نهر العطش
08-11-2010, 12:09 AM
انا فتاة بارعة الجمال ولا أسوق هذا الوصف من باب الغرور وتمجيد الذات فكل من رآني يعترف بجمالي دون تردد.
نشأت بيني وبين أخي نادرعلاقة عشق ساخنة وقد تجاوزت تلك العلاقة كل الأعراف والضوابط المتعارف عليها.
أخي نادر شاب وسيم في الرابعة والعشرين من عمره وأنا أصغره بسنتين تخرج من الجامعة وظل مساعدا لأبي في بعض أعماله التجارية.
كما أنه عازف عود متمكن وكنت أبدي إعجابي بمقطوعاته الموسيقية الرقيقة ودائما يعترف لي بأنني مصدر إلهامه في مجمل ألحانه.
كان
أبي وأمي يعتقدان بأن عشقي لأخي نادر هو تعبيرعن أواصرالأخوة المتينة التي
تربط عادة مابيشن أخت وأخيها ولم يعلما أنها ستصبح فيما بعدعلاقة جنسية
ساخنة.
صارحني أخي بغرامه المستعر بجسدي الأبيض الممتليء وبنهدي
النافرين وسط صدري الفسيح وبخصري المقدود ومؤخرتي الكبيرة الرجراجة
وبادلته نفس الشعور وصارحته بهيامي وعشقي لوسامته وصدره المنبلج ذو الشعر
الكثيف وكأنه غابة خضراء.
لم أستطع في بداية الأمر مصارحته بإشتهائي
المفرط لقضيبه الكبير اذ أنني ذات يوم إختلست النظرعبرمزلاج باب غرفته
ورأيته يمارس العادة السرية على صورتي وهو يقذف شهوته الغزيرة على وجهي في
تلك الصورة التي التقطها لي في احد المناسبات العائلية ذهبت يومها مسرعة
الى غرفتي وأقفلت الباب وتعريت ثم تناولت الزب الصناعي الأسود المتين الذي
تركته عندي صديقتي السحاقية فاتن وا لذي فتحت به بكارة مكوتي وهي تلحس كسي.
أدخلت
الزب الصناعي لآخر طيزي وبدأت أداعب فرجي بيدي وتخيلت أن زب أخي نادرقد
دخل بكسي وفض بكارتي صرخت من النشوة وانهمرت شهوتي وبللت فخذي.
وفي يوم
من الأيام بحت لأخي نادر بأنني أعشقه جنسيا لدرجة الجنون وما كان من أخي
الامبادلني نفس الشعور وأسر لي بأنه يحلم بمضاجعتي وطلبت منه بإلحاح أن
نحقق حلمنا على الطبيعة بأقرب فرصة سانحة.
في ليلة من أجمل اليالي في
حياتي وكان أبي وأمي وإخوتي الصغار يغطون في نوم عميق تسللت الى غرفة نادر
حيث كان بإنتظاري ودخلت وأقفلت الغرفة حضنته بشوق عارم ثم تناول آلة العود
وقال لي سأسمعك يا معشوقتي معزوفة فرغت منها لتوي بعنوان (دلال) ودلال
طبعا هو اسمي الحقيقي وظل يعزف على عوده بمنتهى الشجن والعذوبة.
حضنني
وأخذ يمص شفتي السفلى بشهوة عارمة وأدخلت لساني بفمه ثم عرى صدري وصار
يرضع حلمتي نهدي بشبق نزعنا كل ملابسنا وصار يلحس فرجي وأنا أرضع قضيبه
الهائج بجنون وخوفا على إزالة عذريتي طلب أن ينكحني من مكوتي قلبني على
طيزى وبدا يداعب بقضيبه خاتم طيزي وأولج زبه الكبيرالى أعمق منطقة في
مكوتي بدون صعوبة لأن طيزي وسيعة بفعل ممارستي للسحاق مع صديقتي فاتن.
