الطيار طاير
11-24-2015, 08:06 PM
كيف نمت مع مرات صاحب صحبى لقد عودة لكم بقصة اخرى بعد قصتى الاولة وهى كانت نيكة بالصدفة فى شقة حماتى انا اسمى حازم عمرى 41سنةهذة القصة حدثت عام 1999حيث اننى كنت مع صديق لى واحنا ماشين بالسيارة قابلنا صديق لة وكان مهمموما جدا وعندما سالة صديقى ما الذى يحزنك الى هذة الدرجة فقال لة لما نجلس فى مكان سوف اقول لكوعندها قلت لة احتمال الجل ما يعرفنيش ومش عايز يتكلم امامى فقال لا ابدا وسالنى هل انت متزوج فقلت نعم فقال كويس علشان انت ممكن تفهم اكثر منة واخذتهما وجلسنا فى كافية عندى وعرفت انة اسمة محمود وبعد التعارف وجدتة يعرى كتفة ويقول مراتى هى اللى عملت كدة وسالتة لية فقال اتخنقنا مع بعض وانا بضربها عضتنى هذة العضة فهدائتة وقلتلة احكيلى اية اللى حصل وصديقة ميت على روحة من الضحك ويقول ادى المتزوجين علشان كدة مش عايز اتجوزولم يحترم شعور صديقة فقلت لة احكى انا سمعك
وعرفت انة عندة بنتين وهو اهلة وقفو ا بجوارة حتى تزوج فى شقة فى م نصر وانة الان عند حماة وحماتة علشان حماتة عند بنتة بتعمل عمرةوالخناقة كانت بسبب انة ما بيشتغلش وجالس فى البيت فعرضت علية ان ابحث لة عن شغل فرحب واخذت ارقام تليفوناتة عند ولدة وحماة ووعتة بانى سوف اجد لة شغل بس كمان يومين وبالفعل بعد يومين اتصلت عند ولدة فلم اجدة واتصلت عند حماة فرد على صوت نسائى جميل اة نسيت ان اصف لكم محمود فهو اسمر ومليان وعبارة عن برميل متحرك وهو كان بيدور على انة يشتغل سواق المهم رد على الصوت النسائى الجميل فسالت عن محمود فقالت انة غير موجود فقلت لة اننى اريدة ضرورى فردت بعصبية هو ما بيجيش هنا اسال عند ابوة فقلتلة لسة مكلمة هناك قالو مابيجيش وبنفس العصبية قالت وانا اعملك اية فااعتذرت وقلت لها انا عايزة علشان ينزل شغل فقالت ممكن تكلمنى كمان نص ساعة علشان عندى ناس ومش عارفة اتكلم فا وافقت وقفلت التليفون وانا حسن النية واخذت شور واتصلت بها وبعد التحية قالت مين اللى بتكلم فقلت لها انا واحد ما تعرفيهوش وان وحد صديق زوجك وصانى على شغل لة وانا جبت لة الشغل والناس عايزا بكرة الصبح يعنى انت ما تعرفهوش ولا تعرفنى فقلت لما يحدث لى الشرف فشكرتنى على المجاملة وقالت هو ما بيجيش لاننا شدين مع بعض وسوف نطلق فهدائتها وقلتلها انا اعرف انكم عندكم بنتين فقالت اة ونصحتها بعدم الطلاق من اجل البنتين وتحدثنا عن اضرار الطلاق والابناء واخذت تسالنى هل انت متزوج فقلتلها اةوعندك اولاد نعم عندى ولد وعلاقتك بزوجتك فقلت لها كويسة فقالت سوف نتحدث غدا فى هذا الموضوع انا ح استنى منك تليفون غدا الساعة 12 ظهرا فا وفقت واتصلت بصديقى اللى عارفنا على بعض وطلبت منة ان يخلى محمود يروح بكرة الصبح الشركة اللى سوف يشتغل فيها ومر اليوم عادى
