الحس الكس
05-24-2014, 07:48 PM
كانت نهى .. التي اعرفها .. طفلة شقية .. منذ الصغر .. حيث كانت كثيرا ما تأتي الى منزلنا .. و تبعثر كتبي و ادواتي ... و لكني لم اتصور بان هذه الطفلة .. بعد ان وصلت الى سن ال خامسة عشره.. قد تحولت الى فتاة طاغية الانوثة و الجمال ... و الى فتاة شقية ( جنسيا !)...
في احد الايام .. طلبت مني نهى ... ان استفسر لها عن امر ما .. و طلبت منها ان تعطيني رقم هاتفها لارد لها الجواب ... و طبعا
بدأت بيننا مكالمات هاتفية ...!
كانت المكالمات الاولى مملة .. لاني كنت ارى في نهى فتاة مزعجة لا اكثر .... الا انها .. بدأت تلمح لي عن رغبتها .. ربما في القليل من الغزل .... و الغزل عندي يبدأ بالكلام عن لون العينين .. و ينتهي طبعا .. بلون الكيلوت !
و مر اسبوع على مكالماتنا .. حتى بدأت انيكها على التلفلون ... و لكن .. لم اعد احتمل كل هذه الاثارة الجنسية ... منها .. و من غيرها .. فأخبرتها برغبتي في الممارسة معها على الواقع ...
طبعا .. رفضت نهى في بداية الامر ... و كان ذلك الرفض ... بمثابة مناورة لكي تحصل مني على ما تريد .. و هو جهاز موبايل .. مقابل ان امارس معها .... و طبعا وافقت .. و بلا تردد ... فمقابل ساعه من المتعه مع نهى ... !
اتفقت معها على موعد و مكان .... و حضرت نهى ..
نهى فتاة ذات طول متوسط ... عينين عسليتين .. و شعر اشقر فاتح ... بشره ناعمة تميل الى السمرة اكثر من البيضاء ... مؤخرتها ... تبدو للوهلة الاولى صغيرة .. لكنها رائعه و مدورة ... صدرها صغير .. لكنه .. لذيذ !
اقتربت من نهى .. و كنت اظن بان خجلها ... سيكون كبيرا ... لكن تبين انها ايضا تنتظر اليوم هذا لتفرغ كل شهوات المراهقة الكامنه في ذاتها ...بدأت بشفتها ... قبلة طويلة استغرقت خمس دقائق ... !
و لا استطيع ان اصف لكم اللذة من مص شفايفها .. و مداعبة لسانها ... فتلك امور لذيذة .. و غير قابلة للوصف اطلاقا ...
امسكت بصدرها .. بكلتا يدي .. و بدأت العب بنهديها ... الصغيرين .. الى ان احسست بان الحلمة الصغيرة .. تكاد تكون حجرا صلبا .. من الشهوة ....
تفاجئت بنها .. تخرج زبي من البنطرون .. و تدخله في فمها ...
الجميل في مصها لزبي .. انها كانت تمص بطريقة محترفة .. لا اراها سوى في الافلام الاجنبيه ... تمص زبي .. تدخله و تخرجه في فمها ... و اثناء هذا قلعتها الكيلوت .. فما رايت ؟
اجمل .. و اروع .. و احلى كس في الدنيا .. و لربما اكثر شيء اثارني فيه .. هي تلك اشعرات الشقراء .. الطويلة و الناعمة التي تزين كسها ... فهجمت عليه .. لحست كسها .. ادخلت لساني بين شفرتي كسها ... و لحست بظرها و مصيته ... و كانت مياه كسها تسيل كالعسل المصفى ...
قلت لها .. علي الان ان ادخله .... لكن اين ؟
لم اكن اود فتحها .. و في نفس الوقت .. نظرت الى فتحة طيزها الوردية .. الصغيرة و الضيقة .. فخمنت انني لو اردت فتح طيزها . سوف المها ... و انا لا اريد ان اتسبب بالالم .. لملاكي الصغير !
