norashemale
07-06-2015, 09:03 PM
انا حسام من العراق عمري 21 سنه .. طالب جامعي تعرفت على سميره في الصف الثاني في نفس
الكليه التي ادرس فيها . وقد اعجبتني شخصيتها بشكل كبير جدا .. فقد كانت غاية في الجمال , طويلة ورشيقة وذات جسم رشيق جدا وذات بشرة حنطاويه .. وشعر اشقر وعينين زرقاوان .
اغرمت بها الى حد انني في تلك السنه رسبت بسببها وبسبب كثرة التفكير فيها
وكانت تبادلني نفس المشاعر حتى جاء اليوم الذي صارحتها برغبتي في الزواج منها , ولكنها رفضت بشده وتذرعت باسباب كثيره لم اقتنع بها . وبقيت الح في الزواج منها واخبرتها بانني سوف اقابل اهلها هذا الاسبوع فطلبت مني اسبوع لتقرر امرها . وبعد انتهاء الاسبوع تقابلنا كالمعتاد في احدى المطاعم التي تمتلئ بالمحبين والعشاق فجلسنا على احدى الطاولات وبدأت بالكلام قائلة : حبيبي حسام انت تعلم مقدار حبي لك ؟ فقلت نعم . قالت اذا اخبرتك سر فهل تعدني ان يبقى بيني وبينك ؟ فقلت نعم اعدك بذلك . قالت : ان السبب الذي يمنعني من الزواج هو انني لست كاملة الخلقه . قلت لها : وماذا تقصدين ؟ قالت انني لست انثى بمعنى الكلمة . فتعجبت كيف تكون بهذا الجمال وهي ليست انثى . قلت لها : لم افهم . فسري لي . قالت انا شيميل .صعقت بهذا التصريح وشعرت ان الدنيا تدور ولا اعرف كيف انعقد لساني واخذت فترة من السكوت بيننا .... حتى قالت : هل رأيت كيف ان هذا السبب يمنعنا من الارتباط . ولكن ارجو منك ان تبقى علاقتنا بالمحبه حتى لو افترقنا .
عندما سمعت هذه الكلمات اجتمعت في ذاكرتي كل اللحظات الجميلة التي قضيتها مع سميرة في الجامعة والنادي والكافتريا والمتنزهات . عند ذلك شعرت انني لن استطيع ان افارقها ابدا . فقلت : لازلت اريد الزواج بك حتى لو كنت اي شئ . فانا احبك . احسست بالفرحة التي رسمت اللون الاحمر على وجهها الجميل وقالت حسنا متى نتزوج ؟
عرفت من سميره ان اهلها لم يكونوا يعلمون بانها شيميل , واتفقنا انه اذا سألنا الاصدقاء والاقارب عن الاطفال فسوف نتعذر لهم باي شئ .
كان الشئ الذي يشغل بالي هو كيف ساتمتع معها في ليلة الزفاف ولي عندها كس .. ولكن لشدة حبي لها قلت مع نفسي سانيكها من طيزها .وفعلا جاءت ليلة الزفاف ودخلنا الغرفة وحدنا واحسست بالرغبة الشديدة في ان ادخل في هذه التجربة الجديدة اي كيف امارس الجنس مع شيميل .
