الجنس فن في البداية كما له طعم في النهاية

[أفندينا]

الجنس فن في البداية كما له طعم في النهاية
من المعروف ان لكل شي في هذه الدنيا بداية ونهاية
بدايه بالجنس
من المعروف ومن المتعارف هو القبلة
فهي مفتاح لكل شي
مفتاح الزعل
ومفتاح الرضى
ومفتاح المحبه
ومفتاح الاخاء
فالقبلة هي أساس البداية ومكملة لكل نهاية
فالجنس فنون والفنون ابداع
حقيقة كثير منا يتهم ان الرجل الشرقي
هو رجل ينام مع زوجته ويستمتع
أنة عنيف ولا يعرف كيف يبتدئ
فتقابله الزوجة بالهروب لأنها تنزعج من تلك الطريقة
فلماذا لا نغير وجهة النظر السيئة تلك
ببعض من الحركات الذكية والمغرية
التي تجعل الزوجة تستسلم دون أن تشعر ودون أن تتضجر !!
حرك عن أغراضك داخل جسمها
ادعي انك تبحث عن شي من أغراضك الخاصة
واستدعي زوجتك واخبرها عن ذلك الشئ
وقل لها انك تشك أنها هي من اخذ ذلك الشي
واطلب منها بإصرار أن تفتشها أنت بنفسك
لكي تطمئن
ومن هنا تبدأ الحركات
ادخل يدك بجسمها
وبمجرد دخول يدك
انظر إليها وابتسم وقبلها
واعبث واجعل يدك تستمتع وهي داخل جسمها
بان تلمس المناطق الحساسة بكل رقة وإثارة لها..
ركز على اللمسات
اجتهد أن تكون لمساتك مثيرة لها ومدوخة
وركز نظرتك عليها.