فاتن
تعشق الجنس بكل أنواعه وكانت تمارس معي السحاق كعشيقة لها وتدخل الزب
الصناعي الأسود الضخم الى قاع مكوتي ثم تلحس كسي وهي تحرك الزب الصناعي
الغائص في طيزي حتى أقذف ماء فرجي بفمها وتشربه وهي في غاية المتعة وقد
لمست فاتن هوسي وحبي للأزبار ولكي ترضي رغبتي جلبت معها ذلك الزب الصناعي
وصارت تدخله في مؤخرتي لإطفاء محنتي لكي تحضى بالحصول على متعتها وهي تلعق
كسي المبلل بسائل شهوتي.
إقترب موعد زواجي من إبن خالتي وكان أخي نادر
حزينا لأنه سيشاركه في جسدي رجل آخر ولكن ليست هناك خيارات عند ي ولا عند
نادر فهذا الرجل الآخر هو زوجي.
توطدت علاقتي الجنسية بأخي نادر أكثر
بعد زواجي من إبن خالتي وصار نادر يقضي معظم وقته عندي في شقتي المستقله
التي استأجرها زوجي بعيدا عن بيت أهلي وكان زوجي يحب البقاء كثيرا في
المنزل ولم نستطع انا وأخي ممارسة الجنس لكن من حسن حظي وحظ أخي نادر ان
الإدارة التي يعمل بها زوجي قررت إنتدابه لمدة شهر في مهمة خارج المدينه.
كان
أخي نادر قد رفض الزواج مرارا وتكرارا ويئست أمي من إقناعه وقد أكد لي
أكثر من مرة انني أنا زوجته الحقيقية وبنفس الشعور أكدت لأخي نادربأنه هو
زوجي الحقيقي وما إبن خالتي سوى زوج هامشي وغطاء أمام العرف.
قررت أنا
وأخي نادر في اليوم التالي من سفرزوجي بأن نقيم حفلة زوجنا بدون مدعوين في
شقتي وذهبت لصالون الحي لتصفيف شعري وعمل مكياج كأي عروسة سيتم زفافها في
هذه اليلة البهيجة.
وجدت عريسي وعشيقي أخي نادربإ نتظاري داخل الشقة
واستقبلني بحرارة وهو يقول :ايه كل الحلاوة يأجمل عروسة حضنته وأنا أقول
له :اليلة ستتزوج على أختك دلال.
تناول العود وصار يعزف ألحان شرقية
راقصة وأخذت أرقص أمامه وأنا عارية وأهز صدري وأستغرق بمتعة الرقص وأدعه
يرى مكوتي البيضاء المدورة الكبيرة وهي تترجرج بحركاتي الراقصة ثم أستلقيت
وفتحت كسي ألأحمر السمين أمامه هاج نادر وضمني الى صدره وهو يسألني متى
يحين يازوجتي الحبيبة موعد الدخلة.
إرتديت بدون ملابس داخلية فستان زواجي الذي لازلت محتفظة به ودخلت أنا ونادر الى غرفة النوم وزغرطنا سوية إبتهاجا بزفافنا.
ضمني
أخي نادر بقوة اليه وقبلني من شفتي وصار يداعب صدري ويرضع نهدي ثم نزل الى
كسي وأخذ يلعقه بهياج ويدعك شاربه الكث على شفتي فرجي نهضت وأنا هائجة
وصرت أمص قضيبه بقوة.
أولج ذكره العملاق لأول مره بكسي كنت متعطشة لهذه
اللحظة الرئعة منذ سنوات طويلة وكان أخي نادر الذي أصبح الزوج الحقيقي
بالنسبة لي يتأوه وهو يقول فرجك يادلال ساخن وممتع كم كنت محروما من
حلاوته سنوات وسنوات.
كنت أرد عليه قائلة مزق كسي لاتشفق عليه إركبني
الى الصباح وكان يرد قائلا انت يادلال أصبحت زوجتي وأنا زوجك ولا زلنا في
اليوم الأول من شهر العسل.
