خرمان افندي
12-19-2015, 01:41 AM
لما تكون طبيب في مجتمع محافظ ... يتوقع الناس انك انسان فاقد الشهوة .. او ليست لديك الرغبة في الجنس لا انكرانني مع مرضاي اتعامل كما يطلب مني قسم ابولو ... اي انني اراهم.. مرضى .. مجردين من الجمال .. من الاثارة... و لكم مرت علي فاتنات ...و كانت لدي الفرصة للتحرش بهم .. و لكنني لم افعل .. و لم افكر في ذلك ...و لكن .. خارج اسوار المستشفى... انا انسان .. و من حقي .. ان امارس الجنس !
بدت حكايتي مع ... نادية ... و بالمناسبة . نادية اسمها المستعار ....نادية فتاة عادية ... محجبة .. و يقول الناس عنها انها مؤدبة .. و ليستلها ) علاقات ( .. و كنت ايضا انامخدوع بما يقال عن نادية ... الى ذلك اليوم ...كنت في المنزل برفقة والدتي العجوز ... وحيدين .. طرق الباب ... فاذا بنادية ... تطلبني لغرض معاينتها من عله .. و طبعا العلة كانت حجة لغرض اللقاء بي ....كانت ترتدي عبائة .... و تحتها .. لم تكن ترتدي شيئا كما اظن ... طلبت مني ان افحص قلبها ... بالسماعه .. و كانت تتعمد التمايل لكي تمس يدي نهدها الصغير ..... و كنت انذاك جالس قبالتها .. فاقتربت لتلامس ركبتي ركبتيها.... لم تكن سوى ثواني و كانت قبلتي الاولى من شفتيها!بعدها .. تكلمت معها.. و اعتذرت منها على تصرفي... لكنها كانت تلمح الى كونها ترغب بالمزيد ... و هنا اتفقنا على اللقاء الثاني ... في منزلنا..بعد السافر اهلي الى مكان ما اتت نادية .. و هي ترتدي عبائتها المعتادة .... هجمت عليها داخل المنزل... لكنها طلبت مني ان لا المسها .. و ان ادعها لوحدها تقوم بماتريد ....يا لهووووي .. لا اعرف كيف تمالكت نفسي اثناء قيامها بالقلع امامي ....قلعت عبائتها .. و بقت بالستيان و الكيلوت .. الذي كان اسودا ... و مخرما... وبالحجاب ايضا !و بدت ترقص و المحن في عينيها ... ثم اقتربت مني ... فوثبت عليها .. و بدت بلحسها من قدمها الى شفتيها ...و امسكت نهدها الذي كان صغير .. و عصر و لمحت كيلوتها و هو مبلل قليلا ... فبدئت بلحس كسها كالمجنون من فوق الكيلوت .. ثم جعلتها تخلعه ..هل تعلمون الشعور عدما ترى كس لزج يطلب منك انتنيكه؟ تلكك الرجفة اللذيذة ... لحست كستها مرة اخرى ... و هنا اصبحت البنت خارج الوعي ... لم اعلم ما هي الخطوة القادمة ... هل انيكها من كسها .. ام من طيزها ...؟فتحت كسها .. و ادخلت اصبعي.. لكنني وجدتها عذراء ... فتركتها .. وقلبتها على بطنها...جلبت عصارة طبية مخدرة ... و وضت قليلامنها على فتحة طيزها الوردية .. ادخلت اصبعي بسهولة .. حيث يبدو ان البنت ) خبرة ( ...ادخلت قضيبي فيها .. بسهولة و يسر ... و بدأت ادخله و اخرجه فيها .. و اخرجت المني على ضهرها ... ...و استفاقت اللعينة بعد ان احست بالمني الساخن على ضهرها ... لتتركني في نشوتي و تغادر االمنزل ..عقب هذاالامر ... تكررت لقائاتنا .... لكنني بصراحة بدأت امل منها ... وبدأت ابحث عن اموراخرى غير طيزها .... الى ان صارحتني ذات يوم... ققالت انها تحب النظر الى ابنه خالتها .. و روت لي ذات يوم .. انه بينما كنات ابنةخالتها تغيرالملابس في حجرتها .. تعمدت ) على سبيل المزاح ( لمس ثديها ..وطيزها .....فخطرت لي فكره .......