مستر توب
07-10-2014, 01:02 AM
(1)
يكون الـ Gay سالباً لأنه بعد التحرش من المفترض أن يكون هناك من يمده بمعاني الرجولة وذلك بأن يبقى بقربه أحداً من أهله من الرجال أقصد الأب أو الأخ إذا كان الأب غير موجود لسفر أو وفاه وليس أي أحد آخر غير هؤلاء ضروري جداً وبخاصة الأب فالطفل دائماً ينظر لوالده على انه قدوته في كل شئ ويقلده في كل شئ يفعله لذا إذا قضى الطفل وقتاً طويلاً بالقرب من والده فإنه يقلده في كل تصرفات الرجال وفي هذا فرصة كبيرة لعودته من هذا الطريق وخروجه من حفرة الشذوذ الجنسي أو المثلية وكما ذكرنا أن الطفل يستمد رجولته منهم وهو يكبر بالقرب منهم ويتعلم منهم لكن المشكلة تحدث إذا غاب الأب عن رعاية ولده وتركه للأم ، لو كان أقرب للأم أو الأخوات البنات فهنا للأسف سيحدث انه يبدأ بتقليدهم وتقليد ما يفعلون من عادات نسائية وتصرفات النساء واكتساب كل ما يراه منهم من أفعال وهذا بالطبع خطأ فادح...
(2)
مؤكد أن الجميع يعلم انه إذا حدث تدخيل أو اتصال جنسي للولد السالب او البنت أياً يكن ، المهم إذا كان تدخيل من الخلف الجميع يعرف أن السالب أو البنت تدمن أو يدمن هذا الأمر ولا يستطيع السالب أو البنت التوقف عن الرغبة في الإتيان من الخلف ، الخطأ الشائع الذي يظنه الجميع هو سبب الإدمان لهذا الأمر ، وهو ظناً منهم أنه يشعر من يُؤتىَ من الخلف بنشوة أو شهوة أو متعة جنسية ولكن هذا خطأ والسبب بسيط جداً لأنه في حقيقة الأمر الأعصاب واالشعيرات الدموية المختصة بالاحساس والشعور في هذا المكان أي من الخلف ليست مختصة بإيصال شعور أو إحساس بمتعة أو نشوة للمخ إطلاقاً وإنما لها نهايات وأطراف مختصة بإرسال إشارات للمخ قبل عملية الإخراج أعزكم **** للتوسع والتمدد وبالتالي المخ يقوم بإعادة إرسال هذه الإشارات للجهاز العصبي لتهييئه لهذا الأمر وهو توسيع وتمديد عضلات فتحة الشرج الخلفية من أجل الإخراج ، مما يعني أنها ليست مختصة بإرسال إشارات نشوة أو متعة جنسية على الإطلاق كما هو الحال عند فـَرْجْ الأنثى أي المهبل حيث النهايات العصبية تكون مسئولة عن إيصال إشارات نشوة ومتعة للمخ أثناء عملية الجماع وهذا هو الطبيعي ، تماماً النهايات العصبية على طرف العضو الذكري مسئولة عن عملية الاستثارة إذا ما وقع عليها أي احتكاك أو تلامس ، ولتأكيد كلامنا هذا لنأخذ مثال بسيط ، هل يحدث شعور بمتعة جنسية أو نشوة أثناء عملية الإخراج بالطبع لا ، ومن يقول نعم فأريد أن أقول له أنه لو شعر بارتياح أثناء عملية الإخراج فإنما يكون هذا راحة عضوية لإفراغ الزائد عن الحاجة من البطن لأنه لو هناك شعور بمتعة جنسية أثناء الإخراج من الخلف لكنا شعرنا أيضاً بشعور نشوة ومتعة أثناء التبول ، ولكن هذا لا يحدث ، تعرفون إخواني الأعزاء إن النهايات العصبية الموجودة بالخلف تشبه النهايات العصبية والشعيرات الدموية الموجودة بالأنف