نهر العطش
09-15-2010, 12:51 PM
استغاثة من امرأة : انقذونى من زوجى !!!
تقول الزوجة في رسالتها
أنا فتاة أسكن بمدينة ؟؟؟ عمري ( 26 ) عاماً على درجة كبيرة جداً من الجمال .. قبل ثمان سنوات أتى إلينا من يخطبني من أهلي وكعادة أي فتاة تحلم بشاب له مواصفات وله تقييم خاص في أحلامها وأفكارها وجدت في هذا الشاب الذي تقدم إلى خطبتي جميع الأوصاف والمقومات التي برغم معارضة اثنان من اخوتي لأنه يعيش في مدينه غير المدينة التي يعيش فيها أهلي إلى أنني أصريت على الاقتران به وأن يكون هو زوجي الذي طالما حلمت به .. خاصة أنه يعمل مضيفاً جوياً فقد كان حلمي أن أقترن بطيار أو مضيف أو من هذا القبيل نظراً لحبي وعشقي بالسفر وبعد أن تم زواجي منه وقتها كنت أبلغ من العمر ( 18 ) عاماً وهو بذاك الوقت كان يبلغ من العمر ( 32 ) عاماً برغم هذا الفارق الكبير بالسن إلى أنني كنت سعيدة وفرحة بزواجي هذا وعشنا أول سنة كأسعد زوجين في هذا الوجود ،، إلى أن أتي اليوم المشؤوم لا أنكرك القول أخي بأنني كنت صغيرة أي أنني كنت قد بلغت أل ( 19) عاماً حين أتاني زوجي القذر الوضيع حين أتاني قائلاً لي بأن لديه مجموعة من أصدقائه وكل منهم لديه صديقة مغربية من المضيفات وليس لديهم مكان يذهبوا إليه وأنهم ترجوه بان يفتح لهم بيتنا ولكن كنت غبية وقتها حين قلت له أنت رجل البيت والشي إلى تشوفه اعمله لأنني قبليه ولدينا صعب أن نثني كلمة قالها الرجل وكنت أنا أجلس في غرفة النوم بمفردي وأسمع أصوات الضحك والرقص وما تعرفه أنت من باقي ما يحصل بمثل هذه الجلسات الشيطانية .. وفي صباح اليوم التالي ذهبت لأنظف المجلس اكتشفت أمراً ورأيت صورة لم تمحى من عيني على يومنا هذا حين رأيت زوجي ينام وبأحضانه فتاة واثنان من أصدقائه كل واحد منهم بأحضانه فتاة وكاسات الخمر منتشرة بأرجاء الغرفة .. لم أتمالك نفسي وخرجت وذهبت إلى غرفتي وأنا أبكي على حظي وما رأت عيني وقرب الظهر أتى إلي زوجي ليقبلني ويقول لي بأن أصدقائه يشكرونني لأنني سمحت لهم بهذا الأمر فصرخت به قائلة لقد رأيت كل شيء لقد رأيت فتاة بأحضانك وبين ( أخذ ورد وشد وصراخ ) ترك البيت قائلاً لي أنا رجل البيت وما أفعله أفعله وليس لك أي رأي بهذا الأمر ،،، وأمام ضعفي وأنني لا يمكن أن أواجه أهلي بالأمر لأنني أنا من اصريت عليه ، سكت وكتمت الأمر عنهم وتكررت السهرات وكانوا عندما يخرجوا اتجه للمجلس لأنظفه وسرعان ما وسوس لي الشيطان بان أجرب ما يتناولوه وأدمنت الخمر بل والحشيش وأصبحت لا أستغني عنه بل أنني حين يغيب زوجي ولا يحضر أصدقائه للسهرات أصبحت ألح عليه بضرورة إحضارهم وهنا اتجهت إلى اتجاه أخر حيث أنني تعرفت على فتيات سيئات وبدأت اخرج معهن في سهرات الرقص والخمر والحشيش ولكنني لم أجعل أحداً ينال مني ومن شرفي إلى أن أتى يوم آخر مشؤوم حين أتى زوجي وأنا أغط بنوم عميق طالباً مني أن أرتدي ملابس قصيرة وأن أخرج لأجلس مع أصدقائه فذاك اليوم لم يجدوا فتيات ليحضروهن إلى جلستهم وخرجت وجلست معهم وهم يسكرون ويحششون فأقترب مني أحدهم يريد تقبيلي فدفعته بالقوة فما كان من زوجي إلى وأن نهض وبدلاً من أن يدافع عني وعن شرفه أقسم لك ب**** العظيم بأنه طلب مني أن أكون مسالمة وأن أسلم جسدي لجميع أصدقائه .. و**** لكم كانت تلك اللحظة أسود يوم بحياتي خاصة وأنني كنت حاملاً ورفضت وقلت لهم إن أقترب مني أحدكم سأصرخ وأفضحكم وخرجت أركض ودخلت غرفة نومي وأنا ابكي بكاء شديداً
وفي ثاني يوم أتصلت بأهلي وأخبرتهم بأنني لا ارغب العيش مع زوجي لأنه يريدني أن أجلس مع أصدقائه ولم اخبرهم بالتفاصيل وتخيل ما كان رد أهلي علي اقسم لك بأنهم قالوا لي بالحرف الواحد ( هذا رجل البيت وأنت شرفه والشي إلى يشور عليكى به تعمليه ) .