وفى الساعة 12 اتصالت على زوجة محمود فقالت مين قلت لها حازم اهلا وسهلا انا احب الرجل الذى يلتزم بموعيدة فقلت لها انا بتصل يامدام علشان ومكملتش فقالت لى اية مدام دية انا اسمى نورا وانت ممكن تقولى نونى دة محدش بيقولة غير الناس اللى بعزها قوى وانا حسة انك سوف تكون صديق كويس لى فشكرتها على هذة الثقة وتكلمنا سويا فى امور الحياة والمسئوليات التى فردتها علينا الحياة وكل يوم كنا بنتكلم وكان محمود استلم الشغل ولكنة لم يذهب اليها وبعد فترة من التليفونات طلبت ان ترانى ولو مجرد ساعة فذهبت اليها وتقابلنا فى م الجديد فىاحد الاماكن العامة فجلسنا مع بعض من الساعة 12 ظهرا حتى الساعة 10 مساء وحكت لى كيف تزوجت من محمودوادق تفصيل حياتها حتى انها قالت لى ان محمود فشل فى احذ غشاء البكارة ليلة الدخلة وانها ذهبت الى طبيبة وهى اللى فضت لها غشاء البكارةفسالتها لماذا هل غشائك مطاطى فقالت لا وانما هو عضوة صغير ومن هنا بدات بالكلام عن العلاقة الزوجية وانها لا تتمتع معة ولذلك فهى مسرة على الطلاق وبعد تهدئتها وانا كل ذلك الوقت حسن النية وصبرتها وطلبت منها ان تكون عقلانية حتى لا يدفع الابناء الثمن وذهبنا كل منا فى طريق واتفقنا على الا نتقابل تانى حفاظا على زوجها وابناءة واننى لن اتصل بها تانى ورجعت الى المنزل
وتانى يوم اتصلت هى عليا وذكرتها بالاتفاق اللى احنا اتفقنا عليةنسيت ان اصف لكم نونى فهى بيضاء بياض الشمع وطولها حوالى 160سم ووزنها حوالى 75ك وهى مليانة وصدرها كبير المهم فقالت لى اية رائيك انا سؤف اعود الى محمود فرحبت بهذة الفكرة وقلت لها ايوة كدة علشان خاطر العيال بس على شرط انك تنام معايا فرفضت والحت فقفلت التليفون ونزلت وقابلت صديقى اللى عرفنى على محمود وسالت علية فقال انه متبهدل على الاخر انت عارف هو بينام فين فقلت لة لا قلى بنام فى العربية فى الصندوق ومش قادر يروح حتى شقتة بتاعت م نصر علشان ما تروحش علية نومة بينام بجوار الكافى وبيخلى الشباب يصحو الصبح المهم روحت بيتى فقالت لى زوجتى ان التليفون ضرب اكثر من خمسة مرات لم يرد احد فعرفت انها نونى
وفى اليوم التالى ضرب التليفون الساعة 12 ظهرا فرديت فوجدتها هى فقا لت لى انت لية مش عايزنى انا اول مرة اطلب هذا الطلب من احد ولكنى استرحت لك ولى كل*** واذا عودة الى محمود سوف يكون الفضل لك انا عارفة انك لن تفضحنى ولن تقول لاى انسان على اللى سوف يحدث بيننا وبعد عدة مداوالات وفقت فقا لت اين سنتقابل فقلت لها انا ما ينفعش عندى فقالت سوف اتصرف واتفقنا ان غدا او بعد غدا سوف نتقابل واتفقنا على ذلك
وفى اليوم التالى اتصلت وقا لت بكرة تقابلنى فى م الجديدة وتكلمنا شوية فى الجنس واية اللى بتحبة واللى ما بتحبوش حتى قميص النوم اى الالوان افضل
