دخول

عرض كامل الموضوع : ميرفت الجارة 2


رافت
10-31-2014, 05:23 PM
جلست معها على الصوفة، وعندما سألتني عماذا أريد أن أشرب ، كدت أن أقول لها ريقك أو حليب ثدييك أو السائل الذي ينزل من كسك، ولكني لم أتجرأ بل لم أعتقد بأن ذلك فكرة جيدة. قلت لها شاي فأنا أحب الشاي كثيرا. قالت معقول أنك تحب الشاي؟ فقلت لها نعم أحب الشاي ، لماذا أراك مستغربة. قالت سمعت من أخواتك بأنك تحب أن تشرب الكحول وأنك تعلمت ذلك في بلاد بره عندما كنت تدرس. وبدأت تسألني عن مكان دراستي في فرنسا وكيف بناتها وهل هن أحلى من بنات البلد وهل كان لي صديقات وهل تواصل معهن حتى الآن. أسئلة كثيرة عن الشرب وهل هو حلو المذاق وماذا تأثيره وماذا يعني أن يسكر الشخص . أسئلة لم تنتهي إلا بعد مضي ساعة على الأقل. لم أوضح لها بأن أسئلتها ضايقتني لأنني في إجاباتي حاولت أن أكون عفويا وصادقا لم أكذب ولم أقل لها الحقائق كاملة. أحببت أن أختبرها ، فقلت لها عندي شيء من الويسكي في البيت فهل تحبين أن تجربي معي شيء منه؟ تفاجئت من ردة فعلها ، قالت / أعطني بعض الوقت عندما أتعود عليك ربما سأجرب أشياء كثيرة معك ولكن ليس الآن.لم أفهم تلك العبارة، هل سترتبط بي هذه المرأة لفترات طويلة، وهل ستسألني أن أتزوجها مستقبلا. وأنا الشاب الطائر بجناحين في كل الدنيا. لا وألف لا. قلت لها أنني كنت أمزح معها حول مسالة الشراب. فأنا نفسي لا أشرب في البلد أبدا، فقط عندما أسافر. كانت التعابير على وجهها أنها لم تصدقني ولكنها لم تعلق. قطعت بعض الفواكه، وقالت لي يجب أن تأكل شيئا من هذه الفواكه فقد اشتريتها اليوم طازجة من أجلك. مضت ساعة وهي إلى جانبي وأنا أتنفس روائحها المثيرة، وأنظر إلى جسدها الذي لولا الحياء لما فعلت شيئا آخر منذ لحظة دخولي إلا التهامه وافتراسه حتى الفجر. فاجأتني هل تعلمني الرقص؟ فقلت لها الرقص؟ قالت نعم، كما يرقصون في التلفزيون في البلدان الأوروبية. قلت لها نعم، فقامت باتجاه الراديو وعلت على صوته وجائتني تمد يديها لي، فقمت ورقصت معها وأنا
أحضنها ، قائلا لها فكري فقط في الموسيقى، أتذكر أن فتاة من فنزويلا قالت لي تلك الجملة عندما كانت تعطيني أول درس في الرقص خاصة عندما شعرت بأن قضيبي كاد أن يخترق بنطالي باتجاه كسها الأمريكي اللاتيني الملتهب. قلت لصاحبتي البلدية فكري فقط في الموسيقى، لكني أنا نفسي غير قادر على التفكير في الموسيقى، لأنني كنت أفكر في خلع ملابسي كلها ونزع ملابسها كلها لأفترس جسدها الذي أحضنه. شعرت بقضيبي قد بدأ يتحرك وينتصب فمدت يدها إليه وهي تقول لي ما هذا؟ قلت لها هذا لك الليلة لوحدك. فبدأت تنسى الرقص وصارت تداعب قضيبي بيدها أصابع ناعمة وفم يقبل فمي أنعم من الورد . شفتان لهما نعومة ورطوبة تنسي الإنسان اسمه وعمره وولادته. قبلتها طويلا، وداعبت بلساني لسانها وأنا أتذوق ريقها العذب، وأنا أتنفس كل رائحة تنفثها مساماتها، وأنا أشعر بأنني كنت أذوب في قالب من أروع أنواع الشيكولاته. لم أقاوم ومددت يدي لأفتح فستانها من الخلف، كان صدرها نصفه بائنا وكان جميلا،استطعت بعد محاولتين أن أفتح فستانها وفعلا بحركة واحدة صار الفستان على الأرض ، وصار جسدها أمامي عاريا تماما، بدون صدرية وبدون كلوت، كانت ترتدي تلك القطعة فقط. فتحت أزرار قميصي ثم بنطلوني حتى بقيت أنا بكلوت بينما هي لا شيء على جسدها الذي فتنني من أول ما رأيته عاريا، ملتهبا، مشتعلا، مشتاقا لكي أنيكه.سحبتني من يدي باتجاه السرير وكان مرتبا بصورة جميلة رفعت اللحاف ذو الألوان الوردية ، وإذا بالشراشف والمخدات أجمل من اللحاف ذاته، ورود وأزهار ذات ألوان