دعوت نادية لمشاهدة ) فيلم ( من الافلام التي كنانشاهدها معا.. لكن نيوضعت لها فيلم ) لسبيان ( او سحاق ... و بينما كنت منشغلةبالمتابعه بدقة... كنت انا قد بدأت بلحس و مص ثدييها ... و اعض حلمتها بقليل منالعنف... لكنها لم تكن تابه لكل هذا ...فلقد كانت عيناها متسمرتان علىالفيلم....قلت لها .. اعلم بانك تفكرين بابنة خالتك الان ... هل تستطعين انتفعلي معها ما شهدته ؟فكرت قليلا ... ثم امسكت زبي و بدأت تمصه بجنون ... وكانت هذه هي المرةالاولى التي تمص فيها زبي ... و المرة الاولى التي اجرب فيهاالسكس الفموي!لا اعرف لماذا اصرت على مص زبي بهذه الطريقة .. كانت تدخلهبكامله تقريبافي فمها.. حتى خشيت عليها من الاختناق ... و بقيت تمص و تمص .. وهي تداعب كسها بيديها و لا تسمح لي بمداعبته ! .. و استمرت تمصالى ان اتيت شهوتي .. حاولت سحب زبي من فمها الا انها تمسكت به ... و شربت المني....فاحسست بان نادية ... لم تعد تلك التي اعرفها !فقدت الاتصال بنادية الجميلةلمدة يومين ... و وصلت لدي المحنهفي هذه اليومين الى اقصى درجاتها ... حاولت مرارالوصول الى نادية .. لكن وسائل الاتصال كانت معدومة !الى ان اتصلت بي هاتفيا فيالمساء .. و اخبرتني بتفاصيل ما جرى مع ابنة خالتها ..الكلام الان على لساننادية) بعد ان عدت من عندك ... كنت لا ازال ممحونه .. و افكر في كيفيةايقاف الماء الذي بلل كسي .. و بلل الكيلوت ... دون توقف ... دخلت للاستحمام.... فوجدت ملابس ابنة خالتي الداخلية ... فازددت شهوة و محنه .... و قلت في نفسي ..- لابد من التمتع معها اليوم - و مارست العادة السرية على ملابس ابنة خالتي -فرح - ...عقب خروجي من الحمام . وجدت فرح مستلقية على بطنها ... كاشفة عنساقين ممتلئتين لا مثيل لهما .... و يدين لا احلى منهما في الدنيا... و كانت ترتديثوبا شفافا .. يبدو من خلفة طيزها المدور الصغير ... قفزت علىالسرير .. و صرت فوقها .. و ممدت يدي على ثديها .. و يدي الاخرى على كسها.. تصورت فرح باني امازحهاكالعادة .. و لكنني بدت باللعب بكسها .. وتحريك اصابعي فوقه كما افعل لما امارسالعادة السرية ... لا اعلم مالذي حل بفرح فدفعتني دفعه قوية ...و هي تقول ) ناديةماذا بك ؟( فقلت لها..دعيني ارى كسك .. هل يوجد عليه الكثير من الشعر ...فردت فرحببعض الخجل )نعم الكثير( اقتربت منها .. و انزلت كيلوتها وسط مقاومة ضضعيفة منها ... وبدت اتحسس بضرها ... على انني اتحسس الشعر ...فأطلقت اه ... جعلتني اقرب وجهيمن كسها .. و بدت الحسه بطريقةعشوائية ...حاولت التملص و الرجوع الىالخلف .. الاانني كنت ممسكة بها باحكام .. و استمرت تقاوم و هي تقول)ماذا بك .. هل جننتي ( .. و لم تدم تلك المقاومة و الرفسات سوى بضع دقائق.. تحولت بعدها فرح الى عجينه طيعهفي يدي .... بدأت بتشليح ملابسها وملابسي ... و قبتها من فمها ... شفتيهاالورديتيتن كانتا تثيرانني بشدة... و الحقيقة انيلم اتوقع ان يكون صدرها بهذاالحجم الصغير و باللون الوردي الفاتح ... فبدأت الحس ثدييها و حلمتها و احرك لسانيبحركة دائرية...اثناء هذا شعرت بيدها تتحرك على فخذي ... فاوصلتها الى كسي وبدأت تتحسه...و تشجعت فقالت .. دعيني الحس كسك قليلا ... ففتحته له.. و بدأتتلحسلي ببراعه .. تدخل لسانها بن الشفرتين ... و تداعب البضر بطريقة عجيبة..