وفى اليوم التالى لم انم وطوال الليل افكر فيما سيحدث وخذت شور ونزلت على الساعة 10صباحا وتقابلنا الساعة 11 وذهبنا الى م نصر واخذت معى العدة واخذت معى فطار واكل وطلعنا على الشقة وطلعت هى الاول حتى ترا الطريق ونظرت لى من البلكونة وقالت اطلع فطلعت واول ما فتحت الباب اخذتنى بالحضن وقبلتها قبل طويلة فا نا اعشق التقبيل ودخلنا غرفة النوم وجلسنا وهى مازالت بملابسها وانا كذالك فقا لت تفطر فقلت لها لا قومى افطرى انتى فقا لت لاوجلسنا نتكلم وتوعدنى واوعدها ان اللى ح يحصل يظل سر بيننا ومن الساعة 12 حتى الساعة 2مازلنا بملابسنا فقلت لها ان تقلع البلوزة فقلعت واستنيت حتى تقلع الباقى فا انكسفت فقلت لها لو استمرينا على كدة البلوزة فى ساعتين والجيب فى ساعتين والاندر ساعة والسنتين ساعةسوف تاتى الساعة السادسة بدون ان نفعل شىء سوء انك سوف ترديهم تانى ويبقى البهاردة اتفرج وبكرة انيك فضحكت ورحت قيام قلعت هدومى كلها فا نا لااحب انام الا عريان واذا كنتى مكسوفة البس وانزلفتشجعت وقامت وقلعتها الجيب والاندر والسنتيان واصبحت عارية تمام امامىوانا كذالك واخذتها فى حضنى وتقابلت شفايفنا سويا واخذت ارتوى وترتوى منىومسكت صدرها الابيض الجميل وحلماتة البارزة الفاتحة واخذت ارضع منها واعض وهى تقول خلاص يلا فقلتلها يلا اية احنا لسة عملنا حاجة فقلتلها انتى عايزة انام معاكى ولا عايزة تتكيفى فقا لت الاثنان فقلت سيبنى بمزاجى المهم اخذت الحس صدرها وهى رايح منى ونزلت بيدى على كسها فوجدتة ناعم جدا ليس بة شعرايا وبظر واقف منتصب وماء كسها نازل على فخدها اخذت اداعب بظرها والحس صدرها ونزلت على بطنها وصرتها بلسانى وهى تتاوة وتنطق باهات غير مرتبةمما اثارنىوجعلنى انزل الى كسها وها ت يا لحس ومسكتنى من شعرى واخذت تروح وتيجى على لسانى فوضعت صباعى داخل كسها ثم الثانى وهىتقول اة براحة خلاص مش قدرة وتتحرك حتى اتتها رعشتها الاولة
انا مازلت الحس ولكنها لم تستطيع المواسلة وشدتنى اليها وقالت يلا بقى حطة فى كسى انا مش قدرة استحمل فقلت لها لا انتى لاز تمصى زبى ونظرة الية وقالت كل دة ادخلة فى بقى ما ينفعش مش ح يخش فقلت الحسى واخذت زبى ولحست فية انا وضعت يدى على كسها وداعبت بظرها وهى تتاوة وتقول كفاية كدة اتهرى وانا كانى مش سامع وهات يالعب فى كسها وارتعشت مرة اخرى فقالت تعالى حطة انا خلاص تعبت فوضعت زبى فى فمها وكانى اخرسها وهى من النشوة مصت وانا اضع يدى تداعب بظرها حتى اتتها رعشة اخرى وخارت قواها وقالت ان ما حطتش زبك ح اقوم البس انا شبعت خلاص فا اشعلت سيجارة واستنيت اشوفها حتعمل اية ظلت نائمة فقلتلها قومى قالت البس فقلت لها لا قومى اجلسى على زبى فا اتخرط شوية وانا نمت على ظهرى وقامت قاعدة على زبى وكان كسها ضيق فمسكتة وفرشت لها شفايف كسها حتى اتبل شوية وادخلتة فاخذت تجلس علية شوية شويةحتى دخل كلة واخذت تروح وتيجى بالم المتعة انا اشرب السيجارة فلما جابت طلبت انها تنزل فقلت لها يلا فرنساوى فقا لت ماشى فوقفت وهى اخذت الوضع فوضعت زبى فى كسها وخذت اتحرك وهى تقول اة اة اة اح اح مش قدرة انا خلاص مش عايزة اتناك انا غلطانة دة انت طلعت زبرتى انت مش ناوى تجيب دلوقتى انا لا اتوقف نازل نيك فيها هى من النشوة مش قدرة تقول حاجة حتى اة او اح مفيش فقلبتها على ظهرها