جذابة. وكانت قد عطرته بنفس العطر الذي ترتديه. حضنتها ونحن واقفين عند السرير، وبدأت بتقبيل شفتيها وصدرها، ثم حلمتيها، بكل لطف وحنان وهي تتأوه وشعرت في تلك اللحظة أنني يجب أن أخرج من هذا البيت وهي مسرورة جدا مني حتى أعود إليه وحتى لا تضطر هي إلى اللجوء لأحد غيري عندما يحتاج هذا الجسد لممارسة الجنس.قلت لها ، على فكرة أنا حتى الآن لم أسألك عن اسمك، قالت ولماذا لم تسأل أخواتك فهن صديقاتي. قلت لها ما اسمك فقد جن عقلي بك الآن، قالت ميرفت. فقلت لها أنا أموت في ميرفت وأموت في نهدي ميرفت وحلمتي ميرفت وشفتي ميرفت، سمعتها تضحك وهي تقول لي صحيح عجبتك لهذا الحد، قلت لها نعم نعم نعم. دخلنا في السرير وصرت أقبلها، في كل جسدها حتى وصلت إلى كسها، لكنها قالت لا تقبل كسي ، فأنا لم أجرب هذا من قبل، لكني لم أستجب لها فمصصت كسها حتى شعرت بأن جدران الغرفة ستتحطم من تأوهاتها التي كانت تطلقها، كان كسها لذيذا لدرجة أنني نسيت نفسي وأنا أمصه، شعرت بأنها
قد وصلت الذورة حتى قبل أن أنيكها، وعندما عدت لتقبيل شفتيها قالت لي أول مرة أشعر بهذه النشوة ، فزوجي لم يفعل ذلك، قلت لها لا تذكري زوجك الآن أو أي أحد، فنحن وحدنا هنا والليلة هي ليلتنا فقط. نمت إلى جانبها فقامت هي بتقبيلي حتى وصلت إلى قضيبي الذي كان في أوج انتصابه فداعبته بلسانها وبللته بريقها، فقالت لي هل تحب أن أمصه، أم تحب أن أدخله في كسي، فقلت لها مصيه أولا ثم أدخليه في كسك. قالت لا هذا ولا ذاك. سأنظر إليه، لأحفظه وأحفظ
كل تفاصيله من أجل أن أحلم به كل ليلة يكون بعيدا عني، وبعد مضي دقيقة، أدخلته في فمها، وصارت تمصه وكأنها لم تمصه قبل ثلاثة أيام. كانت تتلذذ بكل مرة تخرجه وتدخله في فمها. ثم جلست عليه وادختله كله في كسها الذي كان يشب حريقا، شعرت بأن كسها كان يريد النيك منذ زمن، شعرت بنشوتها وهي تتأوه وتضحك حتى قالت لي ، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ زمن غير قصير. كنت أريدك وأحلم بك كل يوم، كنت أراقبك وأنت تذهب العمل كل صباح من النافذة وأنا يدي على كسي وأقول لكسي أصبر لأنني سانيك هذا الشاب. ما أحلاه، صحيح أنه لذيذ. صارت
تقوم وتجلس عليه تدخله وتخرجه حتى قالت سأنام على بطني وأنت تنيكني من الخلف، قلت لها كيف من الخلف،قالت تدخل قضيبك في كسي من الخلف. وفعلا نامت على بطنها وإذا بمكوتها تصير أمامي وكم كان منظرها لذيذا ومغريا،فقبلت ردفيها ولحستهما بلساني كثيرا، وأدخلت أصبعي في فتحة الشرج فقالت ، أدخل قضيبك في مكوتي فقلت لها هل أنت متأكدة قالت نعم، أرجوك أفعل ذلك ، فأنا لم أجرب هذا أبدا، ونفسي هذه اللحظة أن أجربه. فعلا قمت بمحاولة ادخال قضيبي في مكوتها لكن الأمر كان صعبا وكانت هي تتألم كثيرا، قالت أمسكني بشدة حتى لو
