mrla1000
11-15-2015, 05:09 PM
[size="6"][الأخوة والأخوات
أكتب لكم ما دار خلال حياتي الحافلة بكل التجارب الجنسية
لقد أراد لي القدر أن أمارس الجنس بكل أشكاله التي أعرفها
وآن الأوان ليكون لكم نصيب من تلك الحكايا
فدعونا لا نضيع الوقت
ولنبدأ
---
1
---
كنت أعيش عزبا بالقاهرة نظرا لعملي هناك وأعود كل أسبوعين لأقضي عدة أيام مع أهلي بمدينتي الأصلية
وخلال معيشتي تعرفت على جيراني والذين رحبوا بي نظرا لأدبي وحسن مظهري وتعاوني معهم
كنت أعمل في إحدى شركات تكنولوجيا المعلومات كمبرمج
وكان من ضمن جيراني أحد الأشخاص ويدعى نديم وهو تزوج ولديه *** وطفلة في عمر الزهور
كان نديم يعمل في إحدى الجهات الحكومية التي نقوم بتثبيت تطبيقاتنا لديها طبقا لعقد بين شركتنا وبين الحكومة وكان هو من وفر لي السكن حينما علم بأنني من خارج القاهرة
لذلك اقتربنا من بعضنا البعض وتعارفنا وكان يدعونني لبيته للغذاء أو السهر في بعض الأوقات وكنت أتحرج لوجود زوجته في البداية ولكن سرعان ما تحولت العلاقة بيننا إلى صداقة وصرت صديقا للعائلة
أصبحت قريبا جدا منهم وصديقا لأطفالهم أحضر لهم الهدايا في المناسبات وأستضيف الأطفال عندي إذا رغبوا في قضاء مهمة ما أو زيارة لا يستطيعون اصطحاب أطفالهم معهم
مرت الأيام وعلاقتي بهم تتطور إلى أن أصبحت رانيا تتحدث معي في الموبيل حينما تريد أن تعد مفاجأة لنديم فأساعدها في تجهيزها وما إلى ذلك
وتتطور الأمر حتى أصبحت تشتكي لي مما يضايقها من نديم وعائلته بل وصل الأمر لتوسطي بينهم للتصالح مرة أو مرتين
لا أطيل عليكم ولكن في يوم من ذات الأيام كان مقررا أن نذهب جميعا إلى إحدى الحفلات لدى أحد أصدقائنا أنا ونديم بمناسبة انتهاء أحد المشروعات التي نشارك فيها
ونظرا لأن نديم كان من المشاركين الرئيسيين بالمشروع فلم يسمح له المدير بالمغادرة مبكرا فطلب مني نديم العودة للمنزل واصطحاب رانيا والأطفال حتى القاعة التي سيعقد بها الحفل ريثما ينتهي نديم من الخطوط الأخيرة للعرض التقديمي الذي سيقدمه في الحفل
وصلت للمنزل ودققت الجرس ففتحت لي رانيا وهي لاتزال ترتدي ملابس المنزل المحتشمة واعتذرت لي بأنها وصلت لتوها من العمل وطلبت مني الانتظار ريثما ترتدي ملابسها ورفضت أن أنتظرها بالخارج
دخلت غرفة الأطفال فوجدت وائل عاكفا على جهاز الكمبيوتر الخاص به مرتديا ملابس المدرسة أما ندى فكانت نائمة وملابس الخروج مرتبة بعناية بجوار سريرها فعلمت أن رانيا وصلت بالفعل لتوها بعد أن مرت على الأطفال بالمدرسة ولم تساعدهم ليرتدوا ملابس الحفل بعد
كان ذلك حينما سمعت الصراخ
خرجت مسرعا فوجدت رانيا تجري خارجة من غرفة نومها وهي لا ترتدي إلا ملابسها الداخلية صارخة "فأر .. فأر" وفي حالة غير طبيعية وما رأتني حتى جريت تلتصق بي من ظهري في هيستيريا وهي تصرخ
لمحت بطرف عيني وائل خارجا من غرفته فنهرته أن يعود ويغلق غرفته عليه وأخذت أحاول تهدئة روع رانيا ولكناه كانت ترتعش وتبكي