بدأت الليلة تحت الاضواء الخافتة والموسيقى الهادئة قبلتها من فمها الدافئ ذو الشفتين المملوؤة بالحب ثم مددت لساني داخل فمها فراحت تمصه بشراهة حتى احسست انها ستبتلعه .. ثم مدت لسانها لتداعب لساني داخل فمي حتى اختلط اللعاب مع بعض وبدأ يسيل على وجهينا . وشيئا فشيئا شلحت لها بدلة العرس فانكشف لي جسمها الابيض الرائع الذي كانت تخفيه طوال السنين تحت الملابس .. فتركت لساني يستمتع بكل اجزاء جسمها الذراعين ثم الرقبه والصدر حتى وصلت الى الحلمتي فرأيتهما بارزتين جدا كانهما اصبع صغير فثارت شهوتي واشدت حتى اصبحت كالمجنون بالمص واللحس لهاتين الحلمتين الورديتين .. وهي تئن وتتأوه من شدة حساسية الحلمات . وكان ثدياها ذو حجم صغير بحجم قبضة يدي فكنت اقبض عليه كانني اقبض على برتقالة . بعدها كان الدور على بطنها المشدودة بالعضلات فلم ادع لساني يترك بقعة الا ولحسها او مصها . ثم قررت ان اتحول الى ساقيها ومن ثم طيزها لكنني في هذه اللحظةرأيت ان لباسها الداخلي كان منتفخا وشفافا بحيث رايت زبرها من تحته فشعرت من شدة حبي لها ان اربي لها رغباتها الجنسية فمددت يدي لاداعب زبرها من وراء اللباس فكان يزداد حجما وصلابةاكثر واكثر . سحبتني من يدي وكانها احست بالحيرة والشعور الغريب الذي ينتابني وهمست في اذني قائلة : حسام حبيبي اريد ان تنيكني حالا .. فخلعت ملابسي وكان زبري منتصبا جدا فارادت ان تستدير لتأخذ الوضع الخلفي لكنها انتبهت الى زبري فدفعته الى فمها تمصه وتلحسه حتى ادخلته كله داخل فمها وابقته هناك حتى ارادت ان تتقيأ فاخرجته واخرجت معه لعابا كثيرا ثم استدارت واخذت وضع الكلب ويدها مبللة باللعاب ومسحت به فتحة طيزها .. ثم قالت حبيبي حسام على مهلك ادخل زبرك . نظرت الى خرم طيزها فوجدته بلونه الوردي وهو مشدود لانه لم يستقبل اي زبر وشعرت انني ربما آذيها حين اخل زبري على الرغم من ان زبري لم يكن كبيرا جدا .. فشعرت بالرغبة في ان اوسع لها خرمها باصابعي فبللت خرمها بلساني ولحسته حتى اصبح منقوعا واصبحت الفتحة اوسع قليلا وهي تتأوه من الشهوة وتتعالى اناتها واهاتها اااااه اوووووي ايييييييه اريد زبرك حسام .. تناولت كريم مرطب فمسحت به الاصبع الاوسط ومسحت به فتحة طيزها ثم دفعته ببطء داخل طيزها فازداد وارتفع صوت اناتها آآآآآي أأأأووي واحسست ان عضلة طيزها قد ارتخت وتوسعت وبالامكان دفع اصبع ثاني .. ومع محاولتي وضع الاصبع الثاني صرخت بشده حتى توقعت ان الجيران قد استيقضوا من صرختها .. فسحب الاصبع الثاني لكنها قالت لي : حبيبي حسام افعل بي ما تريد فهذا ليس صوت الالم انه صوت الشهوة اشتهيك حبيبي نيكني حياتي ..سحبت الاصبعين من خرمها وبسرعة وقفت خلفها ووجهتن زبري نحو طيزها بعد ان وضعت القليل من المرطب وبدأت الدفع داخل ذلك الطيز الذي يرى الزبر لاول مره عندها بدأت انا بالصراخ من شدة الشهوة لانني احسست ان خرمها يضغط بشدة على زبري ولعله كان الاحساس اجمل من نيك الكس .
كانت حركة زبري دخولا وخروجا بطيئة في البداية حتى لا تحس بالالم ولكن لاحقا توسع خرم طيزها وزادت حركتي معها حتى سكبت مائي فيها كله وتركت زبري داخلها حتى يخرج لوحده وفي هذ اللحظة دفعتها لتنام على بطنها ونمت فوقها حتى خرج مني كل المني وانا ادعب ظهرها الجميل واقبله والحسه .