سمعتني أتألم واصل نيكي في مكوتي ولا تتوقف، وقمت بفعل ذلك، لدقائق ثم، قلت لها أريد نيك كسك فرفعت مكوتها قليلا وأدخلت قضيبي في كسها ونكته بقوة وبسرعة حتى شعرت بأنني سأقذف منيي ، فسألتها هل أقذف منيي داخل كسك قالت نعم. وفعلا قذفت منيي داخل كسها وشعرت بأن كان تلك النيكة لذيذة جدا. استدارت فحضنتني طويلا وهي تبكي وتبكي وتنتحب وأنا كنت محتارا ، ماذا يجب أن اقول أو أفعل في هذه اللحظة، فمسحت دموعها من على خديها فإذا بدمعها دافئا أو قل
ساخنا. قالت لا عليك أنا أبكي لأنني سعيدة أنك نكتني الليلة، لم أتخيلك بهذه اللذة، يبدو أن السادسة والعشرين هي عمر الحيوية والنشاط. فسألتها كم عمرك يا ميرفت؟ فقالت احزر، قلت لها أربعة وعشرين، قالت لا ، قلت لها ثمان وعشرين، قالت لا، قلت لها إذن أنت قولي لي، قالت عمري
بالضبط سبعة وعشرين يعني في عمرك.وقد تزوجت قبل سنتين، وأنجبت ولدي الأول مباشرة بعد تسعةأشهر من الزواج. قلت لها ألم تكوني سعيدة في زواجك، قالت هل تحب أن تفسد علينا الليلة، قم معي لنأخذ حماما دافئا بالرغوة، فأنت ستبقى معي الليلة، أم أن عند مخططات أخرى،قلت لها لو كان عندي خطط الدنيا لأجلتها أو ألغيتها من أجل عينيك . دخلت معها إلى الحمام وكانت مرتبا ترتيبا جميلا كل شيء في مكانه وكل شيء معتنى به وينم عن ذوق عال في اقتناء الاكسسوارات. فتحت الماء ووضعت الرغوة وأنا أنظر إلى مكوتها الجميلة، وكانت هي تسترق النظر لي لترى إلى ماذا أنظر. قالت تعال هنا فاقتربت منها ودخلنا إلى البانيو سوية، صارت تبلل جسدي بالماء والرغوة، قالت أرجوك لا تتركني أبدا، فأنا معجبة بك كثيرا، بل أكاد أن أقول أنني أحبك لفرط ما كنت أسمع عنك . قلت لها بكل هدوء أنا أيضا معجب بك لكن ارجوك لا تحبيني فأنا ليس لدي خطط للارتباط الآن. قالت لا تفهمني خطأ فأنا أحبك لكني لا أريد منك أن تتزوجني أنا أحبك وأحب أن أكون في حضنك وفي حياتك ولكن صدقني لن أطالبك بالزواج أبدا. فأنا أعرف بأنك تريد أن تتزوج فتاة عذراء ليست مطلقة ولديها ولد.قاطعتها وقلت لها أنا لو أبحث عن زوجة لن أرى أجمل منك وألطف منك/ رغم أنك مطلقة ولديك ولد كما تقولين. لكن أنا في الأساس لا أبحث عن زوجة الآن ، ليس لدي تخطيط قريب قبل خمس سنوات من الآن للزواج قالت دعنا من هذا الحديث الآن.
هل احببت كسي وهل أمتعك ، قلت لها نعم كثيرا. لم أكن أتخيل بأنك بهذا الجمال الجسدي والشهوة العارمة. هذه أول مرة أمارس فيها الجنس منذ مغادرة اللي مايتسماش. قلت لها وكيف تصبرين؟ قالت لماذا هذا السؤال ، فهل تعتقد أن المرأة شهوانية لدرجة أنها تقف على باب بيتها لتصطاد أي شاب ينيكها. لا هذا خطأ. عليك أن لاتقول هذا الكلام مرة ثانية. تأسفت لها، دون أن أدري لماذا قمنا من الحمام، وعدنا للغرفة التي ما تزال تفوح برائحة عطرها وعرقنا الذي أفرزناه من حرارة النيك، ورائحة منيها ومنيي. عدنا للسرير واسلقينا مرة ثانية بجانب بعضينا. قبلت عينيها وشفتيها، وقبلت حلمتها اليمنى فقالت لي قبل حلمتي اليسرى حتى لا تزعل، ففعلت ذلك.







