عصر يوم
07-17-2014, 11:17 PM
ما يتمناه الأزواج ولا تعرفه الزوجات
/ (/
ما يتمناه الأزواج ولا تعرفه الزوجات؟؟؟
إسعاد الزوجة لزوجها مهمة صعبه, خاصة حين يتعلق ذلك بموضوع الجنس , فهي لا تدري تماما" ما يريحه وما يعجبه , أما هو فلا يستطيع مصارحتها بكل ما يرضيه , حتى لو طلب منها ماذا تفعل وما ذا تترك تفقد الأفعال حلاوتها , فأ سرار زوجك الجنسية هي أسرار كل رجل , واليك بعض هذه الأسرار التي يخجل الزوج عاده من مصارحة زوجته بها , ربما لإحساسه بأنها قد تنقص من رجولته , وربما لعدم مرور فتره كافيه لتوافر الصراحة والالفه .
من يبادر إلى الجنس :
لا أبالغ إذا قلت أن كل الأزواج يسعدهم أن تتولى زوجاتهم زمام المبادره إلى الجنس من وقت لآخر , فهذا يشعر الزوج برجولته وحب زوجته له واشتياقها للمتعه بين يديه, كما يزيد من إثارته ونشاطه الجنسي .
فلا تخجلي إن تلمحي إلى زوجك بلطف عن رغبتك في الجماع , كأن تحتكي به وتمري بأصابعك على شعره وتداعبيه بكلمات معسوله ..... لا عيب ولا حرام بهالشي
لا تخجلي من انفعالاتك الجنسيه:
تعتقد بعض السيدات أن إظهار انفعالاتهن أثناء الجماع أمر مخجل لا ينبغي أن يحدث فيتخذن موقفا" سلبيا" ويحبسن بداخلهن الإحساس بالمتعه , هذا الإحساس الذي يتوق الزوج إلى ظهوره . فالجنس ليس مشاركه جسديه فحسب لكنه أيضا" مشاركه الأحاسيس ... فالقبلات والفاظ الاشتياق مطلوبه لا ينبغي أن تخجل ألزوجه من إظهارها . والتعبير عنها بشكل أو بأخر
الجنس ليس كل شيء عند الرجل:
ليس كل ما يريده الزوج من زوجته هو متعة الفراش . فالزوج أحيانا" يكون في حاجه إلى ألوان أخرى من الحب لا تؤدي بالضروره إلى الجماع , لكنها تشعره بالدفء والالفه وتحرك فيه إثاره محببه تملؤه نشاطا" وحيويه .
فالقبله والضمه والمداعبات الجسديه والحديث اللطيف بين الزوجين أشياء تضفي على الحياة الزوجيه مذاقا" خاصا" يحفظ لها بريقها وحرارتها . ولا شك أن كل زوج يرحب بهذه الأشياء ويسعده تبادلها بينه وبين زوجته بين وقت وآخر بصرف النضر عن متعة الفراش .
الرجل ليس "آله"جنسيه:
تتصور بعض الزوجات أن الرغبه الجنسيه عند الزوج ينبغي ألا تهدأ , وأنه من دواعي الرجوله أن يبقى الزوج قادرا" على إشباع زوجته بصفه منتظمه, وإلا وصف بالخيبه , أو اتهم بتغيير مشاعره نحوها , وكأن ممارسة الجنس عند الرجل تخضع لنظام آلي ولا تتأثر بأحاسيس الزوج ومشاغله أوما يدور بباله من أمور الدنيا .
القبله عقب القذف لها طعم آخر:
يصل الرجل إلى الذروه قبل المراه ... وهذا هو الطبيعي والمعتاد بين الرجال .
أمام هذا الوضع يبقى على الزوجه ألا تشعر زوجها بانتقاص قدرته على إشباعها , حتى لا يقلق ويحتار فتتناقص قدرته الاصليه أو ربما يعاني من الفشل الجنسي... فكلمه حلوه أو ضمه حنونه من الزوجه عقب انتهاء الزوج من القذف تشعره بالثقه وتشجعه على البقاء في أحضانها أطول فتره ممكنه بعد أن أحس بتقديرها لما بذله .
كما يبقى على الزوج أن يكيف قدرته ألطبيعيه وان يتعلم إطالة اللقاء الجنسي حتى تصل الزوجه هي الأخرى إلى الذروه ......