ولما قمت من فوقها استدارت نحوي وعانقتني بشدة حتى احسست ان زبرها قد اصبح كالخشبة .. قلت لها : سمورتي اريد ان احسسك بالنشوة . قالت لا حبيبي انت رجلي ويكفيك انك استمتعت بطيزي . لكنني اصريت لانني فكرت في نفسي اذا لم امتعها ستعتاد على العادة السرية . المهم مددت يدي الى زبرها وبدات افرك لها زبرها .. لكن لا ادري لماذا شعت بالرغبة لمص زبرها .. هل لانها زوجتي او لانها حبيبتي ؟ المهم تناولته في فمي وهذه اول مره يمر بي هذا الاحساس على الرغم من ان منظر مصر الاير كان لا يعجبني لكنني لا ادري لماذا احسست بالمتعة واللذة الشديدة .. وبالمناسبة كان زبر سمورة صغير الحجم 13 سم وكان سميكا وثخينا عن الخصيتين ولكنه كان مدبب الرأس وهو شكل غريب لم اره من قبل . ولانه صغير الحجم فقد دفعته كله في فمي حتى احسست بحرارة راسه في اللوزتين . بعدها انفجر ماؤها داخل فمي فجأة فاردت ان اخرجه لكنني وجدت انه لذيذ جدا فابتلعته .
كانت هذه قصة الليلة الاولى من زواجي بسميرة الشيميل التي استمرت علاقتنا على هذا المنوال لمدة سنه . وفي يوم ونحن نتناول العشاء قالت لي سميرة : حبيبي عندي اقتراح لحياتنا الزوجية . فقلت : وما هو ؟ قالت : انا اشعر بانك بحاجة للكس فما رايك ؟ قلت لها : مستحيل اخونك مع امرأه او حتى شيميل مثلك . قالت لا فهمتني خطأ . قلت : فسري لي كيف ؟ قالت : نمارس كلانا الجنس مع بنت ويجب ان نحبها نحن الاثنين . وبالامكان ان نغيرها باخرى متى شئنا باخرى .
هذا ما سيجري في الحلقة القادمة
فى انتظار الردود لتكملة الحلقات
من حقى على كل من يقراء الردرود
الكليه التي ادرس فيها . وقد اعجبتني شخصيتها بشكل كبير جدا .. فقد كانت غاية في الجمال , طويلة ورشيقة وذات جسم رشيق جدا وذات بشرة حنطاويه .. وشعر اشقر وعينين زرقاوان .
اغرمت بها الى حد انني في تلك السنه رسبت بسببها وبسبب كثرة التفكير فيها
وكانت تبادلني نفس المشاعر حتى جاء اليوم الذي صارحتها برغبتي في الزواج منها , ولكنها رفضت بشده وتذرعت باسباب كثيره لم اقتنع بها . وبقيت الح في الزواج منها واخبرتها بانني سوف اقابل اهلها هذا الاسبوع فطلبت مني اسبوع لتقرر امرها . وبعد انتهاء الاسبوع تقابلنا كالمعتاد في احدى المطاعم التي تمتلئ بالمحبين والعشاق فجلسنا على احدى الطاولات وبدأت بالكلام قائلة : حبيبي حسام انت تعلم مقدار حبي لك ؟ فقلت نعم . قالت اذا اخبرتك سر فهل تعدني ان يبقى بيني وبينك ؟ فقلت نعم اعدك بذلك . قالت : ان السبب الذي يمنعني من الزواج هو انني لست كاملة الخلقه . قلت لها : وماذا تقصدين ؟ قالت انني لست انثى بمعنى الكلمة . فتعجبت كيف تكون بهذا الجمال وهي ليست انثى . قلت لها : لم افهم . فسري لي . قالت انا شيميل .صعقت بهذا التصريح وشعرت ان الدنيا تدور ولا اعرف كيف انعقد لساني واخذت فترة من السكوت بيننا .... حتى قالت : هل رأيت كيف ان هذا السبب يمنعنا من الارتباط . ولكن ارجو منك ان تبقى علاقتنا بالمحبه حتى لو افترقنا .