وضاع حلمي وضاعت أحلامي أمام زوج ديوث وأهل قساة قلب وكأنه لزاماً علي أن أبيع شرفي وأدفع حياتي ثمناً لموافقتي على هذا الزوج .. ومرت الشهور متسارعة وأنجبت طفلة في غاية الجمال وكبرت أبنتنا وأنا أستفحل أمري بتناول الخمر والحشيش وفي هذه الفترة تعرفت على شاب أحبني وأحببته ولا أخفيك سراً أنني سلمته نفسي كيف لا وهو من كان يواسيني ويغدق علي بملذاتي وكبرت كما سبق وقلت لك ابنتنا واصبح عمرها سنتان وفي يوم من الأيام اتجهت ابنتي إلى المجلس في الصباح ووجدت كاسات الخمر وهي بهذا العمر تظن أنها ماء فشربتها وماتت وحين ذهبنا بها إلى المستشفى أجري تحقيق مع زوجي ولكم كنت فرحة أنه سينال أخيرا عقابه حيث سيرمى بالسجن ولكن ما زاد من آلمي أنهم لم يفعلوا له شيئا ،، ماتت ابنتي كما مات شرفي وماتت كل قيمي وأخلاقي وقبلها حلمي وها أنا بعد ثمان سنوات من الزواج ما زلت أعيش في هذا البيت مع زوج ديوث فأنا لا أخفيك سراً أنني حاولت الهروب من بيت زوجي وفعلتها مرة وذهبت إلى بيت صديقتي ولكنه هددني بأنه لن يطلقني بل سيقول عني كل شيء وعدت إلى البيت وما زلت في غيي وفي طريق الشيطان ،، وفي السنة الأخيرة نزلت الهداية إلى قلب زوجي وتوقف عن شرب الخمر وتعاطي المخدرات وممارسة الزنا وشاهدني مرة وأنا عائدة من خارج المنزل وأنا انزل من سيارة صديقي وسألني من هذا فأخبرته الحقيقة فالأمور بيننا أصبحت على المكشوف وقلت له بالحرف الواحد الشي إلى أنت بتعمله أنا بعمله وضربني وحبسني بالبيت ولكنني أستطيع الخروج أحياناً وقبل ستة أشهر خرجت مع صديقي ونمت معه ولكن شاءت إرادة **** أن لا يعيش الحمل في بطني أصابني نزيف حاد وسقط الجنين من بطني .
هذه قصتي أناشدك ب**** بان لا تفضح أسمي الحقيقي فقط أطلب منك كتابتها لتعطوني الحل فأنا لم أعد أطيق العيش مع زوجي وأرغب بالطلاق ولكنه ما زال يرفض طلاقي ونسيت أن أخبرك أمراً مهماً بأن زوجي الديوث أخذ جميع مجوهراتي وكل ما املك وباعهم من اجل مزاجه وأنا الآن أرغب بطريقة للحصول على جميع ما أخذه مني والخروج من هذا البيت .. أرجوك أخى بان تطرح قصتي لأنني أبحث عن حل وسأكون متابعة لجميع الردود .