ورفعت رجلها على كتافى وادخلت زبى واخذت ارضع فى بزازها وابوس شفايفها حتى ارتعشنا سويا وجبت لبنى على بطنها خشيت ان تحمل منى وقمت جبت منديل ومسحت اللبن واخذتها فى حضنى وجلسنا نتحدث وسوف اكمل لكم الجزء الثانى غدا او لما اسمع رائيكم واتلقا منكم الراءى وهذة القصة حقيقية وحدثت معى بالفعل ما عدا الاسماء وانما انا اسمى حازم وعندى 41 سنة وهذة القصة حدثت من حوالى 8سنين وحدثت قصص كثيرة بعدها وسوف احكيها لكم
وعرفت انة عندة بنتين وهو اهلة وقفو ا بجوارة حتى تزوج فى شقة فى م نصر وانة الان عند حماة وحماتة علشان حماتة عند بنتة بتعمل عمرةوالخناقة كانت بسبب انة ما بيشتغلش وجالس فى البيت فعرضت علية ان ابحث لة عن شغل فرحب واخذت ارقام تليفوناتة عند ولدة وحماة ووعتة بانى سوف اجد لة شغل بس كمان يومين وبالفعل بعد يومين اتصلت عند ولدة فلم اجدة واتصلت عند حماة فرد على صوت نسائى جميل اة نسيت ان اصف لكم محمود فهو اسمر ومليان وعبارة عن برميل متحرك وهو كان بيدور على انة يشتغل سواق المهم رد على الصوت النسائى الجميل فسالت عن محمود فقالت انة غير موجود فقلت لة اننى اريدة ضرورى فردت بعصبية هو ما بيجيش هنا اسال عند ابوة فقلتلة لسة مكلمة هناك قالو مابيجيش وبنفس العصبية قالت وانا اعملك اية فااعتذرت وقلت لها انا عايزة علشان ينزل شغل فقالت ممكن تكلمنى كمان نص ساعة علشان عندى ناس ومش عارفة اتكلم فا وافقت وقفلت التليفون وانا حسن النية واخذت شور واتصلت بها وبعد التحية قالت مين اللى بتكلم فقلت لها انا واحد ما تعرفيهوش وان وحد صديق زوجك وصانى على شغل لة وانا جبت لة الشغل والناس عايزا بكرة الصبح يعنى انت ما تعرفهوش ولا تعرفنى فقلت لما يحدث لى الشرف فشكرتنى على المجاملة وقالت هو ما بيجيش لاننا شدين مع بعض وسوف نطلق فهدائتها وقلتلها انا اعرف انكم عندكم بنتين فقالت اة ونصحتها بعدم الطلاق من اجل البنتين وتحدثنا عن اضرار الطلاق والابناء واخذت تسالنى هل انت متزوج فقلتلها اةوعندك اولاد نعم عندى ولد وعلاقتك بزوجتك فقلت لها كويسة فقالت سوف نتحدث غدا فى هذا الموضوع انا ح استنى منك تليفون غدا الساعة 12 ظهرا فا وفقت واتصلت بصديقى اللى عارفنا على بعض وطلبت منة ان يخلى محمود يروح بكرة الصبح الشركة اللى سوف يشتغل فيها ومر اليوم عادى
وفى الساعة 12 اتصالت على زوجة محمود فقالت مين قلت لها حازم اهلا وسهلا انا احب الرجل الذى يلتزم بموعيدة فقلت لها انا بتصل يامدام علشان ومكملتش فقالت لى اية مدام دية انا اسمى نورا وانت ممكن تقولى نونى دة محدش بيقولة غير الناس اللى بعزها قوى وانا حسة انك سوف تكون صديق كويس لى فشكرتها على هذة الثقة وتكلمنا سويا فى امور الحياة والمسئوليات التى فردتها علينا الحياة وكل يوم كنا بنتكلم وكان محمود استلم الشغل ولكنة لم يذهب اليها وبعد فترة من التليفونات طلبت ان ترانى ولو مجرد ساعة فذهبت اليها وتقابلنا فى م الجديد فىاحد الاماكن العامة فجلسنا