صراحة شعرت بشعور غريب إذ أشعر بها تلتصق بجسدي من الخلف وأشعر حرارة جسدها وصدرها وهو يضغط على ظهري ولم أكن من قبل تمعنت في النظر إليها وإلى جسدها الرائع
تحركت بهدوء لغرفة النوم فوجدت فأرا صغيرا يجري على حافة السرير ومنها إلى ثقب صغير في خشب الشباك خارجا
كل ذلك وهي ملتصقة بظهري تنشج وتبكي فاستدرت لها بهدوء وأخبرتها أنه قد ذهب لحاله ولم أشعر بنفسي إلا وأنا أحتضنها وأربت على ظهرها وهي تبكي وتنشج
كنا هنا في غرفة النوم قرب الباب ولدقيقة ظللت أحتضنها وأمسح بيدي على ظهرها حتى شعرت بأنها بدأت تهدأ ثم رفعت رأسها لي وعيناها مغرقه بالدموع وشفتاها ترتعشان
شعرت بلهيب من شفتيها فاقتربت بشفتي منهما بهدوء ولم أجد منها ممانعة وقبلتها
استمررت في تقبيلها وعصر جسدها لجسدي لدقيقة أو أكثر ثم نظرت إلى عينيها فوجدتهما مغمضتان فانحنيت أنزل بشفتي إلى صدرها وأخذت أقبلها بهدوء في كل جزء من صدرها
أخذت رانيا تضغط رأسي على صدرها وتمسح وجهي به وأنا لا أكاد أصدق ما نفعله حتى انحنيت أكثر واحتضنت مؤخرتها من الخلف وأخذت أقبل أسفل صدرها حتى وصلت إلى كسها وهنا خذلتها قدماها وشعرت بثقلها فأسندتها حتى افترشت الأرض أمامي وأنا أقبل وألعق كسها من فوق ملابسها الداخلية ويداي تعتصران صدرها الممتليء
أخذت تتأوه وتمسح شعري ورأسي وتضغط عليها حتى شعرت بلساني يخترق كسها من فوق ملابسها فمددت يدي وحررتها من سروالها الداخلي لأجد كسا من أروع مارأيت
أخذت ألعق وأقبل كسها وهي تتأوه بصوت عال فخفت أن ينتبه إلينا وائل فمددت يدي وأغلقت الباب بقوة ووضعت يدي على فمها فأخذت في لعق أصابعي
ظللنا على هذا الوضع ألعق كسها وتلعق أصابع يدي ويدي الأخري تفتك بثديها حتى هاجت وأخذت تتأوه وتضغط برأسي على كسها ثم صرخت فجأه وشعرت بمائها يتدفق بهدوء على شفتي وهي تعض على أصابعي حتى كادت تدميها
اصابتها حالة من التشنج وأغلقت فخذيها على رأسي لدقيقة ليعوم فمي في بحر كسها الدافيء ثم مالبثت ان ارتخت وأخذت تمسح رأسي وشعري بهدوء وشعرت بأنها على وشك النوم
كانت لازالت ترتدي صديريتها ينفر منها ثديها الأيمن وملقاة على الأرض في وهن ثم فتحت عينيها وأوشكت على البكاء قائلة "ما الذي فعلناه .. ما الذي فعلناه"
ربتت على خدها وأخذت أطمأنها أنها لحظة ضعف عابرة لن تتكرر وأنني على استعداد لترك المنزل تماما وأخذت أقسم لها بأنني لم اشعر بما حدث ولم أفر للحظة في إيذائها حتى هدأت وأخذت تلملم ملابسها من على الأرض وأشارت لي أن أخرج
خرجت لا أدري ما أفعله ولدقائق انتظرت حتى وجدتها خارجة من غرفتها وقد وضعت الكثير من المساحيق لتخفي دموعها وما قد كان وقالت لي أرجو ألا يعرف نديم بما حدث وأن ننسى فوعدتها
طلبت مني الانتظار بالسيارة حتى تهيء الأطفال للخروج فنزلت وانتظرت حتى عادت بعد ربع ساعه ومعها الطفلين وركبوا جميعا دون نقاش
مر اليوم كأي يوم ومع انقضاء الحفل عدنا للمنزل وشعرت بأن ما حدث كان دربا من الخيال والماضي وأننا سننساه عما قريب
