل فى يوم من الايام انى اعرف واحدة زى القمر زيك .. انتى بجد اجمل بنوتة عرفتها فى حياتى
طبعا اتكسفت و وشى احمر اوى من كلامه و خصوصا انه كان ماسك صوابعى و مقرب شفايفه من ودانى و ايده التانية بتلعب فى شعرى الناعم
شربنا العصير و طلبت منه نقوم نطلع فوق لانى فعلا مش قادرة اصبر و لا اتحكم فى نفسى اكتر من كده
طبعا يوسف ما صدق انى طلبت منه كده و بسرعة قمنا و اول ما دخلنا الاسانسير اللى كان من حسن حظنا مفيش فيه اى جيست و لا موظفين قرب منى يوسف و لمس شفايفى بصباعه فى لمسة كلها رجولة و حنية
وصلنا لغرفتنا و اول ما الباب اتقفل يوسف سندنى على باب الاوضة و قرب منى هو نفسه عالى اوى و بيقولى بصوت مبحوح من كتر الهيجان ( وحشتينى يا ريفاد ) و اخد شفايفى بين شفايفه فى بوسة عنيفة كان بيمص شفايفى بلسانه و بيدخل لسانه جوه لسانى و انا امص لسانه اووووووى و ايده بدات تنزل حمالات الفستان و هو بيحسس على كتافى و ايدى و صدرى من فوق لحد ما الفستان وقع على الارض
نزل يوسف على رقبتى بوس و لحس و ايده بتحسس على بزازى من فوق السونتيانة بكل رقة و حب
كان بيحسس عليهم زى ما يكون بيحاول يقدر حجمهم الحقيقى و دخل صباعه فى شق بزازى فى حركة خلتنى اترعش و جسمى بدا يسخن اوى و لسانه بينزل واحدة واحدة لحد ما وصل عند اول صدرى و هوا بيفك مشبك السونتيانة و بيبص لبزازى بعنيه كانه مش مصدق انهم بالطراوة و النعومة و الحجم ده
فضل يحسس عليهم بوشه و بدقنه عشان يحسسنى برجولته و يحسسنى انا اكتر بانوثتى و استمتاعى بانى بنوتة بين ايدين راجل دكر بيداعب كل احاسيس البنت اللى جواها و بيستفز كل مشاعر الاحتياج للجنس عندها
و قرب من حلمة بزازى اللى كانت واقفة و بارزة اوى و اخدهم بين شفايفه و لسانه بيلعب بيهم و بيدور حواليهم و بيمصهم بصوت عالى اوى و اللى اثاره اكتر انى كنت حاطة عليهم بودى لوشن مخصوص للجنس بطعم الكريز
كان بيمصهم و بيضمهم بايده و كل شوية يرفع راسه يبص فى عينى اللى نص مفتوحين عشان يستمتع بنظرة الشهوة و الحب و الاستمتاع اللى طاغيين على ملامحى من عمايله
انا مديت ايدى و فكيت حزامه و فكيت زرار البنطلون و هوا نزله بسرعة لحد ما وقع على الارض و بقا واقف بالبوكسر بس
طلبت منه انى اتامل جسمه اللى كان مش مشعر اوى و جسمه اللى متناسق بدون عضلات بايخة و صدره العريض
و طبعا زبه كان واقف على اخره تحت البوكسر
طلبت من يوسف انى احضنه من ضهره و فعلا ضميت حبيبى من ضهره و انا بلزق بزازى فى ضهره و بحسسه بيهم اوى و ايديا بتحسس على صدره و بتلعب فى حلماته النونو عشان تهيجه اكتر و بحسس بصوابعى على بطنه و انا بنزل بايدى واحدة بواحدة لحد ما وصلت لزب حبيبى و نزلت البوكسرو مديت ايدى و انا حاضنة يوسف من ضهره و مسكت زبه اللى عمرى ما هانسى ملمسه و لا جماله و ساعتها مقدرتش غير انى الف و اخده فى حضنى و احس بزبه بين رجليا و استمتع برجولته و فحولته اللى كانت بتظهر مع كل خبطة من زبره فى فخادى او بطنى الطرية زى اى ست حلوة
يوسف مسكنى من ايدى و قربنى من السرير و نيكنى على ضهرى و نزل بوس فى شفايفى و رقبتى من تانى و بطنى و كل ده كنت انا لسه بالاندر زى ما يكون حبيبى عاوزه يفضل اخر حاجة كمكافاة لنفسه
و فعلا اول ما وصل له و بدا ينزله واحدة بواحدة و كل حتة تظهر يبوسها و يلحسها بلسانه لحد ما قلعهولى خالص
و كانت احلى مفاجاة لما لقى البتاع اللى بين رجليا صغنون خالص و فعلا فى حجم بظر كبير لست متعودة تتناك
حجمه صغير اوى و حتى البيضات شبه مش ظاهرين دا جننه اكتر و هيجه اكتر و فضل يمص فيه و يلعب فيه بلسانه و انا اهاتى مالية الغرفة و ايديا بتقطع فى شعره لحد ما قلبنى على وشى و بدا يحسس على طيزى الناعمة اوى و اللى كنت مجهزاها احلى تجهيز لحبيبى و نزل بلسانه يبوسها حتة حتة و بلسانه يلمس كسى ( مش بحب اقول عليه خرم طيزى )