إذا جرب أحد إدخال شئ أو إصبعه إلى أنفه وسامحوني على التشبيه ولكن الأمر يقتضي الشرح بكل أمانة ، المهم هل سيشعر أحدكم بمتعة أو نشوة إذا فعل ذلك ، بالطبع لا ، لأن النهايات العصبية بالأنف ليست مسئولة عن هذا الأمر إطلاقاً تماماً كما هو الأمر في الخلف فلا يمكن الشعور بلذة أثناء التبول أو الإخراج فلم يخلق **** هذه النهايات العصبية لهذا الأمر كما هو الحال في فـَرْجْ الأنثى (المهبل) ، ومما سبق نتطرق لأمر آخر يؤكد كلامنا هذا ، قبل عملية الإخراج يهيئ المخ الجهاز العصبي والجسم كله لعملية تمديد عضلات فتحة الشرج الخلفية ومن ثم يحدث الإخراج دون شعور بألم ، لكن عند الجماع من الخلف سواء مع ذكر أو أنثى دائماً تكون أول مرّة يصاحبها آلام شديدة وأحياناً يكون هناك إدماء ناتج عن عملية الإيلاج ، والسبب هو أن العضلات لا تكون مستعدة للتمدد وتقبل شئ داخلها أو مروره منها كما هو الحال أثناء الإخراج ، ففي غير عملية الإخراج يكون الجسم والجهاز العصبي في حالة مقاومة شديدة لأي شئ غريب يدخل الجسم وهذه المقاومة العصبية الطبيعية لا تسمح باستقبال أي شئ طالما لم يرسل المخ إشارات لطلب هذا ، ناهيك عن أن هذا المكان (الشرج الخلفي) لا يكون ملئ بالافرازات المرطبة لتجعل بطانته أكثر ليونة فلا ينتج من الاحتكاك أي ضرر ، كما هو الحال في المهبل عند المرأه ، إذاً ما السر وراء إدمان السالب للإتيان من الخلف وعدم قدرته على احتمال التوقف عن هذا الأمر واحتياجه لهذه الممارسة بشدة..
تابعوا السبب الحقيقي والعلمي لهذا الأمر وكيفية العلاج منه ليس بالصلاه أو علم النفس أو غيره فقط وانما بطريقة علمية مجربة أتت نتائجها بالنجاح بنسبة 100% وسترون من جربوا وأفلح معهم الأمر بشكل مذهل..
لا يوجد أحد يولد Gay ولكن الحقيقة أن 90% منهم أو 85% يكون حدث له تحرش وهو صغير أو دون سن المراهقة أو بعده ، والتحرش ليس اعتداء او تدخيل من الخلف أو اتصال كما يظن الكثير وانما التحرش هو أي قول أو فعل ولو حتى لمس او مداعبة للطفل أو المتحرَش به عموماً من أمام ليس من الضروري أن يكون التحرش من الخلف فقط وانما كون انك تعرفه طريق هذا المكان قبل الأوان فأنت بذلك آذيته وعرفته شيئاً ما كان يجب أن يعرفه في هذا الوقت من عمره ولن يستطيع أن ينساه بسهولة طوال عمره كما انه سيشعر بضيق وتشتت وعدم فهم لما حدث معه ولماذا وكيف ولكن سرعان ما يتقبل الوضع لما يجده من متعة عند لمس عضوه الذكري بل وأحياناً للأسف يذهب المتحرَش به لغيره لكي يكرر هذا معه ، هذا بالنسبة للمثليين عموماً وحقيقة الأمر أن ما يحدث انه في هذه الفترة من العمر تكون الجمجمة مازالت مفتوحة بمعنى أن عظم الجمجمة لم يلتحم بعد وجميعنا نعلم انها لا تلتحم الا في سن 21 ، ونفس الكلام ينطبق على أعصاب المخ المسئولة عن التعلم وتخزين الخبرات وإعادة اخراجها وقت الحاجة ، المهم ، أن هذه الأعصاب يكون لها نهايات ولكن نهاياتها لم تكتمل بعد بمعنى انها أيضاً لا تلتحم إلا بعد سن معين وذلك يعني انها طوال تلك الفترة التي تكون فيها الأعصاب غير ملتحمة تكون مهمتها الوحيدة هي تخزين المعلومات والخبرات المرئية والمحسوسة وكل ما يتعلمه الفرد ولذا عندما يحدث له تحرش تقوم الأعصاب بتخزين الخبرات والمواقف التي حدثت على أنها حقائق صحيحة وطبيعية يجب تعلمها وبعد ذلك عندما تلتحم في سن معين ويبدأ يحدث انتقال متبادل للمعلومات والخبرات التي سبق تخزينها فيما بينهم ويبدأ المخ باستيعاب هذه الخبرات يحس صاحبها على تطبيقها على اساس انها صحيحة وتم تعلمها سابقاً وهذا ما يحدث عندما يصور العقل لصاحبه أن العلاقة مع مثله هي العلاقة الصحيحة والطبيعية لأنه تعلمها من قبل أي العلاقة التي بين ذكرين لأنه هذا هو ما خزنه المخ وهو غير كامل النضج المعرفي على انه شئ طبيعي وعلاقة طبيعية على الرغم من أن المتحرَش به في كثير من الأحيان كما ذكرنا يشعر انه ما يفعله خطأ ولا جب الاستمرار فيه أو شعر بضق كما ذكرنا سابقاً ولكن تكمن المشكلة هنا في أن المخ ترجم هذا الموقف أو هذه الخبرة التي تعلمها بشكل خاطئ كما حفظها وتعلمها وهذا يعود كما ذكرنا لعدم نضجه واستعداده لاستيعاب معنى العلاقة الجنسية سواء مع ذكر مثله أو حتى أنثى ولعل ما يؤكد لنا هذا انه عندما يرى الطفل والديه يتجامعان لا يفهم أن ما يجري بينهم هو علاقة حميمة تدل على حبهما لبعضهما وانما يفهم أن والده يؤذي والدته أو يضربها أو يضرها وهذا أكبر دليل على أن العقل قبل سن معين لا يفهم ولا يستوعب ماهية العلاقة الجنسية لذا إذا ما حدث واستقبل المخ وهو غير كامل النضج المعرفي أي شئ عن الجنس سواء قولاً أو فعلاً يؤثر سلباً على نفسية الطفل أو المتحرَش به عموماً ويترتب عليه نتائج غير محمودة بعد التحام أعصاب المخ والنتيجه تكون انحرافه جنسياً هذا بالنسبة للمثليين عموماً..
يكون الـ Gay سالباً لأنه بعد التحرش من المفترض أن يكون هناك من يمده بمعاني الرجولة وذلك بأن يبقى بقربه أحداً من أهله من الرجال أقصد الأب أو الأخ إذا كان الأب غير موجود لسفر أو وفاه وليس أي أحد آخر غير هؤلاء ضروري جداً وبخاصة الأب فالطفل دائماً ينظر لوالده على انه قدوته في كل شئ ويقلده في كل شئ يفعله لذا إذا قضى الطفل وقتاً طويلاً بالقرب من والده فإنه يقلده في كل تصرفات الرجال وفي هذا فرصة كبيرة لعودته من هذا الطريق وخروجه من حفرة الشذوذ الجنسي أو المثلية وكما ذكرنا أن الطفل يستمد رجولته منهم وهو يكبر بالقرب منهم ويتعلم منهم لكن المشكلة تحدث إذا غاب الأب عن رعاية ولده وتركه للأم ، لو كان أقرب للأم أو الأخوات البنات فهنا للأسف سيحدث انه يبدأ بتقليدهم وتقليد ما يفعلون من عادات نسائية وتصرفات النساء واكتساب كل ما يراه منهم من أفعال وهذا بالطبع خطأ فادح...