كان أخي وزوجي نادر يجامعني من كسي بهياج
وجنون طوال ليلة زفافنا ولم أخلع فستان الزواج طوال تلك اليلة لأني كنت
أشعر انا ونادر بأن إرتداء هذا الفستان على جسدي يرمز الى زواج حقيقي بين
أخت وأخيها
نشأت بيني وبين أخي نادرعلاقة عشق ساخنة وقد تجاوزت تلك العلاقة كل الأعراف والضوابط المتعارف عليها.
أخي نادر شاب وسيم في الرابعة والعشرين من عمره وأنا أصغره بسنتين تخرج من الجامعة وظل مساعدا لأبي في بعض أعماله التجارية.
كما أنه عازف عود متمكن وكنت أبدي إعجابي بمقطوعاته الموسيقية الرقيقة ودائما يعترف لي بأنني مصدر إلهامه في مجمل ألحانه.
كان
أبي وأمي يعتقدان بأن عشقي لأخي نادر هو تعبيرعن أواصرالأخوة المتينة التي
تربط عادة مابيشن أخت وأخيها ولم يعلما أنها ستصبح فيما بعدعلاقة جنسية
ساخنة.
صارحني أخي بغرامه المستعر بجسدي الأبيض الممتليء وبنهدي
النافرين وسط صدري الفسيح وبخصري المقدود ومؤخرتي الكبيرة الرجراجة
وبادلته نفس الشعور وصارحته بهيامي وعشقي لوسامته وصدره المنبلج ذو الشعر
الكثيف وكأنه غابة خضراء.
لم أستطع في بداية الأمر مصارحته بإشتهائي
المفرط لقضيبه الكبير اذ أنني ذات يوم إختلست النظرعبرمزلاج باب غرفته
ورأيته يمارس العادة السرية على صورتي وهو يقذف شهوته الغزيرة على وجهي في
تلك الصورة التي التقطها لي في احد المناسبات العائلية ذهبت يومها مسرعة
الى غرفتي وأقفلت الباب وتعريت ثم تناولت الزب الصناعي الأسود المتين الذي
تركته عندي صديقتي السحاقية فاتن وا لذي فتحت به بكارة مكوتي وهي تلحس كسي.
أدخلت
الزب الصناعي لآخر طيزي وبدأت أداعب فرجي بيدي وتخيلت أن زب أخي نادرقد
دخل بكسي وفض بكارتي صرخت من النشوة وانهمرت شهوتي وبللت فخذي.
وفي يوم
من الأيام بحت لأخي نادر بأنني أعشقه جنسيا لدرجة الجنون وما كان من أخي
الامبادلني نفس الشعور وأسر لي بأنه يحلم بمضاجعتي وطلبت منه بإلحاح أن
نحقق حلمنا على الطبيعة بأقرب فرصة سانحة.
في ليلة من أجمل اليالي في
حياتي وكان أبي وأمي وإخوتي الصغار يغطون في نوم عميق تسللت الى غرفة نادر
حيث كان بإنتظاري ودخلت وأقفلت الغرفة حضنته بشوق عارم ثم تناول آلة العود
وقال لي سأسمعك يا معشوقتي معزوفة فرغت منها لتوي بعنوان (دلال) ودلال
طبعا هو اسمي الحقيقي وظل يعزف على عوده بمنتهى الشجن والعذوبة.
حضنني
وأخذ يمص شفتي السفلى بشهوة عارمة وأدخلت لساني بفمه ثم عرى صدري وصار
يرضع حلمتي نهدي بشبق نزعنا كل ملابسنا وصار يلحس فرجي وأنا أرضع قضيبه
الهائج بجنون وخوفا على إزالة عذريتي طلب أن ينكحني من مكوتي قلبني على
طيزى وبدا يداعب بقضيبه خاتم طيزي وأولج زبه الكبيرالى أعمق منطقة في
مكوتي بدون صعوبة لأن طيزي وسيعة بفعل ممارستي للسحاق مع صديقتي فاتن.