مع بعض من الساعة 12 ظهرا حتى الساعة 10 مساء وحكت لى كيف تزوجت من محمودوادق تفصيل حياتها حتى انها قالت لى ان محمود فشل فى احذ غشاء البكارة ليلة الدخلة وانها ذهبت الى طبيبة وهى اللى فضت لها غشاء البكارةفسالتها لماذا هل غشائك مطاطى فقالت لا وانما هو عضوة صغير ومن هنا بدات بالكلام عن العلاقة الزوجية وانها لا تتمتع معة ولذلك فهى مسرة على الطلاق وبعد تهدئتها وانا كل ذلك الوقت حسن النية وصبرتها وطلبت منها ان تكون عقلانية حتى لا يدفع الابناء الثمن وذهبنا كل منا فى طريق واتفقنا على الا نتقابل تانى حفاظا على زوجها وابناءة واننى لن اتصل بها تانى ورجعت الى المنزل
وتانى يوم اتصلت هى عليا وذكرتها بالاتفاق اللى احنا اتفقنا عليةنسيت ان اصف لكم نونى فهى بيضاء بياض الشمع وطولها حوالى 160سم ووزنها حوالى 75ك وهى مليانة وصدرها كبير المهم فقالت لى اية رائيك انا سؤف اعود الى محمود فرحبت بهذة الفكرة وقلت لها ايوة كدة علشان خاطر العيال بس على شرط انك تنام معايا فرفضت والحت فقفلت التليفون ونزلت وقابلت صديقى اللى عرفنى على محمود وسالت علية فقال انه متبهدل على الاخر انت عارف هو بينام فين فقلت لة لا قلى بنام فى العربية فى الصندوق ومش قادر يروح حتى شقتة بتاعت م نصر علشان ما تروحش علية نومة بينام بجوار الكافى وبيخلى الشباب يصحو الصبح المهم روحت بيتى فقالت لى زوجتى ان التليفون ضرب اكثر من خمسة مرات لم يرد احد فعرفت انها نونى
وفى اليوم التالى ضرب التليفون الساعة 12 ظهرا فرديت فوجدتها هى فقا لت لى انت لية مش عايزنى انا اول مرة اطلب هذا الطلب من احد ولكنى استرحت لك ولى كل*** واذا عودة الى محمود سوف يكون الفضل لك انا عارفة انك لن تفضحنى ولن تقول لاى انسان على اللى سوف يحدث بيننا وبعد عدة مداوالات وفقت فقا لت اين سنتقابل فقلت لها انا ما ينفعش عندى فقالت سوف اتصرف واتفقنا ان غدا او بعد غدا سوف نتقابل واتفقنا على ذلك
وفى اليوم التالى اتصلت وقا لت بكرة تقابلنى فى م الجديدة وتكلمنا شوية فى الجنس واية اللى بتحبة واللى ما بتحبوش حتى قميص النوم اى الالوان افضل
وفى اليوم التالى لم انم وطوال الليل افكر فيما سيحدث وخذت شور ونزلت على الساعة 10صباحا وتقابلنا الساعة 11 وذهبنا الى م نصر واخذت معى العدة واخذت معى فطار واكل وطلعنا على الشقة وطلعت هى الاول حتى ترا الطريق ونظرت لى من البلكونة وقالت اطلع فطلعت واول ما فتحت الباب اخذتنى بالحضن وقبلتها قبل طويلة فا نا اعشق التقبيل ودخلنا غرفة النوم وجلسنا وهى مازالت بملابسها وانا كذالك فقا لت تفطر فقلت لها لا قومى افطرى انتى فقا لت لاوجلسنا نتكلم وتوعدنى واوعدها ان اللى ح يحصل يظل سر بيننا ومن الساعة 12 حتى الساعة 2مازلنا بملابسنا فقلت لها ان تقلع البلوزة فقلعت واستنيت حتى تقلع الباقى فا انكسفت فقلت لها لو استمرينا على كدة البلوزة فى ساعتين والجيب فى ساعتين والاندر ساعة والسنتين ساعةسوف تاتى الساعة