افقدتني توازني حقا ... و اشعلت في داخلي الرغبة لادخال شيء ما في طيزي وكسي معا .و قلت لها ...) الحسي طيزي كمان (... و بدأتفرح بلحس شرجي وادخال لسانها فيه ... و كانت تلك الحركة التي احرقتني .. و جعلتني انتفض لابحث عن شيء ما لادخله .. فوجدتمشطا له ذراع طويلة و طلبت منها ادخل لهفي طيزي .. بمساعده القليل من الكريم المرطب ... ادخلته في طيزي و بدأتتحركه بحركةدورانية .. يعجز ان يقوم بها الزب ... جعلتنياتي شهوتي للمرةالثانية .. فقلت لها هل تحبي ان تجربي ... و لم انتظر اجابتها .. قلبتهاعلى بطنها .. و بدت الحس طيزها و شرجها بجنون .. حاولت ادخال لساني فيطيزهافلم استطع .. اذ ان كان ضيقا جدا .. و فتحة شرجها الوردية وسط طيزها الابيض .. كمشهدزهرة تفتحت وسط الثلوج ... وضعت كريم مرطب .. و بدأت بادخالاصبعي بهدوء .. و هيتتالوه و تتقلب و تتحرك ... و ثم ادخلت اصبعي كله .. فشهقت شهقة مكتومة ... اثارتنيكثيرا .. فوضعت اصبعي الثاني ... ونزلت الى كسها لحسا .. و و لحسا .. حتى اتتشهوتها .. و كانت لون العسل ..و طعم الشهد المصفى ...و انطرحنا انا وهي على السريرو نامنا معا الى حدالصباح (انتهى كلام ناديةاثارني الكلام كثيرا .. وطلبت من نادية ان تأتي و تجلب معها ابنة خالتها باقرب فرصة ... و هو ما حدث .. عقباسبوع تقريبا...انا و نادية و فرح ...لا تتخييلوا مقدار السعادة التيتشعر بها و ان تستقبل فتاة جديدة على عالم الجنس .. في غرفة نومك ... شعرت وقتهابانني شهريار الذي دانت له العذارى من كل حدب و صوب ...كانت فرح قصيرة نوعا ما .. و وجها مدور .. تشبه الممثلة المصرية مي عزالدين .. دلوعه جدا .. عينيهالعسليتين و شفتها الوردية لا تبقي عقلا ...طلبت مني نادية ان اجلس و اراقبهماو هما تخلعان ملابسهما ... كانت نادية تعملبلا حياء كونها مجربة .. اما فرح فلقدرفضت اول الامر .. ثم انصاعت بعد قبلتين ناريتين من نادية احرفت خدها... و احرقتقلبي الممحون ....كانت نادية ترتدي ستيان احمرجميل جدا ... و كيلوت ابو الخيطبلون احمر... لا يغطي سوى فتحة كسها .. الا انها لم تثيرني ... فلقد كانت فرحتبدو رائعه .. ستيان ابيض يحوي على اجمل صدر و ثديرأيته في حياتي .. و بطن مشدودة ... و طيز مدور ابيض ...و كس يختبا خلف الكيلوت الابيض المخرم ...لم اتمالك نفسي .. و حملت فرح و طرحتها على الكنبة .. و بدأت بتقبيل شفتهاو اللعب بلسانها.. ونادية بدأت بتقبيل اصابع رجلين فرح .. و تقبيلافخاذها ...افقدتني طراوة ونعومة شفة فرح رشدي .. و خديها لا تكفيهما الف قبلة ...قبلت رقبتها .. و وصلت الىجائزتي .. صدرها ... بدات اقبلة في الاول الامر.. ثم بدأت اعضه عضات صغيرة غيرمؤذية ... و في نفس الوقت كانت نادية تقبل ضهري .. و تحاول الوصول الى زبي ...لحست بطن فرح الجميلة و وصلت الى كسها ...اتحدى اي كس في العالم بجمالهو نظافته و روعته .. ابيض و وردي بكل معنى الكلمة... لحسته و لحسته و لحسته... وفي نفس الوقت كانت فرحتلحس كس نادية الذي لم يعد يهمني اصلا .... جعلت فرح تتخذ وضعالسجود .. و بدانا انا و نادية نلحس طيزها.. و شرجها ... وضعت القليل من الدهن .. وبدأت بادخال اصبعي .. ثم زبي ... لما ادخلتهفيها .. شعررت بانها بدأت تبكي !تبكي وتبتسم من الالم والسعادة باستقبالها الزب ... و بدأت انيكها ببطءو كان دلع فرح وصوت اهاتها الرقيقة تثيرني و تثير نادية التي بدأت تشعربالغيره