فاتن
تعشق الجنس بكل أنواعه وكانت تمارس معي السحاق كعشيقة لها وتدخل الزب
الصناعي الأسود الضخم الى قاع مكوتي ثم تلحس كسي وهي تحرك الزب الصناعي
الغائص في طيزي حتى أقذف ماء فرجي بفمها وتشربه وهي في غاية المتعة وقد
لمست فاتن هوسي وحبي للأزبار ولكي ترضي رغبتي جلبت معها ذلك الزب الصناعي
وصارت تدخله في مؤخرتي لإطفاء محنتي لكي تحضى بالحصول على متعتها وهي تلعق
كسي المبلل بسائل شهوتي.
إقترب موعد زواجي من إبن خالتي وكان أخي نادر
حزينا لأنه سيشاركه في جسدي رجل آخر ولكن ليست هناك خيارات عند ي ولا عند
نادر فهذا الرجل الآخر هو زوجي.
توطدت علاقتي الجنسية بأخي نادر أكثر
بعد زواجي من إبن خالتي وصار نادر يقضي معظم وقته عندي في شقتي المستقله
التي استأجرها زوجي بعيدا عن بيت أهلي وكان زوجي يحب البقاء كثيرا في
المنزل ولم نستطع انا وأخي ممارسة الجنس لكن من حسن حظي وحظ أخي نادر ان
الإدارة التي يعمل بها زوجي قررت إنتدابه لمدة شهر في مهمة خارج المدينه.
كان
أخي نادر قد رفض الزواج مرارا وتكرارا ويئست أمي من إقناعه وقد أكد لي
أكثر من مرة انني أنا زوجته الحقيقية وبنفس الشعور أكدت لأخي نادربأنه هو
زوجي الحقيقي وما إبن خالتي سوى زوج هامشي وغطاء أمام العرف.
قررت أنا
وأخي نادر في اليوم التالي من سفرزوجي بأن نقيم حفلة زوجنا بدون مدعوين في
شقتي وذهبت لصالون الحي لتصفيف شعري وعمل مكياج كأي عروسة سيتم زفافها في
هذه اليلة البهيجة.
وجدت عريسي وعشيقي أخي نادربإ نتظاري داخل الشقة
واستقبلني بحرارة وهو يقول :ايه كل الحلاوة يأجمل عروسة حضنته وأنا أقول
له :اليلة ستتزوج على أختك دلال.
تناول العود وصار يعزف ألحان شرقية
راقصة وأخذت أرقص أمامه وأنا عارية وأهز صدري وأستغرق بمتعة الرقص وأدعه
يرى مكوتي البيضاء المدورة الكبيرة وهي تترجرج بحركاتي الراقصة ثم أستلقيت
وفتحت كسي ألأحمر السمين أمامه هاج نادر وضمني الى صدره وهو يسألني متى
يحين يازوجتي الحبيبة موعد الدخلة.
إرتديت بدون ملابس داخلية فستان زواجي الذي لازلت محتفظة به ودخلت أنا ونادر الى غرفة النوم وزغرطنا سوية إبتهاجا بزفافنا.
ضمني
أخي نادر بقوة اليه وقبلني من شفتي وصار يداعب صدري ويرضع نهدي ثم نزل الى
كسي وأخذ يلعقه بهياج ويدعك شاربه الكث على شفتي فرجي نهضت وأنا هائجة
وصرت أمص قضيبه بقوة.
أولج ذكره العملاق لأول مره بكسي كنت متعطشة لهذه
اللحظة الرئعة منذ سنوات طويلة وكان أخي نادر الذي أصبح الزوج الحقيقي
بالنسبة لي يتأوه وهو يقول فرجك يادلال ساخن وممتع كم كنت محروما من
حلاوته سنوات وسنوات.
كنت أرد عليه قائلة مزق كسي لاتشفق عليه إركبني
الى الصباح وكان يرد قائلا انت يادلال أصبحت زوجتي وأنا زوجك ولا زلنا في
اليوم الأول من شهر العسل.
كان أخي وزوجي نادر يجامعني من كسي بهياج
وجنون طوال ليلة زفافنا ولم أخلع فستان الزواج طوال تلك اليلة لأني كنت
أشعر انا ونادر بأن إرتداء هذا الفستان على جسدي يرمز الى زواج حقيقي بين
أخت وأخيها