ولكنها لم تنس, ولكن لهذا قصة أخرى
/size]
أكتب لكم ما دار خلال حياتي الحافلة بكل التجارب الجنسية
لقد أراد لي القدر أن أمارس الجنس بكل أشكاله التي أعرفها
وآن الأوان ليكون لكم نصيب من تلك الحكايا
فدعونا لا نضيع الوقت
ولنبدأ
---
1
---
كنت أعيش عزبا بالقاهرة نظرا لعملي هناك وأعود كل أسبوعين لأقضي عدة أيام مع أهلي بمدينتي الأصلية
وخلال معيشتي تعرفت على جيراني والذين رحبوا بي نظرا لأدبي وحسن مظهري وتعاوني معهم
كنت أعمل في إحدى شركات تكنولوجيا المعلومات كمبرمج
وكان من ضمن جيراني أحد الأشخاص ويدعى نديم وهو تزوج ولديه *** وطفلة في عمر الزهور
كان نديم يعمل في إحدى الجهات الحكومية التي نقوم بتثبيت تطبيقاتنا لديها طبقا لعقد بين شركتنا وبين الحكومة وكان هو من وفر لي السكن حينما علم بأنني من خارج القاهرة
لذلك اقتربنا من بعضنا البعض وتعارفنا وكان يدعونني لبيته للغذاء أو السهر في بعض الأوقات وكنت أتحرج لوجود زوجته في البداية ولكن سرعان ما تحولت العلاقة بيننا إلى صداقة وصرت صديقا للعائلة
أصبحت قريبا جدا منهم وصديقا لأطفالهم أحضر لهم الهدايا في المناسبات وأستضيف الأطفال عندي إذا رغبوا في قضاء مهمة ما أو زيارة لا يستطيعون اصطحاب أطفالهم معهم
مرت الأيام وعلاقتي بهم تتطور إلى أن أصبحت رانيا تتحدث معي في الموبيل حينما تريد أن تعد مفاجأة لنديم فأساعدها في تجهيزها وما إلى ذلك
وتتطور الأمر حتى أصبحت تشتكي لي مما يضايقها من نديم وعائلته بل وصل الأمر لتوسطي بينهم للتصالح مرة أو مرتين
لا أطيل عليكم ولكن في يوم من ذات الأيام كان مقررا أن نذهب جميعا إلى إحدى الحفلات لدى أحد أصدقائنا أنا ونديم بمناسبة انتهاء أحد المشروعات التي نشارك فيها
ونظرا لأن نديم كان من المشاركين الرئيسيين بالمشروع فلم يسمح له المدير بالمغادرة مبكرا فطلب مني نديم العودة للمنزل واصطحاب رانيا والأطفال حتى القاعة التي سيعقد بها الحفل ريثما ينتهي نديم من الخطوط الأخيرة للعرض التقديمي الذي سيقدمه في الحفل
وصلت للمنزل ودققت الجرس ففتحت لي رانيا وهي لاتزال ترتدي ملابس المنزل المحتشمة واعتذرت لي بأنها وصلت لتوها من العمل وطلبت مني الانتظار ريثما ترتدي ملابسها ورفضت أن أنتظرها بالخارج
دخلت غرفة الأطفال فوجدت وائل عاكفا على جهاز الكمبيوتر الخاص به مرتديا ملابس المدرسة أما ندى فكانت نائمة وملابس الخروج مرتبة بعناية بجوار سريرها فعلمت أن رانيا وصلت بالفعل لتوها بعد أن مرت على الأطفال بالمدرسة ولم تساعدهم ليرتدوا ملابس الحفل بعد
كان ذلك حينما سمعت الصراخ
خرجت مسرعا فوجدت رانيا تجري خارجة من غرفة نومها وهي لا ترتدي إلا ملابسها الداخلية صارخة "فأر .. فأر" وفي حالة غير طبيعية وما رأتني حتى جريت تلتصق بي من ظهري في هيستيريا وهي تصرخ
لمحت بطرف عيني وائل خارجا من غرفته فنهرته أن يعود ويغلق غرفته عليه وأخذت أحاول تهدئة روع رانيا ولكناه كانت ترتعش وتبكي
