استاذ نسوانجى
07-05-2014, 12:35 AM
اذا كان فم المرأة واسعا كان فرجها واسعا !
وان كان صغيرا كان فرجها ضيقا !
وان كانت شفتيها غلاظا كان شفايف كسها غلاظا !
وان كانت شفتها العليا ثخينة كانت شفايف كسها رقاقا !
وان كانت شفتها السفلي صغيرة كان فرجها صغيرا !
وان كان لسانها شديد الحمرة كان فرجها جافا من الرطوبة !
وان كان لسانها كأنه مقطوع الرأس كان فرجها كثير الرطوبة !
وان كانت حدبة الأنف فهي قليلة الرغبة في النكاح !
وان كان فيما دار علي أذنيها أثر بيّن فانها شديدة الرغبة في النكاح !
/ /> وان كانت طويلة الذقن فإنها رابية الفرج , قليلة شعر العانة !
وان كانت صغيرة الذقن فإنها غامضة الفرج !
وان كانت المرأة كبيرة الوجه غليظة العنق دل ذلك علي صغر العجز وكبر الفرج وضيقه !
وإذا كثر لحم ظاهر قدميها ويديها عظم فرجها وحضيت عند زوجها !
وان كانت المرأة نبيلة الساقين كبيرتهما في الصلابة فإنها شديدة الشهوة لا صبر لها عن النكاح !
وان كانت المرأة حارة المجسة إذا جسَيتها في كل وقت , وكانت حمراء الفم , صلبة الثديين غير متدليين
ولا رخوين , صلبة العجز
فهذه لا أحضي عندها من النكاح لشهوتها الشديدة وألتذاذها بالوطئ !
وان كانت حمراء اللون زرقاء العيون , فهي شديدة الشهوة ! (مواصفات خاصة)
وان كانت كثيرة الضحك خفيفة الحركة فهي شديدة الشبق أيضا وكذلك ايضا إذا كانت شغوفة بالغناء
والألحان ! (دلوعة)
والزرقاء العينين يدل ذلك علي عظم الغلمة فيها !
وكذلك ان غليظة الشفتين يدل غلظهما علي غلظ الأسكبين !
ويدل رقة الشفتين علي قلة الشهوة للنكاح !
والعين الكحلاء مع كبرهما تدل علي الغلمة وضيق الرحم !
وصغر العجز مع عظم الأكفال يدل علي عظم الفرج !
وصغر العجيزة مع دقة الأكتاف يدل ذلك علي توسط حال الفرج !
ونتوء العنق إلي ناحية القفا يدل علي سعة الفرج !
والنساء في الشهوة أصناف وطبقات
وهن المتشحمة واللزقة والعقري والجوفاء والملتحمة والشفراء والمتحقنة والقعراء وغيرها من
الأوصاف والأصناف اللآتي لا يذقن لذة الجماع الآ بما يذكر التالي :
فالمتشحمة هي الممتلئة الفرج بالشحم وهذه لا تلذ الا بالذكر الطويل يبلغ اقصي الفرج
اما اللزقة فهي المنظم فرجها إلي ما حوت جوانبه الذي قل الشحم فيه وهزل سمته , وبقي ملتزقا بما
عليه مسترخيا لعدم شحمه , وهذه لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الغليظ القصير الذي يرد ما التصق إلي
حاله , وليس لها غيره ارب ولا يعجبها سواه .
اما العقراء فهي التي يعقر فرجها لاستحكام شهوتها وافراط الشبق وعدم الجماع وهذه لا يشفي
أوامها
غير الذكر الغليظ الكبير الحشفة ليسد منها مواضع التعقر , ويصل إلي مواضع اللذة .
اما الجوفاء فهي التي عريت جوانب فرجها , وبعدت مسافة ما بين اسمبيها وأكثر ما يكون في النساء
الطوال , وصاحبة ذلك لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الغليظ الطويل ولا تجد لغيره لذة وصاحبة هذا سيئة
الخلق شديدة الغضب عند الجماع وذلك لتقصير الرجل عن بلوغ لذتها وقيل ما ينزل لها شهوة إلا بالقوة
وكثرة وطول مدة الجماع
**** يعين زوجها عليها
اما الملتحمة فهي التي اسفل فرجها وأعلاه شيء واحد مع قرب مشافة شهوتها وانزالها , وهذه ليس لها
أحب من الرجل السريع الإنزال , ومتي طال جماع الرجل لها وأبطئ انزاله وجدت لذلك ألما شديدا ووجعا ..
اما الشفراء فهي التي جف اللحم بجانبي فرجها وشفر بجانبه وخلا من اللحم وليس لها شيء أرفع عند
هذه وارفق من الطويل الدقيق سيما اذا كانت مائلة الي الجانب الذي قد خلا من اللحم ومتي لم تكن علي
جنبها لم تجد للجماع لذة ولم ينزل لها شهوة .
اما المتحقنة فهي الغليظة حيطان الفرج من خارجه والقليلة الأمتلاء من داخله والذي قد انحقنت فيه
الشهوة لعدم الجماع , وهذه لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الصلب الشديد ولا يعجبها سواه ولا ينزل لها شهوه بغيره ..
اما القعراء فهي التي اتسع فرجها من فرط الرطوبة وبرد داخله وهذه لا تجد لذة الجماع ولا يترك لها
شهوة إلي بالسحاق لأنه يحمي ظاهر فرجها وتغور الحرارة فيه فتنزل شهوتها واما الرجل فلا يجد عندها لذة
..
الحين كل واحد يدور على ألي تناسب له من النساء قبل الزواج لأن يمكن يكون عدم توافق بينهم وتصير
مشكلة بعدين ( حين يلتقي الختانان )
وان كان صغيرا كان فرجها ضيقا !