عندما سمعت هذه الكلمات اجتمعت في ذاكرتي كل اللحظات الجميلة التي قضيتها مع سميرة في الجامعة والنادي والكافتريا والمتنزهات . عند ذلك شعرت انني لن استطيع ان افارقها ابدا . فقلت : لازلت اريد الزواج بك حتى لو كنت اي شئ . فانا احبك . احسست بالفرحة التي رسمت اللون الاحمر على وجهها الجميل وقالت حسنا متى نتزوج ؟
عرفت من سميره ان اهلها لم يكونوا يعلمون بانها شيميل , واتفقنا انه اذا سألنا الاصدقاء والاقارب عن الاطفال فسوف نتعذر لهم باي شئ .
كان الشئ الذي يشغل بالي هو كيف ساتمتع معها في ليلة الزفاف ولي عندها كس .. ولكن لشدة حبي لها قلت مع نفسي سانيكها من طيزها .وفعلا جاءت ليلة الزفاف ودخلنا الغرفة وحدنا واحسست بالرغبة الشديدة في ان ادخل في هذه التجربة الجديدة اي كيف امارس الجنس مع شيميل .
بدأت الليلة تحت الاضواء الخافتة والموسيقى الهادئة قبلتها من فمها الدافئ ذو الشفتين المملوؤة بالحب ثم مددت لساني داخل فمها فراحت تمصه بشراهة حتى احسست انها ستبتلعه .. ثم مدت لسانها لتداعب لساني داخل فمي حتى اختلط اللعاب مع بعض وبدأ يسيل على وجهينا . وشيئا فشيئا شلحت لها بدلة العرس فانكشف لي جسمها الابيض الرائع الذي كانت تخفيه طوال السنين تحت الملابس .. فتركت لساني يستمتع بكل اجزاء جسمها الذراعين ثم الرقبه والصدر حتى وصلت الى الحلمتي فرأيتهما بارزتين جدا كانهما اصبع صغير فثارت شهوتي واشدت حتى اصبحت كالمجنون بالمص واللحس لهاتين الحلمتين الورديتين .. وهي تئن وتتأوه من شدة حساسية الحلمات . وكان ثدياها ذو حجم صغير بحجم قبضة يدي فكنت اقبض عليه كانني اقبض على برتقالة . بعدها كان الدور على بطنها المشدودة بالعضلات فلم ادع لساني يترك بقعة الا ولحسها او مصها . ثم قررت ان اتحول الى ساقيها ومن ثم طيزها لكنني في هذه اللحظةرأيت ان لباسها الداخلي كان منتفخا وشفافا بحيث رايت زبرها من تحته فشعرت من شدة حبي لها ان اربي لها رغباتها الجنسية فمددت يدي لاداعب زبرها من وراء اللباس فكان يزداد حجما وصلابةاكثر واكثر . سحبتني من يدي وكانها احست بالحيرة والشعور الغريب الذي ينتابني وهمست في اذني قائلة : حسام حبيبي اريد ان تنيكني حالا .. فخلعت ملابسي وكان زبري منتصبا جدا فارادت ان تستدير لتأخذ الوضع الخلفي لكنها انتبهت الى زبري فدفعته الى فمها تمصه وتلحسه حتى ادخلته كله داخل فمها وابقته هناك حتى ارادت ان تتقيأ فاخرجته واخرجت معه لعابا كثيرا ثم استدارت واخذت وضع الكلب ويدها مبللة باللعاب ومسحت به فتحة طيزها .. ثم قالت حبيبي حسام على مهلك ادخل زبرك . نظرت الى خرم طيزها فوجدته بلونه الوردي وهو مشدود لانه لم يستقبل اي زبر وشعرت انني ربما آذيها حين اخل زبري على الرغم من ان زبري لم يكن كبيرا جدا .. فشعرت بالرغبة في ان اوسع لها خرمها باصابعي فبللت خرمها بلساني ولحسته حتى اصبح منقوعا