(2)
مؤكد أن الجميع يعلم انه إذا حدث تدخيل أو اتصال جنسي للولد السالب او البنت أياً يكن ، المهم إذا كان تدخيل من الخلف الجميع يعرف أن السالب أو البنت تدمن أو يدمن هذا الأمر ولا يستطيع السالب أو البنت التوقف عن الرغبة في الإتيان من الخلف ، الخطأ الشائع الذي يظنه الجميع هو سبب الإدمان لهذا الأمر ، وهو ظناً منهم أنه يشعر من يُؤتىَ من الخلف بنشوة أو شهوة أو متعة جنسية ولكن هذا خطأ والسبب بسيط جداً لأنه في حقيقة الأمر الأعصاب واالشعيرات الدموية المختصة بالاحساس والشعور في هذا المكان أي من الخلف ليست مختصة بإيصال شعور أو إحساس بمتعة أو نشوة للمخ إطلاقاً وإنما لها نهايات وأطراف مختصة بإرسال إشارات للمخ قبل عملية الإخراج أعزكم **** للتوسع والتمدد وبالتالي المخ يقوم بإعادة إرسال هذه الإشارات للجهاز العصبي لتهييئه لهذا الأمر وهو توسيع وتمديد عضلات فتحة الشرج الخلفية من أجل الإخراج ، مما يعني أنها ليست مختصة بإرسال إشارات نشوة أو متعة جنسية على الإطلاق كما هو الحال عند فـَرْجْ الأنثى أي المهبل حيث النهايات العصبية تكون مسئولة عن إيصال إشارات نشوة ومتعة للمخ أثناء عملية الجماع وهذا هو الطبيعي ، تماماً النهايات العصبية على طرف العضو الذكري مسئولة عن عملية الاستثارة إذا ما وقع عليها أي احتكاك أو تلامس ، ولتأكيد كلامنا هذا لنأخذ مثال بسيط ، هل يحدث شعور بمتعة جنسية أو نشوة أثناء عملية الإخراج بالطبع لا ، ومن يقول نعم فأريد أن أقول له أنه لو شعر بارتياح أثناء عملية الإخراج فإنما يكون هذا راحة عضوية لإفراغ الزائد عن الحاجة من البطن لأنه لو هناك شعور بمتعة جنسية أثناء الإخراج من الخلف لكنا شعرنا أيضاً بشعور نشوة ومتعة أثناء التبول ، ولكن هذا لا يحدث ، تعرفون إخواني الأعزاء إن النهايات العصبية الموجودة بالخلف تشبه النهايات العصبية والشعيرات الدموية الموجودة بالأنف إذا جرب أحد إدخال شئ أو إصبعه إلى أنفه وسامحوني على التشبيه ولكن الأمر يقتضي الشرح بكل أمانة ، المهم هل سيشعر أحدكم بمتعة أو نشوة إذا فعل ذلك ، بالطبع لا ، لأن النهايات العصبية بالأنف ليست مسئولة عن هذا الأمر إطلاقاً تماماً كما هو الأمر في الخلف فلا يمكن الشعور بلذة أثناء التبول أو الإخراج فلم يخلق **** هذه النهايات العصبية لهذا الأمر كما هو الحال في فـَرْجْ الأنثى (المهبل) ، ومما سبق نتطرق لأمر آخر يؤكد كلامنا هذا ، قبل عملية الإخراج يهيئ المخ الجهاز العصبي والجسم كله لعملية تمديد عضلات فتحة الشرج الخلفية ومن ثم يحدث الإخراج دون شعور بألم ، لكن عند الجماع من الخلف سواء مع ذكر أو أنثى دائماً تكون أول مرّة يصاحبها آلام شديدة وأحياناً يكون هناك إدماء ناتج عن عملية الإيلاج ، والسبب هو أن العضلات لا تكون مستعدة للتمدد وتقبل شئ داخلها أو مروره منها كما هو الحال أثناء الإخراج ، ففي غير عملية الإخراج يكون الجسم والجهاز العصبي في حالة مقاومة شديدة لأي شئ غريب يدخل الجسم وهذه المقاومة العصبية الطبيعية لا تسمح باستقبال أي شئ طالما لم يرسل المخ إشارات لطلب هذا ، ناهيك عن أن هذا المكان (الشرج الخلفي) لا يكون ملئ بالافرازات المرطبة لتجعل بطانته أكثر ليونة فلا ينتج من الاحتكاك أي ضرر ، كما هو الحال في المهبل عند المرأه ، إذاً ما السر وراء إدمان السالب للإتيان من الخلف وعدم قدرته على احتمال التوقف عن هذا الأمر واحتياجه لهذه الممارسة بشدة..
تابعوا السبب الحقيقي والعلمي لهذا الأمر وكيفية العلاج منه ليس بالصلاه أو علم النفس أو غيره فقط وانما بطريقة علمية مجربة أتت نتائجها بالنجاح بنسبة 100% وسترون من جربوا وأفلح معهم الأمر بشكل مذهل..