بدت حكايتي مع ... نادية ... و بالمناسبة . نادية اسمها المستعار ....نادية فتاة عادية ... محجبة .. و يقول الناس عنها انها مؤدبة .. و ليستلها ) علاقات ( .. و كنت ايضا انامخدوع بما يقال عن نادية ... الى ذلك اليوم ...كنت في المنزل برفقة والدتي العجوز ... وحيدين .. طرق الباب ... فاذا بنادية ... تطلبني لغرض معاينتها من عله .. و طبعا العلة كانت حجة لغرض اللقاء بي ....كانت ترتدي عبائة .... و تحتها .. لم تكن ترتدي شيئا كما اظن ... طلبت مني ان افحص قلبها ... بالسماعه .. و كانت تتعمد التمايل لكي تمس يدي نهدها الصغير ..... و كنت انذاك جالس قبالتها .. فاقتربت لتلامس ركبتي ركبتيها.... لم تكن سوى ثواني و كانت قبلتي الاولى من شفتيها!بعدها .. تكلمت معها.. و اعتذرت منها على تصرفي... لكنها كانت تلمح الى كونها ترغب بالمزيد ... و هنا اتفقنا على اللقاء الثاني ... في منزلنا..بعد السافر اهلي الى مكان ما اتت نادية .. و هي ترتدي عبائتها المعتادة .... هجمت عليها داخل المنزل... لكنها طلبت مني ان لا المسها .. و ان ادعها لوحدها تقوم بماتريد ....يا لهووووي .. لا اعرف كيف تمالكت نفسي اثناء قيامها بالقلع امامي ....قلعت عبائتها .. و بقت بالستيان و الكيلوت .. الذي كان اسودا ... و مخرما... وبالحجاب ايضا !و بدت ترقص و المحن في عينيها ... ثم اقتربت مني ... فوثبت عليها .. و بدت بلحسها من قدمها الى شفتيها ...و امسكت نهدها الذي كان صغير .. و عصر و لمحت كيلوتها و هو مبلل قليلا ... فبدئت بلحس كسها كالمجنون من فوق الكيلوت .. ثم جعلتها تخلعه ..هل تعلمون الشعور عدما ترى كس لزج يطلب منك انتنيكه؟ تلكك الرجفة اللذيذة ... لحست كستها مرة اخرى ... و هنا اصبحت البنت خارج الوعي ... لم اعلم ما هي الخطوة القادمة ... هل انيكها من كسها .. ام من طيزها ...؟فتحت كسها .. و ادخلت اصبعي.. لكنني وجدتها عذراء ... فتركتها .. وقلبتها على بطنها...جلبت عصارة طبية مخدرة ... و وضت قليلامنها على فتحة طيزها الوردية .. ادخلت اصبعي بسهولة .. حيث يبدو ان البنت ) خبرة ( ...ادخلت قضيبي فيها .. بسهولة و يسر ... و بدأت ادخله و اخرجه فيها .. و اخرجت المني على ضهرها ... ...و استفاقت اللعينة بعد ان احست بالمني الساخن على ضهرها ... لتتركني في نشوتي و تغادر االمنزل ..عقب هذاالامر ... تكررت لقائاتنا .... لكنني بصراحة بدأت امل منها ... وبدأت ابحث عن اموراخرى غير طيزها .... الى ان صارحتني ذات يوم... ققالت انها تحب النظر الى ابنه خالتها .. و روت لي ذات يوم .. انه بينما كنات ابنةخالتها تغيرالملابس في حجرتها .. تعمدت ) على سبيل المزاح ( لمس ثديها ..وطيزها .....فخطرت لي فكره .......دعوت نادية لمشاهدة ) فيلم ( من الافلام التي كنانشاهدها معا.. لكن نيوضعت لها فيلم ) لسبيان ( او سحاق ... و بينما كنت منشغلةبالمتابعه بدقة... كنت انا قد بدأت بلحس و مص ثدييها ... و اعض حلمتها بقليل منالعنف... لكنها لم تكن تابه لكل هذا ...