تقول الزوجة في رسالتها
أنا فتاة أسكن بمدينة ؟؟؟ عمري ( 26 ) عاماً على درجة كبيرة جداً من الجمال .. قبل ثمان سنوات أتى إلينا من يخطبني من أهلي وكعادة أي فتاة تحلم بشاب له مواصفات وله تقييم خاص في أحلامها وأفكارها وجدت في هذا الشاب الذي تقدم إلى خطبتي جميع الأوصاف والمقومات التي برغم معارضة اثنان من اخوتي لأنه يعيش في مدينه غير المدينة التي يعيش فيها أهلي إلى أنني أصريت على الاقتران به وأن يكون هو زوجي الذي طالما حلمت به .. خاصة أنه يعمل مضيفاً جوياً فقد كان حلمي أن أقترن بطيار أو مضيف أو من هذا القبيل نظراً لحبي وعشقي بالسفر وبعد أن تم زواجي منه وقتها كنت أبلغ من العمر ( 18 ) عاماً وهو بذاك الوقت كان يبلغ من العمر ( 32 ) عاماً برغم هذا الفارق الكبير بالسن إلى أنني كنت سعيدة وفرحة بزواجي هذا وعشنا أول سنة كأسعد زوجين في هذا الوجود ،، إلى أن أتي اليوم المشؤوم لا أنكرك القول أخي بأنني كنت صغيرة أي أنني كنت قد بلغت أل ( 19) عاماً حين أتاني زوجي القذر الوضيع حين أتاني قائلاً لي بأن لديه مجموعة من أصدقائه وكل منهم لديه صديقة مغربية من المضيفات وليس لديهم مكان يذهبوا إليه وأنهم ترجوه بان يفتح لهم بيتنا ولكن كنت غبية وقتها حين قلت له أنت رجل البيت والشي إلى تشوفه اعمله لأنني قبليه ولدينا صعب أن نثني كلمة قالها الرجل وكنت أنا أجلس في غرفة النوم بمفردي وأسمع أصوات الضحك والرقص وما تعرفه أنت من باقي ما يحصل بمثل هذه الجلسات الشيطانية .. وفي صباح اليوم التالي ذهبت لأنظف المجلس اكتشفت أمراً ورأيت صورة لم تمحى من عيني على يومنا هذا حين رأيت زوجي ينام وبأحضانه فتاة واثنان من أصدقائه كل واحد منهم بأحضانه فتاة وكاسات الخمر منتشرة بأرجاء الغرفة .. لم أتمالك نفسي وخرجت وذهبت إلى غرفتي وأنا أبكي على حظي وما رأت عيني وقرب الظهر أتى إلي زوجي ليقبلني ويقول لي بأن أصدقائه يشكرونني لأنني سمحت لهم بهذا الأمر فصرخت به قائلة لقد رأيت كل شيء لقد رأيت فتاة بأحضانك وبين ( أخذ ورد وشد وصراخ ) ترك البيت قائلاً لي أنا رجل البيت وما أفعله أفعله وليس لك أي رأي بهذا الأمر ،،، وأمام ضعفي وأنني لا يمكن أن أواجه أهلي بالأمر لأنني أنا من اصريت عليه ، سكت وكتمت الأمر عنهم وتكررت السهرات وكانوا عندما يخرجوا اتجه للمجلس لأنظفه وسرعان ما وسوس لي الشيطان بان أجرب ما يتناولوه وأدمنت الخمر بل والحشيش وأصبحت لا أستغني عنه بل أنني حين يغيب زوجي ولا يحضر أصدقائه للسهرات أصبحت ألح عليه بضرورة إحضارهم وهنا اتجهت إلى اتجاه أخر حيث أنني تعرفت على فتيات سيئات وبدأت اخرج معهن في سهرات الرقص والخمر والحشيش ولكنني لم أجعل أحداً ينال مني ومن شرفي إلى أن أتى يوم آخر مشؤوم حين أتى زوجي وأنا أغط بنوم عميق طالباً مني أن أرتدي ملابس قصيرة وأن أخرج لأجلس مع أصدقائه فذاك اليوم لم يجدوا فتيات ليحضروهن إلى جلستهم وخرجت وجلست معهم وهم يسكرون ويحششون فأقترب مني أحدهم يريد تقبيلي فدفعته بالقوة فما كان من زوجي إلى وأن نهض وبدلاً من أن يدافع عني وعن شرفه أقسم لك ب**** العظيم بأنه طلب مني أن أكون مسالمة وأن أسلم جسدي لجميع أصدقائه .. و**** لكم كانت تلك اللحظة أسود يوم بحياتي خاصة وأنني كنت حاملاً ورفضت وقلت لهم إن أقترب مني أحدكم سأصرخ وأفضحكم وخرجت أركض ودخلت غرفة نومي وأنا ابكي بكاء شديداً
وفي ثاني يوم أتصلت بأهلي وأخبرتهم بأنني لا ارغب العيش مع زوجي لأنه يريدني أن أجلس مع أصدقائه ولم اخبرهم بالتفاصيل وتخيل ما كان رد أهلي علي اقسم لك بأنهم قالوا لي بالحرف الواحد ( هذا رجل البيت وأنت شرفه والشي إلى يشور عليكى به تعمليه ) .