السادسة بدون ان نفعل شىء سوء انك سوف ترديهم تانى ويبقى البهاردة اتفرج وبكرة انيك فضحكت ورحت قيام قلعت هدومى كلها فا نا لااحب انام الا عريان واذا كنتى مكسوفة البس وانزلفتشجعت وقامت وقلعتها الجيب والاندر والسنتيان واصبحت عارية تمام امامىوانا كذالك واخذتها فى حضنى وتقابلت شفايفنا سويا واخذت ارتوى وترتوى منىومسكت صدرها الابيض الجميل وحلماتة البارزة الفاتحة واخذت ارضع منها واعض وهى تقول خلاص يلا فقلتلها يلا اية احنا لسة عملنا حاجة فقلتلها انتى عايزة انام معاكى ولا عايزة تتكيفى فقا لت الاثنان فقلت سيبنى بمزاجى المهم اخذت الحس صدرها وهى رايح منى ونزلت بيدى على كسها فوجدتة ناعم جدا ليس بة شعرايا وبظر واقف منتصب وماء كسها نازل على فخدها اخذت اداعب بظرها والحس صدرها ونزلت على بطنها وصرتها بلسانى وهى تتاوة وتنطق باهات غير مرتبةمما اثارنىوجعلنى انزل الى كسها وها ت يا لحس ومسكتنى من شعرى واخذت تروح وتيجى على لسانى فوضعت صباعى داخل كسها ثم الثانى وهىتقول اة براحة خلاص مش قدرة وتتحرك حتى اتتها رعشتها الاولة
انا مازلت الحس ولكنها لم تستطيع المواسلة وشدتنى اليها وقالت يلا بقى حطة فى كسى انا مش قدرة استحمل فقلت لها لا انتى لاز تمصى زبى ونظرة الية وقالت كل دة ادخلة فى بقى ما ينفعش مش ح يخش فقلت الحسى واخذت زبى ولحست فية انا وضعت يدى على كسها وداعبت بظرها وهى تتاوة وتقول كفاية كدة اتهرى وانا كانى مش سامع وهات يالعب فى كسها وارتعشت مرة اخرى فقالت تعالى حطة انا خلاص تعبت فوضعت زبى فى فمها وكانى اخرسها وهى من النشوة مصت وانا اضع يدى تداعب بظرها حتى اتتها رعشة اخرى وخارت قواها وقالت ان ما حطتش زبك ح اقوم البس انا شبعت خلاص فا اشعلت سيجارة واستنيت اشوفها حتعمل اية ظلت نائمة فقلتلها قومى قالت البس فقلت لها لا قومى اجلسى على زبى فا اتخرط شوية وانا نمت على ظهرى وقامت قاعدة على زبى وكان كسها ضيق فمسكتة وفرشت لها شفايف كسها حتى اتبل شوية وادخلتة فاخذت تجلس علية شوية شويةحتى دخل كلة واخذت تروح وتيجى بالم المتعة انا اشرب السيجارة فلما جابت طلبت انها تنزل فقلت لها يلا فرنساوى فقا لت ماشى فوقفت وهى اخذت الوضع فوضعت زبى فى كسها وخذت اتحرك وهى تقول اة اة اة اح اح مش قدرة انا خلاص مش عايزة اتناك انا غلطانة دة انت طلعت زبرتى انت مش ناوى تجيب دلوقتى انا لا اتوقف نازل نيك فيها هى من النشوة مش قدرة تقول حاجة حتى اة او اح مفيش فقلبتها على ظهرها ورفعت رجلها على كتافى وادخلت زبى واخذت ارضع فى بزازها وابوس شفايفها حتى ارتعشنا سويا وجبت لبنى على بطنها خشيت ان تحمل منى وقمت جبت منديل ومسحت اللبن واخذتها فى حضنى وجلسنا نتحدث وسوف اكمل لكم الجزء الثانى غدا او لما اسمع رائيكم واتلقا منكم الراءى وهذة القصة حقيقية وحدثت معى بالفعل ما عدا الاسماء وانما انا اسمى حازم وعندى 41 سنة وهذة القصة حدثت من حوالى 8سنين وحدثت قصص كثيرة بعدها وسوف احكيها لكم