صراحة شعرت بشعور غريب إذ أشعر بها تلتصق بجسدي من الخلف وأشعر حرارة جسدها وصدرها وهو يضغط على ظهري ولم أكن من قبل تمعنت في النظر إليها وإلى جسدها الرائع
تحركت بهدوء لغرفة النوم فوجدت فأرا صغيرا يجري على حافة السرير ومنها إلى ثقب صغير في خشب الشباك خارجا
كل ذلك وهي ملتصقة بظهري تنشج وتبكي فاستدرت لها بهدوء وأخبرتها أنه قد ذهب لحاله ولم أشعر بنفسي إلا وأنا أحتضنها وأربت على ظهرها وهي تبكي وتنشج
كنا هنا في غرفة النوم قرب الباب ولدقيقة ظللت أحتضنها وأمسح بيدي على ظهرها حتى شعرت بأنها بدأت تهدأ ثم رفعت رأسها لي وعيناها مغرقه بالدموع وشفتاها ترتعشان
شعرت بلهيب من شفتيها فاقتربت بشفتي منهما بهدوء ولم أجد منها ممانعة وقبلتها
استمررت في تقبيلها وعصر جسدها لجسدي لدقيقة أو أكثر ثم نظرت إلى عينيها فوجدتهما مغمضتان فانحنيت أنزل بشفتي إلى صدرها وأخذت أقبلها بهدوء في كل جزء من صدرها
أخذت رانيا تضغط رأسي على صدرها وتمسح وجهي به وأنا لا أكاد أصدق ما نفعله حتى انحنيت أكثر واحتضنت مؤخرتها من الخلف وأخذت أقبل أسفل صدرها حتى وصلت إلى كسها وهنا خذلتها قدماها وشعرت بثقلها فأسندتها حتى افترشت الأرض أمامي وأنا أقبل وألعق كسها من فوق ملابسها الداخلية ويداي تعتصران صدرها الممتليء
أخذت تتأوه وتمسح شعري ورأسي وتضغط عليها حتى شعرت بلساني يخترق كسها من فوق ملابسها فمددت يدي وحررتها من سروالها الداخلي لأجد كسا من أروع مارأيت
أخذت ألعق وأقبل كسها وهي تتأوه بصوت عال فخفت أن ينتبه إلينا وائل فمددت يدي وأغلقت الباب بقوة ووضعت يدي على فمها فأخذت في لعق أصابعي
ظللنا على هذا الوضع ألعق كسها وتلعق أصابع يدي ويدي الأخري تفتك بثديها حتى هاجت وأخذت تتأوه وتضغط برأسي على كسها ثم صرخت فجأه وشعرت بمائها يتدفق بهدوء على شفتي وهي تعض على أصابعي حتى كادت تدميها
اصابتها حالة من التشنج وأغلقت فخذيها على رأسي لدقيقة ليعوم فمي في بحر كسها الدافيء ثم مالبثت ان ارتخت وأخذت تمسح رأسي وشعري بهدوء وشعرت بأنها على وشك النوم
كانت لازالت ترتدي صديريتها ينفر منها ثديها الأيمن وملقاة على الأرض في وهن ثم فتحت عينيها وأوشكت على البكاء قائلة "ما الذي فعلناه .. ما الذي فعلناه"
ربتت على خدها وأخذت أطمأنها أنها لحظة ضعف عابرة لن تتكرر وأنني على استعداد لترك المنزل تماما وأخذت أقسم لها بأنني لم اشعر بما حدث ولم أفر للحظة في إيذائها حتى هدأت وأخذت تلملم ملابسها من على الأرض وأشارت لي أن أخرج
خرجت لا أدري ما أفعله ولدقائق انتظرت حتى وجدتها خارجة من غرفتها وقد وضعت الكثير من المساحيق لتخفي دموعها وما قد كان وقالت لي أرجو ألا يعرف نديم بما حدث وأن ننسى فوعدتها
طلبت مني الانتظار بالسيارة حتى تهيء الأطفال للخروج فنزلت وانتظرت حتى عادت بعد ربع ساعه ومعها الطفلين وركبوا جميعا دون نقاش
مر اليوم كأي يوم ومع انقضاء الحفل عدنا للمنزل وشعرت بأن ما حدث كان دربا من الخيال والماضي وأننا سننساه عما قريب
ولكنها لم تنس, ولكن لهذا قصة أخرى
/size]