فلقد كانت عيناها متسمرتان علىالفيلم....قلت لها .. اعلم بانك تفكرين بابنة خالتك الان ... هل تستطعين انتفعلي معها ما شهدته ؟فكرت قليلا ... ثم امسكت زبي و بدأت تمصه بجنون ... وكانت هذه هي المرةالاولى التي تمص فيها زبي ... و المرة الاولى التي اجرب فيهاالسكس الفموي!لا اعرف لماذا اصرت على مص زبي بهذه الطريقة .. كانت تدخلهبكامله تقريبافي فمها.. حتى خشيت عليها من الاختناق ... و بقيت تمص و تمص .. وهي تداعب كسها بيديها و لا تسمح لي بمداعبته ! .. و استمرت تمصالى ان اتيت شهوتي .. حاولت سحب زبي من فمها الا انها تمسكت به ... و شربت المني....فاحسست بان نادية ... لم تعد تلك التي اعرفها !فقدت الاتصال بنادية الجميلةلمدة يومين ... و وصلت لدي المحنهفي هذه اليومين الى اقصى درجاتها ... حاولت مرارالوصول الى نادية .. لكن وسائل الاتصال كانت معدومة !الى ان اتصلت بي هاتفيا فيالمساء .. و اخبرتني بتفاصيل ما جرى مع ابنة خالتها ..الكلام الان على لساننادية) بعد ان عدت من عندك ... كنت لا ازال ممحونه .. و افكر في كيفيةايقاف الماء الذي بلل كسي .. و بلل الكيلوت ... دون توقف ... دخلت للاستحمام.... فوجدت ملابس ابنة خالتي الداخلية ... فازددت شهوة و محنه .... و قلت في نفسي ..- لابد من التمتع معها اليوم - و مارست العادة السرية على ملابس ابنة خالتي -فرح - ...عقب خروجي من الحمام . وجدت فرح مستلقية على بطنها ... كاشفة عنساقين ممتلئتين لا مثيل لهما .... و يدين لا احلى منهما في الدنيا... و كانت ترتديثوبا شفافا .. يبدو من خلفة طيزها المدور الصغير ... قفزت علىالسرير .. و صرت فوقها .. و ممدت يدي على ثديها .. و يدي الاخرى على كسها.. تصورت فرح باني امازحهاكالعادة .. و لكنني بدت باللعب بكسها .. وتحريك اصابعي فوقه كما افعل لما امارسالعادة السرية ... لا اعلم مالذي حل بفرح فدفعتني دفعه قوية ...و هي تقول ) ناديةماذا بك ؟( فقلت لها..دعيني ارى كسك .. هل يوجد عليه الكثير من الشعر ...فردت فرحببعض الخجل )نعم الكثير( اقتربت منها .. و انزلت كيلوتها وسط مقاومة ضضعيفة منها ... وبدت اتحسس بضرها ... على انني اتحسس الشعر ...فأطلقت اه ... جعلتني اقرب وجهيمن كسها .. و بدت الحسه بطريقةعشوائية ...حاولت التملص و الرجوع الىالخلف .. الاانني كنت ممسكة بها باحكام .. و استمرت تقاوم و هي تقول)ماذا بك .. هل جننتي ( .. و لم تدم تلك المقاومة و الرفسات سوى بضع دقائق.. تحولت بعدها فرح الى عجينه طيعهفي يدي .... بدأت بتشليح ملابسها وملابسي ... و قبتها من فمها ... شفتيهاالورديتيتن كانتا تثيرانني بشدة... و الحقيقة انيلم اتوقع ان يكون صدرها بهذاالحجم الصغير و باللون الوردي الفاتح ... فبدأت الحس ثدييها و حلمتها و احرك لسانيبحركة دائرية...اثناء هذا شعرت بيدها تتحرك على فخذي ... فاوصلتها الى كسي وبدأت تتحسه...و تشجعت فقالت .. دعيني الحس كسك قليلا ... ففتحته له.. و بدأتتلحسلي ببراعه .. تدخل لسانها بن الشفرتين ... و تداعب البضر بطريقة عجيبة..افقدتني توازني حقا ... و اشعلت في داخلي الرغبة لادخال شيء ما في طيزي وكسي معا .