لا يوجد أحد يولد Gay ولكن الحقيقة أن 90% منهم أو 85% يكون حدث له تحرش وهو صغير أو دون سن المراهقة أو بعده ، والتحرش ليس اعتداء او تدخيل من الخلف أو اتصال كما يظن الكثير وانما التحرش هو أي قول أو فعل ولو حتى لمس او مداعبة للطفل أو المتحرَش به عموماً من أمام ليس من الضروري أن يكون التحرش من الخلف فقط وانما كون انك تعرفه طريق هذا المكان قبل الأوان فأنت بذلك آذيته وعرفته شيئاً ما كان يجب أن يعرفه في هذا الوقت من عمره ولن يستطيع أن ينساه بسهولة طوال عمره كما انه سيشعر بضيق وتشتت وعدم فهم لما حدث معه ولماذا وكيف ولكن سرعان ما يتقبل الوضع لما يجده من متعة عند لمس عضوه الذكري بل وأحياناً للأسف يذهب المتحرَش به لغيره لكي يكرر هذا معه ، هذا بالنسبة للمثليين عموماً وحقيقة الأمر أن ما يحدث انه في هذه الفترة من العمر تكون الجمجمة مازالت مفتوحة بمعنى أن عظم الجمجمة لم يلتحم بعد وجميعنا نعلم انها لا تلتحم الا في سن 21 ، ونفس الكلام ينطبق على أعصاب المخ المسئولة عن التعلم وتخزين الخبرات وإعادة اخراجها وقت الحاجة ، المهم ، أن هذه الأعصاب يكون لها نهايات ولكن نهاياتها لم تكتمل بعد بمعنى انها أيضاً لا تلتحم إلا بعد سن معين وذلك يعني انها طوال تلك الفترة التي تكون فيها الأعصاب غير ملتحمة تكون مهمتها الوحيدة هي تخزين المعلومات والخبرات المرئية والمحسوسة وكل ما يتعلمه الفرد ولذا عندما يحدث له تحرش تقوم الأعصاب بتخزين الخبرات والمواقف التي حدثت على أنها حقائق صحيحة وطبيعية يجب تعلمها وبعد ذلك عندما تلتحم في سن معين ويبدأ يحدث انتقال متبادل للمعلومات والخبرات التي سبق تخزينها فيما بينهم ويبدأ المخ باستيعاب هذه الخبرات يحس صاحبها على تطبيقها على اساس انها صحيحة وتم تعلمها سابقاً وهذا ما يحدث عندما يصور العقل لصاحبه أن العلاقة مع مثله هي العلاقة الصحيحة والطبيعية لأنه تعلمها من قبل أي العلاقة التي بين ذكرين لأنه هذا هو ما خزنه المخ وهو غير كامل النضج المعرفي على انه شئ طبيعي وعلاقة طبيعية على الرغم من أن المتحرَش به في كثير من الأحيان كما ذكرنا يشعر انه ما يفعله خطأ ولا جب الاستمرار فيه أو شعر بضق كما ذكرنا سابقاً ولكن تكمن المشكلة هنا في أن المخ ترجم هذا الموقف أو هذه الخبرة التي تعلمها بشكل خاطئ كما حفظها وتعلمها وهذا يعود كما ذكرنا لعدم نضجه واستعداده لاستيعاب معنى العلاقة الجنسية سواء مع ذكر مثله أو حتى أنثى ولعل ما يؤكد لنا هذا انه عندما يرى الطفل والديه يتجامعان لا يفهم أن ما يجري بينهم هو علاقة حميمة تدل على حبهما لبعضهما وانما يفهم أن والده يؤذي والدته أو يضربها أو يضرها وهذا أكبر دليل على أن العقل قبل سن معين لا يفهم ولا يستوعب ماهية العلاقة الجنسية لذا إذا ما حدث واستقبل المخ وهو غير كامل النضج المعرفي أي شئ عن الجنس سواء قولاً أو فعلاً يؤثر سلباً على نفسية الطفل أو المتحرَش به عموماً ويترتب عليه نتائج غير محمودة بعد التحام أعصاب المخ والنتيجه تكون انحرافه جنسياً هذا بالنسبة للمثليين عموماً..