وان كانت شفتيها غلاظا كان شفايف كسها غلاظا !
وان كانت شفتها العليا ثخينة كانت شفايف كسها رقاقا !
وان كانت شفتها السفلي صغيرة كان فرجها صغيرا !
وان كان لسانها شديد الحمرة كان فرجها جافا من الرطوبة !
وان كان لسانها كأنه مقطوع الرأس كان فرجها كثير الرطوبة !
وان كانت حدبة الأنف فهي قليلة الرغبة في النكاح !
وان كان فيما دار علي أذنيها أثر بيّن فانها شديدة الرغبة في النكاح !
/ /> وان كانت طويلة الذقن فإنها رابية الفرج , قليلة شعر العانة !
وان كانت صغيرة الذقن فإنها غامضة الفرج !
وان كانت المرأة كبيرة الوجه غليظة العنق دل ذلك علي صغر العجز وكبر الفرج وضيقه !
وإذا كثر لحم ظاهر قدميها ويديها عظم فرجها وحضيت عند زوجها !
وان كانت المرأة نبيلة الساقين كبيرتهما في الصلابة فإنها شديدة الشهوة لا صبر لها عن النكاح !
وان كانت المرأة حارة المجسة إذا جسَيتها في كل وقت , وكانت حمراء الفم , صلبة الثديين غير متدليين
ولا رخوين , صلبة العجز
فهذه لا أحضي عندها من النكاح لشهوتها الشديدة وألتذاذها بالوطئ !
وان كانت حمراء اللون زرقاء العيون , فهي شديدة الشهوة ! (مواصفات خاصة)
وان كانت كثيرة الضحك خفيفة الحركة فهي شديدة الشبق أيضا وكذلك ايضا إذا كانت شغوفة بالغناء
والألحان ! (دلوعة)
والزرقاء العينين يدل ذلك علي عظم الغلمة فيها !
وكذلك ان غليظة الشفتين يدل غلظهما علي غلظ الأسكبين !
ويدل رقة الشفتين علي قلة الشهوة للنكاح !
والعين الكحلاء مع كبرهما تدل علي الغلمة وضيق الرحم !
وصغر العجز مع عظم الأكفال يدل علي عظم الفرج !
وصغر العجيزة مع دقة الأكتاف يدل ذلك علي توسط حال الفرج !
ونتوء العنق إلي ناحية القفا يدل علي سعة الفرج !
والنساء في الشهوة أصناف وطبقات
وهن المتشحمة واللزقة والعقري والجوفاء والملتحمة والشفراء والمتحقنة والقعراء وغيرها من
الأوصاف والأصناف اللآتي لا يذقن لذة الجماع الآ بما يذكر التالي :
فالمتشحمة هي الممتلئة الفرج بالشحم وهذه لا تلذ الا بالذكر الطويل يبلغ اقصي الفرج
اما اللزقة فهي المنظم فرجها إلي ما حوت جوانبه الذي قل الشحم فيه وهزل سمته , وبقي ملتزقا بما
عليه مسترخيا لعدم شحمه , وهذه لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الغليظ القصير الذي يرد ما التصق إلي
حاله , وليس لها غيره ارب ولا يعجبها سواه .
اما العقراء فهي التي يعقر فرجها لاستحكام شهوتها وافراط الشبق وعدم الجماع وهذه لا يشفي
أوامها
غير الذكر الغليظ الكبير الحشفة ليسد منها مواضع التعقر , ويصل إلي مواضع اللذة .
اما الجوفاء فهي التي عريت جوانب فرجها , وبعدت مسافة ما بين اسمبيها وأكثر ما يكون في النساء
الطوال , وصاحبة ذلك لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الغليظ الطويل ولا تجد لغيره لذة وصاحبة هذا سيئة
الخلق شديدة الغضب عند الجماع وذلك لتقصير الرجل عن بلوغ لذتها وقيل ما ينزل لها شهوة إلا بالقوة
وكثرة وطول مدة الجماع
**** يعين زوجها عليها
اما الملتحمة فهي التي اسفل فرجها وأعلاه شيء واحد مع قرب مشافة شهوتها وانزالها , وهذه ليس لها
أحب من الرجل السريع الإنزال , ومتي طال جماع الرجل لها وأبطئ انزاله وجدت لذلك ألما شديدا ووجعا ..
اما الشفراء فهي التي جف اللحم بجانبي فرجها وشفر بجانبه وخلا من اللحم وليس لها شيء أرفع عند
هذه وارفق من الطويل الدقيق سيما اذا كانت مائلة الي الجانب الذي قد خلا من اللحم ومتي لم تكن علي
جنبها لم تجد للجماع لذة ولم ينزل لها شهوة .
اما المتحقنة فهي الغليظة حيطان الفرج من خارجه والقليلة الأمتلاء من داخله والذي قد انحقنت فيه
الشهوة لعدم الجماع , وهذه لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الصلب الشديد ولا يعجبها سواه ولا ينزل لها شهوه بغيره ..
اما القعراء فهي التي اتسع فرجها من فرط الرطوبة وبرد داخله وهذه لا تجد لذة الجماع ولا يترك لها
شهوة إلي بالسحاق لأنه يحمي ظاهر فرجها وتغور الحرارة فيه فتنزل شهوتها واما الرجل فلا يجد عندها لذة
..
الحين كل واحد يدور على ألي تناسب له من النساء قبل الزواج لأن يمكن يكون عدم توافق بينهم وتصير
مشكلة بعدين ( حين يلتقي الختانان )