/ (/
ما يتمناه الأزواج ولا تعرفه الزوجات؟؟؟
إسعاد الزوجة لزوجها مهمة صعبه, خاصة حين يتعلق ذلك بموضوع الجنس , فهي لا تدري تماما" ما يريحه وما يعجبه , أما هو فلا يستطيع مصارحتها بكل ما يرضيه , حتى لو طلب منها ماذا تفعل وما ذا تترك تفقد الأفعال حلاوتها , فأ سرار زوجك الجنسية هي أسرار كل رجل , واليك بعض هذه الأسرار التي يخجل الزوج عاده من مصارحة زوجته بها , ربما لإحساسه بأنها قد تنقص من رجولته , وربما لعدم مرور فتره كافيه لتوافر الصراحة والالفه .
من يبادر إلى الجنس :
لا أبالغ إذا قلت أن كل الأزواج يسعدهم أن تتولى زوجاتهم زمام المبادره إلى الجنس من وقت لآخر , فهذا يشعر الزوج برجولته وحب زوجته له واشتياقها للمتعه بين يديه, كما يزيد من إثارته ونشاطه الجنسي .
فلا تخجلي إن تلمحي إلى زوجك بلطف عن رغبتك في الجماع , كأن تحتكي به وتمري بأصابعك على شعره وتداعبيه بكلمات معسوله ..... لا عيب ولا حرام بهالشي
لا تخجلي من انفعالاتك الجنسيه:
تعتقد بعض السيدات أن إظهار انفعالاتهن أثناء الجماع أمر مخجل لا ينبغي أن يحدث فيتخذن موقفا" سلبيا" ويحبسن بداخلهن الإحساس بالمتعه , هذا الإحساس الذي يتوق الزوج إلى ظهوره . فالجنس ليس مشاركه جسديه فحسب لكنه أيضا" مشاركه الأحاسيس ... فالقبلات والفاظ الاشتياق مطلوبه لا ينبغي أن تخجل ألزوجه من إظهارها . والتعبير عنها بشكل أو بأخر
الجنس ليس كل شيء عند الرجل:
ليس كل ما يريده الزوج من زوجته هو متعة الفراش . فالزوج أحيانا" يكون في حاجه إلى ألوان أخرى من الحب لا تؤدي بالضروره إلى الجماع , لكنها تشعره بالدفء والالفه وتحرك فيه إثاره محببه تملؤه نشاطا" وحيويه .
فالقبله والضمه والمداعبات الجسديه والحديث اللطيف بين الزوجين أشياء تضفي على الحياة الزوجيه مذاقا" خاصا" يحفظ لها بريقها وحرارتها . ولا شك أن كل زوج يرحب بهذه الأشياء ويسعده تبادلها بينه وبين زوجته بين وقت وآخر بصرف النضر عن متعة الفراش .
الرجل ليس "آله"جنسيه:
تتصور بعض الزوجات أن الرغبه الجنسيه عند الزوج ينبغي ألا تهدأ , وأنه من دواعي الرجوله أن يبقى الزوج قادرا" على إشباع زوجته بصفه منتظمه, وإلا وصف بالخيبه , أو اتهم بتغيير مشاعره نحوها , وكأن ممارسة الجنس عند الرجل تخضع لنظام آلي ولا تتأثر بأحاسيس الزوج ومشاغله أوما يدور بباله من أمور الدنيا .
القبله عقب القذف لها طعم آخر:
يصل الرجل إلى الذروه قبل المراه ... وهذا هو الطبيعي والمعتاد بين الرجال .
أمام هذا الوضع يبقى على الزوجه ألا تشعر زوجها بانتقاص قدرته على إشباعها , حتى لا يقلق ويحتار فتتناقص قدرته الاصليه أو ربما يعاني من الفشل الجنسي... فكلمه حلوه أو ضمه حنونه من الزوجه عقب انتهاء الزوج من القذف تشعره بالثقه وتشجعه على البقاء في أحضانها أطول فتره ممكنه بعد أن أحس بتقديرها لما بذله .
كما يبقى على الزوج أن يكيف قدرته ألطبيعيه وان يتعلم إطالة اللقاء الجنسي حتى تصل الزوجه هي الأخرى إلى الذروه ......