لذا اكتفيت بتمرير زبي على كل جسمها ... ثم عادت لتمص زبي .. الى ان اتيت شهوتي في فمها ....و سال المني على رقبتها و صدرها .... و ابتسامة خجولة علت وجهها لما سالت مياه كسها اكثر من الزم وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
في احد الايام .. طلبت مني نهى ... ان استفسر لها عن امر ما .. و طلبت منها ان تعطيني رقم هاتفها لارد لها الجواب ... و طبعا
بدأت بيننا مكالمات هاتفية ...!
كانت المكالمات الاولى مملة .. لاني كنت ارى في نهى فتاة مزعجة لا اكثر .... الا انها .. بدأت تلمح لي عن رغبتها .. ربما في القليل من الغزل .... و الغزل عندي يبدأ بالكلام عن لون العينين .. و ينتهي طبعا .. بلون الكيلوت !
و مر اسبوع على مكالماتنا .. حتى بدأت انيكها على التلفلون ... و لكن .. لم اعد احتمل كل هذه الاثارة الجنسية ... منها .. و من غيرها .. فأخبرتها برغبتي في الممارسة معها على الواقع ...
طبعا .. رفضت نهى في بداية الامر ... و كان ذلك الرفض ... بمثابة مناورة لكي تحصل مني على ما تريد .. و هو جهاز موبايل .. مقابل ان امارس معها .... و طبعا وافقت .. و بلا تردد ... فمقابل ساعه من المتعه مع نهى ... !
اتفقت معها على موعد و مكان .... و حضرت نهى ..
نهى فتاة ذات طول متوسط ... عينين عسليتين .. و شعر اشقر فاتح ... بشره ناعمة تميل الى السمرة اكثر من البيضاء ... مؤخرتها ... تبدو للوهلة الاولى صغيرة .. لكنها رائعه و مدورة ... صدرها صغير .. لكنه .. لذيذ !
اقتربت من نهى .. و كنت اظن بان خجلها ... سيكون كبيرا ... لكن تبين انها ايضا تنتظر اليوم هذا لتفرغ كل شهوات المراهقة الكامنه في ذاتها ...بدأت بشفتها ... قبلة طويلة استغرقت خمس دقائق ... !
و لا استطيع ان اصف لكم اللذة من مص شفايفها .. و مداعبة لسانها ... فتلك امور لذيذة .. و غير قابلة للوصف اطلاقا ...
امسكت بصدرها .. بكلتا يدي .. و بدأت العب بنهديها ... الصغيرين .. الى ان احسست بان الحلمة الصغيرة .. تكاد تكون حجرا صلبا .. من الشهوة ....
تفاجئت بنها .. تخرج زبي من البنطرون .. و تدخله في فمها ...
الجميل في مصها لزبي .. انها كانت تمص بطريقة محترفة .. لا اراها سوى في الافلام الاجنبيه ... تمص زبي .. تدخله و تخرجه في فمها ... و اثناء هذا قلعتها الكيلوت .. فما رايت ؟
اجمل .. و اروع .. و احلى كس في الدنيا .. و لربما اكثر شيء اثارني فيه .. هي تلك اشعرات الشقراء .. الطويلة و الناعمة التي تزين كسها ... فهجمت عليه .. لحست كسها .. ادخلت لساني بين شفرتي كسها ... و لحست بظرها و مصيته ... و كانت مياه كسها تسيل كالعسل المصفى ...
قلت لها .. علي الان ان ادخله .... لكن اين ؟
لم اكن اود فتحها .. و في نفس الوقت .. نظرت الى فتحة طيزها الوردية .. الصغيرة و الضيقة .. فخمنت انني لو اردت فتح طيزها . سوف المها ... و انا لا اريد ان اتسبب بالالم .. لملاكي الصغير !
لذا اكتفيت بتمرير زبي على كل جسمها ... ثم عادت لتمص زبي .. الى ان اتيت شهوتي في فمها ....و سال المني على رقبتها و صدرها .... و ابتسامة خجولة علت وجهها لما سالت مياه كسها اكثر من الزم وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]