واصبحت الفتحة اوسع قليلا وهي تتأوه من الشهوة وتتعالى اناتها واهاتها اااااه اوووووي ايييييييه اريد زبرك حسام .. تناولت كريم مرطب فمسحت به الاصبع الاوسط ومسحت به فتحة طيزها ثم دفعته ببطء داخل طيزها فازداد وارتفع صوت اناتها آآآآآي أأأأووي واحسست ان عضلة طيزها قد ارتخت وتوسعت وبالامكان دفع اصبع ثاني .. ومع محاولتي وضع الاصبع الثاني صرخت بشده حتى توقعت ان الجيران قد استيقضوا من صرختها .. فسحب الاصبع الثاني لكنها قالت لي : حبيبي حسام افعل بي ما تريد فهذا ليس صوت الالم انه صوت الشهوة اشتهيك حبيبي نيكني حياتي ..سحبت الاصبعين من خرمها وبسرعة وقفت خلفها ووجهتن زبري نحو طيزها بعد ان وضعت القليل من المرطب وبدأت الدفع داخل ذلك الطيز الذي يرى الزبر لاول مره عندها بدأت انا بالصراخ من شدة الشهوة لانني احسست ان خرمها يضغط بشدة على زبري ولعله كان الاحساس اجمل من نيك الكس .
كانت حركة زبري دخولا وخروجا بطيئة في البداية حتى لا تحس بالالم ولكن لاحقا توسع خرم طيزها وزادت حركتي معها حتى سكبت مائي فيها كله وتركت زبري داخلها حتى يخرج لوحده وفي هذ اللحظة دفعتها لتنام على بطنها ونمت فوقها حتى خرج مني كل المني وانا ادعب ظهرها الجميل واقبله والحسه .
ولما قمت من فوقها استدارت نحوي وعانقتني بشدة حتى احسست ان زبرها قد اصبح كالخشبة .. قلت لها : سمورتي اريد ان احسسك بالنشوة . قالت لا حبيبي انت رجلي ويكفيك انك استمتعت بطيزي . لكنني اصريت لانني فكرت في نفسي اذا لم امتعها ستعتاد على العادة السرية . المهم مددت يدي الى زبرها وبدات افرك لها زبرها .. لكن لا ادري لماذا شعت بالرغبة لمص زبرها .. هل لانها زوجتي او لانها حبيبتي ؟ المهم تناولته في فمي وهذه اول مره يمر بي هذا الاحساس على الرغم من ان منظر مصر الاير كان لا يعجبني لكنني لا ادري لماذا احسست بالمتعة واللذة الشديدة .. وبالمناسبة كان زبر سمورة صغير الحجم 13 سم وكان سميكا وثخينا عن الخصيتين ولكنه كان مدبب الرأس وهو شكل غريب لم اره من قبل . ولانه صغير الحجم فقد دفعته كله في فمي حتى احسست بحرارة راسه في اللوزتين . بعدها انفجر ماؤها داخل فمي فجأة فاردت ان اخرجه لكنني وجدت انه لذيذ جدا فابتلعته .
كانت هذه قصة الليلة الاولى من زواجي بسميرة الشيميل التي استمرت علاقتنا على هذا المنوال لمدة سنه . وفي يوم ونحن نتناول العشاء قالت لي سميرة : حبيبي عندي اقتراح لحياتنا الزوجية . فقلت : وما هو ؟ قالت : انا اشعر بانك بحاجة للكس فما رايك ؟ قلت لها : مستحيل اخونك مع امرأه او حتى شيميل مثلك . قالت لا فهمتني خطأ . قلت : فسري لي كيف ؟ قالت : نمارس كلانا الجنس مع بنت ويجب ان نحبها نحن الاثنين . وبالامكان ان نغيرها باخرى متى شئنا باخرى .
هذا ما سيجري في الحلقة القادمة
فى انتظار الردود لتكملة الحلقات
من حقى على كل من يقراء الردرود