حكايتى مع شيرين

[وحيد ف الحياة]

الاخوة الاعزاء

انا النهاردة هاقلكم على حكاية حصلت معايا من عشرة ايام

جالى شغل فى الغردقة و كنت هاقعد 4 ايام
المهم كان لى واحد قريب من بعيد اسمة نادر كان عندة بيت صغير و مراتة اسمها شيرين و عندهم عيال المهم عزم على نادر انى اقعد عندة الفترة دى
وافقت و قلت مش مهم ادينى بوفر حق الاقامة فى اى فندق
و كان عندة اوضة صغيرة فوق السطح كانت مجهزة بالاثاث
المهم مرات نادر اللى اسمها شيرين كانت ست عادية جدا مش جميلة و لا يبان عليها اى حاجة و اول ما تتكلم معاها تحس انك بتتكلم مع لوح تلج بس مش مشكلة انا كدة كدة باقضى اليوم كلة برة البيت
وفى يوم من الايام و انا راجع البيت فوجئت بنمرة غريبة بترن عليا رديت و لقيت واحدة بتقلى انها معجبة بيا و عاوزة تقابلنى حالا .. قعدت افكر و اقول لنفسى مين االى يعرفنى فى البلد دى اصلا شكلها اشتغالة بس قلت اتسلى شوية
سالتها انتى مين قالتلى هاتعرفنى لما تشوفنى
قلتلها ماشى وصفتلى كافتريا اقابلها فيها
رحت الكافتريا و انا على الباب رنت عليا قالتلى ادخل و هاتلقينى فى وشك
فتحت الباب و لقيت الصدمة كانت شيرين مرات نادر
اتخديت فى الاول و قلت لنفسى انها ممكن تكون هنا بالصدفة بس لقيتها بتندهة عليا
سلمت عليها و كانت اول مرة اسلم عليها و ايدى تلمس اديها
فضلت ساكت مش عارف اتكلم لقيتها بتقلى انت ساكت لية مش عارف ارد عليها
قالتلى انا معجبة بيك من اول مرة شفتك قلتلها شكرا
فوجئت بها بتقلى انا عاوزك تنام معايا .. بصراحة انا اتخديت من الكلام دة
حسيت ان الست دى يا اما مجنونة يا اما بتشتغلنى يا اما محرومة و هاتموت لو مانمتش معاها
فكرت مع نفسى كدة و وافقت قلتلها تحبى فين الكلام دة ؟
قالتلى فى البت عندى بس جوزك و العيال قالتلى جوزى بيخرج من الصبح لحد الليل و العيال ها يروح عند ستهم
المهم قلتلها ماشى قالتلى بكرة الصبح الساعة 9 ص هاجيلك
روحت البيت بعديها و انا بفكر الست دى عاوزة لية كدة منى ؟
قلت اأمن نفسى و اصورها و هى نايمة معايا علشان لو حاولت لعب معايا يبقرب اخرب بيتها
فعلا ىشحنت التليفون و حطيتها فى زاوية الاوضة و ظبتة على فيديو مفتوح
تانى يوم رنت عليا و كنت نايم و قالتلى ان البيت فضلى قلتلها تعاليلى
دخلت الاوضة و كانت لابسة روب ابيض خدتها على الكنبة و قربت منها و ابتديت ابوسها لقيها بتتجاوب معايا
قلعت الروب و كان تحتة قميص نوم ابيض قصير اعلى من الركبة و عارى الصدر و فوجئت بما لم اتوقعة
عليها جوز بزار كبير و مليان و ناعم و وسطها بصراحة ملفوف جدا و اما رجليها و فخادها فكانت حتة مرمر قمت حضنتها و نزلت فيها بوس و هيا سخنت و حضتنى جامد و نزلت ابوسها بقوة و هى تتجاوب بكل قوة
خدتها على السرير و نامت على ظهرها و قلعت انا هدومى كلها ماعدا البوكسر و نزلت فيها بوس و احضان و هى تحضن جامد و رحت قلعتها قميص النوم و بقت عريانة فى صدرى و نزلت على بزازها كانت كبيرة و مليانة و حلماتها عريضة و نزلت امص بشدة و اعض بالراحة و هى تصرخ من الالم و نزلت على بطنها بوس لحد ما وصلت لكسها لقيتة مبلول و سايح و نزلت ارش و ابوس فى كسها كان عامل زى العسل سايح زى الشكولاتة و فتحت بين رجليها و دخلت صباعى فى كسها المبلول صرخت من المتعة و نزلت لبن كسها
طلعت على شفافيها ابوسهم و امصهم و لقيتها بتمد ايديها تحت البوكسر و تمسك زبرى بقوة
نمت على ظهرى و قلعتنى البوكسر لحد ما شافت زبرى و فتحت بين رجليا كان زبرى لونى احمر زى الورد و حطت زبرى كلة ف بقها و قعدت تمص و تلحس فية بقوة و انا اصرخ من المنعة
حاسيت انى هاقذف رحت قمت مرة واحدة و نيمتها على ظهرها و فتحت بين رجليها جامد زى البرجل و دخلت زبرى كلة فى كسها مرة واحدة و هى تصرخ من الالم و المتعة و تقلة امكتر اكتر و قعدت انيك فيها و هى تحضن جامد و اشتمها يا متناكة و هى تقول اكتر و مرة واحدة حسيت كان انفجار حصل فى كسها كمية اللبن اللى نزل من كسها على المنى بتاعى كان زى السيل و هى تصرخ من الالم و تقلى خلية جوة مش عاوزة يطلع


/>