/>

عنتر الصعيد
11-01-2014, 12:38 AM
رووووووووووووووعه
تســـــــــــــــلم الايادى

العميــد
12-16-2015, 03:13 PM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى

شاطى العطش
12-16-2015, 04:49 PM
/ (/>



قصص سكس مدام مسنهسكس محارم مترجم البيوت اسرارأرشيف القصص الجنسية السكسية العربيةقصص سكس ناكني البوابصورنيك شفاتيصورhd لحس ومص الكس نيك اححححقصه انا والسواق للكبار فقط مكتوبهنيك من حلف لانسوان عرب سوريقصص سكس نيك زوجاة الجيرانقصص سكس مع زوجة صاحبي واختةتويترصورسكساغاني مياعة محارم/archive/index.php/t-216138.htmlنيكني سريع جملي ولع نار/archive/index.php/t-494594-p-59.htmlقصه سكس عربى متعه نيك طيزى وكسى حبيبيﺗﻤﺘﻊ ﺑﻤﺸﺎﻫﺪﺓ ﻣﻜﺘﺒﺔ ﺻﻮﺭ ﺳﻜﺲ منتديات ﻧـﺴﻮﺍﻧﺠـﻲ صور تجسس على مامانيكني في كسي مبلول قصهكيف اوصلت شاب من النت لسرير امي قصص جنسيه "land" site:landsmb.ruنيكني ياخالواناك حماتهقصص سكس موظف قصص نيك ورعان يمني/archive/index.php/t-211955.htmlمنتديات نسوانجي عربيقصص امهات شفاوه مع الابناء سكسقصص نيك سمر الي ناكة عيلة بحالها قصص سحاق نار نسونجيقصص سكس مصورة جسم متناسقتنزيل سكس رجل اسود قضيب كبير معا قحبه فرغ مني البنت لا خارجقصه نيك مع العروسه الجديدهlandsmb نيك شرموطتك site:landsmb.ruﻧﻜﺖ ﺑﻨﺖ ﻋﻤﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺼﻴﻒ قصص نسوانجي/archive/index.php/t-49651.htmlشاب خلفي يحضني وزبه بين فلقتي طيزياحلي نيكه وانالابس حريميمرتي تحكيلي كيف ينيكها ابن الجيرانارشيف قصص سكس عربيةقصص سكس مثيره شديداكساس تجننtesting'||'سكسي حصرييات نومسكس على الميعادسك 2015بناتزبره البنطلون قلت لهانا يمنيه قصتي مع راجل بينيك الحماره في ازريبهبعبصة زب العريس من أصحابه سلاح مراتقصص سكس زوجتي ورجل اجانب في فرنسا قداميجنس في الحي الشعبي قصص سكس الارشيفأدخل أنفي في طيزيانا و نانا مرات ابن عمي قصص سكسقصص سكط زوجة اخي قصص طويله/archive/index.php/f-9-p-372.htmlقصص نيك امي من بتاع الخضارمزه تنزل الشارع ملط وتسأل الناسصور متحرك نيك في كس وضيح 2014/archive/index.php/t-181741.htmlسكس متسلسل في بيت ألح نعمان قصصﺳﻜﺲ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺍﻟﻤﻠﻴﻮﻧﻴﺮﺓ ﻗﺼﺔقصص سكس خطيبي وابن خالتي الجزء 3اطياز مربربة منتديات نسوانج/archive/index.php/t-36594.htmlااااااه اثنين استي وطيزي جماعينسوانجي صور حضن من الخلفقصص نيك ولد يمازح امه حتي ينيك قصة كتا بةصور سكس من الزمن القديمناكني الهندي في غرفة الملحق سكس قصص نيك افي الفصلصور أجسام نسوان مليانه نسونجي منتديات نسواجي الدالهه تعارف على النت وناكني