و يبله كسى بلعابه كتير اوى لحد ما حس يوسف انه مبقاش قادر نام على ضهره و قالى عاوز ابتدى معاكى بوضع الفارسة عشان استمتع بشكلك
و فعلا نام حبيبى على ضهره و انا نزلت على زبه مصيته اوى و مصيت راسه اوى اوى و لعبت فيه بلسانى و بصوابعى و كنت بتعمد كل ما اعضعض فى راس زبره احسس بايدى على خرمه عشان اهيجه اكتر و زبره يشد اكتر لحد ما حسيت انه بقا زى الصخر قومت و ركبت على يوسف بعد ما حطيت كريم على كسى بيتباع مخصوص للبنات فى ليله دخلتهم
و بدا يوسف حبيبى يدخل راس زبه بالراحة و يزق زبه واحدة بواحدة لحد ما انا مديت ايدى و مسكت زبه و دخلته بنفسى و انا بقول اهة كبيرة
اهة فيها كل مشاعر الحرمان و المتعة و قعدت على زبه بعد ما دخل كله جوه كسى و فضلت اتحرك حركة دائرية و انا قاعدة عليه عشان احس بحجمه و بسخونته جوه كسى اللى كان زى النار من زب حبيبى
و بدا يوسف يمسكنى من بزازى و هوا بينيكنى و بيدخل زبه اكتر و اكتر و نيمنى على جنبى و هوا زبه لسه جوه كسى و بيبوس فى شفايفى و بيمص فى حلمات بزازى و انا مسمتمتعه بنيكه اوى و بمصه لبزازى اللى خلاهم ناااااااااااااار و صوت بيوضه و هيا بتخبط فى لحمى و زى ما تكون بتقولى اهو راجل و دكر اهو بينيكك زى اى بنت طبيعية يا ريفاد ... راجل مستمتع بيكى و شهوته مخلياه بينيكك زى ما بينيك اى كس لاى بنوتة جميلة
و فض يوسف ينيك فيا بكل الاوضاع و بكل شكل لحد ما حس انه قرب يجيب لبنه سالنى تحبى انزلهم فين
قولتله هاتهم جوايا يا يوسف هاتهم جوه كس حبيبتك ... نفسى احمل منك يا اجمل راجل و اجمد دكر قدر يخلينى اروح لحد عنده عشان اتناك منه و انا فى قمة انبساطى و سعادتى
زود يوسف من خبط زبره فى كسى لحد ما لقيته بيمسكنى من بزازى جامد اوى و بيقولى هاجيبهم ي ريفاد .. هانزل لبنى فى كسك يا ريفاد
اااااااااااااااااااااااه قالها يوسف و هوا زبره بينزل كمية لبن كبيرة اوى جوه كسى و بيملى بيها بطنى و انا فضلت قافلة كسى على زبه عشان ميخرجش و يفضل جوايا لحد ما ينام واحدة واحدة و يخرج لوحده
و فضل يوسف واخدنى فى حضنه من ضهرى و هوا زبه لسه جوه كسى و ايده بتحسس على شعرى بعد ما ارتاح حبيبى و نزل لبنه
فاجئنى يوسف بقد ايه هوا راجل جنتل و شيك لما قالى حبيبتى انتى كمان لازم ترتاحى زى ما انا ارتحت فبصيتله و انا مش فاهمة انا يا حبيبى استمتعت جدا بيك انت تقصد ايه
قالى زى ما انا نزلت و استريحت انتى كمان لازم تنزلى و تستريحى عشان انا مش عاوز يبقى علاقتى بيك كلها انانية
ساعتها لقت نفسى بهجم على شفايفه و باخدها بشفايفى و بقطعها بوس و بحضنه اوى اوى و بقوله انا بحبك يا يوسف انت من النهاردة جوزى و عشيقى و حبيبى
يوسف نيمنى على ضهرى و نزل يبوس فى بطنى و يلمسها بلسانه و ينزل واحدة بواحدة لحد ما وصل لبظرى ( زبى الصغنون ) و فضل يلاعبه بلسانه و بايده لحد ما وقف شوية صغيرين و هوا زود من لمساته و مصه لحد ما بظرى نزل كام نقطة كده شبه لبن الحريم بجد فى لونه و سمكه و طريقة نزوله و انا اهاتى واصلة لحد السما و يوسف واخدنى فى حضنه بيهدينى و بيقولى اجمل كلام حب ممكن اسمعه فى حياتى
فضلنا كده على السرير لحد ما يوسف قالى تعالى ناخد دش سوا عشان ننزل نتفسح شوية
و ساعتها حسيت انى فعلا مغلطتش لما اخدت قرارى انى اروح لحد يوسف و استمتع برجولته و امتعه بانوثتى
** ريفــــــاد **
اتمنى ان حكايتى الصغيرة مع يوسف تكون عجبتكم
و هاشوفكم قريب فى حكايات حقيقة لبنوتة غصب عن المجتمع كله :g058: