استاذ نسوانجى
10-07-2015, 09:33 AM
ليال مقمرة أنست واحده امرأة تركها زوجها ورحل إلى بلد اخر بحثاً عن الرزق ما يزيد عن عامين ، كانت "ف" التي تعيش في محافظة لن اذكر اسمها تراها ضرباً من الجنون فالوحدة موجعه والمشاعر متأججة والبحث عن مطفي لهيب البعد ضرب من الهوس أيضا إلا أن الجنون تحول إلى حقيقة "شيطانية".
طيف الزوج حضر بجسد الأب وتحولت ساعات المتعة إلى حقيقة ولذة حرمتها السماء إلا أن الليالي الخصاب أثمرت عن طفل عمره الآن لم يتجاوز الثلاثة الأشهر..
كانت (ف) بنت تزوجت وبعد كم شهر تركه زوجها الى دوله
مجاوره بحثا عن اموال فكانت تذهب الى بيت ابيها خشية الوقوع فى الغلط ..ابوها لاحظ تغيرات فى جسمها بعد ان تزوجت..الطيز كبرت ..والبزاز ظهرت..حتى العيون اتكحلت
زاغت عيونه فيها وتنمناها عشيقه ..والست وحيده ومحرومه
اذا يوجد الطالب والمطلوب والراغب والمرغوب ونظرات العيون تفضح الاب والبنت معا
تتهرب البنت من ابيها وابيها يلاحقها ..قالوا كل شئ بصمت
باقى الفعل ..البنت تريد ان تضع حدا لتجازوات ابيها المتكرره وتتمنى ان يفعل فيها ومعها وتنتهى القصه ..وقوع البلاء ولا انتظاره والاب خائف ليس من بنته فهى بنته يثق فيها فى ستر وغطاء عليه ولكن يخاف من الفضيحه فربما تحمل بنته منه
البنت مستعجله والاب يفكر فى العواقب
وفى ليله كان شيه سكير تنمناها ودخل عليها وقال لبنته"
: ايه اخبار جوزك ..الستى مشتاقه الى احضانه؟
وضم بنته اليه وحضنها قالت البنت :مازلت ارغب فى احضان ابى حبيبى اما زوجى لا اعلم عنه شيئاا كأنه حلم وانتهى
ثلاث شهور تزوجنى وتركنى..اشعل النار وتركها ..يا ليتنى لم اتزوج يا ابى
قال لها وهو يلعب فى جسمها ..لا تندمى على اللى فات انظرى الى الحاضر فقط
كان انتهى من اللعب فى مناطق جسمها الحساسه حتى ارتمت فى حضنه وجلست بين ارجله ومسكت بتاعه ومصت ورضعت
حتى تمكن منها ابوها فطريق الكس ليس بعيد والكس ممهد والبنت راغبه ومشتاقه
نيمها الاب وجلس بين ارجلها واقترب منها ودخل زبه فى كسها الضيق ..صدرت اااااااااااااااهة جامده منها لكنه دخل
حرك نفسه عليها هدات البنت من الالم وزادت اهاتها من المتعه
ربع ساعه وقذف داخلها
طيف الزوج حضر بجسد الأب وتحولت ساعات المتعة إلى حقيقة ولذة حرمتها السماء إلا أن الليالي الخصاب أثمرت عن طفل عمره الآن لم يتجاوز الثلاثة الأشهر..
كانت (ف) بنت تزوجت وبعد كم شهر تركه زوجها الى دوله
مجاوره بحثا عن اموال فكانت تذهب الى بيت ابيها خشية الوقوع فى الغلط ..ابوها لاحظ تغيرات فى جسمها بعد ان تزوجت..الطيز كبرت ..والبزاز ظهرت..حتى العيون اتكحلت
زاغت عيونه فيها وتنمناها عشيقه ..والست وحيده ومحرومه
اذا يوجد الطالب والمطلوب والراغب والمرغوب ونظرات العيون تفضح الاب والبنت معا
تتهرب البنت من ابيها وابيها يلاحقها ..قالوا كل شئ بصمت
باقى الفعل ..البنت تريد ان تضع حدا لتجازوات ابيها المتكرره وتتمنى ان يفعل فيها ومعها وتنتهى القصه ..وقوع البلاء ولا انتظاره والاب خائف ليس من بنته فهى بنته يثق فيها فى ستر وغطاء عليه ولكن يخاف من الفضيحه فربما تحمل بنته منه
البنت مستعجله والاب يفكر فى العواقب
وفى ليله كان شيه سكير تنمناها ودخل عليها وقال لبنته"
: ايه اخبار جوزك ..الستى مشتاقه الى احضانه؟
وضم بنته اليه وحضنها قالت البنت :مازلت ارغب فى احضان ابى حبيبى اما زوجى لا اعلم عنه شيئاا كأنه حلم وانتهى
ثلاث شهور تزوجنى وتركنى..اشعل النار وتركها ..يا ليتنى لم اتزوج يا ابى
قال لها وهو يلعب فى جسمها ..لا تندمى على اللى فات انظرى الى الحاضر فقط
كان انتهى من اللعب فى مناطق جسمها الحساسه حتى ارتمت فى حضنه وجلست بين ارجله ومسكت بتاعه ومصت ورضعت
حتى تمكن منها ابوها فطريق الكس ليس بعيد والكس ممهد والبنت راغبه ومشتاقه
نيمها الاب وجلس بين ارجلها واقترب منها ودخل زبه فى كسها الضيق ..صدرت اااااااااااااااهة جامده منها لكنه دخل
حرك نفسه عليها هدات البنت من الالم وزادت اهاتها من المتعه
ربع ساعه وقذف داخلها