وضاع حلمي وضاعت أحلامي أمام زوج ديوث وأهل قساة قلب وكأنه لزاماً علي أن أبيع شرفي وأدفع حياتي ثمناً لموافقتي على هذا الزوج .. ومرت الشهور متسارعة وأنجبت طفلة في غاية الجمال وكبرت أبنتنا وأنا أستفحل أمري بتناول الخمر والحشيش وفي هذه الفترة تعرفت على شاب أحبني وأحببته ولا أخفيك سراً أنني سلمته نفسي كيف لا وهو من كان يواسيني ويغدق علي بملذاتي وكبرت كما سبق وقلت لك ابنتنا واصبح عمرها سنتان وفي يوم من الأيام اتجهت ابنتي إلى المجلس في الصباح ووجدت كاسات الخمر وهي بهذا العمر تظن أنها ماء فشربتها وماتت وحين ذهبنا بها إلى المستشفى أجري تحقيق مع زوجي ولكم كنت فرحة أنه سينال أخيرا عقابه حيث سيرمى بالسجن ولكن ما زاد من آلمي أنهم لم يفعلوا له شيئا ،، ماتت ابنتي كما مات شرفي وماتت كل قيمي وأخلاقي وقبلها حلمي وها أنا بعد ثمان سنوات من الزواج ما زلت أعيش في هذا البيت مع زوج ديوث فأنا لا أخفيك سراً أنني حاولت الهروب من بيت زوجي وفعلتها مرة وذهبت إلى بيت صديقتي ولكنه هددني بأنه لن يطلقني بل سيقول عني كل شيء وعدت إلى البيت وما زلت في غيي وفي طريق الشيطان ،، وفي السنة الأخيرة نزلت الهداية إلى قلب زوجي وتوقف عن شرب الخمر وتعاطي المخدرات وممارسة الزنا وشاهدني مرة وأنا عائدة من خارج المنزل وأنا انزل من سيارة صديقي وسألني من هذا فأخبرته الحقيقة فالأمور بيننا أصبحت على المكشوف وقلت له بالحرف الواحد الشي إلى أنت بتعمله أنا بعمله وضربني وحبسني بالبيت ولكنني أستطيع الخروج أحياناً وقبل ستة أشهر خرجت مع صديقي ونمت معه ولكن شاءت إرادة **** أن لا يعيش الحمل في بطني أصابني نزيف حاد وسقط الجنين من بطني .
هذه قصتي أناشدك ب**** بان لا تفضح أسمي الحقيقي فقط أطلب منك كتابتها لتعطوني الحل فأنا لم أعد أطيق العيش مع زوجي وأرغب بالطلاق ولكنه ما زال يرفض طلاقي ونسيت أن أخبرك أمراً مهماً بأن زوجي الديوث أخذ جميع مجوهراتي وكل ما املك وباعهم من اجل مزاجه وأنا الآن أرغب بطريقة للحصول على جميع ما أخذه مني والخروج من هذا البيت .. أرجوك أخى بان تطرح قصتي لأنني أبحث عن حل وسأكون متابعة لجميع الردود .