و قلت لها ...) الحسي طيزي كمان (... و بدأتفرح بلحس شرجي وادخال لسانها فيه ... و كانت تلك الحركة التي احرقتني .. و جعلتني انتفض لابحث عن شيء ما لادخله .. فوجدتمشطا له ذراع طويلة و طلبت منها ادخل لهفي طيزي .. بمساعده القليل من الكريم المرطب ... ادخلته في طيزي و بدأتتحركه بحركةدورانية .. يعجز ان يقوم بها الزب ... جعلتنياتي شهوتي للمرةالثانية .. فقلت لها هل تحبي ان تجربي ... و لم انتظر اجابتها .. قلبتهاعلى بطنها .. و بدت الحس طيزها و شرجها بجنون .. حاولت ادخال لساني فيطيزهافلم استطع .. اذ ان كان ضيقا جدا .. و فتحة شرجها الوردية وسط طيزها الابيض .. كمشهدزهرة تفتحت وسط الثلوج ... وضعت كريم مرطب .. و بدأت بادخالاصبعي بهدوء .. و هيتتالوه و تتقلب و تتحرك ... و ثم ادخلت اصبعي كله .. فشهقت شهقة مكتومة ... اثارتنيكثيرا .. فوضعت اصبعي الثاني ... ونزلت الى كسها لحسا .. و و لحسا .. حتى اتتشهوتها .. و كانت لون العسل ..و طعم الشهد المصفى ...و انطرحنا انا وهي على السريرو نامنا معا الى حدالصباح (انتهى كلام ناديةاثارني الكلام كثيرا .. وطلبت من نادية ان تأتي و تجلب معها ابنة خالتها باقرب فرصة ... و هو ما حدث .. عقباسبوع تقريبا...انا و نادية و فرح ...لا تتخييلوا مقدار السعادة التيتشعر بها و ان تستقبل فتاة جديدة على عالم الجنس .. في غرفة نومك ... شعرت وقتهابانني شهريار الذي دانت له العذارى من كل حدب و صوب ...كانت فرح قصيرة نوعا ما .. و وجها مدور .. تشبه الممثلة المصرية مي عزالدين .. دلوعه جدا .. عينيهالعسليتين و شفتها الوردية لا تبقي عقلا ...طلبت مني نادية ان اجلس و اراقبهماو هما تخلعان ملابسهما ... كانت نادية تعملبلا حياء كونها مجربة .. اما فرح فلقدرفضت اول الامر .. ثم انصاعت بعد قبلتين ناريتين من نادية احرفت خدها... و احرقتقلبي الممحون ....كانت نادية ترتدي ستيان احمرجميل جدا ... و كيلوت ابو الخيطبلون احمر... لا يغطي سوى فتحة كسها .. الا انها لم تثيرني ... فلقد كانت فرحتبدو رائعه .. ستيان ابيض يحوي على اجمل صدر و ثديرأيته في حياتي .. و بطن مشدودة ... و طيز مدور ابيض ...و كس يختبا خلف الكيلوت الابيض المخرم ...لم اتمالك نفسي .. و حملت فرح و طرحتها على الكنبة .. و بدأت بتقبيل شفتهاو اللعب بلسانها.. ونادية بدأت بتقبيل اصابع رجلين فرح .. و تقبيلافخاذها ...افقدتني طراوة ونعومة شفة فرح رشدي .. و خديها لا تكفيهما الف قبلة ...قبلت رقبتها .. و وصلت الىجائزتي .. صدرها ... بدات اقبلة في الاول الامر.. ثم بدأت اعضه عضات صغيرة غيرمؤذية ... و في نفس الوقت كانت نادية تقبل ضهري .. و تحاول الوصول الى زبي ...لحست بطن فرح الجميلة و وصلت الى كسها ...اتحدى اي كس في العالم بجمالهو نظافته و روعته .. ابيض و وردي بكل معنى الكلمة... لحسته و لحسته و لحسته... وفي نفس الوقت كانت فرحتلحس كس نادية الذي لم يعد يهمني اصلا .... جعلت فرح تتخذ وضعالسجود .. و بدانا انا و نادية نلحس طيزها.. و شرجها ... وضعت القليل من الدهن .. وبدأت بادخال اصبعي .. ثم زبي ... لما ادخلتهفيها .. شعررت بانها بدأت تبكي !تبكي وتبتسم من الالم والسعادة باستقبالها الزب ... و بدأت انيكها ببطءو كان دلع فرح وصوت اهاتها الرقيقة تثيرني و تثير نادية التي بدأت تشعربالغيره